Tawfiq al-Hakim or Tawfik el-Hakim (Arabic: توفيق الحكيم Tawfīq al-Ḥakīm) was a prominent Egyptian writer. He is one of the pioneers of the Arabic novel and drama. He was the son of an Egyptian wealthy judge and a Turkish mother. The triumphs and failures that are represented by the reception of his enormous output of plays are emblematic of the issues that have confronted the Egyptian drama genre as it has endeavored to adapt its complex modes of communication to Egyptian society.
ما قرأه الحكيم تحت مصباحه الأخضر ليلا كان رائعا كغيره فكرا ولغة . راق لي دفاعه عن المرأة وحزنه عليها لتعريها وسفورها حتى أن سفور المرأة سبق سفور الأديب. اما سرده لعدة أحداث تنبأ بمجرياتها وكأنه أحد أولياء الله الصالحين فكان اروع ما كتب عن نفسه. اكثر ما أعجبني هو تحليله انه لم يقرأ أي مؤلف المرأة لأنها تتقن التحليل والشعور وأكثر من اتقانها للفلسفة و القصص التمثيلية لأنها لأ تستطيع للتفكير او التركيز. ولقد صدق الحكيم في هذا وايده التاريخ بشواهد على سبق الرجال لها في هذا المجال. ودافع عن نفسه بأنه ليس عدو للمرأة انما لا تستهويه الا الفلسفة والبناء والقصص والموسيقى وهو ما تم تقديمه أي امرأة على مر العصور.
توفيق الحكيم الرائع دائما وابدا كاتبى الافضل والمفضل اعجبنى الكتاب كالعاده خاصة قصة الابناء الثلاثة الذين ورثوا ثلاثة خواتم المفترض ان فيهم خاتم سحرى له تأثيره فى حب الناس ورضا الله فاحتكموا الى القاضى ليحكم من منهم صاحب الخاتم الاصلى والاحق فى السلطه فنصحهم القاضى بأن يتنافسوا فى رضا الله والناس ومن يرى ان الخاتم قام بعمله السحرى فى رضا الله والناس يأتى للقاضى ليحكم له ما اجمل تلك الحكمه وما اشد احتياجنا اليها الان وسط الفرق المتصارعه لو انهم تنافسوا فى سبيل ارضاء الله والناس فلن يوجد خاسر فانها يتكون معركه كل الاطراف فيها فائزون -------------- اقتبس من الكتاب(رأوا فى فرنسا الخطر الذى يهدد الكتب الادبية على اثر انصراف الناس الى سخف السينما والراديو والمجلات المبتذلة وقد رأوا فى ذلك كارثة سوف تحيق لا بالادب وحده بل بجيل او اجيال كاملة سوف تنشب على غذاء روحى فاسد او ناقص ممايترتب عليه انحطاط الذوق العام والسير بالبشرية للقهقرى) وهذا ما يحدث الان واتفق مع الكاتب فى نظرته لكثير من الكتاب العرب الذين لا يرون الادب رسالة سامية بل هو مجرد سلعه يصنعها ويتكسب منها فالمال هو المسيطر ومن الممكن ان يلجأ الكاتب للابتذال والتفاهه كما نرى كثيرا حاليا لو رأى ان هذا ما يعجب الناس --------------- اعجبتنى للغاية جملة ان كل فن عظيم هو رد الروح الى مشاعر غرستها السماء فى نفوسنا يوما --------------- اعجبنى قول الجاحظ(ارى الشمس على حائطه احسن منها على حائط غيره وربما اراه بغته فأبهت وتهرب الروح من جسدى وابقى الاسبوع والاسبوعين بغير عقل) بجد رائع وفعلا فى كلاسيكيات الادب العربى حاجات عظيمه --------------- فى النهاية انا ارى توفيق الحكيم وصف نفسه فى قوله عن القدرة(على كشف الستار قليلا عن تلك القوانين الخفية والقوانين الثابتة التى تحرك الاشياء)
مجموعة متنوعة ما بين قصص قصيرة و مقالات لم أجد بها شيئا يستحق الذكر كثيرا..
