هو كاتب و طبيب نفسي شاب و مترجم متميز يترجم من الانجليزية و الفرنسية و يدرس الايطالية و الروسية. شغوف بالعلم و المعرفة فبعد انتهائه من دراسة الطب التحق بكلية الاداب قسم الفلسفة لثلاث سنوات متتالية.
ترجمته المجانية للرويات والحوارات الصحفية أتاحت له فرصة السفر في سلسة رحلات لأوروبا وأميركا وإنشاء علاقات واسعة متنوعة، وما لبث أن تمكن من الحصول على بعثة لاستكمال دراسة الطب النفسي في ألمانيا. وهو يحيا الآن في قرية هادئة وسط المدمنين الألمان ليعالجهم نفسياً.
و كما جاء على لسان صديقه الصحفي احمد سمير: لا أعلم إن كان طلال سيبقى في المانيا أم سينتقل إلى كندا كما يفكر أحيانا أم سيعود إلى مصر.. لا أعلم هل سيكون روائياً أم طبيباً نفسياً.. لكنني أعلم تماماً أنه سينجح.
طبعا ممكن فلنتصارح قبل مرور العمر الرائع بين يدينا ومضة برق ولنتفاهم ولنتفق الآن برفق لا يوجد رجل في الدنيا تكفيه امرأة واحدة خير الله كثير حولي وأنا لست قليل الذوق وأنا رجل يفهم في الحب وفى الشوق كفى عن خبط المنضدة ولا تنفعلي ..لا تمتعضي ..لا تنصرفي ودعيني أبسط آرائي قبل..الشنق
******* حين يمر العام الأول نبدأ نشعر أن الدهشة فقدت في القلب ملامحها يفقد فينا الشوق صباحه أن الملل تجرأ ليزور مدينتنا نبدأ نزعم أنا نحتاج إلى راحة لكن حين ستقتربين فأسمع همسك عندي لك خبر فتماسك وتشيرين لبطنك في خجل فأراني كالمجنون أحاول أفهم هل سأصير أبا بالفعل وأسمع قلبي بين ضلوعي خيلا تتراقص في الساحة وألاحظ ما تفعل فيك شهور الحمل و خطوة مشيتك المرتاحة وتصيرين كزهرة لافندر فواحة ومدورة كالتفاحة وحين أراك أتيت إلى بخير هدية وجبينك وسط الإرهاق كصحراء تبحث عن واحة يأخذ قلبي شكلا آخر وتصيرين امرأة أخرى
**********
لا أتشاءم لكن عفوا حين يدب خلاف أول يركب عقلي موج الغضب فيركب قلبك موجا أطول يرتعش غروري فلتذهب ما أحلى طعم الحرية لن أعتذر ..ولن أنكسر ..ولن أتوسل ثم يمر اليوم فأندم : كم كنت غبيا ومغفل وأبعثر خطواتي نحوك طفلا خجلا مما يفعل حين سأدرك أن حياتي ليس تساوى دونك شيئا وحين سأطبع فوق جبينك أول قبلة صلح بينا يأخذ قلبي شكلا آخر وتصيرين امرأة أخرى ************
حين ينام على كتفينا زهر العمر يحكمنا القانون الأبيض تختبىء وراء الحناء بقايا الشعراوات السمر نحتضن الماضي في صمت لن يتبقى غير قوارير من الوحدة يغلقها فينا الأبناء بختم الهجر ننتظر مكالمة تأتى أو لا تأتى ننتظر مراسيل البحر وجع الركبة ..أدوية السكر والضغط وتسندنا حين نقوم نصلى الفجر وحين أراك.. ترتشفين القهوة صمتا في جلسة ما بعد العصر يأخذ قلبي شكلا آخر وتصيرين امرأة أخرى ******* حين وحين وحين كفى عن طرح الأسئلة ودعينا الآن لكي نشهد ما يفعله فينا الزمن وعبث فروقات التوقيت ملك يأمر لنطاوعه كالأتباع يهدم لو شاء ملامحنا ويشيد للروح قلاع وقفي معي لكي نتأمل لغة الوقت ولغة الريح وحركة دوران الإيقاع يا سائلتي هل هو ممكن طبعا ممكن أنت الآن بكل بساطة مثنى وثلاث و..رباع
