في هذا الكتاب صورة مشرقة مشرفة في آن معا. وذلك لأنها تمثل لنا جانبا من نشاط واحد من علماء الآثار المصريين. في الكشف والتنقيب عن الآثار المصرية القديمة. هو المرحوم الدكتور سليم حسن الذي استطاع أن يقتحم الميدان الصعب بشجاعة نادرة. والذي كان وقفا على الأجانب من قبل وأن يثبت أن المصريون لا يقلون عن علماء الآثار الأجانب خبرة وعلماً