هل أنت مقيد داخل خندق و لا تعرف كيفية الخروج منه؟ اتلبي إحتياجات الآخرين وتهمل إحتياجاتك؟ هل تتمني مجيء اليوم الذي سيتغير فيه كل شيء، لكنه لا يأتي أبداً؟ أتعيش في الطاحونة الأبدية للحياة ولا تعرف كيفية التخلص منها؟
سيساعدك هذا الكتاب الرائع في اكتشاف الصناديق السلوكية التي تعيش بداخلها كالخوف وإدمان العمل والماضي والعجز وتوقعات الآخرين والنرجسية.. إلخ، والتي قد تكون أسيراً لها وتحول دون تحقيق أهدافك في الحياة، والمقصود بالصندوق هنا هو النمط السلوكي الذي يجعل الإنسان حبيساً له ويحد من رؤيته للفرص، وإحساسه بالمشاعر واستمتاعه بالمغامرات التي تزخر بها الحياة. فعندما يقوم المرء بتحديد الصناديق التي يعيش بداخلها، سيملك القدرة علي الخروج منها وتغيير حياته للأبد!
I was just like you not that long ago. I was a relationship mess. Yep – I survived some difficult relationships myself. From living through childhood sexual abuse, to surviving a difficult divorce after a 23 year marriage, to working for some nasty bosses, and even nearly taking my own life due to a depression that felt endless. I had to hit rock bottom before I could come up. What was the key that finally helped me realize how to get out of my predicament? That I was the common denominator in all my relationships! And I finally came to grips with what I was doing wrong and starting doing things right!
More importantly, I learned that the most difficult relationship I had,was the one I had with myself.
The changes I made in my life were incredible and from there, everyone wanted to know how I did it – how I went from the edge of being a relationship mess to someone who is so “out of her Boxx” that she now helps others heal and grow as well.
Actually, I had a rather unusual epiphany that led to my changes. During the middle of my divorce, when I felt so lost and alone, I actually “ran away from home” to live and work in Cozumel, Mexico for the most amazing six months of my life! Not only did I hide and heal, but when vacationing American women befriended me (I was a hotel concierge) and asked me what the heck I was doing there and I told them, they would say, “You’re my hero!” And then they would start telling me their own stories. And guess what? I discovered a pretty strong behavior pattern that sent me researching this phenomenon even more.
Why were there so many unhappy, dissatisfied, miserably frustrated women, I asked myself. I thought I was the only one filled with emotional confusion, low self-esteem issues, and darkly depressed about my relationships. And yet, here I was, surrounded by others in the same boat. I knew I had to heal and help others heal as well. Thus began my journey …
To add to my own experience, I interviewed countless people across the country about their relationships. And I discovered what people will tell a total stranger about their personal lives is absolutely astounding! (Especially when they just get to talk openly and aren’t filling out some limited survey.) Even more interesting is that they told me things that they wouldn’t even tell their therapists! I got information that sometimes confirmed some of what I thought, some that surprised me, and some that downright shocked me. And the two most important pieces I discovered or confirmed were these:
Most of us tend to repeat our relationship patterns and behaviors over and over again, even when they continue to prove unsuccessful.
And just like me, they found that the most difficult relationship that most of us have, is the one we have with ourselves.
Since coming out of the darkness myself, I’ve written four successful relationship books and one novel and have been quoted as a relationship expert in radio, on TV, and in print around the world. I led a support group outside of Denver for people in difficult relationships. I founded and facilitate Denver’s BEST Dating, Mating, and Relating MeetUp Group. I currently write a regular column about “Living out of the Boxx” for two newspapers. (In my book, Get Out of Your Boxx, I define a “boxx” as a behavioral pattern that holds us back from being the best we can be.) I give speeches and workshops to help people discover more about themselves and what they’re missing in life.
With my nursing education and comfort with the human body, I teach people about their sexuality and how to be more comfortable and satisfied with their intimate relationships. My work has been translated into other languages, which is always pretty fun to see. And I’ve won awards for my books and am now writing screenplays to help spread my message to a wider audience.
