Jump to ratings and reviews
Rate this book
Rate this book

127 pages, Paperback

First published January 1, 1990

84 people are currently reading
2196 people want to read

About the author

محمد متولي الشعراوي

395 books2,974 followers
Muhammad Mutawalli Ash-Sha'raawi (Arabic: محمد متولي الشعراوي‎) (April 5, 1911– June 17, 1998) was an Islamic scholar and former Egyptian minister of Endowments. He has been called one of Egypt's most popular and successful Islamic preachers, and "one of the most-prominent symbols of popular Egyptian culture" in the decades of 1970, 80s and 90s. [courtesy:Wikipedia]



ولد الشيخ محمد متولي الشعراوي في 5 ابريل عام 1911 م بقرية دقادوس مركز ميت غمر ؛ بمحافظة الدقهلية. يعد أعظم من فسر (القرآن الكريم) في العصر الحديث واتفق الكثيرون على كونه إمام هذا العصر حيث كان لديه القدرة على تفسير أى مسألة دينية بمنتهى السهولة والبساطة كما أن له مجهودات كبيرة وعظيمة في مجال الدعوة الأسلامية. عرف بأسلوبه العذب البسيط في تفسير القرآن، وكان تركيزه على النقاط الإيمانية في تفسيره جعله يقترب من قلوب الناس، وبخاصة وأن أسلوبه يناسب جميع المستويات والثقافات.

يعتبر من أكثر الشخصيات الأسلامية حبا واحتراما وتقديرا فى مصر والعالم العربى و يلقب (بإمام الدعاة تخرج الشيخ عام 1940 م، وحصل على العالمية مع إجازة التدريس عام 1943م. بعد تخرجه عين الشعراوي في المعهد الديني بطنطا، ثم انتقل بعد ذلك إلى المعهد الديني بالزقازيق ثم المعهد الديني بالإسكندرية وبعد فترة خبرة طويلة انتقل الشيخ الشعراوي إلى العمل في السعودية عام 1950 ليعمل أستاذًا للشريعة بجامعة أم القرى. وبعد أن ترك بصمة طيبة على جبين الحياة الاقتصادية في مصر، فهو أول من أصدر قرارًا وزاريًا بإنشاء أول بنك إسلامي في مصر وهو (بنك فيصل) حيث إن هذا من اختصاصات وزير الاقتصاد أو المالية (حامد السايح في هذه الفترة)، الذي فوضه، ووافقه مجلس الشعب على ذلك.

تزوج الشيخ الشعراوي وهو في الابتدائية بناء على رغبة والده الذي اختار له زوجته، ووافق الشيخ على اختياره، وكان اختيارًا طيبًا لم يتعبه في حياته، وأنجب الشعراوي ثلاثة أولاد وبنتين، الأولاد: سامي وعبد الرحيم وأحمد، والبنتان فاطمة وصالحة. وكان الشيخ يرى أن أول عوامل نجاح الزواج هو الاختيار والقبول من الطرفين. وعن تربية أولاده يقول: أهم شيء في التربية هو القدوة، فإن وجدت القدوة الصالحة سيأخذها الطفل تقليدًا، وأي حركة عن سلوك سيئ يمكن أن تهدم الكثير.

