مجموعة قصصية نا.. أتمنى لو أن العالم كله نافذة زجاجية واحدة أقذفها بحجر واحد وأجري.. إلى أن أغرق في المحيط ابحث عن جنيات البحر العذراوات..
(الجزء الأخير من الليل)
"اذهبوا كلكم.. اذهبوا بعيداً" بهت الضابط.. قال بهدوء: نحن نحمل جثة أحد الشهداء تقدم رجل آخر، وقال للضابط بوجه قاس: لا شأن لنا بذلك.. اذهب بعيداً أرض الله واسعة.
(البراري)
"قالوا أنك عشقت بائساً حقيراً. شحاذاً كان على باب)قصري.. عشقت قاطعاً للطريق، وأنك تمضغين الصبار.. عشقت الجميع ما عداي"
(الأحزان القديمة)
"حاولت أن أزيل من فوق جسدك نقوش الذين سبقوني وأرسم نقوشي؛ لأن تواريخهم وأخبار الإنتصارات وآثار البصمات الغائرة كانت تقتلني كل مساء عندما أشم رائحتك، ولقد طفت جسدك كله، وتحسست أعضائك أبحث عن مكان خال أدون عليه انتصار ما.. أي انتصار هزيل. لكنني لم أجد"
(لحظة يمتلئ الجرح بالرماد)
إنه المنسي قنديل.. في قصصه القصيرة الفذة، التي يمكنك أن تضعها جنياً إلى جنب مع قصص تشيكوف ويوسف إدريس كأجمل وأبدع ما خطه أديب في هذا الفن بضمير مستريح.
إنه المنسي قنديل.. بعد أكثر من عشرين عاماً من صدور مجموعته المتميزة التي أحدثت دوياً في الوسط الثقافي، يعود ثانية ليبحث عن "من قتل مريم الصافي؟"، ويعزف لحن "أغنية المشرحة الخالية" ويرصد "المماليك يعودون خلسة"، بلغته الشجية وتفاصيله المدهشة التي تطبع بصماتها في روحك.. في طبعة جديدة من المجموعة الفائزة بجائزة الدولة التشجيعية.
English: Mohamed Mansi Qandil ولد في المحلة الكبرى عام 1949 وتخرج من كلية طب المنصورة ثم تفرغ للكتابة و حصل على جائزة نادى القصة عام 1970 ثم حصل على جائزة الدولة التشجيعية عام 1988 على مجموعته القصصية : من قتل مريم الصافي. صدرت له عن دار الهلال روايات قمر على سمرقند ، بيع نفس بشرية، انكسار الروح.
يكتب للأطفال كما يؤمن بأهمية إعادة كتابة تراثنا العربى برؤية معاصرة و أصدر كتابين فى هذا المجال هما : شخصيات حية من الأغانى ووقائع عربية. كتب أكثر من سيناريو للسينما والتليفزيون منهم سيناريو فيلم أيس كريم فى جليم للمخرج خيرى بشارة.
القراءة الثانية هذا الكتاب كان أول تجربة لي مع المنسي قنديل طوال إل 6 سنوات السابقة كنت أتذكر لمحات من بعض القصص مثل البراري والبوار وهذا دليل علي جودة الحبكة والأسلوب
يمتلك قنديل إمكانيات قوية طبعا لكن بعد قرائتي لأعمالة الطويلة الاخري مثل سمرقند و يوم غائم في البر الغربي خفضت التقييم من أربع نجوم لثلاثة فقط
لكم عاني قنديل في طفولتة وقد سرد الكاتب جزء منها في قصتي بوار ورحلة المعلم منسي وولدة وواضح أن هذة المعاناه أثرت فية تأثير كبير
توجد بعض القصص الاخري المملة والغير مفهومة كعادة كتاب هذة المرحلة فأغلب هذة القصص تم كتاباتها في فترة السبعينات حيث المشاعر المختلطة بعد الهزيمة وعقب الانتصار وانتهاء الحرب
مجموعة قصصية جنائزية إلى أقصى حد, كئيبة، بسريان بطئ يشبه الحياة في المجتمعات الفقيرة برائحة النهر والفضلات والروث والجثث المنتفخة، بشظف العيش، والشجار على الجنيه، بعبث المنسي قنديل، ودراسته للطب في وقت ما، بأغنية المشرحة الخالية، والجرح الذي امتلأ بالرماد، وبمن الذي قتل مريم الصافي، كل قصة قصيرة منها تصلح كنواة لعمل كبير، عمل لطيف.
