Jump to ratings and reviews
Rate this book

الرجل الصنم: كمال أتاتورك

Rate this book
إن هذا الكتاب سيكون بالتأكيد مفاجأة كبيرة بالنسبة للكثيرين.ذلك لأنه يقدم شيئا لا يتوقعونه.شيئا مخالفا لكل ما قرأوه وسمعوه فترسخ فى أذهانهم كحقيقة لا يشكون فى صحتها .إن المرء لا يملك إلا أن يتذكر الحمة القائلة من أن الناس مستعدون لتصديق كذبة سمعوها ألف مرة أكثر من استعدادهم لتصديق حقيقة لم يسمعوها إلا مرة واحدة.

409 pages, Paperback

First published January 1, 2013

47 people are currently reading
707 people want to read

About the author

Unknown

506k books3,212 followers
Books can be attributed to "Unknown" when the author or editor (as applicable) is not known and cannot be discovered. If at all possible, list at least one actual author or editor for a book instead of using "Unknown".

Books whose authorship is purposefully withheld should be attributed instead to Anonymous.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
30 (18%)
4 stars
41 (25%)
3 stars
49 (30%)
2 stars
21 (12%)
1 star
21 (12%)
Displaying 1 - 30 of 32 reviews
Profile Image for ميقات الراجحي.
Author 6 books2,333 followers
October 8, 2017
جزآن هما عبارة عن سيرة ذاتية لشخصية كمال اتاتورك الرجل الذي ساهم بدوره مع تكاتف قوى أخرى أوربية عالمية كانت تهيمن على السياسية العالمية أن تسهم في إسقاط الدولة العثمانية من ناحية غايتها القضاء على الخلافة بينما الكيان التركي كدولة حالية بقي كما هو لكن تقلصت الدولة التي كبرت أكثر من الحجم الطبيعي

ضابط في الجيش التركي - مجهول - يوثق سيرة اتاتورك مع الكثير من الغضب على شخصه وعلى نسبه وعلى تخطيطه لإسقاط الخلافة

في النسخة التي لدي الصادرة عن مؤسسة الرسالة أجهد المؤلف نفسه بنسب اتاتورك حتى صفحة 52 بداية من أول الكتاب، وهذا بحث غير مبرر. لقد ولد الرجل ولايهم مسأله أنه ابن غير شرعي أو شرعي، ولا يهم أصله إن كان تركي خالصًا أو أنه من يهود الدونمة - وهذا أرجح - لكن ما يهمه من الناحية التاريخية الأعمال التي قام بها ومناقشتها إيجابيًا وسلبيًا وهو صاحب سلبيات أكثر من إيجابيات وأنا أقصد دوره بعد توليه حكم تركيا الحديثة وعن مساهماته لإسقاط الخلافة العثمانية ليس هو من أسقطها هي مسألة وقت كانت سوف تسقط

ليس أتاتورك من أسقط الخلافة العثمانية
وليس أبو مسلم الخراساني من أسقط الخلافة الأموية
وليس العلقمي من من أسقط الخلافة العباسية
وليس محمد بن أي عامر من أسقط الخلافة الأموية الأندلسية

هي عوامل تتجمع على تراكم سنوات من الخمول والضياع والتدهور الإقتصادي والسياسي وتفكك الدولة تدريجيًا

عوامل تتراكم مع السنوات وقد تصل لعقود فقد ضعُفت العثمانية لعدة عوامل قبل أن يأتي (أتاتورك) ويلغي العثمانية - التركية كثقل ديني - وكان ماتبقى منه مجرد اسمي وبعض الإحترام - وحل محلها التركية الحديثة بمساعدة دول أوروبا التي أوجعتها العثمانية لقرون وهي تشبه دولهم في الإحتلال وأخذ خيرات البلاد مع بعض الفوارق بسبب إختلاف الدين

- كبرت العثمانية بجنون ولم تراعي وتضبط هذا التوسع شمالا وشرقًا وجنوبًآ حيث الدول العربية / الإسلامية

- العثمانية لم تضع تحت جناحها الدول العربية / الإسلامية ولم تُحسن رعايتها بل أعتبرتهم مجرد خاضعين تجبي منهم الأموال والضرائب وتسجن معارضيهم مدى الحياة في بلغاريا وتعدمهم وتسبي حتى نسائهم - رغم تشاركهم في الإسلام - وعدة تجاوزت في إنسانيتهم

- كثرت حركات الإنفصال عن الدولة من قبل دول ومناطق في إفريقيا وآسيا وأوروبا ومناطق عديدة حيث العرق القوقازي وماعرف فيما بعد بالجمهوريات الإسلامية حول روسيا اليوم، وكل هذا قبل قدوم جمعية (الإتحاد والترقي) وبروز (أتاتورك) حتى.

