Jump to ratings and reviews
Rate this book

هياج الأوز

Rate this book

326 pages

First published January 1, 2010

6 people are currently reading
220 people want to read

About the author

سليم بركات

75 books262 followers
سليم بركات روائي وشاعر وأديب كردي سوري من مواليد عام 1951 في مدينة القامشلي، سوريا, قضى فترة الطفولة والشباب الأول في مدينته والتي كانت كافية ليتعرف على مفرداته الثقافية بالإضافة إلى الثقافات المجاورة كالآشورية والأرمنية. انتقل في عام 1970 إلى العاصمة دمشق ليدرس الأدب العربي ولكنه لم يستمر أكثر من سنة، ولينتقل من هناك إلى بيروت ليبقى فيها حتى عام 1982 ومن بعدها انتقل إلى قبرص وفي عام 1999 انتقل إلى السويد.

أسلوبه
أعماله تعكس شخصية أدبية فريدة، كما كانت أعماله الشعرية الأولى تنبئ بمولد أديب من مستوى رفيع... وبالفعل أتت أعماله التالية لتقطع أشواط وأشواط في عالم إبداعي لم يعتد عليه قرآء الأدب المكتوب باللغة العربية. كما جاءت أعماله مغامرات لغوية كبري، تحتوي على فتوحات في الدوال والمعاني والتصريفات. طبعاً أضيف إلى ذلك أن سليم عمل على إحياء الكثير من الكلمات العربية التي كانت ميتة تماما واستطاع توظيفها ضمن قالب احيائي فريد.

أعماله
* كل داخل سيهتف لأجلي، وكل خارج أيضاً (شعر)
* هكذا أبعثر موسيسانا (شعر)
* للغبار، لشمدين، لأدوار الفريسة وأدوار الممالك (شعر)
* الجمهرات (شعر)
* الجندب الحديدي (سيرة الطفولة) (سيرة)
* الكراكي (شعر)
* هاته عالياً، هات النّفير على آخره (سيرة الصبا) (سيرة)
* فقهاء الظلام (رواية)
* بالشّباك ذاتها، بالثعالب التي تقود الريح (شعر)
* كنيسة المحارب(يوميات)
* أرواح هندسية (رواية)
* الريش (رواية)
* البازيار (شعر)
* الديوان (مجموعات شعرية في مجلد واحد) (شعر)
* معسكرات الأبد (رواية)
* طيش الياقوت (شعر)
* الفلكيون في ثلثاء الموت: عبور البشروش (رواية)
* الفلكيون في ثلثاء الموت: الكون (رواية)
* الفلكيون في ثلثاء الموت: كبد ميلاؤس (رواية)
* المجابهات، المواثيق الأجران، التصاريف، وغيرها (شعر)
* أنقاض الأزل الثاني (رواية)
* الأقراباذين (مقالات في علوم النّظر)
* المثاقيل (شعر)
* الأختام والسديم (رواية)
* دلشاد (فراسخ الخلود المهجورة) (رواية)
* كهوف هايدراهوداهوس (رواية)
* المعجم (شعر)
* ثادريميس (رواية)
* موتى مبتدئون (رواية)
* السلالم الرملية (رواية)
* الأعمال الشعرية (مجموعات)
* شعب الثالثة فجرا من الخميس الثالث (شعر)
* لوعة الأليف اللا موصوف المحير في صوت سارماك (رواية)
* ترجمة البازلت (شعر)
* هياج الإوزّ (رواية)
* التعجيل في قروض النثر (مقالات)
* حوافر مهشمة في هايدراهوداهوس (رواية)

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
28 (40%)
4 stars
16 (23%)
3 stars
12 (17%)
2 stars
3 (4%)
1 star
10 (14%)
Displaying 1 - 12 of 12 reviews
Profile Image for أحمد شاكر.
Author 5 books660 followers
June 6, 2015
مقالي عن الرواية في كتب وكتاب:

http://kotobwakotab.com/3912/%d8%a3%d...


