" لكنه سيفتح عينيه على اتساعهما.. ويمسك بقلم جاف محلي الصنع، ورزمة أوراق صفراء خفيفة، وسيكتب كل شيء، سوف يجلس مكان إبراهيم أبو النور الآن.. وسيحكي لكم .. سيحكي لكم عن الحقيقة.. الحقيقة التي عرفها .. وكتمها "
قرأت هذا العدد منذ عام وأعدت قراءته اليوم نبدأ مع شخص تشعر إنه مظلوم يلقى به في الحبس. نعود لما قبله لنتعرف على جريمة غريبة ودموية لأربعة أفراد، فتبدأ التحقيقات، خيوط متشابكة والكثير من الأشخاص. العدد صغير ولكن على الرغم من ذلك لم يتم استغلال كل جزء فيه بشكل قوى وكافي. هناك بعض الفقرات بها تطويل يمكن تكثيفه ويمكنني أن أقول محاولة لجعل الأبطال بدم أخف، ولكنها محاولة فشلت معي. لم تتضح ملامح الجرائم بعد لذا متشوقة لتكملة الجزء الثاني.
لسه معالم الحدوتة مش باينة الشخصيات كتير تلغبط شوية مش عارف تحدد مين ايه حصله فين 😄 فيها كذا حكاية ومش عارف تربط الخيوط ببعض يمكن هتبدأ واحدة واحدة تبان كل قصة مع كل عدد ف هنشوف باقى الأعداد مخبية ايه 🤷♀️
سمعت عن الكاتب ميسرة الدندراوي وجودة كتاباته وبدأت هذه السلسلة بتوصية من الصديق العزيز المهندس أيمن حويرة - كتوبيا
القصة لم تبدأ في هذا العدد أو هكذا يخيل إلي! هناك قضية وبعض الأحداث المقتطعة وبعض الفكاهة ولكنها لم تشبع ولم تغني من جوع!
ما زلت لم أقرر إن كنت سأكمل السلسلة أو سأتوقف عند هذا القدر - للأسف لم تجذبني قراءتها !
ملحوظة ١ - ذكر الكاتب اسم لجامعة "الثلاثين من يونيو" في أولى صفحات الرواية جعلني أمتعض وأشعر بالإسقاط السياسي الغير مبرر في رواية اعتقدت أنها بوليسية وفانتازيا!
جرائم قتل ليها علاقة بأحداث تاريخية أو لعنة تاريخية الفكرة مش سيئة ولكن العدد الأول مش مشوق كفاية، في مشاكل في طريقة الكتابة الفقيرة من كل عناصر الكتابة الجيدة، الكتابة هنا زي أسكريبت ضعيف على فيس بوك. الشخصيات كأنها طالعة من مسلسل مصري، كلها نمطية ومش مثيرة.
والأكيد أن فكرة المشاهد وليل خارجي ونهار داخلي دي مش مناسبة لكتابة اسكريبت أو أجزاء من قصة، ده أسلوب كتابة سيناريو عشان المخرج يبقي عارف المشهد حصل أمتى وفين لأن السينارست معندهوش مساحة سرد، أنما حتى في الاسكريبت فمفروض اللي بيكتبه عنده مساحة سرد.
الأهم مفيش معالم واضحة للفكرة وده لازم يظهر في بداية أي عمل عشان يخلق تساؤل يخلي القارئ يكمل عشان يعرف إجابته. أتمني الأعداد الباقية تبقي أوضح.
*سلسلة يبدو أنها هتكون فانتازيا على جريمة كده، أحداثها غريبة شوية ولسه مش واضحة بشكل كافي. *انطباعي عن بداية السلسلة دي غريب شوية، محستش بإن في تناغم كده في السرد حسيت بلخبطة! اسامي كثير مع تنقل في الأحداث بشكل مبهم شوية واخر فصل كان اغرب واغرب. *جايز اكون حسيت بكده لأن لسه دي بداية السلسلة مثلاً وهتوضح اكثر بعد كده، بس اسلوب السرد نفسه كان غريب. *اتمنى الأجزاء التالية تكون أفضل وأمتع وأكثر تشويقاً وطبعاً أوضح وأكثر تنظيماً.
الحلقة الأولى من مسلسل حارس بالرغم من اني لسه القصة غير واضحة و في شخصيات ظهرت ظهور بسيط بس واضح أني هيكون فيها خط بوليسي بجرائم قتل متعددة بنفس الأسلوب لكن بالنسبالي كان في جرعة تشويق كافية أني أكمل قراءة باقي الحلقات و في وقت كتابة الريفيو بالفعل صدر حلقتين كمان أتمني يكونوا بنفس جرعة التشويق السرد بفصحي جيدة و الحوار بالعامية و مناسب للشخصيات النقد الوحيد بالنسبالي هو وجود أخطاء إملائية
شكلها شيق الاحداث مشيت معاها تمام و طبعا ورقه و قلم علشان الشخصيات كتيره و دي عمومًا عادتي اني بكتبهم النهايه شوقتني كمان و طبعا حظي حلو ان الجزء الثاني نزل تقييمي ٤/٥
تفتتح السلسلة بخبر القبض على ضابط الشرطة محمد حارس على الرغم من تاريخه ناصع البياض بتهمة قتل ٤ أشخاص.. جرائم غريبة حيث يؤخذ قلب القتيل ويوضع بدلًا منه ريشة.. طبيبة شرعية وخبير جنائي وضابط شرطة يحاولون حل القضايا.. الوليد الملكي يتذكر طفولته التي قضاها مع بنات آوى.. قصص مثيرة للذهن ما العلاقة بين كل ما سبق؟