"ليتها تقرأ" هي ليست كلمات جمعت بين دفتي كتاب، إنها رسالة موجهة إلى كل أنثى، فبرأي الشاعر "ليس أجمل من أن تعشق أنثى وليس أجمل من أن يكون عشقك لها حياة، من يريد سمواً في حياته فليلحق بركب أنثى ويرقب شرفاتها... ويبتهل". هي كلمات يخطها "خالد الباتلي" يبعث بها إلى كل رجل في هذا العالم ليقول له: "كل رجل جميل.. تسكن تفاصيله أنثى أجمل.. وكل أنثى باهتة.. يتسبب في آلامها رجل أحمق!! أنوثتها.. "تحت الرماد".. إطلالتها "ملاذ الأرواح".. صوتها.. "سكن الليل".. حياتها.. "البعد الآخر". تفاصيلها.. "كائنات سردية".. فشاعرنا يغرق في بحر من الحب يتعلم منه أبجدية الغفران فيشدو متضرعاً: "...سامحني يا الله، أحبها أكثر مما يجب.. وأقل مما تستحق، يارب لا تأخذها مني... ولا تخنقها بي.. ولا تحرمنا الموت فيها حباً، يا رب إني أحبها.. فهي خالدة بروحي... وأنا بها خالد..". مجموعة شعرية رائعة يمنح فيها الحياة لكل المحبين.
خالد عبدالله الباتلي ، مواليد 1971 ـ المملكة العربية السعودية - بكالوريوس في التربية من جامعة الملك سعود. - صحافي بمجلة اليمامة السعودية :1994-1997 - مدير تحرير مجلة المعرفة التربوية: 1997حتى الآن. - محرر بجريدة الحياة اللندنية: 2005- حتى الآن.
نزولًا على رغبة الجماهير مددنا رقعة القراءة خمسة و عشرين صفحة أخرى،لنتوقف عند صفحة 50 و لا أظن أنّي سأتجاوزها أو سأعود لقراءة هذا العمل مرة أخرى:
أيوه يعني .. اللي هو ايه برضو؟ مش فاهم! ....................................................................... كل ما أحاول أتخيّل المشهد أضحك! ....................................................................... يا أختي عليكي كَميلة .. يا خراشي عليكِ يا عسل ... يا هايفة يا بنت ال...! ................................................................... و هو عقلك و قلبك دول منفصلين عن جسدك يعني و لا ايه! .................................................................. أي بنت عندي جسمها قشعر لما قرأت الكلمتين دول تمسحني لو سمحتوا :D .................................................................. يا أخي واضح إنّها مش طايقاك ، و إنتَ لزقة كده و مش فاهم حاجة خلّي عندك كرامة شوية و ابعد و ارحمنا! .................................................................... تقبّل الله يا أسطى! واضح إنّك مش مهم لدرجة إنّ ما حدّش قوّمك تقوم تصلّي! .................................................................... لا ... ده فاضي بقى! .................................................................... Get a room! ...................................................................... المراجعة الأولية:
هذه مراجعة لأوّل 25 صفحة من العمل ، العمل الذي لن أكملَه ، العمل اللي يكرّه أمّي في القراءة، العمل اللي مش عارف ايه علاقة اسمه بمحتواه، عن أمّها ما قرأت يا أخي!
بداية هذا كان الإهداء و فعل ماضي ك"امتلأت" حدث له تشوّه غير معلوم السبب و أصبح " امتلاة"! ...................................................................... طب ما تروح لدكتور يا عمّنا ، مينفعش كده!
...................................................................... طب ما تقتلها و تريّح نفسك، أوأقول لك اقتل نفسك و ريحّنا احنا!
...................................................................... اتقِ الله يا أخي!
...................................................................... ماسوشي آخر حاجة!
....................................................................... لا أتحمّل هذا القدر من الخضوع و التذلّل ، أناس فارغة مُبالِغة ، لا تفعل شيئًا في حياتها، يغوون نساءً فاشلات بهيمات مبالِغات في تصوّر جمالهنّ، و يتصوّرن أنّ هذه هي الطريقة الوحيدة لنيل رضاهنّ، يا عمّي أنت لو مقتنع بالهري اللي بتكتبه ده و بجدوى أفعالك تبقى مصيبة بجد ، عليه العوض و منّه العوض في الرجولة و سنينها!