فليحي شارع الملا علي خابوت
(قراءة في رواية هياج الأوز لـ: سليم بركات)

مدخل:
الحياة؛ حيث يمكننا العيش. في المكان الذي نستطيع أن نتنسم فيه الحرية جيدا، بلا أدنى معاناة. وبعد ذلك، سيكون متاحا، تطويع المكان، وصبغه بأسماءنا، وثقافتنا، وطريقة تعاملنا معه.
المكان، وإن كان مستودعا للذكرى، إلا أننا نحن من نودعه تلك الذكرى. نحن من نصوغه. فنحن وحدنا، نمتلك تشكيل ذاكرته، أو اعادة تشكيلها مرة اخرى، بأيدينا، وأرواحنا، وأسماءنا أيضا.

اشارة:
في ليبيا، قديما، قبل الثورة، وفي بنغازي تحديدا، أخذني صديق، لشارع مصري، به مطاعمنا، ومقاهينا، وأصواتنا، وأغانينا، وشتائمنا، وروائحنا. فيه تسمع صوت أم كلثوم يتردد، وعبدالحليم. وتشم في زواياه رائحة الطعمية.
في فرنسا، في رواية (خضوع)، لميشال ويلبك، يتنبأ الكاتب، بوصول حزب اسلامي (الأخوة الإسلامية)، للحكم، عام 2022، بزعامة محمد بن عباس، بطريقة ديموقراطية. حيث ستفرض حكومته التعليم الاسلامي، وتشجع تعدد الزوجات. ويهدف محمد بن عباس، الرجل الحداثي المتحضر، إلى إنشاء امبراطورية إسلامية أوروبية، على غرار الامبراطورية الرومانية.
في السويد أيضا، في (هياج الأوز)، لسليم بركات تعمل تاسو جاهدة، طوال الوقت على تجميع أكبر عدد من التوقيعات لتغيير اسم الشارع الذي تقطنه، من (كاترينا باركن، إلى الملا علي خابوت)، ولي القشدة في شتاءات قامشلوكي، على حد تعبير تاسو..


هياج الأوز:
موضوعنا. يوهمنا بركات في مدخل روايته، بجدية واقعيتها؛ حيلة سردية طبعا. فيذكر أسماء نساءه، بطلاته (تاسو، نازلي، شيراز، راوت، شتولا، ريحاني، درخو، زليخا، سلام)، وأمام اسم كل واحدة منهن سنها، ورقم هاتفها، قائلا: (ومن يرد التأكد من أمر التبس عليه، أو الاستفسار عن ملغز أو معطى مرتبك، ففي مقدوره الاتصال بالشخصيات الرئيسية، على أرقام هواتف منزلها، لا غير، بعدما رفضت اعطاء أرقام هواتفها المحمولة).
في هياج الأوز تجتمع بطلاتنا المهاجرات من بلاد الكرد إلى مملكة السويد بأقصى الشمال، الذي يطلق عليهن الراوي؛ مطلقات السويد، أو صاحبات الأسرة الجائعة، أو الإرهابيات، مساء كل سبت في ضيافة احداهن، يتبادلن الكلام حول: الهجرة، واللجوء (شتولا تعمل مترجمة في دائرة الهجرة)، والشعر (درخو شاعرة)، والجنة، والانترنت، والهواتف المحمولة، والموسيقى، والمطاعم، والطبخ، والزواج، والطلاق، والأولاد، والكلاب، والرجال، والفروج، والمؤخرات، والأثداء، والخصى، والايور..

خيبات الجسد:
نساء بركات، المطلقات، لياليهن مليئة بالتلفظ بالقذارة، على حد تعبير شيراز. التي تؤمن على كلامها نازلي، قائلة: (فلنتعفف عن هذه السفاهات ليلة واحدة). وتؤكده، درخو متهكمة، (اغسلن أفواهكن، أيتها الإرهابيات، ببعض الجعة، أو النبيذ. سنتعفف، هذه الليلة، عن كلماتنا الفاجرة، الفاسقة).
عشن جميعا، تجارب جسدية فاشلة، لو جاز التعبير. أو تجارب لم تكتمل. طعنها الطلاق أو الانفصال. فأعقبها صوم. صوم طويل، عن المضاجعة. حتى أن ريحاني، قالت، ذات سكرة: (أنا جاهزة لتقبيل امرأة قبلها رجل قبل يومين. أنا جاهزة لتقبيل امرأة قبلها رجل قبل أسبوع)..
لكن حتى لو كان كل هذا الجوع للجسد، وللأسرة، وللرجال، الذي تنضح به حياة أولائك النسوة، فهل كان سليم بركات، بحاجة لإغراق روايته، بكل هذه الألفاظ الفجة، التي تزن أكثر من نصف وزن الرواية ككل؟ فلا توجد صفحة واحدة تخلو من فرج، أو خصية، أو أير.
مجرد سؤال..

