الجنس الثالث

by Yusuf Idris (غلاف: ريم هيبة), يوسف إدريس

هذا النص المسرحي يحمل رسالة ليست اجتماعية فحسب بل طبية أيضاً. تقول المسرحية إن مشاعر الحب الحقيقي العميق تمنح صاحبها الشفاء والصفاء والطاقة والخلاص. تظهر في المسرحية فكرة اختراع مصل "إرادة الحياة" عبر الحب، ومن ثم يمكن إنقاذ الجنس البشري. يقول إدريس على لسان "نارة" في ختام هذا النص المسرحي:"آن الأوان بقى اننا نخلق الجنس التالت الجديد".

Genres: Plays, Literature, Theatre, Fiction

110 pages, Paperback

First published January 1, 1988

About the author

Yusuf Idris (also Yusif Idris; Arabic: يوسف إدريس) was an Egyptian writer of plays, short stories, and novels.
He wrote realistic stories about ordinary and poor people. Many of his works are in the Egyptian vernacular, and he was considered a master of the short story. Idris originally trained to be a doctor, studying at the University of Cairo. He sought to put the foundations of a modern Egyptian theatre based on popular traditions and folklore, his main success in this quest was his most famous work, a play called "Al-Farafeer" depicting two main characters: the Master and the "Farfour" [=poor layman]. For some time he was a regular writer in the famous daily newspaper Al-Ahram. It is known that he was nominated several times to win the Nobel prize for literature.

From the English edition of The Cheapest Nights: "While a medical student his work against Farouk’s regime and the British led to his imprisonment and suspension from College. After graduation he worked at Kasr el Eini, the largest government hospital in Egypt. He supported Nasser’s rise to power but became disillusioned in 1954 at the time when his first collection of stories The Cheapest Nights was published . . Yusuf Idris’ stories are powerful and immediate reflections of the experiences of his own rebellious life. His continuing contact with the struggling poor enables him to portray characters sensitively and imaginatively."

Reviews

[هدى يحيى · Rating 5 out of 5]

***يوسف إدريس يتألق***

مبهرة
هذا هو كل شيء ببساطة
مبهرة فكرة وخيالا وسردا وحوارا ولغة ‏
مبهرة بكل ما تعني الكلمة

يوسف إدريس في المسرح جواد جامح لا يشق له غبار
لا يتوقف أبدا عن العدو
ويبقى كما هو فخم بهي كامل
بينما أنت تلهث وراؤه تحاول استيعاب كل هذا الجمال

الجنس الثالث خيالها جامحٌ جامح
لا شيء فيها مستحيل
فالأشجار تغازل الرجال
والكائنات الهجينة قد تقابلك في أي وقت
والبحوث العلمية صارت تتحدى الأساطير فيما تتوصل إليه

‏"وهل يفهم النوع إلا النوع الآخر"‏

فكرة المسرحية الجريئة للغاية تقوم على أساس أن الأرض يسكنها أبناء قابيل
أي أن البشرية الآن مفطورة على الشر

والأمل الوحيد في (هى) التي يجب إيجادها بأي ثمن
وهي الكائن الراقي الوحيد الذي بقى على قيد الحياة من ذریة ھابیل الأخ ‏الطیب القتیل

وحتما لابد من زواجها بآدم من ذرية بني البشر لإنتاج جنس ثالث جديد ‏خليط من الطيبة والشر ‏

وإلا انقرض الجنس البشري الراقي وحل دمار العالم ‏

بطلنا هو آدم العالم البيولوجي ‏
والكائن الأرقى والأذكى من سلالة قابیل (الأخ القاتل)‏

نجده في البداية ينجح في اكتشاف مصل الإرادة‏
منشغلا بالبحث عن طريقة يستطيع بها اكتشاف مصل الحياة‏

آدم الآن یجد نفسه مطالب بأداء مهمة إنسانیة عظیمة وهي ببساطة ‏انقاذ بني الانسان ‏

ليبدأ رحلة البحث عنها في واحد من أمتع النصوص وأكثرها ثراء وجرأة في رأيي‏

المسرحية بالعامية المصرية كباقي مسرحيات إدريس

ذكية العبارة..مبهرة الحوار..عظيمة الخيال

لا شيء فيها عادي
ولا شيء فيها متوقع

‏#إقرأوا _مسرح_يوسف_إدريس

[BookHunter M ُH َM َD · Rating 3 out of 5]

اثبت يا أدم. اعقل و اثبت. وفر جهدك. حتى الكلام بطله. ميت مره يثبت لك إن مافيش فايده م التمرد ما دام ينتهي بالخضوع. انت بتواجه قوى أكبر منك و من علمك. اخضع. امتثل و اخضع. خلي هدفك الانتظار. مش ممكن دي تكون نهاية الأشياء.

