يعتمد هذا الكتاب طريقة قديمة جداً، كان قد استخدمها القياصرة الأوائل ومايكل أنجلو، وقد طورها المؤلف غريغور شتاوب، لتناسب متطلبات حياتنا اليومية المعاصرة،واستطاع أن يدخل أيضا إلي هذا الكتاب جو الحماسة والأهتمام والاستمتاع الذي يطغي دوما علي ندواته.يساعدكم هذا الكتاب علي:ملاحظة اسماء الأشخاص وحفظهاتحسين ذاكرة حفظ الأرقامالسيطرة علي المحادثة وارتجال الخطابةتعلم اللغات الأجنبية بسرعة وسهولةالتعامل مع المواد الدراسية بطريقة أفضلالمحافظة علي قوة الذاكرةالاستمتاع بالدراسة والتعلم بشكل عامتقوية وتطوير الثقة بالنفس
سمعت كثيرا عن الكتاب في دائرتي المقرّبة و قد قدّم لي على اساس أنه الأفضل في مجاله ...ترددت قليلا ثم قرأته ...و لم يخيّب الكتاب توقعاتي : موضوع مكرر كلاسيكي -كيف تطور ذاكرتك- كتب فيه الكثيرون هورين,أوبراين, بوزان ... و دائما بنفس الطريقة مع اللإختلاف فقط في الأمثلة و التمارين التطبيقية. موضوع تطوير الذاكرة موضوع شيق و يجذب القراء بآختلاف طبقاتهم و انتماءاتهم و أعمارهم... لكن من خلال تجربتي الشخصية و مطالعاتي استخلصت فائدتين فقط:
-معرفة كيفية تخزين المعلوات عن طريق الربط بينها و بين الصور والاصوات و الطعوم و الروائح... - التمرن الدائم على خلق هذه الروابط في مشاهد قوية ,مضحكة, درامية و مبالغ فيها ...حتى تتم عملية الربط بنجاح و تصبح المعلومة في خزانة الذاكرة طويلة المدى
موضوع الذاكرة لا يزال تحت مجهر البحث العلمي و ربما يدهشنا العلم في المستقبل القريب بآكتشاف طرق و وسائل جديدة لتحفيز الذاكرة و تطويرها و حتى ذلك الوقت لا أظن أن كتب التنمية البشرية في هذا الموضوع ستأتي بالجديد.
اكتشفت أني استخدم أسلوبًا مشابهًا قبل أن أقرأ الكتاب لكني أجد طريقتي أفضل، فربط الأرقام بصور عشوائية غير مترابطة يبدو أقل فعالية مما لو تم ربط الارقام والصور في مشهد منطقي واحد يسهل استرجاعه.
كتاب جداً رائع .. وهوا مثل كثير من كتب التنمية البشرية .. يقوم بفتح لك مجال من مجالات المهارات والتقنيات التي تساعدك على الوصول لأهدافك بشكل أسرع .. طبعاً الكتاب عباره عن تمرينات وأسس علمية .. إن قرأتها من غير تطبيق لن تحصل على شيء .. أما إذا طبقتها وفهمت فكرتها الاساسية .. ستغير مفهومك ونظرتك لطريقة عمل الدماغ .. وبالتالي فإن عليك المهمة الأصعب وهيا التطوير والتحسين المستمر الشامل مدى الحياة ..