نهاية غير متوقعة:
على مدار الرواية، وفي كل فصل من فصولها العشرة، يحكي الراوي عن رحلة كل واحدة منهن؛ من المنبع (من بلاد الكرد)، إلى حيث أوصلتها الخيبة، حيث ليلة السبت من كل أسبوع. ساردا تفاصيل حياتها، وحياة أبناءها، واهتماماتهم، وشغلهم، مصورا، تفاصيل مجتمع، ينمو، داخل ثقافة، مختلفة تماما عن جذوره، ومبينا تفاعل الكل معها. مجتمع يندمج، وينمو. يتفاعل ويتخبط في أمواج الحرية العاتية.
لكن في النهاية ينفرط عقدهن، واحدة، واحدة. حتى أنهن لم يذهبن مع تاسو (ذهبت نازلي معها، فقط)، إلى ساحة رنكبي، ليؤازرنها، أو ليتضامن معها، في طلبها، بتغيير اسم الشارع الذي تقطنه، من كاترينا باركن، إلى اسم الملا علي خابوت، التي جمعت له آلاف التوقيعات.
ولكن الأمر لم يتوقف عند خذلان الصاحبات، لتاسو، بل كانت المفاجأة المدوية، بحضور صوماليين، إلى نفس الساحة، ومعهم عريضة، مكتوب عليها بالسويدية: لا شارع كاترينا باركن، بل شارع مغديشو- عائشة).
إذا فالمهاجرون، سيعيدون صوغ تاريخ أوروبا مرة أخرى. هل يريد بركات قول ذلك؟

الشعر، وحضوره:
ولأن بركات، في الأساس شاعر. أو آت للرواية من عالم الشعر. فالشعر هو عنوان العمل الأبرز، فالتأمل، ولو للحظة واحدة، في عناوين الفصول الإحدى عشر، يخبرك حتما بأنك على مشارف التهام نثر شعري، أو قصائد نثر. لنقرأ هذا العنوان: ثرثرات الأرواح في ثيابها الضيقة: نشأة العقل. أو هذا؛ عنوان الفصل الثاني: جغرافيا دخان التبغ المتناثرة الأطراف بلا شواطىء، أو سكان الصوت وحدائقه، أو هذا أيضا: قبلة بلا انقطاع. أو: قبلة لم تنجز بعد.

اللانهائي ونشوته:
يقول أمبرتو ايكو في اعترافات روائي ناشئ: أن الغاية الحقيقية من كل لائحة جيدة هي تبليغ فكرة عن اللانهائي ونشوته. وهياج الأوز، أكبر دليل على ولع سليم بركات، بتلك النشوة للانهائي من خلال لوائحه/ قوائمه، المتعددة: فمدخل الرواية، به لائحة، بأسماء البطلات وأمام اسم كل واحدة منهن سنها، ورقم هاتفها. وفي الصفحة 61 يسرد لنا لائحة، بأصناف يحتويها دكان للسلع الشرقية، بشارع اسمه إيريك تافاست. وفي الصفحة 63 قائمة بطرق عمل الكباب. وفي الصفحة 111 قائمة لنكهات وأطعمة. وفي الصفحة 289، و303 قائمة، طريفة جدا، بالخصى. وفي الصفحة297 قائمة بالأشجار في السويد. وفي الصفحة 314 و315، يسرد لنا لائحة طويلة بطباع الفروج: فروج لها طباع العمارات، فروج لها طباع الشوارع، فروج لها طباع الشواطىء، فروج لها طباع خزائن الثياب...، وفي الصفحة 316 و317 و318 لائحة أطول بأنواع تصرفات الفروج: فروج تتصرف كطلبات شراء الألبسة على الإنترنت، فروج تتصرف كحقول غاز، فروج تتصرف ككاسحات ألغام، فروج تتصرف كسكر لا يذوب في شاي فاتر..
إنها الرغبة في الكلمات، وفي العلم المرح. على حد تعبيرايكو.