مجموعه قصصيه محمد المنسي قنديل الحاصله على جائزه الدوله التشجيعيه فى عام 1988 معظم القصص كتبت فى حقبه أواخر الستينات الى أوائل السبعينات ....وهذا يفسر المراره التى غلفت لهجه المجموعه المجموعه تحوى أربعه عشر قصه وحملت أسم من قتل مريم الصافى
براري ...رحله معاناه ضابط لتسليم جثمان أحد الشهداء لأهله فى واحده من القرى المصريه ...ذروه المشاعر الانسانيه تجدها فى رفض أهل البلد بالاعتراف باستشهاد هذا الابن حتى انهم ينكرون انتماؤه لهم ...
أغنيه المشرحه الخاليه : عادت بى الى ذكرياتى الشخصيه مع الجثث "" أى أناس كنتم ..و أى أفكار دارت فى تلك الرؤوس منزوعه المخ "" السؤال الذى كان يلح دوماً... كدت أشم رائحه الفورمالين ممزوجه بمعاناه البطل الذى يوءد أحلامه قبل ان يخنقها الفقر ... الجزء الاخير من الليل ... هى الافضل فى المجموعه كلها ...حاله من الأرتباك النفسى للبطل الذى يمارس الرفض لأول مره على الملأ ...نتيجه لمروره بتجربه نفسيه عاصفه ..جعلته يدرك ان "" الضرب لن ينتهى ..وهو ايضا لن ينتهى ..يُضرب وينزف كل دماؤه ...ويمارس الرفض "" سعفان مات : تكمن عبقريتها فى بساطه الرمزيه ...
كم كانت الهزيمة قاسية .. هزيمة الانسان أمام الطبيعة أو الزمن أو حتى أناس أخرين و الأسوأ من كل هذا هزيمته أمام نفسه لن يفارقك هذا الشعور فى14 قصة مختلفة الاحداث و الرواة و ان إشتركت فى طعم مرارتها
فى خمس قصص و أغنية لأبى ..تعذبت مع الراوى و الامه ما بين هجر الحبيبة و موت الجدة و الحنين الى الاب و احساس الوحدة و لكن الاهم ان ذلك تم فى خيوط فانتزية مبهرة تدور بك و تدوخك و ليس بتقرير مباشر جعلنى استرجع القصة و اقرأها اكثر من مرة حتى الم بتلابيبها و استشعر لذتها اما البرارى فقد افهمتنى معنى العجز لدى من لديهم سلطة ولا يدركون ان هناك امور تعجز سلطتهم عنها لمسة من التمرد مقهورة بالحزن فى " الجزء الأخير من الليل " و لم يكن " موت سعفان " حادثا فرديا بل كان نعيا لموتنا منذ الاف السنين ..و ف فراغ الحركات الثلاث هوي قلبى مع اخر الحركات
و ف الاحزان القديمة حنين لماض فات و تأوه من ظلم تقلبات الزمن يحاول ان يعالجها المعلم منسى وولده فى رحلتهما ضد تقلبات الزمن
أما إذا لم يسعفك الوقت لقراءة المجموعة كاملة فأرجح أن تبدأ بأخر قصتين فالبحث عن إجابة لمن قتل مريم الصافى و رؤية المماليك و هم يعودون من جديد سيجعلان الدهشة عنوان عينيك طوال قراءتك لهما
* من جديد أكرر كل الشكر لمن رفع الكتاب إلكترونيا :)
كنت متحمسة لقراءة تلك المجموعة القصصية ولكن خاب ظنى كثيرا ووجدت الكثير من الملل ، وكلما بدأت ف قصة وجدت نفسى غير قادرة على استكمالها ، حتى القصة التى تحمل المجموعة اسمها جاءت فاترة ، يبدو أن ذلك يرجع إلى كون تلك القصص هى باكورة أعمال المنسى قنديل .