عشق الشيخ الشعراوي اللغة العربية، وعرف ببلاغة كلماته مع بساطة في الأسلوب، وجمال في التعبير، ولقد كان للشيخ باع طويل مع الشعر، فكان شاعرا يجيد التعبير بالشعر في المواقف المختلفة، وخاصة في التعبير عن آمال الأمة أيام شبابه، عندما كان يشارك في العمل الوطني بالكلمات القوية المعبرة، وكان الشيخ يستخدم الشعر أيضاً في تفسير القرآن الكريم، وتوضيح معاني الآيات، وعندما يتذكر الشيخ الشعر كان يقول عرفوني شاعراً وعن منهجه في الشعر يقول: حرصت على أن أتجه في قصائدي إلى المعنى المباشر من أقصر طريق.. بغير أن أحوم حوله طويلا لأن هذا يكون الأقرب في الوصول إلى أعماق القلوب.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
236 (53%)
4 stars
119 (27%)
3 stars
38 (8%)
2 stars
23 (5%)
1 star
23 (5%)
Displaying 1 - 30 of 41 reviews
Profile Image for ريهام عطية.
Author 1 book56 followers
January 30, 2013
كتاب رائع يتحدث عن فلسفة الرزق ...استفدت منه كثيرا ... وادركت مفهوما اوسع عن الرزق واسبابه وانواعه .. جزاه الله عنا كل خير وجمعنا به في الفردوس الاعلى
Profile Image for Ola Howeidy.
12 reviews
December 27, 2012
الشيخ محمد متولي الشعراوي .. ماذا عساي أقول عنه .. لن أنصفه أبدا بالوصف ذاك الشيخ الجليل الذي لن تموت سيرته
Profile Image for Fatma Mansour.
50 reviews20 followers
December 24, 2015
كتاب جميل جدا... فيه توضيح لنقط مش مفهومه لعامه الناس.. مفيد جدا و الاسلوب بروح الدين و بروح المنطق و العلم في نفس الوقت
Profile Image for Ramy.
1,412 reviews837 followers
July 17, 2018
للشيخ الجليل كتابان عن الرزق هذا الكتاب
الرزق
و كتاب اخر هو
تلك هى الارزاق
المحتوى ليس متشابه لذا انصح بقرائتهم معا و لاا يهم الترتيب

فى هذا الكتاب يفسر الشيخ الجليل..ماهية الرزق ؟
لو تكسب 10 ج فهى ليست كلها رزقك .. و انما هى كسبك ب "وسيلتك" كانت وسيلتك املاك او ايرادات او حرفة او خدمة او سلعة تبيعها او زرع تزرعه
...وسيلتك تنتج لك "عطاء" ...ال 10 ج رزقك منها قد يكون 3-4 ج فقط هو ما تاكله و تشربه و تلبسه بقيتها هو رزق اسرتك و اهلك و ايضا قد يكون منها رزق البقال و الخضرى و الجزار و السباك الخ

الوسيلة و العطاء هو ما تعرفه انت ...و لكن الله مطلق القدرة ...هو من قرر قوانين الكون و هو من يستطيع ابطالها او تغييرها....قد يقرر ان يجعلك ترزق فجاءة ب 1000 ج لا 10
فيعطل القوانين
بان تنفق حتى ال 10ج و تشعر فيها ببركة و كأنها 1000 ج
او حتى يغيرها
او حتى يرزقك بهم ب "وسيلة" تفهمها انت و تراها منطقية جدا فيكون عطاءك عنها هم ال 1000 ج....

هناك عطاء الالوهية و عطاء الربوبية ..عطاء الربوبية ف الدنيا حيث يرزق الله الكافر و المسلم....عطاء مسبب بقوانين الكون المنطقية ....
حيث يكسب الكافر المجتهد الشاطر اكثر من المسلم الكسول او حتى قليل الحيلة قسرا ....
حيث ياكل الطعام الافخر و الشراب الاجمل ...و ياكل المسلم الطعام الاقل و هكذا
هذا هو عطاء الربوبية
بينما فى الاخرة عطاء الالوهية حيث يعطى الله و بدون اسباب او وسائل للمسلم و يحرم الكافر
يتنعم المسلم بالجنة و يشقى و يحرم الكافر فى النار

