With conviction and clarity, prize-winning scientist and bestselling author James Trefil explains why everyone needs to be “scientifically literate” and, therefore, why our schools must teach the fundamental principles of scientific literacy to every student. He lays out these principles straightforwardly, so that educators―and everyone who is interested in education―can understand exactly what they are. Trefil knows that initiating a national scientific literacy program won’t be easy, but he convincingly argues that it is essential to our national future. After reading this book, you will agree that, whatever the cost of teaching scientific literacy, we simply can’t afford not to heed his advice. In this enjoyable read, Trefil, a well-known critic of the status quo in science
James S. Trefil (born 9/10/1938) is an American physicist (Ph.D. in Physics at Stanford University in 1966) and author of more than thirty books. Much of his published work focuses on science for the general audience. Dr. Trefil has previously served as Professor of Physics at the University of Virginia and he now teaches as Robinson Professor of Physics at George Mason University. Among Trefil's books is Are We Unique?, an argument for human uniqueness in which he questions the comparisons between human intelligence and artificial intelligence. Trefil also regularly gives presentations to judges and public officials about the intersections between science and the law.
كتاب ممتع عن موضوع مهم، وهو تعليم عامة الناس "المعارف الأولية العلمية" .. يعني أن يصبح لعوام الناس ثقافة علمية تمكنهم من فهم المواضيع محل النقاش المجتمعي في أفرع العلم والمعرفة كافة
الكتاب جدير بالاقتناء والقراءة، ربما أكثر من مرة، وفيه تنشيطٌ للهمة وحث على العلم .. ولا يعيبه سوى بعض اللمسات الإلحادية للمؤلف، من تقديس للعلم ورفعه فوق الدين، وتأييد للداروينية .. ونحو ذلك
نسخة الكتاب التي لدي من إصدار عالم المعرفة 283 صفحة .. يُعنى الكتاب بأهمية محو الأمية العلمية وبأن يكون رصيد كل مواطن من العلم كافٍ تماماً لأن يدخل في نقاشات عامة ويقرأ موضوعات علمية ويشارك في الديموقراطية القومية .. لذلك أحسب أنه مهم أكثر شيء للمسؤولين عن تخطيط المناهج ووضعها خاصة فصل الإحصائيات .. تناول الكتاب تخلف التعليم في أمريكا من وجهة نظره وأنه لا يقوم بالمهمة على الوجه الأكمل .. أكثر ما شدني برهان الجمال في العلم وكيف أن من تكون لديه قاعدة واسعة من الأبجديات العلمية سيكون تناوله للخبرات اليومية أجمل وأرقى: " المعارف الأساسية تلفت أنظارنا إلى أمور تغفلها العين غير الخبيرة " .. في الفصل الأخير عرّج بشكل سريع على الأفكار الكبرى التي يعتقد أنه من المهم إدراكها لكل مواطن .يركز الكاتب أحياناً على الفكرة ذاتها أكثر من مرة مما أصابني بالملل ..
