المُرسِل : ياسمين إمام أحمد المُرسَل إليه : مجهول الهَوية العنوان : مجهول
( و شكرا لساعي البريد الاليكتروني )
تحت عنوان "إلى حبيبي الذي لم أعرفه بعد " صدر هذا الكتاب الذي يجمع خمسا و عشرين رسالة بنفس العنوان ، و هذا هو الكتاب الأول لمؤلفته ...
الكتاب موجود في القاهرة في الأماكن الآتية : 1) بائع الكتب أمام هارديز الجامعة الأمريكية فرع التحرير 2) بائعة الكتب في أول شارع طلعت حرب 3) مكتبة عمر بوك ستور : شارع طلعت حرب – فوق مطعم فلفلة
و موجود أيضا في الزقازيق في الأماكن الآتية : 1) بائع الكتب و الجرائد عند محطة الزقازيق جهة تمثال أحمد عرابي ، أمام بيع المصنوعات 2) أولاد غريب – المنتزة – خلف صهاريج المياه 3) بائع الكتب و الجرائد( الحاج حسين ) عند الكوبري الجديد
جروب الكتاب على الفايس بوك : http://www.facebook.com/?ref=home#!/g...
و معظم الرسائل تم نشرها على المدونة قبل أن تصدر في كتاب :
http://well-lightedarea.blogspot.com/...
الكتاب يمكن قرائته كاملا نسخة بي دي إف مصاحبة لهذه الصفحة
ياسمين إمام أحمد بشير (شغف) * مواليد 2 أبريل 1983، محافظة الشرقية/الزقازيق. * خريجة كلية الآداب، قسم اللغة الإنجليزية، جامعة الزقازيق، مايو 2005. * تعمل بالعلاقات العامة بالمسرح القومي بالقاهرة، وعملت في عدة مجالات من قبل.
* صدر لها: - النص المسرحي "فردة حذاء واحدة تسع الجميع" عن سلسلة نصوص مسرحية التابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة أبريل 2014. - النص المسرحي "ماين سويبر" في جريدة مسرحنا. -كتاب "إلى حبيبي الذي لم أعرفه بعد" والنشر الإلكتروني لنفس الكتاب. - المجموعة القصصية "لا عزاء" عن الهيئة المصرية العامة للكتاب.
- تحت الطبع: النص المسرحي "مراية" بعد ترجمته إلى اللغة الإنجليزية في الولايات المتحدة الأمريكية ضمن مجموعة نصوص مسرحية لكتاب مصريين.
* فازت مجموعتها القصصية "لا عزاء" في المسابقة الأدبية المركزية – دورة حلمي سالم في القصة القصيرة - سبتمبر2013. * فازت في مسابقة بيت الوادي للقصة القصيرة لأدباء الأقاليم بقصة "مقهى الذنوب" - مايو 2014. * تم تصعيد نص "سنبلة الغاضبة" – مسرحية للأطفال من تأليف الكاتبة – للقائمة القصيرة ضمن النصوص الجيدة التي قدمت في مسابقة الهيئة العربية للمسرح بأبو ظبي أكتوبر 2012. * فازت بجائزة أفضل مؤلف صاعد ضمن فريق كتابة عرض "رجالة وستات" بالمهرجان القومي للمسرح سبتمبر 2015.
* من تأليفها وإخراجها قدمت العرض المسرحي "الباحث عن البهجة" والمشاركة به في عدة مهرجانات مسرحية مستقلة بالقاهرة، ومن تأليفها وإخراجها، تم تقديم النص الدسرحي "مراية" بمهرجان "والبقية تأتي"، وبالمهرجان القومي للمسرح في دورته السابعة، كما شاركت كمؤلفة لهذا النص في ورشة بمدينة "بوسطن" بأمريكا مع المخرجة الأمريكية "ربيكا ماغور" لتقديمها للجمهور الأمريكي في قراءة مسرحية بمسرح "هنتنجتون". شاركت في تأليف نص العرض المسرحي "رجالة وستات" والذي عُرض بمسرح ملك التابع لوزارة الثقافة، كما شاركت في تأليف نص العرض المسرحي "قواعد العشق 40" إنتاج المسرح الحديث. * ضمن لجنة تحكيم عروض المهرجان المسرحي التابع للكرازة المرقسية بالزيتون أغسطس 2012، أغسطس 2014.
