القوة الكامنة في جمل التخاطب اليومي وكيف يصبح المرء أكثر ثقةً من خلال التحدث الواعي
..........
خمس عشرة جملة نستخدمها كل يوم ، ولا يمكن الاستغناء عنه في خطابنا ، إنها تؤثر تأثيراً بالغاً في وعينا و في حياتنا . إذ إن القوة الكامنة في هذه الجمل تحوّل ما يقال إلى عكس ما نحس به أو نريد الإفصاح عنه أكثر كثيراً مما نظن.
فهذه المقوله : صحتي جيدة، لكن.... لا يمكن أن تعني أنّ صحة المرء جيدة، لأن كلَّ ما يأتي بعد لكن يجعل المقولة المعنية و الاحساس الحقيقي في مهبِّ الريح.
وتوضح ليليا كوني دي هان من خلال الكثير من الأمثلة و من عيادتها للمعالجة النفسية، كيف نستطيع أن نعيد الثقة بأنفسنا بواسطة اللغة و بالتالي نصيغ حياتنا بصدق و اخلاص كبيرين.
Lelia Kühne de Haan war nach langen Aufenthalten in Indien, Afghanistan und den USA, wo sie von Schamanen und Heilern lernte, von 1987 bis 1989 am Institut für Hypnoseforschung tätig. Von 1989 bis 1992 arbeitete sie am Institut für Integrale Therapie. 1990 eröffnete sie eine eigene Praxis in München und entwickelte eine effektive Form der Kurzeittherapie für Einzelpersonen und Paare.
كتاب رائع .. ولكن ;) .. هو دليل عملي رائع يفتح آفاق "وعينا" على الكثيــــر من الأخطاء اليومية التي أصبحت "عادات" لسنوات عديدة، تسرق منا الجهد، الإرادة و الثقة بالنفس. أكبر عيوبه: الترجمة الحرفية و صياغته بأسلوب "علمي بحت".
الكتاب لولا ترجمته الحرفية لكان أجمل بكثير، يتحدث الكتاب عن العبارات الأكثر تكرارا في حياتنا و الأكثر سلبية و محوره هو ان اللغة التي نستخدمها تؤثر في وعينا 100% .
يتحدث عن كلمة لكن التي تهدم ماقبلها و التي لابد التخلي عنها، كذلك يتحدث عن كلمة "يجب علي أن" والتي لابد من استبدالها بـ"أنا أريد أن" . كذلك تتحدث الطبيبة (المؤلفة التي هي معالجة نفسية) عن الإحساس بالذنب و الذي لابد ان يتم التغلب عليه بمعرفة معنى كلمة قرار و التي معناها في اللغة "النهاية" فحين تتخذ قرارا فلاتعود للتفكير فيها ولا الندم عليه ولابد أن تكون متأكدا وراضيا 100% من اتخاذه.
لا أريد أن أفصل كل الفصول التي يتناولها الكتاب و لكن نصيحة: لابد من قراءته رغم أن هناك أجزاء كثيرة قد تجبر القارئ على تركه و لكن "الصبر" فالكتاب فعلا رائع.
كغالب الكتب المترجمة في هذا المجال، أعاقت الترجمة وصول الكثير من النقاط المهمة وصعّبت فهمها. لكن تلك الجُمل التي صرخت في وجهي بين صفحة وأخرى أجبرتني على متابعة القراءة.
في هذا الكتاب تطرح الكاتبة ليليا ( وهي معالجة نفسية ايضاً ) خمسة عشر مصطلحاً وتأثيرهم على العقل الباطن وطريقة استخدامهم بشكل اكثر ايجابية لتعزيز الثقة بالنفس والتمتع بحياة اكثر سهولة .
- الريفيو ادناه لا يمثل افكاري الشخصية عدا ما ارتبط بـضمير ( انا ) .. هو فقط تلخيص مبسط للكتاب ، لربما يكون سبباً لشخصٍ ما في قراءة هذا الكتاب والاستفادة من المعلومات التي يحملها .. او ربما هو مجرد ارثٍ صغير اتركه لهم -إن وجدوا- في يومٍ ما .. اما انا فلا احب كتب التنمية البشرية ولا اميل لقراءتها ابداْ ،و قرأت هذا الكتاب من باب التغيير وكسر ملل القراءة..