I’m a different kind of expert … I’m not a therapist, nor do I have training as a life coach. I do not have a PhD in psychology. I
استمتعت جدا بالكتاب اسلوب الكاتبة جدا سلس و لطيف و مقنع تجربتها في حد ذاتها ملمهمة و محفزة جدا و كما قلت سابقا اضافت لذه و مصداقية خاصة على ما كتبت و الاهم من كل ذلك احساسك بأنها امرأة عادية مرت بما تمر به الان و شعرت بكل تلك المعاناه او التيه و التخبط و مشاعر سلبية مختلفة و تمكنت من ان تضع ذلك الكتاب بين يديك يكسبك الكثير جدا من الأمل و التفاؤل و الحماس و الايجابية اعجبني الجزء الثالث تحديدا المتعلق بصناديق الاخرين ووجدت نفسي واقعة فعلا لا شعوريا في اسر صندوق توقعات الاخرين و مررت لفترة طويلة من حياتي حوالي 7 سنوات بصندوق نرجسية شكل آخر و صدمت بعدم وعيي لذلك حتى اليوم غريب كيف نتهم الآخرين كثيرا بأنهم لا يشعرون بنا و لا يفهموننا و نحن لانبذل اصلا ادنى مجهود للتواصل مع ذاتنا و التفقه فيها و الالمام بجوانب حياتنا للوصول للرؤية الصحيحة ابتي تمكنا من تحسين انفسنا و بالتالي تحسين جزء مهم جدا من العالم . هو أنا لدي الكثير من الاقتباسات الرائعة العفوية جدا من الكاتبة و ذلك اروع ما شدني لقراءة حياتها فهي جد تلقائية غير متكلفة تماما سعيدة ججا من أجلها كأني اعرفها و لا اتخيل مقدار السعادة و الرضا و النجاح و الثقة الذين حصلت عليهم عندما انتشر كتابها هذا الانتشار بالتأكيد كان أمراً يفوق كل توقعاتها و هي تستحقه أتلذذ دائما بلحظات نجاح الاخرين ^_^
التقييم: 4/5 سيساعدك هذا الكتاب الرائع في اكتشاف الصناديق السلوكية التي تعيش بداخلها كالخوف وإدمان العمل والماضي والعجز وتوقعات الآخرين والنرجسية.. إلخ والتي قد تكون أسيرا لها وتحول دون تحقيق أهدافك في الحياة والمقصود بالصندوق هنا هو النمط السلوكي الذي يجعل الإنسان حبيسا له ويحد من رؤيته للفرص وإحساسه بالمشاعر واستمتاعه بالمغامرات التي تزخر بها الحياة. فعندما يقوم المرء بتحديد الصناديق التي يعيش بداخلها، سيملك القدرة علي الخروج منها وتغيير حياته للأبد. أهم الصناديق الذي تحدث عنها الكتاب: صندوق الخوف و صناديق العجز و الالزام، صندوق الماضي، صندوق الكمال، صندوق ادمان العمل، صندوق الوزن المثالي، صندوق الفراغ، صندوق الاسرار، صندوق القوة، صندوق الاكتئاب، صندوق الألم، صندوق الأعذار ... رأيي :أحسست بالملل في بعض الفصول و ذلك راجع الى كثرة الحديث عن النصائح المتداولة دئما ، لكن هناك مواقف من اشخاص و خبراتهم في الحياة التي ستساعدك في التغلب عيها و مقاومتها .
جدا ممتع الكتاب و مختلف عن بقية كتب تطوير الذات حيث تعرض الكاتبة تجربتها الشخصية و تربطها بأنواع الصناديق التي نحتجز أنفسنا فيها. اسلوبها ممتع و سلس جدا... خلتني أفكر اجلس مع نفسي و احدد الصناديق اللي بداخلي و أضع استراتجية للتعامل و الخروج من هذه الصناديق
كتاب تحفيزي يمكنه ان يغير منطومة حياتك بكلكاته التحفيزية من واقع تجربة الكتبة و يدعوك للتامل في حياتك اين انت كما الذي تريده و كيف تغير حياتك للافضل انصح به كل المبتدئين في التنمية البسشرية و تطوير الذات و كل من يحب ان يغير طعم حياته و لا يملك القناعات الكافية لذلك
