Jump to ratings and reviews
Rate this book

السؤال

Rate this book

342 pages, Paperback

First published January 1, 1979

1 person is currently reading
24 people want to read

About the author

غالب هلسا

21 books121 followers
غالب هلسة، أديب أردني. ولد في إحدى قرى (ماعين) قرب (مادبا) في الأردن، يوم 18 ديسمبر 1932، وتوفي في اليوم ذاته من عام 1989 في دمشق عن سبعة وخمسين عاماً. تقلب غالب في شتى البلاد العربية، من لبنان، إلى مصر، إلى العراق، إلى سورية، بالإضافة إلى وطنه الأردن، وكان قد تركه في سن الثامنة عشرة إلى بيروت للدراسة في الجامعة الأمريكية هناك. لكن الشاب - الذي كان قد بدأ محاولة الكتابة في الرابعة عشرة من عمره - أُجبر على قطع إقامته في لبنان وعلى العودة إلى وطنه، ثم على مغادرته مرة أخرى إلى بغداد، ثم على ترك بغداد إلى القاهرة، حيث أنهى دراسته للصحافة في الجامعة الأمريكية. وأقام غالب في القاهرة لثلاثة وعشرين عاماً متصلة، يعمل في الترجمة الصحفية، ويكتب قصصاً وروايات، ويترجم الأدب والنقد، ويؤثر ـ بشخصه وبأعماله وبثقافته ـ في جيل الروائيين والقصاصين والشعراء الذي أُطلق عليه ـ فيما بعد ـ : (جيل الستينيات). وفي عام 1976، أُجبر غالب هلسا على ترك القاهرة إلى بغداد، التي غادرها بعد ثلاث سنوات إلى بيروت، حيث أقام إلى أن اجتاحت القوات الإسرائيلية العاصمة اللبنانية، فحمل السلاح، وظل في خنادق القتال الأمامية، وكتب عن هذه الفترة الهامة نصوصاً تجمع بين التحقيق الصحفي والقصة ثم رَحَل مع المقاتلين الفلسطينيين على ظهر إحدى البواخر إلى عدن، ومنها إلى إثيوبيا ثم إلى برلين. وأخيراً حطّ به الرحال في دمشق التي أقام بها إلى أن توفي بعد سبع سنوات من وصوله إليها. والعالم الروائي عند غالب هلسا عالم واحد، متنوع المناحي وعميق، لكنه محدد ومتواتر القسمات، يدور أساساً حول شخصية الراوي التي تأتينا أحياناً بضمير المتكلم، وأحياناً أخرى بضمير المفرد الغائب الذي ينبثق العالم الروائي منه. وفي أحيان كثيرة تبدو شخصية الكاتب سافرة، بملامحها المعروفة من حياة الكاتب. وفي أحيان أخرى يتخذ اسمه صريحاً. غالب كاتب وشخصية روائية، سواء، هو ابن وفيّ وقادر على الإفصاح، لتلك الحقبة التي زلزلت البلاد العربية جميعها تقريباً، من أواخر الأربعينيات حتى أواخر الثمانينيات: بآمالها وآفاقها وخياراتها وشعاراتها ووعودها وتطلعاتها، ثم بالضربة الساحقة في 1967 والانهيار الذي تلاها. والشهوة الحسية في كتابات غالب هلسا ليست بهيجة ولا فرحة، بل هي ليست تحققاً، إذ يستخدمها الكاتب في التعبير عن الخذلان والفشل والسقوط.


رواياته

نشر غالب في حياته سبع روايات:

* الضحك، 1971.
* الخماسين، 1975.
* السؤال، 1979.
* البكاء على الأطلال، 1980.
* ثلاثة وجوه لبغداد، 1984.
* نجمة، 1992 (طبعة ثانية).
* سلطانة، 1987.
* الروائيون، 1988.

كما نشر غالب مجموعتين من القصص: (وديع والقديس

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
0 (0%)
4 stars
0 (0%)
3 stars
4 (36%)
2 stars
3 (27%)
1 star
4 (36%)
Displaying 1 - 2 of 2 reviews
Profile Image for Noor Elqalb.
310 reviews26 followers
March 29, 2017
يعني 342 صفحة علشان يوصف " صعود " سيدة من طبقات المجتمع الدنيا المقهورة الى طبقة المثقفين !!
طوال الوقت يتررد "السؤال" نفسه أين القصة؟ أين الفكرة؟
سلسلة من مشاهد شرب الشاي والقهوة وتناول الطعام والجنس
المفاجأة انك تشعر بمصرية الرواية بكل تفاصيلها رغم انه الكاتب أردني
Profile Image for Mahmoud Atta Ibrahim.
312 reviews17 followers
April 1, 2018
ما هذا الكتاب...
وكيف يمكن بهذه البساطة ان يقوم غالب هلسا بدخول ساحة افكار العامة وطرح مواضيع كانت مازالت من المحرمات فى قوانينهم
استطاع الرواي خلق الشخصية الأعتبارية للسفاح المزعوم والعزف على ميول العامة تبعًا لتصرفاته وكلماته...
وللقارىء المتمهل أن يري أن شخصيات الرواية المتغيرة والمتبدلة بسرعة هو من تمكن غالب هلسا من حبكته الروائية...
قرأت له فيما سبق وديع والقديسة ميلادة وآخرون وكانت جيدة إلي حد كبير خاصة حين علمت أنه كتبها فى عمر الثامنة عشر.
https://www.goodreads.com/book/show/1...
الرواية ليس بها جنس فاضح كما لاحظت من أحد المراجعات بل هي تقل كثيرًا عن روايات سطحية للغاية صفحاتها ممتلئة بمشاهد جنسية أكثر عمقًا...
ارشحها للقراءة
تحياتي
Displaying 1 - 2 of 2 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.