Jump to ratings and reviews
Rate this book

إرتقاء القيم دراسة نفسية

Rate this book
يتناول موضوع ارتقاء القيم لدى الفرد عبر المراحل العمرية اﻟﻤﺨتلفة. وعلى الرغم من أهمية موضوع القيم في مجال الدراسات النفسية للسلوك البشري، فقد تأخر الاهتمام بدراستها في علم النفس بوجه عام، وعلم النفس الاجتماعي بوجه خاص. فالفحوص الأمبريقية للقيم ظلت وكأنها جزر أو مناطق منعزلة عن علم النفس، وارتبطت بمجالات وتخصصات عديدة، كالفلسفة، والاقتصاد، والدين، والأنثروبولوجيا الحضارية، وعلم الاجتماع. وذلك لأسباب عدة.

ثم بدأ الاهتمام بدراسة موضوع القيم من الناحية السيكولوجية يأخذ الطابع العلمي منذ أوائل الثلاثينات والأربعينات من القرن الحالي. وتركز هذا الاهتمام حول ثلاثة محاور أساسية هي: دراسة الفروق الفردية في القيم، ودراسة القيم في علاقتها بالقدرات المعرفية للفرد، واكتساب القيم وارتقاؤها عبر مراحل العمر اﻟﻤﺨتلفة.

وتتمثل أهمية هذا الكتاب في تناوله لعدد من الجوانب الهامة، منها تحديد المفاهيم الأساسية التي تقوم عليها الدراسة مثل مفهوم القيم، والارتقاء، ونسق القيم، وارتقاء نسق القيم. كما يتضمن عرضا لمظاهر ارتقاء نسق القيم من الطفولة إلى الرشد، والنظريات المفسرة لذلك، والمحددات السيكولوجية والاجتماعية المؤثرة في ارتقاء القيم وتغيرها. كذلك يشمل دور القيم وأهميتها في عمليات التربية والإرشاد والعلاج النفسي والنظريات والأساليب التي يمكن من خلالها تغيير القيم وتنميتها. كما يلقى الضوء على العلاقة بين الأنساق القيمية والأطر الحضارية.

258 pages, ebook

First published January 1, 1992

5 people are currently reading
115 people want to read

About the author

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
6 (25%)
4 stars
6 (25%)
3 stars
9 (37%)
2 stars
3 (12%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 5 of 5 reviews
Profile Image for Mahmoud Aghiorly.
Author 3 books697 followers
September 24, 2019
كتاب الدكتور عبد اللطيف محمد خليفة , إرتقاء القيم , هو واحد من الكتب التي لم تأخذ حقها على ما يبدو كما يتضح على موقع الجود ريدز , رغم ان الكتاب يتحدث عن موضوع في غاية الاهمية , موضوع القيم و كيفية تطورها و تنشئتها و زرعها لدى الاجيال , والكتاب يقدمه الدكتور بشرح واف عن القيم و طرق تقيميها و دراستها و من ثم ينطلق إلى نمو القيم بالموازاة مع نمو الانسان من مرحلة الطفولة إلى الرشد دون ان يهمل حراك المجتمعات والقيم على حد سواء , وما يثير الفضول في هذا الكتاب أيضاً هو انه يتحدث عن التفوق و النجاح في الحياة من منطلق قيمة القيم التي يحملها الفرد و رسوخها في قناعاته ومن ثم يقدم الدكتور دليلاً عن انواع و سبل زرع و غرس القيم لدى الاطفال و كيفية تطويرها عبر انتقالهم إلى مرحلة المراهقة , الموضوع مثير للإهتمام رغم ان القارىء قد يشعر في بعض الاحيان ان الكتابة اكاديمية اكثر منها توعوية , و لكنه حتما سوف يخرج بالكثير من الفائدة و ما عاب الكتاب هو ميل الكاتب الايديولوجي تجاه تيار فكري معين , وقد كان من الاوجب بحكم تقديم الكتاب على انه دراسة نفسية ان يكون اكثر حيادية , تقيمي للكتاب 4/5 وانصح به

