المخلوق الذكر بالنسبة للحياة كالفقر الدكر .. كاللبان الدكر .. كالحظ الدكر ، ومن السخرية ان تكون كل هذه التشبيهات التي تجري على السنة البشر قد اصبح المشترك الاعظم فيها هو الدكر ولم تلصق بالانثى اي من تلك الصفات النكدية ويذكر المؤلف باسلوب ساخر امورا تدعو للهم والفكر لنا معشر البشر فأعصاب الانثى اقوى وامراضهن اقل واحتمالهن اشد واعمارهن اطول وجاءت الانثى اقوى من الرجل وراثيا وكل هذا مثبت علميا وليس افتراضات وهمية
والكتاب فيه معلومات علمية لكن مغلفة بطريقة ساخرة مرحة تدعوك لقراءته بسهولة ويسر
الدكتور عبد المحسن صالح، ولد المرحوم الدكتور عبد المحسن صالح في قرية طحا لبيشة بمركز ببا بمحافظة بني سويف في 24 فبراير عام 1928م ، جمهورية مصر العربية. تخرج في كلية العلوم بجامعة القاهرة عام 1950م ثم حصل على درجتي الماجستير عام 1953م والدكتوراه عام 1957م من نفس الجامعة في علم الكائنات الدقيقة. عمل استاذا لعلم الكائنات الدقيقية بكلية الهندسة بجامعة الإسكندرية. وكان عضوا في عدة جمعيات علمية كجمعية الميكروبيولوجيا التطبيقية (مصر- بريطانيا).
لقي ربه إثر نوبة قلبية فاجأته وهو بين كتبه وأبحاثه عن عمر يناهز الخامسة والخمسين وذلك عام 1986م غرة رمضان 1406 هـ
مؤلفاته الميكروبات والحياة، يونيو 1962، 127 صفحة، الفيروس والحياة، 1966، 112 صفحة، دورات الحياة، أسرار المخلوقات المضيئة، 1978، 137 صفحة، معارك وخطوط دفاعية في جسمك الإنسان الحائر بين العلم والخرافة، سلسلة عالم المعرفة، الكويت، ط1 مارس 1979م، ط2 يوليو 1998م التنبؤ العلمي ومستقبل الإنسان، سلسلة عالم المعرفة، الكويت، صفر 1402 هـ / ديسمبر 1981م الإنسان والنسبية والكون مسكين عالم الذكور من أسرار الحياة والكون، 1987م، كتاب العربي، الكتاب الخامس عشر، وأبحاث علمية متخصصة في الكائنات الدقيقة ومعظمها خاص بالتلوث البيئي وهي منشورة في دوريات علمية متخصصة في مصر والعراق وألمانيا وبريطانيا والسويد وأمريكا. له أيضا مساهمات في مجلة العربي والوعي الإسلامي الكويتيتان.
التنبؤ العلمي ومستقبل الإنسان، عجائب المخلوقات في آخر أعمال الدكتور عبد المحسن صالح، د.محمد فتحي فرج، الهلال، فبراير 2005م 68/75
كتاب في الأحياء..يحاول الكاتب ان يقول يشرح من خلاله كيف ان "الطبيعة" تحابي الاناث من ناحية بيولوجية و فيزيائية..و من هنا عنوان الكتاب...واحد من الكتب التي قرأتها منذ سنين عديدة...و لا أزال أذكره..للكاتب أسلوب مميز جدا في الشرح..أسلوب طريف جدا..بحيث أنك تنسى أنك اساسا تقرأ مادة "علمية"..يستحق أكثر من خمس نجوم برأيي.
أبتسم لمجرد تذكري كم ضحكت و أنا أقرأ هذا الكتاب...ساعاود قراءته مجددا ان شاء الله...رحم الله المؤلف!