Profile Image for Bahoz Miran.
55 reviews32 followers
November 8, 2018
لطالما أرعبتني فكرة أن اقرأ كتابا للكاتب سليم بركات. ذاع صيته بإنه يكتب بعربية فصحى يعجز على القارئ أن يعرف بإنه ليس بعربي الأصل. لم اقرأ أكثر من ستون صفحة. لا أدري ما الغاية من سليم بركات استخدام الألفاظ القذرة على لسان بطلات الرواية, لا توجد صفحة تخلو من ألفاظ شنيعة. عندما رأيت اسم الرواية والجمل المكتوبة ع غلاف الكتاب أعتقدت أن تدور الأحداث حول مهاجرين يريدون صوغ قواعد جديدة في أوربا لكن مارأيته كان مجرد سرد بين نساء كرديات مطلقات وإن أحداهن تريد تغيير اسم شارع! رسالة الكاتب لم تصلني؛ سأقرا كتابا آخر لهذا الكاتب ذائع الصيت عسى ولعل أن يكون جيدا.
Profile Image for Abu Iyas.
180 reviews89 followers
May 16, 2011
مرةً أُخرى، سليم بركات يلعب بالمزاجات والمجازات والطبائع والمصكوكات التركيبية، هو بالضبط اللاعب والفريق الخصم والملعوب والملعب والجمهور والأهازيج والنتيجة والتحليل مابعد النتيجة

كاتبٌ تجاوز الزمن، يدُهُ ترسُم وتنحت وترقُص وتلعب وتُمارسُ كُل مايُمارس ومالايُمارس


لو سألتموني مارأيك في "هياج الأوز" ؟؟؟
فجوابي هو، هياجُ الأوز هو هيااااااااااااجُ الأوز، وسأصمت
Profile Image for Fouad maghamez.
105 reviews21 followers
November 27, 2017
ماذا يطلب سليم بركات من القارئ؟ سبعون شخصية على الأقل، تناوبت عشرٌ منها على البطولة، السرد يتبع السرد طواعيةً، لاشيء مهم بحدّ ذاته ولاشيء أقل أهمية من شيء آخر،السرد يتابع السرد عنوةً، كلمات فارغة تنضح بالعمق وأخرى حُبلى بالجوهر ومغلّفة بعبثية جرداء، ماذا يربد سليم بركات من القارئ؟ أكثر من 300 صفحة ، لم تسلم أحدها من أشنع الملافظ العامية، تلك التي تجذبك في البداية ثم تُنفرك ثم تُضجرك ثم تُقحمك في نمط من الواقعية جديد، قبيحة أكثر من قباحة الواقع. ماهو الأبشع من الواقع في الحقيقة؟ هل هو أسطر تلهو لأجل اللهو؟ هل يوجد رسالة ما من وراء كتابك ياسليم؟ أو أن رسالتك هي في عدم وجودها؟ ماذا تنتظر أن يخرج من تلك العلبة المهترئة في آخر الرواية؟ هل تريد من القارئ أن يُخرج ما لم تستطع شخصيتك أن تُقنعه بالخروج؟
هنا أنا أمام حالة خاصة، شخصية جدلية في الأدب المعاصر، سليم بركات الشاعر والروائي ذائع الصيت، صديق محمود درويش ، الذي أهداه القصيدة المشهورة:"ليس للكردي إلا الريح"، سليم بركات هو تجسيد لصراع الهويّة المركّبة ، فهو الكردي الأصل والمنشأ الذي حفر في صخرة اللغة العربية غرفةً خاصةً له، طوّعها بقلمه ومخيّلته. وهو أيضاً السوري، الذي غادر سوريا منذ مطلع السبعينات ولم يعُد إليها حتى يومنا هذا.
يتلخص صدامي مع سليم بركات بما يشابه صدامي مع الشعراء الحقيقيين عموماً، فهم يكذبون بصدقٍ تام، يمسكون باللغة كأداة ويبحثون بها عن المغزى ولكنّهم لا يجيدون عتقها عندما تتحول إلى غاية.
Profile Image for Helmi Chikaoui.
444 reviews119 followers
December 17, 2019
ما رأي الكاتب الكردي سليم بركات في " موسيقى الراب " !