....................................................................... ده أنا اللي انفجرت يا أخي و اتفقعت مرارتي و كل السفالة اللي جوّايا طلعت على الجملة دي ، حيطان بيتنا اشتكت يا أخي، يا أخي أنا محترم ، حرام عليك تعمل فيّا كده!
....................................................................... حتّى جاءه مسج منها .......مسج... أنت راضي عن نفسك بعد الجملة دي؟ اسمها مسدج :D
....................................................................... بركة يا سيدي!
لو .. لو .. لو كان لي زوجة (متى يا رب؟!) .. جميلة (طبعا) .. رقيقة (بكل تأكيد!) .. قارئة (طبيعي). زوجة رزقني الله حبّها (نسأل الله ذلك) .. وألّف بين قلبينا (تلك هي أمانينا). زوجة أعيش معها -على حدّ تعبير القصص الكلاسيكية القديمة- في سعادة وهناء. لو .. لو .. لو حدث وأن قامت هذه الزّوجة -رغم كلّ ما ذكرته من أشياء رائعة- في يوم ما بإهدائي هذا الكتاب بمناسبة ذكرى ما (ذكرى زواجنا، تعارفنا، خطوبتنا، أو أي شيء فيه ذكرى للتذكر ..). فيحدث أن أقرأ هذا الكتاب في يوم ما .. فإن ردّي على هذه الهدية سيكون هدية في أقرب ذكرى ممكنة، والهدية هي كتاب طبعا -فما أجمل هدايا الكتب طبعا- ولابد من مراعاة شيء مهم وهو أن الكتاب الذي سأختاره هدية لها يجب أن يكون أسطوريا كالكتاب الذي أهدته لي .. لذلك سأختار هذا العنوان "الطريقة المثلى لإيصال خبر زواجك إلى زوجتك الأولى" مع إهداء بسيط على الغلاف؛ مكتوب بخط عريض ومقروء جدا: " أنا أعني العنوان جيدا .. فاستعدي! "
لو .. لو .. لو كان لي أخٌ أخْ، وليس أخاً أخْ (معذرة). لن تفهم هذه الجملة دون رؤية تعابير وجهي ولغة جسدي، فبلغة الجسد وملامح الوجه الأخ الأخ ليس كالأخ الأخ. المهم -دعونا من التفلسف الزائد- لو كان لي هذا الأخ الأخ الذي أعتزّ به وأفخر، والذي أعتبره بمثابة السند والدعم بالنسبة لي، ألوذ إليه كلما حاربتني الدنيا، هو بمثابة الأساس والحضن .. فيحدث أن يقوم هذا الأخ الأخ -في يومٍ ما- بإعطائي هذا الكتاب لأقرأه، فأقرأه وأقطع علاقتي به مباشرة، وأوقف صلتي معه نهائيا .. وأنسى نهائيا أنّه في يوم ما كان لي أخ أخ وليس أخا أخ.
لو .. لو .. لو كان لي صديق صدوق (كما يقولون) .. ظهر وسند (كما يزعمون) .. وفي وصريح (كما يعرّفون). صديق جيبه هو جيبي، وبيته هو بيتي، ومشاكله هي مشاكلي. صديق تتمنى له الخير كما تتمناه لنفسك، وتدعوا له بالتوفيق دائما. صديق من زمن قل فيه الأصدقاء وأصبحوا عملة نادرة وكنز وجب الإحتفاظ به. لو .. لو .. لو قام هذا الصديق بترشيح هذا الكتب لي، على أمل أن أقرأه ذات يوم. فيحدث أن يأتي هذا الذات يوم فأقرأ الكتاب .. فإني سأخاصمه خصاما ما بعده أمل في اللقاء، خصام عدو جائر وغاضب لا يعمل حسابا لماضي مشترك، ولا يقدّر ذكريات جميلة مضت.
لو .. لو .. لو كان لي شيخٌ وطلب مني قراءة هذا الكتاب .. لتركته. لو .. لو .. لو كان لي وظيفة وطلبوا مني قراءة هذا الكتاب .. لقدمت استقالتي فورا. لو .. لو .. لو كان لك أي شيء، أو أنت مقبل على أي شيء .. وقرأت هذا الكتاب فستجده يدفعك لفعل العكس تماما ..