رزقك فى المعتاد هو رزق حلال ...و لكنك قد تسعجل فترزق ب رزق حرام ..كيف ؟
تاخذ رزقا حلال شهريا من وظيفتك 1000 ج
فيتم رفدك فيوسوس لك الشيطان بالفقر المقبل و ان فلوسك قد قاربت على الانتهاء و سيجىء الشهر و لن تجد 1000 ج حلال اخرى تنفق منها
فتسرق"تكسب حرام" 10000 ج ..تنفق منها على اسرتك 1000 ج نفس ال 1000 ج و لكنها رزق حرام
ثم يقبض عليك قبل انفاق ال 9000 ج
فيكون ربنا قد رزقك بنفس ال 1000 ج
و لكنك لتسرعك و قلة ايمانك قررت ان تأخذها من حرام

الرزق ليس الفلوس او النقود فقط الرزق قد يكون مادى او معنوى
معنوى ان يرزقك الرضا بما هو مادى فتنفق القليل و ترضى
يرزق اولادك الفهم وا لذكاء فينجحوا دون دروس فتوفر الانفاق المادى
او حتى يرزق قريب لك البخل فيموت فترثه انت
و المعنوى ليس بالضرورة صفات حسنة فقط
فتكون انت كريم و محسن الى الفقراء فيكون كونه بخيل و كونك كريم هو رزق معنوى يصب فى مصلحة الفقراء فى النهاية

فى الرزق هناك مفضل و هناك مفضل عليه....
فلو انت نجار و جارك عطار و ارادك ان تصنع له بابا للدكان ففى هذه اللحظة انت مفضل "اهم" و هو مفضل عليه "اقل اهمية"
ساعتها هو كان سبب فى رزقك و تدور الايام لتريد ان تشترى مغات لزوجتك الوالدة حديثا
ليصبح هو المفضل و انت المفضل عليه و تصبح انت سبب فى رزقه
يرسل الله دوما الكسب لكل منا و جزء منه هو رزقنا و الباقى "الاغلب" هو رزق اشخاص اخرين نتفضل نحن عليهم ...نكون "الوسيلة" "للعطاء" لهم

ربنا يقدر الرزق ...هل يمكن زيادته ؟ نعم يمكن عبر اتقان العمل ...فتزيد البركة فى الرزق المادى "كيفا" او يزيد رزقنا المعنوى فنرضى بنفس الرزق الثابت او حتى يزيد رزقنا المعنوى و المادى "كما و كيفا"معا
هل يمكن المحافظة عليه ؟ نعم عبر شكر الله على النعمة و الرضى بها
و الاستغفار

و فى النهاية ذكرنا الشيخ الجليل ... انه فى العادى يرزقنا الله عبر الاسباب و فى حالات خاصة ك الكوارث و النكبات و الاعاقات يرزق الله بطرق اعجازية و دونما الاسباب فهو مسبب الاسباب
فتجد دولة حدثت لها مجاعة فجاءة او زلزال مدمر فتنهمر عليها الاعانات و المساعدات الغير مشروطة ...هى اسباب و طرق الله فى ارسال الرزق
تجد شخصا اقعد فجاءة بمرض عضال ...يقول له الله لا تخف رزقك موجود و سيجىء اليك

الكتاب القادم : 50 نيورون
ادب ساخر
Profile Image for Hend Nabil.
45 reviews8 followers
March 5, 2014
من خلال قراءة الكتاب استشعرت انه لابد أن يكون ذهني حاضرآ وأن لا التفت إلي اي شئ سوي محتوي الكتاب ..
رحم الله الإمام الشعرواي فأسلوبه وعلمه وفلسفته تثري النفس ..أفادني كثيرآ هذا الكتاب وساعدني علي ان أستعين بالله أكثر وأن لا انتظر شئ من أهل الأرض ...ورب السماء بيدة خزائن كل شئ

رحمة الله علي شيخنا وجعل علمه الذي نفعنا به في موازين حسناته
Profile Image for Gamal elneel.
524 reviews78 followers
July 15, 2014
ان عدم الرضا هو نتيجة حصر الرزق فى اشياء محددة
فالمال والصحة والملكة والمواهب كلها ارزاق
قال تعالى
" ام حسبتم ان تدخلو الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين"
صدق الله العطيم

