Warum tötest du, Zaid?

by Jürgen Todenhöfer

Jürgen Todenhöfer’s book sheds light on the other side of the story, reporting on how Iraqi people talk about the war when there are no heavily armed GIs in the vicinity, and when neither helicopters nor Humvees have been “cleansing” and securing the area for hours beforehand for politicians and press convoys. Why Do You Kill? gives a voice to those whom Pentagon press officers never take their visitor delegations to see—members of the Iraqi resistance. The book attempts to explain why this resistance is not only fighting against American troops, but also against Al Qaeda terrorists and the foreign-backed private militias of Iraqi politicians. It clarifies the fundamental differences between resistance fighters and terrorists.

The author gives a voice to those who are truly fighting for justice and freedom. And just as in Algeria in the 1960s and in Afghanistan in the 1980s, these were and are—in Iraq in the year 2009—not the occupying troops, but the resistance fighters.

Jürgen Todenhöfer has been an executive at a major European media group for more than twenty years. Before that he was a member of the German parliament for eighteen years and the spokesman on development and arms control. He has written two bestsellers about the wars in Afghanistan and Iraq. With the proceeds, he established a children’s home in Afghanistan and is building a children’s clinic in Congo. With the royalties from Why Do You Kill?, Todenhöfer will finance medical aid for Iraqi refugee children and an Israeli-Palestinian reconciliation project in the Middle East.

Genres: Politics, History, Nonfiction, Biography, War, Islam, Religion

182 pages, Paperback

First published February 15, 2008

About the author

Jürgen Todenhöfer is a German executive, author and former politician.

Todenhöfer studied law at the universities of Munich, Paris, Bonn and Freiburg. He graduated as a doctor of law in 1969 and worked as a judge from 1972 on. He became a member of German political party Christian Democratic Union of Germany (CDU) of Rhineland-Palatinate in 1970 and was a member of the German parliament from December 13, 1972, to December 20, 1990, (five election periods). He also acted as party spokesman for development policy.

In 1980 he visited soviet occupied Afghanistan and started to raise money for the country. Todenhöfer is one of the most prominent German critics of the US-led wars against Afghanistan and against Iraq starting in the years 2001 and 2003, respectively. He is a member of the executive board at German media company Hubert Burda Media.

He says the media is deceiving the public and the USA war in Iraq has killed a million people and the Bush administration has committed grand theft of Iraq's oil. He has visited Iraq and did original research for his book "Why do you kill, Zaid".

Reviews

[Ahmed Abdelhamid · Rating 5 out of 5]

يجيب على أهم الأسئلة المعاصرة:
من الإرهابي الحقيقي؟
من الأكثر إنسانية؟
في القسم الثاني من الكتاب كم من المعلومات و الحقائق الموثقة بالأرقام و المصادر يجب على كل شرقي و غربي يغوص في لغط الإعلام الإلمام بها.

أنصح به و بشدة كل منخرط في نقاشات جدلية مع الغرب عن الإرهاب و العنف الإسلامي المزعوم. و أنصح به على المثل كل أصدقائي الأوروبيين.

[Ahmed · Rating 4 out of 5]

الإنسانيه ليست مجرد انتماء ما مرتبط بديانه أو بجنسيه معينه , الإنسانيه غريزة بداخل كل منا , فمنا من أهملها إلى أن ضعفت بداخله وهؤلاء كُثر ومنا من حافظ عليها بداخله وطورها ليظل على قيد الحياة.

فى هذا العمل تواجه تجربه انسانيه رفيعة الطراز, تجربه تتجرد من أى انتماء ما لأى جهة لتقدم لك صورة موضوعيه عن وضع معقد حتى بالنسبه لك أنت أيها العربى الأولى بمعرفة واقعك أكثر من غيرك.

استهل الكاتب العمل باهداءه (إلى شعب العراق وإلى جميع المستضعفين فى الأرض)ثم بدأ حكايته بأن قدم لنا الحكواتى الدمشقى .

قسّم الكاتب كتابه إلى فصلين : الأول منهما : الرحلة إلى الرمادى : وفيه غلب علىه الجزء العاطفى الاجتماعى , وانا حبيت هذا الجزء جدا , لأنى وجدت فيه من الأدب ما يساوى الغايه النبيله والقصد العظيم بالاضافه الى تحليل مجتمعى رفيع.

والفصل الثانى : (الفرضيات العشرة) وفيه تحليل سياسى ممتاز . وافى كافى للاطلاع على اشياء كثيرة.

الترجمه ممتازة من وجهة نظرى.

فى المجمل عمل ممتاز : تظهر فيه الموضوعيه بكل وضوح , قد تقول انى اقول هذا لأن الكاتب انتصر للعرب ولكن احقاقا للحق ليس هذا السبب اطلاقا.
الواقعيه تنبض حية من ثنايا العمل.

استهلال الكاتب وذكره لتاريخ رحلاته الشخصيه وجولاته (التى اصطحب فيها أسرته أحيانا) بالاضافه الى ملحق الصور وقائمة المصادر التى قدمها الكاتب كل ذلك بالاضافه الى الأكاديميه والاحترافيه التى تراها بوضوح كل ذلك يؤهل العمل لأن يكون ممتاز.

المفيد حقا هو معرفة أجواء غريبه عنك حتى لو كنت تسمع عنها أو حتى تراها أحيانا فى شاشات التلفاز. يقدم لك واقعك وظروفك العامة بصورة حتى أنت تعجز عن تقديمها.

متفهم جدا اذا قرأت العمل ألا تستمع به (رغم كل ما سبق) ولكنك ستكتسب فائده عظيمه منه.
وفى النهايه لا تملك الا الشفقه على مصير ملايين من زيد وعائلة زيد.

[Ibrahim Abdulla · Rating 5 out of 5]

اعتدنا رؤية الأخبار، فبات سماع أخبار الضحايا ومعرفة أرقام القتلى عبارة عن عملية اختزال للقيمة الإنسانية لدى الإنسان، فمئة، كألف، كمليون، أصبحنا لانفرق بينهم، ننسى أو نتناسى بأن لكل فرد منهم حكاية تستحق أن تروى، وقصة إنسان لن تتكرر؛ لأن الإنسان - أي إنسان - لن يتكرر. تودينهوفر ينطلق من هذه الرؤية، أصبح الإعلام أداة تضليل بدل أن يكون أداة (إعلام)، فأراد أن يكوّن رأيه الخاص به للحرب العراقية - الأمريكية، وتحديداً قصة المقاومة العراقية.