ليتها تقرأ، ويا ليتني لم أقرأ، وياليتني لم أدخل عالم القراءة، ويا ليتني لم أدخل المدرسة، ويا ليتني لم أدرس في المسجد، ويا ليتني لم أتعلم القراءة أصلا ..!!
ما عن أمها ما قرأت يا أخي عن أمها ما قرأت هيا عشان تقرأ تموتنا إحنا مشلولين؟ المفروض يبقى فيه رقابة على الحاجات اللي زي دي هيا مرارة الناس لعبة في إيديكم؟ الحاجات دي أخطر على الجسم من المخدرات !! أنا ضغطي ارتفع وجالي السكر
الكتاب به تعبيرات اكثر من الرائعه ماهذة الانثى التى تجعل رجلا يهيم بها لهذة الدرجة وماهذا الرجل الذى يجعل من انثاة ملكه متوجة يتغزل بها بهذا الشكل احساسة عالى جدا ولكن عندما اطال فى الكتاب اعتقد انة افقد الجمل بعضا من رونقها
ذات يوم سمع صوتها لأول مرة.. أول كلمة نطقت بها : هذا أنا.. من حينها وهو غارق في تلك.. الأنا ولايريد النجاة!! ، مـضت الثانية و الدقيقة واليوم و الأسبوع أشتاقها بـ حق السماء !! ، لم أحببك لأنك فاتنة أحببتك لأنك الوحيدة التي تستطيع التواجد في مكانين في ذات اللحظة أحدهما لا يهمني والآخر منهماً ذاك النابض بكِ ِ، قالت له: ما القانون الذي تتمنى أن ألتزم به..؟ قال لها: قانون.. افعلي ولا حرج هو الذي يليق بك!! ... افعلي أي شيء.. ولا تلتفتي وراءك و إياك إياك أن تسألي أو تستأذني! ِ، قلت لها مرة.. ما وجه الشبه بينك وبين الزنجبيل؟ ضحكت.. ولأول مرة أراها تضحك هكذا.. فأحببت الزنجبيل أكثر .. ، مجموعة شعرية جميــلة :)
عندما قرأت مقدمة الكتاب ، أحسست أنه شي جميل جداً وهذا ماجعلني أكمل القراءة فيـه فاضت مشاعري عندما علمت أن هذا الكتاب ماهو إلا تجميع لكل ما كتبه في حبـه لهذهـ الأنثى ، في البدايه أعجبني جداً ولكن كل ماقلبت صفحة أخرى أحسست بنوع من السخف أو السذاجه لدرجة أن يصورها كعبة له ، يرجو جنتها لانه لم يذنب قط ، إحدى العبارات أضحكتني بقدر ماجعلتني أشعر بسخفها ، يقول قيها " أمن يجيب المشتاق إذا دعاه!! " هل انتهت بنا الكتابه أن نقتبس من القرآن ونحوره ليجعل هكذا ، منذ قرأت هذه الجمله وأنا أزداد استثقالاً لحروف هذا الكاتب .. ثم مالبثت الأفكار تعاد ولكن بصيغة مختلفة قليلاً وبدأت أشعر بالملل ولكن شيء ما جعلني أكمل القراءة ، ربما لأني أردت أن أعرف نهاية لكل هذا و ماوجدت
إذا أردت أن تقرأ هذا الكتاب كـ فضول منك لا أكثر فـيمكنك أن تفعل مثلي ولكـن لا تتوقع أنك ستصل لشيء يفيدكـ أو حتى يلهمك
كتاب مليء بمشاعر عالية جداا ...مشكلته الوحيدة هو اعادة التعبير عن نفس الاحساس بصور اخرى ...وان الكاتب وصل لدرجات العشق التي باتت على حدود الشرك بالله كطلب الاستغفار والتوبة منها وليس من الله وامثلة اخرى ...اجمل شيء هو التأثر بمصطلحات القران الكريم واستخدم تعبيرات كاملة منه ...من حلم بنبأ يقين
وامثلة وتعبيرات اخرى متأثراً فيها
ذكر كلمة سقف الكفاية في كلامه مرة واحده لاادري من منها اخذ الفكرة عن الاخر هو ام علوان