ومن موجبات زيادة الرزق
الاستغفار
صلة الارحام
تأدية حق الفقير
Profile Image for Obada Dawara.
33 reviews5 followers
April 5, 2018
رحم الله الشيخ الشعراوي بإسلوبه المبسط يوصل لك أعمق الأفكار، مفاهيم متعددة عن الرزق لم أكن أنتبه لها وجدتها في هذا الكتاب كالفرق بين الرزق والكسب ورزق الربوبية ورزق الألوهية ورزق القيم ورزق المنهج وموضوع الافتتان بالأسباب، كتاب بسيط ولطيف أنصح بقراءته..
Profile Image for Dawayr.
88 reviews402 followers
كتاب_مفتوح
September 30, 2012
إن كثيراً من الناس يشغلون أنفسهم بما خُلق لهم، فهذا الكون بكل ما فيه من أجناس وأنواع مخلوق لخدمة الإنسان، وكل خيرات الكون مسخرة لخدمة البشر، ونحن مخلوقون لعبادة الله تعالى، والعبادة كما تكون في الصلاة والصيام والزكاة والحج هي منهج حياة متكامل، فيه إعمار للأرض ومعاملة الناس، حتى إن كل حدث في حياة المسلم يدخل فيه منهج الله ابتداء من خشية الله تعالى من طلب الرزق والعمل، مروراً برعاية الله في البيت والمجتمع وصولاً إلى غيرها من تكاليف وأحكام. ما هو الرزق، وما هي فلسفته؟ وما علاقة الرزق بالمال، وعلاقة الرزق بالكسب والعمل؟ وكيف تزيد الأرزاق وتنقص؟ هل نسمي الحرام رزقاً؟ عن هذه الاستفهامات والمواضيع وغيرها يتحدث الإمام الداعية محمد متولي الشعراوي في الكتاب مستعرضاً لجملة خواطر من خواطره الإيمانية حول هذه المعاني.
Profile Image for Bushra Omar.
134 reviews541 followers
December 29, 2011
الكتاب الذي قرأته عنوانه : تلك هي الأرزاق ، أتوقع المحتوى واحد
Profile Image for Yosra Galal.
29 reviews8 followers
October 4, 2014
أكتر من رائع .. كتاب عن فلسفة الرزق تريح كل واحد خايف على مستقبله وتبين قد ايه ربنا رحيم بنا .. وربنا له حكمة في كل حاجة

اللهم ارحم الشيخ الشعراوي واسكنه فسيح جناته
Profile Image for Amira.
119 reviews3 followers
March 7, 2022
في وقتنا الحاضر كثير منا ثقافته الإسلامية تقل وربما نقف عند حصة الدين في المدرسة فإذا تخرجنا شغلتنا الحياة بالسعي إلى الرزق ونتوقف عن البحث على المعلومات
لكن الشعراوي (يرحمه اللّه ويغفر له) بكتبه ذات الصفحات القليلة والمعلومات الوفيرة ولغته اليسيرة ينمي البحث ويغذي الفكر بالإجابة عن أسئلة كادت أن تختفي في غياهب الزمن إجابات واضحة وأيضاً يفتح تساؤلات بطرق اُخرى

