إلى فترة قريبة كنت أظن أن حياة الواحد منا تسير على خط معاكس لماضيه، وكلما تقدم به الزمن تأكد من استحالة عودة هذا الماضي مرة أخرى، وكنت أتخيل هذه المسألة على النحو التالي: حاضر حياتنا هو قطار نركبه، وماضينا تلك المشاهد والشخصيات التي تتوارى بمجرد اندفاع قطارنا من جانبها، ومن فوق مقاعدنا يكون كل شئ مندفعا، الماضي للخلف والنسيان، والحاضر للماضي، وحياتنا لنهايتها المحتومة، ولكن تكرار معارك هذا البيت جعلني أشك في ذلك، بل وأتأكد عن قرب من امكانية عودة الماضي، ومن أن حياة الواحد ما هي إلا مجموعة من المشاهد المكررة
- مدير تحرير سلسلة الدراسات الشعبية المختصة بنشر الفولكلور ودراساته ويكتب بجريدة السفير اللبنانية .
- عمل مع الروائي ابراهيم اصلان في سلسلة آفاق الكتابة العربية وظل مديرا لتحريرها حتى اغلقت بعد ازمة نشر رواية ” وليمة لاعشاب البحر ” سنة 2000.
أعماله ـــــ - احلى عشر قصص – مع آخرين – تقديم فتحي غانم – دار اخبار اليوم – 1996- حصل على جائزة اخبار اليوم للقصة القصيرة في نفس العام .
- اسراب النمل – مجموعة قصص – هيئة قصور الثقافة – 1997 – حصلت على جائزة المجموعة القصصية في مصر في نفس العام .
- اشياء طوية بعناية فائقة – مجموعة قصص – هيئة الكتاب – 2000 – حصلت على جائزة الابداع العربي في القصة القصيرة بالامارات في نفس العام .
- لصوص متقاعدون – رواية – دار ميريت – 2002 – ترجمتها الباحثة والمترجمة الفرنسي ستيفاني ديجول وصدرت عن دار لوب الفرنسية سنة 2005 وترجمتها الباحثة والمستشرقة الامريكية د.مارلين بوث وصدرت عن جامعة سيراكيوس سنة 2007 واعادت اصدارها الجامعة الامريكية بالقاهرة ، وترجمها الباحث والمترجم الاسباني د . البرو اديلله للاسبانية وصدرت عن دار ” دي باريس ” بمدريد 2009 ، واعد عنها الباحث الاردني فيصل كنانة دراسة للماجستير في جامعة بوردو الفرنسية كما تناولتها الباحثة دينا حشمت في رسالتها للدكتوراه في جامعة السوربون وهي بعنوان ” القاهرة في الادب المصري الحديث ” ، وأصدرت الورشة الابداعية بالزيتون كتابا نقديا ضم عددا من المقالات التي تناولتها .
- القاهرة شوارع وحكايات – كتاب في الخطط – الجزء الاول – مكتبة الاسرة 2003
- القاهرة شوارع وحكايات – الجزء الاول والثاني – هيئة الكتاب 2007
القاهرة: جوامع وحكايات- 2013
- الفاعل – رواية – دار ميريت 2008 – جائزة نجيب محفوظ للرواية العربية 2008 – صدرت ترجمتها الانجليزية عام 2009 تحت عنوان ( A Dog With No Tail ) عن الجامعة الامريكية
الكوميديا السوداء في أبهى صورها في أول عشر صفحات تذكرت رواية أم ميمي فيها بعضًا من الأحداث الفجة المشابهة إللاّ أن أناقة اللغة ورقيها في وصف الألفاظ والأحداث تذكرك بأسلوب نجيب محفوظ رواية بارعة أحببتها جدًا
رواية استرسالية بطريقة مدهشة، حس حمدي الساخر موجود بكثافة، فعليا باحسده على الطريق الممهد اللي بيمشّي روايته/كتابته عليه قرأتها كاملة في يوم صيفي حار (النهاردة) متنقلا بين المواصلات: فيصل، رمسيس، السلام، العاشر من رمضان، شبين الكوم.
