ما الكتاب إلا موسوعة شاملة شهد لها جميع أهل العلم والاختصاص بأنها عمل تربوي فريد، عالج جميع مشكلات الأولاد منذ الولادة حتى مرحلة النضج والزواج. كما عالج جميع المشكلات الإيمانية والنفسية والجسمية والاجتماعية والصحية للأولاد وفق منهج متميز مستمد من الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح، في أسلوب سهل يتناسب مع مجتمعنا الإسلامي، توضح أن للإسلام طريقته العلمية الصحيحة في التربية، ومنهجه القويم في الإصلاح، وما تربية الأولاد إلا فرع من تربية الفرد الذي يسعى الإسلام إلى إعداده وتكوينه ليكون عضوا نافعا وإنسانا صالحا في الحياة، بل تربية الأولاد -إن أحسنت ووجهت- ما هي في الحقيقة إلا أساس متين في إعداد الفرد الصالح وتهيئته للقيام بأعباء المسئولية وتكاليف الحياة ولذا فإن الكتاب قد سد ثغرة عظيمة في عالم الكتب ومجال التربية. حيث أصبح بمقدور أي مرب أن يجد بين يديه القواعد الأساسية لإعداد أبنائه تربويا ليكونوا أعضاء صالحين في المجتمع، ويعرفوا أنهم خلقوا في الحياة لأجل هدف سام وغاية نبيلة، هذه الغاية قد قررها الله لهم في محكم تنزيله حين قال: (( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ))
ولد فقيد التربية والدعوة - رحمه الله - في حي قاضي عسكر بمدينة حلب سنة 1928م في أسرة متدينة معروفة بالتقى والصلاح ونسبها الطاهر، حيث يرجع نسب عائلة الشيخ إلى علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب. تربى في ظل والده الصالح الشيخ سعيد علوان وكان الناس في حلب وغيرها يقصدون الشيخ سعيدًا طلباً للتداوي فقد كان طبيبًًا وصيدليًا يداوي الناس بالأعشاب والمراهم، وكان لسانه لا يهدأ عن ذكر الله وقراءة القرآن، وكان يدعو ربه أن يجعل من أبنائه العالم الحكيم والطبيب المسلم، وقد أجاب الله دعاءه.
عندما انتهى فقيدنا من المرحلة الابتدائية وجهه والده عام 1943م إلى دراسة العلم الشرعي في الثانوية الشرعية وكانت تعرف في ذلك الوقت بـ(الخسروية) نسبة إلى بانيها خسرو باشا، وكان يقوم بالتدريس في تلك المدرسة علماء قل نظيرهم في ذلك الزمن علماء وهبوا حياتهم للعلم وأخلصوا في عملهم ومنهم: راغب الطباخ، أحمد الشماع، عبدالرحمن زين العابدين، ناجي أبو صالح، نجيب خياطة، عبد الله حماد، سعيد الإدلبي، أحمد عز الدين البيانوني، عيسى البيانوني. وكان أساتذة المدرسة يعاملون طلابهم كأبناء وإخوة لهم. وقد تأثر عبد الله ناصح علوان بالشيخ راغب الطباخ، وكان علامة مؤرخاً كتب تاريخ مدينة حلب، وتأثر - أيضاً - بالدكتور الشيخ مصطفى السباعي - رحمه الله - وكان يتخذه نموذجًا وقدوة.
انتسب فقيدنا إلى جماعة الإخوان المسلمين في بداية شبابه وعرف بين زملائه في المدرسة بالجرأة في الحق والشجاعة في مواجهة الأحداث. وبدت الشخصية القيادية في تصرفاته، وعرف في المدرسة بالخطابة والقلم المعبر عن أحاسيس المسلمين، وكان بيته في حلب منتدى ومجمعاً لأصدقائه ولأساتذته، وكان الكرم يشمل الجميع من والد الفقيد.