- تورّط العثمانية في الحرب العالمية الأولى - وكان الأجدر بها عدم المشاركة تمامًا فهي ليست حربها - والأكثر كارثية أنها كانت في الجانب الخاسر

- وصول شخصيات في مناصب قيادية بالرشوة والكذب وترك ذوي الإستحاق القيادي بعيدًا عن المناصب القيادية إضافة لسيطرة بعض السياسين والقادة على قرارات الحكم دون الخليفة وهذا خطير

- سيطرة (الصوفية)) التي دمرت وحدة الجيش ونخرت سوستها الخرِفة عقلية الدولة

- تطور دول أوروبا وتقدمها مع تقدم روسيا وبروز دول حديثة مثل أمريكا والعثمانية بقيت دون حراك وهذا أعاق تطورها وتقدمها ومنافستها

وغيرها من الأسباب الثانوية التي إذا ما تضافرت وأجتمعت أصبحت أعظم من الرئيسة، وبعد كل هذا ماذا تبقى لشخص مثل كمال أتاتورك؟!! لقد أصبح الأرض خصبة لإسقاط العثمانية

إنه من الصعب إيقاع كل الثقل السياسي / التاريخي على شخص مثل أتاتورك.. هذا ليس إنصاف

الفصل الأول
في طريق سامسون - ماضي على الأمواج

الفصل الثاني
من جامع لاله باشا إلى جامع حاجي بيرام

الفصل الثالث
مجلس الأمة التركي

الفصل الرابع
معارك الاستقلال - أصوات العربات الزراعية

الفصل الخامس
عهد الجمهورية

الفصل السادس
المنجزات الثورية أو عملية قتل جذور الأمة التركية

الفصل السابع
جانقايا
بؤرة الرذيلة والفضيحة والجانبية

الفصل الثامن
دونمة باغجة
المستقر الأخير للصنم

الفصل التاسع
التابوت الصحي والإعلام ذات الصلبان المنكسة تحت الأرض

بعض مشاهير الأشخاص الذين وردت اسماؤهم في الكتاب (ملحق صور) ضمن الكتاب

يضم الكتاب الحديث عن إقفال الكثير من المدارس الدينية وإلغاء الطرابيش وإلغاء اللغة العربية والكثير من القضايا التي نادى بها اتاتورك كجزء من تغيير الهوية الإسلامية التي نظر إليها بإعتبارها بقايا الخلافة الإسلامية والحقيقة أنه كان يحارب الإسلام بعيدًا عن تفاهات الليبراليين وأنه كان يبني دولة حديثة.. الرجل حقيقة كان يحارب.. لكنه عند أهل تركيا هو الأن معبودهم لهذا عده المؤلف المتعصب - نوعًآ ما - هو الآخر ووصفه بالصنم. لقد هوس هذا الرجل بالإصلاحات وإغرق تركيا وإبقائها في علمانيتها حتى أنه رشح سفير بريطانيا لديهم ليخلفه على منصب رئاسة تركيا