هامش: فيه تناص واضح بين مقطع في الرواية (ص 30، الطبعة الأولى) وبين مقطع مشابه في قصة قصيرة لهنري ميللر (بروكلين؟) ترجمها علاء الديب في مجموعة "امرأة في الثلاثين وقصص أخرى"
ما المغزى الأدبي أو الفكري أو القضية المضمنة في هذا العمل لا شيء، مجرد حكايات متفرقة غير مترابطة عن بضعة لصوص يسكنون في منطقة أو عمارة واحدة يجاروها بضعة شخصيات أو أسر تتمرغ في الإنحلال الخلقي، لم أرى بعض فكري أو رسالة واضحة من هذا العمل ولا بعد فني من الممكن أن نرتكن إليه في هذا العمل
الكتاب رقم ( ١١٥ ) عام ٢٠٢٥ الكتاب : لصوص متقاعدون المؤلف : حمدي ابو خليل التصنيف : قصص متصلة . . . 📕مجموعة من القصص العشوائية المرتبطة ببعضها ضمن إطار من الكوميديا السوداء . . . أين تكمن الحقيقة ؟ . . ✋تسرد القصص معاناة شخصيات عاشت في منطقة منشية ناصر بحلوان، خاصة في منزل رقم 36 والمناطق المحيطة به .
🚫 توقفت طويلًا عند تلك الكلمات : _ البلهاء يمكن أن يفسدوا العالم دون أن نغضب، و دون أن يرافقنا شعور حقيقي بالأسى عليهم .
_ إلى فترة قريبة كنت أظن أن حياة الواحد تسير على خط معاكس إلى ماضيه، وكلما تقدم من الزمن تأكد من استحالة عودة هذا الماضي مرة اخرى .
✋ قد يتبادر إلى ذهنك سؤال بعد قراءة الكتاب: هل نعيش في مجتمع مختلف عن هذا ؟
📕لم تعجبني الرواية؛ فقد ابتعدت عن مضمون العنوان، وامتلأت بإيحاءات جنسية منفرة
الحمد لله ان دار الشروق قررت ترجع لرشدها و تنشر كتابات حمدي واللي كان ضمن اكتشافات السنة الحلوة زي نص كلبي الهَرم كلبي الحبيب و كتاب النوم لهيثم الورداني و نص/ ولكن قلبي ليوسف رخا الحقيقة الواحد مش عارف يفرح لانه اكتشف كتابات حمدي ولا انه من الناس المنسية واللي مخدتش حقها للأسف.
ما يميز نص لصوص متقاعدون فكرة السخرية وهي فكرة تقليدية بكل تأكيد لكن حمدي ابو جليل ينقل تلك السخرية من الابتذال الي رؤية اجتماعية تضعنا امام شخصيات تعاني لكن في نفس الوقت ستضحك معها و ترثي احوالها. فكرة التشبيهات بس تضحكك وديه ميزة حمدي انه في جمل قادر يخليك تضحك و في جمل يحطك قدام مفاجأة و تناول صريح و واضح لفكرة المثلية من خلال بناء اجتماعي معقد زي الحارة زي شخصية جمال.
قرأت طبعة دار الشروق. والرواية من تلك الكتب التي لم تكتب لي ولم أتكيف معها. لم أجد فيها ما يعجبني أو يدفعني للإعجاب بها. أعجبني العنوان، فاشتريتها، ولم أجد داخلها جديدا.