الحياه و الموت و الحب من آدم أبو البشر إلى آدم بطل المسرحية. و كما يقول محمد منير في أغنيته: كام واد و بنت اتقابلوا عبر السنين. كام همسه همسوها و لمسة حنين. من قبل عمر الكون لحدّي أنا. كام بوسه لزمت لجل ما أصبح جنين؟
سؤال على بساطته هو سؤال كاشف فاضح لعلاقة الحب بالحياة فلا حياة بلا حب و لا حب إلا بإرادة الحياة.

مجتمعنا مجتمع حيوانات أذكيا جدا. المجتمع اللي عملوه قائم على أساس تاني. الحيوان وعى بذاته بس فأحب ذاته. الإنسان وعى بكل شيء فكان لازم يحب كل شيء ابتداء من نفسه. بالقدرة على استقبال الحب و اعطاؤه. مش بذكاؤه. قدر يعرف و يدرك أسرار الكون و الطبيعة مباشرة مش عن طريق الذكاء إنما عن طريق الإندماج. و قدر يوصل انه يبقى مركز و مايسترو للحب في الكون زي الشمس ما هي مصدر النور.

إذا انطفأ بداخلنا الغرض من الحياة و إذا أحسسنا باللاجدوى و أن القلب لم يعد به متسع لأحد و لا حتى لنفسنا فعندئذ يطلق المخ إشارة النهاية و يتلقى القلب العزاء.

العمر إراده. الواحد بيشيخ و يموت لأن إرادته هي اللي بتشيخ. و انه بيموت لما ارادته للحياه تضعف و تنتصر عنده ارادته في الموت.

[LoubnaS.Ahmed · Rating 4 out of 5]

مسرحية ذات طابع خيالي غريب بعض الشيء..
مسرحية عن الحب،الإنسانية،الرغبة في الشيء وليس ناتجه،الإرادة..
عن قابيل الذي قتل أخاه هابيل صارت ذرية هابيل تكاد تنقرض ولم يتبقى منها سوى"هي"..
عن الدكتور آدم العالم الطموح الذي يجد نفسه فجاءة في خضم إنقاذ البشرية ..
"
المسرحية تُرسل عدة أفكار وتناقش عدة قضايا بشكل جعلها مُفككة بعض الشيء والنهاية غريبة وتشعر وكأنها نهاية فيلم عربي قديم وذلك ما أفقدها نجمتين وإن كان بها بعض الجمل التي أقل ما يمكن القول عنها بأنها عظيمة وبليغة ومفيدة..

إنتهى..
2019/10/4

[Kamal · Rating 4 out of 5]

حوارات يوسف إدريس بالعامية بتحسسني إنه ترعرع في غرزة.

[Mai · Rating 1 out of 5]

انا اللى كنت فاكراك نينجا طلعت ترتر

[Moßtafa · Rating 4 out of 5]

طول عمرى وانا عند اعتقاد ان الأفكار التى بمسرحيات يوسف إدريس افضل من التى بمسرح توفيق الحكيم وقد كان , وهذه اول مسرحية اقرأها له وانا اعرف بادئا افكاره من خلال قصصه القصيرة فقد قرأت المجلد الأول من طبعة الشروق واحببت ان تقع بين يدى إحدى مسرحياته ويوم أن رأيت هذا الكتاب فى المكتبة بادرت فورا بشراءها( لأنى كنت هموت وأقراله مسرحية) , المهم, هى مسرحية صغيرة لم تأخذ معى ساعة ونصف او ساعتين ( وعملت كوباية قهوة كده ف السريع ) ,تذكرنى بدكتور فاوست من حيث الشكل لا المضمون, الفكرة جديرة ان توصفها مسرحية و إن عابتها العامية , الحب هو أساس كل شئ حولنا , هو ما يدفع عواطفنا إلى أن تطغى على كل حواسناو نطوف البلاد و الأقطار فقط من أجل من نحبه, هو ما يزيد إرادتنا حتى تصل إلى منتهاها ونفعل أشياء فعلا لا تخطر ببالنا ان نفعلها و قلبنا خالى من الحياةو الحب , هو من يجعلنا نفرغ كل طاقاتنا لإظهار ما يحبه المحبوب حتى ولو لم نحب أن نفعلها نحن, الحب, بالحب فقط ينتهى الصراع و تستمر الحياة, إقرأوا الكتاب...

