If I decide to write the passing years, I do not have to worry that I have nothing to write about, its that I can not write all. I need a big pen or a lot of pens.
Wang was born in an intellectual family in Beijing in 1952. He was sent to a farm in Yunnan province as an "intellectual youth" at the beginning of the Cultural Revolution in 1968. In 1971, he was sent to the countryside of Shandong province, and became a teacher. In 1972, he was allowed to return to Beijing, and he got a job as a working in a local factory. He met Li Yinhe in 1977, who was working as an editor for "Guangming Daily", and she later became his wife. He was accepted by Renmin University of China in 1978 where he studied economics and trade and got his Bachelor's Degree. He received his Master's Degree at the University of Pittsburgh in 1988. After he returned to China, he began to teach at Peking University and Renmin University of China. He quit his job as a college lecturer in 1992, and became a freelance writer. On April 11, 1997 he died suddenly of heart disease at his apartment.
الزمن المفقود رواية للكاتب الصيني وانغ شياوبو الذي يطلق عليه النسخة الصينية من امتزاج كافكا وجيمس جويس و قد رحل فجأة وهو في أوج عطائه الأدبي قبل حلول عيد ميلاده الخامس والأربعين ولكنه مازال ينافس الأحياء اليوم على لافتات الكتب الأكثر مبيعًا في الصين...
الرواية عن ايه بقي؟ معرفش الصراحة... يعني هو الكاتب كان يتنقل في الزمن بين وقت الثورة الثقافية في الصين و ما بعدها و انتقال بطل الرواية لأمريكا لاستكمال دراسته و وبيحكي شوية قصص عن النساء في حياته و انتحار جاره و ناس تانية كدة.. محسيتش فيه أي هدف من كل القصص ولا متعة في قراءتها و لا حسيت إني بقرأ رواية اصلاً.. يلا حصل خير الحمدلله!
#سفريات2024 #الزمن_المفقود "الزمن المفقود...بين الثورة الثقافية وتحطيم المواهب" في قراءة أولى للأدب الصيني، يأخدنا الكاتب"وانغ شياوبو" في سيرة روائية"من وجهة نظري" بعنوان "الزمن المفقود" والصادرة عن "بيت الحكمة"، فيخطو بنا إلى الصين في الفترة من منتصف ستنيات وحتى سبعينات القرن الماضي فيما يسمى ب الثورة الثقافية نتعرف على الكاتب، أحلامه وطموحاته قبل الثورة، ثم الإنقلاب العظيم بثورة كان أول قراراتها هو أن التعليم والمتعلمين ليسوا بأرقى حالاً من أي شخص آخر، عليه كان الأطباء وأساتذة الجامعات يعملون في حفر المناجم وبناء المستوطنات وكنس الشوارع، بمباركة عجيبة من الجميع، أي ثورة هذه التي تمنع الموهوبين والمتميزين من ممارسة حياتهم والإبداع المستمر؟؟؟ عالم عجيب أدت هذه الثورة إلى كارثة إقتصادية في الصين..فكيف تعامل الجميع معها؟؟؟ هذا ما يرويه الكاتب على لسان البطل الذي عانى الويلات حتى سافر إلى أمريكا وتزوج ثم عاد إلى الصين ليسكن مع أبويه نوفيلا تميزت بالكثير من الفلاش باك، فتارة يحكي الكاتب عن حياته أثناء الثورة الثقافية، وتارة يحكي عن زواجه ثم يعود للحديث عن أبويه، فيتوجب على القارئ أن يجمع الأحداث كما "قطع البازل"، يليق جداً الإسم...