*إلي كل مسلم ومسلمة *إلي كل عالم وعابد *إلي كل طالب علم وداعية إلي نفسي وكل من أحب كانت هذه الصفحات التي تدق لنا جميعاً "ناقوس الخطر", إنها دعوة لتحطيم الأصنام داخلنا ولأن يكون كل منا عند نفسه صغيراً فلنكن جميعاً نعم المجيبين ولنتعامل معها علي أننا بها المخاطبون ولنر الله من انفســــــنا صدقاً في طلب التخلص والاحتراز من هذا الداء.......
- "داء الإعجاب بالنفس" - عساه بحانه أن يعيننا عليه ويلهمنا الرشد في التعامل معه والتحصن ضده حتي نخرج من الدنيا عبيداً مخلصين له لا نري فضلاً إلا فضله ولا خيراً إلا خيره (وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِن الْلَّه يُزَكِّي مَن يَشَاء وَالْلَّه سَمِيْع عَلِيِّم ) سورة النور :21
-----
كتاب يبحث ويعالج داء الإعجاب بالنفس المحبط للأعمال المؤدى للغرور والكبر و الشرك الخفى. إنها دعوة لتحطيم الأصنام داخلنا, ولأن يكون كل منا عند نفسه صغيرا..
الدكتور مجدي الهلالي طبيب تحاليل طبية، وداعية مصري، من أعلام الدعوة الإسلامية والإخوان المسلمين بمصر، كان له دور فى العمل الطلابى أثناء دراسته الجامعية، اتجه إلى التأليف، فقدم عشرات الكتب فى الدعوة و التربية الإيمانية، والتى تهدف إلى ارتقاء الفرد بنفسه والتخلص من مثبطات الهمم، له العديد من الخطب والتسجيلات والمقالات فى مختلف الصحف والمواقع الالكترونية، شارك فى العديد من الندوات والمؤتمرات المحلية والدولية، عمل بالسعودية فأقام في المدينة المنورة فترة طويلة من عام 1994م وحتى عام 2005م حيث الجوار الطيب المبارك الذي ساعده كثيرا في التأليف، وهو الآن مقيم في القاهرة. وما زال يمارس الدعوة والتربية.
الكتاب رائع جداًَ اسلوب الهلالي رائع جداً العنوان " حطم " وكل ما يُنسب لـ : فجر , دمر ،> رائع جداَ ذذ
طيب شو في غير "رائع جداً" >> !!
نرجع لموضوعنا
الكتاب هام جداً > جديدة ذذ
يتحدث عن الداء الذي بات ينخرُ في أنفسنا بطرق مباشرة وغيرة مباشرة ألا وهو العُجب يوضح الكاتب في البداية الأشكال المختلفة التي يظهر فيها هذا الداء ثمّ يُعرفنا على بعض اسماء الله سبحانه عز وجل وأهمية تطبيقها في حياتنا من خلال التدبر والتفكر فيها ،ويُعرّفنا على قيمة الانسان وتقزمه ثم يعرض لنا طرق الوقاية من العُجب والأساليب الفتاكة لدحره
حري على كل منا ان يقوم بقراءة هذا الكتاب أكثر من مرة
#الكتاب_الثاني_عشر📖🍃 📕حطم صنمك، وكن عند نفسك صغيراً | مجدي الهلالي | لا يتجاوز ١٢٦ صفحة للنسخة الالكتروني. التقييم : ⭐️⭐️⭐️⭐️ | ممتاز.
*هل حقاً بداخلنا أصنام ؟!. هذا الكتاب نوع من الكتب المعالجة للمشاكل الدقيقة في نفس المسلم. يعني ربما تظن أنك بعملك لا تمجد ذاتك، وأنك متجرد تمام التجرد، ولكن مع التفحص العميق والمقارنة بالأمثلة المذكورة وحرص السلف الشديد مما يداخل النية فيعكرها، يتضح أنك توهم نفسك أنك سليم جداً، لم تتجاوز منطقة الأمان، والحقيقة خلاف ذلك أو بعيدة بعض الشيء. اسلوب عرض علاجي، إلهامي، سردي، كثير الأمثلة والاستشهاد. والكتاب بشكل عام خفيف وبسيط، ومناسب لفترات الراحة بين الكتب، أو أوقات الشعور بالملل من تلك الدسمة، الثقيلة. وقد لا يُقرأ لوحده، لأن قراءته لا تشتت التركيز لو تم الاطلاع في نفس الوقت على كتاب آخر وركن معه بشكل ثانوي. المفيد حقاً، أنه واضح، ومصحح -لكثرة الاستشهاد- للفكرة في النفس، ومعمق لها.