فقط مجموعة ملاحظات: - القصص القصيرة مسلية.. استمتعت بقراءتها.. في الأغلب لأنها ليست من تأليف الحكيم وهو فقط يرويها عن آخرين!
- اتفق مع الحكيم في موضوع المرأة الأديبة.. فمن النادر أن تتواجد فعلا أديبة.. و إذا تواجدت فإنه في معظم الأحيان يغلب على طابعها ذلك الأسلوب الأنثوي في الكتابة.. الحديث عن توحش الرجل و اضطهاد المراة فقط.. و فيما عدا ذلك استثناءات قليلة!
- الحكيم لا يترك أي فرصة دون تذكيرنا أنه كتب مسرحية شهرزاد!! لا أفهم لماذا!! لكنه لابد من أن يذكرنا في كل كتاب كتبه أنه أخرج مسرحية عبقرية اسمها شهرزاد (أنا لا أراها عبقرية ففي نظري هى لا تستحق كل تلك الشهرة.. لكنها عبقرية من وجهة نظر محبيها و منهم الحكيم نفسه بالطبع).. حتى لو كان سياق الكلام لا يحتاج إلى ذكر هذا فإنه يظل يذكرنا به... بعد فترة يصبح موضوعا مملا للغاية!
- شعرت بالنفور من أولئك الأدباء الذين حضروا تنصيب الملك و كان منهم الحكيم طبعا.. كرهت مساندتهم للملك و هي المساندة التي أجدها نوعا من تملق النخبة المثقفة للسلطة الحاكمة.. و انا تصل الأمور لدرجة أن يكتب الحكيم مسرحية تعرض في حفل التنصيب فهذا فعلا قمة النفاق بالنسبة لي.. النخبة المثقفة يجب ألا تقف بجوار السلطة الحاكمة أبدا! .. ليس معنى هذا ان تكون معارضة دائما .. لكن يجب أن تقف على مسافة من السلطة حتى لا تتحول إلى سلاح في يد السلطة..
الكتاب عبارة عن مجموعة من المقالات المتنوعة التي جمّعها "الحكيم" ونشرها، صدرت الطبعة الأولي منه في يناير ١٩٤٢ . الكتاب يغلب عليه الحديث بصفة أساسية عن الأدب والفنون وشئونهما . يبحث فيه "الحكيم" حال الأدب ويعالج أموره ودقائقه وينظر في أحواله . يناقش، كذلك، أثر تغيّب مرتكزات عدّة هامة وضرورية عن مجال الأدب، كغياب المرأة في حياة الأدباء والشعراء المعاصرين ومن ثمَّ انحسار دورها في إلهامهم وفي إبداعاتهم، ويبحث أسباب هذا التغيب ونتائجه . وغيرها من أمور الأدب وقضاياه .
نقل شيئًا من أدب الجاحظ كان قد كتبه في شكل قصص تمثيلي . وتناول حادثة زواج الملك فاروق في سن الثامنة عشر ومظاهر احتفاء أبرز شعراء وأدباء مصر في ذلك الوقت به وإلقاء الأشعار والخطب في حفل زفافه، وكان من نصيب "الحكيم" نفسه كتابة مسرحية صغيرة بهذه المناسبة والتي جاءت منشورة بالكتاب . هذا فضلًا عن موضوعات أخري وردت بالكتاب وعالجها بالنقل أو التصرّف أو البحث وإبداء الرأي .
الكتاب الثالث الذي أقرؤه لتوفيق الحكيم ،يمكن أن أصفه بأنه كتاب "رشيق" بأفكاره ومعانيه ، هو مجموعة من مقالات وقصص قصيرة عرض لها الكاتب تناقش مسائل متفرقة في الأدب والفن ، أثر المرأةفي حياة الأباء ، مواهب المرأة في الكتابة وقصورها في جوانب أخرى ، قضية الجمال وتقييمه من وجهة نظر الكاتب ، وأكثر ما أعجبني فصل "في جو الأدب القديم" :المسرحية التي كتبها الحكيم بمناسبة حفل زفاف الملك فاروق ؛ غاية في الإبداع.....إن توفيق الحكيم بحر لا شاطئ له!