زمن مفقود بإمتياز جائت لغة الرواية جميلة، بالعديد من الإقتباسات التي راقت لي مثل: *أعرف الكثير من القصص المأساوية، ولكن المأساة الكبرى في الحياة هي أن تعيش مخدوعًا * يقول شوبنهاور: ما قبل الأربعين يمر العمر بطيئًا، وبعدها تجري السنوات ويقول كونفوشيوس: في الأربعين تزول الشكوك، وفي الخمسين تعي المصير، في الستين لا تتأفف، وفي السبعين تفعل ما تريد بحدود يبدو الأمر كما لو كان الإنسان يزداد حيوية *ورغم تنوع أشكال الموت، فإن بداخل كلّ منا نوعًا من الطاقة تبقينا أحياء وأخيراً في العادة لا أقرأ مقدمات الكتب فما بالكم بقراءة مقدمة نوفيلا، ولكن المقدمة منحتني الكثير من التوضيح عن حياة الكاتب وأسلوبه في الكتابة ف زادت المتعة الترجمة بديعة، فكأني أقرأ الكتاب بلغته الأصلية...تحية من القلب للمترجم "أحمد السعيد" الذي أبدع في نقل النص بأمانة وحرفية، فكانت بداية موفقة للأدب الصيني بالنسبة لي #قراءات_حرة #قراءات_يناير #الكتاب5 5/1
رواية عبثية مجنونة ساخرة تحكي عن الزمن المفقود كسيرة ذاتية إلى الكاتب وقت الثورة الثقافية في الصين في منتصف الستينات والسبعينات من خلال استعراض نتائج هذه الثورة الوخيمة على الشعب وما آلت إليه في سيرة بطل العمل وذكرياته الماضية مع زملاءه المنتحرين والميتين وعلاقته النسائية وذكرياته البائسة . رواية ساخرة رمزية اقحم فيها الكاتب الجنس بشكل كبير كرمزية سياسية تدلل على فكر الكاتب وما كانت تحمله تلك الحقبة من وبال وظلم وإجحاف ./..
الزمن المفقود رواية للكاتب الصيني وانغ شياوبو ترجمة د.أحمد سعيد صادر عن دار الحكمة للصناعات الثقافية
"هذه الحكاية توضح أنه مر وقت كان فيه كل الناس بلهاء، ولكن البلاهة لم تكن اختيارًا في هذا الوقت، بل كانت فريضة، لا اختيارات دونها. "
أقتبس تلك الجملة من الرواية على لسان وانغ أر بطل الزمن المفقود على الطريقة الصينية لتلخيص أحداث الرواية .. رواية عن جيل تم سحقه على يد الثورة الثقافية الصينية في حقبة منتصف الستينيات حتى منتصف السبعينيات، سنوات سوداء كان العلم فيها يعامل معاملة الخراء حرفياً، ليس له أية أهمية، وكان الإنسان نفسه أقل درجة من الخراء. كان الاطباء والعلماء و المعلمين يعملون في حفر المناجم و زراعة الأراضي بدلاً من انشغالهم بعلومهم وفنونهم المتقنين لها. يختار الإنسان أن يعيش خائفاً وفاقداً لعقله رغم أنه داخل جمجمته، أو يموت شجاعاً محافظاً على عقله من هذا الجنون حتى لو تبعثر مخه خارج جمجمته. رواية مليئة بالتناقضات، والتعبيرات الفجة التي تناسب فجاجة تلك الحقبة السوداء من تاريخ الصين. يحكي وانغ أر حكايته مع كل بطل من أبطال الزمن المفقود ويقول منهياً حديثه مع فتلة: "المجد هو أن نحكي عن زماننا المفقود، وسنواتنا التي انسابت كما الماء، نحكي للأجيال القادمة، مهما بلغت مأساوية ما سنحكيه، ومهما سبّب من غضب لأي شخص مهما كان. "
يقول وانغ أر في بداية الرواية عن تعريف الزمن المفقود: " الزمن المفقود هو كل ما يملكه الشخص، فقط بوجود الزمن المفقود يصبح للشخص أصل ومآب. كل ما عداه مجرد شظايا من الفرح والتعاسة، شظايا تتقافز للحظات أمام العين ثم تجري لتستقر للأبد في الزمن المفقود. كل من أعرفهم لا يُلقون بالاً لزمنهم المفقود، بل حتى إنهم لا يعرفون أنهم يملكون زمنًا مفقودًا، ولذلك فجميعهم يعيشون كمن بقي جسده وفقد روحه. "
أول تجربة للأدب الصيني، الرواية شدّتني صراحة وانتهيت منها سريعًا (في جلستين اثنتين فقط). ولكني أخالف المترجم، الذي يرى أن ما يميّز وانج شياوبو هو الكتابات الجنسية، وأنه يكتب عن الجنس فتفكر في الثورة والإنسان و و... والحقيقة أن الإكثار من إقحام الجنس في الرواية أمر يثير الاشمئزاز، لا العجب.
