Jump to ratings and reviews
Rate this book

إسلام بلا ضفاف

Rate this book
يقول يوسف إدريس في مقدمته لهذا الكتاب: "كلمة لابد منها لأني أخشى أن يتصور من يقتني هذا الكتاب – دون اطلاع على محتوياته – أنني أتخذ العقيدة الإسلامية السمحاء ، موضوعاً كاملاً متكاملاً للكتاب كله....... عشمي إذن ألا يخيب أمل القارئ الذي يقترف الكتاب وكأنه – معاذ الله – مرجع إسلامي. فأنا أعرف قدري وأعرف ديني وأعرف أني حين أتعرض لإسلامنا الحنيف إنما أتعرض له ككاتب يعمل بقضايا الإنسان المصري والعربي والمسلم بشكل عام

288 pages, Paperback

First published January 1, 1989

9 people are currently reading
247 people want to read

About the author

Yusuf Idris

112 books1,145 followers
Yusuf Idris (also Yusif Idris; Arabic: يوسف إدريس) was an Egyptian writer of plays, short stories, and novels.
He wrote realistic stories about ordinary and poor people. Many of his works are in the Egyptian vernacular, and he was considered a master of the short story. Idris originally trained to be a doctor, studying at the University of Cairo. He sought to put the foundations of a modern Egyptian theatre based on popular traditions and folklore, his main success in this quest was his most famous work, a play called "Al-Farafeer" depicting two main characters: the Master and the "Farfour" [=poor layman]. For some time he was a regular writer in the famous daily newspaper Al-Ahram. It is known that he was nominated several times to win the Nobel prize for literature.

From the English edition of The Cheapest Nights: "While a medical student his work against Farouk’s regime and the British led to his imprisonment and suspension from College. After graduation he worked at Kasr el Eini, the largest government hospital in Egypt. He supported Nasser’s rise to power but became disillusioned in 1954 at the time when his first collection of stories The Cheapest Nights was published . . Yusuf Idris’ stories are powerful and immediate reflections of the experiences of his own rebellious life. His continuing contact with the struggling poor enables him to portray characters sensitively and imaginatively."

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
9 (8%)
4 stars
29 (28%)
3 stars
45 (44%)
2 stars
15 (14%)
1 star
3 (2%)
Displaying 1 - 21 of 21 reviews
Profile Image for Sahar Zakaria.
351 reviews745 followers
October 7, 2020
من المستحيل أن نترك الامور تجري في أعنتها وننام مستريحين إلى أن كل شئ سيصير إلى ما يرام .. فكل شئ سيصير من سئ إلى أسوأ .. ولا خلاف يحل نفسه بنفسه .. ولن يحل القتال والتذبيح أي خلاف ..
رحمتك اللهم بمسلميك .. فنحن ظمأى إلى تطبيق شريعتك وقوانينك بنفس الروح التي أمليت على نبيك صلوات الله عليه وسلامه وليس أبدا كما هو حادث الآن بتحويل دينك الحنيف إلى دين تقتيل وعراك وتعصب أعمى لا يرى الشمس في وضح النهار.
Profile Image for Asem Elshora.
27 reviews15 followers
October 8, 2012
الكتاب عبارة عن مقالات مجمعة يتناول فيها مواضيع شتي
:
بداية نقده للشيخ الشعراوي ووصفه بأنه راسبوتين الإسلام فيقدم مبرراته لهذا الوصف ويدافع عن كتابه (فكر الفقر وفقر الفكر) .
ثانيا: يوضح أنه تجري عملية غسيل للعقل المصري والشخصية المصرية وأن رياح الجمود والتخلف الشرقية هبت علي مصر ويقول أننا في حاجة لأن يخرج كل منا نقوده ولنري في أي بلد صكت
ثالثا:يتطرق إلي مافعله الإعلام والتلفزيون خاصة في عقل الجماهير والكسل الفكري الذي أصابها من جراء المحتوي الإعلامي الذي يقدم لها فأصبح الشيخ هو الذي يقرأ ويفكر وتحولت الجماهير مثل البغبغاء الذي يردد ولا يفهم .
رابعا: يتطرق في بعض المقالات إلي السياسة المصرية في الحقبة السادتية وما أصاب مصر من تراجع وأصيب المجتمع بالفساد الذممي وغابت دولة القانون واستشري الفساد بالمجمتع ويري أن فساد الرأس هو السبب الرئيس في ذلك .
اعجبني كثيرا روح التفاؤل لدي الكاتب وترديده لأكثر من مرة أن الهزيمة هي نصر مؤجل وطرحه لعدة طرق لكي نفيق من الوهن والهزيمة وأن أول طريق للنصر هو أن نعترف بالهزيمة كما كان الحال في 67.
هناك مقالات أصابتني بالملل ولهذا أعطيته 3 نجوم فقط
Profile Image for بسام عبد العزيز.
974 reviews1,358 followers
September 3, 2013