[Rami Hamze · Rating 4 out of 5]

يكتشف آدم - عالمِ الطبيعة - ان الانسان نوعان: واحد ذو دافع حيواني للحياة، والبقاء عنده للاقوى والأكثر اجراما (Sapiens)، والآخر دافعه للبقاء هو الإنسانية.

الجنس الأول هو الإنسان الحالي كما نعرفه وهو من ذرية قابيل القاتل. أما الجنس الثاني الأرقى فقد انتهى مع هابيل. فقد عاش الشرير ومات الطيب المحبوب.

هل ينجح آدم بإحياء جنس الثالث (hybrid) وإصلاح البشر؟

مسرحية فلسفية بإطار الواقعية السحرية (magical realism)، فالأشجار سيدات تتكلم وتقع في الغرام، كذلك المخلوقات الهجينة كالكلب الخروف.

'دا جنسكم مش قادر على حب نفسه. هو الجنس الوحيد تقريبا تلت افراده بيقتلهم التلت التاني بينما التلت التالت قاعد يتفرج ومش مستنكر.'

'الدنيا ما بيضيعهاش الا الناس زيكم، الطموحين جدا، اللي حاطين قدام عينيهم أعظم الأهداف مش عشان تتحقق إنما عشان همّا يحققوها.'

'انتو بتعبدوا ايه؟'
'بنعبد بعض. كل كائن فينا بيعبد الآخر.'

[محمد جبر · Rating 2 out of 5]

افكار يوسف إدريس قوية وجريئة بعضها واضح وضوح الشمس وبعضها يتوارى قليلا وسهل الادراك ، من يحمل افكارا مسبقة تجاه الرجل او تجاه عمل من اعماله يستقبل العمل وفق الرؤية او الفكرة التي غرست فيه.
مرت عيني مع وضع المسرحية في وضع القراءة الحالي بعدة اراء غالبها في مقدمة الاراء نعتت بالجيدة والرائعة وبتقييم عال ثم بعدها بتقييم ضعيف ووصفها بانها تبشر بالالحاد !
بالنسبة لي كانت خيالية جدا شاطحة جدا مربكة لي جدا إذا حملت بافكار مسبقة قد تجدها كلها !

[Ramy · Rating 3 out of 5]

مسرحية صغيرة و سريعة ك اغلب اعمال د يوسف ادريس لم اجدها pdf
وانما وجدتها ورقية فى المكتبة فاستعرتها من فورى

عن عالم يجرى ابحاث عن مصل لارادة الحياة ...يقى من الموت..حال وجود ارادة حقيقية...و له مساعدة خفيفة الظل ...اثناء ابحاثه فجاة فى ظروف غريبة يجد نفسه يذهب لميدان العتبة ك المنوم ليجد شخص اخر كالمنوم يجىء له ك سائق خاص لياخذه لمكان غريب فى المقطم يجد بوابة ل بلد غريبة ...تقابله عند الباب شجيرات تتحرك تهيم به حبا احدهم فتعاقب ثم يسلموه ل الكلب الخروف يحرسه حتى مجىء كائن اخر كقنديل البحر مضىء يطيروا سويا حتى قصر عالم هذه المدينة و هناك يخبر بطل المسرحية انهم يطلبونه لا ك فار تجارب و انما ك مؤهل لانجاب افضل اطفال الجنس الثالث ....يقصد به فى المسرحية د يوسف ادريس جنس ارقى من البشر ..بشر برضه مش خنثى مثلا shemale
لا و انما بشر ارقى و اذكى فى المشاعر و الاحاسيس

مؤهل لانجاب الجنس الثالث من "هى" ....الانثى الاروع الانقى ...الاخيرة و التى بموتها او اهروبها بلا زواج لن يوجد الجنس الثالث....
تهرب "هى" من المدينة التى تتداعى قبل ان يقابلها
يظل كالمجنون المبهوت بعد رجوعه ...فاقد الامل و الارادة ... الى ان تجىء عالمة اجنبية جميلة جدا طاغية الانوثة فيعتقد انها "هى".... ليجد نفسه دونما سبب هى تعبر له عن عشقها و هو لا يبادلها اى حب ..!! لتختفى ليعود لاحباطه و يأسه
ليجد "هى" شخص مفاجأة فى النهاية ....