◀ فصول الكتـاب :
1. لكن: جميعنا نؤمن بالخرافة لأننا نبالغ في استخدام لكن .. تلك الكلمة التي نستخدمها لتخفيف وقع الاشياء وتأثيرها السيء .. اما انا فلا اؤمن بالخرافة لكنني ..
2.الغضب: توضح هنا بعض الطرق للتخلص من الغضب .. ( انا شخصياً دائماً استخدمها وكانت نتائجها ايجابية جداً ) ..
3. القرارات: ربما دائما علينا اختيار ما نميل له اكثر لا ما يبدو لنا افضل كما في قصة الزوجين وقطعة الخبز ص٤٤.
4.الخطأ: فقط اقطع الخطأ ..
5.اعط وخذ : نفسك اوجب بالعطاء من غيرك .
6.المزيد : استخدامنا لهذه الكلمة هو اعتراف بافتقارنا لما نطلب المزيد منه .. ولأن لا يمكن مضاعفة ما هو غير موجود اصلاً فربما نحن بحاجة لتغيير هذه المفردة الى اريد .....
7.يجب علي : من اكثر المصطلحات التي تقيدنا وتتحكم بحياتنا .. ربما يجب علينا أن نتوقف عن استخدامها .. او من الافضل أن نحولها الى مفردات اكثر ايجابية وتعبيراً عن الارادة ..
8.كلا : العقل الباطن لا يعرف النفي .. ( فكرة هذا الفصل تطابق فكرة كتاب السر لروندا بايرن).
9. الذنب : حاول توجيه الذنب باتجاه افضل ..
10. اليقين ( الضمان): لا ضمانات في الحياة ، فلا داعي للمبالغة بالتفكير ..
11. الهموم: للكئيبين امثالي لا ينفعهم بضع صفحات تخبرهم بأنه لا داعي للهموم -_- .
12. المحاولات : كن حاسماً في قراراتك ، لا تحاول .
13. الثقة: لم استطع أن اتفق مع الكاتبة في فكرتها ان الثقة بالاخرين هو تخلي عن المسؤولية أو نابع عن قلة ثقة بالنفس ، فالانسان لم يخلق ليكون وحيداً ..
14. الوقت : مفهومي الشخصي ( دائماً هناك وقت ، هي فقط مسألة اولويات ) ..
15. الامانة : يبدو شبيهاً للثقة ..
ثلاث نجمات اقرب لل2 ونصف .. قد يكون التقييم غير منصف قليلاً لعدم قدرة هذه الكتب بالتأثير علي وبسبب الترجمة السيئة ، لكن هذا لا يمنع من الاعتراف بأن الكتاب مفيد جداً لفئات عديدة من المجتمع .
Unter den 15 Kapiteln, in denen sich die Autorin häufigen Un-Worten und unüberlegten alltäglichen Sätzen widmet, sind durchaus Themen für mich zu finden, die interessant zu lesen waren. Vor allem Wörter wie "Fehler", "mehr", "müssen", "Schuld", "Sicherheit", "Sorgen", "Versuche", "Zeit" und "Zuverlässigkeit", die bei so vielen Menschen inzwischen zu Begriffen mutiert sind, die sie automatisiert und unreflektiert in ihre Sprache einfließen lassen und sich letztlich unbewusst damit schaden - da lohnt sich in der Tat das Nachdenken über sich selbst.
Jetzt kommt das andere beliebte Unwort: ABER! Die Art und Weise, wie Kühne de Haan ihr Anliegen vorträgt, sagte mir gar nicht zu. Viel zu viele Verschachtelungen und Wiederholungen zwangen mich, bestimmte Sätze mehrfach zu lesen, bis ich überhaupt verstand, worauf sie hinaus will. Besonders im Kapitel "Geben und Nehmen" kam dies zum tragen. Kurze prägnante Sätze mit den wichtigsten Informationen über Ursache, Wirkung und alternative Handlungsmöglichkeiten hätten mir wohler getan. Zudem hielt ich die Beispiele von ihren Klienten aus der Praxis nicht wirkungsvoll, weil sie mich eher von meinem eigenen Wahrnehmen und Handeln ablenkten.
