كتاب أكثر من رائع يتناول بروتوكولات حكماء صهيون من الناحيتين النظرية والعملية الواقعية، مقارنة بالقرءان الكريم، بحث شامل عن البروتوكولات، الدليل على صحتها من الناحيتين النظرية والعملية الواقعية، غزير المعلومات، كثير المصادر، عظيم الفائدة، مع اسلوب نقدى ساخر ومميز، بصراحة أنصح الجميع بقراءته، الكتاب كبير نسبيا لكن منظم ومقسم بشكل جيد يمكن قراءته على مراحل
الكتاب وضح فكرة مهمة جدا وهي أنه بدون القرآن والوحي الإلهي لكان كل شخص اتبع هواه في حياته وهذا يؤدي إلى غياب معيار الصحة و الخطأ
عندما يقول لك أحدهم أن اليهود أبرياء أو أن اليهود هم أصل البلاء كل فريق سوف يلجأ إلى مصادره فما الحل ؟؟؟ إذا لم يكن يوجد مصدر واحد موثوق لا يمكن أن يوجد فيه إلا الحق لخربت كل الدنيا ولا يتوافر هذا إلا في القرآن الكريم فالكاتب هنا لجأ إلى القرآن أولا ثم إلى كتب التاريح والمصادر المختلفة ليدين اليهود أما الفريق الأخر المدافع عن اليهود المتمثل في د. عبدالوهاب المسيري وغيره فيلجأ إلى كتب التاريخ والمراجع فقط فمن برأيك سيكون أقرب للصواب ؟؟ !!
....
لماذا ثلث أو ربع القرآن يتكلم عن اليهود ؟ لماذا قصة سيدنا موسى عليه السلام هي القصة الأكثر ورودا في القرآن ؟
لماذا قال تعالى : (لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا)
قرأت الكتاب مرتان منذ شرائى له فى عام 2011 الخلاصة ان الله عزوجل كان يرسل الرسل الى اقوامهم من اجل الاصلاح لكن الله اراد ان يأتى بأمة تكون هى تجسد للصلاح ولخلافته فى الارض فأختار بنى اسرائيل لكى يعيدوا الصلاح مرة اخرى الى البشر بشكل عام وليس على شكل اقوام ويكونوا هم خلفائه على الارض لكن بنى اسرائيل حينما ادركوا حقيقة وخطورة ما انزل اليهم وانه هذا الذى انزل اليهم يجعلهم سادة العالمين وقادة البشر قاموا باخفائه واخرجوا للبشر نقائض له فقام الله عزوجل بارسال الرسل اليهم لاصلاحهم فبصلاحهم يصلح البشر ويهتدوا لكنهم رفضوا حتى لا يتساووا بباقى البشر فاذن الله باخراج الرسالة منهم الى امة اخرى هى امة العرب تتولى هى مهمة اصلاح البشر وتتجسد فيها الرسالة وتواجه النماذج المحرفة ونقائض بنى اسرائيل وانزل على واحد منهم هو النبى عليه الصلاة والسلام رسالة هداية مثل الذى انزل على بنى اسرائيل .. فالتاريخ من وقتها هو صراع بين الوحى (القرأن وكل الامم التى تؤمن به وعلى رأسها العرب) والنقائض التى صنعها من يخفون الوحى (كل من لا يؤمن بوحى الاله ومن يخفون الوحى طبعا هم بنى اسرائيل) ويعتقد الاستاذ بهاء ان الهندوسية والكونفوشية والزرادشتية وديانة الاولميب الاغريقية والالهة الرومانية واليهودية والمسيحية بهرطقاتها (العالم القديم او علو بنى اسرائيل الاول) والعلمانية والالحاد واللادرية والتطور والعالم الحديث بنظرياته وفلسفاته والجمعيات السرية شرقا وغربا (العلو الثانى الحالى) وغيرها هى النقائض التى صنعها من يخفون وحى الاله ورسالته الحقيقية الى الانسان لاضلاله عن وحى الاله الحقيقى وبهذا فالتاريخ كله هو صراع بين (الحق = الوحى = المسلمون) وبين (الباطل = التحريف = بنى اسرائيل) هذه الفكرة هى محور كل كتابات الاستاذ بهاء الامير