كل مغني راب هو تجل حقيقي للإنتقام من جلالة الإبداع . نبوغ الدين الجديد للإبتذال يقود قطيعا هو الأضخم في التاريخ إلى دفن الموسيقا ، إلى دفن الكلمات : زجل من نظم الحديث العادي ، الأكثر عادية ، المتهافت على سوقيّة عاديته . زجل أشبه بإعادة الحياة إلى كسل نهائي ، لا يستخلص معاني ولا يُنشِئُهَا .
لا يمكن إلا أن يكون فن تقويض الموسيقى " ذبح في كل إتجاه " ، مغنوا الراب لا يعرفون معنى شحذَ سكاكينهم لتَقْطَعَ ، هم يذبحون بالحديد المثلوم ، كما أنهم لا يُسددون طلقة إلى هدف ، بل عشواء على الجميع ، إنها مهارة المبتذل ، مهارة الصوت طافيًا على غرق السوقيين في إحتقار أي جمالية للصوت ، لا أحد منهم في حاجة إلى معرفة ، يأخذون مذهبهم الواحد عن الأخر ، لا عن أي أخر . لم يسمعوا أغنية من قبل ، لم يصغوا إلى موسيقى ، لم يتعرفوا إلى معهد . هم ، أنفسهم ، رعاع الشارع الخلفي ، مدمنوا البطالة ، حيَوَاتهم المُرتجلة ، على حافة الإنزلاق إلى قتلٍ ، تستدير ، فجأة ، لتنزلق إلى قتل البراعة .

مغني الراب بسلاسل هائلة من الذهب على صدره ، وحول عنقه ، مسخ يَظهرُ في كل أغنية مصورة ، بحريم من نساء عاريات ، نساء مذهلات يتمسحن بأذرع المغنين ، وأفخاذهم ، راكعات ، أو مستلقيات تحت الأقدام . عبر إنتاج جديد للعبودية إنتقاما من ماضي عبوديته . إن كل أغنية راب مصورة تحوي مشهد إستعباد . هي أغنية التبشير بالعبودية

لا حاجة بعد الأن إلى حكم ، المشهد متفق مع العين ، بلا جاذبية أو مفاجأة ولا تبديل ، إطمئنان نهائي إلى أن المستنسخ من التفصيل اليومي ، والثابت في تكراره ، هو جمال الحاسة السادسة ، حاسة الإبتذال
إنها نسيج عقل واحد ، حول حق الذكاء الذي في حده الأدنى ، في أن يستمتع بشلله ، وأن لا يعد الشلل في هذه الحال إعاقة بعد اليوم 😏

هذا الرأي جاء على إحدى لسان شخصيات روايته " هياج الإوز "
Profile Image for Asmaa Souliman.
44 reviews10 followers
February 23, 2022
لا أحب كتابة المراجعات الروائية، إذ كل قارئ يقرا من خلال تجربة ذاتية، أو مبادئ مجتمعية، ولا أحب إظهار رأيي الشخصي، لكن هذه الرواية مستفزة وأقل ما يقال عنها أنها مقرفة للغاية، ما فائدة استخدام الألفاظ القذرة في هذا السياق؟! في الواقع قد أتفهم استخدام الألفاظ إن كانت الحاجة تدعو لذلك، لكن السياق لا يحتمل مما يقدح في الرواية، الرواية ليس بها أي تفاصيل جيدة، بل هي رواية سردية، يأتي الكلام جزافًا على لسان الأبطال، حفنة من المطلقات غير الشريفات يستخدمن ألفاظًا بذيئة في أسلوب سردي رديء، كرهت الرواية بشدة.
Profile Image for Mohammad Dawood.
207 reviews73 followers
March 5, 2011
من أروع ما قرأت لسليم بركات
سليم بركات صائد الصور الشعرية في النثر العربي رائد هذا المجال
لا يمكن أن تقرأ له كتاب دون أن تخرج على النص لتتأمل
ولكن الجديد في هذه الرواية هي كم الكلمات البذيئة والشتائم والمفردات الجنسية التي تتكرر على لسان بطلاتها
ربما هو إنعكاس لواقعهن
الرواية رائعة كعادة سليم بركات
Profile Image for Mazen Baroudi.
9 reviews1 follower
May 3, 2017
كتاب مليء بألفاظ بذيئة من غير حس أدبي
Displaying 1 - 12 of 12 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.