لقد خرجت نظرية التطور من كونها نظرية -أو فرضية- علمية يمكن دراستها ووضعها على المحك مثل النظريات العلمية الأخرى، وأصبحت "أيدولوجية" عند علماء التطور يدافعون عنها حتى ولو تطلب الأمر القيام بعمليات تزوير مشينة. ولكن لماذا أصبحت نظرية التطور أيدولوجية؟ لأنها النظرية العلمية الوحيدة التي يمكن أن تؤدي إلى الإلحاد، لكونها تدعي القيام بتفسير الكون والحياة دون الحاجة إلى الخالق. فإذا ظهر أن كل نوع من أنواع الأحياء خلق على حدة، وأن الحياة لم تظهر نتيجة مصادفات عشوائية، لأن هذا أمر مستحيل، وأن الأحياء لم تتطور عن بعضها البعض فلا يبقى هناك أي مجال أمام جميع العلماء سوى الإيمان بالله -تعالى-. هذا الكتاب فرّغ من أشرطة محاضرات ألقاها الأستاذ "فتح الله كولن" قبل الثمانينات.ـ
Muhammed Fethullah Gülen was a Turkish Muslim scholar, preacher, and leader of the Gülen movement who as of 2016 had millions of followers. Gülen was an influential neo-Ottomanist, Anatolian panethnicist, Islamic poet, writer, social critic, and activist–dissident developing a Nursian theological perspective that embraces democratic modernity. Gülen was a local state imam from 1959 to 1981 and he was a citizen of Turkey until his denaturalization by the Turkish government in 2017. Over the years, Gülen became a centrist political figure in Turkey prior to his being there as a fugitive. From 1999 until his death in 2024, Gülen lived in self-exile in the United States near Saylorsburg, Pennsylvania. Gülen said his social criticisms are focused upon individuals' faith and morality and a lesser extent toward political ends, and self described as rejecting an Islamist political philosophy, advocating instead for full participation within professions, society, and political life by religious and secular individuals who profess high moral or ethical principles and who wholly support secular rule, within Muslim-majority countries and elsewhere. Gülen was described in the English-language media as an imam "who promoted a tolerant Islam which emphasises altruism, hard work, and education" and as "one of the world's most important Muslim figures". In 2003, a number of Gülen movement participants allied with Recep Tayyip Erdoğan's right wing Justice and Development Party (AKP), providing the AKP political and sorely-needed administrative support. This political alliance worked together to weaken left-of-center Kemalist factions, but fractured in 2011. Turkish prosecutors accused Gülen of attempts to overthrow the government by allegedly directing politically motivated corruption investigations by Gülen-linked investigators then in the judiciary, who illegally wiretapped the executive office of the Turkish president, and Gülen's alleged instigations of the 2016 coup attempt. Gülen denied the accusations. A Turkish criminal court issued an arrest warrant for Gülen in 2016, and Turkey demanded his extradition from the United States. U.S. government officials did not believe he was associated with any terrorist activity, and requested evidence to be provided by the Turkish government to substantiate the allegations in the warrant requesting extradition, frequently rejecting Turkish calls for his extradition. Gülen was wanted as a terrorist leader in Turkey and Pakistan, as well as by the OIC and GCC.
مجددا ارى رجال الدين يقحمون انوفهم بغير علم في مواضيع هي ليست من اختصاصهم اصلا ويذيلون اي نقاش في اي موضوع بكم آية لها دخل او ليس لها دخل وكم حديث بغض النظر عن صحته من متنه من سنده ويظنون انهم بذلك يحسنون صنعا ويتوهمون انهم كسبوا النقاش ! لا يا عزيزي نحن ليس في خطبة جمعة او درس مابعد العصر نحن امام نظرية علمية .. كيف لك ان تناقش نظرية بكلام ؟ مجرد كلام !! ليه الماعز رقبتها مش طويلة زي الزرافة وعمره الثعبان ما اشتكى من الزحف !! ايه لعب العيال ده ؟!! ,على الاقل كنت تناقش بأسلوب علمي خالي من المغالطات المنطقية التي ضجرت منها كثيرا التلات فصول الاخيرة ليس لها اي داعي سوا انها زادت الطين بله ، يكفي الخبز والعجن الشخصي اللي كان في الفصول اللي قبلها ..استدل بآيات ليس لها اي دخل بالموضوع .. وبأحاديث ضعيفة ليس لها اصل من الاساس .. والمضحك في الموضوع الاستدلال بالكتاب المقدس هههه ضحكت بشدة على هذه المسخرة ! بغض النظر عن تحريف من عدم تحريف الكتاب المقدس ,ما المغزى من الاستدلال منه ؟ ههه نظام انا وبن عمي متفقين ؟
حسناً ... هذا اخر عهد لي بان اقرأ لرجل دين غير متخصص يتحدث عن اي نظرية علمية لانني قرأت من قبل كتب كثيرة لرجال دين تحدثوا عن نظرية التطور بكل جهل و لم استفيد اي شئ ...هيا ضيعوا اوقاتنا ... فلقد سئمنا من الإدعاء و اللعب بعقول الناس الكاتب لا يعرف عن النظرية شئ ولا ابالغ , علاوة عن ذلك و قوعه في مغالطات منطقية فادحة...الخلاصة ان الكاتب قام بنقد فهمه المغلوط عن نظرية التطور و ليس النظرية نفسها
في العادة حين اتكلم عن كتاب قرأته فإني أحاول أصفه كما يراه الكاتب، ولكني متأكد أن هذا الكتاب ليس كما يعتقده مؤلفه. المؤلف يعتقد أنه رد على نظرية التطور! ولكني أعتقد أنه رد على أوهام يضن الكثير أنها نظرية التطور!