لصوص متقاعدون حمدي أبو خليل النوع: لا تصنيف دار النشر : الشروق سنة الإصدار: 2022م الطبعة : الأولى عدد الصفحات ( 107) صفحة الغلاف مقبول (الغلاف ليس من أدوات التقييم للعمل وإنما ابدي به إعجابي من عدمه فقط لا غير) مصمم الغلاف : هاني صالح العنوان : لصوص متقاعدون .. غير مرتبط نهائي بالمحتوى اللغة والحوار : سيء الحبكة : لا يوجد لصوص متقاعدون عنوان يجذب القارئ ولكن للأسف اشتريت عنوان فقط لم أعرف كيفية تصنفيها لا هي رواية ولا هي مجموعة قصصية ولا هي أي شيء غير شوية رغي مجموعة ارتجاليات على شخصيات عاشت في منطقة منشية ناصر في حلوان وبالأخص المنزل رقم 36 شارع 14 ، ارتجاليات بصفاقة وايحاءات جنسية مقززة جدا للأسف لا تستحق الاقتناء 1/5 التقييم للعمل الذي قرأته ليس معناه تقييم للكاتب وهو تقييم شخصي من الممكن أن تتفق أو تختلف معي فيه
يعرض لنا حمدي أبو جليل نماذج متنوعة للمهمشين في أكبر منطقة عشوائية غرب القاهرة هي منشسة ناصر ، التهميش في حد ذاته ليس موضوعاً جديداً ، لكنه موضوع واسع وقماشته عريضة ، والأحياء العشوائية في القاهرة متناثرة على مساحات ممتدة ، وعادة تقع على أطراف المدن تخيلته مثل دوائر أو شريط ممتد على شكل سلسلة ، مثل منشية ناصر والدويقة وغيرها . يعرفنا الراوي بنفسه ويطل داخل الحكاية بشخصه ، فهو جزء منها ، ودائماً هوة حاضر بحديثه عن أفراد العائلة التي اختار السكن داخل بنايتهم ، ومن خلال حسه الساخر يخفف علينا من وطأة أحداث قد يراها من هم مثلي أقرب للخيال ، من هنا يأتي سر الصنعة عند أبو جليل ، فهو ببساطة يحكي أشخاص منحرفين منهم تاجر المخدرات والأستاذ الذي يخفي وراء تدينه رغبة محرمة في زوجه جاره ، وهناك من تحتار في أمره مثل سيف فلا تعلم إن كان شاذاً أو أن لديه مجرد ميل فطري للظهور والشهرة ولو على حساب أن يتهم بالشذوذ أو الجنون . تسائلت " ترى ما معنى لصوص متقاعدون ؟" ، أم أنه عنوان يناسب السخرية التي تفيض من سطور الرواية ، وجعلتني أحاول إخفاءها ، حتى لا يتهمني من حولي بالجنون ، وليس أغرب من حكاية "الشيخ حسن "الهارب من سوهاج ليقع تحت رحمة أبو جمال ، وحكاية " الدكتورة " ، ورغم غرائبية كل الحكايات إلا أنها معبرة عن واقع المجتمع الذي يرزح تحت أطنان من الفساد السياسي والاجتماعي ، جعلته يسعى نحو السلوك اللامعقول الأقرب للجنون ، حتى يضمن لنفسه الرزق والقوت اليومي ، وحتى يبقى ويستمر بأي ثمن . ربما يبدو عنوان "لصوص متقاعدون " غريباً ، ترى ماذا كان يقصد الكاتب بكلمة لصوص ، بينما لا يوجد إلا لصاً واحداً إذا كنا نبحث عن اللص بمعنى السارق أو الهجام أو النشال ، إن حمدي هنا يفتح الباب على مصراعيه أمام القاريء ليتخيل معنى لص متقاعد ، عادة يتقاعد اللص الكبير بعد أن يشبع ، ونادراً ما يتقاعد اللص ، فمن تعود على الحياة بمنطق الأخذ والنهب على حساب