هذا الكتاب من اخطر الكتب واكثرها اثارة فى تاريخ مصر فى القرن العشرين صدر سنة 1988 وطُبع 6 طبعات فى ثلاثة اشهر وحقق مبيعات لم يحققها كتاب آخر وتم منعه وسحبه من الاسواق بحكم قضائى من احدى المحاكم المصرية الكتاب للمؤلفة اعتماد خورشيد زوجة صلاح نصر رئيس المخابرات المصرية فى عهد ثورة يوليو وحتى نكسة 1967 الكتاب يتعرض لإنحراف السلطة الاخلاقى وعلاقة ذلك الانحراف بأهل الفن وبالرغم من ان المؤلفة تذكر الحروف الاولى لأسماء بعض الفنانات الا ان تلك الحروف تنطق بأسماء اصحابها قدم الكتاب كاتبان كبيران احدهما مصطفى امين الذى عانى كثيرا من ذلك الانحراف الكتاب مدعم ببعض الصور والتعليقات عليها
زوجة احمد خورشيد والد الفنان عمر خورشيد لاعب الجيتار المصري ، تزوجت بعد ذلك صلاح نصر مدير المخابرات في فترة حكم عبد الناصر، وكتبت كتاب بعنوان انحرافات صلاح نصر ذكرت فيه ذكرياتها مع صلاح نصر الذي تزوجها رغماً عن إرادتها. أسست شركة إنتاج سينمائي مع صلاح رمسيس ولبنى عبد العزيز وقاموا بإنتاج عدد من الأفلام السينمائية
قرأته وأنا غرة ساذجة تعتقد ان من يملك قلماً لا يمكن أن يكذب ، فاختلط في عيني الحق بالباطل ولا أعرف حتى الآن هل ما قالته محض تجني ام أنه صدق .. أو على الأقل ما هو الصدق فيما قالت وما هو الادعاء
بدأت قراءة الكتاب على سبيل ( لم أشوف الست دى بتقول إيه ) وبدأت فى القراءة حتى اكتشفت أنى قرأت الكتاب كله !!! لو كتبت كل ما أريد , موش هيبقى ريفيو عن كتاب ولكن ستمتد الصفحات والصفحات , ولكن الكتاب فعلا ادخلنى فى فجوة زمنية,أبطالها (اعتماد خورشيد واحمد خورشيد و صلاح نصر و المشير عبد الحكيم عامر , والزعيم جمال عبد الناصر ) وغيرهم من الملائكة والشياطين !! , الكتاب يحوى معلومات خطيرة جدا ومنها أن صلاح نصر( رئيس مخابرات عبد الناصر ) هو إللى قتل الملك فاروق فى مطعم (بافيون دى روز بروما ) بسم (الاكونتين) والمعروف عن هذا السم لا يسبب آثار تدل على كيفية الوفاة ( تعاطفت جدا مع الملك ) , وكان يريد قتل اعتماد خورشيد بالسم نفسه , بعد عودتها من العراق , واتصل بها رجل من اعوان الشيطان ( صلاح نصر ) لدعوة اعتماد إلى فندق (شبرد) بالقاهرة , الحفل تكلف 12 الف جنية من ميزانية الدولة !!!! ولكن أنقذها القدر , فكسرت قدمها ورقدت فى سرير الحياة ولم تذهب إلى فندق الموت !!
