Europeans used Canon of Medicine, a standard textbook of noted Persian physician and Neoplatonist philosopher Avicenna, also ibn Sina, fully named Abu Ali al-Husain ibn Abdullah ibn Sina, until the 17th century.
Abū ‘Alī al-Ḥusayn ibn ‘Abd Allāh ibn Sīnā, known more commonly as Pour Sina but mostly in English under Avicenna, his Latinized name, a foremost polymath of his time, originated. He also qualifies as an astronomer, chemist, geologist, Hafiz, logician, paleontologist, mathematician, Maktab teacher, physicist, poet, and scientist.
Ibn Sīnā studied under a named Koushyar. He wrote almost four hundred fifty treatises on a wide range of subjects; two hundred forty works survive. His most famous works include The Book of Healing, a vast scientific encyclopedia at many medieval universities. The universities of Montpellier and Louvain used his books as late as 1650.
Ibn Sīnā provides a complete system according to the principles of Galen and Hippocrates.
رسالة السياسة والتى تتضمن سياسة الرجل نفسه سياسة الرجل دخله وخرجه سياسة الرجل أهله سياسة الرجل ولده سياسة الرجل خدمه ::::: لكل إنسان باباً من المعارف وفناً من الصناعات قد سمح له به طباعه وأفادته إياه غريزته فصار لديه كالسجية التى لا حيلة له فى تركها والضريبة التى لا سبيل إلى مفارقتها (فى سياسة الرجل خدمه ) وم توضيح ذلك أننا نجد اليوم فى المواقع الأساسية فى الأمكنة الهامة يحتلها أشخاص ينافر طبعهم ويضار جوهرهم هذه المواقع
سياسة النفس ومنها سياسة المال والعمال والزواج والأولاد، الكتاب لطيف وذكي، وربما سابق لزمانه، وأظن لو اجتمع ابن خلدون وابن سينا لفتح أحدهم مركز بحثي والثاني مركز تنمية بشرية.
كتاب جيد ولكن المقدمة كبيرة فمن يود التعرف علي سيرة ابن سينا افضل له ان يلجأ لكتاب اخر عن حياته فهذا الكتاب ليس لمعرفة تاريخ ابن سينا الكتاب انقسم لفصول...يبدأ بالتفاضل بين الناس وانهم ليسوا بنفس الامكانيات وهذا من رحمة الله والا هلكت البشرية ثم يتحدث عن اهمية السياسة حيث يعمل الملوك ومسئوليهم علي خدمة الرعايا وابن سينا يري ان الحاكم يجب ان يتحلي بالعقل والحكمة كصفة اساسية وفي سياسة الفرد لنفسه والطريقة الامثل لتقديم النصيحة للحكام وهي ان تكون بلين وتعقل وفي توقيت مناسب حسب الحالة المزاجية للحاكم وتركيزه..وهو يري ان اكبر مشكلة تكمن ان الحكام يرون انهم الافضل و رأيهم الاصوب وحتي ان استعدوا لطلب المشورة فمن حولهم غالبا ينافقوهم ..كما انه يري ان علي الفرد محاسبه نفسه بالمكافأة والعقاب لحثها علي الخير وابعادها عن الشر
وبعد ذلك يتناول سياسة الفرد لدخله وهو يري ان الصناعة ابقي من التجارة لقلة المخاطرة والمقصود بالصناعة الاعمال وقسمها لثلات تعتمد علي العقل والحكمة مثل الملوك والوزراء وهي الاعلي عنده تعتمد علي الادب والعلوم كالطب والشعر تعتمد علي القوة كعمل الجنود...ويجب علي الفرد ان يتكسب من الحلال ثم سياسة الرجل اهله(زوجته).. وولده ...وخدمه...فالعلاقة مع الزوجة يجب ان تقوم علي الهيبة وحفظ الكرامة حتي تظل كلمة الرجل مسموعة وفي نفس الوقت يحترمها...اما عن الولد والخدم فاختلاف الزمن والبيئة حاليا عن ايام ابن سينا افقدها قيمتها..تختصر في انه حث علي تعليم الابناء وحسن معاملة الخدم وحسن اختيارهم وتشغيلهم
هو كتيب للنصائح العامة الشخصية والموجه للرجل وكيفية سياسة حياته ورزقه والحقيقة ليس للكتاب فائدة فهو من الكلام المكرر ولكن ما اكتشفته هو غير طبع في ذهني عن ابن سينا العالم الفذ الذي تثار الشكوك بكفره لاسيما ان صاحب الترجمة يذكر انه رفض ان يكون اسماعيليا كأبيه مواخيه وانه اعتنق حرية الفكر من صغره ورفض مالدى المصررين (الاسماعيلين من معتقدات ..! شخصية مثيرة للجدل من الطراز الاول حقيقة...! والحقيقة عندما نعلم ان ابن سينا حافظ للقران في العاشره وانه يؤمن بالله ويتوكل عليه ويصرف تدبير الامور اليه بقضاءه وقدره وعلى الرغم من عدم ذكره لاي اية او حديث في سياق الكلام فأن ابن سينا عالم من الطراز الاسلامي التقليدي فهو يوصي بتحفيظ القران للاطفال وملازمة الحجاب للنساء ووجوب طاعة المرأة لزوجها واختيارها لدينها وخلقها وغيره مما يغير تلك الصورة المطبوعة في ذهني .. الحقيقة هذاا يدفعني لمعرفه المزيد عنه وعن اعتقاداته منه وليس من خصومه والسلام على من اتبع الهدى ...
كتاب خفيف يُقرأ في جلسة واحدة، يُستعرض فيه فلسفة ابن سينا بخصوص موضوع السياسة من جوانب عدة كسياسة الإنسان نفسه وأهله وخدمه، ورغم الإختلاف مع بعض الأفكار المطروحة من خلال الشيخ الرئيس إلا أن به جوانب عدة من الإفادة.
كتاب صغير جدًا .. لكنه مفيدٌ وقيّم والمحتوى مغاير نسبيًّا لعنوان الكتاب. مُحقّق الكتاب (علي إسبر) له جهدٌ مشكور في إيضاح معنى بعض الكلمات البليغة لكن له تعليقات يشوبها الزَلَل *