كل ماستطيع تأكيده هو انه لايجب ابدا ان تقراالكتاب في مرة واحده حيث لن تشعر بطعمه وسيصبح مملا للغاية لتكرار تعبيراته
أنا حائرة جداً .. .. يا تُرى كم نجمة أمنح هذا الكتاب؟ فهناك الكثير الكثير الذي لم يعجبني وقرأته في مكان آخر من قبل!!!! .. .. والقليل جداً الذي لم أستطع أن امر عليه مرور الكرام.. .. ولهذا سأمنحه نجمتان للقليل الرائع فيه
اقتباسات:-
حياتها تشتكي من كثرت محطات الانتظار، وقلة صالات السفر
حاضره، يركض به مستقبل،يخنقه ماضٍ بليد
كل رجل جميل تسكن تفاصيله أنثى أجمل وكل أنثى باهته يتسبب فى آلامها رجل
الهادئون دوماً، هم المبعثرون في هذه الحياة
وحده القلب الميت يحيا في الدنيا أكثر
الكلام الصعب لا يفهمه سوى من يتألم بإتقان
الأنثى دائما حُبلى بالقلق، وتتوكأ على حلم، وتتساءل ماذا بعد
ايه ده !!! نفختني اكيد هي مش ملاك و لا انسانه كامله يعني مفيهاش اي عيوب و بعدين مش معنى اني احب اتنازل عن كرامتي للدرجه دي يعني ده انت تقريبا لاغي كرامه و شخصيه و كل حاجه و دي حاجه مش حلوه خالص ده انت يا راجل بتقولها انا مشغول بيكي عالطول بتقولك و انا كل حاجه حواليا شغلاني عنك !!!!!
و بعدين في تشبيهات كتير سيئه اوووووي و الاقتباس من القرآن كمان اعتقد مينفعش يعني !! و كمان لما بتقول خطيب الجمعه كان ممل و تخيلتها هي اللي بتخطب ،،،، ده اسمه ايه ده بقى !!؟؟
ياراجل بلا قلة قيمه ده انت كرهتني في الحب و ده مش حب اصلا ده وصل لدرجة العبوديه ،، اوووووووفر
بعتته ليّا صديقة في رسالة علي فيس بوك عند صدوره و كانت منهارة من الرقة الشديدة فيه.. وقتها كان لسّه فيا حيل إني أكمل الحاجات اللي مش عاجباني لآخرها، بالرغم من كدا ما قدرتش أكمله و قفلت الفايل و ضغطت Shift و delete بمنتهي الغِل و أنا بقول " ما عنها ما قرأت، عنها ما قرأت" -_-
ليتها تقرأ ماذا كتب لها .. وماذا كتب عنها .. ومدى حبه لها .. عاطفية .. رقيقة .. حساسة .. معبرة ..
قرأتها منذ سنين طويلة و لم انسى لغته الجميلة و لا عاطفته الجياشة نحوها ، رشحت لي و لم أتوقع جمال هذه المشاعر و رقي التعبير بـهـــا ..
أحب جدا لما يكتب الرجل عن ما في قلبه و ما يحسه تجاه أنثى ويعبر عنه بدون خجل و بكل جمالية ، أحببت جدا قلم الكاتب العاشق رغم أفورته و مبالاغاته الشديدة و الكثيرة
ماذا فعلت بك تلك الأنثى يا خالد ؟ فتنتك ... سحرتك ... أحيتك من جديد أملاكاً عشفت أم جنية ؟ جنون قيس أمامك قليل ,,, و حبك بمعشوقتك ضرب مستحيل كنت كالجليد يذوب اشتياقاًفي كل مرة تصف غيابها و كالسحابة المليئة بالمطر تزيد انهماراً للأرض العطشى التي تطلب المزيد من هي تلك الفاتنة التي جعلتك تنطق بعذب الكلام و هذا الهيام ؟ ليتها تقرأ .و أنت تقر بأنها تقرأ كنت مجنوناً بهواها و مجنون حقاً ببعض التعابير التي ذكرتها قرأت الكثير أجم�� ... و لكني أعجبتك بكتاباتك و أعجبني جنونك
مجموعة تغريدات جُمعت في كتاب، أعجبتني فكرته، وقد قرأتُ مثل فكرة تنفيذها أول مرة من الشيخ محمد المحيسني حين جمع تغريداته في كتيبات .