الكتب رائع لولا تعصب كاتب السيرة كثيرًا وتحامله علي نسب وشرعية اتاتورك وعدم شرعية نسبه وهذا لا يصح منه
لكن تناوله لما بعد ذلك كان غاية في الأهمية
Profile Image for Amal ..
21 reviews34 followers
March 5, 2011
في ما يزيد عن الـ٥٠٠ صفحة وتسعة فصول تحدث ضابط مجهول "لا أعرف إن كان مجهولاً إلى اليوم"والذي كان يشبه الرد على كتاب الرجل الأوحد الذي يمجد أتاتورك. بداية اصابني الملل لتفرغ الكاتب في فصل كامل للحديث عن نسب أتاتورك وكأنه إذا أثبت أنه ابن حرام فيكفي بأن يكون دلالة على كل أعماله السيئة !
بالإضافة للتشتت الذي اصابني لكثرة الشخصيات الوارد ذكرها لكن سرعان ما ألفتها لتكررها في جميع فصول الكتاب تقريباً. من منتصف الكتاب يبدأ الكاتب بذكر ما يهمني، بداية من كيفية تمكن كمال من الحكم واحلاله للجمهورية إلى أن يصل للدولة العلمانية وقضايا تغيير الحروف العربية ومنع الطرابيش، إغلاق المدارس الدينية ونزع الحجاب حتى ينتقل إلى حياته الشخصية مرة أخرى وما وصل إليه من فجور وقضيه سكره الدائم الذي أدى لاعتلال كبده ووفاته بعدها. وميزها ذكر شهادات من المقربين إليه بالاضافة لمصادر الكاتب الذي كان كرهه الواضح لكمال يفقده موضوعيته كثيراً. ما استغربه هو وجود قانون تركي يحمي أتاتورك ويمنع من التحدث عنه بسوء ولم يسقط حتى اليوم !
Profile Image for Sara Nasr.
95 reviews202 followers
Currently reading
June 9, 2012
لفهم التجربة التركية الأردوغانية .. وجَب عليّ أن أتعرف على الحقبة الأتاتوركية
البداية مملة بعض الشيخ .. لكن عناوين الفصول تنذر عن الإفصاح عن شئ مهم
:)
أتابع القراءة
Profile Image for Ghada.
5 reviews2 followers
Read
July 23, 2012
لم اكن اعتقد بانه يمكن لشخص واحد منحط اخلاقيا ان يحدث اضرارا كالتي احدثها مصطفى كمال اتاتورك ويجر دولة كاملة نحو الانحلال
Profile Image for نجلاء صلاح الدين.
372 reviews43 followers
December 6, 2013
لم تثرنِ الدهشة أبداً من معرفة المعلومات من هذا الكتاب،لإن أتاتورك عمل مايكفي لنكرهه،لكن الذي يستفزني حتي
الآن كيف مؤيديه معجبين به حتي الآن وكأنه فعلاً صنم صورته بساحة تقسيم ،وقبره كأنه مكة للطواف!!
لم نعرف هل هو أصله يهودي أم لا،لكنه ضر الإسلام مثل اليهود،
بتمني أن الأيام لا تعيد بشخصية مثله بأي بلد إسلامي..
بأول قراءتي للكتاب أنتابني ملل،لكن معلوماته بشكل عام تؤخذ بالإعتبار..
Profile Image for Marwan.
88 reviews33 followers
April 25, 2015
الكتاب ربما كان من كتب المعارضة الأسلامية فى تركيا قبل ألغاء قانون أتاتورك فمؤلفه غير معروف و الكتاب عبارة عن سب متواصل لا سقف له لهذه الشخصية المحورية فى تاريخ الشرق الأوسط.
سبب الكره شديد و ثقيل و هو ألغاء السلطنة والخلافة أى ألغاء الدولة الأسلامية الممتدة منذ 14 قرنا تقريبا , فكان فى ذلك العهد يرون أنه لا أسلام بدون خلافة و يؤيد هذا الرأى كثيرون الآن أيضا و لكن أثبتت الأيام أن الأسلام أعم و أكبر بمراحل من الخلافة التى قلما تصدرها شخص يليق به هذا اللقب عبر قرون .
معروف أن أتاتورك كان ديكتاتورا أنانيا و أنتهازيا كبقية الديكتاتوريين و كان ذو فكر شيفوني و فاشستي وكانت هذه الأفكار منتشرة بشدة وقتها, كذلك معروف أدمانه للخمر و شبقه و ولعه الشديد بالجنس ( لا يختلف عن كثيرين). كذلك معروف عنه قلة تدينه ,و ربما بألحاده.
الكاتب يشكك فى نسبه ليجعل منه أبن زنا و يصفه فى نفس الوقت بأنه من يهود دونمه و هو وصف مفضل لكل شخص يعادى أطرافا سياسية ذات توجه تقليدى فكل من لا نحبهم هم يهود!!!
لكن هناك فى هذا الكتاب أمور يخفيها الكاتب و هى لصالح مصطفى كمال ,مثل دوره فى معركة غاليبولى الشهيرة حيث هزم الأتراك الأنجليز و الفرنسيين و الأستراليين و النيوزلنديين فى معركة يمكن أعتبارها آخر المعارك العظيمة فى تاريخ تركيا.
لآ يولى أى أهتمام لقيادة الجيوش التركية على الجبهة الروسية و يالها من جبهة و هزيمته للروس و أستيلائه على أراضى منهم لا تزال تحت السيطرة التركية حتى الآن!
يأخذ عليه تأيده لسحب القوات التركية من الحجاز و تركيز القوة فى الأناضول هذا و قد كان مصير هذه القوات هو الهلاك لو لم تنسحب فقد كان الثوار العرب يذبحون الأتراك ذبحا حينما تمردوا عليهم فى الثورة العربية 1917.
لا يذكر دور السلطان وحيد الدين المهادن و الخائن تجاه الثورة التركية و لا يعلق على فتواه الرهيبة بتكفير الوطنيين الأتراك الذين يحاربون لتحرير بلادهم ( تحت قيادة مصطفى كمال) فى حين يبكى على السلطان عندما تمكن أتاتورك منه و قام بطرده , يقول أن السلطان هو من أرسله الى الأناضول لتنظيم الثورة و إن صح هذا فهو بذلك يعطى السلطان الفضل فى معارك التحرير!!
المؤلف لا يكف عن سب معاهدة لوزان و كيف أن الثمن كان ألغاء الخلافة و العلمانية و تسليم لواء الموصل للعراق و لا يذكر بنود معاهدة سيفر المرعبة التى قررتها للشعب التركى و هى: الساحل التركى كله لليونان , شرق الأناضول لتأسيس دولة أرمينيا , الجنوب لتأسيس دولة كردستان ( لا زال الأكراد يبكون هذه المعاهدة) مراكز لبريطانيا ( أستانبول) و أخرى لفرنسا و إيطاليا و تترك مساحة تقل عن ربع الأناضول على ساحل البحر الأسود للأتراك!!!
الكاتب يثور غضبا من قيام مصطفى كمال بعزل اللواء نور الدين مسترد مدينة سميرنا( أزمير لاحقا) ولا يعنيه أنه أسلم البطريك اليونانى الى الغوغاء متعمدا و قد قاموا بأخذه الى محل للحلاقة و قامو بتمزيقه بالأمواس !و لا يذكر الكوارث التى حدثت فى أزمير نتيجة أحراق البيوت على السكان و ما نتج عنها من الموت حرقا و غرق كميات مهولة من اليونانيين ( مواطنى أزمير الأصليين و ليس الجنود) فى البحر و تحميل مصطفى كمال هذه الكارثة الأنسانية بسبب نور الدين.
فى المقابل بعد أن ينزع الكاتب عن خصمه كل الصفات القيادية و قد كان ذو صفات قيادية و عسكرية متميزة دون شك يكتفى بالقول أن حظه كان شيطانى ؟؟؟!!!
كما أنه لا يذكر دور المارشال ناظم قرة بكير و دوره فى المعارك و قد كان قائد الجيش العثمانى إلا بشكل عابر.
الكتاب هو أول ما قرأت عن مصطفى كمال باشا و قد تسبب وقتها فى كراهية شديدة لشخصه و لكثير من أفعاله و لكن الآن بعد ما يزيد من 25 سنة لقراءته و نظرا للأحداث التى تمر بها أمتنا الأسلامية من أقتتال و فوضى و موجات عارمة من الكراهية الطائفية التى تحرق الأخضر و اليابس أرى أن الكاتب كان غير محايد بل و كان يبث كراهيته بشكل واضح لخصمه الأيدلوجى.
و بالتالى أستطيع أن أجد تبريرات كثيرة لشخص أو مجموعة أشخاص أرادوا أن يغيروا العقلية والواقع فى منطقتنا الهشة المتفجرة, حتى و أن كانوا بالغوا و أستبدوا فالبديل الدموى الذى كان و مازال يطبل له الكثيرون غير مشجع و يرفضه الكثيرون أيضا
مصطفى كمال والثورة العربية و تقسيم سايكس بيكو و الأستعمار و قيام أسرائيل و و أكتشاف البترول و ظهور الأسلام السياسى عام 1928 ( الأخوان المسلمون) كرد فعل على ألغاء الخلافة و قيام الثورة الإيرانية كلها مفاصل عليها ظلال وشبهات شديدة و لكن حول هذه المفاصل دارت دورة التاريخ فى الشرق الأوسط و حددت تاريخنا حتى الآن. بالتالى عند تناول أى من هذه المواضيع الشائكة يجب علينا أن نكتب كتابا أو بحثا أكثر موضوعية و حياد عما قدم لنا
Profile Image for ألاء.
115 reviews
December 18, 2019
إنني أتسائل أي غضب وأي لعنة من الله على هذا
الشخص حتى يكتب له أن يتزعم مثل هذا الجرم
العظيم وأن يمتد جرمه في الزمان والمكان ليتجاوز
المكان والزمان اللذين كان فيهما ويمتد بعد وفاته
كل هذه الأعوام!