امتدت العلاقة بين اعتماد خورشيد و صلاح نصر أربع سنوات من 1964 حتى 1968 , شاهدت خلالها كل انواع العذاب والإهانة من رجل يعانى من العديد من الأمراض النفسية منها ( السادية والماسوشية ) و خرجت هذه الامراض على الأخوان المسلمين و الشيوعين , على الرغم ان صلاح نصر كان يؤمن بالشيوعية فى الخفاء بعد القراءة عن الشيوعية , والجدير بالذكر انه صلاح نصر كان لا يؤمن بوجود الله
الجدير الذكر ايضا ان اعتماد خورشيد اسمها اعتماد رشدي , ولكن حملت لقب عائلة زوجها بعد خلافات مع اسرتها العريقة بعد ان عملت فى الحقل الفني
تعجبت جدا من زوجها ( احمد خورشيد ) من رضاه عن هذه العلاقة بين زوجته وصلاح نصر , و تعجبت اكثر من مدى الإهانة والإخضاع الذى وصل اليها هذا الرجل فشهد على (زواج زوجته!!) مع عباس رضوان !!!!!!!!!!! , والجدير بالذكر أيضا ان صلاح نصر تزوجها وهى حامل فى الشهر السابع !! , وتحدث الشيخ كشك عن هذه الزيجة الحرام و وتم اعتقاله بعدها , و لا يوجد ابلغ من رد عبد الناصر عندم حكت له اعتماد هذا ( أعوذ بالله !! )
بالعودة إلى الزعيم جمال عبد الناصر . أخطأ عندما ترك لصلاح نصر الحبل على الغارب يفعل ما يريد هو والمشير عبد الحكيم عامر , حتى حدث ما حدث ,
كنت أريد الحديث عن مصطفى عبد الناصر , أخو عبد الناصر الذى حاول التقرب إلى اعتماد خورشيد فى غياب زوجها ( احمد خورشيد ) و انتهت بمحاولة انتحار فاشلة بعد صد اعتماد له من يومها صلاح نصر ( حط اعتماد فى دماغه ) , كنت أريد التحدث عن رحلتها إلى بيروت و فرنسا , و مطاردة الموساد لها , ورفضها مليون دولار والعيش فى أمريكا , مقابل سب عبد الناصر فى مذكراتها كنت أريد التحدث عن نهاية احمد خورشيد الغريبة والتحدث عن الملك سعود و فيصل وشكل العلاقة مع عبد الناصر
ولكن الكتاب متوفر لكل من يريد أن يقرأه ,
ومات صلاح نصر ( الشيطان) يوم 5 مارس 1982 بعد معانة مع المرض , . تعجبت جدا من ردود فعل الصحفيين فى نهاية هذا الكتاب وخاصة (محمود السعدني) , وما ادهشنى اكتر اهانة الكتابة للكاتب الكبير وقالت كلام لا يصح ابدا أن يقال حتى لو كان بجد ...........
هذا التقييم المرتفع لأهمية الكتاب لا للإعجاب بما فيه.
لقطة واحدة لشاهدة واحدة على مجرم واحد من عصر الشياطين الذي بدأه الشيطان الكبير المجرم جمال عبد الناصر زاده الله من عذابه في قبره.
وغني عن البيان أن جهاز المخابرات المصري أنشأه الأمريكان بالأساس، ليؤسسوا العهد الذي يحلون فيه محل الاحتلال الإنجليزي الراحل على يد عملائهم وأذنابهم من العسكر الذين أجرموا في حق أمتهم ما لم يجرمه الاحتلال نفسه.
استطاعت اعتماد خورشيد أن تظهر في الإعلام بعد ثورة يناير، لكن الكتاب يظل أهم من لقاءاتها التلفازية، وإن كان في هذه اللقاءات مزيد عما في الكتاب.
وأهم ما أريد التركيز عليه من دروس وفوائد هذا الكتاب: أن الإنسان تحت الاستبداد يفقد كل مقوماته الدفاعية وكل أنواع كرامته، حتى الفطري منها، فيمكنه أن يقبل بأن يكون زوج امرأة يعرف الجميع أنها عشيقة آخر، ويقبل أن يتزوج من امرأة يعرف أنها تعاشر آخر.. ولهذا فإن مقاومة الاستبداد ترتقي لمرتبة الفرض الواجب على كل إنسان حر، فإن السكوت لا يعفي من الأضرار.