إن من الأخطاء الشائعة هي عدم التفريق بين النشوء والإرتقاء، وأيضا نظرية التطور تقول بأن الإنسان تطور من القرد! أي نفس القرد الموجود في زمننا اليوم! وأيضا أن التطور يحدث في يوم وليلة! فزاحف من الزواحف يضع بيضة فتفقس طيراً!! لقد تطور الزاحف إلى طير في يوم وليلة!! ولا أنسى مفهوم الانتخاب الطبيعي، فمع أن مترجم الكتاب وضع هامش يشرح فيه معنى الحيوان الأقوى في عملية الإنتخاب الطبيعي، إلا أن مؤلف الكتاب لم يكن يعي معنى الحيوان الأقوى، والأمر يبدو نفسه مع المترجم مع أنه هو من وضع الهامش!
المشكلة الكبرى أن المؤلف يصرح بأننا نحتاج متخصصين كي يتكلموا في هذا الموضوع ويبينوا حقيقته بشكل أفضل. أقول نعم عزيزي المؤلف تحتاج بعض المتخصصين المتعلمين كي تفهم نظرية التطور قبل أن تفكر حتى بأن ترفضها.
يقدم العالم الدكتور محمد وجبة بسيطة ولطيفة ومركزة عن فروض نظرية داروين وينقضها نقض عقلاني علمي فلسفي في بعض الأحيان أيضاً..
يتطرق إلى آراء الغربيين من العلماء الناقضين لهذه الفكرة من باب "شهد شاهدٌ من أهلها" للتدليل على ضعف النظرية.. يبدو الكاتب حانقاً قليلاً ومتحيّزاً في نقده أيضاً وله الحق في النقد طبعاً.. في النهاية يتطرق إلى استحالة المصادفة في وجود الكون بإسهاب كبير جعلني اتغاضى عن بعض الصفحات لعلمي بمحتواها..
الكتاب سهل وجميل حتى لعدم العارفين بالنظرية.. يُنصح به!
يتحدث الكتاب عن الاسس التي قامت عليها نظرية التطور ويحاول هدمها بالادلة العلمية وكذلك الرد على ادلة المحتجين بها وبيبين كيف انها تحولت من فرضية علمية الى ايدلوجية عندما قام بعض العلماء بتدليس بعض الادلة من اجل اثبات صحة النظرية ، يورد بعدها الكاتب الادلة الشرعية من كتاب وسنة وكذلك من الكتاب المقدس التي تناهض هذه النظرية ، كتاب جدير بالقراءة
كتاب جميل جدا ، يدحض و يفند آراء الدارونيين بكل وضوح و شفافية مستخدما الأسس النظرية و العقلية. هذا الكتاب بين لي الكم الهائل من عمليات التزوير المشينة و المحاولات اليائسة لإحقاق الباطل لنظرية اعتبرها صاحبها (داروين) نفسه "مجرد نظرية " تحتمل الصواب و الخطأ ، لكن دافع عنها بعض الناس -بعد أن علموا عدم صحتها-لخدمة مصالحهم الشخصية و " الحيوانية ".
كتاب يحمل وجهة نظر مهمة حول ان نظرية التطور اصبحة ايدلوجيا اكثر من كونها مجال بحث علمي، ويستحضر بعض الشواهد والأدلة على فشل النظرية، ولكن الحقيقة ان الموضوع اعمق من ذلك بكثير، ويحتاج للمزيد من البحث والدراسة
يتحدث هنا كولن عن نظرية داروين للتطور ناقضًا لها من وجهة نظر عقلية غير مُتخصصة جدًا ستى أن الكاتب مُثقفًا في مجال الاحياء، لكن كما قلت هو غير متخصص. وأنت قبل قرءاة الكتاب عليك ان تكون مثقفًا في مجال الأحياء نوعًا ما لتعلم وتفهم ما يدور الكتاب حوله
نظريات لا تتوافق مع العلم ولا مع الدين بأي صلة ، أسست المبادىء التي تنص عليها لا للعلم ولا للوصول للحقيقة إنما للوقوف ضد الخلق ، وضد الإيمان بخالق واحد أحد هو الله عز وجل .. رغم إلحاد هذه النظرية - نظرية التطور - إلا أنها تدرس في المدارس والجامعات على أنها أيدولوجية وعقيدة يجب الإيمان بها ..
فأين نحن من ذلك ؟ .. وما هو موقفنا تجاه ما يدعونه أنصار تلك النظرية ؟
راودتني هذه الأفكار عند قراءتي لكتاب - حقيقة الخلق ونظرية التطور - للمفكر محمد فتح الله كولن .. كتاب مذهل ، يستحق من الجميع قراءته ، عى الأقل لنفهم ونعقل كم نحن مستغفلون في كثير من الأمور ..
تساؤلاته منطقية جدا ..وقاربت أن أرضخ له قبل أن اصل الى الفصول الأخيرة..غيرت رأي مجددا..ثم أرى من الافضل مطالعة كثير من الدراسات والابحاث من زوي الخبرة في المجال ثم قراءة الكتب النظرية التي تتناول نظرية التطور بشيء من الصحة والدقة بعيداً من مجادلات التطوريين والخلقيين
المحتوى قيم ، ولكنة قديم بعض الشيء فيما يخص الردود العلمية بالنسبة للجزء الخاص بالايات القرآنية والاحاديث النبوية يفضل قراءة كتابة ( أبى أدم ) لعبد الصبور شاهين للاستزادة والتغصيل