الكتاب مقسم إلى فصلين، الفصل الأول يدور حول زيارة تودينهوفر إلى مدينة الرمادي في العراق لمعرفة أحوال المقاومة العراقية، زيارته كانت بعيداً عن أعين الإدارة الأمريكية، لأن بنتاغون - كما يقول - يذهب بالصحفيين إلى منطقة معينة في العراق، تحت رقابة يصعب الانفلات منها، لإعطاء الرؤية التي يريد أعضاء البنتاغون إعطاءها للعالم، لذلك كانت رحلته من دمشق إلى الرمادي مع صديقه أبو سعيد (أحد سكّان الرمادي) محفوفه بالمخاطر التي قد تؤدي بحياته، وهي ليست رحلته الأولى لقلب الحدث، فقد سبقتها رحلات إلى أفغانستان العراق بحكم عمله كسياسي. يكتب يورجن بلغة سلسة، وأسلوب روائي جميل، قصة زيد وزملائه من أعضاء المقاومة العراقية (وهو يشدد كثيراً على التفرقة بين المقاومة والإرهابيين)، ومالذي أدى بهم الحال إلى أن يضعو حياتهم على المحك. نرى هنا جانب قد لايعرفه الكثير ( بما فيهم نحن المسلمين) عن طبيعة المقاومة العراقية، وكيف بأنهم يهتفون لفريقهم الوطني، ويلعبون الكرة، ويمازحون بعضهم البعض، ولديهم - مع ذلك - حكاياتهم الأليمة والمبكية . الفصل الثاني من الكتاب أتى مدججاً بالأرقام والمعلومات والاستنتاجات بعيداً عن الطابع الحكائي الذي كان في الفصل الأول، يقدم فيه يورجن 10 فرضيات عن علاقة العالم الإسلامي بالدول الغربية، ويتناول فيه بالأرقام وبالتحلي بالموضوعية المهنية قدر الإمكان قضايا تشغل بال المواطن الغربي بالدرجة الأولى.

من عنوان الكتاب (لماذا تقتل يا زيد؟) إلى أخر جملة في الكتاب (لماذا تقتل يا بوش؟) نمر بالكثير من الحكايات والآراء المنصفة، والتي نرى من خلالها لماذا زيد يقتل!
من أفضل قراءاتي في الفترة الأخيرة، ويستحق الصخب الذي صاحبه. أشخاص كتودينهوفر يعيدون للحقيقة مكانتها، ويقولون لنا والثقة تشع من أعينهم : إنها تستحق أن نضحي لأجلها.

[Aml Aly · Rating 4 out of 5]

لم يكن المسلمون هم الذين اخترعوا مصطلح "الحرب المقدسة"، ولم يشاركوا في الحروب الصليبية تحت شعار: "الرب أراد هذا"، والتي قتلت أكثر من أربعة ملايين مسلم ويهودي. ولم يأت من الإسلام أولئك الذين خاضوا "في الدماء حتى الركب" في القدس، قبل أن يتوجهوا سعداء وباكين من الغبطة "إلى قبر المسيح المخلّص"، كما يروي لنا ذلك التاريخ المعاصر.
لم يستعمل الإسلام في تاريخه قطّ كلمة "مقدس" لأي حرب من الحروب؛ فالجهاد معناه في الإسلام "بذل السعة وبذل الجهد في سبيل الله"، وأن هذا الجهد يعني المشاركة في حرب الدفاع عن الأرض فقط، بل لم يرد ذكر الجهاد في القرآن الكريم قطّ بمعني "الحرب المقدسة"؛ فالحرب لا تكون "مقدسة" على الإطلاق؛ بل السلام العادل هو وحده المقدس.
كذلك لم يكونوا مسلمين أولئك الذين ذبحوا قرابة 50 مليونًا من البشر باسم استعمار أفريقيا وآسيا، ولم يكونوا المسلمون هم الذين أشعلوا نار الحربين العالميتين الأولى والثانية وتسببوا في هلاك 70 مليون من البشر؛ وأيضًا لم يكن المسلمون، بل نحن الألمان الذين قمنا، بخسّة، بقتل ستة ملايين مواطن يهودي من الأصدقاء والجيران في انتهاك منظّم للحضارة.
لا توجد حضارة في القرون الماضية أكثر عدوانية ودموية من الحضارة الغربية، ويحقُّ للمرء هنا أن يستاءل: متى شرَّف الساسة "المسيحيون" الدين المسيحي، دين المحبة الرائع؟

الكتاب في مجمله رااائع .. وكون أن الكاتب ميهموش صورتنا ولا حياتنا ومع ذلك يضحي بنفسه وحياته لمجرد أن يوصل للحقيقة ويوصّل للغرب الصورة الحقيقية للوضع فدي حاجة يُحترم جدًا عليها.
الشىء اللي يُؤخذ على الكاتب ان بجملة البحث اللي عمله عشان يوصل لحقيقة الوضع في العراق وبحثه في الديانات عشان يوصل لأساس الإرهاب كان عمل نفس البحث ده عشان يوصل لأساس قضية فلسطين بدل ما يقول وطن وأرض لإسرائيل في فلسطين!