استلهم يوسف إدريس اسم الكتاب من عنوان لكتاب لروجيه جارودي.. و هو بنفسه يصرح بهذا في الكتاب في معرض حديثه عن تأثره بجارودي
ولكن الكتاب لا يحتوى فقط مجموعة مقالات عن الإسلام.. لكن نجد الكتاب مقسم تقريبا إلى ثلاث أقسام.. قسم عن الشئون الداخلية المصرية و قسم عن العلاقات الدولية و بألأخص العربية - العربية و قسم خاص بالإسلام
بحسب مقدمة الكتاب فإن الكاتب يحاول أن ينفي عن نفسه تهمة التعدي على رمز من رموز الإسلام الشيخ الشعراوي ..و التعدي على رموز الإسلام يعنى التعدي على الإسلام في نظر الكثيرين.. فقام الكاتب بجمع مجموعة من المقالات في هذا الكتاب ليوضح وجهة نظره عن الإسلام.. و كيف أنه يريد أن يكون إسلامنا إسلاما عمليا واقعيا.. الإسلام الذي يحفز على العمل و التفكير و العلم..
لكن كلما قرأت في الكتاب كلما ازداد شعوري أن يوسف إدريس لم يصرح بكامل أفكاره... في الحقيقة شعرت بتحفظه في أونة كثيرة.. يبدو لي أنه كان يخاف أن يتحدث بحرية فيقوم خفافيش الظلام بمهاجمته و اعتباره من أعداء الإسلام.. و هو ما جعلني لا أتأثر بكثير من كلامه من نوعية الإسلام دين العلم و الإسلام أعظم دين و أجمل دين.. إلخ إلخ
أما الجزء الخاص بالعلاقات السياسية فلا تملك إلا أن تحترم يوسف إدريس فيه.. فهو لا يدعي أنه خبير سياسي و عالم إقتصاد عالمي .. و لكنه "يفهم السياسة كفلاح مصري " بحد تعبيره هو و هو ما أعجبني بشدة فها هو كاتب بقامة إدريس يقول انه لا يفهم في السياسة و أنه فقط يحلل الاحداث السياسية من منطلق فطري . نقارن بين هذا الكلام و وضع مصر الآن التي أصبحت جميعها من المحللين السياسيين المخضرمين لنعلم مدى عظمة إدريس
الجزء الخاص بالمشاكل الداخلية في مصر يبدو لي انه لم يتغير.. بعد ما يقارب من ربع قرن لا تزال نفس المشاكل في مصر و كأننا توقفنا عن التطورر إلي الأبد
في المجمل الكتاب جيد و لكن لا تشعر بالحاجة إلى الرجوع إليه مجددا
Profile Image for محمود قدري.
137 reviews51 followers
March 29, 2013
http://wwwmahmoudkadrycom.blogspot.co...

إسلام بلا ضفاف

سأخبرك أنك ستندهش من هذا الكتاب,حتي لا تندهش حين تقرؤه.
ستشك وتنظر للغلاف...يوسف إدريس,ألم يمت هذا الرجل من زمن طويل,أم كانت خدعة وهو لا يزال في مصر يري ويفكر,ثم يكتب؟!

الحياة في مصر راكدة منذ سنوات طويلة,نفس المشكلات تقريباً,يقولون أنك إذا أحضرت صحيفة منذ السبعينيات مثلاً,لن تجد هناك فارقاً يذكر,عما يقال علي طنيطر وفوصبوك-كما يقول الرجل العبثي الذي ينتسب للقضاء-نفس المشكلات التي لم تجد الحلول,وإن كان الحل معروف...الديمقراطية التي يدعو إليها العقلاء.
عن تقديس الشيوخ يتحدث إدريس,ويخص بالذكر الشعراوي,الذي وصفه إدريس بأنه يشبه راسبوتين"يتمتع بكل خصال راسبوتين المسلم من قدرة علي إقناع الجماهير البسيطة,وقدرة علي التمثيل والحديث بالذراعين وتعبيرات الوجه",وإن كان تنصل منها بعد ذلك وقال أنها خطأ مطبعي!!
هو الخوف يا يوسف,كما شكوت من مبارك إليه!!
كاد يجن من كثرة السؤال حول هذا الموضوع,حتي وهو في الحرم يطوف بالبيت,ولكن حين يصف الشعرواي توفيق الحكيم وزكي نجيب محمود ويوسف إدريس بالكفر والضلال والتضليل,لا يتراجع ولا يستسلم,لأنه في الخانة الصحيحة,مستمداً الحماية من الله ذاته!!
ما أريد قوله أنا هنا ببساطة,لكل إنسان الحق في قول رأيه ولنناقشه فيه بهدوووووووووء كنا يفعل عماد الدين أديب,وليس بالصراخ والعنف كهاتولي راجل,هكذا ببساطة نعرف أن الاختلاف والخلاف,شئ طبيعي جداً,هكذا خلقنا الله,وأنا أحب الإثنين الشعرواي وإدريس,ولو كانا اتحدا للدفاع عن الإسلام والدعوة للعقل لما احتجت لكتابة هذا الكلام من الأساس.