بداخلنا صناديق (مشاعر) أو قالب معين غير سليم يكبر في بعض الأحيان حتى يغطينا ويتحكم فينا وهو في الحقيقة وهم كاذب. أول خطوة للتعامل مع هذه الصناديق هي الوعي بوجودها وتحديد صفاتها مثل: 1- صندوق الخوف: خائف من أسيب الشغل عشان مش هعرف ألاقي شغل تاني. خائف أكون بدون قيمة. جميع الصناديق الأخرى مرتبطة بصندوق الخوف ومتشعبة منه. وعكس الخوف هو الحب وخصوصا أن تحب نفسك 2- صندوق "العجز - لا أستطيع": لا أستطيع أن أبطل عادة سيئة. لا أستطيع أن أخس. لا أقدر أعمل مشروع. مثلما قال فورد "سواء كنت مقتنع بقدرتك أو عدم قدرتك فأنت محق في الحالتين" .. اللاوعي بإيمانك إنك لن تستطيع سيجعلك تتجه إلى أن لا تستطيع حتى ولو فعل كل اللازم. فعليك أن تغمض عينك وتتخيل نفسك أستطعت ونجحت وكيف حال حياتك ساعتها. 3- صندوق "ليس لدي وقت" لإن فعليا لو أردت فعل شيء لوجدت له وقت 4- صندوق ينبغي علي": ينبغي عليا أن أفعل كذا وإلا سيتضايق فلان ويؤذيني. وهي حجة كاذبة لنبرر لنفسنا عمل معين 5- صندوق "الوظيفة غير المناسبة" من أجل المال بدل من عمل تحبه: الحل هو تحديد ما تريده وتبحث عن الأستمتاع بالحياة والمعني 6- صندوق "الفراغ والعيش بدون معني أو هدف": حله أن : - تخيل حياتك لو نزلت بجزيرة مهجورة مجردا من الأسرة وكل ممتلكاتك. وعندها أسأل نفسك ما الأشياء التي تبدو مهمة بالنسبة لك؟ ما الذي ستقوم به لتملأ أيامك؟ما الذي ستفكر فيه؟ ولو تم تلبية جميع أحتياجاتك من الأمان والطعام، ويمكنك أختيار شيء واحد فقط ليكون معك فماذا سيكون؟ سأحاول أتأمل بتمعن لأصل لله وأتواصل معاه وأندمج معه -تخيل إنك فزت بمليار دولار، ماذا ستفعل بحياتك وبالأموال بعد السفر والنوم والمتعة الجسدية والحسية، ما الذي يمكنك القيام به لتملأ فراغ يومك؟ ما الشئ الذي يمكن أن يدفعك للاستيقاظ كل صباح؟ - حدد احتياجاتك الفعلية في الحياة، أوقف الضوضاء التي تحيط بحياتك وكن هادئا لأقصى درجة حتى يتسنى لك سماع الصوت الذي يتحدث داخلك. حدد أهتماماتك في الحياة واهداف حياتك. إسأل هل تشعر بعد أهمية ما تقوم به يوميا؟ - ابحث عن هواية تسمح لك بالتعبير عن نفسك تجعلك تستيقظ كل صباح أكثر حماسا عندما أكون على فراش الموت، ماذا سأندم على عدم تحقيقه في حياتي؟
- أستخدام ما يتوفر لك من أسلحة وهي: - كلماتك فبها تستطيع إبادة أعدائك بسهولة أو تغير أحد بأن تحفر الكلمات في وعية فكرة - إلتزماتك بقراراتك - تصوراتك لحياتك وأفعالك ويومك وأفكارك وما تؤمن به فهي كالتعويذات تبرمج الكون حولك الحياة كفيلم أنت كاتبة وبطله ومخرجه وستمثلة مرة واحدة فعليك أن تفكر ما الدور اللى تريد أن تقوم به. هل ستقوم بدور المجبور على أمرة واللى بيجري في طاحونة الحياة والذي يكتفي أن يخطط له الأخرين حياته. هل أنت مستعد بالمجازفة لإحداث تغيير في حياتك؟ 7- صندوق الإدمان والعادات السئية: 8- صندوق توقعات الأخرين: ما يقلقيك فكر الأخرين عنك؟
" صندوق الحياة هو النمط السلوكي الذي يجعل الانسان حبيسا له ويحد من رؤيته للفرص والمتع والمشاعر التي تزخر بها الحياة "
ربما لم يكن كل ماذكر فيه جديدا ومبتكرا لكنه على الأقل كان يطرح المشكلات والحلول للخروج من كل الصناديق التي قد نحبس انفسنا بداخلها دون ان نعلم . كتاب جيد استفدت منه الى حد كبير ، وأنوي العودة لقراءته من وقت لآخر ..
لقد استمتعت بقرأة الكتاب ولقد ساعدني في حل بعض المشاكل التي امر بها في حياتي فمفهوم الصندوق هنا في هذا الكتاب ( هو النمط السلوكي الذي يجعل الإنسان حبيساً له ويحد من رؤيته للفرص والمتع والمشاعر التي تزخر بها الحياة ) . "اليوم هو بداية الطريق نحو حياةٍ أفضل " بارب واكر ...