جي الله اخونا الدكتور بهاء الامير خير الجزاء علي هذا الجهد الرائع واسال الله ان يجعله في ميزان حسناته الكتاب يرصد لحركة اليهود طبقا لما مقرر في القران الكريم ويرد علي من يقرف بين الصهيونية واليهودية ويرصد حركات اليهود كيف وصلوا الي مهم عليه الان من استحمار الشعوب
قد تكون أهم جملة قرأتها في هذا الكتاب هي التالية " لو أردت أن توجز البروتوكولات في كلمة واحدة لما كانت القتل و لا التخريب و لا الإفساد الاقتصادي و لا السياسي و لا التآمر و لا المؤامرات و إنما ستكون إخفاء الميزان و كتم المعيار الذي يُعرف به الصلاح من الفساد ، و ترك التفرقة بينهما لأهواء البشر و أوهامهم و أضاليل عقولهم و نماذجهم المركبة ليصيروا مطية سهلة القيادة لمن يريد أن يمتطيهم " و أجمل ما في الكتاب أنه افتتح أسماء المصادر و المراجع ب القرآن الكريم : الوحي المعصوم و البيان النهائي من الخالق إلى خلقه و خطة الإصلاح المحفوظة ، الفرقان بين الحق و الباطل و الفيصل بين الصلاح و الفساد
إذا أردت قراءة هذا الكتاب ( و أنا أنصحك جداً بقراءته ) فإقرؤه بفكر الطبيب الذي يريد معرفة تشخيص المرض الصحيح ليوجد له العلاج المناسب ، و ليس بفكر المريض اليائس الذي يبحث عن ذريعة يتهرب فيها من مسؤولياته تجاه جسد الأمة ...
كتاب جميل يدور حول نظرية المؤامرات و مايدور حولنا فى الخفاء من ناحية اليهود و حكمهم للعالم من خلال المجالس و المؤسسات , به بعض المعلومات التى كنت اعرفها و الأخرى جديدة على, فهو من ناحية يشبه كتاب أحجار على رقعة الشطرنج ولكن لا أعرف هل يجب إرجاع كل ما يحدث فى الكون من فساد إلى اليهودومن الممكن ان يكون كذلك ولكننا لا نعلم ما يحدث
يتحدث الكتاب عن نظرية المؤامرة (اليهودية على العالم)، وعن بروتوكولات بني صهيون (الماسونية)، وينتقد الآراء المفندة لوجود هذا التآمر اليهودي وسعيه للسيطرة على العالم وجعل إسرائيل مركزه من خلال الشواهد والإقتباسات النصية من المؤيدين والمعارضين يهود وغير يهود على طول الكتاب، ومن خلال إعادة سرد أحداث تاريخية مفصلية غيرت مسار العالم وتسليط الضوء على أصول وعقائد قادتها التي تهمشها - أي العقائد والأصول - المراجع التاريخية الإمبريقية على حد وصفه، ليصل بها لفكرة أن رفض كل هذه الشواهد وبالتالي رفض نظرية المؤامرة اليهودية للسيطرة على العالم وحكمه يعني ضرورة الإيمان بعكس ذلك أي أن الرافضين يقولون في النهاية أن هناك مؤامرة عالمية على اليهود ..
ويخرج الكاتب من جدل صحة أو عدم صحة البروتوكولات ونسبتها إلى أصحابها من خلال إعتماد طريقة أخرى في البحث : الأولى من خلال الكشف عن مصدر البروتوكولات، فهو يقول أن هدف البروتوكولات والكثير من عباراته لا تصبح واضحة إلا عندما توضع في مقابل الوحي، فهذه البروتوكولات هي نقيض الوحي تمامًا، وبما أن الوحي هو خطة الإصلاح الشاملة للعالم، فإن نقيضه يكون هو خطة الفساد الشاملة للعالم، أما الطريقة الثانية فمن خلال مقارنة واقع العالم اليوم مع ما كانت تهدف إليه البروتوكولات، ليثبت من خلال هذين المبحثين أن البروتوكولات ليست مجرد وثيقة ملفقة مزورة استخدمت للإساءة لليهود وإنما وجودها هو شيء منطقي وملموس.