إن العلماء ليس لهم أ يحاولوا إنتاج جمهور قادر عمليا على إنجاز العلم. ومن ثم فإن ما ينبغي أن ننشده بدلا من ذلك، هو جمهور قادر على مناقشة القضايا ذات الصلة بالعلم مناقشة الفاهم الواعي. أي بعبارة أخرى، جمهور توافرت لديه المعارف الأولية العلمية
ليس ضروريا أن يكون بوسع المرء حساب منحنى دوران إحدى المجرات لكي يقيّم الدلالات الفلسفية للمادة السوداء، ولكن ما يحتاج إليه المرء بدلا من هذا هو نوع من الإطار العام من المعارف التي نسميها المعارف الأولية
من الأهمية بمكان أن ندرك أن تعزيز خبراتنا ليس أبدا رهن توافر فهم علمي تفصيلي للظواهر موضوع اهتمامنا. إن كل ما يلزم هو النوع ذاته من الإطار المعرفي العام الذي حددناه بأنه المعارف الأولية العلمية لكي نعمق تقييمنا وإدراكنا للظواهر الطبيعية ونوجه اهتمامنا إلى تفاصيل مرت في السابق من دون أن تثير انتباها
إن العلماء في الحقيقة يحسون جمالا فما يدرسونه. وبعض هذا الجمال واضح: بريق البلور وعظمة المجرة البعيدة، فهذه وتلك لهما جمال مثير. بيد أنني أريد التحدث عن نوع من الجمال أعمق شأنا، وهو جمال ليس واضحا بذاته تماما للحواس. أريد أن أتحدث عن الجمال الفكري للأفكار العلمية
أحسب أن الإحساس بالجمال في الإشتغال بالعلم قد يستلزم خلفية ما من المعارف لكي يدركه المرء ويقدره
إن نوع المعارف العلمية التي نذهب في أفضل تقديراتنا إلى أنها تؤدي إلى تحسين تقييمنا الجمالي للعالم، هي تحديدا المعارف ذاتها التي نحن حاجة إليها للعمل كمواطنين نشطين وواعين، ألا وهو نمط المعارف التي سميناها المعارف الأولية العلمية
إن العمليات الإجتماعية والسياسية يمكن أن تؤدي إلى تسريع أو إبطاء تقدم مجال معين من مجالات العلم. ومن ثم لا يوجد أدنى شك في أن المناخ الإجتماعى العام له تأثيره في العلم
بإمكان أي مواطن يعتزم المشاركة في حوار ما أن يحدد بداية حدا أدنى للإطار المعرفي عن هذا الحوار واللازم لفهم موضوعه وما يدور حوله. وأحسب أن هذه المعرفة نوع من جواز المرور إلى مضمار الحياة المدنية. ولكن لا يكاد المرء يدخل الساحة حتى ينتقل نقلة أخرى، وتحتل القضايا العلمية مكانا خلفيا لتترك الصدارة لقضايا أقل من حيث إمكان التقدير الكمي، وهي قضايا تحضى بقيم شخصية وإن بدت في إطار الجدل أكثر أهمية
هو بيدور كله حوالين نقطة وهى محو الأمية الثقافية .......مناقشة الأسباب والنتيجة واقتراح وسايل علاج وشخصيا لقياها غير مجدية وتقليدية جدا وهى انه يعمل قاموس للمعارف الأولية واللى عايز تفسير حاجة يرجعله اللى هو انت كده مازلت ماشى ع نفس مسار التلقين والقراءة .....مفيش إبداع أو تجديد فالفكرة أصلا .....المهم اتكلم عن شوية احصائيات كده وبيانات عن الشعب الأمريكى وعيوب التعليم واراء المثقفين والعلماء وختم بشوية أفكار تعتبر هى الأفكار الكبرى يعنى فالمجال العلمى من وجهة نظره ودى نقطة برضه تعاب عليه انه قصر الأفكار عالمجال العلمى اممممم بس يعنى ممكن يعذر نتيجة طبيعة شغله كبروفسير فالفيزيا النظرية عامة مناقشة فكرة زى دى حلو أوى بس كل التفاصيل التانية هى ثرثرة لافائدة منها
Trefil's book is a critique of science education. His first premise is that before one can evaluate science based issues such as evolution, stem cell research, global warming, etc. one must have a basic understanding of science. He points out correctly that most people do not have this understanding and he blames it on a fundamental failure of secondary and higher education. Even working scientists, while being experts in their own field, may not be much more knowledgeable than the average person outside their discipline, a phenomenon he calls "science's dirty little secret".
His second premise repudiates the teaching of the scientific method. He advocates instead for a "great ideas" approach, teaching the fundamentals of each branch of science. An example from physics would be the Laws of Thermodynamics. He admits that his is a minority view in academic scientific circles and so concludes that, unless that changes and educators adopt his program, little can be done to stem scientific illiteracy.
I disagree with the view that teaching the ideas of science without teaching the methods will result in a scientifically literate public. One of the problems is the multiculturalist view of science as just another belief system which has found purchase in popular discourse. Science is misunderstood because people don't understand how science works. In order to appreciate the difference between evolution and "intelligent design" you must understand the process that leads to the conclusion that supports one and not the other.
Having said all that I must add that the book is worth a read. Trefil's ideas on science education are interesting and his explication of scientific principles engaging.