مقتطفات من كتاب إرتقاء القيم للكاتب عبد اللطيف محمد خليفة
-----------
القيم ما هي الا انعكاس للأسلوب الذي يفكر الاشخاص به في ثقافة معينة .. وفي فترة زمنية معينة .. كما انها هي التي توجه سلوك الافراد واحكامهم واتجاهاتهم فيما يتصل بما هو مرغوب فيه او مرغوب عنه من اشكال السلوك في ضوء ما يضعه المجتمع من قواعد ومعايير
-----
القيم عملية تتأثر بإدراك الفرد .. فهي في اساسها عملية انتقاء .. فاختيار الفرد لموضوع معين واعطائه اهمية او قيمة عن موضوع آخر عبارة عن عملية ادراكية انتقائية او اختيارية
-----
هناك نوعين من الاحكام الاخلاقية .. اولهما الاحكام المرتبطة بالجانب الاجتماعي والتي تصدر بناء على العرف والتقاليد السائدة .. وثانيهما الاحكام المرتبطة بالمثل العليا ويحددها الضمير
-----
لقد وجد ان الاناث المراهقات اكثر توجها نحو القيم الدينية والاخلاقية ( كالامانة والصدق ) من الذكور .. بينما الذكور المراهقين اكثر اهتماما بالقيم المرتبطة بالقوى الجسمية والسعي نحو الحصول على التقدير الاجتماعي
-----
هناك تشابها بين قيم الذكور والاناث في مرحلة المراهقة .. فكلاهما يعطي اهمية لقيم : الحرية والنظافة والسعادة والسلام العالمي
-----
العلم والجمال والاخلاق مصدرها العقل
------
لا يمكن ان توجد قيمة لدى الفرد الا اذا كان لديه حاجة معينة يسعى الى تحقيقها او اشباعها
------
ان القيم ليست كالدوافع او البواعث مجرد ضغوط على توجيه السلوك في اتجاه معين .. بل تعني القيم نظاماً من الضغوط لتوجيه السلوك ومن الافكار والتصورات لتأويل هذا السلوك بإعطائه معنى وتبريراً معيناً
------
الدافع هو حالة توتر او استعداد داخلي يسهم في توجيه السلوك نحو غاية او هدف معين .. اما القيمة فهي عبارة عن التصور القائم خلف هذا الدافع
------
تتميز القيم عن غيرها من مظاهر الشخصية مثل الميول ..فنجد ان القيم تهتم بالاهداف البعيدة العامة .. كما انها تترتب فيما بينها ترتيباً هرمياً اي ان بعض القيم يسيطر على غيرها او يخضع لها .. فالفرد يحاول ان يحقق قيمه جميعاً .. ولكن ان حدث تعارض بينها فانه يخضع بعضها للبعض الآخر وفقاً لترتيب خاص به
------
القيم في حقيقتها عبارة عن عمليات انتقاء او اختيار يقوم بها الانسان في ميادين الحياة او مجالاتها التي تضم اتجاهاته الاساسية وميوله العميقة الجذور والاشياء التي تحظى منه بالاحترام والتقديس
------
القيم ترتكز على مجموعة من الاتجاهات تنظم خلال اربعة مستويات .. المستوى الاول تكوين الاتجاهات النوعية .. والثاني يتمثل في تكوين الآراء الثابتة نسبياً .. ثم الثالث ترتبط الآراء فيه مع بعضها البعض في شكل زمالة مكونة إتجاهاً معيناً ثم الرابع والاخير ترتبط مجموعة من الاتجاهات مع بعضها البعض مكونة ما يسمى بالايديولوجية
------
ان القيم هي نتاج ثلاثة مستويات اجتماعية :-
الاول : المستوى الذي تحدد فيه الثقافة المفاهيم الجديرة بالرغبة
الثاني : حيث توجد الاسرة وتوجهاتها نحو قيم وغايات بعينها
الثالث : ويتمثل في الجوانب الاجتماعية الفرعية كالمستوى الاقتصادي والاجتماعي والدين والجنس والمهنة ومستوى التعليم
-------
الفرد يبني نسقه القيمي بناء على استعداده وتفاعله مع الآخرين وما يلقاه من تشجيع وتدعيم او كف وإحباط حيال هذه القيم
-------
