Jump to ratings and reviews
Rate this book

صيادون في شارع ضيق

Rate this book
صيادون في شارع ضيق" رواية من نوع آخر. فهي رواية "أفكار وشخصيات" بالدرجة الأولى. ولكن الأهمية في "صيادون..." متأتية من تصوير الشخصيات وتقديم الأفكار والمواقف.
"والشيء الذي يجعل "صيادون..." عملاً أدبياً بارعاً هو قدرة الكاتب على تكديس جميع هذه الشخصيات والأفكار والمواقف في بوتقة صغيرة، وجعلها تتحرك في مختلف الاتجاهات، رغم أن واحداً من هذه الشخصيات لا يشبه الآخر شبهاً كاملاً. أما كيف ينتقل الكاتب من فكرة إلى أخرى، من دون ما علاقة ظاهرة، فذلك دليل آخر على براعته

264 pages

First published April 28, 1990

16 people are currently reading
694 people want to read

About the author

جبرا إبراهيم جبرا

70 books1,049 followers
جبرا إبراهيم جبرا هو مؤلف و رسام، و ناقد تشكيلي، فلسطيني من السريان الأرثوذكس الاصل ولد في بيت لحم في عهد الانتداب البريطاني وتوفي سنة 1994 ودفن في بغداد انتج نحو 70 من الروايات والكتب المؤلفة والمترجمه الماديه ، و قد ترجم عمله إلى أكثر من اثنتي عشرة لغة. وكلمة جبرا آرامية الاصل تعني القوة والشدة درس في القدس وانكلترا وأمريكا ثم تنقل للعمل في جامعات العراق لتدريس الأدب الإنجليزي وهناك حيث تعرف عن قرب على النخبة المثقفة وعقد علاقات متينة مع أهم الوجوه الأدبية مثل السياب والبياتي. يعتبر جبرا من أكثر الأدباء العرب إنتاجا وتنوعا اذ عالج الرواية والشعر والنقد وخاصة الترجمة كما خدم الأدب كاداري في مؤسسات النشر. عرف في بعض الأوساط الفلسطينية بكنية "أبي سدير" التي استغلها في الكثير من مقالاته سواء بالانجليزية أو بالعربية.

قدم جبرا إبراهيم جبرا للقارئ العربي أبرز الكتاب الغربيين وعرف بالمدارس والمذاهب الأدبية الحديثة، ولعل ترجماته لشكسبير من أهم الترجمات العربية للكاتب البريطاني الخالد، وكذلك ترجماته لعيون الأدب الغربي، مثل نقله لرواية «الصخب و العنف» التي نال عنها الكاتب الأميركي وليم فوكنر جائزة نوبل للآداب. ولا يقل أهمية عن ترجمة هذه الرواية ذلك التقديم الهام لها، ولولا هذا التقديم لوجد قراء العربية صعوبة كبيرة في فهمها.

أعمال جبرا إبراهيم جبرا الروائية يمكن أن تقدم صورة قوية الإيحاء للتعبير عن عمق ولوجه مأساة شعبه، وإن على طريقته التي لا ترى مثلباً ولا نقيصة في تقديم رؤية تنطلق من حدقتي مثقف، مرهف وواع وقادر على فهم روح شعبه بحق. لكنه في الوقت ذاته قادر على فهم العالم المحيط به، وفهم كيفيات نظره إلى الحياة والتطورات.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
64 (23%)
4 stars
95 (35%)
3 stars
83 (31%)
2 stars
19 (7%)
1 star
6 (2%)
Displaying 1 - 30 of 50 reviews
Profile Image for Eman Alshareef.
198 reviews70 followers
March 9, 2017


هل يحق لي أن أنقد عملاً لجبرا؟ بما أنني سأنقد كتاباً وليس كاتباً، نعم يحق لي تسجيل عدم اعجابي بالكتاب

في البداية بعيداً عن مضمون الكتاب وأفكاره، بالنسبة لي أمقت الكتب أو الأفلام التي تمتلئ صفحاتها و لقطاتها بمنظر المثقفين أو أشباه المثقفين متحلقين حول طاولة في مقهى وهم يجترون للأبد آخر نظرياتهم في الحياة، منظر يبعث على الكآبة، حتى أن جبرا وصفهم في الرواية وصفاً معبراً