إن أزمة الأمة عظيمة ومأساتها كبيره لكن الله مقيد
لها من ينصرها ولو بعد حين، أما هو فمن له اليوم
في القبر ومن له غدا يوم الحساب

(فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَىٰ )
(وَنَادَىٰ فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَٰذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي ۖ أَفَلَا تُبْصِرُونَ )

لكنها لم تدم لفرعون من قبل حتى تدوم له هو من بعد
وماذا يغنيه الملك بأكمله في سكرات الموت ولا في
ما بعد الموت

كل أسفي على من فتنوا به ويفتنون بأمثاله

اللهم لا تفتنا
Profile Image for Haithem Alquliaa.
21 reviews1 follower
January 20, 2015
الصفحه ٤٣ ومازال المؤالف ( المجهول ) والمترجم يحاولان ويتعاونان على إقناع القارئ بأن مصطفى كمال أتاتورك إبن حرام .. ويحس المؤلف ان القارئ لا يقتنع فيقول واذا رأيت جمجمته ستجدها لا تشبه جمجمة أبوه أو أمه بل لا تشبه تصميم الجمجمه التركيه ..

ما أقبح أن تقرأ لكاتب ذو خلفيه إسلاميه لسرد شخصية شخص أخر ضده بالفكر أو الإنتماء والعكس صحيح .. قليلاً من الإنصاف رحمكم الله يعني كل شيء كان يفعله كفر !! حتى الطربوش !!! ايش هذا
Profile Image for عبدالرحمن حافظ.
252 reviews73 followers
November 25, 2013
الرجل الصنم
كتب الكتاب ضابط تركي سابق لم يذكر اسمه لأن في القانون التركي يسمح لك بالخوض في الذات الإلهية لكن القانون يمنعك من التحدث بما لا يليق مع الذات الكمالية

الكتاب بيعيد ويزيد في فجور كمال أتاتورك
وكراهيته الواضحة للإسلام وحبه لشهواته ونزواته وعبادته لذاته
ذكرني بالمقولة الشهيرة"اليوم خمر ونساء وغداً نقتل أتباع محمد" فقد كان يقضي اليوم في القضاء علي الإسلام والليل في العربدة
وقصة خيانته لقائد الدولة العثمانية الضعيف وانقلاب الطاولة عليه
في هذه الفترة كانت الدولة العثمانية تسمي رجل أوروبا المريض
وهكذا استطاع أتاتورك بمعونة الإنجليز واليهود أن يحول تركيا من دولة إسلامية إلي علمانية من الطراز الأول