ثم يتحدث الكاتب عن التركيبة الذهنية اليهودية، ومن خلال الشواهد القرآنية والتاريخية يقول أنه لا يمكن الفصل بين قوم بني إسرائيل في زمن سيدنا موسى وبين الزمن الذي بعده وبين زمن سيدنا عيسى وبين زمن يهود المدينة وقت سيدنا محمد وبين زمننا اليوم، وأنهم يحملون نفس العقائد ولهم نفس السلوكيات، ويؤمن بأن القرآن لم يجعل اليهود أكثر الأقوام ذكراً فيه عبثًا، وإنما لأهمية معرفتهم ومعرفة سلوكياتهم ومعرفة تاريخهم من قبل من عاصروا نزول الوحي ولمن بعدهم أي نحن، ولهذا يتحدث القرآن عن كثير من أفعالهم بصيغ المضارعة والإستمرارية. ومن خلال الإقتباسات المرفقة من نصوص التوراة أو من الشخصيات اليهودية المهمة يثبت أنهم لا زالوا هم هم، وأنهم هم قتلة الأنبياء الذين يرون في أنفسهم خير الأجناس والذين أوتوا العلم فكتمه فريق منهم عن بني جلدتهم وعن العالمين ولا زالوا يفعلون.
وعبر الكتاب وخلال هذه المحاولات لإثبات ما يريد إثباته، فإن الكاتب يتحدث في فصول عديدة عن هذه البروتوكولات وعن أجسامها ورؤوسها وحروبها وأموالها وذيولها ومستقبلها، ويربط الأحداث المهمة بعضها ببعض مثبتا أنها ليست عشوائية ولا منفصلة عن بعضها حتى أنه قال : "الذهن الأمي ذهن يرى الأحداث عشوائية مفككة، لأنه هو، لا هي، العشوائي المفكك"، كما يطرح مسألة الصراع العقدي الذي يتم تمويهه دائما خلف صراعات المصالح وباسم كل ما هو مادي مبعدة الأذهان عن حقيقة الصراع الذي يدور في هذه الدنيا التي استخلف فيها الإنسان.
سلبيات و إيجابيات :
يقع الكتاب في حوالي 800 صفحة، وهو مليء بالإقتباسات والمراجع التي لا يمكن تجاهلها ولا تجاهل وقعها سواء اتفقت أو لم تتفق مع الكاتب، وهو يفتح الآفاق لدرجة قلما تحدثها الكتب المعاصرة، ورغم هذا فهناك تكرار غير مبرر في الكثير من الأحيان، تكرار ممل زاد من طول الكتاب، ولولا وجود هذا الكم المغري من الاقتباسات لكنت ربما تعبت من قراءته، كما أعيب على الكاتب في أحيان كثيرة أسلوبه الاستهزائي سواء أكان مبررا أم لا، فأسلوبه سيقوم من دون شك بإبعاد شرائح من القراء يفترض أنهم هم الذي يجب أن يستهدفهم، ولكن الجيد في المقابل أنه رغم إيمان العميق بالمؤامرة فإنه نفسيًا قد استوعب ذلك، فهو لا يشبه هؤلاء المحبطين الذين يؤمنون بما يؤمن به، ولا يقوم بتبرير أخطاء المتآمر عليهم والتي هي إحدى الركائز المهمة لتحقيق البروتوكولات وخططها.
هذا كتاب لم أندم على قراءته بكل تأكيد رغم اعتقادي أنه أخذ من الوقت أكثر مما يجب، لعله سيكون من الصعب بالنسبة لي إعادة قراءته ولكن هذا مؤسف لأنني أجلت عملية تدوين الكثير من الإقتباسات ظنًا مني بأني سأعود إليه، كتبت هذه القراءة لما رأيته من تطرف في التقييم بناء على آراء مسبقة في أغلب الأحوال وهذا ما يحصل عادة عندما يتعلق الأمر بنظرية المؤامرة، طرف يتطرف للإنكار حد السذاجة وطرف يتطرف للإيمان حد الاستسلام.