ثم يتحدث عن العلم الإسلامي والعلم الغربي,والموضوع غير ذي موضوع العلم هو العلم,كما الملك هو الملك,هل هناك مثلاً,ماء إسلامي وآخر غربي...تلك هي المشكلة!

ثم يناقش أفكار روجيه جارودي,فيتفق معه ويختلف!!وهذا لو تعلمون عظيم!!يختلف ويتفق...الاتنين!!!!!
حاول أن تتجاهل رأي يوسف إدريس,في الإخوان,فالرجل معذور لم يشهد العجل وهو يقع منتظراً الذبح بالسكين,لم ير مرسي وهو يداعب عضوه,ولم يعرف ما فعلوه بعد أن وصلوا لكرسي تافه,ظنوه مكاناً يصلح لحكم مصر.
يتحدث عن الإسلام بعقل المفكر المهموم والمهتم,وليس بلسان الحافظ الببغاء,ويكشف عن أخطاء عدة وعيوب خطيرة في رؤيتنا للإسلام,تسبب فيها رجال متطرفون,يتكسبون من بيع الفتاوي,والإتجار في الدين.يلاحظ بذكاء أن أعداء الإسلام استخدموا الإسلام سلاحاً ضد المسلمين وضد الإسلام نفسه,خذها منه أفضل,فهو يتحدث بأمثلة من حوادث عصره,يدلل بها علي صحة كلامه,وأن الطوائف الإسلامية المختلفة المخالفة لبعضها,قد تسببت في انشقاق المسلمين وإضعاف الدين ذاته,علي عكس القومية العربية,التي من شأنها أن توحد العرب والمسلمين,وهي نظرية و إن اختلفت معها إلا أن بها وجاهة.


لم يفهم طارق البشري عن يوسف إدريس مقالته,أتمني هذ صادقاً؛لأنه لو كان قد فهم وتسبب عمداً في كارثة الدستور,فسيكون أمراً موسفاً,يُضاف إلي الأمور المؤسفة الأخري,لكن في الحالتين العار كبير علي البشري!
يخاطبه إدريس قائلاً:"إن السر المستتر وراء هذه الدعوة إلي تطبيق الشريعة,في الحكم,هو أن يتولي رجال الدين أمر الحكم,كما تولي من قبلهم في أوروبا رجال الكنيسة الحكم,ولعلك تعرف جيداً البشاعات التي ارتكبها حكم الكنيسة في أوروبا في القرون الوسطي وأمامنا الآن مثل واضح صريح,الحكم"الإسلامي" الخوميني القائم في إيران,هل يملك أحد محاسبته علي إهلاك أرواح باسم الإسلام وباسم محاربة الكفرة.
إنها دعوة كشوفة لاجتثاث الحكومات المدنية الحديثة وركوب الدعاة كراسي الحكم وتطبيق الحدود بحق أو بغير حق وهذا وحده كفيل بأن يفكك أيجامعة إسلامية أو عربية أو حتي قومية ضيقة."

يسخر البعض من فكرة المؤامرة,ويتندرون علي العرب,بصراحة الاسم نفسه قديم ومستهلك,وتم انتهاكه,ويثير الضحك فعلاً...لكنه حقيقي لحد كبير,ويسميه إدريس"خطة علمية مدروسة جيداً"وهو اسم آخر للمؤامرة,فمؤامرات الدول الاستعمارية,ليست حكراً علينا فقط,بل تلك المؤامرات قد تقوم بها تلك الدول ضد ذاتها,هدفها الوحيد مصلحتها وليذهب كل العالم للجحيم,وينادي بوجود خطة مقابلة للخروج من هذه المأساة التي نحياها.في نفس المقال"لا تلطموا الخدود",يورد فقرة قد قال بمثلها الشعرواي في أحد أحاديثه:"أما علي المستوي العقائدي,فقد كان لابد من اختلاق دعاوي إسلامية تبعد الإسلام عن رسالته الحقيقية في محاربة الكفر والأعداء"واسمهم الحديث هو الاستعمار والصهيونية"وتحويله إلي طقوس ميكانيكية تبعده عن مضمونه الحقيقي,ورسالته ويشرذم المسلمين إلي نحل وملل شيعية وسنية وعلوية ودرزية وخومينية وإخوان مسلمين وجماعات إسلامية,وتكفير وهجرة,وتنظيمات جهاد,وكل منها تعارض الآخر وتسن الحراب والسكاكين"إنه ما يحدث بالضبط يا قوم.أمريكا صنعت إسلاماً تم تصديره لنا,ونحن الآن نتدين به,بعد أن ارتددنا عن الإسلام الحقيقي,احتفظنا بالمظاهر وقدسناها,بينما الجوهر تم استبداله بشئ آخر غريب,وربما تلك هي نبوءة النبي بعودة الإسلام غريباً مرة أخري.
وسيد قطب ذاته يتحدث عن الإسلام الأمريكاني:" «.. والإسلام الذي يريده الأمريكان, وحلفاؤهم في الشرق الأوسط, ليس هو الإسلام الذي يقاوم الاستعمار, وليس هو الإسلام الذي يقاوم الطغيان, ولكنه فقط الإسلام الذي يقاوم الشيوعية, إنهم لا يريدون للإسلام أن يحكم, ولا يطيقون من الإسلام أن يحكم, لأن الإسلام حين يحكم سينشّئ الشعوب نشأة أخري, وسيعلم الشعوب أن إعداد القوة فريضة, وأن طرد المستعمر فريضة, وأن الشيوعية كالاستعمار وباء, فكلاهما عدو, وكلاهما اعتداء..
الأمريكان وحلفاؤهم إذن يريدون للشرق الأوسط «إسلاما أمريكانيا».. يجوز أن يستفتي في منع الحمل, ويجوز أن يستفتي في دخول المرأة البرلمان, ويجوز أن يستفتي في نواقض الوضوء, ولكنه لا يستفتي أبدا في أوضاعنا الاجتماعية أو الاقتصادية أو نظامنا المالي, ولا يستفتي أبدا في أوضاعنا السياسية والقومية, وفيما يربطنا بالاستعمار من صلات.. فالحكم بالإسلام, والتشريع بالإسلام, والانتصار للإسلام لا يجوز أن يمسها قلم, ولا حديث, ولا استفتاء...»
فماذ بعد حبيبهم وأستاذ مرشدهم...؟!