لما صاحبي أهداني الكتاب ده من سنة وشوية، قولتله إنه مش موجه ليا، أنا أصلا ببخس نفسي حقها، والعلاقات بيننا مضطربة (دلوقتي حليت الحوار ده عشان اكتشفت إن خمسة عليا والخمسة شوية)
لكن لما قريته دلوقتي لقيت إنه مش بيقول إن الإنسان يقل من نفسه ولا يذلها، لكنه يذكر نعمة الله عليه طول الوقت، ويُرجع الفضل لصاحب الفضل، ولا يريد عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا.
كيف وقع بيدي الكتاب؟ أهمله من لا يستوعب ما بداخله من أفكار رأيته مرمي على الطاولة في مكان عملي قلبته يمينا ويسارا أحسست أنني لم أقرء سابقا نوعا مشابها لهذا الكتاب فشدني جدا قرأته بثلاثة ايام كتاب مهم جدا لكل مسلم ومسلمه يساعدنا جميعا فمن منا لم يصنع صنمه بداخله؟ احتفظت بالكثير من الاقتباسات كما أنها التجربة الاولى لي مع الكاتب الدكتور الهلالي فشكرا له وجزاه الله خيرا
استمعت إلى الكتاب المنطوق أو النسخة الصوتية لكتاب حطم صنمك، الكتاب يظهر لنا كيف أن مرض العجب أو الإعجاب بالنفس موجود في قلوبنا دون أن نشعر وكيف أننا نظهر ذلك ونظن أن أعمالنا خالصة لله دون الناس، الكتاب مهم جدا لكل شخص خصوصا الأشخاص الذين يرون أنفسهم أنهم من صفوة المجتمع وأنهم مميزون عن غيرهم إما بعلمهم أو بتدينهم.
من أجمل ما قرأت في علاج النفس من العجب والكبر و تزكيتها ،، كتاب جميل ضم وسائل كثيرة لتحقيق الاخلاص لله و تطهير النفس و التواضع .. يدفعك لمعرفة الله عز وجل ومعرفة طبيعة نفسك و اتخاذ القرآن دواء ومرشدا ..
من امتع وأفيد الكتب اللى قرأتها أسلوب سهل وممتع يشد الشخص الى ان يستكمل الكتاب يتحدث عن الداء الخطير داء العُجب الذى من الممكن ان يصيب اى نفس بشرية سواء كانت تحتل منصب او تميز فى عمل او دراسة او غيره ومنها دخل الى طبيعة النفس ومدى صغرها وان كل كلمة نتكلم بها فى الخير فما هى الا من عند الله القيوم المنعم (وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِن الْلَّه يُزَكِّي مَن يَشَاء وَالْلَّه سَمِيْع عَلِيِّم ) وقد ايه اننا فى نعم كثيرة جدا جدا لا يمكن حصرهاوأعجبنى موقف العابد الذى صلى 500 سنة ومع ذلك لم يوف شكر الله الا على نعمة واحدة فقط هى نعمة البصر فنحن نحتاج حتى ان نستغفر الله على استغفارنا جميل استشهاداته وتسلسل افكر الكتاب والقصص الى يرويها تترك أثر كبير فى النفس
"العبرة ليست في القيام بالعمل الصالح فقط، بل لابد من المحافظة عليه، وعدم السماح للنفس بالاستيلاء عليه، وجعله وسيلة لشموخها واستعلائها على الآخرين"
العُجب و الكِبر آفتان عظيمتان حقا ، و ما عالج المرء أشد من نفسه. أؤمن أن أحد الأعمال التي يجب أن نداوم عليها حتى ينصلح حالنا، هو دوام نسب الفضل لله عند كل عمل سواء بينك و بين نفسك أو مع الناس، و هناك أيضا وِرد التذلل الى الله، فتحاول كل يوم أن تتذلل لله و تستحقر نفسك و عملك.