[إلهام مزيود · Rating 4 out of 5]

و لازلت مستمرة في قراءاتي مع ما يسيله المشهد العراقي من حبر بعدما نزف ما
لا يُطاق من الدم والألم.
هذه المرة كاتب أجبني يكتب العراق حسب ما رآه وحسب ما شهده وما يعتقد أنه السبيل لإيصال صوت العراق المكتوم...
الكتاب يحتوي على جزأين:
الجزء الأول وهو ممل مقارنة بجزئه الثاني، ففيه يتطرق الكاتب لرحلته الشاقة من سوريا وصولا إلى العراق بطريقته الغير شرعية لهدف شرعي وهو معاينة الوضع وتداعيات ما يسمعه من الإعلام الغربي عن كثب... اختار أن يكون منطلق بحثه وتقصيه بعيد عما يبثه الإعلام الغير محايد، هناك على ارض العراق تعرف على عدة شخصيات، هؤلاء الأشخاص تحدثوا عن أسباب لجوئهم إلى الجهاد وعن الدوافع التي حثتهم على رفع السلاح في وجه المحتل، كما أكد هؤلاء الأشخاص براءتهم مما يصنعه الإرهاب المتطرف تحت لواء الإسلام...
وكان من ابرز هؤلاء الأشخاص الفتى "زيد" الذي مثل الشاب العراقي الذي اختزل في روايته روايات ألاف الشباب المضطهد من قبل محتل كبس على حريته وحرية وطنه من جهة ومن قبل ميليشيات ومرتزقة أتت إلى العراق خصيصا لتلوث راية الجهاد...
طبعا مع كل رواية ترويها احد الشخصيات ستعيد صياغة السؤال الذي يعتبر "عنوان الكتاب" بأحد الصيغ التالية: _ ولماذا لا تريده أن يقتل يا دكتور يورجين؟
_ لماذا تقتل يا بوش؟
_ لماذا صنعت قوى الشر عصابات وتنظيما إرهابية واتت تحاربها على أرض العراق؟
_ أين النووي الذي أتيت من أجله يا أمريكي؟ وماذا لو دولة عربية مثلا "رفعت صوتها فقط" اقصد لم تتعد عليها فقط نهرتها ماذا سيكون قد حل بها؟
الإرهاب لا دين له... القتل، التشريد، الدمار، الخراب لا ينتمون لديانة محددة، إنهم أبناء الجشع حين يتزاوج مع اللا إنسانية...
****
في الجزء الثاني من هذا الكتاب وهو الجزء الأكثر تشويقا والأجود مضمونا بدأ الكاتب في البحث عن جوهر الخلاف بين الغرب والعالم الإسلامي، ولمعرفة أصول الصراع كان عليه قراءة الكتب المقدسة "القرآن، الإنجيل، والثوراة" وقد وصل حتما إلى أن "السبب الرئيسي للإرهاب في العصر الحالي هو الطريقة الغير إنسانية، التي يتعامل بها الغرب مع العالم الإسلامي منذ مئتي عام تقريبا، لا يجوز الاستمرار في احتقار الشعوب، ولن نتغلب على الإرهاب إلا إذا تعاملنا مع الدول الإسلامية بعدل وإنصاف، مثلما نريد ونحب أن يعاملنا الآخر تماما" .
وقد وضع الكاتب 10 فرضيات يمكنها أن تكون حلا للمشكل الشائك والأزلي الذي يدعى "الغرب والعالم الإسلامي" :
1 _ الغرب هو أكثر عنفا من العالم الإسلامي، ملايين المدنيين كانوا ضحايا الحقبة الاستعمارية على العالم العربي.
2_ سياسات نجار الحروب الغربيين جعلت من غير المستغرب تزايد شعبية المتطرفين المنسوبين إلى الإسلام.
3_ الإرهابيون المرتدون لعباءة الإسلام قتلة، والوصف نفسه ينطبق على القادة المتخفين بعباءة المسيحية، الذين يشنون الحروب العدوانية المنتهكة للقانون الدولي.
4_ المسلمون ليسوا أقل تسامحا من اليهود والنصارى، كما كانت لهم مساهمة كبرى في الحضارة الغربية.
5_ حب الله وحب الغير تعاليم جوهرية في الكتاب المقدس، وهي في القرآن الكريم مبادئ أساسية أيضا.
6_ معاناة السياسة الغربية تجاه العالم الإسلامي سببها الجهل المريع لأبسط الحقائق.
7 _ على الغرب معاملة العالم الإسلامي بعدالة وسخاء كما يعامل إسرائل، فالمسلمون مثل اليهود والنصارى قيمة وأهمية.
8_ على المسلمين الاقتداء بنبيهم محمد في العمل لنشر الإسلام الداعي إلى التقدم والتسامح، وعليهم أيضا حرمان الإرهابيين من استخدام قناع الدين.
9_ لا شيء يغذي الإرهاب أكثر من حرب الغرب على الإرهاب. الحروب العدوانية ليست أكثر الأعمال خسة فحسب، وإنما هي الطريقة الأقل ذكاء في مواجهة الإرهاب.
10_ المطلوب اليوم هو فن السياسة وليس فن الحرب، وبالذات في الصراع في العراق ولإيران وفلسطين.
كل الفرضيات واضحة وضوح الشمس غير أنني سأعقب قليلا على أول فرضية، لأني سأستذكر على عجل الجرائم التي افتعلها في دول شتى بحجة إحلال الديمقراطية والسلام، ليس فقط في السنوات الأخيرة بل سنوات القرن الماضي، إذ سجلت الحقبة الاستعمارية تاريخا اسودا للغرب وثورة الجزائر أحسن مثال يبرهن السجل الأسود لفرنسا من خلال استنزاف الثروات المادية والبشرية والتي دامت قرابة ال 130 سنة، لقد استخدم الاستعمار في الجزائر الغازات أكثر من مرة لإبادة قبائل كاملة.




ولكي يدمر ونتسون تشرشل الروح المعنوية العالية للعراقيين ( أثناء ثورتهم ضد الضطهاد البريطاني عام 1920) فقد قام بقصفهم بالاسحلة الكيماوية.
هذا دون الدخول في التفاصيل المتشعبة لحرب افغانستان وحتى فلسطين ولبنان لمن يمتلك ذاكرة ضعيفة فرغم المجازر المرتكبة من طرف اسرائيل غير ان الحصانة التي تمتلكها من دول الغرب جعلتها تنأ×ى بنفسها وبشعبها من مصطلح "الارهاب"..
***
وأنت تقرأ ستطرح على نفسك عدة أسئلة إضافة إلى سؤال الكاتب المحوري:
من أشعل فتيل الحرب العالمية الأولى؟ أهم المسلمون؟
من أشعل فتيلها في الثانية؟ أهم المسلمون؟
من يمتلك أسلحة دمار شامل؟ أهم المسلمون؟
من فجر في هيروشيما؟ أهم المسلمون؟
أسئلة كثير لن تسع صفحة هذا الريفيو البسيط لذكرها، غير أنك حين تنتهي من طرحها على نفسك مثلما حدث معي، ستعيد لذهنك لب الموضوع "العراق" وقد تبدأ مثلي بترديد كلمات ماجد المهندس المؤثرة:

تفرج ياعراق ويرجع لك شبابك
مشتاق لهواك أريد أحضن ترابك ..