يقول مأمون الشناوي:"يا تبلشفونا...ترسملونا...يا تموتونا وترحونا
ملعون أبوكم علي أبونا
ينهي إدريس بتلك العبارة مقالته التي أسماها"موتونا وريحونا,التي يسرد فيها رد فعل العالم علي العدون الأمريكي علي ليبيا,ويبكي علي الأمة العربية وما إلي ذلك من حديث معاد,لكنه يورد بيت شعر لإسماعيل الحبروك,اعتبره شعاراً لي في تلك المرحلة السوداء من تاريخ مصر:"سأنام حتي لا أري
بلدي تباع وتشتري"
وهذا هو ما أفعله بسبب الإخوان.

ويحكي عن ماركيز ولأني للأسف ليست لي تجربة وافية معه-ماركيز-إلي الآن فلن أخوض في مسألة اصطحاب يوسف إدريس لماركيز معه علي الشاطئ,وجلوسهما سوياً بجوار الأسرة التي تأكل المحشي!
يوسف إدريس هذا يتحدث عن دول الخليج,كأنه يتحدث الآن,ربما ما يقوله علاء الأسواني اليوم لو كان إجريس حياً لقاله هو,رغم ما يتعرض له من سفالات كثيرة,فيتحدث عن شيوخ الخليج والعاملين في الخليج,وإسلام الخليج-لمن لا يعرف أقول أن الخليج لها إسلامها الخاص بها إسلام الملك الجلاد الزين الذي شعاره نخلة وسيفين كما تقول الأغنية مجهولة الصناع-,فحين تجول في عقول القراء عبر الخطابات التي وصلت له,عرف أن دول الخليج ودعاتها المبثوثين في وسائل الاعلام قاموا بعملية هتك للعقل المصري الراقي المتحضر,و وضعوا بدلاً من عقلاً آخر عقل يفكر في ملابس المرأة وتغطيتها,وقطع يد السارق وتحريم الفنون,هو لم يفصل إلا أنه يعترف بعملية غسل مخ خطيرة تحدث للعقل المصري.
الشريعة.......عنوان أربعون عاما مضت,ولا تزال هي كلمة السر لكل طاغية ليسود شعبه,ويحكم بيد من حديد,اجعلوني ملكاً عليكم في الدنيا,والجنة لكم عند الله,وتبدأ الديكاتورية العبث بمصائر الناس وتخريب الدولة,تماماً كما يفعل مرسي اليوم,يتحدث إدريس عن نميري السودان,قطَّاع الأيادي,المستبد باسم الله,وتعالي الله عما يقولون جميعاً له وحده العبادة...تلك المفاهيم البسيطة للأسف لايفهمها دعاة تطبيق الشريعة,بل يعتنقون إسلام الخليج,إسلام النخلة والسيفين.