من أجمل ما قرأت في الرقائق الايمانية قد تجد فيه اجابات لأسئلة مثل كيف نكون متواضعين من غير ذل وأعزاء من غير تكبر ؟ كيف نتخلص من الرياء ؟ وغيرها من الأمراض القلبية
كما ان الكتاب يحوي على صور من تربية النبي صلى الله عليه وسلم لصحابته صور تستحق التفكر والتدبر
يدور كتاب "حطّم صنمك وكن عند نفسك صغيرًا" حول تحطيم الأصنام النفسية، وبيان أمراض القلوب الخفية، وعلى رأسها مرض العُجْب، يسلط د.مجدي الهلالي الضوء على هذا المرض، ويقدّم وصفًا لأعراضه ومظاهره، ثم يُساق القارئ عبر علاج تربوي وإيماني يعينه على تحطيم الصنم الداخلي.
" حطم صنمك" شدنى جدا العنوان و اتخيلت الكتاب بيتكلم عن حاجه تانيه خالص غير اللى بيتكلم عنها
و دي كانت خيبه الامل الاى خلتنى افكر اكتر من مرة مكملوش لكن الريفيوهات هنا و العنواين اللى ف الفهرس كانت عامل مشجع ان لازم اكمله حتى لو كان مش عن الموضوع اللى كنت متخيلاه
بعد 37 صفحه بدأ الكتاب يحلو فعلا
النصايح و الاستشهاد بالايات و شرحها
بعشق الكتب اللى بتخليك تقرأ اي�� بمعنى تانى اعمق من اللى كنت بتقرأ بيه كل مرة
الخلاصه الكتاب بيتكلم عن الاعجاب بالنفس و داء العجب و ازاى هو من ابشع الامراض اللى ممكن تصيب الانسان و تتسبب في احباط عمله و طرق علاجها و مواقف من ��لسيرة و الصحابه
يكفي أنه غَير شيء بداخلي ولم يتركني مثل ما كنت عليه بالأمس،الكتاب عبارة عن إشارة حمراء لتوقفك لحظة أثناء سيرك ثم تكمل من بعدها الطريق،شيء يقول لك قف أنت في الإتجاه الخاطىء. يحكي الكاتب عن الأصنام التي بداخلنا وخصوصاً "داء العُجب"وحالات العُجب وأثره على النفس وعلاقة ذلك مع الله والناس . صححلي مفاهيم فكرة واحدة إلا أن الحديث حولها مُهم للغاية ،وإتضحت جمال الفكرة من أسلوب الكاتب الذي تجرد من أسلوب "خطبة الجمعة"وبدأ يُحاور بأسوب بُناسب خطورة الموضوع. وقد أرسى الكاتب قواعد حديثه بالأحاديث النبوية ومواقف الصحابة التي كانت ومازالت إشارة الضوء الخضراء التي تقول لك"إنطلق" لن أنسى أثره دائماً ،وسأذكر نفسي به . جزاه الله عنا كل خير وجعله بميزان حسناته.
كتاب مهم جدا لكل مسلم و لكل داعية و لكل انسان مميز اسلبو الكتاب بسيط ورائع و لا يمل منه ذكرني باسلوب كتابة خالد ابو شادي مهم و مهم ان يقرأه القرائ كل فترة و فترة لتزكية النفس ,, و الإسم المختار للكتاب فعلا مناسب مع المحتوى فعلا بنصح الكل انو يقرأه
عندما قرأت هذا الكتاب ..عرفت معنى حديث نبينا صلى الله عليه وسلم : " لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر" ...
عندما أنهيت هذا الكتاب .. شعرت ب ذلك الصنم يتحطّم .. لم أعرف أنه موجود إلا عندما تحطّم .. أخاف أن يكبر ويستعمر قلبي مرة أخرى من الفتات المتبقي يا الله !!
ومن صور التربية الوقائية: قول الأستاذ مصطفى السباعى - رحمه الله -: إذا أنعم الله عليك بموهبة لست تراها في إخوانك فلا تفسدها بالاستطالة عليهم بينك وبين نفسك، وبالتحدث عنها كثيرًا بينك وبينهم، فإن نصف الذكاء مع التواضع أحب إلى قلوب الناس وأنفع للمجتمع من ذكاء كامل مع الغرور.
