كاتب صحفي و روائي تخرج من كلية الإعلام جامعة القاهرة. اشتهر بالكتابة الساخرة و يعد واحداً من فرسانها المعدودين. يكتب بصحيفة المصري اليوم كما يكتب بصحيفة الوطن الكويتية. من أعماله كتاب "مصر ليست أمي..دي مرات أبويا" و كتاب "أفتوكا لايزو" و المجموعة القصصية "ابن سنية أبانوز" ثم رواية "همام و إيزابيلا" و كتاب "لمس أكتاف" و كتاب "إرهاصات موقعة الجحش".. و كتاب "بيتي أنا..بيتك" و كتاب " وزن الروح" و كتاب"ملوخية و دمعة" و كتاب "أجهزة النيفة المركزية و المجموعة القصصية "سامحيني يا أم ألبير" و رواية "عازفة الكمان" ورواية "آه لو تدري بحالي و كتاب حارة ودن القطة و كتاب شوكولاتة بالبندق وكتاب تأملات في الفن والحياة
a bit disappointed for 2 reasons: 1. some chapters are copied from other books of the same author, that's not the first time and I found it inappropriate to re-read what I've already read in other books. 2. book is a bit short and didn't meet my expectations of the author's rich experiences through his worldwide travels.
however the book is really worth reading, I love travelling as much as the author does, and I find - the same as he does - that the interesting thing about travelling is meeting new people and interacting with different cultures where you can gain experiences you wouldn't have gain in your home land, this book is not a tourist guide, it gives an aspect or a point of view the author got from every place he visited.
I liked the chapter about France very much, it was very real and intimate, also the chapters of Casablanca and Montreal were good, the chapter about Tunisia was really funny.
وضعنى الكاتب فى حيرة شديدة ,, شعرت و كأنى أقرأ كتابا للقصص القصيرة و ليس أدب رحلات ,, ذكر الكاتب فى المقدمة انها تجارب شخصية مضافا اليها بعضا من تجارب بعض المقربين منه ,, لم استطع التمييز بينهم و كان يهمنى ان اعرف ,, كذلك لم اشعر بواقعية النهايات و لكنى اثق فى الكاتب و أصدقه و مضطر ان اقبل بكون هذه النهايات حقيقية ,, على فترات كانت تصادفنى معلومات جيدة عن بعض البلدان و قد اسعدنى ذلك ,,
كتاب جميل لكاتب رائع قرأت الكتاب كله دفعة واحدة في أثناء رحلة طيران يستحق القراءة ولا يتعلق بما قبل أو بعد الثورة انما هو مجموعة خبرات لمصريين خارج البلاد أو أثناء سفرهم
كتاب مسلي وممتع جدا في ادب الرحلات عبارة عن قصص مستوحاة من تجارب خاضها المؤلف او شهد وقوعها امامه ثم حكاها في قالب قصصي مشوق اكثر الحكايات التي اثارت دهشتي عن كانت عن تايلاند ووضع الشباب المصري في فرنسا
عجبنى الكتاب باسلوب اسامه غريب السهل الممتع وهو عبارة عن ١٢ موضوع من ١٠ ل ٢٠ صفحه معظمهم حلو وده في رأيي أحسن من كتاب ملوخية و دمعه و كتاب وزن الروح اللى معظم مواضيعه ٤ صفحات فقط
جرعة صغيرة من أدب الرحلات الذى اعشقه .. بعض الحكايات القصيرة للمصريين فى الخارج .. بعضها حدث مع الكاتب نفسه والبعض الآخر ربما لمعارفه .. الحكايات عموما معظمها تتمحور حول مواقف ساخرة ومؤلمة فى نفس الوقت حدثت لأبطال الحكايات .. مكتوبة بالأسلوب الساخر الذى يمتاز به الكاتب لو كنت تبحث عن جرعة خفيفة من الضخك .. يمكنك إن تقرأها .. وستنتهى منه سريعا
صراحة لم يرق الكتاب لي كثيرا ..عندما قرأت على غلافه أنه في طبعته الثانية اقتنيته ولم أجده بالعمق الذي يمكن من خلاله أن أكون خلاصة لموضوع فهو من الكتب التي تدخل ضمن قائمة أدب الرحلات ولكن شتان بينها وبين ما قرأت من غيرها فيما يختص في هذا المجال
الاصرار ع اظهار الجوانب السلبية للعمل فى الخارج وضح جليا صحيح أن الغربه مره وصعبه الا أن هناك جوانب أخرى لم تظهر لن اعيب ع شيء فالكاتب اخذنا لرحلات متعدده كان اغلبها شيق ولا اغفل هنا عازفه الكمان التى تذكرتها من بعض المقتطفات التى أعيدت هنا وهناك...شكرا اسامه غريب ع أن نلتقى فى رحله اخرى
لم تعجبنى سوى بعض الحكايات التى تقف بين ادب الرحلات و القصص القصيرة و هو متواضع فعلا فى محتواه و تصلح لمحتوى مزكرات شخص اما ان تكون مواقف تستحق السرد و تخليدها فى كتابات فلا