كتبت ياسمين رسائلها لرجل حياتها قبل ان يأتي سجلت بقلمها ما اقوله لحبيبي بيني وبين نفسي ومالم تأتني الشجاعة لتسجيله وكم هي محقة بخطوتها تلك فحين سيأتي ستزدحم الكلمات وتتناثر ثم تتشابك وانا اقف بجاوره ولن اقوى في النهاية على اختيار افضلها لاخبره بها بعد ان انهيت كتابها سالت نفسي ان كنت ساكتب لحبيبي الذي لم اعرف بعد فماذا ياترى ساقول تحديدا وكيف يمكنني تسجيل كلمات وخواطر اناجيه بها بعدد ثواني الاربعة وعشرين ساعة ؟؟؟ ولكني ساقول اختصارا اني اشتاقه حين ابكي واشتاقه حين ارى شيئا جميلا واتمنى لو يكون معي ويراه معي لكني اسجله في ذاكرتي حتى ألقاه ذات يوم فاصفه له بدقة متناهية اشتاق ان اشبك اصابعي باصابعه حتى يلتفت لي ويضحك اشتاق ان اسجل نجاحا باهرا باثارة ضحكه بعد تجهمه حينما اشعر بالخوف اتمنى لو انه معي حينما اتلقى اهانة اتمنى لو يهب لمساعدتي اشتاق ان احتضنه وهو متعب حتى يرتاح
اكثر ما اعجبني في الكتاب فكرته واسلوب الكتابة
مما اعجبني في الكتاب : افتقد ان اتبادل الادوار معك فاكون صغيرتك حينا وتكون صغيري الذي يسعدني احتواءه
كم افتقد مطرا يمكننا السير تحته والابتهاج به
اشعر بالهجر وانت بعد لا تعرفني
والرسالة القصيرة رقم 11 سنوات كثيرة وانا احلم على استحياء وافعل على استحياء....كأن الحياة ليست من حقي (اتفق معك كليا)
الرسالة رقم 22 انها غاضبة لانها لم تلتقيه بعد الحب لايوجد فيه استحقاقزززززالمرء يحب لانه يحب وليس لان من يحبه يستحق الحب (شكرا لك على كتابة هذه الجملة الرائعة)
واعجبني ما تختاره من كلمات الاغاني التي اجدها تداعب قلبي برقة واخيرا....ابدعتي يا ياسمين التي لا اعرف أيماثل قلبها قلبي لأنها تحمل اسمي ام لاننا نساء؟ حتى انها تحب نفس الفيلم while you were sleeping
خمس"أو خمسة,نحويا لست متأكدا" وعشرون رسالة,سطرها قلم الكاتبة الموهوبة ياسمين امام أحمد,فيض من المشاعر المتدفقة,والاحاسيس الصادقة,والمحبة الخالصة,لذاك الذى سيأتى يوما ,أو هو على الدرب,ساعيا للالتقاءب ,فالاجتماع مع,فالذوبان فى,رفيقة دربه,وتوأم روحه,وقلبه النابض حقا وان كان خارج الجسد"فلتت منى دى,استعارة تعبانة:)".أعجبنى تطويع ياسمين للغة,لغتها العربية متماسكة,قدرتها على التعبير عن مشاعرها,وأسلوبها فى بيان احوال قلبها,ونفسها,وروحهاالمستقرة قليلا,المتأرجحة والمضطربة,والمؤرقة ,والمسهدة كثيرا بل وكثيرا جدا.خيالها الخصب,وحسها الانسانى,العاطفى,الجمالى الرهيف,أعطى للنص القصير والمكون من عدد من الرسائل لمهدى قلبها المنتظر,زخما جماليا,وايقاعا موسيقيا,يناغى قلب ومشاعر القارىء,برقة وعذوبة لا مزيد عليهما.الفكرة مبتكرة,وليست مكررة ولا مملة,لا من حيث الطرح ولا التناول,الحرارة التى كتب بها النص,والصدق الذى استشعرته أثتاء قراءة هذه الرسائل,,الى كون الكاتبة تخطو بتؤدة,وان بثقة خطواتها الاولى على درب الابداع,الممتع,المبهج,المرهق,الطويل,كل ذلك كان دافعا لى أن أمنح الكاتبةوعملها الاول المميز"وهو شرف لو تعلمون عظيم:)))"خمس نجوم عن طيب خاطر,تحية للحب قبل كل شىء,وتقديرا لمن أحبت انسانا بكل هذا الصدق والاخلاص وان كان عنها بعيدا.
لم يكن عُنوان الكتاب ليجذبني لولا أنني وجدته ضمن قائمة كتب صديقتي التي تشابهني ذائقتها الحرفيّة إلى حد ما .. فاعتراني الفضول لتقليب صفحاته ... وعلى عكس ظني -السيء- لم أجد القالب التراجيدي المفعم بالأحاسيس التلفزيونية.