أما هذا المساء فالظاهر أن حديث جلسائي في الكازينو، أن هناك أمراً أو اثنين مما يشغل بال بعض الناس ، غير الحب. أينما ذهبوا، وجدتهم يحملون كتباً هرأّتها الأصابع ولوثتها عرق اليدين.... يقرأونها ويعيدون قرآتها ، ويحتدمون في الجدال حولها، كأنها نتاج عبقري من أذهانهم ، ولكن كثيراً ما كان يسئمني في مثل هذه الحلقات أن آراهم يثورون و يتشاجرون جرّاء أفكار أولية، وكنت في شيء من ارهاق الإرادة أضع نفسي مكانهم لأذوق نشوة اكتشاف أفكار مهزوزة كتلك لأول مرة، فقد كانوا كمن ينظر إلى نهر دجلة ثم يهتف فجأة: "انظروا! أنه يتحرك !! وفيه سمك يعوم"

ليس هذا ما يقلل من قيمة الرواية عندي ، بالعكس هنا جبرا وضع البطل في موقف اتفق معه تماماً

ما آخذه على الرواية أمرين اثنين

أولاً : أن شخصيات الرواية الأساسيين جميعهم مثقفين، برع جبرا في تصوير هذه الشخصيات، لكنه لم يبرع في تصوير الشخصيات "الغير مثقفة" بالرغم من كون أغلبها شخصيات ثانوية إلا أنني لم ألمس شيئاً حقيقياً فيها أو شيئاً مقنعاً، كانت شخصيات ذات بعد واحد

ثانياً والأهم هي الرومانسية المقيتة الغالبة على شخصيات الرواية وخصوصا البطل جميل فران المسيحي الذي استطاع بقدرة قادر انقاذ حبيبته سلافة المسلمة من زواج عشائري، دون اراقة للدماء أو غضب العشيرة، مع ان دماء الفتيات العراقيات ارقيت بسخاء على امتداد صفحات الرواية ،والنهاية الحالمة للبطل في انتظاره حبيبته لتبلغ السن القانونية للزواج بغض النظر عن جميع العقبات

رومانسية لا تليق الا في الخيال، تمنيت أن أقرأ شيئا واقعياً

هذا من ناحية المضمون، أما من ناحية الأسلوب لا غبار عليه (بغض النظر عن الترجمة) وما أعجبني حقاً في الرواية استطاعته في أجزاء منها رسم لوحات بديعة بواسطة الكلمات، خصوصاً خيالات البطل وأحلامه، والمونولوجات الداخلية التي تكشف عن وعياً مكثفاً لمنطقة اللاوعي داخل شخصيات أبطاله
Profile Image for Salma.
404 reviews1,292 followers
December 19, 2009
هي المرة الأولى التي أقرأ فيها لجبرا... رمية النرد التي رميتها كانت لصالحه...
هذا ما أسميه روائي حقيقي... يعرف كيف يشدك حتى آخر كلمة... و يجعلك ترغب في قراءة بقية أعماله...
قرأتها في بضع ساعات دون أن أفلتها...
أجواءها هي أجواء منتصف القرن الماضي في العراق... أستاذ جامعي فلسطيني و أجواء ثلة المثقفين العراقيين و البرجوازيين المتغربنين... و الضياع بين الشرق و الغرب... بين التراث و الحداثة...
و مع أنها رواية تتحدث عن الواقع و المعاناة فيه _و هو ما لا أحب القراءة فيه_ لكنه استطاع أن يرغّبني و يجعلني أقرأ و أتشوق و ألاحق الصفحات... ناهيك عن عمق الحوارات التي تتحدث بها شخصياته... لا بل جعلني أضمه لقائمة الكتّاب الذين أرغب في قراءة بقية أعمالهم...
و لن أنسى القول بأن النهاية جاءت كما أحب... تفتح طاقة من الأمل...


