Napoleon. Bill Gates. George W. Bush. Osama bin Laden. Leaders and leadership are perennial topics of debate. What is leadership? How does one become a leader? Do we actually need leaders? In this Very Short Introduction , Keith Grint offers provocative answers to these questions, prompting readers to rethink their assumptions about what leadership is. Indeed, Grint argues that leadership is a very elusive quality, and that there are few definitive answers to be found, which explains why most books on leadership produce so much heat and so little light. But there are important questions to ask, questions which shed light on why leadership so resists definition. Grint looks at the way leadership has evolved from its earliest manifestations in ancient societies, highlights the early ideas about leadership found in Plato, Sun Tzu, Machiavelli and others, considers how social, economic, and political forces can undermine particular modes of leadership, and discusses the practice of management, its history, future, and influence on all aspects of society.
You should read this book if you are interested in a brief summary of scholar research on leadership. I think, this books is too brief, I mean, it is difficult to follow the reasoning without previous knowledge of -for instance- the history of management (that is the main reason why I've rated only with 3 stars). It might be a refreshing book, if you are tired of the usual "Five steps to become a leader" or "the 7 characteristics of great leaders". It forcefully communicates the complexity of the issue at hand. Furthermore, it's rather philosophical in its approach to leadership: The first chapter is socratic: it focuses on the difficulties of giving a definition of the concept "leader" The final chapter explores the relationship between "leaderships" and the "sacred" using as references Fromm, René Girard, etc... Personally, I have found inspiring the suggestion that "leadership" should not be conceptualized as a characteristic of an individual, but as an "emergent property" of the relationship between a leader, his/her followers, and a particular context. That has been illuminating.
This book is, and says from the beginning that it is, descriptive rather than prescriptive. It is an academic survey of leadership scholarship that is thought provoking and professional. It may not change the world, but it will make you think about what does.
الكتاب صعب الفهم ربما بسبب الترجمة، مع أنه مقدمة (قصيرة) جداً! فيه أفكار مهمة تناول المفهوم العام للقيادة وما الذي لا يعد قيادة (من إدارة وتقديم حلول ..) ، ثم الانتقال إلى تاريخ القيادة وتطورها ونشأتها، هل هي فطرية أم مكتسبة؟ -فصل كامل من تفصيل أبعاد السؤال وهل هو سؤال صحيح أصلاً وتم التركيز على أن القائد يتعلم من أتباعه كيف يقودهم-، تنوع المناهج التي يقود بها القادة ، الأتباع ، وختم بالتساؤل عن إمكانية الاستغناء عن القادة :3