- مجرد تخيـُّل أن المرأة التي كُتبت من أجلها هذه التغريدات لا تعلم كـل هذا الحـب يُثيـر العجـب ! - و بنظـرة واقعية؛ الرجل الذي ينتظر من المرأة أن تتخـذ الخطوة الأولى مستفز، ويستحق ألم الحرمان منها_ وإن كان ألم خالد الباتلي أخرج لنا كتاباً _
الكتاب يحوي بعض التجاوزات _ أسأل الله أن يغفرها له ويهديه_
* أول تغريدة قرأتها من الكتاب وهي ما لفتت انتباهي لأبحث عنه؛
"قلت لها مرة .. ما وجه الشبه بينك وبين الزنجبيل ؟ ضحكت .. ولأول مرة أراها تضحك هكذا .. فأحببت الزنجبيل أكثر .."
تخيل لو أُتيحت الفرصة لأجداد خالد الباتلي من العرب الأوائل ممن برعوا في الغزل واطلعوا عن هذه الكلمات! تخيل أن يقرأ المتنبي أو امرؤ القيس هذه الكلمات باعتبارها غزل
“في عيد ميلاده صنعت له وساده وملأتها بملابسها كلها عندما وضع رأسه عليها دخل في غيبوبة”
أنت بتقول ايه ؟ --- “رآها وهي تخرج.. كانت تحمل شيئا على صدرها تضمه.. أحس بغيرة عجيبة.. ما أسوأ أن يقهرك جماد..!!”
ما تسترجل يا كابتن فيه ايه ؟ --- “لو جاءت في عصر نيوتن.. لفسد قانون الجاذبية بسببها”
"ولا .. هبد في الفيزياء .. إني مش عايز"
--- “أصيب بحمى .. طال مرضه .. عندما خافت عليه .. اغتسلت هي بماء .. وجمعت ما تساقط من ماء جسدها .. وأرسلته إاليه.. ما إن سكب ماءها على جسده .. حتى غادره كل مرض ووهن..!! ماؤها حياة”
"ولا .. هبل كمان في الطب ... إني مش عايز"
--- “ليت الأمم المتحدة.. تفرضها على العالم..لننعم بالسلام..”
"ليه ؟ بتحب يا عم كوفي عنان"
--- “هو يفكر ان يكتبها في رواية لكنه يغار ان يقرأها غيره”
"ما أنت اهو يا عم الحاج وجبتلها ولنفسك الكلام "
---- “قال لها : ماذا تفعلين؟ قالت له: أقرأ حوارك فى الجريدة قال لها وأين وصلتي؟ قالت له عجزت أن اتجاوز اسمك لي ساعة وأنا أقرؤه فقط !!”
"أمير بيحب أميرة وهيخلفوا عسل من كتر التلزيق"
---- "ضاق عليه كل شيء فقد البوصلة وكاد إيمانه أن ينتهي استجمع قواه وذهب إلي بيتها صلي علي بابها وكانت قبلته شرفتها
"ولا .. إلحاد وكفر في المحن .. إني مش عايز "
---- بالطبع لم يكن الموقف ليمر دون أن يشهر عنترة ابن شداد سيفه في وجه هذا الكاتب امرؤ القيس كان ليصاب بأزمة قلبية علي أثر ما سمع
لم يعجبني في الكتاب لهجة " الذل " في وصفه لحبها و كأن حبه لها " في شئ من الحب الآلهي " لا يجوز
ف عندما يطلب منها التوبة و المغفرة و ليس من الله _ عز و جل _ و عندما يتوب فيجعل قبلته شرفتها !!! و عندما يتخيلها في اثناء صلاة الجمعة و كأنها تخطب الخطبة و يمضي في خياله حتى تنتهي الصلاة و هو غارق في التفكير فيها في المسجد !!