بالنسبة للترجمة لولا اعتذار المترجم من أنه لم يوف الرواية حقها لكنت انتقدته...
أما و أنه قدم عذره فلن أتحدث عن أن لغة الترجمة ركيكة
Author 6 books253 followers
July 20, 2013
This one is a definite stand-out in Middle Eastern literature. Jabra sidestepped much of the standard tropes that have become so familiar in Arabic literature without ignoring them entirely. Instead he alters them almost beyond recognition, a testament to his awesomeness: the postwar existential angst amongst young Arab intellectuals; the tectonics of young, modern women wishing to batter down cultural mores; the issue of Israel. These are all here, but Jabra is able to relegate them as backdrop to the real story here, wayward and seemingly impossible love in Baghdad in the late 1940s. As trappings for the play, the political tumult of the time, growing student radicalism, and the Zionist bogeyman (and Western, in general, to a point) are kind of trodden over. The real story is Jameel, the Palestinian Christian guy teaching and trying to make a living in an alien, fanged city. Like Zola, Jabra uses the physicalities of the city itself as an almost-character, more than just a surrounding. Jameel goofs around with his new friends, radical surrealistpoets and activists and their incongruous friend Towfiq, a "bedouin" who rails against Western mores and declares the desert the safest place for Arabs from the evils of love, time, and almost everything else. Jameel becomes the lover of a high society woman and then falls in love with her niece, a cloistered young woman from an elite traditional family. It all kind of goes downhill from there. Or does it? Unclear. That's part of the beauty of this quiet, seething book. Nothing is ever really what it seems, the archetypes, stereotypes, and assumptions one would carry into the thing quickly flee, useless. This is a love story at its utmost, it is also one of those works that throw into stark relief the horror of the modern experience, and does it quite well.
Profile Image for Safaa Abu baker.
94 reviews20 followers
December 24, 2016
انتهيت من الرواية في هذا اليوم من هذا العام، وانه لمن المخجل أن يُقرأ هذا الكتاب بعد هذه الأعوام، لكنه عام جبرا على ما يبدو... انتهيتُ ولكن لا زلت أقف على الشباك الذي يطلّ على نهر دجلة، لا زلت هناك مكان سلافة ، يجلس جبرا على كرسيّ الدراسة هناك !
انها روايّة حيّة لعامٍ لم يتخطَّ عالم الرخام ، عالم رغم مثقفيه لا زال متقوقع في عالمٍ الدجل والنفاق !
رواية رائعة ما بين القدس وبغداد يضيع القلب ويتماهي لك الف سؤال وسؤال !
Profile Image for Arwa Almohanna.
4 reviews1 follower
Currently reading
May 9, 2014

منذ زمن لم أقرأ رواية أشعر بها بكل هذا الشغف بين الصفحات وبكل هذا الخوف من أن أصل للنهاية وخاصة انني قرأتها كنسخة ورقية ..جبرا ابراهيم جبرا عرف كيف يضع القارئ وكأنه معه في ذات الشعور والمكان والحالة ..شدني هذا الخلط بين الماضي والحاضر والأماني الشاردة في ازقة أرواحنا
Profile Image for halimaalkharusi.
157 reviews25 followers
July 29, 2024
سرده لذيذ جدا ، هكذا كما أعتدُ على جبرا إبراهيم جبرا ، ستقرأ الرواية ، ستعيش معها ومع كل شخصية ، إلى الشخصية المحورية في الرواية وهي جميل فران، وشخصياته ستكون حانقة وغاضبة ، تود لو تلتهم نفسك معها، ابدع جدًا جبرا ، رغم غضبي على بعضها شخصياتها ، لكنها تبقى رواية رائعة.
Profile Image for Dana Amro.
6 reviews2 followers
March 23, 2020
أنا دائمًا منحازةٌ لجبرا. ♥️♥️
Profile Image for Layla Zibar.
66 reviews18 followers
May 25, 2019
كتاب ممتع.. جاذب.. يطالبك بالعودة الى صفحاته.. وتشعر بأنك لا تستطيع التوقف عن القراءة..

بطل الرواية فلسطيني مسيحي.. فقد حياة بأكملها.. اجبر على الرحيل، ووجد نفسه في بغداد.. تائه حائر.. يقدم الكتاب وصفا لشخصيات مختلفة من بغداد في أوائل الخمسينيات، ملقيا ظلالا على جوانب الحياة اليومية المختلفة.. ويعرض التناقضات التي تختبئ خلف الشعارات الرنانة والتقاليد المتبعة.. كيف تكسر القيود مرارا وتكرارا..