قد يُعجب هذا الأسلوب بعض القرّاء، لكن شخصيًا، لا أجده إلا استرخاصًا وليست موهبةً. لكن عدا الأجزاء الجنسية في الرواية، السرد جميل والشخصيات جميلة. الترجمة أيضًا موفقّة جدًا، والأحداث طريفة وشيّقة. لولا الإباحية لحازت على 4 نجوم
«وانغ شياوبو يشبهني ولا أشبهه، فهو صعلوك مثلي، ولكني لست فيلسوفًا مثله»
تجربة فريدة من نوعها، تعتليني الدهشة كلّ ما أتبحّر في العمل. أحببت سرد الكاتب جداً وتنقّله السلس بين الفترات الزمنية للأحداث. الرواية أثارت اهتمامي حول الثورة الثقافية وتأثيرها على الشعب الصيني. جميع الاسقاطات والتشبيهات كانت ذكية جداً وتحديداً في آخر فصل، المتعة وصلت ذروتها. حبكة ممتعة مع شخصيات تلامس وجدان القارئ بسهولة مع أن طول الرواية قصير، لكنني تعلّقت في مُعظم الشخصيات، كل هذه العوامل أنتجت عمل رائع بالنسبة لي. سعيد جداً بالتعرف على الصعلوك الفيلسوف وانغ شيوابو وأشكر المترجم والأستاذ أحمد السعيد لنقله هذه القطعة الأدبية.
«ولكن المأساة الكبرى في الحياة هي أن تعيش مخدوعًا»
"الزمن المفقود هو كل ما يملكه الشخص، فقط بوجود الزمن المفقود يصبح للشخص أصل ومآب".. أحلى حاجة لما يبقى عندك حدوتة.. أي حدوتة.. وتقدر تحكيها بطريقة ممتعة.. مش مهم تكون مميزة ولا رائعة.. يكفي إنها تكون ممتعة.. حتى لو كانت تقليدية.. ..القصة هنا ربما تكون مرت عليك قبل كده.. المشاعر، الأحداث، الشخصيات كل ده عادي.. لكن الحكاية نفسها وطريقة حكيها.. فيها المتعة اللي الواحد بيقرا عشانها الأدب.. الأدب اللي هو لغة بتجمع العالم كله.. لأنه بيتكلم بكل بساطة.. عن الإنسان.
"وما الحياة؟ أليست سوى ضرب من الجنون؟ يا لحماقتنا إذا أتتنا فرصة للجنون وتركناها."
أول قراءة لي من الأدب الصيني ، رواية الزمن المفقود تطرح قضية العمر وتأثيره وبلوغ سن الأربعين على الناس وكيف يتعامل كل شخص مع مرور الوقت بطريقته الخاصة، هذا العمر الذي حالما تصل إليه تدرك أنك على أعتاب تغيير كامل. الكاتب استخدم أسلوب الحكي عن أشخاص متخيلين من محيطه حكايات من وهنا وهنا. للأسف الحكايات كانت عادية جدًا وتبعث على الملل. ولكن السرد سهل وسلس والترجمة ممتازة. أعتقد سأجرب الأدب الصيني في رواية أخرى قريبًا.
رواية صادقة ،وقلما أجد رأي أو فكر صيني صادق في مجتمع مليء بالتناقضات والإيمان المزدوج بالشيء وضده في نفس الوقت،عبقرية في استخدام الجنس لتحليل المجتمع والولوج إلي أعماق المواطن الصيني التائه الغارق في سنوات الزمن المفقود، وبرغم صغر حجمها إلا أنني متيقن أنها تركت في أثرا باقٍ حتي حين.. شكرا علي سلاسة الترجمة يا دكتور أحمد