ديوان رائع جدا عميق جدا و بسيط جدا و لذيذ جدا و جميل جدا و أحببته كثيرا و جدا أعدت بعض القصائد حتى حفظت بعضا من أبياتها الأسلوب هو ذاك الذي يجعلك تذهل و ترتبك تشعر و كأنك تستطيع أن تكتب مثله لبساطته و خفته و اقترابه منك و كأنك تكاد تقبض عليه و بنفس الوقت تعلم أن الأمر مستحيل و كأنك تحاول امساك النجمة إن مددت يدك في الهواء فكونها تلوح لك ليس يعني أنك تستطيع الوصول إليها إذ لطالما عرفت تلك الكلمات و شعرت بتلك المعاني تعتلج داخلك، و لكنك و لا مرة استطعت أن تخرجها من داخلك بمثل هذه السلاسة... و لا مرة استطعت ترتيبها بمثل هذا الجرس الموسيقي الخفيف و كأنه يطير و يرقص... و لا مرة استطعت أن تختصر بمثل هذه العبارة الجزلة لا أدري لم تأثرت به كثيرا، ليس من عادتي قراءة دواوين الشعر أصلا و خاصة لشاعر معاصر و لا أنا سمعت به قبلا
قد شعرت بأن شطرا كبيرا من حياتي يكمن فيه أبسط مثال كيف له أن يعبر بأسلوب سهل جدا عن شعور ولادة القصيدة العسر جدا في (القصيدة االأولى):0 صحوت الصبح مكتئبا **** و طقسي عاصف ومطير ينام بأضلعي حزن **** بـلا سبــــب ولا تفســـير وشىء ما يـــــــؤرقني **** يمزق أضلعي ويـــثور ولا أدري له اســـــــما **** ولـــكن أتبع التأثـــــــــير فأفزع نحو أوراقي **** لأدفن همي المـــستــور يسيل الحبر مرتــــعشا **** ويوشــك دفترى ليطــــير الملم قمح كلـماتي **** وأنـــقفه كما العصــــفور وأسكن وسطها جرحا **** يضمد بالســماء الــــــنور أفاجأ أنه شـــــــــعر **** على ورقي سطور سطور أحس الزهو يملؤني **** ويرقص فى دماي حبــور أذاك الشعر لي حــــقا **** كأني شاعـــر وقديـــر وأشعر أن لي هدفــــــا **** اليه على الطريق أسيــر وأبدأ مثل محــــــترف **** أعــالج وزنها المكسور وأرسم صورتي فيها **** لعلي أحـسن التصويـر
يا إلهي بس! 0
وماذا أقول عن تلك القصيدة اللذيذة كقطعة من السكر، التي تصف خلجات الرجل (المستحي): 0 تقترب فأبصر بسمتهـا ( كم أخشى من رد الفعل) 0 فارتب ذهنا مضطربـا وأعـــد كلامـــــا للقـــول انى مرتبــك مرتبــــك مثـــل العصــفور المـبتل أسمعها تنــــطق اشياء فتتــــــــوه الكلمات بعقلي كلماتي حيرى تائـــهة (كلمـــــات تبحث عن جمل) تتكلم..0 تضحك.. 0 تتساءل تفتح موضــــوعا للوصل وانا كـــجدار من خشب لم أتـــحرك.. لم أنـــفعــــــل هتفت تسألني ضاحكة: لم وجهك محـــمر قـــل لي وتمر الـــلحظات.. علينا وتــــمر دقائـــــق ..0 كـــالذل لم تلبث قالت واجـــمة: 0 تبدو لي مثل المـــنشغل وانصرفت عني محبطة من صمتي المطبق من فشلي أخبط جبهة رأسي غيظا وبرئتي بركـــان يغلي حتى لم أطلـــــب هاتفها (هل يوجد فى الدنيا مثلي) يا فتنة أعتــــرف بذنبي وحلال فى شــــــرعك قتلي --- و هذا ليس مراجعة للكتاب هذا مجرد كلام سريع هكذا سأزعل لو ظن أحد أن هذا مراجعة عن كتاب أثر بي بمثل هذه الدرجة أريد أن أكتب مجلدا عن العوالم التي أخذني إليها الديوان... عن كيف تذكرت هرمان هسه و كتاباته التي تتحدث عن تلك الروح التائهة في الجسد... عن ابن سينا الذي اختصر مكابدته بعينيته عن الروح التي هبطت إلى واحدنا من المحل الأرفع و هي مكرهة... و كل الأفكار التي خطرت لي....0