صحيح الرجل هو صانع الحضارة .... لكن المرأة صانعة الأجيال .... وفرق كبير بين هذا وذاك فالرجل أيضا بتهوره يبيد الحضاره .... بينما المرأة لا تبيد ما تحمل وتضع وتصنع إذا فاستمرار الحياه بيلوجيا من جهه نظر الحياه أهم من أى شىء آخر ولهذا فالأنثى هى الأغلى لأنها الحاضنة الحقيقيه للأجيال ....
مسكين عالم الذكور .... رخيص عالم الذكور .
____________________
كتاب رائع ،، يُثبت أن معرفة الحقيقة من الوجة الآخر ممتعه لنا ومؤلمة لهم :)))
كما اعتدت من الاستاذ د عبد المحسن صالح كتاب فى غاية الروعة فكرة و اسلوب و معلومه يتحدث الكاتب عن فكرة مفاضلة الطبيعة للاناث واهمالها للذكور وناق ذلك من جانب واحد فقط وهو من حيث الاهمية البيولوجية لكلا منهما الاسلوب لا تكاد تميز ان كان علمى بحت ام ادبى بحت ام فكاهى بحت ولكن تاكد انه سيجذبك ولن تندم أبدا على قراءته :)
لم يكن الكتاب كما توقعته. كتاب علمي يدرس تركيب المرأة بيولوجيًا ويقارنه بالرجل ثم يعقد مقارنة بين سلوك الذكور تجاه الإناث من بني البشر وسلوك الذكور من الحيوانات والكائنات الأخرى ولا أرى ذلك عادلًا حقًا أوليس للبشر مشاعر وأحاسيس على عكس الحيوانات التي تسير وراء شهوتها فقط كما أنني شعرت بالإطالة والتكرار في عدة مواضع. وأثار حنقي أيضًا أنه يتعامل مع التحرش وكأنه عادي لأن المرأة هي من تبرز مفاتنها ليس أن الرجل هو من يتبع شهوته ولا يفكر بعقله كما هو مفترض من بني البشر وأحد النقاط التي أثارت غيظي هي لماذا يظن أن النساء بحاجة لآراء الذكور لتثق بنفسها والله إننا لن نموت كمدًا بدون آرائهم. ولكنه في المجمل كتاب علمي شيق عرفت منه العديد من المعلومات عن أجسادنا وعن سلوك بعض الكائنات الحية الأخرى بأسلوب الكاتب الساخر قليلًا.
.كتاب اخترته بصدفة ..ممكن لانه كنت نبي نعرف قداش عالمنا مسكين وغلابة وحالتنا حالة ...وانه الانثي شر لابد منه .
الكتاب في علم الأحياء ووظائف الأعضاء وشوية علم وراثة علي شوية ادب ساخر . سلاطة علمية ممتعة الحقيقة .
تحدث عن الفروق بين الرجال والنساء علميا , وطبعا مع أسلوب ساخر وضح قداش المجتمع الذكوري في كل الكائنات مظلوم ياحبة عيني ,نطالب من الطبيعة حق المساواة .
حسيت بملل لانه اغلب المعلومات العلمية , درهت كبدي وأنا نقرا فيها في الكلية ..المهم كتاب جميل مفيد علمي ياريت كل الكتب العلمية تكتب بطريقة السخرية وخفة الدم .
الدكتور عنده مشكلة في نظرية التطور وكذلك نظرية الخلق ...مرة يقول هكي ومرة يقول هكي ..وشوية تناقض ثاني عنده لكن مش مهم . ..