جميل فران (بطل الرواية) يعاني من حالة الانفصال المطلق عن الزمان والمكان، ينتمي الى مكان يفقد ملامحه بشكل تدريجي.. وفي حالة حركة غير منتظمة بين الماضي الذي خُصّب لمستقبل لن يأتي (فقد المنزل والحبيبة وفلسطين)، أحلام في تكسير القيود التي لا تخرج عن نطاق أفكار لا يسعى اليها وتخبو بفعل تأثير حركة الحاضر الساكنة.. وحاضر لا يملك من الرغبة أن يُسيطر على مساره، ومستقبل لا يجرؤ أن يُنظر اليه بما يتجاوز تلبيه احتياجات بشرية بأن يجد من يشاركه ابعادا مختلفة من وجود غرائزي وانساني لما فقده في الوطن، محاولا ان يغطي تلك الفجوات.. عل الريح تتوقف عن العصف بداخله بتلك القوة.. بتحد لا يملك رفاهيته سوى امثاله من الرجال، رجل لم يعد يملك ما يخسره..

عدنان، متمرد معذب لا تأتي أفكاره التي تتحدى التقاليد والقيود الا بوابل من المعاناة الداخلية، ولا تأتي افعاله المطابقة لها الا بتهميش له من المجتمع الى ان يصل الى تحد للسلطة يسجن به عدة أيام، يعود بعدها الى حياة "بلا جدوى" ..

التناقض بين توفيق المتمسك بأصوله البدوية رافضا سرمديات الحب والتطور والتمرد ويتمسك ببساطة الصحراء وقسوتها وبرايان خريج أكسفورد المفتتن بعالم لن ينتمي اليه مطلقا، ولن يحاسبه أحد بقوانينه وشروطه، فينال كل محاسنه..

اما العنصر النسائي في الكتاب يبدو لي انه يرمز الى الشهوات المختلفة، مهما سهل او صعب ارضائها، لا تروي الظمأ، في بحث لا نهائي عن النفس لمعظم ابطال الرواية.. فهم بغايا، سيدات مجتمع، فتيات بريئة مقيدة، يحاسبن على رغباتهن بقسوة القتل (الخادمة)، الحبس والتحكم في المصير (سلافه)، الاختناق في عالم مزيف (سلمى)، مقاومتهم بالتمرد الدائم سرا (علاقات غرامية في الظلام) او علنا بتحولهن الى عالم البغاء الذي – لسخرية الموقف- يكسبهن حرية لا يملك رفاهيتها الرجال!

الرمزية في الكتاب مرعبة حقا.. لا يمكن القول هنا ان الكتاب يصف حالة تردي المجتمع.. لا يوجد مجتمع خال من كل هذه الجوانب، باختلاف النسب. لكنه يرمز إلى فترة زمنية (تبدو انها مستمرة الى يومنا هذا) من محاولات مجهضة للنهوض من فوضى الحروب المستمرة، ورغبه بالعودة الى عالم مثالي (غير حقيقي) في نقطة من الزمن البعيد، تمسك بفضائل بنيت في زمن اخر، وطابقت حالته، لتخلق المزيد من الانفصال الزمني/المكاني.. فتلقن وتمارس، وتتحول الى أداة للابتزاز العاطفي من صاحب السلطة (الاب، المجتمع، السلطة) عوضا ان تحدد مسارا للنهوض والحرية الفكرية..

كتاب يستحق القراءة بتمعن.. ضمن نطاقه الزمني.. الذي يبدو ان عالمنا المعاصر لم يبتعد عنه كثيرا..