This was a very interesting book about why everyone needs to know about science and how easy it would be to help the average student to learn more about usable science. I think we do focus too much on formulas and theories rather than why science matters to be a good citizen. I think science should be required all four years of high school, and I believe we could make it more interesting and applicable. Trefil isn't right about all his ideas, and he repeats himself quite a bit, but overall, it is a good book to get you thinking.
قرأت هذا الكتاب بعد قراءة كتاب (نحن والعلم) لـ د.مصطفى مشرفة نظرا ًلتوحد الموضوع كلا الكتابين يناقش دور العلم فى المجتمع ، ولكن كل كتاب يناقش هذا الدور بزاوية تختلف عن الكتاب الآخر
فكتاب د.مصطفى مشرفة يناقش تحديدا ًموضوع البحث العلمي ، والسبيل إلى تخريج علماء ومهندسين ومتخصصين يأخذوا على عاتقهم النهوض بمصر ، وكيفية توفير السبل أمام البحث العلمي بإنشاء وتوفير المعامل البحثية والدوريات العلمية العربية لنشر البحوث العلمية
أما كتاب جيمس تريفل فيعتنى بالوجه الآخر من العلم ، وهو تعليم العلم لغير المشتغلين فيه ، أي محاولة إنشاء مواطنين مثقفين علميا ً قادرين على التفرقة بين الخرافة و الحقيقة ، وقادرين على المشاركة فى الجدالات العلمية التى تمس المحتمع وحياته اليومية يبدو وأن جيمس تريفل يتحدث عن المجتمع المصري ، فنحن نعاني من هذه المشكلة ونراه واضحة فى الشارع المصري .. إلا أنه يتضح أن المجتمع الأمريكي يعانى من نفس المشكلة يناقش الكتاب فى البداية أهمية تحلى المواطنين بالثقافة العلمية ، أو بما أسماه تريفل بـ "المعارف الأولية العلمية" ، ويناقش كيفية اقناع غير المشتغلين بالعلم بهذه القضية ثم ينتقل إلى مناقشة أسباب ما وصلنا إليه من التخلف على مستوى الثقافة العلمية ، وسوء النظام التعليمي الجامعى وماقبل الجامعى ( فى أمريكا وليس فى مصر!!) وكيف للعلماء - أيضا ً- دور فى هذه المشكلة ويأتى فى النهاية ليضع الإطار العام والخطوط العريضة لما سيكون عليه شكل "المعارف الأولية العلمية" التى يجب ان يعرفها كل مواطن
هذاالكتاب و كتاب د.مشرفة يمثلان المرجع الكامل فى كل ما يخص شئون العلم ، و أستطيع أن اجزم و اقول أنه إذا ما التزمت دولة أو حكومة بما ورد فى هذين الكتابين فإنها ستحقق نهضة علمية وتعليمية كبيرة فى خلال ما لا يزيد عن عشرة سنوات
بين المعلمون توافقا عاما في الرأي على ما أسميه التحول العظيم في اتجاه العلم يقع أحيانا حول سني المدرسة الوسطى أو السنوات الأولى من المرحلة الثانوية. و يبدو أن الفضول المعرفي السوي إزاء العالم يتحول إلى خوف من الأمور العلمية .. وثمة قائمة بالشكوك العادية تتضمن الضغط و الإجهاد المتواصل، ومواقف الأبوين و الإحساس بصعوبة إنجاز العلم .. ولنا أن نقول في عبارة واحدة كم هو عسير معرفة المشكلة.. إن الأطفال بطبيعتهم فضوليون للمعرفة و نرى الطفل ذو الخمس سنوات بوسعه أن ينحني ناحية فراشة أو خنفساء يراقبها فترات طويلة تتجاوز الفترة العادية لانتباه الطفل و نرى طفلا في العاشرة من العمر يقضي فترة ما بعد الظهيرة على الشاطئ يجمع كنزا من الأصداف و الصخور يضطر الأبوان إلى حملها عند العودة إلى البيت. و هذا الفضول المعرفي هو المادة الأولية التي يتغذى عليها العلم و يشكل الأساس و الحافز للبحث عند الكبار. و بهذا المعنى نرى أن الأطفال بطبيعتهم مهتمون بالعلم لكن شيئا ما يغير كل هذا في المرحلة المتوسطة
و إذا فهمنا اليوم أن البرق نتيجة حركة جسيمات دقيقة محملة بشحنات كهربائية وليس ننتيجة غضب الرب فإن هذا الفهم من شأنه أن يغير سبل تفكيرنا٠ إن عالما مفهوما لنا هو عالم أقل خطرا علينا، لذا فإن فهم العالم هو في النهاية هدف العلم٠
▪️المنهج العلمي يتضمَّن قاعدتين لا استغناء عنهما وهما الملاحظة والاختبار، فالملاحظة تعتمد على المشاهد، أمّا الاختبارُ يتضمن مقارنةً بين تنبؤات الإنسان الّتي يستنتجها من النّظريات الّتي يعرفها، وبين ما يحدث فعلياً على أرض الواقع، وكلاهما قاعدتين مهمتين لفهم ما جاء به العلم والوصول إلى الحقائق والنظريات.