قرأت الكثير عن كتب التي تتحدث عن كيف ترتب ذاكرتك، كيف تفسح بعض (الجيجابايتس) إذا جاز التعبير :) حتى إني لم أعد أذكر كم كتاب قرأت للتذكر والذاكرة!! هذا واحد من تلك الكتب الجهد محمود لكن كلما قرأت أكثر زادت قناعتي أن تلك أساليب يتوقف نجاحها على الشخصية نفسها بالإضافة إلى بعض الخصائص الحيوية بالجسم سأقرأ أكثر علني أعرف كيف أكسب مساحات أكبر بذاكرتي
طرح الكتاب ليس الاول من نوعه ..لكن هذا الكتاب انفرد بكثرة تمارينه على الرغم من اني افضل طريقة عرض توني بوزان في كتابه خريطة العقل.. في غالب الحال تعتمد هذه الكتب على إعمال الخيال وكثرة الممارسة غير ان قيمتها النصية اصبحت ضعفية والفضل يعود للملتي ميديا
الكتاب يشبه كتاب قراته في العام 1998 وكان اثره كبير جدا على طريقه حفظ الاشياء في العقل . وعلى القدره على الكلام والمخاطبه والحفظ والتشبيه ورسم الاحداث وربطها بمقاطع واشارات ذهنيه
ان يحمل الكتاب عنوانا مبهرجا الى هذه الدرجة ... مجهود طيب... و لا أحد ينكر ان الطرق المذكورة في متن هذا الكتاب مفيدة لكنها كذلك متداولة و مبتدلة الى حد البساطة. يدعي الكاتب في مطلع كتابه انه وجد بأن تقنيات الحفظ "الخارقة" مفقودةبل وتكاد تكون مفقودة الاثر في الممارسات التعليمية التعلمية ... لكن الامر خلاف ما يدعيه .فاذا اخدنا امثلة بسيطة من مدارسنا الحكومية التي يستحيل ان نقارنها بنظيرتها الاروبية التي زارها الكاتب وليكن موضوعنا عن حروف الجر والنصب والجزم... فسنجد اننا لطالما وضعناها في جملة واحدة ليكون حفظها اسهل وأيسر وهذا موجود في جميع اللغات (mnémotechnique) .ويتعدى ذلك الى حفظ جملة من القواعد في مختلف المواد، علمية كانت أو أدبية ، حيث كنا نأخذ من كل قاعدة الحرفين الأولين لنضعها في كلمة طويلة متسلسلة، ليسهل فيما بعد استرجاع ما حفظناه... كما وجبت الاشارة ان طريقة اخذ الحرفين الاولين كان متداولا منذ عهد الكنعانيين الذين استطاعو بذلك ان يوجدوا نظام الحروف الأبجدية ان تقنيات الحفظ شيء يختلف ويتغير بتغير الاشخاص .اي انك لو سالت 10 اشخاص في مجموعة واحدة عن كيفية حفظهم للوائح المعلومات لوجدت على الاقل ثلاث او أربع طرق مختلفة... ناهيك عن الطرق البيداغوجية المتعددة لبناء مجموعة من المفاهيم انطلاقا من مبدأ الفهم لا الحفظ... كتاب للاستئناس
انا وأغلب جيلي ومن بعده نعاني من مشاكل في الذاكرة.. ولأن الأمر خرج عن الحيز الطبيعي في الفترة الأخيرة وأصبحت أنسى بشكل عجيب مبالغ فيه وكأن بعض المواقف والأحداث يحدث لها مسح كامل شامل من عقلي ، جذبني عنوان الكتاب.. وكأنه الذاكرة الفائقة التي تفتقدها رانيا.. وأنا أقرأ إقتراح الكاتب أن يحول الشخص كلمات اللغات الجديدة الصعبة إلى أقرب كلمة يعرفها تذكرت أبي رحمة الله عليه عندما أخذ الثانوية العامة من المنزل بعد دبلوم التجارة وقال لي انه تعلم منهج اللغة الفرنسية كاملا باللغة الإنجليزية لأنه كان يعرفها جيدا.. فينطق الفرنسي كما لو أنه انجليزي والكلمات الصعبة يقسمها ويبحث عن أقرب كلمة عربية لنطقها ويتذكرها بها.. وأفكار أخرى وجدت نفسي أفعلها أحيانا دون ارشاد.. كأن اشبه اسم شخص جديد بشيء يشبه نطقه.. لأن الأمريكان ينسون اسمي كثيرا فهو غريب عليهم دائما ما أقول لهم عندما تروني تذكروا بنت تجري لأن نصف اسمي الأول ينطق run وبالفعل يتذكرونه بعدها.. أفكار الكاتب جيدة جدا ولكنها تحتاج لوقت ومجهود كبير جدا للتنفيذ.. انا على يقين أن من سيفعلها سينجح لأني اؤمن بعجائب العقل.. ولكن من هو الذي لديه هذا الوقت وتلك الإرادة؟؟ 😁🤦♀️😊
يمكنني أن أقسّم الكتاب إلى ثلاثة أقسام: الجزء الأول تسويقي بحت، يرتكز على تهيئة العامل النفسي لدى القارئ و إشعاره بقدرة الكتاب المبهرة على تغيير عالمه نحو الأفضل، وهو بلا شك، مبالغة مزعجة. الجزء الثاني يحتوي تقنيات بديهية من ناحية ربط الصور مع الكلام، التكرار، وغيرها، ولا أجد فيها فائدة إضافية على طريقة تفكيري وحفظي على الإطلا��. أما الجزء الأخير، وهو تقنيات أكثر تعقيدًا، قد تنفع كما يدعي، وقد لا تنفع، ولكنّي لا أرى ضرورة منها، ولا أجد داع لتعقيد طريقة نظري للأمور حتى أحفظها. بشكل عام، أعتقد أنّ حفظ المهمات اليومية في الذاكرة، أو أسماء الأشخاص وأرقامهم، أقل أهمية مما كانت عليه سابقًا، حيث أن التكنولوجيا وُجدت لتنفعنا وتقلل إهدار طاقتنا في أمور قليلة الأهمية، وبالتالي، لا أرى أي فائدة من هذا الكتاب.