Profile Image for احمد البصري.
97 reviews14 followers
April 5, 2020
رواية غلب عليها طابع الحوار الطويل والممل وكأنها مسرحية اقرب لها من رواية .. وقد نسي ان يذكر تماما اي صفة ايجابية للمجتمع الذي تدور فيه احداث قصته وهو المجتمع البغدادي
..بل انه تورط في ذكر بعض الكلمات الطائفية التي ينعتها بعض الجاحدين الارستقراطيين على فئات عريضة من المجتمع العراقي ..
ثم انها -الرواية- لم تصل الى مرحلة الذروة الا في صفحتين او اكثر حيث تأخرت الى الربع الاخير من الرواية !!
Profile Image for Ibrahim.
20 reviews6 followers
December 17, 2019
ترابط احداث الروايه سمة إيجابية بارزة في هذه الرواية الترابط والتسلسل هو الشي الوحيد الذي سيجبرك ان تقرىها حتى النهاية ولاشك ان هذه السمة من جماليات اي عمل ادبي.
تحوي الروايه احداثا.عامة جرت في منتصف القرن الماضي مع. بداية ظهور الذهب الاسود في دول الخليج العربي والعراق والكثير من اللاجيئين الفلسطينيين كانت وجهتهم الى دول الخليج للبحث عن عمل وقلة منهم كانت العراق واحد منهم كان مؤلف هذه الرواية الذي باعتقادي هو نفسه البطل في الرواية التي ايضا اعتقد ان احداثها حقيقية
قد لاتكون مسرورا وانت ترى وصف حال بغداد والتي قد لاتختلف في حالها عن حال مدن عربية اخرى وهي غارقة بحياة اليل والخمور والاسفاف في الوقت الذي كانت العصابات الصهيونية تنكل بفلسطين واهلها وقد فصل بطل هذه الروايه هذه الصور بصفحة او صفحتين قبل رحلته من القدس الى بغداد مدرسا في احدى كلياتها ولابدلك ان تحزن لتعرف ماذا جرى وكان يجري لجيل سبقنا بقليل .
قصة حب جميل وسلافة وعلاقته مع امراة اخرى هي حبكة الرواية ويتحمل المترجم ظهور الالفاظ السوقية والابتذال وعدم تكييفها وتجويدها وتغييرها لتناسب الذوق العام ولغتنا ابدا لا ينقصها ذلك.
Profile Image for laila Khaled.
16 reviews
April 28, 2014
منذ زمن و أنا أبحث عن رواية كهذه فيها شيء من رائحة بغداد ! تعرض الرواية حياة شاب فلسطيني يٌدعى "جميل فران" حيث يُعين أستاذًا للأدب الإنجليزي في العراق و يتعرف على العديد من الشخصيات هناك ، و من هنا تبدأ الرواية بالحديث عن طبيعة المجتمع العراقي وطبقاته و حال مثقفيه في الخمسينيات من القرن الماضي . تجدر الإشارة هنا إلى أن هذه الرواية لم تكتب بالعربية و هذا ما لم أستسغه أبدا! أعتقد أن الترجمة لم تعطِ الرواية حقها . رواية كهذه العربية أَوْلَى بها !
Profile Image for Asmaa_mk.
75 reviews1 follower
April 26, 2025
حبكة عادية و تشبه كل الروايات الي يكتبوهة الرجال العرب شخص يحب وحدة من قلبة و بنفس الوقت اكو وحدة ثانية بمنتصف العمر حتموت نفسهة علي و هو يسوي علاقة وياهة (غصبا عنة) لان هو يحب وحدة ثانية بس هاي هيچ مجرد لعب و سوة العلاقة لان ضغطت علي 😏! يمكن الرواية بزمنهة چانت حلوة بس بالوقت الحالي احس قريت هواية بنفس النمط
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Hadi.
4 reviews
Read
March 25, 2014
بسبب هذا الرواية تركت احد الامتحانات النهائية اثناء دراستي في كلية الهندسة حيث شدني الاسلوب الرائع للاستاذ جبرا في وصف بغداد والحياة البرجوازية في خمسينيات القرن الماضي ...وتوقفت مبهورا بوصفه حبه بليلى الذي تركها في فلسطين
Profile Image for محمود طلحة.
34 reviews2 followers
March 7, 2016
رواية جميلة تعكس صورة عن واقع العراق في سنواتها، وهو تغيّر اجتماعي عاشته المجتمعات العربية في فترات متلاحقة، ملاحظتي بالنسبة للرواية مع إعجابي بالترجمة، متعلّقة بالأحداث، جبرا يحسن وصف النفسيات، لكنّ تراتب الأحداث كان ثقيلاً بعض الشيء، هذا لا يقلل من شأن الرواية طبعا.
Profile Image for Humam Alshawi.
8 reviews2 followers
February 15, 2014
وصف شوارع بغداد ومقاهيها ، حتى التعرجات لشارع الرشيد والسمك المسكوف لابو نؤاس ؟ جبرا يااجمل عطايا الاله اشكرك لانك رسخت في حاضرنا ماضي بغداد الذهبي .
Profile Image for Sara Al-kubaisi.
70 reviews28 followers
May 26, 2015
عمل ادبي عميق..في ماضي بغداد الزاهرة..
Profile Image for Sara Maali.
8 reviews4 followers
December 9, 2016
رواية اكثر من رائعة و اعدها من تلك الروايات التي ستظل عالقة في روحي
Profile Image for Tammuz.
Author 4 books17 followers
February 23, 2018
الترجمة ضعيفة بعض الشئ لكن القصة جميلة
Profile Image for Omar Abu samra.
612 reviews119 followers
April 7, 2019
لا اعلم عن ماذا يتكلم جبرا ابراهيم جبرا بكتابه هذا . الترجمة اكثر من سيئة ، النص رديء ادبياً .عوامل الرواية ضعيفة
Profile Image for Antigona.
6 reviews
June 4, 2024
I read this book on a whim because I wanted to read a book that wasn't written by an American or British author for once. I loved the way it was written— the descriptions were so detailed and accurate that reading them was a sensory experience— I felt like I had truly become the protagonist, that his skin was my skin, his eyes were my eyes, and so on. Plot-wise, this book isn't all that unique or interesting; a young man finds love in a foreign city against the backdrop of a political uprising. Although I liked the many, many philosophical discussions the characters would slip into in the midst of regular conversations, they felt tiring, suffocating and almost satirical at times, which led to me feeling like all the characters were nothing more but exaggerated stereotypes at best, caricatures at worst. I was surprised to find the book was originally written in English because the flow of the story was so odd at times that I found myself incredibly confused by what was happening, unaware how we went from once scene to another without any warning. Overall, it's a fine book worth the read. I would've given it a higher rating, had the characters not fallen flat, and the plot had gotten incredibly dull after the first one hundred pages.