Kurzum: Der Inhalt lohnt sich - der Schreibstil nervt.
قرأت هذا الكتاب على فترات متقطعة خلال سنة كاملة تقريبا. الكتاب جميل ومفيد ومؤثر حقا في حياتي، عيبه الترجمة الترجمة الترجمة التي قتلت الكثير من المعاني فيه وأخلت بالمعنى. أوصي بقراءة الكتاب باللغة الانجليزية.
الكتاب يستحق 5 نجوم لولا الترجمة الحرفية التي جلعتني اقرر عدم إكماله وبسبب جمال مواضيعه رجعت اقرأه رغم صعوبة المفردات وعلامات الترقيم.
الكتاب يتكلم عن مفردات نستعملها بشكل يومي تقريبا وتؤثر على سلوكنا ونفسيتنا وإنتاجنا. الكاتبة تعطيك البدائل البسيطة في نطقها وشديدة التأثير الايجابي في انفسنا.
العنوان التفصيلي للكتاب: نعم، ولكن، القوة الكامنة في التخاطب اليومي، وكيف يصبح المرء أكثر ثقة من خلال التحدث الواعي، الكاتبة معالجة نفسية اجتماعية، في هذا الكتاب تنشر الإيجابية الذاتية، بإعادة التأهيل الداخلي، من خلال علاج المفردات والجمل السلبية التي نستخدمها بشكل يومي، يفيد الكتاب الأفراد الذين يعانون، والمختصين ومن يسعى للحاق بركابهم، الكتاب فيه الكثير من الفوائد، بأسلوب جميل، نتطلع لمطالعة كتاب آخر للمؤلفة.
This entire review has been hidden because of spoilers.
Ein kleines Buch der Weisheit. Wenn man es schaft, sich 50% der Dinge aus diesem Buch konsequent bewusst zu machen und umzusetzen, dann ist das eine Bereicherung fürs Leben...
كلمات نستخدمها بحكم العادة لتصبح ضمن العقل اللاوعي تترك على حياتنا أثر وتكتشف مع مرور الأيام قوة تأثير تلك الكلمات وتصبح هي ما ينطقه لسانا بغض النظر عما تحمله قلوبنا ننسى مشاعرنا ونختار من الكلام ما اعتدنا ولو أننا فهمنا ما للكلمات علينا من أثر لفهمنا كيف نصيف حروفنا ونسمع قلوبنا.
الترجمه سيئه للغايه ..و رغم ذلك فان محتوي الكتاب غني ..و يساعد الانسان ع التفكير و ملاحظه الفاظه ..التي قد تستخدم بشكل يومي و بشكل تلقائي دون الوعي الي ما تسببه تلك الالفاظ ف طريقه تنفيذنا الافعال و ذلك لان الكلمات لها ترجمه ف العقل اللاواعي ..و بالتالي اذا استخدمت الفاظ خطا يتم ترجمتها خطا و بالتالي تؤدي بنا الي فعل ما لا نريد فعله ..لذلك فالكتاب يوضح لنا الترجمه ف العقل الباطن ..و ما هي الجمل او الالفاظ الصحيحه التي يفضل التحدث بها حتي نصل الي فعل ما نريد فعله ...انا اريد ..بدلا من انا مفروض اعمل .. غيرها و من الامثله يشرح الكتاب الفرق بين اللفظ الدارج ف استخدمنا و ترجمته و بين اللفظ الصحيح او الجمله الصحيحه و ترجمتها ..كتاب مفيد
الكتاب يعدل مسار خطابك اليومي مع نفسك، ليجنبك بعض الأخطاء السلوكية أو الانفعالية الناتجة عن هذا الخطاب مثل: التسويف، الغضب .. الخ الكاتبة طبيبة نفسية خرجت من زوارها في العيادة بهذه الفوائد وشاركتنا إياها عبر كتاب لطيف ومثري، موجود على تطبيق كتاب صوتي