لست من هواة قراءة المذكرات الشخصية للقادة السياسيين أو الأمور المتعلقة بالسلطة والسيادة. جرّتني قصة قرأتها في يوم من الأيام عن أغنية قارئة الفنجان للشاعر نزار قباني وكيف أنها كانت تروي قصة عبدالحليم حافظ وسعاد حسني التي كانت مجندة للنظام الفاسد في زمن جمال عبدالناصر وتوريطها في عمليات لم تكن باستطاعتها رفضها بسبب ابتزازها، كنت قد قرأت عن الشكوك التي كانت تدور حول مقتلها بسبب اقبال سعاد حسني على كتابة مذكراتها الأمر الذي قد يفضح أسماء عدة مازالت حتى فترة من الزمن تشغل مناصب كبيرة في مصر. اعتماد خورشيد كتبت هذا الكتاب في سنة ١٩٨٨ أي قبل وفاة سعاد بزمن. ذكرت به انحرافات صلاح نصر الذي تزوجها عنوة وهي زوجة وأم لأربعة أولاد، تحدثت خورشيد عن السنوات الأربعة التي قضتها في وكر الشيطان وفضحت كل الأمور التي كانت تحاك في تلك الفترة.
من بعد قراءة هذا الكتاب ينتابك احساس بالحزن على ما كانت عليه الأوضاع في مصر، وتتساءل ... هل من مستقبل مشرق لهذه البلاد؟ بل تتساءل ... هل من مستقبل مشرق للأمة العربية كلها؟
كتاب أقل ما يقال عنه أنه مقزز ، فيه الكثير من المعلومات الخطيرة إذا ثبتت صحتها.
فوجئت بأحداث كثيرة لم أكن أعرفها أو حتى سمعت بها من قبل.
بدأت قصة تعارفي بهذا الكتاب أثناء بحثي عن صفوت الشريف وقصة عمليات الكنترول لاني سمعت عنها كثيراً بعد الثورة وخاصة أثناء محاكمة رموز النظام المصري السابق ، لذلك أحببت اعرف ما هي عمليات الكنترول.
لقد أصابتني صدمة شديدة مما قرأت وشعرت بالغثيان مما ذُكر بالكتاب ولكني رغم ذلك أصررت على إكماله للنهاية.
لا اعرف هل المعلومات التي وردت على لسان اعتماد خورشيد صحيحة أم لا ؟؟ لكنها بالتأكيد جعلتني أكثف من بحثي عن التفاصيل الخاصة بتلك الحقبة.
لم تعجبني شخصيتها بتاتًا مهما حاولت رسم نفسها ملاك ، فهي في نظري شيطان مثلها مثل صلاح نصر ، ولم أجد لها مبرراً واحداً لما فعلته.
كتاب لا أدعو لقراءته بتاتًا إلا لمن رغب بأن يزعج نفسه.
كتاب ليس له قيمة نهائيا الا أمتاع هواة الفضائح ، وهواة حل الكلمات المتقاطعة ، بطريقة الممثلة ( س ، س ) والفنان ( ع ، غ ) ... لتكتشف في النهاية أنك لم تكتسب الا الغثيان ...
رغم ان الكتاب عبارة عن مجموعة فضائح ..الا انها تؤرخ لفتره مهمه فى تاريخ مصر وتكشف مستوى الانحدار فى الاخلاق الذى وصل اليه قادة البلد وكان نتيجته فضيحة 67 ...