Perhaps my biggest complaint is one that's typically against male writers (Orhan Pamuk, Haruki Murakami, and the like), that the way they write romantic relationships and love are very disappointing. Especially in this case, since the forbidden love story is sort of the driving force behind everything that happens in the novel. I struggled to see how exactly the narrator, Jameel, came to love his newfound sweetheart. Infatuation and lust I could understand; calling it love would be an insult. His behaviour certainly didn't help— how does one have a torrid love affair with a married woman who is the aunt of the young woman he claims to love? All the women in this novel are little more than pawns in the hands of the men who are their lovers, husbands, fathers, brothers, employers, or customers. They are simply objects, pretty bodies for men to lust after and write lousy poetry about. Many characters are killed as soon as they're introduced, in grisly "honour killings," forgotten before their blood, and the author's ink dries. In essence, one is made to feel as though women are disposable in this novel, like tissues you throw away once they've served their purpose.

Another thing: page after page, we see multiple male characters of all backgrounds discussing topics like life, love, art, politics, religion, and morality. Some talk so long you wish they'd shut up, and you skip the pages feeling agitated. Yet the female characters rarely ever get the opportunity to speak half as much, let alone on any serious topics. The few longer sentences they say are almost all about love and its struggles. Is love all women are good for?

The first one hundred pages were wonderful— things started to go bad somewhere around page 120. I wish the romantic elements of the story were left out or changed, as I found them useless, but alas. I'd like to read it again sometime in the future and see if I was perhaps too harsh.
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for حنين الصعيدي.
365 reviews16 followers
August 20, 2023
أخيراً قرأتُ لجبرا ابراهيم جبرا، هذا الكاتب الذي يحيطني الجميع بتأنيب الضمير لتأخري في القراءة له حتى الآن. لأكون صادقة، أظن بأن الرواية التي بدأتُ بها ليست أفضل أعماله رغم استمتاعي بقراءتها، إلا أنني أجزم بوجود ما هو أفضل منها، وسأكون ممتنةً لو رشّحتم لي أفضل ما قرأتم له لرغبتي في التعرف على عالمه بتعمقٍ أكبر.

يحكي لنا جميل فرّان، بطل الرواية، والأستاذ الجامعي الفلسطيني في بغداد عن الأجداث التي تبعت وصوله إلى عاصمة العراق عام 1947. نتعرف من خلاله على مثقفي العراق باختلاف طبقاتهم الاجتماعية وطبائعهم، على الطبقة المخملية والمسحوقة، على السياسة وأثرها على البلاد، على البدو وأهل المدن وعلى طبائع وعادات أهل البلاد ما حَسُن منها وما فسد.

تتخلل الرواية الكثير من الحوارات الفلسفية والتي تستحق الوقوف عندها، وعلى رأسها حوارات جميل والبدوي توفيق، المنحدر من إجدى أكبر العشائر البدوية، واعتزازه بصحراويته المختلطة بتقززه من المدينة وما تصنعه بأهلها، أو كيفية تحويلهم إلى مسوخ وأشباح فيها.