الكتاب ممل بيعيد ويزيد في الكام سطر اللي فاتوا بدون فائدة تذكر
وكأن عنوانه
"الرجل الصنم: تحب تكره أتاتورك؟"
Profile Image for Eng.Khalid.
285 reviews170 followers
October 10, 2011
كتاب من جزأين...المؤلف ضابط تركي سابق
لم يفصح عن اسمه.
اقتنيت هذا الكتاب لكرهي لهذا الرجل فهو
من غرب تركيا وغير كل شي فيها 180 درجه
فقد غير الأحرف التركية الى اللاتينية,والقيافة
إلى القيافة الغربية,كما منع الأعياد وغيرها
ومنع الحج الى مكة.حتى الموسيقى التركية
منعها وغيرها الى الموسيقى الأجنبية,ومنع
الحجاب والطربوش.
وقد شكك المؤلف في أصله,حيث أورد أنه كان
صربيا او بلغاريا...الخ.
وبين ماوصل إليه من فجور وقضية سكره الدائم
الذي أدى لإعتلال كبده ووفاته بعدها.
Profile Image for Mohamed Elabd.
1 review
Read
November 26, 2013
قرأت جزأمن الكتاب حتى الان ويُمكن اعتباره غير متوازن في الحكم على اتاتورك لكني اقرأه للحصول على المعلومات التاريخيه بانتقاء لاني لم اجد كتابا أخر يحكي حياة اتاتورك الا كتاب ذئب الاناضول اللذي يمجده
Profile Image for Faisal Al-hajji.
53 reviews5 followers
July 17, 2019
عند دراسة سيَر الأشخاص على الدارس أن يضع نصب عينيه مبدأً أساسيًّا؛ وهو أنه لا يوجد في البشر شخصية تمثّل الخير المطلق أو الشر المطلق! كلنا في هذه الدنيا نتأرجح ما بين الإثنين جيئةً وذهابًا.

الكتاب يتعامل مع أتاتورك كشيطان يحمل شرور العالم جميعها، وينظر للأحداث التاريخية نظرة عاطفية لا تمت للحياد بصلة، ويعتمد في كثير من الأحيان على روايات مجهولة المصدر؛ كما أنه يفسّر الاقتباسات التي اقتبسها من الكتب التي تمدح أتاتورك تفسيرات مضحكة جدًا لا علاقة لها بالمنطق والواقع.

حتى الآن لم أجد كتابًا يناقش شخصية أتاتورك وأفعاله بشكل منطقي بعيد عن التطبيل أو الافتراء!
Profile Image for Mohammed Qader .
27 reviews
June 20, 2024
الكتاب الذي جذبني عنوانه.
ثم طلع شيء آخر غير الذي كنت أتوقعه.
الكاتب يظهر حقده لمصطفى كمال ويعترف به منذ البداية، كما أنه يحكم عليه بهدم الدين.
لذلك كان من السهل أن نرى أنه يتهم ويشتم ولا يدع أي مثلمة ويضعها برأس مصطفى كمال.
المهم في الكتاب هو نقله للأحداث ومذكرات بنصه.
لذلك بعد إزالة الموقف الشخصي للكاتب يتضح التالي:

1. مصطفى كمال قائد وشخصية عبقرية وشجاع.
2. مصطفى كمال شخص سبق زمانه بتشخيصه لمرض تخلف أتراك بدون مجاملات ورتوش.
3. قد يكون مصطفى وبحكم واقع الأمر آنذاك دكتاتورًا ومتسلطًا لكن هذا الأمر كان مهمًا في تلك المرحلة الانتقالية.
Profile Image for Aljoharah Alobaikan.
410 reviews225 followers
February 16, 2016
لطالما رغبت في القراءة عن شخصية اتاتورك الرجل الذي قلب تركيا رأسا على عقب وأزال الهوية الاسلامية عن تركيا وحارب كل ماهو إسلامي
الا ان هذا الكتاب الذي كتبه ضابط تركي مجهول وهذا يحسب ضد الكتاب
هذا الكتاب لم يكن حياديا وكان هدفه التركيز على الهجوم ضد مصطفى كمال او اتاتورك كتاب يتجرد من الحيادية والمعلومة المدعمة بالبراهين مجرد هجوم فقط رغم أني لا أحب شخصية اتاتورك الا أني أحب ان اقرأ بعقلانية وان يحترم الكاتب عقل القرّاء
لعلي اجد كتاب افضل او يرشح لي الأصدقاء كتابا عن هذا الرجل
Profile Image for Osama Mousa.
15 reviews6 followers
March 17, 2018
يفتقر الكتاب إلي الحياد بشكل كبير ويكيل الإتهامات بالجملة دون اي دليل ملموس
يغلب علي الكاتب نظرية المؤامرة اعتقد ان اسلوب الكاتب كان ردئ للغايه
لا يستطيع احد ان ينكر ان مصطفي كمال كان ديكتاتور فاشيا
ومع ذلك لا اتفق مع فكره وسياساته
وعلي النيقض ايضا الكتب التي تمجده مبالغ فيها وتصل إلي حد الخزعبلات والمخدرات السياسية
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Sammy_90.
27 reviews4 followers
April 21, 2015
كتاب سيء. التركيز على ملذاته الشخصية، يعطيك الشعور بالتقى الذي كان يفيض من حرملك المسبيات والجواري أيام السلاطين. أما الاستفاضة في تفاصيل مثل تحريم القبعة تبعث على السخرية. بكل الأحوال، مراد الكاتب هو تجميد الزمن�� على نقطة الأنتيك الإسلامي، وهو ما لن يتم.
1 review
Read
June 22, 2012
السلام عليكم انا في امس الحاجه لكتاب الرجل الصنم كمال اتاتورك لانه ضمن اختصاصي واكون شاكرا لكم فضلكم
Profile Image for Baher Soliman.
494 reviews474 followers
September 13, 2023
حكاية " أتاتورك" هي حكاية الأمس المستمر، الماضي الذي مازلنا نعيش آثاره، وقت أن فقدت الدولة العثمانية قبرص وتونس ومصر مما دفع السلطان عبد الحميد الثاني لحكم الدولة بالحديد والنار، وفي بيئة كهذه نشأت كل الآفات السياسية والتغريبية، ما بين صادقين مغرر بهم وما بين مغفلين لا يدركون مآلات الأمور وبين ما هو أسوأ ... العملاء.

