تباركَ مبدعُ هذا الجمال بهذا الكمال و هذا الإطار أعيري جمالكِ هذا الزمان فحسنكِ في مثله يستعار
ديوان شعري لقامة سعوديّة كبيرة " عبد الله بن إدريس " : أعجبتني فيه قصيدته لزوجته ، و القصيدة التي يعارض فيها " غازي القصيبي " باقي القصائد تغنّي بملك السعوديّة ، و الرياض و بغداد و حفيدته التي ختمت حفظ القرآن ، و ابنه ، و قصيدة في جمال عروس تركيّة جلست بجانبه في المقهى و أصرّ رفاقه على كتابة قصيدة في جمالها ، و منها البيتان في أوّل المراجعة ، هو شاعر متمكّن ، و ينقصني كثيرٌ جدًا من قراءة الشعر حتّى يسهلَ عليّ هضمه !
شعره العمودي أجمل بكثير من شعره التفعيلي الذي وجدته في ديوان آخر بعنوان : ( إبحار بلاماء). لكن يغلب على الديوان كثرة شعر المناسبات وغلبته على هذا الديوان وكثرة المدح المفرط والتمجيد المبالغ فيه