بدينا ياعراق نبنيك ونصونك
تصير الدنيا جنه لو تضحك عيونك
بجنوبك وبشمالك الله يحميك
بسهلك وبجبالك ألنا يخليك
.

[Mohamed El-Attar · Rating 4 out of 5]

.

نظرة عادلة ومنصفة من الصحفي الألماني يورجن تودنهوفر للحرب في العراق
في محاولة لدعوة الغرب لمراجعة أفكارهم، عن الإسلام، ومفهوم الإرهاب كما يتصوروه
وعن المسلمين في جميع بلدان العالم، ورد فعل المتطرفين من الإسلام للعنف الغربي
وقام بوضع فرضيات عشرة، يمكن تجنب هذا العالم الدموي المجنون كثير من الويلات
ولكن .. أفلا يعقلون !!؟

.

[Raneem · Rating 4 out of 5]

لدى الدكتور تودنهوفر صفتان يفتقر أغلبيتنا إليهما..القدرة على تفهم الآخر..الحرص على إيجاد الحقيقة من مصدرها..

الحكم على الأشياء من بعيد دون معرفة أساسها و مراحل تكونها هي آفة هذا الزمان..إنه أحد أسباب تكوّن فجوات كبيرة في المجتمع الواحد..فمابالنا إن كان الأمر بين عالمان مختلفان تمامًا..الشرق و الغرب..

تودنهفر دخل العراق متنكرًا كطبيب..وقامت عائلة عراقية باستضافته..نقل لنا العراق عن قرب..قرب لذيذ..حميم..موّجع..

و بالإضافة لكل تلك القصص التي أبكتني بحرقة..تودنهفر قام بتعقيبها بتحليله السياسي الخاص..ذاك الذي وافقته على أغلبه لا كله..إنما تكمن المتعة في الكتب حين تستثير فينا تلك الأراء الخاصة التي نكوّنها و تُضاف إلى ذواتنا أليس كذلك؟

يشرح لنا الكتاب أيضًا بعض الحقائق التي نجهلها عن العراق..الفرق بين القوات التي تخوض الحرب..أهداف كلٍ منها..كيف يقرر الشباب العراقيين الانضمام اليهم عوضًا عن الدراسة و تأمين مستقبلهم..و ما المستقبل ان كان مُحاطًا بالذل و الهوان؟

أنصح بقراءته..

لماذ تقتل يابوش؟
ختم بها تودنهوفر..

[Hamada Mostfa Abdo · Rating 5 out of 5]

كتاب رائع ... كاتبه الدكتور تودينهوفر رجل عادل ويكتب بضمير وامانه
اهم مميزات الكتاب انه عامر بالحقائق عن المقاومه العراقيه التى تحارب بمنتهى الضراوه الاحتلال الامريكى البريطانى البغيض ويتحدث الكتاب عن فظائع الاحتلال والمذابح التى ارتكبت ضد العراقيين العزل وعن حقيقة المقاومه العراقيه وعن اساليبها فى القتال وعن رجالها وبطولاتهم وظروفهم
وفى الشق الثانى من الكتاب يتحدث عن العلاقه بين المسلمين والغرب ويعرض للازمه بحياد كبير ويكشف عن الفظائع الاستعماريه للغرب وعن اخلاقيات وجمال الحضاره الاسلاميه
الكتاب جدير بالقراءة

[نشوى · Rating 4 out of 5]

كتاب فى منتهى الروعة عندما استعرته لم اكن اتوقع اننى ساقيم عليه ليل نهار حتى ينتهى
يستحق ان ياخد 5 نجوم الا ان النجمة الباقية بسبب رؤيته عن دولة اسرائيل وشعبها كانه ملاك من الملائكة استفزتنى
لكن كلامه عن العراق والمقاومة العريقية هناك وتحليله للموقف وابراز صورة الماساة العراقية جعلنى اشعر بندالتى لاننا اولى ان نفعل هذا ف العراق منه لكننا اعتدنا ماساتهم ع حين انها تمثل لهم شيئا جديدا كل يوم

اقرأوا هذا الكتاب حتى على الاقل لا تموت القضية داخل وجدانكم

[ايمان · Rating 5 out of 5]

و شهد شاهد من أهلها
كتاب يتمتع بموضوعية و دراسة منهجية لمشكلة الارهاب.أحسست و انا اقرأ هذا الكتاب بفخر و اعتزاز لأنتمائي لهذه الأمة لكن في ذات الوقت بالمرارة و غصة في حلقي ابت أن تختفي و لن تختفي ما دام المشكل مازال قائما..حاول الدكتور تودنهوفر ان يحمل رسالة للغرب مفادها ان الاسلام كاليهودية كالمسيحية لا تنادي الا بالسلام و انا المشكلة الأساسية في نظرة الغرب الاستعمارية الامبريالية نظرة اشبعها الاعلام الممنهج كرها و عنفا ضد العالم العربي و الاسلامي ..يبدا الكتاب بعنوانه اللافت لماذا تقتل يا زيد و هو اهم مقاوم التقى به الكاتب و يمثل غيره من المقاومين و ينهي الكتاب بسؤال ملفت ايضا لماذا تقتل يا بوش و كأن الكاتب اراد ان يجيب على سؤاله الأول بسؤاله الأخير لم يأتي الكتاب بشيء لا نؤمن به كعرب كهول ما خلفه الاستعمار في بلداننا العربية من تخلف لكني اهتتمت بقراءة وجهة نظر اجنبية و لم يقصر رجل القانون يورجن تودينهوفر في اسقاط حالة العراق على الماضي و مآسي الاستعمار في الجزائر و غيرها من البلدان العربية و على غباء الغرب الذي يرفض ان يميز الاسلام عن الارهاب و عن قصر نظر الغرب في فهم ان الارهاب ليس سوى رد لفعل اعنف من الارهاب...في النهاية اقول ربما يستطيع هذا الكتاب ان يغير عقلية شخص واحد اذا استطاع يكون قد حرك بركة راكدة منالأزل ..كتاب مؤلم جدا..صادم جدا..موثق بملحق جيد جدا افرد له الكاتب صفحات الكتاب الأخيرة..و أخيرا أقول ان فوق كل كبير من هو أكبر منه و الله أكبر

