:D مجموعة من القصص القصيرة جميلة السرد بعضها درامي و بعضها فُكاهي أجملهم طبعا قصة: عندما تثور النساء
بعض الاقتباسات الجميلة من الكتاب **الثورة كالولادة المتعسرة أبدا لا يعرف أحد نتائجها **تُرى هل نأتي إلى الحياة لنصيغ نظرياتنا أم تُملى علينا النظريات و هكذا تُسيرنا الحياة **الرجل يعيش اللحظة و المرأة تفكر فيما بعدها **المرؤ لا يرى الحقيقة إلا عندما تلطمه في وجهه **بعض الحب .. وهم كبير **لكل إختيار ثمن **حين يصبح المال سُلطانا يكون كل شئ مباعاُ
عندما تثور النساء ،كتاب لمنى رجب ،في الحقيقة لم اقرأ للكاتبة قبلا لكن اغراني العنوان بشدة ،في النهاية انهيت الكتاب على وقع التساؤل العميق ،اين القصص من العنوان وسلاح المرأة لم يكن الا البكاء اعجبتني بعض القصص لكن لكثرة الوصف المجازي تعثرت كثيرا في القصص وغاب السرد والتشويق الا في بعض الصفحات كقيمة لم يقدم لي الكتاب اي جديد لكن الكاتبة لها نهايات جميلة وتتركك مذهولا ثم يغادر ذهولك لانها ببساطة تغير ملامحك في القصة القادمة !
قالت الكاتبه: كم من أحلام تجهض امام قسوة أقدارنا وقلت أنا: لكنها ليست النهاية، صحيح ان الثورة ولادة متعسرة لكن مؤكد أن نتاجها يُنسينا تعثرها .. أحببت السرد فيما عدى نهاياته
14 قصة لكل قصة مغزى وهدف. تسبقها كلمات منتقاه تعطي الهدف من القصة بصورة مختصرة.
رالعنوان ملفت جداً وطريقة تسويقية جيدة للفت انتباه القارئ. عندما تثور النساء ضد العنف الاسري والمطالبة بالمساواة في الحقوق تنقل واقع عايشته المرأة في الثمانيات بشأن ثورتها وحقوقها والمطالبة بها، في اجتماعات تدعو لها الرجال من الشخصيات العامة في البلد ليكونوا ربما مساندين وعند انسحابهم وتأخر الوقت بعض الشيء يبدأن الحاضرات في الانسحاب لارتباط احداهن بأطفالها والأخرى بخطيبها ووو ولا تسجل أي ملاحظات او توصيات سوى تحديد موعد المؤتمر القادم.
بعض القصص فيها عبرة مثل المدينة النائمة، والاختيار المستحيل : كلامها يتحدثان عن الرضوخ والتعود عليه وعدم اشغال العقل أو محاولة التفكير.
الكاتبة تنقل واقع معاش شئنا أم أبينا منذ زمن كتابة القصص ولغاية اليوم موجود مثل لا أملك إلا نفسي : فتاة حامل أهلها يرغبون في اجهاضها لتتزوج رجل ثري.
بصفة عامة تنقل واقع معاش بكلمات مختصرة وبسيطة ولكن سوداوية بشكل مزعج، في بعض الأحيان تشعر بالاختناق من كمية الحزن والظلم والخضوع واليأس وغالباً يكون من جانب المرأة.
لا أميل لقراءة الكآبة والحزن والتركيز على المشاكل، دون ذكر أي حل أو محاولة إيجاد حل أو حتى وجهة نظرها لتفادي الظلم والقهر والحزن والخضوع أين ثورة النساء؟؟؟
اقتباسات راقت لي الثورة كالولادة المتعسرة ... أبداً لا يدري أحد نتائجها. الاستلام موت بطئ ... ينتزع منا أجنحة مقاومتنا المرء لا يرى الحقيقة إلا عندما تلطمه في وجهه لكل اختيار ... ثمن ... العطاء .. مسألة حسابية إن لم يكن مقسوماً على أثنين يصبح مفسدة ..