اخيرا خلصتها .. مش عارف ازاي بس اهه اعجبني فيها الوصف ليس الا .. مفهمتش اكتر من نصها حاسس انها مفككه ومفيهاش رابط واحد يشجعك انك تكمل يمكن اعلي من مستوي تفكيري الله اعلم
تكوين الصورة عند الكاتب رائع الا ان الاسلوب عموما اصابني بالملل حتى اني لم استطع اكمالها. هذه اول مرة لي مع قنديل و مع ذلك انا اعرف انه يمتلك اعمال اخرى افضل من ذلك. فقط خانني الاختيار للبداية.
Merged review:
تكوين الصورة عند الكاتب رائع الا ان الاسلوب عموما اصابني بالملل حتى اني لم استطع اكمالها. هذه اول مرة لي مع قنديل و مع ذلك انا اعرف انه يمتلك اعمال اخرى افضل من ذلك. فقط خانني الاختيار للبداية
بخلاف العادة فالبدايات مع المنسي قنديل لم تكن موفقه، وإن كانت تدل على موهبة دفينة ستبرز يوما ما إلى السطح وهو ما حدث بالفعل بعدها. قصص هذا الكتاب تقليدية للغاية ابتعدت قليلا عن الجنس وتقربت من الظلم الاجتماعي الطبقي الموجود في مصر منذ الستينات وحتى الآن. مجموعة روايات تقرأ مرة واحدة فقط ثم ينتقل بعدها إلى ما أبدعه الكاتب في قمر على سمرقند ويوم غائم في البر الغربي وغيرهم.
وقد تميز الكاتب المنسي قنديل في رواياته بأن شخصيات الرواية، شخصيات حية قريبة من القارئ حيث يتفاعل معها القارئ ويشعر بما تشعر به كما لو أنهما نفس الشخص، فلم تكن الشخصيات رمزية بل كانت صورة حية تحمل رسالة الكاتب بصورة واقعية جميلة ليفهمها القارئ
كاتب مجنون ، لم أقرأ له إلا الآن ، لديه حس غريب من السوداوية ، غير مرتب تشعر معه أنه مستعجل و غير صبور و في أي لحظة سوف ينفجر في وجهك بين الأسطر هناك حزن دفين ، شخصية الكاتب طاغية وسط كل تلك القصص القصيرة المدمجة ، لديه وهج غريب لكنه محبب ، تصعب مجاراته أحيانا و لكن ككل فهو قادر على أن يبلغ هدفه من الكتابة السردية / التصويرية ، يمتاز أيضا بأسلوب المراوغة
مستواها أقل كثيراً من مستوى روايات المنسي قنديل كثير من الفلسفة ، تشتيت كبير للخيال ، لم أستطع التركيز في أي قصة ولم أدر ما المطلوب من هذه القصص أو إلام تهدف أقلق كثيراً من الكتب الحاصلة على جوائز ، قليلة هي الجوائز التي تمنح لكتاب قيم فعلا
البوار، مريم الصافي والمماليك يعودون . أما باقي القصص فمفككة جداً ومبهمة هناك خيط رفيع بين حرية التخيل وربط العوالم المختلفة وبين عدم ترابط القصة وسرد الأفكار التي تشبة خواطر سريعة التعاقب علي خيال منتشي سكران
البوار، ورحلة المعلم منسي وولده محمد، هما القصتان اللتان أعجبتاني في هذه المجموعة عن البوار الذي أصاب نساجو المحلة بعد بناء مصنعها للأقمشة، باقي القصص لم تعجبني كثيراً فهي مليئة بالرمز والإيحاءات التي لم أفهمها.