في محكمة باب الخلق وقف فتحي رضوان مدافعاً,عن كرامة الصحافة ممثلة في شخص يوسف إدريس,بعد أن تهجم عليه أحد الوزراء,هل يهتم أحد بمعرفة ذلك الوزير؟! لا يهم بالطبع...بعد كل تلك السنون نقول اليوم حكمت المحكمة لصالح الصحافة وغرمت الوزارة,الصحافة التي وجدت في مصر قبل إنشاء الوزارات.
ويكيل المديح لأنيس منصور هو مديح يستحقه علي عمله الشامخ,المؤثر في أجيال القراء(في صالون العقاد كانت لنا أيام),الكتاب الذي رسم صورة لعصر كامل من الفكر والثقافة والسياسة,لأنيس وجيله.
لم يكن نجيب محفوظ في نظر يوسف إدريس يستحق نوبل,ولا كل ذلك المجد المحاط به,وكان يعتبر نفسه إبناً ليحيي حقي وتوفيق الحكيم,وبعد حصول محفوظ علي نوبل,وتشرف المدعو نوبل بالاقتران بنجيب محفوظ,هاج إدريس شاتماً غاضباً لمحفوظ,لم تكن علاقتهما جيدة,وحين يتساءل محفوظ في برنامج إذاعي عن سر تحوله من الهجوم علي القطاع في المسرح,إلي الكتابة له,يجيب عن ذلك في مقال القطاع الخاص الجديد.

يتبع.........
Profile Image for Mohamed Ateaa.
Author 7 books901 followers
January 10, 2013
غريب لما يمسك يوسف ادريس و يكتب عن الدين و الاسلام
بس كلامه منمق الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات اكترها معجبيش
حاسس بنوع من انواع التيه هو مكنش يقصد يوصل له
بس الكتاب كيوسف ادريس اخره تلات نجوم
وكمان ممكن يتلخص ف اكتر من كده
حجمه كبير واللي وصلني منه قليل
عكس قصص ادريس

م ع
يناير 2013
Profile Image for الشناوي محمد جبر.
1,332 reviews338 followers
January 26, 2020
الكاتب الكبير يوسف إدريس هو ملك القصة القصيرة بدون أي منافس، لكنه ليس ملكا في أي ميدان آخر، وبدون مبالغة يمكننا القول بأن قصصه القصيرة تكاد تكون بلا عيب، لكننا لا نستطيع أن نقول المثل في باقي أعماله سواء الروايات أو المسرحيات أو الأعمال الفكرية، فمن السهل تقديم اعتراضات وانتقادات لباقي أعماله بينما لا نملك في القصص إلا الإعجاب به وفقط.
في هذا الكتاب تجميع لمقالات متفرقة كتبها في أوقات مختلفة، لذلك فموضوعاته متنوعة. من أهم موضوعات الكتاب مقالا يرد فيه الكاتب عن نفسه تهمة الإساءة للشيخ محمد متولي الشعراوي، حيث وصفه مرة بأنه راسبوتين الإسلام، ويرد الكاتب عن نفسه هذه التهمة ويؤكد بانه لم يقل أي كلمة من ذلك، ومن الواضح أن هذه التهمة صحيحة فلا يمكن أن تكون مثل هذه الكلمات أخطاء مطبعية أو سوء فهم كما حاول الكاتب أن يرد عن نفسه، لكن شدة الهجوم عليه والتهديدات التي وصلته ووصلت لابنته قد أجبرته علي إنكار ما كتب.
من بين مقالات الكتاب مقالات عن الكاتب الفرنسي الشهير روجيه جارودي الذي غير دينه وأسلم في التسعينيات، يبحث فيه عن سبب إسلام جارودي، ويري الكاتب أن الإسلام الحقيقي كما فهمه جارودي قد ضيعه المسلمون ولنهم قد ضيقوا بحر الإسلالم الواسع بضفاف من قسوتهم فتسببوا في تخلف المسلمين أكثر وأكثر. ومن هنا يطلب الكاتب العودة لإسلام بلا ضفاف.
Profile Image for Amani.
67 reviews82 followers
April 9, 2019
لقائي الأول مع يوسف إدريس، ولن يكون الأخير بإذن الله. فأنتوى قراءة مجموعاته القصصية.

بداية أدهشني العنوان “إسلام بلا ضفاف”، وتخيلت أنه مجموعة مقالات تتحدث عن الإسلام كدين حياة وكيف يمكن تطبيق تعاليمه وأخلاقه السمحة في حياتنا اليومية. لكنني فوجئت بأغلب المقالات تتحدث عن القومية وأحداث معاصرة لأزمنة كتابة المقالات لا علاقة لها البتة بالإسلام. اللهم إلا بعض المقالات في أول الكتاب التي تناولت ضرورة النظر للإسلام كدين شامل لنظام حياة البشر وليس فقط مجرد عبادات تؤدى ومظاهر تطبق.

أقولها صراحة، لم يعجبني دكتور يوسف في مقالاته التي تحدث فيها عن الإسلام، ليس لعدم إتفاقي معه في الرأي في الكثير منها، وإنما لأن اللغة والأسلوب لم يروقا لي. ولا أدري حقاً السبب في ذلك، أهو عدم تخصصه في الإسلام كدين ودراسة، أم كثرة الأخطاء المطبعية في الكتاب. وإن كنت أرجح كلاهما معاً.