المسرحية رومانسية ...تقول ان اهم شىء فى الحب هو ارادة الحب و ليس الجسد او الرغبة او الضرورة او الاحتياج و انما هى ارادة ان تحب ....

نقصت نجوم لانى احسستها هربت من الكاتب الكبير فى بعض الاماكن...عمل زى توفيق الحكيم ...يبتدى المسرحية عشان يناقش حاجة و فجاءة تهرب من�� و يلاقى نفسه دخل فى موضوعات تانية فرعية بعيدة عن موضوع العمل الاساسى

دورت كعادتى على فيديو ليها على اليوتيوب عشان اتفرج على مع قرائته بالتوازى..بس ملقتش و لما قريتها فهمت السبب
خيال د يوسف ادريس فيها عالى اوى
هتحتاج ديكورات و خدع و حبال و ناس بتطير و موزة فتاكة و شجر مؤنث دا غير ان ف قبلات كتير ف مكنتش هتفنع على المسرح ...فكرتنى ب مصير صرصار ل توفيق الحكيم

الكتاب التالى : نزيف الحجر

[Shaza ╭♥╯ Hashish · Rating 2 out of 5]

القصة كانت مجنونة جدا، ماشية خيال علمي كويس و بعدين قلبت فيلم عربي في الاخر

[Sarah A. Elshabrawy · Rating 5 out of 5]

عظمة والله

[أكرم إمام · Rating 2 out of 5]

المسرحية ذات فكرة فلسفية راقية، افسدها التبشير للإلحاد وعبادة قوى الطبيعة !

[Yosra · Rating 5 out of 5]

مسرحية خفيفة و صغيرة و جميلة بها القيم و العالم الموازي و دمج الخيال بالواقع و الراجل ده حلو و الله 😍
الكتابة جيدة جدا و مشوقة جدا أول مسرحية أقرأها ليوسف إدريس و مختلفة عن إسلوبه المقالي بس في كل الحالات له طابع مختلف حتى عن باقي كتاب عصره يوسف إدريس بيفكر بعمق و يتحدث بلغة بسيطة ضاحكة جميلة جدا في الأوصاف.

[Basmala mohamed · Rating 5 out of 5]

" إذا انطفئ بداخلنا الغرض من الحياة وإذ احسسنا باللا جدوى وان القلب لم يعد به متسع لأحد ولاحتى لنفسنا فعندئذ يطلق المخ إشارة النهاية ويتلقى القلب العزاء ".. ذرية قابيل قاتل اخاه هي من تعمر الأرض الأن وذرية هابيل قاربة ع الانقراض لم يتبقى منها سوى هي.. دكتور أدم عالم البيولوجيا الذي يجد نفسه فجأة داخل عالم تتحدث فيه الاشجار وتقع في حب الرجال مجبر على التسليم ان كل ما يحياه الأن واقع وان يلبي نداء هي وهي كل ما تبقى لانقاذ البشرية إذ يجب عليه الوقوع في حب شئ لا يراه لينتج جنس ثالث خليط بين الخير والشر ... عظمة... كلمة ما حسيتش بيها وانا بقولها من فترة لكن محستش بنفسي غير وانا بكتبها في اخر صفحة بعد الانتهاء منها في اول تجربة ليا في قراية مسرحية وتاني تجربة مع يوسف ادريس.

[Chegrane Hanane · Rating 5 out of 5]

عظيمة
عظيمة عظيمة بكل بساطة

[Ayser Hemmad Sebbar · Rating 3 out of 5]

✍🏻 مسرحية ثانية للكاتب المصري يوسف إدريس، أبدع بها ولكن ككل شيء، لا بد من وجود ما ينقص عليه.
✍🏻 مسرحية خيالية ذات افكار جريئة جداً، شخصياتها الرئيسية (آدم & نارة) أبدع في وصف الشخصيات وجعل منهم كائنات تتحرك فوق الورقة، عامل مخبر (مختبر أو معمل) يجريان تجارب عدة لأيجاب ترياق لأرجاع الحياة للأشخاص الذي يصلون لحافة الحياة (الموت).
✍🏻 رغم التحفظ على بعض الافكار، لكن المؤلف غاص في أعماق الشرور البشرية والعيش. استطاع ان يوصل أفكاره عن الموت والحياة والحب، وكيف (يجب) يعيش احدنا ولأجل ماذا؟