نقطة تانية : تكرار الالفاظ لم يعجبني على الاطلاق في الكتابة و تكرار المعاني ايضاً
كتاب أخر يخطف منى النوم ده اللى دونته على جنب وكأنه بيتكلم بلسان حالي :) قالت له :لماذا أنا؟ قال لها :لأنك انت وحدك ! قالت:ستتعب قال:ولهذا أنا نشأت ! --- فى غفلة منها حملها وحلق بها عاليا كانت كطفلة وستظل ! --- كل شئ يخبئ شيئا منك وكل شئ بدونك يختفي! --- جاءته كحلم وقدرها انها حلم ! --- عندما يصل إلى قلبك صوت انينى أبتهج فهذا دليل أن قلبك لا يزال بخير ! ---- هل تفكر بي الآن؟ لا أدري لماذا أسأل .. ---- كتبت فى يومياتها هنا بقايا ..لم اعرج عليها معك.. أرجوحه..تنتظرنا فى حديقة.. رقصة العشاء التى ستقاسمنى لونها.. وخاتم كان باتجاه أصابعى.. حفنة من الضحكات ننام على إثرها هذه الليلة ونفيق لنكتئب.. حين تتناثر علينا شظايا النهاية ونحن نيام.. وحلم ليلة جميلة ما زال فى أدراج الجفون.. --- هي عندي فضاء ..أستمد منه شهقة الحياة سجادة صلاة.. يقف عليها مقصر ذليل لتقربه إلى الله هى السجادة النقية وانا المقصر الذليل ---- كنت أمارس الجنون معك حتى ساعة متاخرة من العقل !
فى بدايته هو ممتع .....ولكن بعد قليل من القراءة تشعر بالملل وربما لا تنهيه
هناك كم من المبالغة والمستفزة احيانا تجعلك غير مرحب بها على الاطلاق ..... والتى اخشى ان تكون تداخلت مع مغنى الشرك بالله حيث تجد الكاتب يطلب الغفران من محبوبته ويتحذها قبلته هى فى نظر الكاتب مبالغة ادبية ولكنها فى نظرى مبالغة غير مقبولة
ولكن حتى لا نهضمه حقه فهناك بعض الاقوال المذهله حقا حينما تقراها صدفة ربما تثير اعجابك بالكتاب قبل أن تقرأه ..... لتصدمك حقيقته فيما بعد
الكل يشعر أنها كل شئ وهى تؤمن أنها لا..شئ !! ليتها تؤمن أن لا شئ منها بكل شئ من غيرها !!” ― خالد الباتلى - ليتها تقرأ
بداية .. عنوان الكتاب عندما قرأته لاول وهله احببته واعتقدت معني آخر وهو انه يريد من محبوبته ان تقرأ وتتبحر في القراءة كي تصبح مثقفة ومتعلمه وعلى مستوي ثقافته ونضجه وخلافه؛ ولكن عندما قرأت مراجعات الزملاء واطلعت على اولى صفحات الكتاب ادركت .. وقررت ان اطلع عليه من باب العلم بالشىء ومن باب الترفيه في زنقة الدراسه
بدايةٌ كان بي حماسٌ كبير لهذا الكتاب ، من عنوانه المُلفت وكثرة الأقتباسات في الأنترنت له تشجعتُ اكثر على اقتناء نسخة الكترونية - أضعف الأيمان- قرأته فيما يقارب الساعتين يا إلهنا .. ماذا أقول عنه ؟ أكثر ما استفزني في نهايته حين تساءلت : لِما الكثير يقتبسون له ويقدسون كلامه وحروفه وهو في الحقيقة ليس به شيء مميز -باهر- بالأصح ؟ مفرداته اللغوية بسيطة جدًا ، تستفزني احياناً وتروقني التشبيهات أحياناً أخرى أكثر ما كرهتهُ في الموضوع هو تشبيههُ لها بِ الله عز وجل وعبادتهُ لها لا أعلم كرهتُ حبه لها ، لم يبدو كَ نزار أنيقٌ بحبه ولم يبدو كَ فاروق جويدة رقيقاً وعذب الكلام لم يبدو كأي شاعر كبير فلا أعلم سبب الضجة حوله