مجموعة قصصية من أربعة عشر قصة قصيرة تمعن في الرمزية والسوريالية يبني فيها محمد المنسي قنديل حاجزا بينه وبين القارئ ولا يمكن استثناء الا ثلاث قصص هي( من قتل مريم الصافي )و(البوار) و(رحلة المعلم منسي وولده محمد)والتي يمكن الإنسجام معها.
اول اعمال المنسى قنديل وتلك مشكله بالنسبه لى ان اقرا اول اعماله فبعد تجربه قمر على سمرقند يوم غائم فى البر الغربى وعشاء برفقه عائشه ولذلك لم انبهر بها كثيرا
القصص متنوعة في الموضوع وفي الجودة لكن القصة الوحدية في نظري تستحق الخمس نجوم هي لحظة يمتلىء الجرح بالرماد قصة رقم 7 واللتى من اجلها احمد الله انى اكملت الكتاب لنهايته
كانت هذه تجربتي الاولى مع محمد المنسي قنديل .واعتقد انها ليست الاخيرة باذن الله
أول أعمال د. محمد المنسي قنديل مجموعة قصصية تتكون من أربعة عشر قصة
بعض القصص كان محورها والد الكاتب المعلم منسي .. تاجر الأقمشة يدوية الصنع و مجده الذي انتهى بظهور مصانع الغزل و النسيج نجد المعلم منسي في قصص مثل _ خمس قصص و أغنية لأبي _البوار _ رحلة المعلم منسي و ولده محمد
قصص أخرى كانت تحمل بصمة الموت كـ قصة "البراري" و التي تحكي عن محاولة دفن شهيد و قصة "سعفان مات " و تحكي عن مقتل العامل المسكين سعفان
و عن الحرب حكى قصة "سوف نعيد ترتيب كل شيء"
و أخذنا لأجواء أشبه بألف ليلة و ليلة عندما حكى قصة "الأحزان القديمة" حيث هناك حكاية لكل من علاء الدين .. السندباد .. معروف الإسكافي .. زينة النساء
و لا يمكن أن لا أتحدث عن القصة التي حملت اسمها المجموعة "من قتل مريم الصافي " و فيها نتعرف على مريم و مصير مريم في مواجهة ظابط يائس أنهكته طفولة معذبة في صغره و جريمة غامضة في شبابه
باقي القصص جميلة بالطبع و لكن هذه القصص هي أكثر ما علقت بذاكرتي
من قتل مريم الصافى مجموعة قصصية تتعرف فيه على الرائع محمد المنسى قنديل وعلى الحج منسى تفهم ولو قليلا لماذا ترك الطب وابدع لنا هذه الكتب وكعادته يبرع فى الوصف حتى فى السطور القليلة البداية باغنية لابى كم هى رائعة. البرارى كم نالت من قسوة حتى اصبحت قاسية لا تعترف بما يحدث لها فلم تعد تتحمل المزيد حكايات قديمة او احزان قديمة كم حزنت على السندباد وهو يرى احلام والعلمالذى بحث عن يباع ولا يقدره احد بثمن الى ان يهرس قلبه تحت نفس القدم التى هرست وردة حبه البوار ورحلة المعلم منسى وولده محمد هم خاصا بمن يريد ان يحس بالكاتب والمحلة وجمال الحرير وقسوته على عماله رغم نعوامته وعن قهرة الابن وهو يرى والده عاجز ولا تنسى فى النهاية ان تلعن الحديد الصدأ لمصانع المحلة . من قتل مريم الصافى ؟ الاجابة اننا حميعا قتلنها والنهايةالمماليك يعودون خلسة ايام كتابة هذة المجموعة كان المماليك يعودون خلسة اما الان فالمماليك قد عادوا وحكموا وفعلوا كل ما يريدون ولنا الله دائما كاتبى المفضل هو المنسى قنديل
من الواضح أن هذه المجموعة القصصية القصيرة كانت من بدايات محمد المنسى قنديل بعض القصص ارتفعت فيها الرمزية لدرجة لا تستطيع أن تصل فيها من كان يقصد وبعضها ترى فيها تذكره لوالده وعمله يوجد فى الطبعة أخطاء كتابية !
