Medieval Islamic Pragmatics

by محمد محمد يونس علي, Mohamed Mohamed Yunis Ali

This book deals with two different pragmatic approaches to textual communication: (i) the mainstream approach followed by the 'Ash'ari s, Hanafi s and Mu'tazili s, (ii) the salafite approach followed mainly by the Hanbali s, defended and elaborated by Ibn Taymiyyah. One of the primary aims of the book is to explore and formulate several Muslim legal theorists' pragmatic theories, communicative principles and linguistic views, construct them in the form of models and set them within a general uniform framework. Another aim is to reveal a corpus of information and data which, though highly relevant to modern pragmatics, is still unknown. This study, which can be seen as an extensive introduction to 'medieval Islamic pragmatics', is the first attempt to examine the approaches followed by the Salafi s or the mainstream from a pragmatic viewpoint. There has been no attempt to explain the principles and the strategies utilised by the medieval Sunni Muslim legal theorists in their account of how communication works and how successful interpretation is achieved. Of course, a lot of work has been done on different Islamic sects and their different positions over the interpretation of the Quran and Sunnah, but these studies fall short of delving into the underlying communicative principles that motivate their differences over interpretation. The author's formulation of the Muslim legal theorists' views is enhanced by setting up a reliable theoretical foundation and by delving into their underlying philosophical principles. This involves relating the legal theorists' insights into interpretation and communication to their relevant ontological, epistemological and theological outlooks, and comparing these insights with their modern pragmatic counterparts.

Genres: Islam, Language, Linguistics

284 pages, Paperback

First published January 1, 2009

About the author

دكتور في اللسانيات من جامعة إدنبرا ببريطانيا
رئيس قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة الشارقة
أُستاذ اللسانيات المشارك في جامعة الشارقة
درَّس في جامعة الفاتح في طرابلس، وجامعة إدنبره في بريطانيا، وجامعة زايد، وجامعة الشارقة في دولة الإمارات العربية المتحدة

Reviews

[Salma · Rating 5 out of 5]

علم التخاطب هو دراسة استعمال اللغة... لأن استعمال اللغة هو التخاطب بها
و الكتاب يناقش مناهج علماء أصول الفقه التخاطبية وفقا للنظريات اللسانية الحديثة و كيف أثر هذا على طرق استنباطهم للأحكام
و لا يغرنكم عنوان الكتاب الجاف فالكتاب قيم جدا و ممتع، لأنه جعلني أرى الكثير من الأمور بطريقة أخرى و جعلها مفهومة أكثر بالنسبة لي... بل جعلني أطبقها على كلامي الشخصي... و إن كان لا يخلو من صعوبة في بعض فصوله لكثرة اختزاله و تكثيفه و تشعبه و لكن في فصول أخرى الكلام سلس و متعة صافية
جلست لأكتب عنه شيئا ما، و إذ بي أنتهي بخمس صفحات
لا أدري من سيقرأ شيئا طويلا هكذا، و لكني لم أستطع الاختصار لأني لم أستطع قطع سلسلة أفكاري
بأية حال سأضع هذه القراءة المطولة في حال رغب أحد ما في الاطلاع عليها
ليست تلخيصا للكتاب، فأنا لا ألخص الكتب... و إنما هي الأفكار التي تداعت في رأسي أثناء قراءتي للكتاب
يا أيتها الكلمة كم أنت مرهِقة! حول كتاب علم التخاطب الإسلامي

على كل أنصح بقراءة الكتاب لكل محب للغة
و بقراءة مراجعتي طبعا لأنها ظريفة
:p

---


في موقع المؤلف
قد وضع مقدمة الطبعة العربية هنا لمن يرغب بالاطلاع عليها
http://takhatub.blogspot.com/2009/12/...

[عمرو نور الدين · Rating 4 out of 5]

أثبت لي هذا الكتاب شيئًا هامًا، هو أن تشومسكي لم يكن عبقريًا بالدرجة التي كنت أحسبها.

[Abdullah · Rating 5 out of 5]

يا دارس اللسانيات، لا يفوتنك هذا الكتاب!
من الكتب المبدعة في مجال اللسانيات لدكتور جمع بين دراسته التراثية لنصوص علماء الأصول والنحاة المسلمين ودراسته لأبرز علماء اللسانيات في العصر الحديث.
علم التخاطب (Pragmatics) يهتم باستعمال اللغة، وقد كانت الفكرة السائدة لدى الباحثين أن هذا العلم حديث النشأة. ولكن الدكتور محمد محمد يونس علي فنّد هذا الرأي وأثبت أن علماء الأصول المسلمين وضعوا على الأقل أنموذجين تخاطبيين للتخاطب النصي وهما: أنموذج التخاطب عند الجمهور وأنموذج التخاطب لدى السلفيين. ولذلك سمى الكتاب "علم التخاطب الإسلامي".
لا أريد أن أذكر محتويات الكتاب هنا، فمن قرأ الكتاب ليس كما قرأ محتواه فقط.

[D · Rating 5 out of 5]

هذا الكتاب حقه الدراسة لا القراءة.