الحب محورٌ أساسٌ في الرواية كذلك، فليلى الحب الأول والأعظم في حياة جميل، ظل مرافقاً له رغم مغامراته العاطفية التي سيتعرض إليها في بغداد؛ كما سيكون الحب نافذة فتحها الكاتب لنطل على جرائم الشرف التي غمرت دماؤها سطور الرواية في كثيرٍ من المواضع.

كُتِبَت الرواية بالإنجليزية أول ما كُتِبَت وقد اعترف المترجم بأنه لم يستطع المحافظة على جمال اللغة الكاملة في النسخة الأصلية في الرواية، لكنه لم يفسدها بترجمته على أي حال، فقد كانت ترجمةً جيدة.

فصول الرواية قصيرةٌ وسريعة، يحتضن كل واحدٍ منها مشهداً في يوميات جميل ومن عرفهم في بغداد.

الرواية كثيرة الأفكار، اجتماعية بالدرجة الأولى، زاخرة بالأفكار الدفينة بين السطور والتي سيستمتع القارئ باللحاق بها بين فصلٍ وآخر.

تجربة أولى موفقة لي مع الكاتب، وآمل أن تكون التجربة التالية أفضل منها.
Profile Image for ناصر..
7 reviews
November 21, 2024
رواية " صيادون في شارع ضيق" تأخذنا إلى بغداد ما بعد الحرب العالمية الثانية ، حيث يرسم جبرا إبراهيم جبرا صورة دقيقة للمجتمع العراقي آنذاك، بما يحمله من صراعات اجتماعية وسياسية وثقافية.

تدور الأحداث حول مجموعة من المثقفين والفنانين الذين يعيشون بين حلم التغيير والواقع القاسي - بأسلوب سردي عميق ، يعالج جبرا قضايا مثل الهوية ، الحرية ، وصراع القيم التقليدية مع الحداثة ، من خلال شخصيات تتفاوت بين المثالية والتناقضات الحادة.

أسلوب جبرا في السرد مميز للغاية؛ يجعلك تعيش اللحظات كأنك داخل المشهد ذاته- الشخصيات نابضة بالحياة، والمواقف مصورة بعناية فائقة، حتى تشعر وكأنك تعرفهم شخصيًا، أو كأنك تشاركهم حياتهم اليومية.

ومع ذلك ، هناك جانب معين لم أكن مرتاحًا له، وهو الإفراط في التفاصيل الحميمية في بعض الفصول.
كان بإمكان الكاتب التعبير عنها برموز أو تلميحات أعمق دون الإطالة.

أما بالنسبة للشخصيات ، فقد لفتت انتباهي شخصية توفيق- شخصيته تمثل تمسكًا أصيلًا بالعادات والتقاليد والمبادئ ، وسط عالم يموج بالتغيرات، كان حضوره في الرواية قويًا .

بالمجمل أسلوب جبرا جميل جدًا فالسرد الروائي، ولكن في نهاية الرواية لا تعلم ماهي الفكرة التي يريد ان يوصلها الكاتب للقارئ! ربما لو امتدت الرواية لتفاصيل أكبر ومنها عودة " جميل فران " لفلسطين ووضع تفاصيل روائية عن عودته لكانت أجمل.
Profile Image for لولو احمد.
2 reviews
April 19, 2021
همممم تعرفت على الكاتب جبرا من كتابه "شارع الاميرات" وقد استعرته ، واحببت اسلوبه جداً رغم ان الكتاب عادي جداً لكني عشت اللحظات كامله بدون حماس مفرط بل بقراءة متأنيه متأمله واحببت شعور الهدوء الذي اضافه إلي فوضعته في قائمة (كُتاب أُريد ان اقرا لهم المزيد)
فكان الكتاب التالي هو "صيادون في شارع ضيق" واقتنيته لاعجابي بالكاتب

اما الان بعدما اطلت عليكم فهذا رأيي عن الكتاب•_•
الكتاب مليىء بالافكار الجميله والتوجهات المختلفه للاشخاص الموجودين في الروايه لكني احسست بعدم التناغم بينهم او ان تناغمهم غريب جداً لا اعرف، احببته الى ما قبل النهايه بصفحتان فقد تحول فجأه من كتاب روائي يناقش افكاراً مجتمعيه الى كتاب من نوع النهايات الورديه ، فجاة تنتهي القصه
انا اعرف ان القصه لزومها هو سرد للافكار على لسان الشخصيات لكن النهايه ابداً لاترقى لاسلوب الكاتب وكأنهُ تركها فتره ثم اكملها على عجل فقط لتُصدر -_-