يبدأ المؤلف " الضابط التركي المجهول" التأريخ لسيرة أتاتورك ببداية صادمة عدَّ فيها " أتاتورك" أحد هؤلاء العملاء للإنجليز، يبدأ من لحظة النهاية، من لحظة موته كرئيس للدولة التركية العلمانية والتي حاول فيها أن يُوصى لسفير إنجليزي أن يخلفه في حكم الدولة، قبل أن يرفض الأخير.

الحقيقة لا يملك المؤلف أدلة مادية كالوثائق، بقدر ما هو يقرأ ما حدث على أرض الواقع ويقارنه بما قاله كتبه مؤرخو سيرة أتاتورك من المدَّاحين، وكذلك بما قاله أتاتورك عن نفسه، رحلة من الجمع والتأليف بين المصادر للوصول إلى نتيجة نهائية تبدو واضحة للعيان من خلال الفصول الأولى، فأتاتورك عربيد و خمورجي و جبان يكن حقدًا دفينًا للإسلام، وفوق هذا كله هو ألعوبة في يد الإنجليز .

في الفصل الأول من الكتاب يتكلم المؤلف عن طفولة أتاتورك وتعليمه، الحقيقة لم يُعجبني اتهام المؤلف لزبيدة والدة أتاتورك بالزنا، وكون أتاتورك ابن حرام، فأولًا ليست هذه المسألة بذات أهمية ولا علاقة لها بانحراف أتاتورك، ومن ناحية أخرى لا يملك المؤلف أدلة ولكن محض تجميع وربط الخيوط واستنتاجات قد تكون مقبولة في حالات أخرى إلا هذه المسألة.

يضع المؤلف في بداية كتابه هذه الحقيقة أنَّ أتاتورك كان في نهاية الحرب العالمية الأولى ومنذ توليه قيادة الجيش السابع في سوريا في حالة اتفاق مع الإنجليز، وسيعمد المؤلف للبرهنة على هذه القناعة بتقديم سيرة أتاتورك في الفصل الأول حتى الحرب العالمية الأولى، فمنذ تخرُّجه ضابطًا وهو يقضي أوقاته في أماكن اللهو والمجون في منطقة " بك أوغلو"، ذهب مع لواء الفرسان لمنطقة حوران وهي يكثر فيها الدروز لقمع الاضطرابات، فيرفض، ثم يرضخ للأمر، يقول الكتاب أنَّه اشترك في حملات النهب والسرقات هناك، كان في تلك الفترة عضوًا في جمعية " الوطن والحرية"، وأثناء وجوده في يافا هرب إلى مصر ثم إلى سالونيك " موطنه" ليمارس أنشطته ضمن جمعية الوطن والحرية التي لم يكن لها شأن بجوار جمعية الاتحاد والترقي التي سرعان ما ضمت الأخيرة فيها وابتلعتها. وكان مصطفى كمال في أعين الاتحاديين مجرد شخص يسعى للشهرة.

لم يكن الاتحاديون يرتاحون إلى مصطفى كمال، يحكي الكتاب أنَّهم حاولوا قتله وفشلوا، ثم يذهب إلى ليبيا لمقاومة الغزو الإيطالي، يُسجِّل الكتاب قول أتاتورك أنَّ المقاومة هناك كانت عبثًا وبدون فائدة، هنا نجد إطار حاكم عند المؤلف يقرأ فيه تحركات أتاتورك، هذا الإطار هو انتهازية الرجل وبحثه عن الشهرة، ومن مذكرات رضا نور [ نشرتها دار البشير مؤخَّرًا] ينقل كيف هي خيانة مصطفى كمال في المرحلة الأخيرة من حرب البلقان عندما كان عليه أنن ينتظر هجوم أنور باشا فاندحر وهرب، للحيلوله دون حصول غريمة أنور باشا على شرف الانتصار، أحيانًا قد لا يكون علينا كقراء قبول مثل ذلك النوع التحليلي غير المعتمد على قرائن بيِّنة، في كل الأحوال ليس مصطفى كمال قائد عسكري محنك بتصور الكاتب، حتى ما عُدَّ انتصارًا كبيرًا في " جنة قلعة" ينسبه المؤلف للجندي لا لأتاتورك، فالسؤال هل يُمكن أن يتحرك الجنود بلا قيادة؟! ثم السؤال الذي لم أجد له إجابة مع محاولات المؤلف باستمرار التأكيد على عدم كفايته العسكرية، هو لماذا هذه الشهرة لأتاتورك بين القيادات واستعمالهم له ! .

لا يعني أنَّ شخصًا ما عدوًا لله ورسوله، ألا يتميز بخصال بشرية دنيوية جيدة، مع المؤلف لم ير أي من هذه الخصال قط، وبالتالي استعمل بعض الأحداث التاريخية لقراءتها بطريقة عجيبة، يثبت المؤلف أنَّ أتاتورك غير نزيه اليد يتقرب من البلاشفة لحساب الإنجليز، وعندما يُعينه السلطان وحيد الدين قائدًا على سوريا يرتكب خيانة جسيمة عندما يتفق سرًا مع القائد الأنجليزي" اللنبي" وينسحب بالجيش السابع التركي، وهنا يطرح المؤلف سؤالًا مهمًا وهو بعد دخول الإنجليز اسطنبول في نهاية الحرب لماذا لم يتعرَّضوا لمصطفى كمال كما حدث مع " على إحسان باشا" قائد الجيش السادس الذي قبض عليه الإنجليز فور رجوعه إلى اسطنبول! .