هناك علاقة بين التخصص الدراسي والانساق القيمية فالمتخصصون في مجال الفيزياء مثلاً يحصلون على درجة مرتفعة على القيم النظرية والجمالية والاجماعية ... ولعل ذلك يرجع الى اهتمامهم الاساسي بالبحث عن الحقيقة .. اما المهندسون فتمثل القيم النظرية والسياسية والاقتصادية لديهم اهمية كبيرة .. كما تبين ان رجال الاعمال يعطون اهمية كبيرة للقيمة الاقتصادية وكذلك القيمة السياسية .. ربما لانهم يسعون دائماً نحو الحصول على الفائدة والمكسب والقوى او السيطرة .. كما تبين ان طلاب الكليات العملية اكثر ميلاً لقبول القيم الاخلاقية عن طلاب الكليات النظرية .. وربما يرجع ذلك الى الطبيعة النقدية والتأملية والفلسفية لما يدرسونه من موضوعات
-------
يتميز الطلاب المتفوقون تحصيلياً عن الطلاب العاديين فيما يأتي :-
1- ارتفاع اهمية القيمة الاقتصادية والدينية
2- انهم اكثر تمسكاً بالقيم التقليدية الاصلية
اما الطلاب الغير متفوقين فيتميزون عن المتفوقين فيما يأتي :-
1- ارتفاع اهمية القيمة الاجتماعية
2- انهم اكثر تمسكاً بالقيم العصرية المنبثقة
-------
ان الاناث المراهقات اكثر توجها نحو القيم الدينية كالأمانة والصدق من الذكور .. كما تبين ان هناك فرقاً بين الذكور و الاناث في القيم الاخلاقية لصالح الاناث
------
إن الاخطاء الاخلاقية أكثر خطورة من الاخطاء الاجتماعية !
-------
ان الحب يحتل المركز الثاني في الاهمية لدى الافراد في عمر 11 سنة .. بينما يحتل الرقم 14 لدى الافراد في سن السبعين .. فهو " الحب " ذا اهمية لدى صغار السن من المراهقين وتقل أهميته مع تقدم العمر
-------
ان معظم التغير في القيم يحدث في نهاية المرحلة الثانوية وأوائل المرحلة الجامعية
-------
هناك علاقة واضحة بين ارتقاء قيم الفرد.. وبين ارتقاء دوافعه وحاجاته
-------
العمل الابداعي كعمل هادف .. يسعى الى التكامل مع النحن صورة يرتضيها المبدع .. صورة من شأنها ان تحقق الاتزان بين الأنا والآخرين في إطار ترتضيه الأنا .. فما ان يضع الفرد قدمه في هذه المرحلة حتى تترجم نوازع الاصلاح لديه في معان محددة بعد ان كانت ذات صبغة انسانية عامة .. فالابداع اذن هو وسيلة لتحقيق الذات
--------
القيم الاخلاقية تمر بأربع مراحل :-
الاولى : هي مرحلة ما قبل الاخلاق
الثانية : هي مرحلة التبعية والخضوع لاوامر وتعليمات الاخرين وذلك تجنبا لرفضهم او كراهيتهم له
الثالثة : مرحلة الاجتماعية حيث يكون سلوك الفرد محكوما بمعايير الجماعة
الرابعة : تتمثل في السعي نحو الاستقلال والتوجه الذاتي او الداخلي
--------
في مرحلة الطفولة المتأخرة يجب الحرص على تنمية النواحي التالية :-
1- الانضمام الى جماعة الزملاء وتشجيع العمل التعاوني
2- تحمل المسؤولية
3- حرية الطفل في اختيار اصدقائه
4-التنشة الدينية الواعية
6-تعلم القيم الاخلاقية والجمالية
7-تقديم النماذج الملائمة لاعمار الاطفال في هذه المرحلة
في مرحلة المراهقة المبكرة ( التعليم الاعدادي ) يجب الحرص على تنمية الجوانب التالية :-
1-الاهتمام بالتربية الاجتماعية في الاسرة والمدرسة والمجتمع والعناية بمجالات النشاط التي تحقق اهداف التربية الاجتماعية عن طريق الارشاد النفسي
2- حرية المراهق في اختيار اصدقائه مع توجيهه الى حسن اختيارهم
3- احترم ميل المراهق ورغبته في التحرر والاستقلال
4-تنمية القيم الدينية والاخلاقية والجمالية
في مرحلة المراهقة المتأخرة ( مرحلة التعليم الثانوي ) يجب مراعاة الآتي :-
1- تشجيع الميل الى الزعامة وتدريبه على القيادة وتحمل المسؤولية
2- تنمية الفردية والخصوصية لدى المراهق بما يسمح بتأكيد ذاته
3- الانضمام الى جماعة الاصدقاء وحرية اختيارهم وتوجيهه توجيهاً غير مباشر مما يكسبه مزيداً من الثقة
