Jump to ratings and reviews
Rate this book

Once upon a Time in Jerusalem: Once Upon a Time in Jerusalem tells the saga of a Palestinian family living in Jerusalem during the British mandate, and ... story is told by two voices: a mother...

Rate this book
Once Upon a Time in Jerusalem tells the saga of a Palestinian family living in Jerusalem during the British mandate, and its fate in the diaspora following the establishment of the state of Israel in 1948. The story is told by two a mother, who was a child in Jerusalem in the 1930s, and her daughter, who comments on her mother's narrative. The real hero of the narrative, however, is the family home in Old Jerusalem, which was built in the 15th century and which still stands today. Within its walls lived the various members of the extended family whose stories the narrative parents, children, stepmothers, stepsisters, aunts and uncles, nieces and cousins. This is no idealized, nostalgic narrative of perfect characters or an idyllic past, but a truthful rendition of family life under occupation, in a holy city that was conservative to the extreme. Against a backdrop of violence, much social history is revealed as an authoritarian father, a submissive mother, brothers who were resistance fighters, and an imaginative child struggled to lead a normal life among enemies. That became impossible in 1948, when the narrator, by then a young girl studying in Beirut, realized she could not go home. She traveled to Cairo, where she had to start a new life under difficult conditions, and reconcile herself to the idea of exile. Narrated in a terse, matter-of-fact tone, "Once Upon a Time in Jerusalem" is a bildungsroman in which the child is initiated into loss and despair, and a life about which little is known. The book shows a city of the 1930s from a new a cosmopolitan Jerusalem where people from all nations and faiths worshiped, married and lived together, until such co-existence came to an end and a new order was enforced.

140 pages, Kindle Edition

First published January 1, 2010

3 people are currently reading
127 people want to read

About the author

Sahar Hamouda

6 books16 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
10 (28%)
4 stars
12 (34%)
3 stars
8 (22%)
2 stars
4 (11%)
1 star
1 (2%)
Displaying 1 - 8 of 8 reviews
Profile Image for Najibah Bakar.
Author 9 books347 followers
December 6, 2013
Memoir ibu Sahar Hamouda, serta Sahar sendiri. Ibunya wanita dari keluarga terhormat al-Fitiani yang pernah mendiami rumah2 dalam kawasan al-Haram. Ruang tamu rumahnya tak pernah dipanggil demikian, tetapi dipanggil masjid. Apabila waktu malam dan pagar al-Haram ditutup, ahli2 rumah seolah mendiami al-Haram, bukan perkampungan di luarnya.

Ketika Nakbah terjadi, ibu Sahar berada di Beirut. Hingga bersatu semula di Mesir yang disangka tempat berlindung sementara, tapi akhirnya menjadi negara baru mereka.
30 reviews1 follower
January 18, 2021
اسم الكتاب: كان يا ما كان في القدس
عدد الصفحات:152