نال شهادة الثانوية الشرعية في سنة 1949 وبتوجيه من والده سافر إلى مصر لاستكمال تحصيله في علوم الشريعة الإسلامية. شارك في الأزهر ونال شهادة كلية أصول الدين سنة 1952، ثم نال الماجستير سنة 1954، وفي مصر كان له نشاط إسلامي واسع وزيارات متبادلة مع كبار رجال الدعوة الإسلامية وحين نزل البلاء بالإسلاميين في مصر سنة 1954 ووقعت المحنة أصاب الأذى فقيدنا، فاعتقل، وكان قد بقي له عدة مواد حتى يؤديها ويتخرج من الجامعة، فكان يؤتى به إلى الاختبار مقيد اليدين وحين انتهت الاختبارات اقتيد إلى الطائرة لتنقله إلى وطنه، ولم تسمح له حكومة مصر حينذاك أن يكمل دراسته العليا ويحصل على شهادة الدكتوراه. وقد حصل الشيخ - رحمه الله - على شهادة الدكتوراه بعد مدة من جامعة السند في باكستان.
موسوعة تربوية شاملة ولقد أضاف لي الكثير وعرفني على جوانب عديدة في تربية الأبناء، ومع أني قرأت أنه يحمل بعض الأحاديث الموضوعة والضعيفة إلا أني أنصح به جدا جدا وأرى أن يضم إلى مكتبة العائلة
الكتاب ببساطة هو حول كيف ننتج ولدا عصابيا متشنجا موسوسا متوترا متعصبا كاره للحياة ولكل مخلوقات الله شخص متعطش للدماء امثال هذه الانحطاطات الاخلاقية والفكرية القائمة على انتاج اجيال مريضة بامراض عبادة الممارسات الشكلية وكراهية المختلف والوسواس القهري بكل صغيرة وكبيرة وتقديس الماضي والتكرار الببغائي والمنطق الغوغائي وعشق نظريات المؤامرات هي التي انتجت عشاق الحور وغيرهم من الذين ذهبوا للقتال في المجموعات المتطرفة او التنظير لهم ...وعندما ذهبوا وسمناهم بالتطرف وماهم الا نتاج امثال هذه اللعنات المطبوعة على كتب ذات ورق وتجليد فاخر.... احزن كيف ان حلب مدينتي الحزينة التي انجبت الكواكبي وجورج طرابيشي هي نفسها التي انجبت اشباه علوان هذا ومحمود الحوت وغيرهم من معززات النكوص والارتكاس الاجتماعي... اشتريت الكتاب منذ عدة سنوات ب 50 درهم ثم رميته في المكان الذي يستحقه
ممل إلى أبعد حد ... إذا كنت تبحث عن وسائل للتربية .. أفكار .. شيء مختلف فلن تجد شيئا في هذ الكتاب هو عبارة عن بحث يفصل في كل شيء عن التربية و ما حولها ولا يدخل في صلبها ! حين أجد صفحات تتحدث عن الحدود في الإسلام عن الزواج و أحكام النظر الى المخطوبة .. و اشياء كهذه ... و انا اقرأ في كتاب عن تربية الأبناء فاعلم بأن العنوان يوحي لك بمضمون اخر مختلف عما ستجده بين الصفحات
يحوي الكتاب قواعد عامة للتربية الإسلامية والجوانب المهمة لتكوين الشخص المسلم ،، لا يحوي الكتاب على طرائق عملية ، مثلا كيف نتصرف في حال كذب الولد وهل من يكذب ويسرق عمره ٤ سنوات يعامل كمن فعلها وعمره ١٢ سنه ، هو أقرب للتصور الذي يجب أن تكون عليه تنشئة الطفل المسلم ( كأن يتصور الآباء النتيجة) بدون الخوض بتفاصيل الآليات ، والفروق العمرية والنفسية ..