نفسي أعرف اللى كان بيقول فتره الستينيات من أفضل عصور مصر واللى كان بيقول عبدالناصر زعيم الأمه وقائد العروبه مكنش يعرف اللى بيحصل ده ؟ طب راجل اهم اتنين تحتيه بيخونووه وممشين الدوله من وراه كان بيحكم فين وامتى وازاي ؟ وطبعا كل الكلام ده بأفتراض ان كل ماورد علي لسان اعتماد خورشيد حقيقي ------------------------- يامصر أسلمي اننى الفدا
كتاب مسلى ك حكايات و حواديت و على الرغم من قسوتها و قذارتها و صعوبتها .... الا انى كنت اجد نفسى غصب عنى اضحك بين الحين و الاخر متذكرا مشهد الظريف يونس شلبى و هو يقول لاخاه "اه انا مخابرات انا زميل صلاح نصر على طول" :P
الكتاب مثله مثل كتاب "كنت رئيسا لمصر" ل محمد نجيب هو مجرد حكاية على لسان صاحبها ..و ليس كتاب تقصى اكاديمى بحت
و الاكيد ايضا ان كل السياسين و لن اقول الفنانين المذكورين فى هذا الكتاب كل منهم قد اصدر و نشر كتاب مذكرات عنه و عن جمال عبد الناصر و عن تلك الحقية ... و الحق يقول ان اقرأ كل تلك المذكرات و اقارنها بما جاء فى ذلك الكتاب و ما جاء فى كتاب "كنت رئيسا ل مصر"
المؤكد ان حسنين هيكل كان ولاا يزال شخصية متملقة واطية متلونة..الرجل لم يتم وصفه ابدا فى اى مذكرات اى شخص ب كونه صحفى مثالىا و نموذجى و انما كان دايما"بياع و مع الرايجة"
قصة الكتاب تبعث على الغثيان، فستجد أن الأمين على حراسة مصر أم الدنيا قواد!!
ستبكي وأنت تقرأ كيف ضاعت الأعراض، ودنسها الكلاب من كل عرق.
المؤلفة حاليا لها ظهور في الساحة الإعلامية المصرية للحديث عن فضائح أخرى بطلها وزير الإعلام المصري الأسبق صفوت الشريف. تقول عنه اعتماد خورشيد بان صلاح نصر كان يسميه (المرمطون بتاعي). في دلالة على الاحتقار وتفرعن كل رئيس جهاز على حاشيته.
الملفت أن اعتماد خورشيد لم تشر في كتابها إلى أي شيء له علاقة بصفوت الشريف في كتابها، إلا أنها قالت بأن صفوت الشريف كان هو الشخص المسؤول على تجهيز جلسات السهر والعربدة للضحايا المستهدفين.
مهما كان رأينا في صحة مزاعمها من عدمها، تبقى هذه المرأة المثيرة للجدل صاحبة قضية لفتت نظر الإعلام والشعب منذ أعوام طويلة ولغاية اليوم. الكتاب ممممتع ومشوق ويسرد تفاصيل دقيقة وعديدة و فضائح تجعل المرأ يتساءل عن حقيقة ماجاء في الكتاب، معقول هذا كله يحصل!!!! والله في هذا الزمان أصدق أي شيء. على العموم الكتاب يتضمن صور من محاضر إستدعاء وعقد زواج بينها بين صلاح نصر أحد الشهود عليه ه زوجها أحمد خورشيد، والكثير من الأوراق الرسمية التي تثبت صحة بعض مزاعمها على الأقل. ليس له أي فائدة أدبية ولكنه مادة دسمة لكل من عنده فضول و يحب أن يطلع على قصص بولييسية اقعية وفضائح أكل الدهر عليها وشرب. لم يتبقى أحد ليشهد على صحة مزاعم السيدة إعتماد خورشيد لكنني أميل إلى تصديق على الأقل نصف ما أدلت به. شاهدت حلقاتها مع نيشان وعمرو أديب، بعد كل هذا العمر لاتزال تذكر كل هذه المحادثات بتفاصيلها وحذافيرها كل هذه الشخصيات والأحداث المتداخلة. هنا ربما أختلف مع الكثير من الأخوة الذين ينادون بعدم قراأة الكتاب وعدم الإلتفات للترهات الواردة به، لكن لكل شخص الحق أن يعرف وجهة النظر المختلفة ربما يتضح له الكثير من الحقائق التي غُيبت عنه. يبقى هذا رأيي الشخصي.
