عميلة مصرية اسمها عبلة كامل يتم تجنيدها من قبل المخابرات الإسرائيلية في فترة حرب الاستنزاف لتتجسس على مصر. تم كشفها في باريس، وتم خداعها بحيث تسافر إلى بلد عربي، ومن هناك استلمتها المخابرات العامة المصرية لتطير بها إلى مصر، حيث أحيلت إلى المحاكمة وتم إعدامها.يذكر أن القصة حقيقية عن الجاسوسة هبة سليم وهو اسمها الحقيقي، وأوقع بها رفعت جبريل الضابط في المخابرات العامة المصرية آنذاك، والذي أصبح مديرها في أواسط الثمانينات
كاتب وروائي مصري له العديد من الأعمال المتميزة، وهو أشهر من كتب في أدب الجاسوسية العربية. قام في الثمانينات من القرن العشرين بتأليف قصة رأفت الهجان. كان يعمل مع جهاز المخابرات العامة المصرية فيما يخص الروايات الخاصة بالجهاز، ويعتبر من المدنيين الذين عملوا مع المخابرات المصرية.
عندما تقف امام اسم القصة مشدوها قبل قراءتك لها و تتأكد أنه لا اسم لها سواه ..بعد إتمام القراءة عبلة ذكية قلقة مخادعة جشعة غارقة في الشهوات و الملذات هي هبة سليم ابنة المدرس المتوسط الحال 🚫 ذات الشعر الأحمر والنمش و الملامح البريئة. .التي يستقطبها جهاز الموساد أثناء منحتها الدراسية في السوربون..تنزلق في شرك التخابر المميت و تتسبب في ضرب اكتر من مطار حربي ..فهل ستتمادي في لعبتها الدنيئة لأكثر من سنوات النكسة السبعة؟؟
↔كانت الصعود الهاوية في عام 1976هي القاطرة التي جذبت وراءها ادب مصري جديد "أدب المخابرات" و بعد ان كان صالح مرسي من رواد ادب البحر المصري..تم اختياره ليشق الطريق في ادب الجاسوسية بفضل اسلوبه السهل الجاذب..قد يكون اسمها و واقعيتها اجمل ما فيها
و لا أتذكر باقي القصص المصاحبة لها . .لكن فلنعذره على الأسلوب المتخبط لانها اول تجاربه في هذا النمط المقلق بطبعه.. و لدهشة الجميع نجح الفيلم نجاحا مدويا بمجموعة غريبة من الابطال لتبقى منه الجملة الشهيرة
بس انا مش هاقدر اقولك" هي دي مصر يا عبلة" 😄 لانها متلخبطة و مكممة و غريبة شوية اليومين دول
الكتاب إسمُه يشدّ و لما تقرأ الكلامـ اللِّي قاله الكاتب نفسُه عن الكتاب ومضمونه هَا يخليك متشوق جداً إنك تقراؤُه فِي أسرع وقت ...
و بما إني فضولية شوية ،فإني الآقي علي الغُلآف ( من ملفات المخابرات المصرية ) ده كفيل إني م ـ سيبهوش :D ..
برغمـ إن الأسلوب ضعيف جدااً هنا علي عكس " رأفت الهجان " ، و أول قصة حسيت إنها فيلم عربي هي و كذا قصة تانية ، و برغم إني في الأول كان عندي ملل فظيع من الأحداث !! يعني نهايات عادية و متوقعة , أسلوب تحسه لِكاتب مُبتديء بس بعد كده بدأ التشويق يجي واحدة واحدة ، خصوصاً في : ( السوداني _ الصُّعود إلي الهَاوية )
عالم مُمتع !!!
قناصة المُحطمين أو الراغبين في الثراء ، أو ربما المقامرين و الإنتهازين ، كل أولئك علي إستعداد لِلتضحية بكل شيء مقابل الصعود إلي القمة و لكنهُ ما هو إلا صعود للهاوية .. مُش هحرق الأحداث :D تاني رواية اقرءها للّكاتب و التجربة عموماً جديدة .