لحظة... انظروا... أترون الفرق! 0 أني أريد كتابة مجلد عما وصفه طلال بسطرين أو ثلاثة
حسنا أعترف و أقر بذنبي وددت لو أني من ألف هذا الديوان :\
يُبشّر بالخير الكثير أحببت حواره الرُوحي وتفسيره لمُشَاهَداتِه اليومية وجَمعِه بين النقيضين المعصية والتوبة ثم أتساءل هل يملك ابن العشرين كل هذه الحكمة و التحليل الفريد؟
لكن أكثر ما أبهرني في ديوانه رصانته وشفافيته الشِعريَّة في حِواره لمَلَك السماء وقوله:
فُوجِئتُ بالضوءِ لا أدري يُحاصرنى ...... من أين أو كيف كان الضوء ينهمر
نظرت إذ بملاكٍ من ملائكة السـماء ...... يمشي جـِـواري وهو منــكسر
مثنى وثلاث ورباع طبعا ممكن فلنتصارح قبل مرور العمر الرائع بين يدينا ومضة برق ولنتفاهم ولنتفق الآن برفق لا يوجد رجل في الدنيا تكفيه امرأة واحدة خير الله كثير حولي وأنا لست قليل الذوق وأنا رجل يفهم في الحب وفى الشوق كفى عن خبط المنضدة لا تنفعلي.. لا تمتعضي.. لا تنصرفي ودعيني أبسط آرائي قبل.. الشنق ******* حين يمر العام الأول نبدأ نشعر أن الدهشة فقدت في القلب ملامحها يفقد فينا الشوق صباحه أن الملل تجرأ ليزور مدينتنا نبدأ نزعم أنا نحتاج إلى راحة لكن حين ستقتربين فأسمع همسك عندي لك خبر فتماسك وتشيرين لبطنك في خجل فأراني كالمجنون أحاول أفهم هل سأصير أبا بالفعل وأسمع قلبي بين ضلوعي خيلا تتراقص في الساحة وألاحظ ما تفعل فيك شهور الحمل وخطوة مشيتك المرتاحة وتصيرين كزهرة لافندر فواحة ومدورة كالتفاحة وحين أراك أتيت إلى بخير هدية وجبينك وسط الإرهاق صحراء تبحث عن واحة يأخذ قلبي شكلا آخر وتصيرين امرأة أخرى ******* لا أتشاءم لكن عفوا حين يدب خلاف أول يركب عقلي موج الغضب فيركب قلبك موجا أطول يرتعش غروري فلتذهب ما أحلى طعم الحرية لن أعتذر.. ولن أنكسر.. ولن أتوسل ثم يمر اليوم فأندم: كم كنت غبيا ومغفل وأبعثر خطواتي نحوك طفلا خجلا مما يفعل حين سأدرك أن حياتي ليس تساوى دونك شيئا وحين سأطبع فوق جبينك أول قبلة صلح بينا يأخذ قلبي شكلا آخر وتصيرين امرأة أخرى ******* حين ينام على كتفينا زهر العمر يحكمنا القانون الأبيض تختبئ وراء الحناء بقايا الشعراوات السمر نحتضن الماضي في صمت لن يتبقى غير قوارير من الوحدة يغلقها فينا الأبناء بختم الهجر ننتظر مكالمة تأتى أو لا تأتى ننتظر مراسيل البحر وجع الركبة.. أدوية السكر والضغط وتسندنا حين نقوم نصلى الفجر وحين أراك.. ترتشفين القهوة صمتا في جلسة ما بعد العصر يأخذ قلبي شكلا آخر وتصيرين امرأة أخرى ******* حين وحين وحين كفى عن طرح الأسئلة ودعينا الآن لكي نشهد ما يفعله فينا الزمن وعبث فروقات التوقيت ملك يأمر لنطاوعه كالأتباع يهدم لو شاء ملامحنا ويشيد للروح قلاع وقفي معي لكي نتأمل لغة الوقت ولغة الريح وحركة دوران الإيقاع يا سائلتي هل هو ممكن طبعا ممكن أنت الآن بكل بساطة مثنى وثلاث و.. رباع
