Jump to ratings and reviews
Rate this book

My Three Days in Gilead

Rate this book
Elmer Ulysses Hoenshel (1864-? ) was the author of My Three Days in Gilead (c1909). "At last, after waiting twenty leaden-winged years from the time in which a fixed purpose was formed in me to visit the Orient, the realization came. The year that saw the fulfillment of my cherished ambition was definitely determined upon eight summers before it took its place in the calendar of history. Fortune smiled upon my plan. I was ready. My joy was akin to ecstasy. "

52 pages, Paperback

First published January 1, 1909

1 person want to read

About the author

Elmer U. Hoenshel

3 books4 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
0 (0%)
4 stars
0 (0%)
3 stars
1 (100%)
2 stars
0 (0%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 of 1 review
Profile Image for Idriss.
23 reviews5 followers
December 24, 2013

ذاكرة الرحالة الامريكي المير يوليسيس هونشال في ارض جلعاد عام 1901

خط الرحلة: بيروت, دمشق, مزيريب, جرش, سوف, عين جنا, عجلون, القلعة , عنجرة, كفرنجة, الاغوار, طبقة فحل, جسر المجاميع, القدس.

يذكر الرحالة المير هونشال في كتابه "ايامي الثلاث في جلعاد" ذكرياته ابتداءا من وصوله دمشق في عام 1901 من بيروت و حتى عبور جسر المجاميع على نهر الاردن منه الى القدس الشريف. بعد وصوله الى بيروت بالباخرة و استجاره مترجم و دليل اسمه وليم بركات, تابع الرحلة الى دمشق ليستقل قطار الحجاز (1900 بوشر بإنشائه من دمشق الى مزيريب) من دمشق الى مزيريب (تقع على الحدود السورية الاردنية حاليا). لم يستطيعوا اللحاق بالقطار فأطروا لانتظاره يومين اخريين لان القطار كان لديه ثلاث رحلات اسبوعيا. في مزيريب كان في انتظرهم شاب مقدسي بالأحصنة ليرشدهم في طريقهم عبر جبال جلعاد. الطريق من مزيريب الى جبال جلعاد (جبال عجلون حاليا) كانت محفوفة بالمخاطر لذلك كان الناس يفضلون الطريق الامن من خلال الجليل و طبريا الى القدس بدل طريق حوران و عجلون و الاغوار. لكن الرحالة هونشال كانت امنيته ان يكتشف ارض جلعاد لما لها من ارتباطات تاريخية بالإنجيل. و هو يعتبر ارض جلعاد من اكثر المناطق التي ذكرت في الانجيل و كان يبحث ايضا عن المدينة الضائعة حتى الان و اسمها في الانجيل "مهانايم" والتي يصفها الانجيل انها تقع على الضفة الشمالية لنهر يعقوب (نهر الزرقاء حاليا) بالقرب من الاغوار. يصل الثلاثة الى جرش و يصفها انها كانت قرية امنة و يبيتون هناك اول ليلة ليكملوا منها الى "سوف" و "عين جنا" ويواصلوا السير الى القلعة. و في مساء يباتون في كنسية الراهب الياس متري في غرب عنجرة على بعد عدة اميال من قرية كفرنجة. في اليوم الثالث يتابعون المسير عبر كفرنجة الى الغور و من ثم الى طبقة فحل و الى جسر الرسل (جسر المجاميع و هو الجسر الوحيد آنذاك من طبريا الى البحر الميت) . الرحلة كانت قصيرة و صعبة و خطرة في ذلك الوقت و قد ذكر الرحالة انه لم يستطع حفظ الكثير من اسماء القرى التي مر بها. الا ان الرحلة - والكتاب في ما بعد- تعد من المحاولات المهمة لتأصيل تاريخ المنطقة و ربطه بالروايات الانجيلية و ما ذكرته عن ارض جلعاد, الا ان الوقت و الظروف لم تسمح له بأثبات تلك المواقع و كشفها.
Displaying 1 of 1 review

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.