لكنه أعجبني في مقالاته التي تتحدث عن العروبة والقومية وعدم تعارضهما مع فكرة الإنتماء الديني للعرب والمسلمين وأتفق معه تماماً في تلك الرؤية. فلم اقتنع في يوم من الأيام بأن انتمائي لديني وإعتزازي به يتعارض مع حبي لوطني وتعلقي به، بل كلاهما يكمل الآخر من وجهة نظري.

اتفقت مع الكاتب في عدم حصر الإسلام في العبادات والمظهر فقط، ولكنني اختلفت معه في تعبيره “موضة الحجاب”، فالحجاب ليس موضة بل فرض إسلامي شئنا أم أبينا.
اتفقت مع الكاتب في وقوفه مع العروبة والوحدة العربية، ولكني اختلفت معه تماماً في حبه لعبد الناصر ووصفه بالزعيم والقائد. زعيم ماذا وقائد ماذا؟! أهو زعيم الهزيمة أم قائد النكسة؟!
اتفقت مع الكاتب في معارضته لكامب ديفيد ووصفه بأنها “هزيمة سياسية”، ولكني اختلفت معه في تأييده لمبارك ومدحه في الكثير من المقالات، وربما عذره الوحيد لدي أنه عاصر بداية حكمه فقط. فقد توفى عام ١٩٩١.

أكثر ما أعجبني هو دعوته المستمرة للعمل والحركة في مقالاته، وواقعيته في تناول ذلك بطلب التغيير المنطقي الواقعي المتتابع المستمر الذي يستطيعه كل فرد لو أراد ذلك.

أكثر ما أرقني هو عدم إيراد تواريخ كتابة المقالات. فعندما تقرأ مقالاً يتحدث عن حادثة بعينها أو موضوع بذاته، لن تستطيع تصور الصورة كاملة دون تاريخ كتابة المقال لتتبين لك معالمها واضحة.

أزعجني كذلك كثرة الأخطاء المطبعية التي أفسدت علي الكثير من المعانى.
Profile Image for Ahmed Elsebay.
58 reviews22 followers
November 12, 2012
مجموعة مقالات ليوسف إدريس ليس محورها جميعا الأسلام وكثيرا ما شعرت بالأسف وأنا أقرأها لأنه يطرح نفس مشاكلنا التى نعانى منها حتى الآن وكأن كل المشاعل التى أضاؤها أصحابها لنهتدى بها ، كل الكلمات والنداءات والتساؤلات كانت لعقول أصابها العمى والصمم
فكأننا لا نجيد سوى إعادة طرح الأسئلة وإلقائها حتى يصيبنا الملل أو الاحباط ولا نتمسك بالحلول التى قدمها السابقون ونبدأ منها أنطلاقتنا بإضافاتنا
Profile Image for حاتم عاشور.
418 reviews52 followers
May 28, 2015
هي محاولة لقراءة جديدة لتخفيف عقدة التفكير الإسلامية في الحالات الحياتية.

قد تبدو بعض النقاط المطروقة واقعية في حدوثها وتحتاج فعلاً إلى إعادة نظر .. ولكن في كثير من الوقفات هي طرح مفتوح لا يوصل إلى نقطة متينة وإنما إلقاءات هواء .. أو محاولات لإلقاء نظرة تجديد في الإسلام الحديث كي يخرج بصورة وردية !

يحتاج الفكر المطروح إلى مراجعة ولا يجب الأخذ به مسجلاً.
24 reviews
January 21, 2021
شئ مُحزِن للغاية أن يستمر الجدال الفكري والعقائدي في مصر في نفس الموضوع لمدة جاوزت الأربعين عاما، ورغم اني لا أعتقد في نظرية المؤامرة التي أعزي إليها الكاتب النزاعات الفكرية والتفرقة بين بلدان أمتنا إلا أن الكاتب معذور بل وفي حديثه إقناع لحد ما ، وللأسف نسير من سئ لأسوأ.
Profile Image for Kais.
24 reviews
August 11, 2022
فضفـضة بلا ضفاف
فمن بداية دفاعه عن نفسه عن عدم وصفه للعقاد براسبوتين الإسلام
الذي لم اصدقه حقيقة في الأمر فالظاهر أنه تراجع عنها لأنه أُجبر على ذلك ...

إلى باقي المواضيع التي ترى فيه أن الكاتب يريد الكتابة لأنه يريد فقط أن يكتب
Profile Image for Tala Alimam.
37 reviews
December 20, 2025
3.5⭐️ الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات للكاتب يوسف ادريس عجبني و يستحق القراءة
من الأجزاء التي أعجبتني في الكتاب رسالة الكاتب عبد العزيز التويجري إلى يوسف إدريس، أنصح بقراءتها كاملة فهي جميلة جدًا، وهذه جزئية منها؛