" يخربيتك ياصلاح يانصر كل دى بلاوى " ده كان لسان حالى و رد فعلى اثناء قراية الكتاب و بعد انتهائه .. تعجبت لكل الجبروت و الطغيان من شخصية صلاح نصر و اد ايه كان مسيطر على مقاليد الحكم و اكتشفت حقايق مكنتش اعرف عنها حاجة زى علاقة المشير عبد الحكيم عامر بصلاح نصر و مؤامرتهم و اغتيال الملك فاروق , المفاجئ ليا ف كلام اعتماد انها قالت كل حاجة اللى ينفع يتقال و اللى مينفعش و انها متذكرة احداث كما لو كانت بتحصل قدامها زى شريط سينما احمد خورشيد !!! ايه كل الاستكانة و الخنوع اللى كان فيها دى محاولش يدافع عن عيلته و كان انسان ضعيف اعتماد خورشيد !!! قالت انها حاولت كذا مرة تقتل صلاح نصر و تنتحر بس كانت خايفة من تهديده بقتل ولادها غلاية الموت !! حفلات السمو الروحانى ! ايه الناس دى , الكتاب ده أكدلى مقولة ان السياسة لعبة قذرة فعلا و ان السُلطة اما بتكون ف ايد الانسان بتعميه عن الحق
التساؤل : هل حد هيخرج علينا بكتاب بعد كام سنة يكشف فيه حقايق مكنتش ينفع تتقال عن مبارك و اعوانه حاجات اكبر من اللى الناس بتسمع عنها و اكبر من الاشاعات المتداولة ؟!
ربما من حق الأجيال الجديده أن تتعرف على تاريخ بلادها و الرجال الذين كانوا وراء انتصاراتها و إنكساراتها ... لكن هل هذه الغايه تبرر الخوض في الاعراض ...وسرد أحداث شخصيه ليس عليها أي دليل سوى راويها ... البينه على من أدعى ...و أين البينه سيده أعتماد
لم أستطيع تقييم الكتاب فكل ما ورد فيه محتمل الصحه والخطأ ...وليس روايه كي يقيم أدبيا ...هو كتاب تاريخ و يترك للتاريخ تقييمه
زوجة الشيطان --------- في ناس هتقرأ الكتاب لمعرفة أسرار حدثت قبل وأثناء وبعد هزيمة 67 وفي ناس كتييير بتقراه وتفك طلاسم حروف أسماء الفنانين اللى ذُكرت في الكتاب لأنها بمسابة تشهير ليهم وفضايح ----- *قرآتي للكتاب* طبعا هو كتاب بيقلب الموازين وبينصف إناس وبيفضح ناس وبيظهر الحقيقة ويعرى فترة حكم عبد الناصر بوجهها الحسن و القبيح قرأت الكتاب من ضمن مجموعة كتب حتي أستخلص في النهاية شخصية "جمال عبدالناصر" وكان طبيعي انه يبقي من اللكتب المهمة وخاصتاً "إعتماد خورشيد" كانت شبه زوجة لصلاح نصر رئيس المخابرات العامة في عهد عبدالناصر الكتاب وضحلى كتير من جانب شخصيته رغم ان الكاتبة في مذكراتها ذكرت جمال عبد الناصر بالشكر لكن كل كلامها إدانة ليه وليهم حق الناصريين يهاجموها بشراسة الكتاب بيقسم فترة حكم عبدالناصر لفترتين فترة ما قبل 67 وفترة ما بعد 67 الفترة الأولى وكانت الأطول كان مغيب تغييب تام وترك الأمن القومي في يد صلاح نصر والمشير عبد الحكيم عامر وشمس بدران وغيرهم وغيرهم وكالعادة كان بيحكم بالتقارير المرسلة إليه يعني كان كلام عبد الناصر وقراراته وخطبه في الجماهير ما هي إلا إفرازات أفرزها عقله نتيجة للتقارير المسبقة التي يقدمها له صلاح نصر وتم التلاعب بعبد الناصر فيها وطبعا الفترة دي كانت معظمها غسيل مخ للشعب وتصفية للمعارضة (إخوان وشيوعيين) الكتاب في إنصاف تاريخي للإخوان وبالأخص قضية التنظيم السري الخاص بالجماعة وهي قضية الشهيد سيد قطب ومدى حقارة المخابرات في تلفيق القضية. والعديد من الإنصافات التاريخية وكنتيجة للعبث بالامن الداخلي والخارجي وإنشغال العسكريين بالامور المدنية والفجور تترتب عليه هزيمة 67
وأفضل ما في الكتاب إستعاضة إسم صلاح نصر بالشيطان وكان الأفضل تسمية الكتاب "زوجة الشيطان"
this book made me sick when i started reading his unbelievable crimes and i was unable to continue reading it anymore, but lately i was very interested to know the end of this devil...about Etmad Korshid,I believe what she's narrating but i really don't sympathize with her, she'd rather had died instead of what she had accepted to live!!