[Lamis · Rating 4 out of 5]

لأوّل مرة أقرأ لكاتب غربي, يرى العالم من منظور عربي ..
أعجبني علمه وإيمانه بأن الإعلام لا ينشر الحقائق ..
بل يُزيفها لتصب في صالح الغرب ..
فبدأ رحلة استكشاف الحقيقة .. بنفسه
عانى الكثير, تذوّق الخوف, ومرارة الحرب ..
فقط من أجل البحث عن حقيقة .. ربما لن تفيده كثيرًا
وسخّر ريع كتبه للأعمال الانسانية ..
كافتتاح محل لإحدى الفتيات العراقيات حين خسرت كل شيء ..
هناك القليل من الأمور التي لم أحبذها ..
ولكن من الطبيعي أن كل انسان يؤخذ منه ويردّ ..
منها
أنه يعتقد انّ على الفلسطينيين السماح بتكوين دولة يهودية في فلسطين بجوار الشعب الفلسطيني
وهذا مما لا أؤيده البتة ..
فليذهبوا لأمريكا أو ألمانيا ليكونوا دولتهم ..
لسنا نحن المكلّفون بإنشاء دولة لهم على أراضينا ..
لكن الكتاب في مجمله رائع
وأكثر ..
دوّن الحقائق التي يُنكرها الكثير, ويأبى التصديق بها الكثير ..
والتي يجهلها للأسف من العرب الكثير ..

تحيّة لهذا الكاتب ..

[Abrahim]

هذا الكتاب قراته بالالمانية وهو كتاب رائع من الطراز الاول ولاسباب كثيرة حيث مكانة الرجل في الحكومة الالمانية تجعل لكلامه وكتابه واراؤه وزن خاص وثانيا دفاع الرجل القوي عن الاسلام عن بصيرة ومقارنة باليهودية والمسيحية وبمنطق النصوص والادلة وبمنطق العقل والحكمة وخاصة الشبهات التي يرددها الاعلام الغربي هنا مئات المرات ضد الاسلام نسفها في كتابه نسفا....كل هذا وغيره...مما امتاز به الكتاب والمؤلف جعل الكثير من الدعاة في المانيا والنمسا والجالية المسلمة الناطقة باللغة الالمانية بشكل عام وكثير من المشايخ ورجالات الغرب المنصف المدافع عن الاسلام والعرب يوزعون هذا الكتاب في النوادي والجامعات والمدارس والتجمعات الفكرية الثقافية او يبيعونه بسعر رمزي للناس ويحثون الناس في وسائل الاعلام المنصف ان يقرا هذا الكتاب المؤلف يذكرني بانصافه بحديث النبي صلى الله عليه وسلم ان الله لينصر هذا الدين بالرجل الفاجر وفي رواية الكافر

[Nada Elshabrawy · Rating 5 out of 5]

و سوف يذكر في يوم ما, بأنه لم يجرؤ رئيس دولة من دول الغرب أن يوجه هذا السؤال التالي للرئيس الأمريكي أثناء فترة حكمه: لماذا تقتل يا جورج بوش؟

[Mona M. Kayed · Rating 2 out of 5]

هذا الكتاب "كما هو وارد في مقدمته" يتحدث عن أسباب نشوء المقاومة العراقية للاحتلال الأمريكي إبان إسقاط حكم صدام حسين ، المؤلف ألماني آلى على نفسه دخول العراق بحجة أنه طبيب يودّ معالجة المصابين في الحرب ، اختار المؤلف هذه الحجة لنفسه ليتمكن من الاطلاع على الواقع بمفرده دون متابعة حثيثة من الجيش الأمريكي على حد تعبيره .

هذه المقدمة كانت كفيلة بإقناعي بقراءة الكتاب ظناً مني أنني سأجد فيه ما قد يروي غليلي لمعرفة المزيد عن هذه الحقبة ، لكن الكتاب كان مخيباً للآمال، مجرد سرد لقصص وثقها الكاتب بعد لقائه بأبطالها ، لم أشعر بوجود مصداقية حقيقية في الكتاب أو حتى التوثيق المناسب . اضطرار الكاتب لتغيير الأسماء و المدن و ما إلى ذلك جعل الكتاب أشبه بقصة خيالية منه إلى تدوين و توثيق لحقبة قد تكون من أهم حقبات تاريخنا المعاصر .

أنصح بالكتاب للاطلاع على نماذج المقاومة العراقية لكنني لا أنصح به كمرجع تاريخي معتمد .

[Rola · Rating 4 out of 5]

الجزء الثانى من الكتاب, جلب له النجمة الرابعة.
أما الجزء الأول برغم كونه ممتعا و مفيدا على المستوى المعلوماتى أحيانا , إلا أن إسهابه فى بعض البديهيات و تكرارها جعله أشبه بكتب نعوم تشاومشكى , هو على حق نعم , و مثل هذه الكتب من المفترض أنها موجهة فى الأصل للغرب الجاهل أحيانا بمثل هذه حقائق , و لكن
كون الكتاب قد تم ترجمته , فهذا حقى فى إفراد رأيى :)

و نعود للجزء الثانى الذى هو فرضيات وضعها الكاتب , محللا وضع العرب و الغرب و ناصفا للعرب بالأسانيد من القرآن و من تحليلات كتاب الغرب المعتدلين.