كتاب توقعته ليس مشوقا اللهم الا القصص القصيرة التى تحفل بها دائما كتابات الحكيم فى طياتها لكن اخلف ظنى قليلا لم يكن كلامه عن اثر المرأة فى الادب المعاصر تقليدى او مكرر ابدا من كان يجذبه التشويق فقط فلا تقتنيه اعجبنى مقاله عن الكتاب الجدد و وضرورة تاهليهم قبل اعطائهم الفرصة ومقال اخر عن قصة الاخوة الثلاثة
مجموعة مقالات عن الادب وفنونه اجمل ما فيها المشهد التمثيلى الذى كتبه فى احتفال الاوبرا بحفل زفاف الملك فاروق وكيف مزج بين الخيال والواقع لتخرج لنا هذه القطعة الفنية النادرة التى ابرزت مدى عبقرية الكاتب الكبير
تحت المصباح الأخضر لتوفيق الحكيم.. يعتبر من الكتب الصغيرة حاجة كده 143 صفحة مقسمين ل 17 مقالة أو تأملات فكرية ..في كل مقالة من المقالات في رسالة معينة بيحاول توفيق الحكيم انه يوصلها للقارئ وده ياما بشكل مباشر أو ياما يصيغ الرسالة من خلال أسطورة ويترك للقارئ الفرصه في الوصول ليها...
** فهنلاقي أن في أحد المقالات بيناقش امتى يكون الكاتب كاتب.. وازاي يتم تشجيعه فبيقول
▪️ ابا النشر المبكر و القطف قبل النضج نسدي خدمة إلى زهر الربيع ونبدي له التقدير؟ فما أكثر الناس الذين يحملون في رؤوسهم أفكارا عظيمة وفي نفوسهم مشاعر قوية وفي أفواههم دعابات ظريفة وكلمات طريفة... غير أن كل هذا لا يصنع كاتبا..
ما هو الكاتب إذا؟
هو الخلاق الذي ينفخ في كل هذة الأفكار والمشاعر والكلمات فإذا هي قد استوت على أقدامها حية تسعى في حياة مستقلة.. هو الصناع الذي ينسج رداء رائعا لشئون الفكر ومخلوقات الأوهام فتبدو هذه المعنويات للناس في شبه أجساد مادية لا تمحوها الايام.. هو اخيرا صاحب الأسلوب وليست أعني بالأسلوب (اللغة المنمقة) وإنما الأسلوب هو الطريقة التي يبتكرها الكاتب أو الفنان لاقتناص أدق المشاعر وارفع الأفكار..والأسلوب هو وحده الذي يشقى في سبيله الكاتب والفنان طوال الأعوام... وبياكد في نهاية المقالة إن عجائب الطبيعة وحدها لا تصنع الفنان.. إنما الفنان هو عمل متصل وصبر طويل في سبيل الوصول إلى الأسلوب...
** وفي مقاله تانية بيتكلم فيها عن قضية الواقع والخيال في العمل الفني.. وبياكد أن العمل الفني ما هو إلا مخلوق جديد وكائن مستقل عن الواقع اللي بيعيشه الفنان وبيزعم انه سرد أحداثه بحذافيرها وبيستشهد بكلام جوتة لما قال
▪️ ان اقدر كاتب لا يرى مما يحيط به من مظاهر الحياة غير واحد في المائة.. ولا يعي ويفهم مما رأي أكثر من واحد في المائة.. ولا يستطيع أن ينقل إلى الناس مما وعي وفهم واحس أكثر من واحد في المائة..