الآخرين لا يشبع ، هنا يتغزل أبو جليل في نوع من اللصوص يجبرك عند قراءة ما كتب أن تضحك ، بعدما ألقى الضوء على حقيقة أحد أبناء مالك البيت " أبو جمال " ، يخبرنا عن خطته لمواجهة محاولة التسلل من قبل هذا اللص لسرقة بيته ، فيقول "إن اللص الذي توقعته وفكرت في حيلة ذكية لإفساد خكته ، هو ليس من اللصوص المساكين الذين يلجأون إلى حيل ساذجة وسهلة كالبلطجية ، الذي توقعته لص مفكر ، عبقري لا يسرق سوى للاستمتاع بتنفيذ خططه الذكية التي أنفق فيها جهداً يفوق قيمة ما يسعى لسرقته ، فغايته هو فعل السرقة نفسه ، أن تحس ذلك الإحساس الممتع بأنك مهم ، ومطارد بأنك لعبت على الآخرين ، نومتهم مغناطيسياً وحصلت على ما تريد مع الحفاظ على تقديرهم لك ". شعرت وأنا أقرأ هذه الرواية أن حمدي أبو جليل جمع بين سخرية وتهكم نجيب محفوظ من تناقضات الشخصية المصرية في الأحياء الشعبية ، وبين الخيال الشعبي والحكي الغرائبي الفانتازي الذي تميز به خيري شلبي ، كأنه مزج بين الإثنين مضيفا لونه الخاص ولغته المختلفة ، وبأسلوبه الأكثر حداثة وروحه المشاكسة قدم لنا عملاً مميزاً وممتعاً عرض لنا فيه صوراً ناطقة لواقع الحياة في العشوائيات ، جعلتني أشعر أني أرى مشاهد حية وشخصيات من لحم ودم تتحرك أمامي ، وتجبرني على التفاعل معها ، حكاية تبدو بسيطة لكنها غنية ومليئة بالشخصيات وكل ذلك بكثيف مدهش ومساحة صغيرة إلى حد ما لكنها مشبعة .
تلح غلى خاطري منذ أشهر سحابات مبهمة المعالم من رواية لم أكن أستطيع تذكر تفاصيلها، ناهيك عن عنوانها أو اسم مؤلفها. وعندما قرأت اسم مؤلف "لصوص متقاعدون" عرفت انه هو وان الرواية الاولى كانت "الفاعل". حمدي أبو جليل الروائي مزيج لطيف من بداوة الأصل وفلاحة التربية وثقافة النشأة. قدرته على الحكي هي اول ما يجذبني كالعادة وإن كان دائما ما يترك انطباعا بأنه قادر على قول المزيد. وأتمنى عودة قريبة بعد سبع سنوات إلى "الفاعل"
اول مرة اقرا لحمدي ابوجليل، الرواية لطيفة جدا وأبطالها اشخاص حقيقة موجودين في المجتمع .. كأنك قابلتهم في حياتك. أسلوب حمدي لطيف جدا وساخر و واقعي، وفي نفس الوقت بينم عن ثقافة واسعة واطلاع. تفاصيل القصة واحداثها ليست تقليدية، وانما تنكشف مع الوقت تفاصيل الاسرة والعائلة ، من فترة طويلة لم اقرا رواية بسيطة وجميلة بهذا الشكل.
أنهيت قراءة الكتاب من دقيقة واحدة فقط ولا أعتقد أنني سأستطيع وصف أي شيء فيه لأنه مليء بقصص عشوائية متفرقة عن عائلة أبو جمال وبعض الشخصيات المتفرقة التي تستأجر شققا في بنايته. الكتاب لا يتعدى المئة صفحة، وهذا الشيء الوحيد الذي دفعني لإنهائه.
رواية ذكية، وأسلوب سلس ومسترسل، يتعامل الكاتب مع الفجاجة كوجه آخر للسخرية والعكس قائم أيضا. رواية تجريبية نجحت بحرفية في إتقان لعبة النص الذكي ولكن لم تستفزني بما يكفي لأُعيد القراءة للكاتب.