[Ali Elgarby · Rating 2 out of 5]

"لقد وضعنا ستة تعريفات للارهاب،تم رفضها جميعا؛لاننا عندما نقرأ هذه التعريفات قراءة دقيقة،يتبين لنا ان الولايات المتحدة الامريكية نفسها متورطة فى مثل هذه الاعمال"
قبل ما اقراه كنت متحمس ليه جدا بس بعد ماقريت فيه شوية حسيت انى مش مهتم اوى اكمله للاخر..يمكن ارجعله فالمستقبل لو كنت لسة مهتم😕

[Paul · Rating 5 out of 5]

This book looks inside the Iraqi resistance and shows how it is not only fighting the American occupiers, but also Al-Qaeda terrorists and the various private militias.

A person can argue about the conduct of the war in Iraq, how well or how badly it was executed, and whether or not waterboarding is torture, etc. The central premise, that we are guided by noble desires, to help Iraqis enjoy the fruits of democracy, can not be questioned. Supposedly, Arabs are not ready for Western-style democracy. Opinion poll after opinion poll, including those done by US officials in Iraq, show that large majorities of Iraqis want US troops to leave, fully and immediately.

If a US ally was invaded and occupied by another country under false premises, and the invaders were unwanted by the local population, don’t they have the right to resist that occupation? Unquestionably, the answer is Yes; such a person would be hailed as a freedom fighter. But, when America or an ally does the occupying, there is no legitimate resistance. Freedom Fighter automatically equals Terrorist.

The author entered Iraq through Syria in 2007, intentionally without the knowledge or consent of American authorities. He wanted to avoid the Green Zone in Baghdad, Potemkin (fake) villages set up by the American military and talking to "approved" Iraqis. He was able to meet with, and stay with, many Iraqis who told him exactly why they joined the resistance.

A central principle of Islam is to never kill innocent people. That is the difference between resistance fighters and terrorists. Every family has lost someone during the occupation, some arrested and never to be heard from again. To the assertion that civil war will erupt if American troops leave; like that is so much worse than what is going on when this book was written (2007). If the American troops left, the Iraqi resistance could easily get rid of Al-Qaeda on its own. Early in the occupation, American troops in Fallujah fired on a peaceful demonstration of Iraqis upset that the troops had taken over a local school, killing 15 and injuring 65. American General Geoffrey Miller has been quoted as saying that Iraqi prisoners should never be allowed to think that they are anything "more than a dog." After a bomb blast in Baghdad, an imam asked for blood donations over the mosque’s loudspeaker. The American response was to bomb the mosque, and shoot the imam. The reason given was that that district supported the resistance.

This is an excellent piece of journalism of the type rarely seen in America these days. It easily reaches the level of Wow.

[إسراء فكري · Rating 5 out of 5]

إنتهيت من الكتاب فيما يقرُب من يومين بالتمام ..
تدور أحداثُه عن "زيد" ذلك الشاب العراقي الذي يُناضل من أجل حريتُّه وحرية شعبه..
و يُشبّهُّ د. يورجن في بداية الكتاب بِ عنتر ابن شداد في نضاله لنيل الحرية التي طالما اشتاق إليها . إلي أن نالها اخيراً !
لِ يجعلك تطرح ذلك السؤال :
هل تتوقع أن النهاية ستكون سعيدة ، هُنا أيضاً؟
و غيره من الأسئلة الشائكة!
د. تودينهوفر : رجل يبحث عن الحقيقة ،تلك الحقيقة التي تتواري خلف التصريحات و الأحاديث الرنانة ،و التى تخرج من أفواه أصحاب السلطة أو تُردّدها نشرات الأخبار ؛ الحقيقة لا يمكن إدراكها إلا في موقع الأحداث ، وليس من خلال الجلوس ومتابعة التلفاز !!
" إن الحقيقة هي أكثر بضائع السياسة ندرة "

و يشير الكاتب إلي أن المرء عليه أن يتبع ضميره اتباعاً غير مشروط ، و أن يعمل من أجل الإنسانية و من أجل العدالة في كُلّ مكان .. حتي و لو كان ذلك لا يتفق مع روح العصر .

إن السبب الرئيسي للإرهاب في العصر الحالي هو الطريقة غير الإنسانية ،التي يتعامل بها الغرب مع العالم الإسلامي ،
لا يجوز الاستمرار في إحتقار الشعوب ، و قال د. تودينهوفر : إننا لن نتغلب علي الإرهاب إلا إذا تعاملنا مع الدول الإسلامية بعدل وإنصاف ، مثلما نحب و نريد أن يُعاملنا الآخر تماماً .
إن بعض ساسة عصرنا هذا يُظهرون الميل إلي معرفة الحقيقة ؛ و لكنهم في نهاية الأمر لا يمسّونها إلا مسٍّا محددوداً ، أما عن ميلهم للعدالة فمعدوم تماماً ، فالساسة لا يعرفون إلا القليل عن البلدان التي يتخذون القرارات بشأنها أو التي يكونوا بصدد شن حرب عليها !

هذا الكتاب هو من أكثر الكُتب اللِّي قرءتها في حياتي من حيث الموضوعية ، الجرأة ، و الحياد ايضاً .. و لعل هذا يُفسر انتشاره الواسع و بقاءُه علي قائمة الكتب الأكثر مبيعاً في ألمانيا !

و كما قال الكاتب ، فإنه يعتبر هذا الكتاب بمسابة الوجه الآخر للعملة ، فهو يوضح و يُحدد ملامح كثير من الأحداث التي تدور حولنا .. و يرينا كيف يختلف حديث العراقيين عن الحرب عندما لا يقف بالقرب منهم جنود مسلحون ، أو مرور الجنود ليخلوا الساحة و يؤمنّوها من أجل دخول الساسة أو الصحفيين ـ فهو تعريف لما يحدث خلف الكواليس في العراق و في كل الحروب المُبررة من جانب الغرب وغيرهم من الأرهابين الحقيقيين .

الكاتب يُعطيك المجال لكي تكون رأي ذاتي و التوصل لنتائج أعمق مما توصل إليها الكاتب و ذلك من خلال أخر جزئين :
أحدهما : يضم الفرضيات العشرة ، و تعتبر عناويين عريضة لأفكار الكاتب ومعتقداته و أبحاثه ومناقشاته .
و الآخر: يضم تقارير للمصداقية ، و هي عبارة عن أقوال و شهادات من تحدث إليهم في العراق و بعضها بالصور .