هل سأقرا له مره اخرى؟
نعم وبشدة لاني احب اسلوبه
Profile Image for Mohamed Ibrahim.
299 reviews18 followers
September 12, 2023
"صيادون في شارع ضيق"

تدور أحداث الرواية حول حياة الفلسطيني " جميل فران " الذي هاجر الي العراق ليعمل كأستاذ للغة الإنجليزية في أحد كليات بغداد وعن الفترة التي قضاها متنقلا بين فنادقها بشارع الرشيد و العلاقات والصداقات التي كونها بالعراق حسين الأمير الذي يكتب الشعر وصديقه عدنان ، الشاب الانجليزي برايان الذي يعمل في أحد البنوك ، سلمي وسلافه ، ينقل صور المجتمع العراقي واختلاف الطبقات والفئات الاجتماعية والوضع السياسي .

رواية عن الاغتراب والذكريات والعشق والفقد

تتشابه أحداث الرواية والبطل مع حياة الكاتب ولذلك قال عنها بعض النقاد أنها تمثل جزء من سيرة جبرا

كتب جبرا إبراهيم جبرا الرواية بالإنجليزية ونشرت بانجلترا عام ١٩٦٠ وقام بترجمتها تلميذ جبرا د. محمد عصفور
Profile Image for ياسمين.
127 reviews8 followers
May 6, 2020
بغداد بغداد عاصمة الرشيد عاصمة العرب
اذا اردت فقط ان تجد المتعه تجد الحب تجد الروح العربيه اقرأ في بغداد وعن بغداد
احبها دائما احب,
تفاصيلها تفاصيل المعيشة فيها دائما المفضلة عندي رغم اني اشعر بالكره حاليا لها
هل بغداد امس هي نفسها بغداد اليوم ؟ الحضن الكبير لكل العالم؟
انا عن نفسي راح اقول لا وماضيها هو شفيع لحاضرها الي كله دم وكرهه شديد لكل شي يخص الحياه
بغداد يامدينة السلام ادعي لك من كل قلبي يعم السلام بقلب اهلك ويكون رمضان مبارك عليك
شكرا لجبرا العظيم لكل الوصف لكل الجمال العراقي المكتوب بهالروايه
واحسها تشبه جدا البحث عن وليد مسعود .
Profile Image for Hajer Reads .
315 reviews14 followers
July 13, 2024
انتهيت اليوم من قراءة الرواية، وأشعر بالأسف لقراءتها بعد مرور هذه الأعوام. كان ذلك في عام جبرا، على ما يبدو... لقد انتهيت، لكنني لا زلت واقفًا عند الشباك المطل على نهر دجلة، لا زلت في مكان سلافة، حيث يجلس جبرا على كرسيّ الدراسة.

إنها رواية حيّة لعام لم يتجاوز عالم الرخام، عالم رغم مثقفيه، لا زال متقوقعًا في عالم الدجل والنفاق! رواية رائعة تأخذك بين القدس وبغداد، حيث يضيع القلب وتملأك آلاف الأسئلة!
Profile Image for Cogito Nour .
5 reviews6 followers
December 19, 2018
الأدب الفلسطيني مع الكاتب جبرا إبراهيم جبرا.. رحلة جديدة و هاته المرة في بغداد.. مع الاستاذ جميل فران بطل الرواية الذي غادر فلسطين ليعمل مدرسا في بغداد و يعيل أهله في بيت لحم..فعاش تجربة غنية بين العشق و السياسة و الدين و الأدب .. الترجمة أقل مايقال عنها رائعة..
Profile Image for Adeb.
12 reviews10 followers
November 20, 2019
المعلم في الأدب والفكر والتاريخ
يؤرخ ما قبل الدمار العظيم
يحتفظ لبغداد بتعويذتها السحرية التي يجب أن تعود يوما إلى منابعها
قراءة جبرا بعد هذه السنوات ضرورة لتنقية الذاكرة من سخام الحروب ومن ضوضاء التشويش
Displaying 1 - 30 of 50 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.