Niesamowita przygoda z tą książką. Pierwszego dnia stworzyłam kilka list wyrazów, po czym następnego potrafiłam je wciąż odtworzyć z pamięci i to w identycznej kolejności. Z jednej metody nawet korzystałam kiedyś wcześniej - niemieckich słówek zawsze uczyłam się kojarząc je z jakimiś obrazkami. Serdecznie polecam tę pozycję dla wszystkich, którzy chcą poćwiczyć swoją pamięć i poznać różne techniki, dzięki którym nauka będzie o wiele przyjemniejsza.
اكتشفت أنني استخدم أسلوبًا مشابهًا قبل أن أقرأ كتاب "الذاكرة الفائقة"، ولكنني أجد طريقتي الخاصة أكثر فعالية. ربط الأرقام بصور عشوائية لا يعمل بنفس القدر من ربطها في مشهد منطقي واحد يسهل استرجاعها بسهولة. في طريقتي، أقوم بربط الأرقام والصور في مواقف وسياقات منطقية، مما يساعدني على تذكرها بشكل أفضل وأسرع. بالتالي، أرى أن طريقتي تعزز أداءي في تحسين الذاكرة وتحقيق نتائج أفضل في تذكر المعلومات.
كتاب جيد .. يحوي العديد من الطرق او الحيل لتمكن من تذكر اشياء معينة ، مثلا كيف تتذكر عدد مكون من عدة ارقام ، او تذكر اسماء الناس او وجوههم ، كيف تتذكر اسماء كواكب المجموعة الشمسية ، أو الأبراج ... وغيرها من الطرق المختلفة التي تساعد في الحياة اليومية.
📝الكتاب:الذاكرة الفائقة 🕵️الكاتب:غريغور شتاوب 👀عدد الصفحات:210 🦻كتاب صوتي :4:14 أداء صوتي: #قصي_حمود 🎬النوع:تنميه وتطوير 🚦التقييم:🌟🌟🌟💫 هل تريد تحسين ذاكرتك على المدى الطويل؟ هل ترغب في تذكر أسماء الأشخاص والكلمات وما في لوائح المشتريات بكل بساطة؟ أم أن عليك أن تتعلم وتحفظ كمية كبيرة من المعلومات للدراسة أو العمل؟
طريقة للشجرة وطريقة الخمسه وعشرون دقيقه والانتقال الى الذاكرة طويلة الأمد...الكثير من الأفكار والطرق والجداول المساعده اوردها الكاتب لايضاح الطرق ليكون الكتاب ماده علميه وعمليه للاستفاده والتطبيق ... الكتاب جميل مسلي ومفيد.. قد تكون افكاره ليست بالجديده لكنه تحفيز جيد لاستذكارها وتطبيقها المرة للاولى استمتعت له لكن لاانصح به سماعي ابدا الا لاخذ فكره موجزه عنه لو وقتكم لا يسمح بقراءته قريبا وشكراً 🇵🇸 سجى محمود 🦋.