كتاب دسم، قيِّم، فريد من نوعه ولا بد منه..خطير المحتوى ويحتاج الى قدركبير من التركيز..لا يغيب عن القارئ الجهد الذهني والبحثي والتوثيقي الذي بذله الكاتب في عرض تحليلاته وأفكاره.. كنت أشعر في بعض المواضع بمبالغته بنسب أصل الفساد والانحلال الخلقي في الشرق والغرب لخطط اليهود في السيطرة على العالم وتحويله لالة تسير نحو أهدافه التوراتية في اورشليم وفي السيطرة على الاقتصاد والصناعة والسياسة، لكن بهاء الامير أفحمني كثيرا بأدلته وربطه بين الاحداث التاريخية بشكل منطقي وبنظرته الما ورائية للأمور وبحثه العميق وعدم التقوقع بالنماذج المطروحة من قبل في المسألة اليهودية حتى تغير هذا الشعور الى اقتناع شبه تام بما اتى به الكاتب..ومن أشد ما ميز طرحه أمران: أولهما، اعتماده الاساسي على الوحي القرآني كمصدر أول لتتبع سيرة اليهود في هذا العالم حتى يومنا هذا، وتدقيقه في التفسير وفي التفاصيل اللغوية للآيات التي فتحت له أبوابا كثيرة لدعم نظرياته. والآخر، اتباع منهج السببية في كل أمر يطرحه، فيظل يحفر في الاحداث حتى يتوصل الى الاسباب الجذرية التي أدت الى حدوثها، ورفضه المطلق لكل ما يفسر الامور بالصدفة والظروف، وقانون السببية قانون أصيل في الدين الاسلامي.. وأما عن الاسلوب اللغوي والعرضي فهو منمق سلس جميل، يقتطع عرض تحليلاته بأحداث تاريخية بسرد قصصي مثير يندمج في العرض المعلوماتي بشكل متناغم ومشوق, يجعلك تتلهف لفتحه في كل يوم لتستزيد مما يحتويه.. أنصح من يريد أن يبدأ بقراءة كتب بهاء الامير أن يبدأ بهذا الكتاب، لانه يعتمد في بعض كتبه الاخرى على نتائج ومعلومات توصل اليها في هذا الكتاب.. بارك الله في جهود د. بهاء الاميروفتح له ليثرينا بالمزيد.
كتاب دسم مليء بالمعلومات ، وإن كان من الممكن أن يقتصر عدد صفحاته على ثلث أو نصف (على الأكثر) حجمه الحالي الذي قارب ال٨٠٠ صفحة.
أما أهميته فتكمن في تفتيح عقلك وأفكارك ونظرك ورؤيتك للأمور ، فترى مجريات الأمور في العالم من حولك بمنظور مختلف عما كنت تراه أو تعتقده من قبل ، لتعلم أنّنا نعيش مسرحية هزلية كبيرة ، وأنّنا مجرد عرائس ماريونت يتم التحكم بها منذ قديم الأزل ، وأن فريق الإعداد والتأليف والإنتاج والإخراج هو هو مهما اختلفت الأزمنة ومهما أختلفت الأحداث والوقائع.
ولكن نصر اللهِ آتٍ آت ، فلتفق ولتكون على وعي ولتنتبه إلى أي الفرق ستكون انت ، فاللهم ألهمنا الصواب وارزقنا العلم النافع ونفعنا به.
جزا الله المؤلف خير الجزاء ، وألهمه وأنعم عليه من فيض علمه ونوره.
يُعد هذا الكتاب هو من أهم الكتب المؤثرة في حياتي ، والمغيرة لطريقة فهمي للأحداث والعالم من حولي ، وأري أنه يمثل أولوية أولي وقصوي للجميع المسلمين ودعونا نسميها "بأولوية العصر" ، فهذا الكتاب بالنسبة لي يصنف وفقاً لظروف ومتطلبات العصر الحالي وما نعيشه من واقع يومي وأحداث ومتغيريات سريعة جداً ، في المرتبة الثالثة بعد القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة ، دعني أقولها لك صراحة هذا الكتاب بعد توفيق الله عزوجل لك في الإنتهاء من قراءته (أقولها لك لأن الكتاب طويل نسبياً ، وعميق فكرياً ) ستجده ينسف لك أشخاص ومعلومات خاطئة ويكشف لك عن أسرار لم ولن تعرفها حدثت قبل ميلادك (علي إعتبار أننا جميعاً جئنا وعشنا في زمن البروتكولات كما ستقرأ وتعرف) لن يخبرك بها أحد ، فيكشف لك عن أشياء ويصحح لك مفاهيم عن طائفة حذرنا منها الله عزوجل في كتابه العزيز. فهذا الكتاب يُعد للكثيرين ( وأنا منهم) كان يمثل لي صدمة كبيرة ، ستجدها وأنت تقرأ ، لدرجة أنك ستجد نفسك تتوقف وتعيد