ما اقتبسته.. "قد تتجلى القيادة ((من المقدمة)) في العديد من الصور وعندما تندمج مع القيادة في موقع المسؤولية قد تصبح
في المرتبة قبل الأخيرة في قاع الهرم" "ربما يكون في القول المأثور عمن يحملون رتبة الرقيب بأنهم ((العمود الفقري للجيش)) الكثير من الحقيقة"
"يقول إميل دوركايم وهو عالم اجتماعي فرنسيإن الأتباع يرغبون بالفعل أن يكون قادتهم هم المهيمنون أصحاب السلطة. وهذا يخدم الأتباع بطريقتين منفصلتين لكن مرتبطتين: الأولى، يمكن أن يلقي كامل المسئولية عن القرارات الصعبة على كاهل القائد ( ومن ثم يفسر هذا التفاوت الكبير فيما يحصل عليه القائد من مكافآت وما يحصل عليه الأتباع) ، الطريقة الثانية، عندما يفشل القائد، فإن الأتباع يجعلونه كبش الفداء، ومن ثم يخلون مسؤوليتهم. وأكثر الحالات تطرفا التي تواجه مفهوم القيادة القائمة على النتائج، وبشكل خاص نتائج »العظماء،« هي الحالة التي طرحها تولستوي في رواية »الحرب والسلام،« التي يُشبه فيها القادة بالموجات التي تتشكل بمقدمة القارب أثناء إبحاره؛ حيث تكون دائما في المقدمة وتقود القارب نظريٍّا، لكنها من الناحية العملية لا تقود، إنما يدفعها القارب (المؤسسة) ليس إلا"
هناك اقتباسات أخرى لكنها على الجهاز الآخر وليست في متناول اليد حالياً
ترجمة رديئة جدا اعلم انى بهذا التقييم قد اكون ظلمت الكتاب بسبب الترجمة السيئة لكن فعلا انا لم اخرج بجديد منة مما استطعت فهمة بعد الكثير من العمل الشاق كم اكرة الكتب المترجمة -_-
كتاب سهل ممتنع، يميل إلى الصعوبة أحيانا ويحتاج إلى تركيز، أسلوبه علمي بحت وموضوعي. كتب عن دراسة وخبرة شديدة
.مقصد الكتاب هو التعريف عن مفهوم القيادة وتاريخها وليس عن كيفية القيادة
لم تعجبني الأمثلة المستخدمة للشرح، فأحيانا لا أشعر أن لها صلة مباشرة للنقطة المراد شرحها، وأحيانا يضع أمثلة من قصص تاريخية أو من أحداث سياسية تتطلب منا ثقافة عالية بالتاريخ والسياسة لمعرفتها خصوصا أنه لا يكتب الحدث كاملا
---------------------- القدرة السلبية هي القدرة على أن تظل مرتاحًا لعدم اليقين و توفر القدرة السلبية الوقت والمساحة للتفكير في الأمور وعدم الانقياد وراء التصرف كرد فعل لأجندة شخص آخر أو أن تكون حازمًا؛ لكن مخطئًا. ------------- ما نحتاجه حقٍّا هو المعارضون البناءون الذين لديهم الاستعداد لأن يخبروا مديريهم بأن قرارهم خاطئ ------------- يجب أن تصبح عالم الإنسانيات الخاص بمؤسستك، وأن تضع نفسك موضع من تقودهم لبعض الوقت لتجرب حياة من ترغب في إشراكهم في الجهد الجماعي؛ لأنك إن لم تستطع أن تفهم كيف ينظرون إلى المشكلة، فكيف سيمكنك تحفيزهم؟ -------------- الخطر الحقيقي هو أننا أصبحنا أسرى لتفضيلاتنا الثقافية ----------- عندما يضع القائد لقواته هدفًا لتُحَقِّقَهُ، يكون كما لو كان صعد إلى مكان عالٍ وألقى بالسلم بعيدًا --------- القيادة المعرفية : حيث يكون القادة هم مخازن المعرفة الإنتاجية التي تسمح لهم بالسيطرة على الإنتاج، وذلك على العكس من السيطرة على الإنتاج التي كان يمارسها الحرفيون فيما مضى. ------------ ضابط هتلر الأعلى : لم يكن هتلر شخصًا مبهرًا على نحو خاص … ولكنه كان جنديٍّا ممتازًا. كان شجاعًا ويمكن الاعتماد عليه وهادئًا ومؤدبًا. ولكننا لم نجد سببًا يدعونا لترقيته؛ لأنه افتقد المؤهلات اللازمة ليكون قائدًا … عندما عرفته للمرة الأولى، لم يكن لدى هتلر أي مؤهلات قيادية على الإطلاق ------------ مما لا