خجلت من اللامبالاة التي نُتابع بها مأساة العراق ..

أنصح بهذا الكتاب بشـــدة
قراءة ممتعة =))


https://soundcloud.com/mostafa-ibrahi... مُناسب جدااا

[R.f.k · Rating 4 out of 5]

كتاب يتحدث عن المقاومه ..وهذه النوعيه من الكتب تستهويني كثيراا
منذ فترة طويله جداا لم أقرا كتااب بمثل هذا
ينقسم الكتااب الي فصلين
أولا:الرحله الي الرمادي
ثانيا:الفرضيات العشرة
في الفصل الاول يتحدث الكاتب عن المقاومه عن تجربه شخصيه مقابلته لعدد من قيادات وشبااب المقاومه في مدينة الرمادي ولاول مرة لكاتب غربي بدون تنسيق من البنتاغون الامريكي ولا لقوات الاحتلال
كما هو العاده..رحله محفولة بالمخاطر للرمادي
في البدايه تحدث الكاتب عن المقااومه المشروعه والارهاب وكيف الاعلاام الغربي يخلط بينهم
الارهاب الذين غالبا يقتلون الابربياا بالتفجيرات عن طريق القاعده السنيه المدعومه من دول الخليج
وعن طريق المليشياات الشيعه المدوعمه من ايران
هولاء الذين يشوهون المقاومة وغالبا واكثر مايقتلون المدننين الابريا من العراقين
وبعد احصاءات كثيره تبين ان من 80 الي 90 من المئه من هولاء المفجرون اجانب غير عراقيين..
وكذلك تحدث عن المقاومين ومنه الشااب زيد وقصته وكيف انضم للمقاومة ...أثرت فيني كثيرا قصه زيد وخاصه بعد فقده أخيه الثاني بيده الاجرام الامريكي
وعن صدمتة عندما قابل من المقاومة مسحيين عراقين يعملون تحت قياده المقاومة الاسلاميه
الفصل الثاني للكتاب عن الفرضيات العشر وهي رؤية شخصيه للكااتب
أرها محايدة ..أزلت نجمة بسبب رؤيته في أسرائيل وشدد عل انسانيتها..وحديثة عن العرب المتطرفين الذين يهاجمون
المستوطنون دائما!!
أكثر ما أثر في نفسي عندما غادر الكاتب العراق بعد رحلة 5 ايام ووصولة
لسوريا وحديثة عن شعورة بالامان في دمشق
قلت في نفسي دمشق الان تعااني
والعراق لازات تعااني..
يارب انصر هذه الامة قريباا أنها عانت الكثير

[محمد ميره · Rating 2 out of 5]

الكتاب يبدو للوهلة الاولي رائع فالكاتب بذل مجهود و خاطر بحياته ليعرف -علي الاقل- جزءاً من الحقيقة بعيداً عن الرسميات و ��سائئل الاعلام.

الكاتب عادل و ليس عادل، فهو عادل فيما يتعلق بجزئية دور الغرب في اشعال الفتن في العالم من اجل مصالحه و دور الاستعمار الغربي في الارهاب العالمي و خصوصا فيما يتعلق بالمسلمين

الكاتب ليس عادل تماماً -في الاغلب عن دون قصد- فيما يتعلق في جزئية اسرائيل و المسلمين و في علاقة المسلمين بالاحتلال فهو علي ما اظن لا يعرف طبيعة الصراع ولا ابعاده بشكل دقيق. مرجعيته الالمانية ربما اثرت عليه في هذه القضية

الكاتب قد يكون بذل مجهواد و خاطر بحياته وو قد يكون قرأ القرأن و الانجيل و التوراه و لكنه ليس بعالم في -علي الاقل- القران و الاسلام اطن انه من الصعب جدا علي غير العربي و غير المسلم ان يفهم الاسلام من الكتب فقط

الكتاب لم يضف حقائق جديدة، انما ذكر قصص لجرائم انسانية قد نكون لا نعرفها وانما يقيناً نعرف اشباهاً لها و في رأيي ان كل ما اضافه الكاتب هو ان كاتب غربي اقر بالحقيقة و البتالي هو كتاب موجه للغرب

الكاتب ليس عالم في موضوع الكتاب انما هو بني استنتاجات و فرضيات علي مشاهدات بسيطة راقت له و بالتالي

جزء كبير منها عليه ملاحظات ليست بسيطة

الكتاب يأخد النجمتين ليس لجودته و انما للمجهود المبذول و السعي لمعرفة الحقيقية و محاولة تفهم الاخر و اخيرا الترجمة الجيدة

[أسماء الدليمي · Rating 4 out of 5]

كتاب يستحق القراءة
قصص واقعيه.. موقف الكاتب جريئا و منصفا.
تكلم بصدق عن موقف الغرب من العالم الاسلامي واحتقارهم للعرب والمسلمين
تكلم بصدق عن دور الغرب في صنع الارهاب
تكلم بصدق عن الحرب الامريكية على العراق
وعن وجود مقاومة تحارب المحتل الامريكي وترفض وجوده كما تحارَب هذه المقاومة على يد تنظيم القاعدة الارهابي وتحاربه هي بقوة. واوضح ان هذا التنظيم هو رد فعل للارهاب الغربي وهو لا يمثل الاسلام.
لا تكفي الكلمات عن وصف الانسانية المتغلغلة في روح الكاتب والتي دفعته لزيارة اكثر مدن العالم خطرا (الرمادي) وغيرها من مدن العالم التي تعاني من العنف ، ليرى بعينه ويري العالم الحقائق التي تخفيها امريكا تحت اكذوبة" الحرب على الارهاب ".
الشيء الوحيد الذي لم اتقبله في الكتاب هو موقف تودنهوفر من اسرائيل، حيث يعترف بها كدولة ويعترف بحق اليهود بأن يكون لهم وطن. وان يعيش الفلسطينيون معهم بسلام كدولة مجاورة!!!!!!!!!!!!!!!!

