تحمل فوزية الدريع شهادة الدكتواره، وهي أيضا إعلامية ومذيعة وكاتبة وقاصة وصحافية كويتية. لها العديد من البرامج والمطبوعات والكتب. وقد حصلت على دكتوراه من جامعة يورك البريطانية في ثقافة وعلاج المشاكل الجنسية، كما حصلت على الماجستير من جامعة باسفيك لوثر حول الثقافة الجنسية عرفها الوطن العربي ببرنامج أسبوعي في قناة الراي التلفزيونية الكويتية بعنوان «سيرة الحب» تمتع بأعلى نسبة مشاهدة في القناة. أصدرت نحو 30 كتاباً تتحدث عن الثقافة الجنسية مثل كتاب "الرجل الحيوان" وكتاب "برود النساء" بالإضافة إلى العديد من الكتب والمقالات
ربما تنتفع الكثير من الفتيات بمثل هذه الكتب ، لكنني لم أجد فيها شيئاً جديداً ومايثير غيظي هو التركيز على مايجب على المرأة عمله وليس الرجل ، مع احترامي لا أظن الذكور ملائكة لهذه الدرجة حتى أننا لانرى كتباً توجه لهم .. ألن المرأة ليس لديها خيار سوى تغيير نفسها لزوجها أو أن يحضر له امرأةً أخرى .. مع احترامي ، لكن من ترضى بهذه الفكرة من النساء فقد استصغرت نفسها وهي من سمحت له بمعاملتها كمخلوقٍ أقل درجة .. في الزواج يجب على الطرفين بذل الجهد ، ومن المؤسف أننا نرى المجتمع يلقي بالمسؤولية كلها على المرأة .. يقولون هي ناقصة عقلٍ ودين ، ويلومونها .. كمية تناقض تثير الإشمئزاز .. حسبنا الله ونعم الوكيل ..
كعادة كتب فوزية, فإنني أستلذ بقرائتها لسببين عميقة الثقافة في تخصصها، ولغزارة المعلومات والمواقف الشخصية التي بحوزتها. قبل أن أقرأ الكتاب كنت أسأل نفسي هل الكتاب موجه للزوجة بشكل خاص أم هو بالأخص للأزواج, إلى أن شرعت بالمقدمة التي وضحت فيها أن نسبة غير قليلة من الأسباب المؤدية للطلاق سواء الفعلي منه أو النفس وكذل هجران الزوج زوجته وخيانتها يرجع إلى عدم تاقلم الزوج مع نمط من أنماط شخصية زوجته. الشخصيات 12 والصور المعاكسة لها، من الغريب أن تقتصرها الدكتورة على الأنثى فهي سمات عامة لدى البشر فكما أن هناك زوجة مبذرة تقابلها أخرى بخيلة فكذلك الرجل، الصمت الكتمان الانتقام الاهمال العصبية كل هذه السمات مشتركة, من الممكن أن يكون عنوان الكتاب شخصيات يكرهها الشريك، وأخرى يحبها. منهجية الكاتبة أن تبدأ بذكر الصفة بصورة عامة عنها، مثنية بتعريفها بعد ذلك الصورة المتطرفة منها وسيكولوجية الشخصية وأخيرا الآثار السلبية وتليها الصورة المعاكسة لها، إذن معنا 24 نمط من أنماط الشخصية التي يكرهها الرجال. الحنانة التي تعيد وتكرر ذات الكلام السلبي نقد ندب حظ, طلبات، عادة تقوم ذلك بذات النبرة الصوتية تقابلها الصامتة. المسترجلة تقابلها الدلوعة! المبذرة تقابلها البخيلة. العصبية تقابلها الباردة. الكتومة تقابلها البواحة. المنانة تقابلها الشلالة "تعطي بلا حدود كالشلال المتدفق وترفض الأخذ!" الشكاكة تقابلها المغمضة. الطماعة تقابلها الزاهدة. المغرورة تقابلها المتلاشية. النكدية التدقيقية تقابلها السطحية الهامشية المهملة تقابلها الوسواسية. المنتقمة تقابلها المتنازلة.