انتظرت قرآتها بشغف حتي حصلت عليها و انتهيت منها بأسرع ما أستطيع، و عرفت من خلال قرآتها معني الوطنية و البطولة كما عرفت معني الخسة و الخيانة.
أيقنت بعد القراءة أن التمسك بالقيم المبادئ هو غاية كل من يملك نفس عزيزة، و أن أصحاب النفوس الضعيفة من تغريهم زينة المال و تنسيهم الوطن، و عندها تكون هذه هي الخطوة الأولي في طريق الخيانة، كما أنها الخطوة الأولي في الطريق إلي جهنم.
استمتعت بالكتاب قمة الاستمتاع و هذا هو المعهود لـ"صالح مرسي" في كل أعماله.
مجموعة من القصص "القصيرة" تحكي عدداً من عمليات المخابرات المصرية. الحقيقة إن من القصة الأولى وظهرت نفس المشكلة اللي كانت في رواية "رأفت الهجان"، وهي أن اختيار أسلوب السرد سئ جدا، الرواي اللي بيحكي الأحداث غير موثوق به بالمرة، لا يعرف أي مشاعر للشخصيات اللي يحكي عنها، دائما ما يتساءل عن حقيقة مشاعرهم بل وعن حقيقة الأحداث -اللي بيحكيها- نفسها! ولكن على عكس "رأفت الهجان" القصص هنا جاءت مقتضبة جدا، ركيكة جدا، مفتقدة تفاصيل كتير -أو بناء أدبي بمعنى أدق-. وأصبحت شيء غريب لا هي كتابة تسجيلية ولا هي رواية خيالية اللي المؤلف ذكر أنهم كانوا مدخله للكتابة في عالم الجاسوسية والمخابرات. أعتقد أن المؤلف رأي تلك الفجوات الأدبية الصارخة فيما بعد، وفكر في إعادة صياغة لبعض القصص، ولكن رأى أن ذلك تزوير وان البدايات مهما كانت متواضعة تمثل خريطة لتطور المؤلف كما قال في مقدمة الطبعة الثانية وذلك احترمته كثيراً. لكن في النهاية استمتعت بفتات بعض القصص اللي جذبتني بدايتها منهم قصة "السوداني". يحسب للمؤلف إظهار وجهة نظر العملاء أو الشخصيات التي تمثل جانب الشر في القصة، وعدم إلصاق صفة الشيطان بهم، كانت هناك محاولة لإعطاءهم أسباب لما فعلوه تجعلهم أقرب للبشر وليسوا أشرار لمجرد الشر وخونة من أجل الخيانة كما في قصة "المجهول" و"الصعود إلى الهاوية".
مجموعة قصصية تنتمي لصنف أدب التجسس لمؤلفها صالح مرسي الصحفي و الأديب المصري و المتخصص في قصص وروايات الجاسوسية . المؤلف يملك أشهر قصة جاسوسية بالعالم العربي ( رأفت الهجان ) . القصص اغلبها تحاكي الوطنية المصرية و تحاول ستر فجوة انتكاسة ١٩٦٧ ما بين جمهورية مصر الناصرية و اسرائيل ، و كأن الكتاب و قصصه أتى على سبيل الدعاية المخابرات المصرية للهزيمة النكراء . من اهم سبب ، او يكاد ان يكون السبب الأوحد لهزيمة الجيش المصري في هذه النكسة هو الإعلامي الناصري ما قبل اندلاع الحرب او اثناء المواجهه . ماكانت الاعلام الناصرية فتكت بعقول الشارع العربي و فتنت شبيبة ضباط الجيوش العربية لعمل الانقلاب العسكرية و الإطاحة بعروس الملوك ، لغرض واحد هو اضفاء صفة شرعية لحكم العسكر في مصر . تأثير الاعلام الناصر و بث الروح القومية بقى صداه في الشارع العربي المحتقن و أمن به الشعب المصري على حين غرة . جاءت النكسة نتيجة طبيعية لكي يفيق الشارع المصري من غفلة طبول ناصر ، والذي اتقن دور التمثيل و الخطابة في تقديم استقالته بصورة درامية . هذه السلسلة القصصية الجاسوسية هي امتداد للدعاية الناصرية الجوفاء ، أدب مدفوع الثمن .