[Sandra Hofmann · Rating 4 out of 5]

This book by Jürgen Todenhöfer, a journalist and former German parliament member, gives a glimpse in to the Iraqi Resistance after the USA's Iraq war. It gives by no means an objective view, but an interesting one. At some points it made me realize how little I actually know about this battered country and how much my views on it are influenced by what the media chose to show me. And while I still can't condone everything the people Todenhöfer gave a voice in this book told him/me, it did offer a sense of understanding.
Unfortunately the account of the author's travel to Iraq ends rather apruptly (but he is a very brave man for going in the first place, and of coure his safety mattered more than a longer book!).

The book also contains a foreword about the authors experiences in Algier and Iran, and an analysis of ten theses about why there are troubles between the Western and the Muslim world. I have to admit that about these parts of the books I didn't care so much (although Todenhöfer makes some convincing arguments). The most interesting, and also saddening, part of the book for sure were the tales of the Iraqi people he talked to.

[Najla · Rating 5 out of 5]

صحفي الماني يذهب الى قلب الحدث في العراق دون اي حماية امريكية فقد تعمد الا يزور اي قرية من التي اعدها البنتاجون سلفا لمخادعةالصحفيين و زيارته للعراق لم تكن الزيارة الاولى لدولة عربية و اسلامية فقد ذهب الى الجزائر و ايران و افغانستان
وضح الكتاب الفروق الجوهرية بين المقاومين و بين الارهابيين فالناس الذين يفجرون انفسهم في الاسواق و يتسببون بمقتل المدنيين الابرياء لا علاقة لهم بالمقاومة العراقية ،و أن التفرقة بين السنة و الشيعة لعبة امريكية
الكاتب قدم صورة جميلة عن الاسلام و يستشهد بالقران الكريم كما ادان العالم الغربي و وصفهم بانهم اكثر عنفا من العالم الاسلامي ففي خلال المئتي سنة الاخيرة لم يقم بلد اسلامي بالهجوم على الغرب و لو لمرة و احدة.
و اخيرا ارفع قبعة احتراما للدكتور حارس فهمي سليم محمد الذي قام بترجمة الكتاب للغة العربية

[.فِداء · Rating 3 out of 5]

لا أدري 4 نجوم أم 3 !

كان من الأفضل أن يكون العنوان "لماذا تقاوم يا زيد ؟ " إذ لا يمكن تسوية القاتل و المقاوم في لغة الخطاب ، بوش قاتل ، الشعوب مناهضة للمحتل للظلم .
الفصل الأول يستحق ثلاثة نجمات ، يعتبر كرواية واقعية نقلها الكاتب بدون أي عواطف زائدة أو انفعالات من تلقاء نفسه ، هذا جيد.
قصة استشهاد أخوة زيد و العمة حنان هي الأكثر محزنة

الفصل الثاني فيما يخص الفرضيات أرى أننا نعرفها ،هي بالفعل موجهة للعرب ،و ليس جميعها كما أرى صحيحة ، كنت أمتعض جدًا عندما يذكر إسرائيل و لا يقل
بلدي فلسطين، كذلك حله للقضية غير عادل و موافق للغرب و اليهود كثيرًا، إننا أصحاب الأرض و نحن أحق بها .

في الحقيقة فإن الكاتب يشكر على جهده في الوصول إلى العراق دون مساعدة من البتناغون و كذلك ما فدمه من مساعدات للأسر العراقية .

الكتاب جيد و كذلك الترجمة .

[Islam K. Sherif · Rating 5 out of 5]

الكتاب مقسم لجزئين.. الجزء الأول يحكي ذهاب الكاتب للعراق.. رؤية الوضع من الداخل
ليس من الداخل فحسب، ولكن أيضا من الجانب العراقي
يعرض الصورة الحقيقية للأحداث
يريك منفذي العمليات الإرهابية/الاستشهادية.. لماذا يقومون بها
لماذا يضحي شاب صغير بحياته بهذه البساطة
هل هو الإرهابي.. أم الإرهابيون الحقيقيون هم من دفعوه ليضحي بنفسه
يلقي الكاتب بعض الضوء على بعض الأحداث الأخرى ذات الدلالات الكبيرة.. منها مثلا اجتماع الشعب العراقي كله في يوم واحد بجميع طوائفه ومذاهبه فرحا لفوز منتخب العراق بكأس آسيا
فالشعب الذي فرقه الاحتلال الارهابي الأمريكي.. جمعته في لحظة مباراة كرة قدم!

الكاتب يطرح الأحداث بحياد وموضوعية
وفي الجزء الثاني يناقش القضية بشكل عام من عدة زوايا
الكتاب مكتوب بصورة جيدة، ويستحق القراءة

[أثير · Rating 5 out of 5]

An honest man sacrifices his own safety to uncover the opposite side of the story.

As many living in the Middle East, we believe that "liberating" Iraq is just a mere excuse to a war with hidden agendas. The author has tackled this issue within the narrated stories of resistance fighters or when raising his opinion about it.

Nevertheless, It is touching to see a foreigner stands up against such unjust whereas others, including us fellow Muslims, stand by and watch in silence and forget afterward about the miserable lives of the wretches.

[Shahad Al-Khalaf · Rating 4 out of 5]

الكتاب جيد جداً بمجمله: حوارات الكاتب مع المقاومين العراقيين وأوصافه لهم إلى فرضياته العشر حول الإرهاب، كل ذلك لا غبار عليه إلا تركيزه على "أهمية السلام مع إسرائيل" جعلني أخصم نجمة واحدة من تقييمي للكتاب.

[Mohamed Al Sayyah · Rating 4 out of 5]

كتاب جميل جداً وسلس. البداية عبارة عن سرد وتوثيق لرحلة الكاتب في العراق مدينة الرمادي تحديداً ولقاءه مع بعض أفراد المقاومة العراقية ضد الاحتلال الأمريكي. بعد ذلك والفي الجزء الأخير من الكتاب (بعد ٢٠٠ صفحة تقريباً) يبدأ الكاتب بتوثيق وجهة نظره في موضوع الإرهاب والحرب على الإرهاب.

[Arwaraheem]

انا بحاجة لقراءة هذا الكتاب لطفا من يمتلك رابط للتحميل يبعثه لي

[Ela · Rating 4 out of 5]

Heartbreaking.