شك فيه أن الكثير من القادة المختارين قدريٍّا يقدمون على المخاطر ويموتون في سبيل تحقيق غاياتهم، ولكننا لا نعلم عنهم شيئًا. ولكن ينجو فقط القادة الناجحون، وهؤلاء هم من سحرونا بالحكايات عن أقدارهم. ----------- أصر توماس كارليل على أن القادة الحقيقيين الأبطال يولدون لا يصنعون. فالجماهير المنغمسة في السكر والهراء غير قادرة على إنتاج قادتها والرؤساء الرأسماليون الجدد مشغولون فقط بتجميع الثروة المادية , بالنسبة لكارليل لا يظهر القادة بسبب تأثير الثقافة المحيطة بهم أو بسبب التعليم بل بسبب موهبتهم الخام الفطرية ----------- التاريخ العالمي، التاريخ الذي يسرد ما حققه الإنسان في هذا العالم، في النهاية ما هو إلا تاريخ العظماء، هؤلاء العظماء، النماذج والقدوات وبمعنى أعم المبدعين الذين حققوا كل ما حاول جموع البشر فعله أو الوصول إليه؛ فجميع الأشياء التي رأيناها تتحقق في العالم ما هي إلا النتائج المادية الظاهرة، والتجسيد العملي للأفكار التي شغلت عقول العظماء الذين أرسلوا إلى العالم: ربما يكون من الإنصاف أن نعتبر أن جوهر تاريخ العالم بأكمله هو تاريخ هؤلاء العظماء كارليل ----------- في حقيقة الأمر، يكون ترسيخ الأشياء الموروثة أو غير الموروثة أمرًا من الصعب تحقيقه. أولًا، من الصعب تقييم الناس قبل أن يتأثروا بطريقة تنشئتهم؛ تقييم مهارات الأطفال الرضع القيادية أمر ليس سهلًا. علاوة على ذلك، تبدو بعض السلوكيات غير منطقية: لماذا — على سبيل المثال — تقبل طواعية أن تكون تابعًا لقائد إذا كانت نواتج إعادة الإنتاج ستفيد القائد لا التابع؟ ----------- القيادة عند الحيوانات تبدو ثابتة وتميل إلى الاقتصار على من يقعون في قمة الهرم والأكثر وحشية، فالقيادة عند الأسود — على سبيل المثال — تتولاها اللبؤة فيما يتصل بالصيد ورعاية الصغار، ولكن يهيمن الذكر القائد على الآخرين من حيث مزايا الحصول على الطعام والتزاوج. لكن ليس جميع أنماط القيادة عند الحيوانات على هذا المنوال: ففي الضباع المرقطة — على سبيل المثال — أدوار الجنسين معكوسة؛ الإناث أكبر حجمًا من الذكور، لذا فهي من يتحكم في عملية التزاوج وقيادة القطيع، وتقوم الذكور بغالبية أنشطة الصيد، ولكن تسيطر الإناث على الذكور وتكون لها الأولوية في الوصول إلى الفرائس التي اصطادها الذكور. ترى بعض الأساليب التطورية أن سيطرة الأم على قطعان الضباع المرقطة تحدث بسبب أن الذكور لا يلعبون أي دور في رعاية الصغار، ومن العجيب أنه لم يخبر أحد الفهود باستراتيجية القيادة هذه. تختلف قطعان الذئاب عن القطعان السابقة اختلافًا طفيفًا: الأسر التي تتراوح أعدادها ما بين ٢ و 12 فردًا يقودها الزوجان المهيمنان وهما فقط من يتناسل , هناك نظام هرمي صارم سارٍ في قطعان الذئاب وفيه يقود الذكر القائد الصيد والدفاع عن الأرض في حين تقود الأنثى القائدة الص��ار -------------- إذا كانت القيادة البشرية مرآة لعالم الحيوان، فإننا سنكون أقرب إلى عالم الشمبانزي، أقرب أبناء عمومتنا من الناحية الجينية. ولكن اقترحت دراسة دي وال عن الشمبانزي أن القيادة لا تُحدد بالحجم أو بالضرورة بالموروث الجيني، ولكن ببناء التآلف بين الذكور المهيمنين المدعومين من الإناث الكبريات ------------- إذا كانت تصرفات البشر محكومة بجيناتهم البيولوجية، فسيلغى العامل العالمي للقيادة وقد نقع في مشكلة تحديد مسئوليات الأفراد. في الواقع، قد لا نتحمل أي مسئوليات ومن ثم لن توجد قيادة. في