أول مره اقرأ شعر بالمنظر ده هو غريب وماانكرش انه جميل اللى عجبني فيه الحاله الايمانيه المتأرجحه اللى مصاحباه طول الديوان صراعه الدائم بين شهواته وبين ايمانه وحبه لربنا الخطأ والتوبه رغم غرابته .. استمتعت بيه
كل اصدقائي "الجودريدزيون" يمدحون في هذا الديوان مما شجعني على قرأته و في نفس الوقت كنت متخوفة من العنوان و لكن قررت خوض التجربة و المجازفة...لم اكن ادري اني ساصدم بمحتواه...هل يعقل اني فوت على نفسي فرصة من العمر لقراءة ابداع بلا حدود
كنت انوي ان ابدا فيه لاكماله فيما بعد و لكني لم استطع...لم استطع تأجيله...مرت 80 صفحة تمنيت فيها لو كانت الف
احببت كل شي بلا استثناء..كل شي الافكار الفريدة..تسلسل الاحداث...الاوصاف..الكلمات احببت لوم النفس و التفكير في رب العالمين احببت التأنيب و حديث النفس احببت "وطنى بئر به ألف يوسف" و "مثنى..و ثلاث..و رباع" احببت كل شي كل شي
اين كنت ايها المبدع؟؟؟لماذا غبت عن نظري الى الان؟؟؟لماذا لم اتعرف عليك من قبل؟؟
طلال ادهشتني..ابهرتني...اسعدتني...رسمت على وجهي ابتسامة و غمرتني بسعادة لا توصف
شكرا شكرا شكرا
============================ أمشى في بستان الدنيا أقطف من ورد التجربة و يجرحني شوك الاخطاء أسأل نفسي دون إجابة أي الافضل؟؟ لغة الخبر.. أم لغة انين البسطاء
============================ أمريكا...ترفض إسلامي إسلامي...يرفض خذلاني خذلاني...ينكسر بشعرى شعرى يرفض أي هوان وهواني...قدر منحتم في كل بلاد الطغيان
============================ هل عندك حل يا ربي أن أمشي لنهاية دربي لكن ألا اتورط في عزلة حلمي ألا أكسر قلبي لكن ألا أكسر-يوما-أمي
النجمة عندي بـ10 .. يعني انا اديت الديوان ده 50 نجمة ... طلال فيصل هو شخص أنا بقرأله من وانا في خامسة ابتدائي .. واستمريت حت انقطعت في سادسة ابتدائي حتى عدت الآن في تالتة اعدادي .. بفضل هذا الموقع الجميل الحمد لله =) اللغة لسلة و رائعة و بسيطة .. وفيها حس رائع عظيم .. صراع جوا كل واحد فينا طلال نجح انه يفسره و يوضحه بمنتهى الصدق و العذوبة .. من المرات النادرة الي استمتع فيها بقراءة شعر لكني حسيت انه لمسني اوي اوي .. قصيدة " أمي لا تحب المتنبي " انا حاسة انها فعلا بتوصفنا .. بتوصف جيل شباب من 13 لـ20 سنة بيحاول يقرر مصيره ويختار طريقه على حسب ميوله لكن .. تقف الأم بطريقه بكل حسن نية و طيبة بحجة انها عارفة مصلحته وان المستقبل للدكتور خريج الطب مش الشاعر ولا الفنان ولا المخرج .. قصيدة " الطور و السمراء " فيها صراع برضو .. صراع بين قلبك وقلبك .. صراع بين قلب العابد المتدين و قلب الذاكر .. أبهرتني فعلا . قصيدة " مثنى و ثلاث و رباع " دي بقى الي تجلت فيها العبقرية فعلا .. هو مش متجوز وقدر يعبر بأسلوب رهيب عن فترة بداية الزواج بعدين فترة الحمل والأولاد .. بعدين فترة انهم يبقوا مسنين .. كانت رائعة و جميلة جدا .. لكن مش كل الرجالة مثاليين كدا يا طلال .. فيه الي رغبته بتتجاوز عنده العشرة وحبه لمراته الأولى .. وبيبقى عايز مثنى و ثلاث و رباع من الجسد .. مش بيكتفي بإنهم يكونوا موجودين في الروح . ختاما .. ملحمة شعرية جمالها في بساطتها .. متسنيين الأروع .