الكتاب من غلافه جميل أعجبني كثيرًا توقعت ما بداخله أجمل لم يعجبني تنسيق النصوص والفواصل والخط وكأن كل نصوصه مجموعة بِ طريقة مبتذلة ، سريعة ، مسكتة للقارئ أنا دائماً أقيم الكتاب من داخله الورق وملمسه ، طريقة التنسيق ، نوع الخط وعمقه ، شكله وحجمه
لا أعلم لا أريد أن أقول بأنني كرهتُ هذا الكتاب ولكنني كرهتُ أسلوب الكاتب ولم يعجبني فكرة أنه كان يكتب هذه النصوص في منتدى ما وبعدها جمعها كلها في هذا الكتاب من سيكتب شعرًا او نثرًا ، عليه أن يجمع نصوصاً لم يراها أحدًا من قبل وليست منشورة لكي يبهر القارئين من جميع النواحي
" أمس .. كان الجنون الحقيقي .. تزوجا .. رغم أن كليهما .. متزوج "
سألت .. ما هو الجنون ؟ أهو كتابة هلوسات بلغة ركيكة ثم تسميتها شعرا ؟ نشرها في كتاب ؟ إصدار طبعة ثانية من الكتاب مع إضافة خمسين صفحة أخرى من القذارة ؟ وضع نقطتين .. بين كل كلمة .. و حرف ؟ إلغاء كل قوانين الفيزياء و الكيمياء .. حين تحضر المحبوبة ؟ تخطي كل اكتشافات الطب و علاجاته.. بسبب نفس.. أو لمسة يد من تلك المحبوبة ؟ ما هو الجنون ؟ هذا الكتاب ؟ قراءتي له رغم علمي بتفاهته ؟ التفنن في تضييع الوقت بكتابة مراجعة تافهة عن كتاب أكثر تفاهة ؟ ما هو الجنون ؟ أتعرفين ما هو الجنون يا صفية ؟ الجنون .. هو ألا أشارك أحدا قبسا من كل تلك الاقتباسات التي جمعتها ...
المعنى العميق
" الكل يشعر أنها .. كل شيء و هي تؤمن أنها .. لا شيء ليتها تؤمن .. أن لا شيء منها بكل شيء من غيرها "
العلم الذي غاب عن العلماء
" خطان أضاعا حياتهما .. الخط المستقيم و الخط المتوازي .. "
" هي تتأخر كثيرا .. تأخرت فاكتشف انيشتاين النسبية .. و تأخرت ليرسموا الموناليزا في غيابها .. لولا تأخرها لما وجد غيرها .. الحياة "
" هل يتحمل الكون .. أن نكون معا .. وحدها ناسا تملك الخبر .. "
عبثية العلوم الطبية
" أخبرها مرة .. أنه في المستشفى تحت أنابيب الأكسجين .. قالت له .. ضع جوالك على صدرك .. و أرسلت إليه قبلة حينها .. انفجرت أنبوبة الأكسجين .. "
" عندما تفتك بي الإنفلونزا .. أنطق اسمها .. فأسترد عافيتي .. "
و في الختام .. أحمد الله .. حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه .. حين لم يجمع بين العقاد و هذا الشاعر المبدع .. لأنه لو حدث و عاش الرجلان في زمن واحد .. لقامت حرب ضروس لا تحمد عقباها .. فالحمد لله .
الكتاب دا جيد جدا للفتيات تحديدا لان أعتقد ان اغلبهم ألحد بالحب والعلاقات ما تسميها الاسطورة " الرومانسية " فلما رجل يكتب الكثير من المقتطفات الجميلة دا شئ رائع مشكلته بالنسبة لي مينفعش يتقرأ كله ورا بعض عامل زي باكو الشيكولاته الدسم محتاج قطعة وتمتصه علي مهل كتير كنت بحس الكلام أوفر بس برجع أفتكر ان المشاعر الحقيقة هي خليط عظيم من الافورة وعدم التفكير الا منطقي نفسي يعني لو حد متزوج قرأه يبقي يقول للست الغلابنة اللي ف البيت اي شئ منه او حتي يبعته ف رسالة اعتقد دي اهم رسالة من الكتاب يعني بشكل كبير مجموعة من الجمل ذات احساس عالي احيانا بالنسبة لي احساس عالي بالوحدة اوقات أكتر كنت بشعر ان مفيش اي شئ منه حقيقي ودا أقسي بمراحل ينصح بقرأته