رُبما -أقولُ ربما- أكنّ شيئاً يُشابه ما دسّت به ياسمين بين دفات رسائلها إليه. إلا أنني وعلى عكسها لا أنتظره، ولا أبحث عنه ولستُ أودّه حتى أن يصير حقيقة، يكفيني منه ما أقتاتُ به من طيفه في مخيلتي.
فهؤلاء الذين يطربُ لهم خيالنا دون أن نعرفهم،أخشى أن تتهشم جميل صورهم حينما نصطدم بمعرفتهم حقيقة سأفضل دوماً إيصاد حضورهم في ذاكرتي المعتقة باستمرارية غيابهم التام مع جهل كُنههم .
عن الكتاب: أعجبني التفاؤل الجامح، والواقعية، والكتابة المتمكنة في صياغة الأفكار، وأحببت أن الرسائل يلتحفها التعقل بعيداً عن سيناريوهات الحب المشوبة بالدراماتيكية الهزيلة .. أحببتُ نضوج المفهوم الواعي لفحوى كلمة أحبك ... دون مثالية مُستهلكة وزيفٍ خادع وادعاءاتٍ تتظاهر فيها الكاتبة بما لا تبطن.
انتهيت اخيرا من قراءة رسائل ...أنا لا أدري ما هو سر قرائتي لهذه النوعية من الكتب التي تفوح منها أفكار البنات؟ وما هي الفائدة المنشودة من وراء هذه التجربة التي أكررها كثيرا!؟ عموما الكتاب جيد والأداء اللغوي فوق الجيد...أحسنت صنعا الكاتبة في صياغة تعبيرات أو عبارات جميلة في أغلب رسائلها
ياسمين ! كم هي رسائلك وما خطه قلمك جميل كإسمك ..بجد حاجات كتييير أوي كتبتيها زي ما بفكر فيها وكنت بستغرب نفسي أحيانا مبسوطة انى شوفتها ف كتاب صغير زي كتابك دا :)
من اكتر الحاجات اللي عجبتني :) الاهداء ف المقدمة ^_^
فمن السخف أن نذكر مبراتنا لفعل شئ أو عدم فعله ،أو التوقف فيه عند حد معين حقيقة كانت كانت أو واهية ..،،فهذا في ذاته تسلل خبيث للقيود وللشعور بالعبء ..
في البداية معجبتنيش فكرة الكتاب لأني اعتقدت أنها من نوعية الناس اللي بتحب على نفسها والجو التافه ده قرأت منه 15 صفحة من حوالي 4 شهور وركنته ورجعت له قدرًا لأكتشف أنه غير كل توقعاتي خالص وكمان تفكيرها قريب من تفكيري .. حسيتها بتقول حاجات كتير زي اللي بفكر فيها بالظبط ومبادئ كتير شبهي حبيت الكتاب لأنه صادق وجميل
فكره ان الانسان يعيش قصه حب مع الحبيب اللي كده كده اسمها موجود علي ضلعه ومستنيها في مكان ما .. فكرة حلوه وتصبيرة بالمعني الاصح عشان ماتعيش تجارب بلا فائده غير انها هتجرح قلبها وتخليه مش صافي لما يجي الحبيب الحقيقي اللي يستاهله لكن انتظرت من الكاتبه ان تبهرني وتخليني احس الكلام اكتر من كده !!!