كتاب الدكتور عبدالله ناصح علوان رحمه الله في تربية الأبناء مهم جداً، ويعتبر من أوائل الكتاب الإسلاميين في مجال تربية الأطفال. قرأت الكتاب منذ فترة طويلة، ولكنني لا أزال متذكراً لأسلوب الكاتب الشيق والممتع. الكتاب ألفه الدكتور في فترة الثمانينات مما يعني أنه كان مناسباً جداً لفترته ويحتاج لمزيد من التطوير والتحديث لعصرنا الحالي. وأقدمية الكتاب لا تنفي أهميته. وللكاتب الدكتور كتب أخرى في مجال الدعوة والأخلاق.
كتاب متكامل شامل جميع الجوانب المهمة التي يجب أن يكون المربي لديه علم فيها و لو بالقليل ، من مميزات الكتاب شموليته لأمور مهمة عديدة يجب معرفتها للأولاد نغفل عنها أغلب الأحيان لعدة أسباب و كذلك ذكره لعديد من الدلائل من الكتاب و السنة التي تدعم هذه الأمور، و لكن على القارئ التنبه لصحة الأحاديث لان تحتوي على الأحاديث الضعيفة منها. كتاب أنصح فيه لكل رب و ربة أسرة لقراءته
أفضل من كتب عن تربية الأبناء وله السبق في ذلك أيضا وكل من كتب بعده في هذا الجانب عالة عليه والجميع إستمد من كتاب الشيخ عبدالله علوان رحمه الله ما يميزه سلاسة اسلوبه وكلماته المؤثرة لانها تخرج من قلب طاهر مخلص لدينه رأى احد الصالحين في منامه النبي محمد عليه الصلاة و السلام يقول ان حفيدي هذا وأشار الى الشيخ عبدالله علوان قد خدمني خدمة عظيمة بتأليفه كتاب تربية الأولاد في الإسلام لذلك كان له الأثر الأكبر في نفوس المؤمنين وكل من ينتقد لاستشهاد الشيخ بالحديث الضعيف فأقول كما قال كبار العلماء لا بأس ان كان في فضائل الاعمال والشيخ لم يستشهد بالضعيف الا في ذلك
كتاب يشبه المناهج الدراسية ،، عبارة عن بحث و تجميع فقط بدون تأمل ولا إستخراج عبر و دروس .. ممل جدا و المتعة الوحيدة فيه هي الأحاديث و القصص النبوية و قصص الصحابة ،، تقريبا كل ما كتبه المؤلف كلام نظري ممل جدا و ترتيب للأحاديث والقصص والايات فقط لا غير !
لم يكن الكتاب ماكنت اتطلع له. كنت ابحث عن قواعد عامه في التربيه الاسلاميه باسلوب حديث للاسف الكتاب يحتوي على العديد من الاحاديث الضعيفه والقصص بشكل عام ومعلومات عامه نعرفها عن السيره او عن الخلفاء. كذالك اسلوب المؤلف متشدد نوعا ما يمثل وجهه نظر واحده.