لكل منا أعمال صالحة يقوم بها ويحرص عليها ولكن هناك ما يفسد أعمالنا علينا ويبعدها عن القبول ...هي أدواء خطيرة تتسلل إلى النفوس وتحبط لنا الأعمال من غير أن نشعر.... لا أحد يرغب أن يفاجأ يوم القيامة بأن يعرف أن أعماله الصالحة التي تعب وسهر عليها وبذل الكثير من أجل القيام بها أن يجدها قد أحبطت ...فكان من الطبيعي لنا أن نحرص على التعرف على هذه المهلكات والمحاولة للتخلص منها والسعي لتزكية النفس والأعمال من الوقوع فيها
إنه ..داء العجب. الذي لا تخلو أي نفس منه فهو عند العابد وعند العالم ، عند الناجح وعندأصحاب المواهب ،عند الكتّاب وعندالداعية
إذا أردت أن تتخلص من هذا الداء فأول خطوة تفعلها هي قراءة هذا الكتاب فأولاً : ستتعرف على حقيقته ومواطن وروده ومن ثم ستأتي على مسبباته التي هيأت له التسلل للنفس وثالثاً : هناك مظاهره وأشكاله وأمثلة عليه من الواقع رابعاً : ولا بد لك لتحذر منه أن تعي مخاطره وتأثيراته السلبية في النفس ويكفيك أن تعرف أن العجب سيئة تحبط كلّ حسنة ومذمّة تهدم كلّ فضيلة خامساً : وبعد أن تعرّفت على هذا الداء وأن في نفس كل منا تضخم ولو في جزء يسير ، فإنك ستسعى لتعلم كيف تزيل هذا الصنم من داخلك ،وسترى العلاج الأمثل لهذا الداء بطرائق كان الكاتب بيّنها في عدّة فصول أعطى كل فصل منها حقّه بطريقة سهلة وسلسة ..جاء للنفس فيها من كل ناحية ليغلق أبوابها باباً باباً بوجه هذا المرض الخبيث
أنصح بهذا الكتاب كما قال الكاتب ... لكل داعية ولكل خطيب لكل عالم ولكل عابد لكل طالب علم ولكل كاتب لكل صاحب موهبة أو نجاح لكل من يبدأ طريقه إلى الله لكل مسلم ومسلمة
لأنه يكشفنا ويكشف كثير من خبايا نفوسنا حيث يرى كل واحد فينا أنه قد فعل وفعل ولديه من القدرات كذا وكذا ولا ننسب (نسيانا أو جهلا أو غرورا) كل هذا لفضل الله علينا كلنا يحب نفسه ويطوف حولها ونحب من يمدحنا ونكره من يرينا عيوبنا وإن لم نعترف بهذا
المشكلة أن كل ما حولنا يعظم هذا الصنم داخلنا .. فيديوهات وبوستات التنمية البشرية التي تقول لنا أنت أنت .. ولا أحد أفضل منك أنت ولكن في هذ الكتاب يرجعنا الكاتب -جزاه الله خيرا- إلى نفسنا لنفكر .. وما أنا إلا بفضل الله وبحوله وقوته سبحانه وتعالى
الدكتور مجدي الهلالي تربوي إسلامي،، وهذا الكتاب هو القراءة الثانية أو الثالثة له،، ويبدو واضحًا في الكتاب الكثير من أسلوبه المميز في عرض المرض القلبي أو ما نسميه نحن المشكلة التربوية من خلال تفنيد الأسباب المؤدية لها مرورًا بخطورة المشكلة ثم أعراضها وانتهاءً إلي عرض العلاج الشرعي للمشكلة من جذورها وكل ذلك في لغة غير متكلفة وتدعيم لكل معلومة بدليل وأكثر واسأل الله أن يشكر للدكتور مجدي جهده وأن يغفر له وأن يشكر كذلك للمهندس فاضل سليمان الذي دلنا علي الرجل
بسم الله هناك امور كثيرة لم أكن اعرفها وهذا كتاب وضحها لي بخصوص الايمان والتواضع للخالق الكون عزوجل فنحن بحاجته وهو غني عن عباده سبحانه رحيم فالكتاب حقا يفيد رغم ان الصفحة مليئة واخذت معي وقت لانهائه كما انه اقل من 200 صفحة وخير الكلام ماقل ودل واستشهد بكثير من صفات تواضع الموجودة في زمن رسول صلى الله عليه وسلم وكيف مسلم يخاف العجب شيء جميل ♡♡♡