""عزيزي الدكتور لأنك فيما كتبتَه لي أكدتَ أن لقاءاتنا أعطتْك قناعات مشرقة في نفسك، وأن لهذه الزيارة تأثيرًا نفسيًّا وروحيًّا وعاطفيًّا تجاه الإسلام. ولا شك أن رجلًا مثقفًا مثلك لا يعصب عين عقله وذهنه ووجدانه عن التطلع إلى الحقيقة في آفاق واسعة من العبر والنظام الكوني والبشري الذي لا صُدفة فيه لخطأ أو خلل. لا أقول هذا تلقينًا أخذتُه من إمام مسجدي أو شيخي في حلقة الدرس؛ فقد وُلِدْتُ في صحراء معزولة عن العالم، لم نَدْر ما هو، ولا نحس بوجود عالم أوسع من عالم الصحراء، فلا مذاهب ونظريات ولا فلسفات ولا مدارس ولا علوم، مطايانا جمل أو حصان أو أقدام حافية. مرت بنا الحياة في هذه الصحراء في ظروف متباينة حتى وصلتْ بنا إلى أيامنا هذه، وحين تحطمت السدود في هذا العالم، وأصبح الإنسان يسمع همسات منادية في أقصى الأرض في أسرع من لمح البصر، وتزاحمت بالمناكب علينا نظرياتُ العالم الرأسمالي والمادي، إلى ما هنالك من نظريات وفلسفات أعطت لنفسها صورة قليلًا ما مشت خطوة أو خطوات في الطريق المزدحم، في هذه الحالة يرى الإنسان أنه لا أحد مسئول عنه ولا حامل مساوئه أو واهب له حسناته غير نفسه. وعلى مدرج الحياة الطويل حاولتُ شخصيًّا أن أُطلق لخيالي ولذهني ولتصوراتي جناحًا من الأمل في ألا يسقط أو ينكسر في أثناء الطريق فينكسر لانكساره إيماني، وأضيع في متاهاتٍ ركبها غيري؛ فأنزلته في منازل لا خيمة تظلله ولا علامة تهديه، ضياع في ضياع، وخُضت مياه الآخرين بما فيها من نجاسة وطهارة، بما فيها من مياه آسنة وأخرى عذبة، فإذا المادة لا تصمت ولا تسند العقل عن الدوار؛ إذ كانت المادة والماديون فقاعات على سطح الماء، واللآلئ في أعماقها. نعم ما ركبت خيالي ووجداني وعقلي دون أن أمنحهم الحرية المطلقة في البحث عن الحقيقة حتى لو تجاوزت مواريثي الخاصة وتجاوزت وصايا الآباء والأجداد البسطاء وحكاياتهم؛ ذلك أني لا أريد أن أكون إمَّعَة، أمَّا ماذا عُدت به من هذه الرحلة التي لا تقل عن عشرين عامًا وراء كل منادٍ وعلى أي طريق، فقد عُدت بما عاد به أحمد أمين — رحمه الله — حين قال لابنه: «آمِنْ ولَوْ أَلْحَدَ الناس، ووَثِّقْ صِلَتَكَ باللهِ وإنْ قَطَعها الناس.»"
Profile Image for Nour Sobhy.
62 reviews
January 17, 2023
أعجبتني العديد من الأفكار التي طرحها الكاتب، خاصة تلك المتعلقة بالنفسية الفردية لبعض شخصيات المجتمع.

لكنني استنكرت كثيرًا على الكاتب ربطه الإسلام بالعروبة، والعروبة بالإسلام، فليس العرب كلهم مسلمين، وليس المسلمين كلهم عرب، وكذلك الجزء من البلاد العربية من مصر حتى المغرب، لا يعد عربيًّا خالصًا، من وجهة نظر شبه الجزيرة العربية نفسها.

يستنكر الأستاذ يوسف إدريس الفكرة القائلة بأننا إن طبقنا الفكر الإسلامي بحذافيره ستنصلح حالنا، لكنه هو نفسه وقع في مغالطة أننا إن تمسكنا بالقومية العربية، _رغم ازدراء العرب الواضح للمصريين والمغرب العربي والذي لا ينفيه وجود أفراد لا يتعالون على هذا الجانب بصفتهم عرب شبه الجزيرة أو أفضل ممن هم ليسوا بعرب_؛ كأننا إن تمسكنا بتلك القومية سيصير كل شيء على ما يرام، ولن تتخلل المصائب حياتنا.

كذلك لم يعجبني استسلامه لنظرية المؤامرة الغربية على الشرق، وفي ظني هي السبب في ربطه بين القومية العربية وعبد الناصر ومبارك والتطور في منطقة الشرق الأوسط، أحسست فيها شيئًا من لوم الظروف الذي رأيته كذلك في كتابه الأب الغائب، وكذلك التقاعس عن إيجاد أسباب واقعية ونفسية واجتماعية تنشأ من مجتمعاتنا نفسها وتسبب في انهيار حضاراتنا وتفككها مع الزمن.