أنا عارف إني قريتها قبل كده بس مش فاكر منها أي حاجة قريتها تاني تسالي كده واتأكدت إن النجمتين يا دوووب.. كفاية أو ممكن نخليهم نجمة
حمدي أبو جليل كاتب موهوب جدا.. وأصوله اللي واضح إنها بدوية بتديله رؤية وبعد مختلف أو جديد له بعض التعبيرات في وسط رواياته بتبقى جميلة جدا لكن ده مش كفاية بالنسبة لي عشان يعجبني كتاب أو رواية
الرواية فيها بعض الملل.. فيها بعض الاستمتاع.. فيها بعض السفالات والبذائات كعادة روايات اليومين دول فيها بعض الشخصيات كانت ممكن تبقى أثرى من كده لو كانت في رواية تانية
ما زال عندي تصور إن أي مؤلف أو روائي بيبقى لما بييجي يكتب رواية بيبقى حاطط هدف ما قدامه وهو بيكتب الرواية وللأسف التصور ده بدأ يتلاشي أحيانا باحس إن في روايات بتكتب لمجرد السرد.. وممكن لعرض بعض القدرات الروائية.. أو لتصوير طبقة غريبة زي اللي موجودة في الرواية بس ما بتوصلش معاهم لحاجة واضحة في الآخر أسرة مزبلة سواء الأب أو الأم أو الأبناء أو الأجداد.. كمان الجيران.. اللي فوق واللي تحت.. واللي بيحكي (في الرواية).. ويمكن كمان اللي معدي في الشارع وخلاص
الرواية طبعا عجبت ناس تانية، وعايز أسألهم إيه وجه الإعجاب بيها؟ مش سؤال استنكاري.. أبدا بس بجد نفسي أفهم نفسي أشوف اللي هم شايفينه مش مهم أقبله أو أرفضه بعد كده.. بس أبقى شفت بعينهم
This book was wittily and often quite sarcastically written, which I enjoyed. The narrator was fun and his descriptions of events and fellow humans made me smile more than once.
However, I found the novel itself, with an incoherent plot and only very occassionally a strong storyline, far from convincing: A typical arabic "house novel" it follows the different inhabitants of a typical Cairene suburb building, in this case the house of Abu Gamal whose family (he and his four sons with their respective wives) inhabits most of the apartments together with a few select outsiders who honestly don't always fit in with the general narrative.
What's more, there's some minor LGBT representation that in its extremes didn't agree with me, and which I even found quite offensive.
I expected a lot more from this book, and it leaves me quite disappointed now.
من أول كام صفحة في الرواية وحسيت إن الكاتب بيحاول يقلّد أو يعيد تجربة رواية مالك الحزين لإبراهيم أصلان اللي اتحولت لفيلم الكيت كات. بصراحة الكاتب منجحش في ده خالص، الرواية مفيهاش قصة معينة حتى تلفت الانتباه، حاسة إن الأحداث بتحصل بشكل عشوائي ومش بترمز لشيء. في بعض الشخصيات كانت معمولة حلو زي صاحب العمارة، بس غير كده الشخصيات أبعادها سطحية، وربطها ببعض كان بيتوهني ومش بيوصلي مشاعر أو حتى يوصلني لقصة بعينها. عجبني إن في الرواية كان في القصة بخصوص بناء منشية ناصر، عشان مكنتش أعرفها. عامة محبتش الروية خالص، رغم حبي العام للقصص اللي بتتكتب عن مناطق مصرية خالصة زي منشية ناصر وإمبابة والكيت كات، ورغم إن في الرواية في شوية تفاصيل صغيرة من بيوت تشبه بيوتنا.
This entire review has been hidden because of spoilers.
الموت هو أحد البدائل المطروحة أمام الواحد دائماً كوسيلة سهلة للخلاص من خطر ما.. الموت غاية كل خطر وهو في نفس الوقت الوسيلة المثلى للتصالح مع الأخطار.. أن تدهمك سيارة مثلا أو رصاصة طائشة أو مخدر قوى، فهذا أريح كثيراً من للارتجاف أمام خطر ما !!