▪️ليس كل ما نسب إلى العلم علم، فالتنجيم مثلاً ليس فيه من العلم شيئاً، مخادعة وزيف ينسبونها إلى العلم بل يجعلونها جزءًا منه وهو منها براءة، ليس التنجيم فقط فهناك ما ورد عن مثلث برمودا والأجسام الطائرة المجهولة وغيرها من العلم الزائف الذي لا برهان له ولا أدلة تثبت صحتها.
▪️تتضمن المعارف نوعين اثنين وهما: المعارفِ العلمية والمعارف الثقافية، وتتضمَّن المعارفُ الثقافيةُ فكرةً مفادها بأنَّ المواطنين بحاجةٍ إلى معرفةِ أشياءَ معينةٍ لأنَّ آخرين سيقولون بأنهم على علمٍ بها، بينما تتضمَّن المعارفُ العلميةُ المعارفَ التي يحتاج إليها الناس لكي يتمكنوا من المشاركة في مختلف أشكالِ الحواراتِ التي تعنيهم كمواطنين.
▪️لا بدّ أن نحرص على جعل المجتمعات مجتمعات أقل أمية وجهل فيما يحدث حولها في العالم من أحداث تنعكس على حياة الإنسان بشكل من الاشكال، ليس المطلوب أن نفهم أدق التفاصيل ولكن أن نفهم ما يجعلنا قادرين على استيعاب سرعة العالم من حولنا، ألا ينظر إلينا على أننا جهلة لا نفهم ما يجري حولنا.
الاحتباس الحراري والاجهاض والخلايا الجذعية والطاقة النووية والاستنساخ والتعديل الوراثي في الزراعة مواضيع وغيرها يكون لكل المواطنين رأي فيها بصرف النظر عن تكوينه وتخصصهم. وهذا من صميم الديموقراطية، حيث من حق كل المواطنين إبداء آراءهم ومواقفهم حول كل القضايا. ولكي يكون يتسنى للمواطنين عموما إبداء آراءهم واتخاذ مواقفهم لابد لهم من الحد الأدنى من المعارف والفهم لطبيعة الموضوع. وهذا ما يناقشهه جيمس تريفل في كتابه هذا، حيث يدعو إلى إرساء سياسية تعليمية تضمن توافر ما يسميه المعارف الأولية العلمية لكل المواطنين.
وللدفاع عن طرحه يقدم خلال كل كتابه مجموعة من البراهين من حياة المواطنين ومن الثقافة ومن الفنون، قبل ذلك يقدم تعريف مبسط للعلم والمنهج العلمي، ويعرض الفرق بينه وبين العلم المزيف. ثم يخوض في مناقشة طرحه بالدفاع عنه وبشرحه لفكرته باستمرار.
بخصوص الترجمة فقد كانت واضحة، وإن كنت اختلف مع المترجم حول بعض الاصطلاحات التي لم تكن دقيقة ولم يرجع للمعاجم العلمية حولها مثلا نظرية الفوضى اكتفى بتسميتها نظرية الشاوش ههه لهذا يفضل إضافة ملحق للكتاب يكون عبارة عن معجم مصغر يضم المصطلحات العلمية الواردة في الكتاب مع مقابلتها بالإنجليزية.
٢. الكتاب الذي يتحدث عن فكرة (أهمية معرفة عامة الناس بالعلوم الأساسية الموجودة في حياتنا، ويتحدث عن علاقة العلم بالثقافة، وعلاقة العلم بالجمال أو الشكل).