ناهيك عن اعتقاده العميق بأحقية الإخوان المسلمين ورجال القضاء في الحكم، والذي رأينا تبعاته بأنفسنا فيما بعد.
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Musaadalhamidi.
1,605 reviews50 followers
December 3, 2022
- يتطرق المؤلف عن روجيه جارودي وفكره وكتبه وخصوصا كتابه وعود الإسلام ونقد جارودي ونقده الفكر الإسلامي وسبب كتابته لتلك السلة ومدى انبهار كاتبنا بروجيه جارودي وتأثيره على مفكري مصر والعالم العربي والإسلامي واسلوبه السهل في الدفاع عن الإسلام بطريقة عارفه ومثقفة وخلفية أوروبية خالصة.
- مشكلة مقاله عن الشيخ الشعراوي وايضاحه مقصده وتصحيح ما وقت فيه الناشر من خطأ.
- مقال عن القومية العربية العربية وتأثيرها.
- مقال إسلامية ام عربية وأفكار عن العروبة والقومية.
- مقال عن القمم العربية.
-مقال عن حريق بئر نفط في الكويت وحسر الحساد الأجانب لنعمة النفط.
-مقال خريف البطريرك
- مقال عن كتاب الكاتب المصري انيس منصور في صالون العقاد
-مقال القطاع الخاص ونجيب محفوظ ص175.
-مقال خطاب من كاتب نجدي وهو عن الشيخ عبدالعزيز التويجري ومهرجان الثقافة والتراث (الجنادرية) في الرياض
-مقال البترول العربي
Profile Image for Hnan.
115 reviews
July 13, 2013
الكاتب اتوفى سنة 1991 م
النجمة الخامسة ضيعها رأى الكاتب فى العادل المصلح .. حسنى مبارك عشان كده ذكرت انه مات فى اوائل التسعينات عشان رأيه غير واقعى بالمرة ..
المقالات عبقرية تنم عن كاتب له رؤيه مستقبلية حقيقة ونراها فى عامنا 2013 بوضوح شديد
اكتر مقاله عجبتنى .. عن الشيخ النجدى وخطابه
اكتر مقاله ضحكتنى .. وصفه لزيارته للقذافى ووطنيته وذكائه
اكتر حاجة ممتعة تنبؤاته للفساد القومى العربى الاسلامى اللى عايشينه بالحرف


مفيش مقالات مكررة ولا حاجه زى ما ناس ذكرت
Profile Image for سلمى سليمان.
Author 1 book57 followers
September 6, 2014
الكتاب على عكس عنوانه هو مجموعة من مقالات يوسف إدريس .. في عدة مواضيع هامة وحيوية بشكل عام .. ومن وجهة نظره بشكل خاص :))

أعجبني بالأخص رسالة البدوي المميز الذي التقاه في نجد و كلامه عن لقائه بالقذافي ..
المشكلة أن الكثــير من الأزمات والمشاكل في مصــر كانت سيئة منذ أيامه وتمضي الأيام بنا لتزداد سوءً لا لتحل رغم تسليط الضوء عليها وإمكانية حلها بالتكنولوجيا الحديثة

الكتاب جيد ولكني قرأته على فترات طويلة فلم أستطع أن أنقل صورة أوضح
Profile Image for Ismail Fdl.
30 reviews6 followers
August 13, 2013
مقالات منفصلة وأحيانا متصلة
حوالى 25 أو 30 مقاله منهم 5 لهم علاقه بعنوان الكتاب والباقى لا يمت له بصله
ولكن المميز حقيقى فى الكتاب انه بيناقش قضايا فى الدين مازلات هى
محور الصراع المجتمعى الدينى إلى الآن وكأن المجتمع (مرهوش غير المشاكل دى )
---------------------------
مقالات قليلة التى أثارت اعجابى وهى المقالات الاولى من الكتاب
Profile Image for Adham El Atar.
22 reviews6 followers
September 1, 2013
عندما تقرأ مقالات من أكثر من 22 عاما و تتحدث عن الإسلام السياسى و مشكلة الديمقراطية فى مصر و المشاكل المجتمعية التى يناقشها يوسف إدريس ... بيكون عندك إحساس أحنا بقالنا 22 سنة على أقل متحركناش خطوة واحدة لحل مشكلة منهم ... أحنا بقالنا 22 سنة بنهرى نفس الهري بس بأشخاص و وشوش مختلفة ... أحنا بقالنا أكتر من 22 سنة ميتين مجتمعيا

يبعث الحزن و الأسى فى النفس :(
Profile Image for Heba Salem.
29 reviews15 followers
December 28, 2014
اجمل شعور انك تحس ان افكارك و اتجاهك اتجسد بالكلمات كتبت منذ اعوام في زمن غير زمانك... اقل تعبير يوصف سعادتي بنقد يوسف ادريس
ده بالاضافة ان نقده و احداث عصره تكاد تتكرر مع اختلاف الشخصيات فتشعر و كأنه بيننا من فرط التشابه في الاحداث
خلاصة تجربتي في هذا الكتاب تتلخص في كلمة واحدة... أصنام الفكر لم تسقط بعد حتي لو مات ألف صنم.... :'(
Displaying 1 - 21 of 21 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.