الحقيقة، إن أخذ هذا الأسلوب إلى الاستنتاج المنطقي في قضية السمات الموروثة بيولوجيٍّا قد يؤدي إلى الاقتراح أن القادة ذوي الجينات الإجرامية ليسوا مسئولين عن قيادتهم للعصابات الإجرامية، حتى وإن كانت عواقب هذا الأمر وخيمة من قتل وسرقة وما شابه. وإذا أصررنا على أن هذه الأفعال تحكمها متطلبات بيولوجية لا يكون للأفراد سيطرة اختيارية عليها، فقد نفكر في البحث عن جين القيادة الذي يجعلهم يتصرفون على هذا النحو أو ذاك ------------- كان الصبية الألمان يجهزون للقيادة في ميدان الحرب وفي الوطن الأم. وفي حين أن ثلث الألمان الذين ولدوا ما بين عامي ١٩٢١ و ١٩٢٥ ماتوا في الحرب، فإن ٥٠ ٪ من أولئك الذين درسوا في مدارس أدولف هتلر ماتوا في الحرب. وبحلول عام ١٩٣٥ كان 50 % من جميع الألمان الذين تتراوح أعمارهم ما بين 10 و 18 عامًا ضمن حركة شباب هتلر , ٩٠ ٪ من الذين ولدوا في عام ١٩٢٦ قد جُنِّدوا. في الواقع، ظلت عضوية الحركة تطوعية حتى عام ١٩٣٩ ، لكن لم تعترض سوى قلة قليلة. كانوا ينظمون في صفوف حربية من مجموعات مؤلفة من ١٥٠ جنديٍّا وتضم سرية وصولًا إلى الزمالة التي تتكون من صبية. كان شعار هتلر قيادة الشباب من الشباب ولم يُترك أي شيء للصدفة مر ١٢٧٢٧ من قادة شباب هتلر من سن 14-18 سنة و ٢٤٦٦٠ قائدًا من سن 10- 14 سنة بعدد ٢٨٧ دورة تدريبية على القيادة في عام ١٩٣٤ وحده. بمجرد اجتيازهم دورة اللياقة البدنية والتدريب العسكري والتهيئة الأيديولوجية يُقدم لهؤلاء القادة الشباب كتيبات لتقديمها لأتباعهم، وكانت تحتوي على مقدمات وأغانٍ ونصوص لكل درس. لم يكن يسمح بأي نقاش أو معارضة، ولكن كانت أكثر الخبرات أهمية تبدو هي عطلات نهاية الأسبوع والمعسكرات الصيفية التي كانت تن مي لديهم حس تطوير المجتمع بجدية، عادة عن طريق التأكد من أنه عند وصول الجميع إلى سن ١٢ عامًا كان يأخذ دوره في تولي قيادة مجموعته -------------- ونستون تشرشل، الذي بدأ الحرب العالمية الثانية وهو أدميرال ونحَّى الكابتن تالبوت عن مهامه بسبب اندفاعه ومعارضته لتشرشل في الاستراتيجية المضادة للغواصات الألمانية، بدأ كرئيس وزراء بتجنيد الكثير من الأفراد الذين كان يعرف عنهم أنهم الأكثر استقلالية وحرية في الفكر. ومن ثم، طلب من إرنست بيفين، أحد قادة الإضراب العام في عام ١٩٢٦ ، الذي كان تشرشل قد سعى إلى سحقه، أن ينضم إلى وزارة الحرب كوزير للعمل والخدمة الوطنية. بل إنه في واقع الأمر، عمل حتى مع شامبرلين وهاليفاكس، اثنين من ألد أعدائه السياسيين. بالمثل، في المجال العسكري، احتفظ تشرشل بآلان بروك على الرغم من خلافاتهما الشهيرة ونزاعاتهما العنيفة؛ لأن تشرشل أدرك أن مثل هؤلاء الأشخاص هم من يملكون الجلد — والاستقلال العنيد — لأن يعطوه النصيحة التي يحتاجها. -------------- اقترحت الكالخاسينية أن القادة ليسوا عالمين بكل شيء ولا قادرين على كل شيء، لهذا فإن القيادة يجب أن توزع على المؤسسة بأكملها ------------ منذ فجر التاريخ كون البشر مجتمعات تعمل على تجميع المعرفة الجماعية المكتسبة لترجمتها إلى ممارسات اجتماعية؛ مجتمعات الممارسة. وتعد القبائل مثالًا قديمًا على هذا. الحالات الأكثر حداثة تشمل النقابات المهنية في العصور الوسطى التي تولت الإشراف على حرفة أو مهنة ما، والمجتمعات العلمية التي اتفقت على تعريف ما يعتبر معرفة صحيحة في جانب معين من البحث والتدقيق. الحالات الأقل وضوحًا تشمل نادي البستنة المحلي أو الممرضات في المستشفيات