* أسلوب الكتابة سلس يعتمد الجمل الشاعرية * القصص غارقة في واقعيتها كـ معظم الادب العربي * أضافة تمهيد في بداية كل قصة الى جانب عنوان كل القصة أضافة جميلة * أفضل محتويات المجموعة ( عندما تثور النساء ، المدينة النائمة )
القصص رائعة ، جميلة تأخذك الى واقع خيال الكاتبة ، تحفظي على النهايات المفتوحة و التي أحيانا تربك النص (( إستمتعت بقراءة الكتاب بالرغم من اللمسة الحزايني (( النكد
لم أكن أعلم أن النساء عندما تثور .... تبكى و تنسحب فقط !!!!!!!!!!! النجمة الوحيدة للكتاب عشان الأسم بس أما بقي لو هنتكلم علي القصص اللي جوه ............................................. ولا أقولكوا ( بلاش الطيب أحسن )
في العموم القصص لم تعجبى - و دي طبعا وجهة نظر شخصية - و ده يرجع لأني أكـــــــره المرأة الضعيفة
يتناقض العنوان مع محتوى الكتاب بشدّة, إلا أن محتواه يعد سرداً حقيقياً لواقع المرأة في مجتمعنا, نسويةً كانت أم لا. على الأقل بالنسبة لما رأيته. وإنه من الجميل رغم ضعف اللغة نسبياً, أن تجد كتاباً من هذا النوع مكتوباً منذ عشرات السنين.
عن اي ثورة تتحدث الكاتبه؟!! وكلها قصص انهزام ومصائب ونظرة تشائمية مقيته للحياة دراما لا معنى لها سوى يأس × يأس حسرة بنفسي على الوقت الذي اضعته بالقراءة لها
عندما تثور المراة؟ ماذا تعمل ؟ ما يكون رد فعلها ؟؟ أين العنوان من محتوى القصص ؟ توقعت نظرة لإيجابية , عرض مشاكل نساء تضعهم تحت ضغط معين وحل معين لهذه الضغوطات ولكن أن أجد مجرد سرد لبعض مشاكل المرأة والإهمال التى تتعرض له وسلبية كاملة في مواجهة الأمور !!! عامة بعض القصص نالت إعجابي وبعضها أعارضه بشدة بل أجد ان المرأة هى المدانة وليست الرجل
انا حاسة ان الكاتبة منى رجب مع (الاحترام) ضحكت عليا باسم الكتاب المضمون يشد اى حد بيطالب بحقوق المرأةاحنا عارفين ان فى المجتمع ناس فعلا كدا و احنا بنطالب بحقوقهم و بنقف جنبهم لكن مافيش و لا قصة كانت نهايتها سعيدة و مفيش و لا واحدة منهم كانت شجاعة الكتاب دا بييأس اى حد عنده أمل
طبعا بما إنه قصص مخدتش فى إيدى ساعتين..بس بالنسبة للكتاب و العنوان..فين الثورة ...دى كلها قصص بتقول مفيش أمل...يمكن تكون كانت بس بتعرض الحياة و مأسأة الستات و البنات...ممكن بس إيه عﻻقته بالعنوان..مش متأكدة إنى هأقرأ لمنى رجب دى تانى بصراحة...
كتاب صغير عبارة عن مجموعة قصص والعنوان احداها والتي وجدتها اسوأها استمتعت باسلوب الكاتبة المحافظ ''دون االابتذال'' الذي نجده في اغلب الاعمال الادبية كل القصص تتسم بالكابة اعجبني ^^
شدني جدا عنوان الكتاب، لكن لم أجد شيئا بداخله له صلة بالعنوان ! أين الثورة !، لم اجد سوى الظلم واليأس والكره والاستسلام. مضمون الكتاب عكس عنوانه تماما . .
رغم قدم الكتاب إلا أنه عزز في نفسي مفهوم أن المرأة كانت ثائرة من قبل , قصص فشل و جبروت رجولة في عصر ما تحفيزا لكل من تعاني أن تصمد لعقلها و لأجل عقلها تثور .