والسبب في ده إن اختراع حادثة لم تحدث هو أمر من صنع الإنسان وعمل من أعمال المخيلة الآدمية ممكن تزيد قوتها ونموها وممكن لا .. اما الحادثة اللي من السماء واللي من صنع الله فلما نحاول نعيد سردها بعد انقضائها ونحاول اننا نعيدها للحياة و ننفخ فيها من عندنا روح ترجعها تاني من جديد للحياة كأنها نابضه زي ما حصلت اول مرة.. فده عمل عظيم... لأن القدرة البشرية بتحاول فيه أنها تقرب من القدرة العلوية...
▪️فكل فن عظيم هو عملية أحياء... كل فن عظيم هو بعث.. كل فن عظيم هو رد الروح إلى مشاعر غرستها السماء في نفوسنا يوما...
▪️والفنان ليس محرر تقارير... إنما هو مقرر عواطف ومشاعر.. وليست الامانه المطلوبة منه في نقل الحوادث والوقائع.. إنما هي في نقل الاحساسات الدقيقة والمشاعر الصادقة إلى جميع النفوس.. وهو حر في اختيار الوسائل والوقائع والطرق والأساليب التي توصله إلى هذه الغاية...
** وفي مقالة أخري بيسأل هل في بعض المواهب الفنية تنقص المرأة؟ فبرغم أن المرأة ظهرت في كتير من ميادين النشاط الفكري وقدرت تكون شاعرة وناثرة وقدرت تكون ملكة وحاكمة وقائدة جيوش وصانعة تماثيل ومغنية وراقصة وعازفة إلا أنها مقدرتش تكون فليسوفة أو تكون مؤلفة قصص تمثيلية وبيرجع السبب إلى نقص التركيز والتفكير.. وده لان التركيز هو الصفة الملزمة للبناء.. والبناء عمل بيحتاج تفكير... وبياكد أن ممكن المرأة تستخدم التحليل والشعور في انها تمسك القلم و تسرد قصة فيها أدق التفاصيل وتوصف ابسط المشاعر الداخلية كأنه بظبط نوع من انواع شغل الإبرة لكن مقدرتش تكون مثلا واضعة الألحان لأنه عمل فني مبنى على التركيز والتشييد والبناء..
** من اكتر اكتر المقالات اللي عجبتني مقالة (في جو الادب العربي القديم) واللي بيحكي لما دعى الحكيم للاشتراك في الاحتفال اللي أقاموا الشعراء والأدباء في دار الأوبرا احتفالا بالزفاف الملكي سنة 1938 وطلبوا منه انه يكتب مسرحية صغيرة يتم من خلالها عرض فقرات الحفل.. وتخيل وقتها توفيق الحكيم انه بيرجع للزمن القديم في عصر هارون الرشيد وجعفر البرمكي وفي حد الايام لما دخل ابا نواس يمدح هارون في وجود المنجم اللي قال لهارون انه في زمن آخر بعد كام من عصره هيكون فيه ملك والملك ده له وزراء في كل مجال وهيكون له شعراء وكتاب وأدباء مميزين وبيتراهن المنجم مع ابا نواس انه يخليهم يشوفوا اللي هو بيحكي عنه ده في مقابل ال 1000 دينار اللي اخدهم ابا نواس من هارون مكافأة لمدحة.. ويفتح الستار وتبدأ تتعرض الفقرات على أساس أن كل شاعر أو أديب أو كاتب بيقول كلمته في الاحتفال الأساسي ما هو إلا الغيب اللي بيشوفوا هارون الرشيد....