4- التقدير او الاعتراف الاجتماعي
5- تنمية القيم والتوجهات الدينية بشكل معتدل بعيد عن التعصب
---------
مما يميز المبدعين بحسب ماسلو هو التالي :-
1- ان لهم اتجاهاً واقعياً
2- انهم يتمركزون حول المشاكل بدلاً من ان يتمركزوا حول انفسهم
3- انهم في حاجة الى الخصوصية
4- انهم على قدر كبير من التلقائية
5- انهم يتسمون بالاستقلال الذاتي والاستقلال عن الآخرين
6- ان تقديرهم للاشياء متجدد ودون نمطية جامدة
7- ان اتجاهاتهم وقيمهم تتسم بالديموقراطية
8- انهم لايخلطون بين الغاية والوسيلة
9- انهم يولعون اشد الولع بالخلق والابتكار
10- انهم يقاومون الامتثال للثقافة والخضوع لها
---------
المستقبل المهني للفرد لا يعتمد فقط على استعداده للعمل وانما على المجتمع الذي يعمل فيه والتوجهات السائدة فيه
----------
ان اي عملية تهدف الى تعديل السلوك ينبغي ان تضع في الاعتبار جميع جوانب الشخصية بما في ذلك القيم .. وذلك لما لها من اهمية في مجال التوافق النفسي والاجتماعي .. هذا الى جانب الدور الذي تلعبه القيم في عملية العلاج النفسي .. فالصراع بين قيم الفرد قد يترتب عليه حدوث اضطراب سلوكي كما في حالات العصاب النفسي
----------
الشخص يصبح مريضاً نفسياً حين يضل الطريق عن الجوانب الدينية والروحية .. والمريض النفسي لا يتسنى له الشفاء الا حين يسترد نظرته للحياة الدينية .. حيث توفر القيم الدينية الامن والامان بالنسبة للفرد - كارل يونج -
----------
الاشخاص يحاولون دائما ان تكون معارفهم متسقة مع مشاعرهم فمعتقداتنا ومعارفنا وتبريراتنا عن الموضوعات تتحدد في جزء منها من خلال مشاعرنا وتفضيلاتنا .. والعكس صحيح .. اي ان تقويماتنا ومشاعرنا تتأثر بمعتقداتنا
----------
الافراد يتبنون احيانا اتجاهات معينة دون وجود معارف قوية تؤيدها ثم يبحثون عن المعارف التي تؤيد هذه الاتجاهات فيما بعد
----------
ينشأ عدم الاتساق والاضطراب بين الاتجاه والقيم التي يتبناها الفرد وبين سلوكه والذي ينعكس عليه سلباً نظراً لان الفرد اتخذ قراره دون ترو أو معرفة بالنتائج المترتبة على اتجاهه وقيمه هذه !
----------
الجندي الذي يحارب ضد العدو إذا لم يكن لديه اتجاه واضح واقتناع بأن الحرب تمثل قيمة كبرى لأهداف أخرى .. فإنه يقع في حالة تنافر معرفي بين الوضع الذي يوجد فيه ويلزمه بالدفاع .. وقيمه واتجاهاته السلبية نحو موضوع الحرب
-----------
السلوك يقوم في الاساس على النية او المقصد .. وذاك يقوم على المعيار الذاتي .. وذاك يقوم على معتقدات الشخص بأن السلوك يؤدي الى نتائج حقيقية وتقويمات الفرد لهذه النتائج
-----------
تبين ان الاشخاص الذين يشعرون بالنقص وعدم الثقة والعجز عن تاكيد الذات غالباً ما يسهل تغيير قيمهم واتجاهاتهم
-----------
عندما يقول الكبير شيئاً ويعمل شيئاً آخر .. فإن الاطفال لا يظهر عليهم أي استياء من ذلك التناقض .. فهم يرددون ما يقوله الكبير ويفعلون ما يفعل .. دون ان يدركوا فيما يبدو التناقض الذي يتضمنه ذلك .. وهكذا قد ينتقل التناقض الموجود في المجتمع بين القول والفعل .. وبين الشعارات المرفوعة والممارسات الفعلية من جيل الى جيل دون ان تجد الاجيال الجديدة اي غضاضة في ذلك .. فقد شربته مع تنشئتهاالأولى
-----------