من هنا هناك سؤال عام يطرح نفسه هل بعد أن أصبح الكاتب مشهوراً ولديه أسلوب تعود عليه قرائه أن يعيد نشر بدايات كتاباته؟!
الإجابة على هذا السؤال من وجهة نظرى تكمن فى أن الكاتب يرى فيما كتب قديما رفقاء رحلته التى لايجب أن يتخلى عنهم لأنهم هم من أوصلوه إلى المكانة التى يحظى بها الآن أو أن كتاباته هى أبنائه الذى لايستطيع أن يتخلى عنهم لمجرد أنه اصبح أكثر شهرة ونضجا هذا إذا كان قرار إعادة النشر راجع للكاتب أما إذا كان راجع لدار النشر فهو محاولة لكسب أرباح بعد شهرة كاتبها الذى كان مغمورا يوما ما
بداية خفيفة عن طريق ” خمس قصص صغيرة و اغنية لأبى ” اسلوب جميل بدون تكلف ” لحظة يمتلئ الجرح بالرماد ” شدتنى و قررت اخرج من ترتيب الكتاب و اقراها ...اخطاء املائية ! … عيب اوى …….
الاسلوب رائع , الوصف اكثر من ممتاز , بس وبعدين ؟!… فين الموضوع ؟ … بفتكر جملة ” قصة ولا مناظر ؟ ” و شايف ان الكتاب ده مناظر بس … مفيش مضمون …. فى قصص حلوه جدا ! , رائعة فى الواقع لكن يظل ما يميزها هو الاسلوب دون الاقتراب من فكرة جيده حتى .. الكتاب طول معايا لأنه مشدنيش لن اسمح لأولى تجاربى مع المنسى قنديل ان تفسد رغبتى فى الاستمرار , نجمتان تكفى
لو كنت قرأتها في وقت زمني غير دلوقت كانت عجبتني جدا .. ومقدرش اقارنها بأعمال الدكتور محمد المنسي قنديل دلوقت لفارق الخبرة الادبية والسردية واسلوب الحكي .. لكن حسيت فيها بشئ من الملل والاستطالة في بعض القصص .. بعض القصص كان متأثرا بوالده وده طبيعي لحد كبير في اول عمل لمعظم الكتاب .. بعضها حاول فيها استخدام الرمزية فأصبحت غامضة بشكل زائد عن اللزوم .. لم استمتع كثيرا بهذه المجموعة على النقيض من رواياته .. اسلوبه حتى الآن يعجبني ك روائي اكتر من اسلوبه ك قاص
في مجموعة القصص شاهدت بدايات شخصيات لاحقا في روايات محمد المنسي قنديل، مثل الظابط في البر الغربي ، عامل المصنع و صاحب ورشة النسيج و طالب الطب في انكسار الروح و انا عشقت، النهر كشخصية متكررة في روايات و قصص قصيرة اخرى للمؤلف الاسلوب الناعم و حبكة الانكسارات المتكررة و النغمة الحزينة الجميلة اجمل ما يميز اسلوب الكاتب مستوى القصص مختلف من قصة لاخري ربما بسبب عامل الزمن، و يمكن مشاهدة تطور اسلوب الكتابة و الحبكة
مجموع�� فصصية رائعه كعادة قنديل...لابد لك ان يضيف اليك.ان يسمو بروحك..ان يتجول بخواطرك و خيالك الى منطقة من العالم..بريئة و صافية و رفيعة للغاية...و تكتشف من خلالها اطوارا جديدة تتولد و تنكشف بداخلك..تشبيهات راقية..و اسلوب أدبى مميز