✍🏻 خلال رحلة آدم فيما بعد العتبة (لتكون عتبة الانتقال بين العوالم)، نجد الكثير من تخبطات آدم في مواجهة الأحداث، رغم تسارعها، وإستطاع الكاتب ان يجد منفذ صريح ودقيق لشخصة (هي). ليثبت حقيقة واقعية:
"أحياناً قرب الاشياء او إعتيادنا عليها، يجعل منها عادية، لكنها مبهرة في حقيقتها".
✍🏻 ومن اجمل المقاطع، تفسيره للجنس البشري الأرقى، وكيف يتعايش بسلام وحب مع الجميع.

✍🏻 التقييم: 5/10.

[Mahmoud Afify · Rating 3 out of 5]

هى المسرحية الاولى التى اقراها ليوسف ادريس لم استسغ فكرة كتابة المسرحية بالعامية .مسرحية خيالية ليست بمستوى واحد فهى تجمع بين الغموض والوضوح فى ان واحد.اكثر جزء اعجبنى فى المسرحية الجزء الخاص بحوار ادام مع الشجر.

[Amira Elbarbary · Rating 2 out of 5]

لا أرشحها 👎🏻
مسرحية خفيفة كأن طفل او مراهق كتبها افكار غير محددة و مفيش واحد بيخلق الموت و الحياة و في نفس الوقت يستنجد بالله ثم يستنجد بقوي الطبيعة !
الميزة الوحيدة انها مسلية في القراءة و الكلمات العامية بها مضحكة و حبيت شخصية نارة

[Mai · Rating 4 out of 5]

فى البداية كنت مدايقة من المسرحية
بس لحد ماوصلت للنهاية بجد عرفت هى اد اية مسرحية رائعه جدا
ولها مغزى عالى جدا
رائعه رائعه

[Hsn Adl · Rating 3 out of 5]

جميييييييييل جدااااااااااا .. وبيثبت أن الخيال ليس له حدود

[Karima Hussein · Rating 4 out of 5]

ف الأول كنت حاسة بملل من المسرحية بس بعد كدا اتغير الملل لمتعة :)
فشيخة :)

[Omar · Rating 5 out of 5]

المسرحيه دي صغيره جدا بس علي قد ما هي صغيره علي قد ما هي بتحمل معاني كتير ادم وناره وهي شخصيات في صراع معي الموت ادم عالم عبقري عايز ينهي الموت من الحياه عن طريق اراده الانسان
وفي طريقه لده بيمر بالعالم الثالث الي بيفهم منه قصه عظيمه قوي ليها علاقه بقابيل وهابيل وبيرجع تاني يدور علي هي البنت الي هترجع العالم الثالث من اول وجديد
تلف الاحداث وتطلع( هي)مصير البشريه
واحده لا يمكن تخطرلك علي بال

اقتباس عجبني

.الكائن: الانسان الحقيقي
آدم: أمال احنا إيه؟
الكائن: أنتم بشر صحيح، إنما دافعكم للحياة حيواني، البقاء عندكم لألقوى واألذكى
.واألكثر إجرامً ا، هم البقاء عندهم لألكثر إنسانية
آدم: كلام غريب قوي، قصدك إيه بالانسانية؟
الكائن: القدرة عىل التوافق والتعاطف والتواؤم والحب، دول النوع األرقى الي ا تطور
.من الانسان بتاعكم، زي اإلنسان بتاعكم ما تطور من الحيوان
آدم: مش قادر أصدقك قوي، التطور مستمر صحيح بس داخلنا إحنا، الانسان الرا قى
.هو إحنا برضه
الكائن: مش ممكن يكون التطور داخلكم وإلا كانت القرود بقت اإلنسان، التطور
. ًمعناه خلق نوع جديد خالص، وده اليل حصل فعلا
.آدم: طب ما يبقى اتخلق فينا برضه؛ ألن احنا قادرين برضه علي التواؤم والحب
الكائن: مش صحيح، دا جنسكم مش قادر علي حب نفسه حتى، ده هو الجنس
الوحيد الي تقريبًا تلت أفراده بيقتلهم التلت التاني بينما التلت التالت قاعد يتفرج ومش
مستنكر، يعني في كدة أقل حتى من الحيوان، عمرك سمعت عن حمار قتَل حمار والَّ ديب
تربص لديب وقتَله مع سبق الاصرار والترصد ؟