اسطنبول تحت رحمة الحلفاء، ويؤكَّد المؤلف أنه تم تكليف أتاتورك بالذهاب إلى الأناضول للمقاومة من جانب السلطان، خلع ملابسه العسكرية، وفي ثياب مدنية حضر مؤتمرات الحركة الوطنية في أضروم وسيواس، ومن أنقرة سيطر أتاتورك على الوضع السياسي تحت ظل التفويض الذي أخذه من السلطان العثماني، لكن إذا كان أتاتورك عميلًا لماذا حاول الصدر الأعظم الموالي للإنجليز إنهاء مهمته واستدعاءه إلى اسطنبول! يبدو أنَّ الرجل كان مواليًا لمصلحته الشخصية وبما يمكن أن يُظهره أمام الإنجليز بأنَّه البديل المناسب، وكان يرسم خطواته لا تُرسَم له، حلَّ الإنجليز مجلس النواب في اسطنبول، وذهب ما تبقى منهم إلى أنقرة، كانت الدولة العثمانية فعليًا تفقد سيادتها على أراضيها بعد اتفاقية " سيفر"، وبدأت ما يُعرف بحرب الاستقلال ، الكتاب هنا يُركِّز على المراحل الأربعة المهمة لحرب الاستقلال وهي معركة إينونو الأولى والثانية وصفاريا والهجوم الكبير= للتأكيد على أنَّ الجندي التركي كان هو البطل، بينما أتاتورك كان يبحث عن مجد شخصي عبر ممارسه خياناته.

بعد إينونو الأولى وتحت شعار السلطة للأمة أصدر أتاتورك قانون التشكيلات الأساسية، وكما يرى الكتاب كان يخفي في طياته " البذور الأولى للجمهورية"، أخطأ بعد ذلك أتاتورك و عصمت إينونو عسكريًا واجتاح اليونانيون من جهة " أفيون"، وبات الطريق مفتوحًا لأنقرة، وفق مذكرات رضا نور رفض أتاتورك القيادة العامة خشية تلويث سمعته بعار الهزيمة، لكنه قبَل بعد جهد جهيد، وانتصر في صفاريا، لا بفضل أتاتورك كما يرى الكتاب ولكن بفضل الله تعالى حيث كاد أتاتورك أن يتسبب في كارثة، ولما عاد طلب من مجلس النواب لقب " الغازي" ومبلغ من المال، رفض المجلس المبلغ وأعطوه اللقب.

في لوزان بسويسرا بدأت المفاوضات على استقلال تركيا، معاهدة لوزان كما يقول الكتاب تم التضحية فيها بالإسلام، أعلنت الجمهورية وماتت الخلافة، وبدأت العملية القاسية ..عملية قتل جذور الأمة التركية.

يرصد الكتاب عملية علمنة تركيا على يد أتاتورك، لبس القبعة و تغيير الحرف العربي، وغير ذلك، وفي قصر جانكايا تم ممارسة الرذيلة والفسق ويركز عليهما المؤلف بشكل كبير، يقول رضا نور أنَّ أتاتورك كان مصابًا بالسيلان، وسيعمد الكتاب لذكر بعض تفصيلات انحلال أتاتورك الأخلاقي من خلال ما كتبه رضا نور وغيره في مذكراتهم. في قصر " دوله باغجه" كان المستقر الأخير لأتاتورك، يستقبل فيه الملوك ويقوم بمذبحة اللغة والتاريخ، يمرض أتاتورك، ويصبح جلدَا على عظم، كان وجهه مصفرًا وكان يتنفس بصعوبة، ثم يموت، ووضعوه في تابوب رصاصي على عادة المسيحيين، مات شخص بعد أن غيَّر هوية أمة بكاملها.
Profile Image for Sohaib Alshboul.
3 reviews2 followers
April 4, 2021
إعتراض البعض على تخصيص الكاتب ما يقارب ال50. صفحة لإثبات أن مصطفى كمال إبن حرام هو إعتراض نفسي فقط لا غير ؛ حيث ُ عند الحديث عن رجل يُلقب نفسه بأنه أبو الأتراك عليه أن يكون على الأقل ذو نسب شرعي أولاً و ثانياً عليه أن يكون تركياً خالصاً هذا من جانب ، من جانب آخر إن إثبات الكاتب بالقرائن الواضحة أن أب مصطفى كمال مجهول يعطي القارئ صورة عامّة عن وضاعة هذا الرجل الذي ترعرع في كنف إمرأة أشبه بالمومس في بيت ليس فيه عائلة ولا تربية و هذا فيه علم النفس له الأثر البارز في بُنية الطفل النفسية و العقلية على المدى البعيد ، بحيث أولاً سيصبح حاقداً على المجتمع كلّه فهو يشعر بالحسد و النقص عندما ما يرى أقرانه من ذوي الأنساب الشرعية المنحدرين من أسر عفيفة و محافظة ، و هذا برأي إحدى أقوى الأسباب التي جعلت مصطفى اللقيط يحقد على العفة و الحشمة و الدين في مجتمعه .. فهو يشعر أن هذه القيم تتعارض مع كيانه المادي الهابط و المعنوي السافل .