فليرحم اللّه جدي إبراهيم الذي أخذت كتبه والتي منها كتب الشعراوي فكان من الممكن أن لا اتحصل عليها لغفلة مني أو من دور نشر تكاد تختفي
Profile Image for Salma  Ashraf .
23 reviews7 followers
May 8, 2021
عندما أقبلت على قراءة الكتاب لم اتوقع الكثير فكلنا نعرف ان الله وزع الارزاق و ان الرزق بيديه فتوقعت شرحاً لآيات الرزق لكن ما لم اتوقعه هو توصيف المال الحرام بالرزق و وصف البخيل بالحارس و ان هناك قرقًا بين الرزق و المكسب مع وجود العديد من الابواب التي فتحها علينا الشيخ في المعرفة فسبحان الله في تقديره للرزق
Profile Image for Batoul.
16 reviews5 followers
March 30, 2022
قلما انجذب للكتب الدينية الفلسفية اما بالنسبة لهذا الكتاب فقد غير مفهومي عن الرزق تغييرا جذريا ويزيل عنك كل دوات الشك ويزيد في النفس اليقين في عدل الله وعدم ظلمه لأحد من خلقه ويشرح لك كيفية توزيع الرزق على العباد ونصيب كل منهم به
كتاب واجب على كل مسلم قراءته ♥️♥️
17 reviews
January 25, 2023
الارزاق والعطاء، المنح والمنع وكل ما يدور بداخلنا من اسئلة حول وجود المتضادات في الحياة كالغنى والفقر ، القوة والضعف وغيرها من الاسئلة الي يجيب عليها هذا الكتاب بطريقة سهلة معتمد على تفاسير ايات الارزاق في القران الكريم.
Profile Image for مَيّ.
145 reviews7 followers
August 19, 2017
بعض النقاط -المرتبطة بموضوع مقال الفصل- وجدتها مستغرق قليلًا في الحديث عنها مما أدّى لتشتتي. ولم أكمل نحو العشرين صفحة الأخيرة.
لا بأس به عمومًا.

تم بحمد الله.
9 reviews
December 16, 2019
أي سؤال محيرك في موضوع الرزق هتلاقي الشعراوي مجاوبهولك، وكتابته وأسلوبه مليء بحب ربنا وكلامه صادق وسهل الفهم
Profile Image for Heba Fathi.
3 reviews1 follower
December 12, 2020
من الكتب الي بتغير حياة الواحد فعليا
1 review
Want to read
January 29, 2021
تن
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Aliaa Matter.
77 reviews2 followers
June 8, 2021
كتاب جميل جدا لمفوم الرزق يستحق القراءة لكن نسخة pdf طباعتها سيئة جدا
Profile Image for Dana.
26 reviews5 followers
February 5, 2024
قرأت الكتاب لأني كنت قد شاهدت أحد مقاطع الفيديو للشيخ الشعراوي يتحدث فيها عن الرزق "خلقتك للعبادة فلا تلعب وقسمت لك رزقك فلا تتعب" وفعلاً كان هذا الكتاب تتمة وشرحاً مفصلا عن فكر الشعراوي في الرزق
Profile Image for Eman.
273 reviews1 follower
April 13, 2024
ممتاز يستحق القراءة اكثر من مرة
Profile Image for Gamal soliman.
1,902 reviews30 followers
June 10, 2025
لم يكن الرزق ابدا فى المال وحسب وانما فى اشياء اهم كالصحه وراحه البال
هنا تحدث شيخنا الجليل عن ماهيه الرزق وانواعه
Profile Image for Emy.
9 reviews
May 4, 2015
رحمك الله شيخنا الجليل :)

كتاب ذو أسلوب سلس ، تشعر براحة عند قرائتك له

مقطتفات :)

المؤمنين المخلصين يعرفون كيف يأخذون خير ربهم بأن يقدموا أحسن ما عندهم ليعطيهم الله أحسن ما عنده فيكونون هم الرابحين . والله حين يلجئ البعض للبعض فإنه يريد لهذا الكون أن يتعدل ميزانه لأن الإنسان إذا استكملت عنده النعمة طغى وتكبر ...

لقد خلقنا الله وجاء بنا إلي هذا الكون وكل منا له مهمة ، هذه المهمة مهما كانت صغيرة يحتاج إليها الكون ،فإن أديتها بإتقان أعطيت لعطاء الله فيك حقه ، وإذا أديتها باستهتار أهدرت عطاء الله فيك ...*
Displaying 1 - 30 of 41 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.