الكلام مرة آخري ، لتستوعب ما تقرآه وستجدك تسأل نفسك اهذا فعلا حقيقاً ، كيف ّ ذلك ـ يا الله . هذا الكتاب الذي دعاني لقراءته أحد أصدقائي المقربين، سائلأ الله عزوجل أن يجعله في ميزان حسناته ، وأن يعيننا جميعاً علي الفهم والعمل والتطبيق لما تعلمنا وأن يستخدمنا لخدمه هذا الدين ، وأن تعود فلسطين ويعود القدس للمسلمين ، وأن يردنا جميعاً إليه مرداً جميلاً ونصيحتي لك : هو أن تستمر في قراءة هذا الكتاب وتضعه من ضمن أولوياتك وقراءتك ، وأن تستمتع به وفقنا ووفقكم الله ، لما يحبه ويرضاه
��دأت الكتاب آمله أن أجد فيه ما أردت.. وأتممت قراءته بكثير من الأسي والإحباط .. -علي سعه حجم الكتاب لم يكن به الإ القليل من المعلومات والحقائق التي أثارت فضولي للبحث عن مدي صحتها.. أسلوب الكاتب يغلب عليه الحشو والتكرار وكأنه يستعرض ما في جعبته من حصيله مفردات لغويه.. فكثيرا ما كنت اتجاوز الفقرات ذات المعني الواحد.. وكثير من الفصول وجدتها ممله وليست أكثر من تكرار لما سبق ذكره بصياغه مغايره مما جعل الكتاب علي كبر حجمه قليل الفائده اذا ما تم مقارنته بكتاب مثل (احجار علي رقعه الشطرنج) -أضف الي ذلك أن الكاتب طوع العالم كله ليكون مشتركا مع اليهود في مؤامرة كبري! ، فصبغ كل الشخصيات التاريخية بالعمالة المتخفيه متناسيا الحركه الطبيعية لتفاعل الأفكار والأحداث وما تنتجه عبر التاريخ من ولاده آفاق جديدة وتطلعات للشعوب تنساب لتتلاءم مع حاضرهم الوليد.. -الكاتب نظر الي كل شيء من منظور ضيق ومحدود الأفق فكل من أسهم في تاريخ بلاده ضد الاحتلال البريطاني كان متآمرا ضد الخلافه العثمانيه من وجهة نظر الكاتب! -والعرب كانوا متآمرين ضد الخلافة العثمانيه من وجهة نظر الكاتب !! لماذا ؟ لأنهم ببساطة أرادوا استقلالية قرارهم عن دوله لم تكن تملك قرارها اصلا حينذاك! -بإختصار الكتاب لم يتضمن سوي قليل من المعلومات وما عدا ذلك حشو في سائر فصوله..
من اهم الكتب فى تاريخ هذا القرن وهذا ليس مبالغة لكن هذا لمن يستوعبه ويرى الأحداث التاريخية مترابطة ويرى الصراع بشكله الحقيقى وانصح لا تأخذه بشكل تسلية او انه قصصى لأنه فى هذه الحالة ستراهكتاب سىء أو لن تقرأه .تقرأه لتستفيد وتطبق الخطوط على التاريخ .ولابد من معرفة أن الكمال لله وحده فلن تجد كتاب لشخص تتوافر فيه كل العناصر من قيمة كبيرة وأسلوب حرفى متقن
الوحي و نقيضة بروتوكلات حكماء صهيون في القرآن بهاء الأمير
من كتب زمان بتاعت الماسونية و نظريات المآمرة و البروتوكلات و اليهود يحكمون العالم و يحكمون أمريكا المتحكمين في كل الثورات و في كل البنوك و الاقتصاد و سبب كل الحروب و المآمرات على مر العصور مع Snippets و Quotes من التوراه و القرآن و كلام الغرب لكل فقره
كتاب موسوعي بأتم معنى الكلمة، د. بهاء الأمير كان دقيقا جدا في ما يتعلق بتأريخ الأحداث أو نقل الشواهد أو التحليل المنطقي الهادئ والمتزن والبعيد عن الإثارة والتهويل.. يدفعك دفعا لأن تركز وتعمل عقلك في الأحداث.. من أروع ما قرأت على الإطلاق ♥
مؤلف عبقري استطاع تقديم قراءة علمية تحليلية للماضي والحاضر واستشرف المستقبل بطريقة ذكية غير مسبوقة ملخصاً كل أشكال الصراع في العالم في كل الأزمان والعصور وعلى جميع المستويات بين عقيدتين عقيدة الوحي وعقيدة نقيض الوحي المحرفة
كتاب سخيف لا يستحق الوقت الذي يضيع عليه... الادعاء بأن فئة بشرية هي أصل الشرور والمتسبب الوحيد بكل الشرور في العالم هو مجرد وسيلة لتبرير إبادتها، وهو فصل جديد من فصول الكراهية المقدسة التي يجد المتطرفون بذرتها في المذاهب المتطرفة للمسيحية والإسلام.