[فاطمه · Rating 4 out of 5]

قرأت من قبل كتاب بنفس العنوان " الجنس الثالث " لجمانه حداد بل كان نفس الفكره التى تدور حولها المسرحيه فكان حول الارتقاء ووجود نوع جديد افضل من نوعنا ومتطور كفايه لينبذ كل المظاهر والتصرفات الحيوانيه التى نقوم بها من قتل وسرقه وعنصريه وحروب يقتل فيها الالاف من اجل سبب تافه
كانت تنادى بانه يجب علينا ان نرتقي لنصل الى ذلك الجنس فلا خير فى البشريه ان بقت على تلك الحاله
كذلك فعل يوسف ادريس فى مسرحيته لكن الفرق ان ذلك الجنس التالت موجود بالفعل ولكن يجب علينا حمايته من الانقراض والسعى فى زياده اعداده
الجنس الثالث عند يوسف ادريس كان اسقاط على كل من ينشر مظاهر الحب والجمال ويساعد فى جعل الحياه اكثر بهجه فقال انهم يتمثلون فى الفنانيين , الموسقيين والشعراء كل من يستطيع ان يلون الحياه بدونهم كانت اصبحت رماديه باهته لا امل فى مواصله العيش بها
جاءت المسرحيه فانتازيه بها الكثير من العناصر والخيال كما انها ناقشت العديد من المسائل بطريقه فلسفيه كالحياه , الموت , الحب وحريه الاراده.
اول عمل اقرأه ليوسف ادريس جاء مميز وجعلنى احب ان اقرأ له ثانيه

[Thesec1950]

أ

أحد أعمال يوسف ادريس المُبهرة ..
مسرحية " الجنس الثالث " هي رحلة أثيرية جامحة محفوفة بالغموض و الحيرة و الشطحات الخيالية تقودنا الى اكتشاف جوهر البشر .. إلى القوة الخارقة النادرة التي لا تعرف المستحيل .. الإرادة و الحٌب

تدور الأحداث حول عالم طموح بسيط يدعى " آدم " يسعى العالم الى اكتشاف لغز الحياة و الموت منهمكًا في سلسلة من التجارب العلمية و في خضم بحثه يصدح على مسامعه صوت نداء ملحاح مهيمن و حينما يلبي النداء تتغير حياته كليًا و نظرته الى الحياة فيكتشف أسرارها و يميط اللثام عن كائناتها العجيبة
يتحول آدم في لحظة من انسان عادي ألى نبراس أمل لانقاذ البشرية المهددة بعد اكتشافه الجنس الأرقى من الانسان ..
هذه المسرحية رغم اتسامها بطابع خيالي جامح الا أنها تنطوى على دروس حياتية قيمة

[Omnia Atef · Rating 4 out of 5]

مسرحية تصحى بأن احيانا تحتاج إلى ارادة قوية و تصدق في طموحك و تقوم بعملك كأنه مسألة حياة او موت تحصد نجاح منقطع النظير بجهدك و ارادتك. كانت في صورة هزلية و إشارة لما بدأ خفية في
و هي علاقات شاذةLGBTQ الستينات في أوربا و أمريكا ما يسمى ب
و ظهرت الان بفجاجة بعد اعترف بالغرب بهذا النوع المريض من العلاقات الذى تخالف الفترة و تكون بين انس كن نفس النوع او مع كائنات أخرى و أيضا في عصرنا الحالى أصبح هناك عالم الميتافيرس الذى يخلق عالم خيالى من صنع انسان و عندما يموت فيه الإنسان يموت في الحقيقة غير التجارب المحرمة التى تحدث للاستساخ و غيرها من الخوارق لطبيعة. كأن يوسف إدريس كان له بصيرة بما سيكون في المستقبل و لكن صوره في صورة بدائية بعض الشئ و لكن ببعد نظر

[Abeer Abdelhamid · Rating 3 out of 5]

.فى بداية المسرحية، وحتى قرب نهاية الفصل الأول، وجدتُ نفسي أتذكر قصة يوسف إدريس القصيرة "هي" المنشورة ضمن مجموعة "بيت من لحم". التشابه بين العملين واضح جدًا: نفس الأجواء الغامضة، إحساس الفانتازيا الطاغي، والبطل الذي يتجه إلى موعد غامض فى منطقة العتبة، دون أن يعرف مع من سيلتقي، حتى يواجه شخصية تُدعى “هي”.
هذا التشابه الكبير جعلني أتساءل إن كان إدريس قد استوحى أحد العملين من الآخر، أم أنه أعاد طرح الفكرة برؤية مختلفة على خشبة المسرح.