أو عصابات الشوارع أو مجموعة من مهندسيالبرمجيات يلتقون بانتظام في أحد المقاهي ليتشاركوا الأفكار والنصائح. - وينجر - ----------- على الرغم من وجود الكثير من الكتب عن رعاية الأبناء، يأتي جزء كبير من تعلم رعاية الأبناء عن طريق الخبرة. فعلى أي حال، لا يمكنك أن تعلم أن أسلوب شخص آخر قد نجح حتى تجربه مع طفلك. نظريٍّا، يعلم الآباء أطفالهم كيف يتصرفون كأطفال، ولكن لا شك في أن الأطفال لديهم طرقهم لتجاهل معظم هذه النصائح القيمة. لو لم يكن الحال كذلك، لما أصبح لدى الآباء أطفال سيئو السلوك، ولما كان هناك أطفال يتمرغون غضبًا في المتجر، ولما جرب المراهقون الكحوليات والمخدرات، ولما عاد أحدهم إلى المنزل في وقت متأخر، أو ترك غرفته كما لو أن لصٍّا سطا للتو على المكان. ولأن هذا الأمر يحدث بانتظام، لا يكون للأساليب العقابية التي يمتلكها الآباء (العقاب البدني واللفظي والادعاءات الأخلاقية والمصروف والتهديد بالحبس في المنزل وغيرها) سوى تأثير محدود ------------ في حين يعتقد القادة أنهم يعلمون الأتباع كيفية التبعية، في الحقيقة الأتباع هم من يقوم بغالبية التعليم والقادة هم من يقوم بغالبية التعلم ------------ من المحتمل أن أحد أسرار القيادة لا يكمن في قائمة المهارات والقدرات الفطرية، أو مقدار الكاريزما الذي تمتلكه، أو هل تمتلك رؤية أو استراتيجية لتحقيق تلك الرؤية، بل يكمن فيما إذا كنت تمتلك القدرة على التعلم من أتباعك. ويكمن أسلوب التعلم هذا في نموذج القيادة القائم على العلاقات. ------------- يتطلب النجاح المؤسسي طويل المدى معارضين بنائين؛ أفرادًا قادرين وراغبين في إمداد القادة الرسميين بتقييمات غير سارة ولكنها ضرورية لتعليمهم كيفية القيادة ------------ التعلم يحتاج إلى هؤلاء الذين يرغبون في البقاء بعيدًا عن الأضواء متجنبين نماذج القيادة البطولية الفردية التي عشقها كارليل وأمثاله، ولكنهم في نفس الوقت يقومون بعمل يعتبر بطرق شتى بطوليا عن طريق إمداد القادة الرسميين بنصيحة معارضة، وعن طريق رفض الخنوع لسلطة القادة الرسميين، وعن طريق تقديم احتياجات المجتمع أو المؤسسة على احتياجاتهم ------------- إن فرضية أن الفشل مكون هام من مكونات التعلم تتضمن أيضًا فكرة أن نطور القادة عن طريق وضعهم في مواقف عصيبة يكون فيها الإقدام على المخاطر ضرورة والوقوع في الخطأ ممكنًا والتعلم أمرًا أساسيٍّا ------------- الطريق إلى الحكمة الطريق إلى الحكمة؟ حسنًا، إنه ممهد ويسهل وصفه: تخطئ وتخطئ وتخطئ مرة أخرى ولكن أقل وأقل وأقل ----------- بارونة اسكتلندا أخبرها أحد مستشاري التوظيف في المدرسة أن العمل كمشرفة في متاجر سينسبري هو أقصيما يمكن أن تطمح إليه. لكنها أصبحت أول امرأة سوداء في بريطانيا تعمل مستشارة للملكة، ثم أصبحت عام ٢٠٠٧ أول سيدة تشغل منصب المحامي العام. ------------- نحن نميل إلى تصنيف البشر في فئات إما أنهم مفضلون؛ لأنهم يدعمون هويتنا، أو غير مفضلين؛ لأنهم مختلفون عنا. وعملية تحديد الهوية هذه تكون معنية بالفرد أو بالجماعة على حد سواء. لذا، وفي ظل ظروف محددة، ننظر إلى الأفراد على اعتبار أنهم يمثلون جماعات، وليس باعتبارهم شخصيات متفردة ------------ النظريات الأولى أشارت إلى أن القادة يتمتعون بسمات/صفات خاصة تميزهم عن غير القادة، ويبدو أن تلك السمات هي: الطلاقة في الحديث. الذكاء؛ بافتراض أن الفجوة بين القادة والأتباع ليست مفرطة الاتساع. روح المبادرة والاستعداد