كنت أبحث عن كتاب محلّي ووجدت هذا الكتاب لطيف ومميز في طرحه يحوي حقائق علمية ضمن قالب كوميدي لتأكيد فكرة أن الطبيعة وقفت في صف الإناث عكس ما يظن البعض وأن الذكور مساكين لا حول لهم ولا قوة هذه الفكرة كثيراً ما تطرح في برامج الأطفال و الأفلام الكوميدية لأنها في النهاية –في رأيي الخاص – لا يصلح أن تكون إلا في قالب ساخر فكل ما حولنا يشير أن الذكور وقيمهم هي من تسود العالم وتسيّر الدول و الحروب و السياسة و الاقتصاد و الاجتماع...عدا عن أن الفكرة المعاكسة ستنقلب إلى نكد و عنف غالباً فلا تصلح للضحك. أغلب الحقائق كانت عن الحيوانات و النباتات ( كائنات غير عاقلة) مع إغفال الأنواع التي تلحق كامل مسؤولية التكاثر بإناثها , مع ذلك لم يكن الكتاب مستفزاً ومتحاملاً بالدرجة التي توقعتها.
كتاب ممتع غزير الفائدة. يناقش مسألة أفضلية الأنثى على الذكر في عدة مواطن من الطبيعة خاصة في عالم الحيوان والحشرات. استفدت منه كثيرا ماعدا الفصلين الأخيرين كانا مملّين بعض الشيء و دون كبير فائدة.
اولا: الكاتب مصر على انه حواء هي اللي اخرجت ادم من الجنة!!! برأيي هادا الاعتقاد خاطئ ١٠٠٪ ابليس هو اللي أخرج ادم من الجنة و ليست حواء والدليل قوله تعالى :( فأزلّهما الشيطٰن عنها فأخرجهما ممّا كانا فيه ) تانياً : الكتاب علمي صرف ،تناول الجانب البيولوجي والفسيولوجي و التركيبي للإنسان سواء ذكر أو انثى بشكل عام ، نظرة الكاتب و أحكامه على الذكر و الانثى كانت نتيجة لمقارنتهم مع الحيوان !! متجاهلاً ان هناك عوامل أخرى تحكم علاقة الذكر بالأنثى من بني البشر تختلف تماماً عن الحيوان و غير موجودة أساساً هي المشاعر !!! بالرغم من انه الكاتب بكل حرف كتبه كان يقف مع الانثى ضد الذكر الا اني شعرت بتفاهة الكتاب في كثير من الأحيان -بالاضافة للقرف صراحة- كمان شعرت بأنه أهان العلاقة اللي وصفها القرآن و الرسول بأنها علاقة مقدسة -تكوين أسرة- ، و قصرها فقط على الشهوة و الرغبة و بمجرد الحصول على هادا الشيء بينفصل كل من الذكر و الانثى عاطفيا و عقليا و فكريا و كإنه بيحكي خلص الهدف اللي اجتمعو عشانه انتهى ما في اي داعي لاتفاقهم !!! و حكم على كل العلاقات بين البشر بهادي الطريقة و اتهمها بعد هيك بالجمود و البرود !!! في حال انه الله عز و جل قال : ( و جعلنا بينكم مودة و رحمة ) بوافق الكاتب في انه ربنا ميز كل من الذكر والانثى بصفات خاصة فيه و ممكن تكون الانثى فعلا مميزة اكثر من الرجل بس هادا ما بيعطيه الحق يحكم على العلاقات بين البشر و يشبهها بالحيوان و يوصلها للقارء على انها شهوانية بحته او بالاصح حيوانية بحته !!!