كتاب صغير تحكي فيه الكاتبة حكايات والدتها فلسطينية الأصل عن منزلهم بالقدس، وعائلة (الفتياني).
وبحسب مقدمة الكاتبة،هي توثيق لعائلة كبيرة عاشت بالقدس قديما وخرج منها علماء وأساتذة جامعة التي فجدها الكبير لُقِب (بالفتياني) لأنه أول مفتي بالقدس عينه صلاح الدين.
تنقلت الكاتبة بسلاسة بين تاريخ الدار وحكايات متفرقة ومتنوعة عن قاطنيه، تتخللها ذكريات والدتها مع الدار والأحداث التي عاصرتها.
والدتها التي عاشت أول حياتها بدار الفتياني بالقدس، ثم رحلت لمصر لتتزوج من مصريا هناك وعاشت أغلب حياتها بمصر،تحكي لإبنتها عن فلسطين، ودارهم هناك، تلك الدار الواسعة التي سعتهم جميعا وكانت مملوءة السعادة الى أن تفرقوا جميعا.
نتلمس من بين كلمات هذا الكتاب، تلك المرحلة التي يعانيها الفلسطينيين حتى الآن، وهي مرحلة الشتات، فقلما كان أحدهم ولد وعاش ومات بالقدس، فأغلبهم تشتتوا في جميع بقاع الأرض، منهم من أجل التعليم ومنهم من خرج هارباً
اعيب على الكاتبة عدم ترتيبها الزمني للأحداث، أعتقد انها كانت ترويها على حسب ما تتذكره، فعندما تحكي حكاية من الزمن البعيد وبداية العائلة، أجدها قفذت فجأة لتحكي موقف معاصر حدث لها مثلا،
الكتاب يعتبر سيرة ذاتية للكاتبة أو إن شئنا الدقة لوالدتها لتوثيق تاريخ عائلتها وحكايا والدتها، التي من خلالها ترى القدس القديمة وحتى لا تنسى الأجيال القادمة هويتهم الحقيقية.
الإقتباسات:
1-العائلات السعيدة تتشابه، لكن العائلات غير السعيدة تنفرد كل منها بدواعي تعاستها
2-لقد استولى الص هاينة على هذا المنزل الجديد، ولم يباع كما كانت تشيع الدعاية الصهي ونية ليصدقها العالم، فالفلسطي نيون لم يبيعوا بيوتهم قط.
3-وعندما اشتد عليه المرض وتوفى في السادسة والعشرين من عمره، فقدت امنا النطق، فقد كام ما يحزنها كثيرا أنه لم يتوفى شهيدا وبندقيته في يده.
4- كانت تعيش لرسائله، فعندما يصل واحدا منها تطوف به حول بيوت القدس، ليعيدوا عليها قراءته كل بمفرده، وهكذا حتى يحين موعد الرسالة القادمة لتأخذ مكان الرسالة السابقة ويعود الطواف.
5-عندما دقت الموسيقى، كان ازيز الرصاص يتراجع، ورقصت كما لم أرقص ثانية، رقصت على حرف الهاوية، ولم اعلم ان عالمنا كام يخطو نحو الهاوية فعلا.
Profile Image for Mona.
50 reviews
Want to read
May 22, 2013
Being invited to a session where the author introduced her book certainly encouraged me to buy a copy.

What I found very touching was seeing the real heroes of the book; the narrators, the mother & the daughter (the author). Dr. Sahar is a well known character in Alexandria, however it was my surprise to find out she was of Palestinian origin and she was actually telling her own story & her mother's story. Not only Palestinian, but from Old Jerusalem, from within the borders of Aqsa mosque ..... one of the most sacred places on earth for us all.
Such books are fascinating to me! Especially after having met the mother too, who is a lovely kind lady who managed to keep so many details of her childhood memories to pass them to her daughter, thus preserving HISTORY. Real history, as Dr. Sahar said, is the one told by the mothers in their bed-time stories to their children, not the history that is written by the conquerers, the winners in official history books.

Once again she mentioned the "KEY to the DAR", the most symbolic icon of the Palestinian cause.
The houses were not sold, as we have often heard. They were stolen & taken away by thugs called Israelis. Every Palestinian woman has the key to her Dar in a chain hanging next to her heart. Even if you can't see it, it is there! That's something I've learned from Radwa Ashour's painful but beautiful 'Tantourieh'.

Definitely looking forward to reading this book, esp. after the interesting introduction yesterday & after meeting the heroes of the book.
Profile Image for Salma Al Rayes.
262 reviews78 followers
January 27, 2020
خمس نجوم بجدارة .. لا أدري سبب حزني إن كان بسبب إنتهاء حكايا القدس أما لحكايا القدس نفسها و المقدسيين .. انتقلت بنا د سحر عبر آلة الزمن خاصتها .. و حضرت أطياف من غابوا .. أسلوب شيق حتى تنسى أنه سيرة ذاتيه .. كان ياما كان ..
Profile Image for Mohamed.
29 reviews1 follower
June 4, 2021
"لم يكُن في فلسطين ذاك الثراء الخرافي، فالعائلات العريقة بها لم تحمل ألقابها بسبب منازلهم الأوروبية الطراز أو الأثاث الفرنسي أو المجهورات المُضيئة -ولو أن بعضهم كان كذلك- بل كانت تحمل ذلك اللقب بسبب أسمائها القديمة المحترمة وبسبب علمهم المُتصل بألقابهم، فالعلم والتقاليد هي التي تؤدي للإحترام في تلك المدينة المقدسة."