خلال التسعينات وبعدها اخي العزيز وياصاحب الظل الطويل..المسلسلات الكرتونية كنت اكتب بدوري رسائلا لكن من قبيل لاخي العزيز، متخيلة اخا لي اكبر مني يوجهني بصفة اني كنت البكر في اسرتي .. واكتب كراسات على شكل رسائل الى سلمى الصديقة البعيدة الخيالية بها جميع تفاصيل واحداث اليوم.. بتفلسف يعني
فكرة رائعة من الكاتبة الشابة ياسمين امام تدفعنا الى التخيل والرغبة فى الحب بشكل اكبر فهناك فرق بين اثنان يعيشان معا واخران يرغبان ف العيش معا ومما اعجبنى كثيرا جدا رسالة23"انالم/لا/لن احبك لانك الافضل او الاذكى او الاكثر وسامة اوشجاعة او حكمة او قوة....الخ لكن فقط....لانى اشعر بالتالف ؛السلام؛الامن؛والتالق وانا معك..بانى ذاتى على سجيتها وعفويتها وانك ذاتك على سجيتها وعفويتها بانه لاحاجة لاحدنا الى تجمل او افتعال او مواراة لاحد ملامحه التى قد يراها غير جديرة بالوجود...ان كل منا قادر على ممارسة عقلانيته وجنونه...اتزانه وشطحاته..قوته وضعفه فى وجود الاخر دون خوف من اصدار الاحكام او شعور بانتقاص او ضالة ...ان وجودك وقربك حياة تلون الايام تلبسها المعنى وتمنحها الطعم والرائحة .... حبيبى : حتى لو كنت بعيدا جدا الان غير قادرة على رؤيتك..تلمس وجودك...او الاستناد على صوتك... وجودك يمنحنى تقديرا للحياة وقدرة على مواصلتها بامتنان...\لنا لقاء ......انا واثقة. اعجبنى ثقة ياسمين وتفاؤلها ورسمت ابتسامة وحنين واروتى عطش قلوبنا للحب والحبيب عمل رائع يستحق الثناء
دهشت بشدة حينما وجدتنا - أنا وأنت - متناثرين بين ثنايا رواية ... وجدت كلمات خططها لك من قبل ، وجدت انتظارى ، بحثى ، التقائى بمن يحملون ملامحا منك ... يشبهونك ، لكنهم لا يكونوك ... وكأنهم فى ذواتهم رسائلا أو علامات على وجودك وعلى التقائى بك يوما ..
ادهش الان ايضا لحالى: أصادق على تصرفات القدر مهما كانت مدهشة أو عجيبة للاخرين ... أتعامل معها بإعتبارها الشئ المنطقى والطبيعى ... أعرفك وأنتظرك دون أن أقابلك يوما ، وأراه شئ طبيعى ومنطقى بالنسبة لى ...
... ... ...
تلك الكلمات اعلاه من كلماتك ياسمين ،،، لكنى اود ان اخبرك انها ليست على اوراقك فحسب لكنها ايضا فى دفاتر وضمائر اغلبنا.
جميل الكتاب وعميق ،،، رقيقة الرسائل ومعبرة واجمل ما فيها انكى نشرتيها قبل ان تجدى الموجهة اليه على عكسنا فنحن نطويها وربما نمزقها بمجرد اعادة قرائتها ،،، احيى فيكى شجاعتك ورقة كلماتك مع واقعيتها الشديدة.
... ... ...
انا ايضا اهدى هذه الرسائل لحبيبى الذى لم اعرفه بعد :)))
" هكذا اعتقد الحب جزء كبير منه ان تستطيع ان تكون صادقا و على سجيتك تماما مع من تحب واثقا _ لا من كونه سيتفهم فحسب , بل سيكون على نفس موجتك ايضا . سواء قبولا او رفضا لأفكارك , يتفاعل معك ببساطه , و يستمتع بهذا ايضا ... "
عجبنى اسلوب الكتابه و بساطه التعبير و فكرة ان تتخيل شخص و تحاورة تستهوينى دائما
معرفش ليه أول حاجه جت فى بالى و انا بقرأ كلام .. احمد خالد توفيق
شدتني البساطة التي تكلمت بها مع غريب مثلي...كـأنها تعرفني منذ زمن...و برغم هذا لا تبدو وقحة أو متحررة...كأنها تناقش زوجها أو أخاها , بلا أي غرض سوى المناقشة في حد ذاتها...
عنوان هايل لكتب فارغ كان من الممكن هذا العنوان يأتى بكتاب أعلى من هذه الرسائل الحمي و الهذيان الذى يصيب الكاتب ليبدأ فى نقش كلمات و خواطر ما قبل النوم لا يصلح لو وضعه بين دفتى كتاب أين القيمة الأدبية و الكلمات التى تعلق فى ذهنك؟ أين الأسلوب المتين و الكلمات الموحية؟ إذن هذا ليس عملا أدبيا و لا يجوز تقييمه
جميل، جميل،جميل! لا هذا الكتاب ليس عبارة عن مجرّد رسائل لحبيب لم يأتِ بعد، بل هذه رسائل إنسانية وفضفضة عاقلة من فتاة شابة، إلى ذلك الحبيب الوهميّ الذي صنعته حتى يكون لها سنداً، وأيقنت بوجوده وقدومه يوما ما
حسيت ان انا ال كاتبه كل حرف فى الكتاب .... كل ال انا قريته قولتله بينى وبين نفسى قبل كدا .... بجد تحفففففففه بس المأخذ انها بتستخدم اوقات كلمات ومرادافات مش سهله