الكتاب يحتوي على العديد و العديد من الوقائع الصارخة و المقززة والتي ثبت وجودها بعد ذلك في عهد عبد الناصر الكتاب في رأيي أثبت شئ واحد فقط ان مصر كانت تدار كانها عزبة او تكية لظباط ثورة يوليو المزعومة ولكنه أكد على شئ هام ان المؤسسة العسكرية في مصر هي أقوى مؤسسة من مؤسسات الدولة حتى الان
قصه تعبتنى نفسياا وللاسف كانت مقززه فى بعض الاحيان ولكن كنت ابكى بانه يوجد شخص مثل صلاح نصر ماهذا الشخص الحقير حقا لم اكن اصدق ما اقرأه وكنت فى حاله يرثى لها هذا الكتاب المنى كثيرا لكثرة ماوجدت فيه من ظلم وتعسف وقهر وعذاب واشياء لم يصدقها عقلى كنت اغفل عن اشياء كثيره ولكن كتاب اتعبنى نفسيا وبعدما انهيته وانا مكتئبه وعندى حاله من التقزز من هذا الكتاب بصراحه على الرغم انه فيه تصريحات سياسيه خطيره زى أن صلاح نصر( رئيس مخابرات عبد الناصر ) هو إللى قتل الملك فاروق فى مطعم (بافيون دى روز بروما وغيرها كتير الا انه كان فيه وصف بشع لكن اكرر انه فيه حاجات خطيره برضه الابطال(اعتماد خورشيد واحمد خورشيد و صلاح نصر و المشير عبد الحكيم عامر , والزعيم جمال عبد الناصر ) وغيرهم..
الكتاب رسالة ودت الكاتبة بثها لكل الناس بغض النظر عن الاسلوب الركيك في الكتابة والتكرار وذكر احداث ساذجة ولا يهم القاري قرائتها الا انها نجحت في رسم صورة سيئة عن هذا الظالم بأذهاننا وقد اعجبتني الرواية لانها مشوقة وبطلها شخصيةمضطربة \
تتوقع منه الاقدام على كل ما يرديد
اما شخصية الكاتبة فانا اتحفظ على رايي بها فهي لم تقنعني ببرائتها فقمة الشرف ان نموت من اجل الحفاظ على
كرامتنا بدلا من العيش في الذل وهذا المستنقع المقرف بكل معالمه
بدأت قراءة هذا الكتاب بعد مشاهدة حلقة لها فى التلفزيون على سبيل انى اشوف ماذا تريد هذه السيدة ولكنى سرعان ما وجدت نفسى لا استطيع ان اتوقف على تكملة الكتاب وصدمت ببعض من الاحداث التى تكلمت عنها فى الكتاب ...كتاب صاااادم بمعنى الكملة ينقل جزء مظلم من تاريخ مصر لم يذكروه لنا فى المدارس اتمنى ان يتغير منهج التاريخ فى المدارس حتى لا تخرج الاجيال القادمة مضللة مثل جيلنا والاجيال التى تسبقنا
هذا الكتاب كان لدينا فى المنزل وكان يمتلكه والدى وكنت اقرأه وانا صغير ولا افهم منه شيئاً ولكنه كان ممتع ومشوق وملأ عقلى بالأسرار تقريباً بدأت الصورة تكتمل فى ذهنى عندما كبرت وكيف أن اسماء نجمات سينما لامعات تورطن فى شبكة الدعارة تلك باسم حماية مصلحة الوطن