أنا أرى أن إيراد الكاتب لوضاعة نسب مصطفى هو إيراد هامّ للغاية لجعل القارئ يعرف وضاعة هذا الرجل في مراحل حياته اللاحقة ليستذكر القارئ في كل موقف هابط له جوهر الصراع النفسي الذي يعيشه هذا اللقيط مجهول النسب .

و هو قبل ذلك مجرّد تعريف بخلفية هذا الإنسان ؛ حيث في علم تراجم الرجال أول ما يُذكر عن الرجل نسبه من أبيه و من أمه و في أي بيئة ترعرع و ما هي طبيعة الطفولة التي عاشها .

أما باقي المعلومات الدقيقة التي أوردها الكاتب فهي تعتبر مادة تاريخية غاية في الخطورة و الأهمّية .
Profile Image for Naz.
225 reviews18 followers
July 7, 2021
لم يعجبني الكتاب و اريد ان افهم كيف استطع الرجل الذي يكتب الكتاب أن يتهجم على ام اتاتورك و أنه ابن حرام و أمه زانيه !!!؟؟؟؟ انا متفق معك أنه أصدر قرارات كثيرة سيئة و لكن هذا الشي لا يعطيك الحق أنه تتهجم على شرف و الدته، فهل من المعقول أن زوجه تتمشكل مع زوجها على ابنها أن يدخل مدرسة دينيه و بالاخير تطلع زانيه !!!!!!!!!!!
Profile Image for Haya.
4 reviews
June 4, 2024
50 صفحة يقنعنا الكاتب أن زبيدة غير شريفة ويتهم امرأة مسلمة في شرفها لإثبات ان كمال ولد غير شرعي.. والأدلة مضحكه يجب تنصف عدوك وتقول الحق، وأيضاً لم افهم لماذا شرف والدته يدخل في الموضوع! كتاب غير حيادي ويوجد مقتطفات تاريخيه جيدة ولكن لم يعجبني عدم الحياديه
52 reviews
September 17, 2019
كتاب كشف لي جزء من شخصية رجل نبغضه منذ نعومة أظفارنا
رغم تحامل الكاتب في بعض الأحيان إلا أنني ازددت بغضا لهذا الفاجر
Profile Image for Mazen Alloujami.
736 reviews16 followers
October 6, 2014
المؤلف المجهول لهذا الكتاب (ضابط قديم في الجيش التركي، كما يقول) يبذل قصارى جهده للتنكيل بمصطفى كمال أتاتورك، مؤسس الجمهورية التركية الحديثة. يقدم عدداً لا يحصى من البراهين على انحلال وسوء أخلاق ونفاق هذا الرجل الشهير، من المهد إلى اللحد.
لا يمكنني أن أقر بصدق (أو عدم صدق) المعلومات الواردة، لكنها مثيرة للاهتمام .
1 review
February 5, 2019
من قرأ الكتاب قد يتعجب كيف لرجل بهته الصفات المنحلة والقبيحة استطاع التأثير على صفوة المجتمع وكبار قادة الجيش تدريجيا حتى اصبح الآمر النهاي في البلاد ، اظن حسب رأيي المتواضع لفهم كل ذلك وجب مطالعة تاريخ ماقبل الحقبة الاتاتوركية اي بدايات جمعية الاتحاد والترقي ونشوء بذرة العلمانية في السلطنة والتي مهدت لبروز رجال اعتمد عليهم مصطفى كمال في فرمتة النظام السياسي والاجتماعي في السلطنة
Profile Image for داود الجسمي.
29 reviews8 followers
May 24, 2015
الكتاب يتحدث عن أتاتورك
مؤلف الكتاب متحامل على أتاتورك ( مع عدم إنكاري لجرائمه )

قد يضيف على الكتاب بعض المصداقية هو نقله لطرفين متباعدين تماما عن أتاتورك الأول مبغض له وكاره والثاني محب له ومنافق

بجمع الآراء يكون الكتاب جيدا
Profile Image for داود الجسمي.
288 reviews52 followers
August 3, 2015
الكتاب يتحدث عن أتاتورك
مؤلف الكتاب متحامل على أتاتورك ( مع عدم إنكاري لجرائمه )

قد يضيف على الكتاب بعض المصداقية هو نقله لطرفين متباعدين تماما عن أتاتورك الأول مبغض له وكاره والثاني محب له ومنافق

بجمع الآراء يكون الكتاب جيدا
Profile Image for Hayat Qaid.
18 reviews9 followers
August 13, 2012
الحقائق التي ذكرها الكتاب ، فيما لو كانت حقيقية، مؤلمة جداً ومحملة بالكثير من الدروس الباهضة الثمن، كما أنك عندما تقرأ الكتاب ترى كيف يمكن أن يكون للتاريخ عدة وجوه وحقيقة واحدة
Profile Image for Asma alhwishel.
16 reviews9 followers
July 1, 2014
لم استطع اكمال الكتاب لكثرة استشهاده بتواريخ ووقائع من تاريخ تركيا الذي اجهله تماما
Displaying 1 - 30 of 32 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.