في تلك الصفحات المعدودة تحملك الكاتبة عبر رحلة تقُص فيها على لسان والدتها دورة حياة عائلة الفتياني في دارهم، وهي من أعرق العائلات الّتي عاشت بالقدس الشريف، وبين طياتها تشعر بدفء الصفحات وبصدق الحياة وطهارتها في القدس حتى أنني لن أبالغ إن تسربت إليك بعض الروائح من عبق المكان قبل أن يدنسها الإنجليز ويكمل الصهاينة ما بدأوه.
تناولت الكاتبة بسلاسة تاريخ الدار وحكاوي متنوعة ومتفرقة عن تاريخ قاطنيه مستعينه بذاكرة والدتها التي عاصرت الكثير من أحداث تلك الحقبة وعاشت في تلك الدار الواسعة التي شملتهم، وتلمس كم كنت حياتهم تدور و الأقصى مركزها: في طلات صباحهم وساحة لعب لأطفالهم ولم شمل كل الطوائف بلا إختلاف في عادات وإحتفالات إجتمع عليها أهل الأرض، يتسرب إليك مع كل صفحة الأسى على ما وصل إليه الحال الآن، وتأمل لو تعود الجرذان لجحورها ويعود أصحاب الديار لديارهم المنهوبة.

و تختم كتابتها بتوضيح الشتات الذي وصلت إليه عائلة الفتياني، تلك الحالة التي يعاني منها كل الفلسطينيون حتى الآن، مشتتين موزعين على بقاع الأرض إما هجرة قصرًا أو من أجل تعليم سلبه ظلم المُحتل؛ إلى أجيال مشتته في أركان العالم تأمل في العودة.
فماذا يفعل الفلسطينيون عندما تُقلع أشجار الزيتون من تربتها وتُترك لتتعفن في حقولها؟
من يستطيع أن يبرر الجريمة المعقودة لتلك الأشجار التي تستغرق عشرون عامًا لتنضج، عاشوا على الزيتون و زيت الزيتون والصعتر، كانت دم حياتهم، والتي إستحقت أن تذكر في القران الكريم بسم الله الرحمن الرحيم
( والتين والزيتون وطور سنين وهذا البلد الأمين)

لك الله يا قدس.
——-
كان يا ما كان في القدس
تأليف: سحر حمودة
ترجمة: هند فتياني
التقييم: ⭐️⭐️⭐️⭐️
Profile Image for Shatha Saleh.
209 reviews21 followers
December 29, 2021
تقول الكاتبة في مقدمة الكتاب أنها لن تعتذر على قصر الكتاب فحياة أمها في القدس كانت قصيرة ولكنها أصرت على أن تنشره لتوثق قصة عائلة مقدسية عتيدة كما روتها لها والدتها وتربطها قدر المستطاع بالتواريخ والأحداث العامة.
وأقول لها لا تعتذري يا سحر فكل ذكرى وردت في هذا الكتاب مهمة وكل حكاية وإن نقصها الشواهد تحكي لنا عن أثرنا الذي تركناه باقٍ في فلسيطن رغم مغادرتها، بل أعتقد أن علينا جميعا أن نلملم أطراف الحكايا التي سمعناها عن أجدادنا ونكتبها قصصا وروايات لعل الأجيال اللاحقة تقرؤها فتشتعل في وجدانهم أحقيتهم بفلسطين ولا تخبو -بالتالي- الانتفاضة فينا أبدا حتى التحرير.

روح خالك طارق يا سحر كما قلت تحلق في بيته في القدس رغم أن القاهرة حملت رفاته وأواحنا كلنا كذلك ستحلق هناك في القدس ويافا وحيفا وبيسان وطبريا وعكا وغزة وكل أرض حرمناها فالله أرحم من أن يحرمنا العيش فيها مرتين!
Profile Image for Mohamed Hossam.
38 reviews2 followers
September 13, 2019
في صفحات قليلة تُروى قصة عائلة فتياني المقدسية على لسان الأبنه الصغرى هند فتياني، صفحات قليلة و لكنها ثقيلة مليئة بالأحداث عن تلك العائلة التي تقطع و تفرق شملها كحال الكثير من شعب فلسطين جراء ذلك الاغتصاب الممنهج لأراضي و منازل فلسطين،
اكثر الفصول الذي اثر فيّ و جعل الدموع تتساقط من عيني ذلك الفصل الذي يتحدث عن العائلة في الشتات،
و مازالت آلاف العيون تبكي على حالها بعد ان كانت آمنة في دارها و تبدل بها الحال لتُعاني في الشتات.

خالتي عائشة توفيت قبل سبع أو ثماني سنوات، عمرها يناهز القرن. كانت ومازلت تعيش في الدار القديمة التي كانت حارستها، و كل صباح، كانت "نوارة الدار، كسيحة التهاب المفاصل" تُحْمَل إلى سبيل قايتباي في الحرم الشريف حيث تحرس الدار وتسهر عليه، وتبعد الموت عنها لتستمر في حراسة الدار كما كانت تفعل طوال حياتها.
Displaying 1 - 8 of 8 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.