الكتاب عباره عن خمس روايات رائعه. احببتهم جميعا . و لكن ياريت لو كانت الكاتبة اصدرتهم منفصلين و لم تجمعهم في كتاب واحد، في راي ان هذا الجمع ظلم الروايات و خاصه ان العنوان هو عنوان اخر رواية في كتاب. كانت كل رواية فيهم تستحق ان تكون في كتاب وحدها يحمل عنوانها. كانوا اثروا اعمال الكاتبه
كالعادة أرى أن علياء تضع إعلاناً لمسلسل مقتبس من إحدى رواياتها فأذهب للمكتبة لابتياع الرواية لكن يبدو أن هذه المرة هي الأخيرة التي سأقرأ فيها كتباً قديمة لعلياء ، أسلوب فج ، أخطاء إملائية مخزية ، ركة في الأسلوب ، سرد ممل باهت ، لا أنكر أن هناك نقطاً معينة على الأقل لا بأس بها في المجموعة القصصية هذه لكن مجملاً كتاب أقرب ما يكون إلى الفشل ، أعجبتني قصة الضرير فقط والتي كنت أتمنى اسهابها بها ولو قليلاً سؤال يا علياء : إلى متى والأبطال دائماً وسيمين و البطلات على أهبة الجمال ؟ متى ستخترعين أبطالاً واقعيين !
كتاب بسيط الاسلوب جدًا القصص التي يحويها هي قصص واقعية و لا ننكر ذلك لكن اعتقد تم التطرق اليها كثيرًا سولء في رواياتٍ اخرى او في الدراما باختصار فكرة القصص في جُمان مستهلكة جدًا رغم واقعيتها و استمرارها
الكتاب عادي جداً ... هو عباره عن مجموعه قصص ( حنين و أشواق،عندما تعود الافراح،الضرير، قصة غالية، جمان)) قرأت منها ثلاث و توقفت لان لم تضف لي شي و القصص كان تلف و تدور حول حياة بعض العوائل الخليجية و قصص الحب التي بلا معنى ولا مضمون ، الكتاب كان خالي جداً من البلاغة و الاستعارات. هذه اول مرة اقرأ لعليا الكاظمي لكنها خذلتني و اتوقع ان اسوء ما كتبت!!! *قصة جمان تم تصويرها لدراما خليجية لم تلاقي إقبال او نجاح ( فشل روائي و نصي، حتى السيناريو تعبان)
القصص التي في الكتاب جميلة وممتعة للقراءة، أحب حقا كتب علياء الكاظمي فهي تستخدم دائما لغة سهلة خالية من الفلسفة الزايدة ولكنها لا تأكل من حق القصة من وصف أو تعبير أو أسلوب مشوق.
رواية جمان للكاتبة الكويتية علياء الكاظمي مجموعة قصصية من 5قصص تتمحور جميعها عن الحب وانتهاء بالخيانة أو الزواج .
دائماً أقول أن هناك مشكلة في جميع روايات علياء وهي المثالية، المثالية المفرطة في أحداث الرواية أو القصة المدنية الأفلاطونية التي تضع القارء بها لا أظن أن هناك قصص مشابهة في الواقع لما تكتب إلا نادراً جداً فهل ممكن أن تسكت إمرأة مثلا رأت زوجها يخونها مع عشيقته في غرفة نومهم ! خاصة أن هذه المرأة ليست مشكلتها المال إذا تطلقت منه وأصبحت مسؤولية الأولاد معها وإمرأة تضرب وتذل وتهان طول فترة زواجها وأهلها يعلمون ولا يحركون ساكناً ! يمكن أن تجد ذلك في الواقع ولكنه قليل جداً نادراً الرسالة التي أرادت ان ترسلها علياء لنا من خلال هذه الرواية رسالة هادفة جداً وواقعية ولكن المثالية يا علياء ، ارجوكِ خففي منها لا يوجد عندي مشكلة بعدد صفحات الرواية أو ببطء الأحداث بالعكس أستمتع أكثر بهكذا روايات لكن أيضاً يجب أن تحسبي حساب أن ادقراءك ليسوا كلهم مراهقين مرهوفي الحس
الرواية موجهة للمراهقين بشكل أوسع من غيرهم عموماً مجموعة جميلة خاصة قصة عيسى الضرير ، أحببت أن يكون هكذا رجل موجود بالواقع
انه مو من محبين مجموعات قصصيه بس هل محموعه غير كل قصه عباره عن روايه .. واستغرب ليش الكاتبه قررت انه تضعهم في كتاب واحد كان ممكن تسوي كل واحد روايه ابروحها .. احب روايه فيها كان اول شيء حنين و اشواق و اخر روايه جمان .. لهم نهايه سعيده .. مثل اغلب روايات الكاتبه .. النهايات اللي الواحد يتمناها في الواقع ولكم للاسف لا تحدث .. يعني النهايات اللي نتخيلها .. بس ابدعت مثل كل رواياتها .. تدخل القلب وتلامس الواقع
الكتاب بصراحة مخيب للآمال ،فما هو إلا كتاب يحكي خمس قصص تقريبا جميعها في نفس المحور رغم الإختلافات البسيطة بينها ، والتي لم تكن إلا أشبه بسيناريوهات المسلسلات الخليجية . اسلوب الكتابة كان بسيطًا كما أن اللغة ركيكة ،كما أن القصص الموجودة ليست عميقة أو من النوع الذي يجعلك تفكر في الأحداث لكي تستوعبها، بل على العكس قد تُسرع في معرفة القادم من الكتاب . تقيمي للكتاب: نجمة واحدة
توقعت القصة عبارة عن قصة واحدة تتحدث عن جمان ولكن هي عبارة عن مجموعة قصص. جميع القصص متقاربة تقريباً من حيث وصف الأبطال والوقائع اللتي تعكس واقع بعض الأسر الخليجية. توقعتها ستعجبني أكثر ربما من كثر المدح الذي سمعته عنها.