** كمان اتكلم عن دور الجمهور في ظهور المؤلف المحترم والمسرح المحترم وعرض ازاي كان نابليون شديد التحمس للمسرح وبيراقب ما يعرض من روايات في الأوبرا حتى وهو خارج فرنسا وذكر بعض الرسائل اللي وجهها لوزرائه في الموضوع ده.. زي مثلا رسالة سنة 1805 كانت ل مسيو فوشيه بيقول فيها (ارجو منك ان تخبرني ما هي قصة دون جوان التي يريدون تمثيلها على مسرح الأوبرا؟ فلقد طلبوا مني اعتماد نفقات إخراجها.. أريد أن أعرف رايك في هذه الرواية من حيث فائدتها لروح الجمهور)... وذكر كمان لما صاح يوما ما نابليون في مجلس الوزراء وقال (أمضوا قدما في سبيل الاستكشاف.. لا أريد أن يشعر في عهدي رجل ذو موهبة أن فضله قد غمط... يا مسيو شامباني أن الأدب في حاجة إلى تشجيع.. وانت الوزير المنوط بذلك.. اقترح على واشر بالوسائل التي تحدث هزة تبعث النشاط في مختلف فروع الأدب)
** ومن الأساطير اللي عجبتني في الكتاب أسطورة (دستان وروذابة) واللي تعتبر سابقة لقصة (روميو وجولييت) وفيها من نفس فكرتها.. كمان عجبتني الأسطورة اللي ذكرت في مقالة (الخاتم السحري) واللي بتفترض أن لو الإنسان توارث خاتم له مفعول السحر على قلوب الناس وجه الخاتم ده اختفى أو اتبدل وقتها على الشخصيات اللي توارثته انها تحاول تكتسب إرضاء الله والناس حتى لو كان الخاتم ده مش هو الخاتم الأصلي ولا له نفس المفعول لأن قوته من داخل الإنسان مش منه..
وبطبع في مقالات تانيه حلوة جدا لكن لو اتكلمت مش هيبقى ريفيو 😄
إنه الأستاذ الحكيم..الذي يعد من الأدباء لقلائل الذين تستطيع الضحك وأنت تقرأ لهم..والذي يشعرك بوصفة العذب اللين للمواقف التى تقابلة أثناء صولاته وجولاته في البلاد والأماكن المتباينة ..بمدى يسر الحياة وأنها ساحة للعبث والتجربة ...الكتاب هنا عبارة عن مقالات أبدع فيها الأستاذ بلغته التى على حد وصف الأستاذ العقاد : كمن يغزل التريكو. فيقدر على توصيل الإنطباعات للكاتب بمنتهى الكفاءة
اعتبر رأى الكاتب توفيق الحكيم فى مختلف الامور و خاصة الادبية او الفنية رأى صاحب الصنعه فى صنعته ,بل ويزيد فى رؤية جوانب لا يراها غيره فى بعض الاحيان . و لذلك استمتع أيما استمتاع فى قراءة كتاباته وإن إنغلق على بعض الاشياء , وأزداد فخراً بعد كل كتاب إنى من قرائة.
عهد الشيطان مجموعة قصص فلسفية رائعة كتبت بأسلوب رفيع ولغة عذبة وسرد ينساب كألحان موسيقى هادئة توفيق الحكيم لا أحد شبيه له في الكتابة هو مدرسة متفردة مميزة
ابن عبد ربه /الخاتم السحري /الجمال العاري دي القصص الي عجبتني والباقي لا الغريب ان كل مره اقري فيها حاجه لتوفيق الحكيم مبتعجبنيش اوي وبردو مصممه اني اكمل حاسه اني في حاجه انا مش فهماها او مش عارفه اقدرها كويس واني ممكن بعد كده اغير رايي .................... "هل فهم ادباؤنا حقيقه رسالتهم ؟ اغلب ادباؤنا يفهم رساله الاديب ان يخرج كتابا يبيع منه عددا من النسخ ثو ينام بعد ذلك قرير العين
" انظرن ساعة فالمرآة وساعتين فالكتاب النافع الذي يجلي لكن كنوز نفوسكن وفضائلكن. اجعلي ساعة لمراَة الوجه وساعتين لمرآة النفس. إذا أردتن الجمال الذي يدوم."
مجموعة مقالات وقصص عن الادب والفن رحله ما بين الادب القديم والكلاسيكي والادب المعاصر والحديث المسرح وانحساره الادب والمراءه الاهتمام بالفنون من اجمل المقالات في جو الادب العربي القديم