الشيخ عبد الله ناصح علوان هو أول من ألف وكتب منهاجا شاملا عن تربية الأولاد في الإسلام لم يُؤلف مثل كتابه منذ عصر ابن الجوزي رحمه الله و كتابه سيبقى بإذن الله مرجعا للمربين و في مقدمة الكتب التي تتحدث عن التربية الإسلامية فقد عالج في كتابه جميع مشكلات الأولاد منذ الولادة حتى سن النضج والزواج .. والكتاب كما شهد العلماء الثقات وأهل الإختصاص في ندواتهم التربوية و رسائلهم الجامعية من ماجستير و دكتوراه بأنه من أروع وأفضل الكتب وعملٌ فريدٌ من نوعه و ان له السبق وكل من كتب بعده في هذا المجال هم عالة عليه ، وجميعهم قد استمدوا من كتابه مع تعديل طفيف على المحتوى والفصول ، وقد ترجمت مؤلفات الشيخ إلى العديد من اللغات وخاصة كتابه العلم تربية الأولاد في الإسلام الذي سار مسير الشمس في العالم الإسلامي من شرقه إلى غربه وأصبح من أكثر الكتب طباعة بعد كتب التراث، و الشيخ رحمه الله يركز في كتابه على تنشئة الجيل الرباني ليُخرج لنا جيلا كجيل صلاح الدين يحمل هم الأمة على عاتقه ويسعى جاهدا لتحرير البلاد من براثن الأعداء وأذنابهم فتستعيد الأمة أمجادها .. لذلك نجد هجمة شرسة من الأعداء على هذا الكتاب القيم خاصة وجميع كتبه عامة ، فنجد فريقا منهم يطعن بالكاتب لنقلة القلة القليلة من الآثار الضعيفة، وما درى هؤلاء الجهلة بأن أهل العلم الثقات ومنهم الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله قد أجاز الاستئناس بالآثار الضعيفة في فضائل الأعمال ما لم يعلم عنها الكذب ومن زعم انها احاديث ضعيفة فقد ساقها الشيخ رحمه الله من مصنفات الأحاديث المعتمدة كالترمذي وابن ماجه وغيرهما واذا ضعف احد المعاصرين او القدماء حديثا ورد في المصنفات الحديثية المعتمدة فما ذلك إلا لاختلاف مناهج المحدثين في جرح أحد الرواة او تعديله . والحملة يقف وراءها علماء السلاطين وحكومات لا تريد الصلاح لشعبها ولا تريد ان ترى جيلا صالحا ودعاة احرارا لا يخشون في الله لومة لائم و لكن يأبى الله إلا أن يقوض ما حاكه هؤلاء من مكيدة .. إذ كتَبَ الله لمؤلفاته القبول الواسع بين المسلمين وزاده الله فضلا بان اُشْرب حبه في قلوب المسلمين فتسمى باسم الشيخ المئات من أبناء الأمة ..
والشيخ أطلق عليه البعض لقب سلطان علماء الشام والبعض الآخر سماه شيخ الصادعين بالحق لشهرته الكبيرة في الصدح بالحق أمام أعتى الطغاة وقد عظمت مآثر الشيخ وهي أكثر من أن تحصى و اِن أردنا أن نحصي أعماله وجهوده الدعوية ومواقفه البطولية لاحتجنا إلى مجلدات تحكي عن هذا العلم الأشم. والشيخ رحمه الله كان من كبار الدعاة المصلحين ربى جيلا من الدعاة المؤثرين وترك بصمات واضحة على جيل الصحوة الإسلامية فكان بحق مجدد الدعوة وهو صاحب سلسلة مدرسة الدعاة التي كانت منارة تنير طريق الدعاة وتذلل لهم الصعاب والعراقيل التي تعترضهم وتحول بينهم وبين تبليغ دعوتهم ..
فجزى الله الشيخ عبد الله ناصح علوان عنا خير الجزاء وأسكنه جنة الفردوس الأعلى وجمعنا به في الجنة على حوض النبي صلى الله عليه وسلم فنُسقى من يده الشريفة شربة لا نظمأ بعدها أبدا وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
- كتاب جيد جدا ولكن عنوانه بعيد بعض الشيء عن محتواه. - برأي لو كان إسم الكتاب الأسرة المسلمة لكان أقرب لمحتواه. - الكتاب على عكس المتوقع لا يعطي أي كيفية لتربية الأولاد وإنما يعطيك دروسا فيما يجب أن تعلمه لطفلك و ما لا يجب بشكل نظري بدون أي تطبيق عملي. - أعتقد أن هذا الكتاب لا يصلح لعصرنا لا من قريب ولا من بعيد.