لكن مع تطور الأحداث، تبدأ المسرحية فى اتخاذ مسار مختلف تمامًا.
هنا يتحرر النص من مجرد الغموض والفانتازيا، ويتجه إلى بعد رمزي أعمق.
يرى البعض أن الرسالة الأساسية هي أن "الحب وحده" قادر على التغيير وتحقيق الإنجازات، لكنني أرى أن يوسف إدريس كان يقصد شيئًا أبعد من ذلك: صدق الإرادة والرغبة الحقيقية في التغييرهى الوسيلة لتحقيق الانجازات
فالتغيير الحقيقي لا يأتي بدافع الرغبة في التباهي بالتحول أو نسب النجاح إلى الذات، بل لأنه نابع من إيمان صادق بضرورة التغيير ذاته.

[احمد عبد الفضيل · Rating 4 out of 5]

الموت مش النهاية .
.............................
من اصدارات مكتبة مصر
مسرحية الجنس الثالث
يوسف ادريس .
............................................
مسرحية فلسفية تلقى الضوء على عديد من المواضيع
منها الإرادة والوجود والتطور
رمزية آدم وارتباطها بالخطيئة الأولى
................................................

بالشر تطورنا وبالحب نحيا
والبقاء لم يكن للأفضل بل كان للأكثر شرأ
هل رايت من بقى من قابيل وهابيل ؟!.
..........................................................
وفى النهاية أنقل عن الكاتب "
" احنا مش بنحب بأحلامنا ، احنا بس بنحلم بحرماننا ، انما لما بنحب بنحب بحقيقتنا ".

[Book Lover · Rating 4 out of 5]

الجنس الثالث"للكاتب المصري يوسف إدريس
○عدد الصفحات:84
○النوع:مسرحية
○التقييم:4.4
○بدت لي المسرحية مضحكة في كثير من الحوارات خصوصا في بدايتها، من حوار بين ادم ونارة!!
○لكن كل تلك الصراعات الأولية لا تهم فقوة حب آدم انقذت نارة وحررت هي.
○كما أنه لشيئ جميل أن يكون الأديب طبيبا خصوصا وأنه في هذه المسرحية رأينا مدى تأثر يوسف إدريس بالطب، وإلى أي مدى استخدمه في صناعة حبكات نصوصه النثرية.
○نقطة مهمة: دائما ما أنبذ قراءة الكتب باللهجة العامية خصوصا عندما تسيطر على العمل بأكمله ، ولو كنت أعرف من الاول أن الكتابة اغلبها تتضمن العامية لم أكن لاقرءها بتاتا مع كامل احترامي لأحداث المسرحية.

[Menna Kamal · Rating 4 out of 5]

أول قراءاتى لفن المسرحيات و أول قراءاتى ليوسف إدريس
التجربة السماعية للمسرحية لم تكن ممتعة، عشان تكرار الأسامى فى الديالوج كان مزعج بالنسبالى .. ربما تجربة القراءة الوراقية تكون أفضل
اما المسرحية نفسها فقصتها رائعة بالفكرة و ماتحويه من معانى، حقيقى خيال جامح لم أكن اتوقعه من كاتب عربى و الأسلوب كان رائع
ربما اقتنيها يوماً ما و أعيد التجربة لكن نهاية الفيلم العربى الفكسان و لمسة الرومانسية المبالغ فيها هو عتابى الوحيد ع الكاتب

[Laura · Rating 3 out of 5]

مسرحية جميلة عن الحب واليأس والحياة والموت والجنس الثالث الانساني .. يري الكاتب اننا اقل انسانية وان هناك جنس اخر اكثر انسانية وان بتزاوج هذا الجنس بالاخر ينتج الجنس الثالث الاسمي والاعلي ..
العمل خفيف ويحتوي علي اركان بناء المسرحية مع التحفظ علي اللغة العامية لاني لا افضلها.