مجموعة قصص في أدب الجاسوسية و صالح مرسي يكتب بأسلوب تشويقي جميل و يصف الأساليب المخابراتية المختلفة بين الموساد و المخابرات المصرية .. قد تعودت عليه في رأفت الهجان و الآن أقرأ له للمرة الثانية و أعجبتني القصص و كيف يمزج صالح مرسي الخيال بالحقيقة..
مجموعة قصصية تنتمي لصنف أدب التجسس لمؤلفها صالح مرسي ولم احب تلك المجموعه لوجود العديد من الفجوات فى القصه عن كيفية معرفة المخبرات بهم وطريقة كشفهم الى جانب صغر حجم القصص أسلوب تحسه لِكاتب مُبتديء.... وتحس ان فى بعض الاجزاء مبتره احلى قصة طبعا هى الاخيرة لوجود ذكريات عنها من الفيلم
ليس كما توقعت للأسف.. عالرغم حبي للقراءة في عالم المخابرات و الجواسيس. ولكن جاء معظم قصص هذا الكتاب مبتوره ناقصه لاحداث كثيره ومعالم ناقصه جعلت القصص قصيره غير مجديه ماعدا قصتين تقريبا كانوا الي حد ما جيدين.
الصعود الى الهاويه للكاتب صالح مرسي( 1978)م روايه في ملفات المخابرات المصريه
صالح مرسي هو كاتب و روائي مصري كما انه رائد ادب الجاسوسيه الف قصة رافت الهجان (تم تصويرها على شكل مسلسل بطوله محمود ع العزيز و لا قت نجاحا باهرا) بالاضافه الى انه يعتبر من المدنيين الذين عملوا مع جهاز المخابرات العامه المصريه . ملخص الكتاب هو عباره عن مجموعه قصصيه حقيقيه تتالف من 7 قصص تتناول موضوع الجاسوسيه و المخابرات ذلك العالم المتوحش الذي لا يقر بالعلاقات و لا يضع وزنا للمشاعر قوانينه لا تعرف الرحمه اساسها السريه ووقوده النساء و المال . فحسب الكتاب هناك اشخاص توغلوا و غاصو في هذا العالم الخطر و جُندوا لصالح اسرائيل و باعوا دينهم ووطنهم بثمن بخس و هناك من راح ضميره يُؤنبه و يُعيد فيه روح حب الوطن و الدفاع عن شرفه و هناك شخص ثالث سماه الكاتب بالساذج حيث سخر منه لانه خدم الجهاز الاسرائيلي لمده 13 سنه و يحسب نفسه انه تابع لمنظمه الحلف الاطلنطي و اخيرا ختم المؤلف الكتاب بقصه عبله كامل( هبه سليم الشخصيه الحقيقيه ) التي اعتبرت اخطرواصغر جاسوسة تم تجنيدها من قبل الموساد
اول رواية اقرأها مما يدعوه الكاتب أدب التجسس مجموعة من القصص المفترض انها مستقاه من ملفات لعمليات حقيقية لجهاز المخابرات المصرية هناك تشابه ممل في سير الأحداث بين القصص و بعضها و اختصار مبتذل لأحداث القصص برره الكاتب بسرية الأحداث الحقيقية تولد القصص لديك إحساسا بان الكاتب يحاول جاهدا إقناعك بروعة و ذكاء و نبل ضباط المخابرات و ان هذا هو الهدف الوحيد وراء كتابتها لم تبهرني إطلاقا
وجدتها بسيطة جدًا ولا ترتقي لـ(الحفار) وغيرها من أعماله التي عرف بها في كتابة التاريخ البوليسي وقصص المخابرات المصرية والجاسوسية التي يتحدث عنها دومًا الكاتب وكانت موجهة سياسيًا في حقبة ما