لتحمل المسئولية. القيادة الثقة بالنفس. حب الاختلاط بالآخرين ------------- خلص كيرت لوين إلى أن الصبية (الأتباع) يذعنون بشكل عام للقادة المستبدين، عندما يكون هؤلاء القادة موجودين، ولكنهم يتجنبون العمل عندما يغيب القادة. وعلى النقيض، فإن القادة الذين يتبنون منهج عدم التدخل يحصلون على قليل من العمل من الأولاد سواء أكان هؤلاء القادة حاضرين أم غائبين، بينما يستطيع القادة الديمقراطيون جعل نصف الأولاد (تقريبًا) يعملون بشكل منتج سواء أكانوا — القادة — موجودين أم لا. تمثلت النتيجة النهائية للتجربة في أن القادة الديمقراطيين يولدون أعلى مستوى من الرضا بين الأتباع، ولكن لاحظ أن الأتباع الأكثر إنتاجية هم الذين يعملون تحت إكراه القادة المستبدين. ------------------ تتمثل مهمة القائد في تسهيل مسار الأتباع نحو الهدف الجماعي عن طريق إزالة العقبات ونشر الحماس باستخدام نمط من أنماط سلوك القائد الأربعة: ١) القادة الموجِّهون، الذين ينقلون التوقعات ويطلبون اتباع القواعد من أجل إنهاء العمل المحدد بوقت لتحقيق معايير الأداء المطلوبة. ٢) القادة الداعمون، الذين يظهرون اهتمامًا بحاجات الأتباع ورفاهيتهم ويخلقون مناخًا يظهر الدعم ويولد الاحترام المتبادل. ٣) القادة المشاركون، الذين يشركون الأتباع في سلطة اتخاذ القرار. ٤) القادة المعنيون بالإنجازات، الذين يضعون أهدافًا تمثل تحديات ويتوقعون مستويات عالية للغاية من الأداء. ------------- إننا كثيرًا ما نفترض أن التغيير يتمحور حول المضي قدمًا نحو الأمام وترك الماضي وراء ظهورنا، إلا أن النجاح يرتبط بقدرة ذات وجهين على . القيام بالاثنين معًا ------------ أننا في حاجة إلى الحذر من القادة أصحاب الكاريزما. فربما يكونون ذوي أهمية في الأزمات، ولكن ربما يرغمون على إبقاء الأزمة مستمرة، إذا كانت تسوية الأزمة سوف تقوض نفوذهم. وربما يحققون مستويات استثنائية من حشد الأتباع، ولكن ربما لا يكون هذا الحشد دائمًا لأسباب قد نتفق معها. وربما يثبتون أهميتهم في التغلب على مأزق التذبذب أو الحيرة، ولكن عندما يموتون، هل تبقى إنجازاتهم أم أن أعمالهم هذه، على غرار الأشخاص الموهوبين ؟ ------------- إن الأساطير الحديثة مثل اسطورة القيادة الحقبة التي كان فيها القادة الأبطال موجودين ويحلون كل مشكلاتنا — ليست وهمية فحسب، بل تأتي بنتائج عكسية دون شك؛ لأنها ترسم نموذجًا للقيادة لا يمكن للقلة القليلة، إن وُجدت من الأساس، أن تضاهيه، ومن ثم فإنها تكبح تطور القيادة بكل ما فيها من مثالب. ولا ينبغي أن نعجب إذن — على سبيل المثال — من رؤية إعادة نشرإعلانات الوظائف الخالية التي تبحث عن مديرين للمدارس عندما تكون احتمالات النجاح خارجة عن سيطرة الأفراد أو التي تحدد بوضوح صفات لا تنطبق إلا على الرجل الخارق أو المرأة الخارقة، -------------- من مسئوليات الأتباع منع أخطاء القادة وأن يظلوا كالمتمردين البنائين يساعدون المؤسسة على تحقيق أهدافها وعدم السماح لأي قائد بتقويضها -------------- إن جمع المواهب المختلفة اللازمة لنجاح المؤسسة هو ما يميز القائد الناجح من القائد غير الناجح؛ لا يحتاج القادة أن يكونوا كاملين، ولكن على النقيض، عليهم أن يدركوا أن أوجه القصور في معرفتهم وقوتهم سوف تقودهم في النهاية إلى الفشل ما لم يعتمدوا على قادتهم الأتباع وأتباعهم في تعويض جهلهم وضعفهم --------------- اعتنِ بالأشياء الصغيرة وسوف تعتني الأشياء الكبيرة بنفسها ------------- فشل القيادة لا يتطلب من التابع الجيد سوى ألا يفعل شيئًا. ------------- الناس عمومًا يحكمون بعيونهم أكثر من أيديهم؛ حيث إن الجميع يستطيع أن يرى ولكن القليلين هم من باستطاعتهم أن يشعروا. فالجميع يرى ما الذي تبدو عليه، لكن قليلين هم من يلمسونك، وهؤلاء القلة لا يجرءون على معارضة رأي الكثيرين الذين يحظون بهيبة الدولة للدفاع عنهم -------------- يمكننا الاستغناء عن القادة إذا رغبنا في تنظيم الحياة الاجتماعية وفق شبكات مؤقتة ومحدودة النطاق، غير أن أي شيء أكبر لو استمر مدة أطول يبدو أنه يتطلب نوعًا من القيادة ذات الطابع المؤسسي. الخبر السار أننا بحاجة الآن إلى التركيز على آليات تحميل القادة على مستوى الفرد والجماعة المسئولية وخلق المواطنة التي تتسم بتحمل المزيد من المسئولية والأكثر استعدادًا للانخراط في القيادة. والخبر السيئ يتمثل في أن هناك شكوكًا كثيرة تشوب افتراض أن القيادة التعاونية ليست عرضة للتلاعب والفساد مثل القيادة الفردية. ولا يمكننا تحقيق استجابات منسقة للمشكلات المزعجة للقيادة الجماعية من خلال أن ندير ظهورنا للقيادة الفردية، فحتى القيادة التعاونية تتطلب أفرادًا لأخذ الخطوات الأولى والاضطلاع بالقيادة وتفعيل القيادة الجماعية. في الواقع، يجب على أفراد الجماعة أن يخولوا سلطة القيادة بعضهم لبعض لأن الجماعة تشتهر بكونها سيئة في اتخاذ القرارات. ومن ثم فإن القيادة ليست المشكلة التي يتحاشاها الكثيرون، ولكنها الحيز الذي لا يمكن الاستغناء عنه ------------
Leadership: A Very Short Introduction by Keith Grint The book is a pretty quick read and is targeted to anyone who wants to learn about leadership in a short little book, it is part of the series "A Short Introduction" which gives you an introduction about a lot of different topics from Algebra to Jesus. The book explains all different aspects of leadership like "What is leadership?" and "Can we do without leadership?". When going into this book you need to at least know the basics of leadership and you also need to know some leaders in history like Sun Tzu. The author includes diagrams in the book to help the read understand certain concepts of leadership like on page 22 and page 24. The book has a lot of themes since it goes over a lot in a very short book but one of the major themes is rethinking what leadership is. The book is definitely worth reading if you can't quite grasp leadership or if you just want to learn more about leadership. In my opinion this book is extremely boring and not fun to read. This book could be read in a couple hours but it took me 2 months to read it because it is not something you would read for fun. It does teach you a lot of stuff but it presents the information in a really uninteresting way. This book is very informational but not very interesting so read with caution and do not expect an interesting read. I will give this book a 3 star because the book does teach you a lot about leadership but it isn't amazing. Unless you are studying leadership or are required to read this book I would not recommend reading this book.