بعد أن اصطحبنى طلال فى حكاياه العاشقة ، التى كنت أقرأها على فترات متباعدة حيث كان ينشرها فى جريدة الدستور العدد الأسبوعى ثم ضمها فى كتاب بعنوان " سيرة مولع بالهوانم " أحببت أن اقرأ لطلال شئ آخر .. حيث إن الكاتب الذى تقرأ له باستمرار مقالة او قصة كل أسبوعين او كل شهر تصبح من عشاقه وعزيز عليك اما عندما تقرأ له مطبوع واحد .. يصبح عادياً كالآخرين العابرين بعد " الملائكة لاتشاهد الأفلام الإباحية " اتمنى أن اقرأ لطلال شئ فى التصوف.. فقط
من بعد تلمحها عيني فيضئ الليل الحيران فاطمة. واشتعلت ذكرى.... واشتعل القلب الظمآن لكن بل ثمة تغيير مختبئ خلف الجدران فاطمة....... ناديت سريعا ...وشعرت ببعض اطمئنان ورأتني.............. شردت عينانا فيما يعرف بالنسيان إيقاع الليل يمزقني وتمر ثوان.... وثو��ن قالت: كيف الحال؟ مددت الكف أسلم باستئذان قالت: لست أصافح...... حقا !!رحم الله زمان زمان أيام...يقطعني ضحكي أيا الكنا والكان أضحك ...من سخرية الدنيا وتدمع منى العينان... عفوا .... فالموقف سيدتي لا يحتاج سوى النسيان مرحى...... وتحجبنا أيضا !! أترى أخطأت العنوان؟! فاطمة تابت يا ربى...... أهلا يا دنيا الغفران *************** لم تتكلم......... لم تتلفت.... لم ينطق بالأمر لسان انصرفت في صمت عنى دون بيان ..أي بيان تركتنى في الحيرة وحدي....... أغلى ...... أغلى كالبركان فاطمة تابت وأنابت....... رجعت لله الرحمن؟!!! اقتربى يا جنة عدن ........ هبي يا ريح الإيمان بنت العاهرة. غدت شيخا يتلو آيات القرآن
طلال فيصل ......أنت حد فظييييييييييييع..... و الجزء ده أحلى جزء Good Luck :D :D
القصيدة الأولي الطور والسمراء أمي ووسط البلد الملائكة لا تشاهد الأفلام الإباحية يساري وفاطمة قديمة لا تغتصب أمي وطني بئر به ألف يوسف أمي لا تحب المتنبي عفوا سرحت المستحي مثني وثلاث ورباع فتحت بريدي فقرأت من س اعتذار حضاري الي سورة الأنفال
كل القصائد رائعة والكاتب أسلوبه رقيق به بعض الرومانسية الحالمة واقعي بعض القصائد تحمل طابعا دينيا, لم يدع المثالية بل تحدث بلسان الشباب كلهم فكلنا نحب الله ورسوله ومع ذلك نقترف الأخطاء مرة بعد مرة أكثر قصائد أعجبتني:
على عكس ما يراه البعض من ان الديوان صريح و جريء الا اني لم اجده كذلك، الكثير من الايحاءات و التلميحات الدينية استعملت بغير غرض محدد او بالاحرى بغير غرض اساسي تقوم القصائد على وجوده حتى انه لا توجد علاقة بين بعض الايات و موضوع القصيدة في بعض الابيات. احببت في الديوان كله جملتي : الى التي سألت: هل من الممكن أن تتزوج عليّ ؟ طبعا ممكن جاء الجواب صادما و مضحكا هههه
انا اشتريت الديوان دا وانا فى سنة تانية لما حضرت الندوة اللى كان فيها د. نبيل فاروق ود.علاء صادق وكان د.طلال نفسه اللى بيلقى فيها الديوان اجمل حاجه كمية الصدق والحس الفكاهى اللى اتكتب بيه الكلام
مثنى وثلاث ورباع... وأمى ووسط البلد ..احلى قصيدتين فيه
.. ديوان شعري بالفصحى، أسلوب رائع، عرضت القصائد بطريقة حلوة ولغة عذبة، أحببت مزيج المشاعر في الديوان بين حب وحقد وكلل تمنيت لو أنه لم ينته، ولو بمقدوري لقمت باقتباس معظمه ..قصيدة مثنى وثلاث ورباع هي حتما إحدى أفضل ما نظم في الديوان ....أفترش رصيفا مكسورا أشعل سيجارة حرمان _إني لا أدري _تحديدا ما دعوى تلك الأحزان هل ضيعت حياتي عبثا؟ وترا مفقود الألحان والأحلام وكل رفاقي والعمر وراء القضبان يا عمرا كقصيدة شعر مرت لكن دون معان خطئي؟ أم خطؤك يا وطني؟ أم هو تعريف الخذلان؟
قصائد جميلة جداً تحكي واقعاً بأسلوب مبسط أسلوبه خفيف وجميل أحببته قصيدة "مثنى.. وثلاث.. ورباع" يا الله كم أحببتها ، رائعة رائعة ...
مثنى.. وثلاث ورباع إلى التي تسأل: هل من الممكن أن تتزوج علي...