كتاب فيه افكار عامة فقط و جيد ككل و كفكرة عامة لفهم الاشياء العامة ، اما تقنيات التربية و طريقتها و تقسيمها حسب السن و ما الي ذلك ليست مذكورة علي الاطلاق ليس به حلول للمشاكل التربوية
لم أستطع القراءة فيه. كتاب - يرحم الله المؤلف - كتب بأسلوب خطابي يعتمد على حشر وجمع النقولات بلا استنباط ولا فكر. كثير الحشو والثرثرة. ويبدو لي أن فيه كل شيء إلا التربية.
خيبة كبيرة أصابتنى بعد قرائتى لهذا الكتاب فقد كنت أسمع عنه خيراً كثيراً و تحمست بشدة لقرائته و لكن بعد قرائته وجدته عكس ما توقعت تماماً عيوب الكتاب فى وجهة نظرى: 1-البعد عن الموضوع الأصلى للكتاب و الإيغال فى مواضيع فرعية ليست من صلب التربية 2-التكرار الممل بشدة لدرجة أن بعض الفقرات قد تكون تكررت حوالى عشر مرات فى الكتاب فى فصول مختلفة 3-اقتصار الكتاب على الجانب الدينى فقط و لم يتحدث عن أمور علم النفس و التربية الحديثة نهائياً 4-تركيز الكاتب على نقاط خلافية فيها سعة و أخذه برأى واحد فيها و هو ما لا يخدم موضوع الكتاب لا من قريب ولا من بعيد
حتى هذه اللحظة لم أجد أى كتاب جيد يتحدث عن تربية الأولاد فى الإسلام, إذا وجدت هذا الكتاب سوف أعدل هذه المراجعة و أنصح به أما إذا وجده أحد فليدلنى عليه.
كتاب لا بد منه يلخص ويرتب لنا كثيرا مما يبدو لنا أنها أمور عادية وطبيعية في التربية ، استطاع الكاتب أن ينسق مسؤوليات المربين مما قرأه وقرأناه وتربى وتربينا عليه معقبا عليها بالشواهد القرانية والنبوية وقصص المربين السالفة .. اعتقد أن الكتاب يعتبر مفيدا جدا لترتيب مفاهيمنا للتربية ولكن يحتاج إلى إضافة المزيد من الأمثلة والأساليب العملية لتحقيق تلك المفاهيم من أخصائيي التربية البشرية وعلماء النفس المسلمين..
الكتاب يعتبر بحث او مناقشة رسالة دكتوراة او مبحث من المباحث الاسلامية كتاب مفيد لكن لا يعتبر كتابا تقرأه انما هو مرجع ترجع اليه وقتما تريد ان تحل مشكلة معينة حدثت لأحد أبنائك لا أنصح ابدا أحد المقدمين علي الزواج لقراءته فمن يقرأ هذا الكتاب هو المتزوج فعلا ورزقه الله بالأبناء فا المقدمين علي الزواج أعتقد انهم يجب ان يقرءوا كتبا عن معاملة المرأة بالحسني وكيفية معاشرة المرأة معاشرة حسنة اسلامية باتقاء الله فيها لذا هذا الكتاب مرجع راااااااااائع لمن يريد أن يحل مشكلة مع أحد ابنائه
الكتاب بيفصل في مسألة الاخلاق عموما ومش حاطط طريقة معينة للتعامل مع الطفل، الكتاب فيه معلومات ممتازة، بس هو حاطط الاطار العام للتعامل وانت وطريقتك واسلوبك اللي تشوفه يمشي في التربية ازاي.
مش عارف اذا كانت دي مشكلة لأنه الناس فعلا عايزين حلول مقولبة وسحرية في التعامل. ولا دي احسن حاجة في الكتاب، لانه الناس مش زي بعض.
موسوعة شاملة تربوية فقهية أعتقد أنه يجب على كل أم وأب اقتناءها والعودة إليها في شتى المناسبات والأحوال... أعجبني استشهاد الكاتب دوما بأدلة من الكتاب والسنة وبعض الاقتباسات من مؤلفين ومجلات ... كما أعجبني أسلوبه التعبيري الجزل متشوقة لإنهاء الجزء الثاني !