Took a while to get through this as although it's titled a 'very short' intro, it's actually quite meaty. If you would like a brief sojourn from the plethora of management self-help material and want something a touch more profound, deeper and philosophical this text is for you.
The central thesis is built around the nature of problems as articulated by Rittell and Webber: wicked prblems and tame prblem. The latter are standard fare challenges we face in our daily management lives: familiar, complicated but eminently resolvable. The former, viz. wicked problems, are 'complex, rather than just complicated'. Such problems are often intractable. Dealing with these is often the sum total of great leadership. The text offers a range of typologies, classification and models to demonstrate how leadership has been viewed with reference to the ability to tackle wicked-problems. It lays out the scene and asks the reader to mark the canvas, rather than present the ideal characteristic typically found in more prosaic texts. Certainly worth a read. I found it engaging and stimulating.
My five-star review should not convey the interpretation that I don't harbor any objections to particular assertions pronounced by the author.
However, given the "introductory" objectives of the work and its task of representatively surveying the full range of (mainstream?) schools of thought concerning the psychology, sociology, and anthropology of leadership, those particular assertions are immaterial to me.
(And I emphasize "psychology, sociology, and anthropology" here; this is an academic description rather than a "how to" guide.)
In particular, this surveying of perspectives harmoniously integrates the fundamental assumptions of those myriad schools in a manner showing how leadership consists of a dynamic interaction between leaders, followers, institutions, and metaphysically given demands on human existence.
I leapfrog from one non-fiction subject to the next in my readings and have yet to amass an even moderate-level of knowledge on this subject, but I feel merely reading this intro will remove half of the cognitive effort required in achieving that level of knowledge as I read future works of the same fixation.
Not the most useful book. A good summary of theory of leadership; however, it starts with a statement the more you know the more you realise that you do not know. It identifies a number of theories but highlights that there is little emperical evidence for most of them. There is one theory which is highlighted that has many variables but basically states that once you have observed enough more often than not the situation has changed and therefore the observation is no longer valid.
Conclusion this academic researcher feels that leadership is a fly by the seat of your pants when you manage to find your way into the role.
I think there are more constructive if allegorical books on leadership, but if you are studying leadership this will give you a good introductory summary.
This is a really interesting introduction into the theory and history behind different leadership styles and approaches going right back to ancient civilizations all the way to modern day. It doesn't offer practical approaches or suggestions and nor does it try, as the introduction states it is an academic study of leadership theory and not a how to guide. Very interesting to read how far back some of the supposed modern approaches really go and a good grounding for learning more, both theoretically and practically.
This short book is actually a detailed and deep review of the morphology of leaders and followers
It is an academic introduction but provides excellent perspective to practitioners who want to deepen their understanding of types of leaders and followers
Grint is an excellent thinker on leadership. He has a philosophical/historical approach to leadership study that I truly appreciated. A very well-written book that I strongly recommend. It is a distillation of his larger work “Leadership: Limits and Possibilities”.
This is much more in line with what I’d expect from this series: accessible explanations of concepts, along with real world examples for illustration. Gets into the weeds a bit towards the end, but overall a very helpful summary of what leadership is (and isn’t).
Not quite what I expected and a little bit dry. Definatly not helped by the fact I couldn't listen to it as frequently as I wanted or it demanded. Still I can always listen to it again on Audible.
A good book describing different kinds of leadership. Definitely a book to have in print. You'll want to tab it and refer back to it often throughout your additional leadership reading.
Interesting summary of some of the tenets of leadership, along with some of the contested issues of the subject. The author also adds some valuables models to organize current discussions.