عشر نجوم لهذا الكتاب اعجبني من اول كلمة لآخر كلمة (تقريباً، فعلى مايبدو ان الكاتب يعاني من مشكلة شخصية مع الشواذ) المهم.. يمكن القول عن الكتاب انه علمي أكثر مما هو فلسفي وهذا ما اعجبني لأننا اكتفينا من الفلسفة فيما يخص الفروقات بين الجنسين و الكاتب جاء بحقائق علمية وبوقائع من الحياة وليس بدراسات وهذه نقطة لصالح الكتاب لان بعض الكتاب يأخذون من الدراسات مايعجبهم ويتوافق مع رأيهم حتى لو كانت الدراسة غير مأخوذ بها في الأوساط العلمية. حيادية الكاتب جيدة.. فهل هو مع نظرية التطور أم مع نظرية الخلق؟ لا أعلم لأن حديثه لم يكن شخصياً بل علمياً في اغلبه فتارة يحدثك من منظور التطور وتارة يحدثك من منظور الخلق بالإضافة إلى ذلك.. فالاسلوب السلس والظريف يسحرني D= ............ "اذ لو كان الأمر أمر عضلات ، لأصبح الفيل والأسد والحمار والنمر والحصان سيد الإنسان، لكن السيادة لا تنبع من العضلات ، بل مردها غالباً إلى العقل ومن أجل هذا يسيطر الإنسان على الحيوان"
من اول صفحة رقم 60 بيبرر للرجالة تصرفات لا يقبلها الدين ولا المجتمع بحجة التكوين البيلوجي والضعف الغريزي امام اي انثي مع كامل احترامي ده كلام فارغ ايام النبي علي الصلاة والسلام كان النساء متبرجات ورغم ده محدش كان بيتعدي عليهم رغم انهم الاغلبية ولحد الفصل بين المرآة الحرة الشريفه وغيرها تفسر باية قدرة تحكم الرجال في زمانهم علي نفس الغريزة ونفس التكوين البيلوجي والبيوكميائي ولا كانو صنف من البشر مختلفين ؟!!! نفس الشي في اي مجتمع محترم هتلاقي الطبيعي انه كائن محترم لا يتعدي حدوده وفيه شوادُ مش قادرين يمسكوا نفسهم
صحيح الرجل هو صانع الحضارة, لكن المرأة صانعة الأجيال وفرق كبير بين هذا وذاك فالرجل أيضا بتهوره يبيد الحضاره , بينما المرأة لا تبيد ما تحمل وتضع وتصنع إذا فاستمرار الحياه بيلوجيا من جهه نظر الحياه أهم من أى شىء آخر ولهذا فالأنثى هى الأغلى لأنها الحاضنة الحقيقيه للأجيال مسكين عالم الذكور !!
كتاب لذيذ ومبذول فيه جهد طيب وتجميع لمعلومات مفيدة وطريفة عن عالم الذكور وعالم الإناث في الإنسان وفي الحيوان الكاتب بيحاول يثبت وجهة نظرة اللي فيها جانب كبير من الصواب وبقول إن الحياة بتقف دائما في صف الأنثى وتتخلى عن الذكر في عالم الحيوان خصوصا وبيطبق ده على الإنسان أحيانا وبيقول أن حتى لو الذكر أقوى من الإنثى فدائما الانثى أذكى من الذكر.. كتاب خفيف وممتع.
كتاب يبين لك كيف ان الانثى تحظى بكل شيء وهي المتحكمه وهي المسيطره وكيف ان القدر شاء لها ان تكون افضل منا نحن الذكور في امور كثيره وانها هي الاصل ونحن تبع لها
هذا ما يوضح المؤلف في هذا الكتاب باسلوب ساخر مضحك 😂 لا تمل منه في اغلب فقرات هذا الكتاب
هههههههههههههههه بجد مسخرة السنين ..مش هو للاذكياء فقط الحمد لله ان عند من الغباء اللى خلانى اعتبر الكتاب ده ما هو الا كتاب للدفاع عن الذكور باغبى طريقة ممكنة..لو اللى كتبه دا اسمه ذكاء الحمد لله انى غبية
كتاب غني بالمعلومات العلمية , على الرغم أن هذا النوع من الكتب لا تستهويني ألا أنني بفضل الكاتب تعلمت معلومات علمية كنت أجهلها , وكيف هي الطبيعة تميز بين الجنسين !
في أخر هذا الكتاب المنصف للنساء: "هذا الكتاب بدون تعصب وتحيز لبني جنسه، ومستنداً للحقائق العلمية. يجيئ هذا الكتاب كصفعه لغرور الذكر 'فيضع الأنثى فوق الرأس والعين' "