٣. الكتاب لم يعجبني لـ ٣ أسباب: أولاً: المترجم لم يكن موفقًا برأيي. ثانيًا: لم أقتنع بالعلوم التي تطرق لها الكاتب بأنها مهمة أن يتعرف عليها الناس. ثالثًا: واضح أن الكتاب مخصص للمجتمع الأمريكي دون سواه
كتاب جميل الترجمة والاسلوب والموضوع كتبت سابقا بموقع حكيم عن الكتاب مع بعض التعديل: يعنى هذا الكتاب بالمعارف الأولية العلمية: بالتعريف هي الاطار المعرفي اللازم لكي يتوفر للمرء فهم كاف عن الكون، بحيث يمكنه من التعامل مع القضايا التي تعرض له في حياته، سواء عبر الاخبار أو غيرها، والهدف من المعارف الأولية العلمية هو زيادة الرصيد القومي من المواطنين المهيئين علميا لممارسة الديمقراطية. كمثال حين مناقشة تمويل أبحاث الخلايا الجذعية فيجب لكي نصبح قادرين فعلا كمواطنين على اتخاذ القرار الصحيح بشأنها أن يكون عندنا الفهم أولا لماهية الخلايا الجذعية، وكيفية استخلاصها، معرفة متى يصبح الجنين جنينا وذلك - لحسم الجدل حول تحريم أبحاثها بسبب الدعاء أن استخلاصها يتطلب اجهاض أجنة ويكون كل مواطن يملك المعرفة لموازنة ما يطرح عليه واتخاذ القرار بشأن ذلك نفس الأمر بأبحاث الطاقة وتجارب الأدوية وغيرها مثلا الحملة الدعائية لانتخاب رئيس الولايات المتحدة الأميريكية باراك أوباما تضمنت بأحد بنودها تمويل أبحاث الخلايا الجذعية يعني الحكي لمواطنين بمجتمعات تختخت عندا الديمقراطية وصار حتى بدن يغيرو شكل يرجعو عالدكتاتورية شوي ومن ثم يناقش الكتاب في حجية تعليم المعارف الأولية العلمية، والمتمثل حاليا بموسوعة "قاموس المعارف الأولية العلمية" التي أنشأها الكاتب مع باحثين آخرين، كما يرد الكتاب على المعارضين لفكرة الموسوعة، ويقدم الكاتب في النهاية مخططا عاما لتعليم الثقافةالعلمية تأسيسا على عدد من أفكار تمثل أساسا فكريا للتعليم العام في مجال العلم، حيث يجد الكاتب أن التعليم يتخلف في الولايات المتحدة !
I am reading this for my teaching class, and it is about why science education is so important. He makes the argument that science education is more for the purpose of making students scientifically literate than making them scientists. Science literacy is important because we live in a democracy, and a lot of issues have scientific background. To make well formed decisions and opinions, they have to know science. I think it is interesting, but that's because I am a teacher. I wouldn't recommend it to just anyone, but I did like it.
Trefil has a lot of good observations and suggestions about science teaching and science literacy in the U.S. I had forgotten that he was involved with E.D. Hirsch on Cultural Literacy. My biggest gripe is that he doesn't really see value in lab courses for non-majors. I wonder whether this is because I am a biologist and he a physicist. I come away wanting to understand an example other than global climate for explaining to students how scientists are doing computer modeling as science methodology.
Trefil does a fine job at outlining the specifics of the field of science. I appreciated his explanation of Intellectual Design and why it is not science. Later in the book he narrows science down to a cannon of ideas that doesn't match my understanding or belief system. He becomes elitist and dogmatic. I prefer the stereotypical objectivity of scientists.
كتاب جيد جدا يتكلم عن أهمية العلم و لماذا يجب علينا تعلم العلم و كيف نحارب محو الأمية الثقافية و ركز كثيرا عن تعليم المعارف الأولية العلمية / الثقافية في المدارس و الجامعات و أهمية تخريج مواطنين لديهم معرفة بالمعارف الأولية للعلم حتى يكونوا لديهم دراية بالمواضيع العلمية التي يتم مناقشتها في الرأي العام و يساهموا في صنع القرار