هناك صراع بين الاقدام والاحجام .. وفي هذا النمط نجد ان هناك دافعين متعارضين احدهما يدفعنا لان نعمل شيئاً معيناً بينما يدفعنا الآخر الى تجنب عمله .. ومن امثلة ذلك الصراع بين رغبة الشخص في عمل شيء يرغب فيه جيداً وشعوره بتأنيب الضمير والذنب اذا عمل هذا الشيء .. وكلما ازداد الشخص اقترابا من الهدف كلما زاد قلقه وصراعه النفسي .. وهذا الصراع ان لم يحل يجعل الشخص عاجزاً عن التصرف لا يستطيع ان يقترب او يبتعد بل يعاني التوتر او يصل به الامر الى حد المرض النفسي .. ويتطلب مثل هذه الانواع من الصراع غالباً نوعاً من الارشاد والتوجيه خصوصاً عند الوقوع في الحالات الشديدة منها
-----------
عدم مواظبةالشباب على ممارسة الشعائر الدينية ليس دليلاً على انهم لا يأبهون بموضوع الدين .. بل حقيقة الامر انهم يمرون بمرحلة تتطلب فهماً ناضجاً للإيمان والتزامات الإنسان فيه
-----------
الاقناع هو ليس مجرد ان يصل الطرف الآخر الى تبني وجهة نظرنا بأي وسيلة كما انه ليس فرض رأي او استغلال سلطة ونفوذ في التعامل انما الاقناع هو وجود ديموقراطية مهمتها توجيه الافراد لإدراك الموقف بالصورة التي تجعلهم يشعرون بالحاجة للتغير نحو القيم الايجابية .. فهو توجيه من الخارج نحو الداخل بحيث يكون الفرد قادراً في المستقبل على استمرار السير في التجديد القيمي كلما دعت الحاجة الى ذلك
-----------
Profile Image for Mennah khattab.
18 reviews21 followers
November 24, 2016
أظن أنه من الكتب اللى محتاجة تتقرأ أكثر من مرة لاستيعابها بشكل سليم .. أسلوب الكاتب تدرج ما بين السهل الممتنع أحيانا وبين الصعب اللى لا يمكن لأي قارئ أن يستوعبه بسهولة الا وان كان دارس لبعض العلوم الاجتماعية وخصوصا علم النفس الاجتماعي وبيجبرك الأسلوب أحياناً للتوقف لترجمة المعطيات النظرية بأمثلة من الحياة الواقعية ولكن الكتاب بشكل عام قيم ولا يصلُح للقراءة السريعة بأي حال
Profile Image for أحمد مصطفى.
Author 12 books44 followers
August 27, 2021
رغم أن الكتاب يحوي الكثير من الاجزاء المهمة جدا والمثيرة لكثير من التأملات ولكن أسلوب الكاتب الفرق في اكاديمية منفرة جعلت مهمة الانتهاء من الكتاب مهمة صعبة
اقترح علي أستاذنا الفاضل أعطاه الله الصحة والعافية إن أمكن ان يعيد كتابته من جديد ليكون موجه إلى القارئ العربي المهتم بهذا الموضوع الهام
Profile Image for الشناوي محمد جبر.
1,334 reviews338 followers
August 29, 2016
الكتاب مكتوب بأسلوب رسائل الماجستير والدكتوراة، وهو في حاجة إلي دراسة مركزة لا قراءة ، ولأنني لم أكن الآن مستعدا للتعمق في هذا الموضوع مخافة الغرق، فقد قررت الاكتفاء بتصفحه سريعا والاكتفاء بأخذ فكرة عن موضوعاته خصوصا وأنه ملئ بالحديث عن الدراسات السابقة التي يكثر ذكرها وبها يتحول الموضوع إلي موضوع ممل.
بدأ الكاتب بذكر أهمية الدراسة، ثم ذكر مصطلحاتها، وتحدث عن كيفية قياس القيم.
كيف نكتسب القيم والعوامل المؤثرة في ذلك كانت واحدة من موضوعات هذا الكتاب
تحدث الكاتب كذلك عن دور القيم في التربية والإرشاد
والقيم والعلاج النفسي
الكتاب وجدته صعبا أو لم أكن انا الآن مستعدا لقراءته بدقة وقد أعود إليه في وقت لاحق كما فعلت مع كتب أخرى.
Profile Image for آلاء  بن سلمان.
224 reviews81 followers
November 28, 2012
الكتاب قيّم ولو قرأه غيري ربما أعطاه أكثر ولكن بمعايري يستحق ٣ 
هو عبارة عن دراسة علمية للقيم وارتقاءها ، بدأ معرفاً المصطلحات متبعها بالأبحاث التي علاقة بالموضوع خاتمه بنتائج الدراسات التي قام بإجراءها
Displaying 1 - 5 of 5 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.