طبعاً ممكن.. فلنتصارح قبل مرور العمر الرائع بين يدينا ومضة برق.. ولنتفاهم... ولنتفق الآن برفق لا يوجد رجل في الدنيا.. تكفيه امرأة واحدة خير الله كثير حولي.. وأنا لست قليل الذوق! وأنا رجل... يفهم في الحب وفي الشوق كفي عن خبط المنضدة... ولا تنفعلي.. لا تمتعضي.. لا تنصرفي.. ودعيني أبسط آرائي قبل.. الشنق *** حين يمر العام الأول... نبدأ نشعر أن الدهشة.. فقدت في القلب ملامحها يفقد فينا الشوق صباحه أن الملل تجرأ ليزور مدينتنا نبدأ نزعم أنا نحتاج إلى راحة لكن حين تقتربين فأسمع همسك عندي لك خبر فتماسك... فأراني كالمجنون.. أحاول أفهم... هل سأصير أبا بالفعل ؟؟!! وأسمع قلبي بين ضلوعي خيلا تتراقص في الساحة وألاحظ ما تفعل فيك شهور الحمل وخطوة مشيتك المرتاحة وتصيرين كزهرة لافندر فواحة ومدورة كالتفاحة... وحين أراك أتيت إلي بخير هدية وجبينك وسط الإرهاق... كصحراء تبحث عن واحة يأخذ قلبي شكلا آخر... وتصيرين امرأة أخرى *** لا أتشاءم لكن -عفوا-... حين يدب خلاف أول.. يركب عقلي موج الغضب فيركب قلبك موجا أطول يرتعش غروري فلتذهب... ما أحلى طعم الحرية لن أعتذر... ولن أنكسر... ولن أتوسل ثم يمر اليوم فأندم: كم كنت غبيا ومغفل وأبعثر خطواتي نحوك... طفلا خجلا مما يفعل حين سأدرك... أن حياتي ليس تساوي دونك شيئا وحين سأطبع فوق جبينك أول قبلة صلح بينا يأخذ قلبي شكلا آخر... وتصيرين امرأة أخرى *** حين ينام على كتفينا زهر العمر.. يحكمنا القانون الأبيض تختبئ وراء الحناء بقايا الشعراوات السمر نحتضن الماضي في صمت لن يتبقى غير قوارير من الوحدة يغلقها فينا الأبناء بختم الهجر ننتظر مكالمة.. تأتي أو لا تأتي ننتظر مراسيل البحر وجع الركبة... أدوية السكر والضغط وتسندنا حين نقوم نصلي الفجر وحين أراك... ترتشفين القهوة صمتا في جلسة ما بعد العصر يأخذ قلبي شكلا آخر وتصيرين امرأة أخرى *** حين وحين وحين وحين كفي عن طرح الأسئلة ودعينا الآن لكي نشهد ما يفعله فينا الزمن وعبث فروقات التوقيت ملك يأمر لنطاوعه كالأتباع يهدم لو شاء ملامحنا ويشيد للروح قلاع وقفي معي لكي نتأمل... لغة الوقت.. ولغة الريح.. وحركة دوران الإيقاع يا سائلتي هل هو ممكن.... طبعا ممكن... أنت الآن بكل بساطة...... مثنى.. وثلاث.. ورباع!
أشعر بأن طلال يسأل من يقرأ له ترانى لست موهوباً ؟!! هل كنتَ موهوباً ؟؟ عفواً بما كنت موهوباً .. هل كان الذي سطرته في صفحات word شعراً ؟؟ حسناً لم يكنّ شعراً لذا لن انتقده كما يُنتقد الشعر من انزياحات شعريه من اوزان من قوافي الخ .. هل كانت خواطر ؟؟ لاأدري كل ما تم كتابته ينتمي الى شئ سئ الى ورق ارخص من رخيص .. في كل صفحه ستجده يكتب عن الله .. يكتب سوره قرآنيه .. ويحاول ان يضمّنها حروفه .. وماذا بعد؟ يبدو ان طلال يعاني من مشاكل أباحية للغايه .. يمتلك النظرة السيئه عن القبلة وعن التوبه .. لم استطع الا ان اره سيئاً ممثلاً النسخه الرديئه لشاب عربي .. كنت اعتقد بأنه كتاب pdf لا أكثر تم زجه في الصحف الاليكترونيه ولم تطلع عليهِ رقابة ما !! لكن يبدو بأنه تمت طباعته من قبل دار نشر .. لا أدري ماذا عليّ ان أقول !!!