بعد ذكر هذه السمات التي يكرهها الرجل، تعقب بذكر بعض الحلول نلخصها: - التكيف - تصرفي مع مشكلتك وكأنك تعرفي الحل - العبارات التوكيدية. - اطلب ما تريدين من زوجك - التحدي والتغيير - التفكير الإيجابي. - مساعدة الذات. - طلب النصيحة من مختص.
أما المرأة التي يحبها الرجل فهي: الطيبة إعطاء النصيحة الهادئة العطف الذكاء الرومانسية خفة الدم التفكير الاقتصادي المعتدل الصبر المسامحة كتم أسرار البيت النظافة والتجمل حب الآخرين الأمومة الإحساس بنفسية الرجل قلة الثرثرة الكلام الحلو حب الرجل
وتختم الكاتبة " كلنا قادرات على إحداث تغيير ... أي تغيير لجعل السقف الزوجي فوق رؤوسنا، والاحتفاظ بظل الرجل، ظل الزواج، وتظليل الأبناء.. كلنا قادرات مهما كان عيب الشخصية عندنا، أو حتى عيب الآخر".
كلام معروف إن الرجل لا يحب النكدية ولا المسترجلة ولا العصبية و غيرها لكن الجديد هو ذكر الأسباب و الظروف النفسية التي أدت بالمرأة لأن تكون نكدية أو مبذرة أو باردة أو مسترجلة .. بشكل فيه تفاصيل ينم عن خبرة عميقة أحببت قراءة الأسباب النفسية جدا .. شكرا دكتورة لمجهودك
لا بأس فيه كمحاولة لفهم نفسية المرأة بمختلف حالاتها ولكن للأسف ضعيف علمياً و ضعيف أدبياً، لم تخبرنا الكاتبة سوى بشروحات لمختلف النفسيات والصفات ولم تتطرق لذكر العلاج أو حتى نصائح بسيطة لمثل هذه الحالات! بشكل عام ... Didn't like it. و لا أنصح به
كتاب متخصص في علم النفس يشيير إلى المشاكل التي ترتكبها المرأة من دون قصد ل طيبة زائدة لديها أو ل خباثة تؤثر على حياتها الأسرية و الزوجية... يلقي الضوء على الأسباب و المسببات وجدته لا يقدم الكثير من الحلول للمشكلة بقدر ما ركز على المشكلة نفسها و تحليلها... بعض المواضيع اتفقت معها بالتحليل و البعض لا... على كل حال تشدني هذه النوعية من الكتب النفسية و التحليلة ل شخصياتنا و نفسياتنا... لكن بالنسبة لي هذا الكتاب لم يقدم لي الكثير كما وددت و لم يجذبني ربما لأن المواضيع المطروحة به ليست من اهتماماتي و أغلبها على علم بها.. لكن بغض النظر عن هذه النقطة أشير إلى أن الكتاب جيد جدا... استفدت منه.. هو بالتأكيد نافع ل كثير من النساء الذين يواجهون بعض من هذه المشاكل.. يصلح ك مرجع لهم و يساعد على حل الكثير من المشاكل.. واضح جهد الكاتبة عليه... و بالمناسبة أحببت إضافة الأمثلة ك مشاكل بعض المرضى لديها قرأته بدافع الفضول بأفكار الدكتورة فوزية الدريع و طريقة كتابة أفكارها في كتاب فهي إعلامية مشهورة غنية عن التعريف... أعجبني أسلوبها و أفكارها.. شكرا لكي
إقتباس: بعض النساء من شدة الدلع يتصرفن و كأنهن معوقات بدون رجال... لفتت إنتباهي... فعلا فئة موجود منها كتير ههه 27.7.2014
وقع بين يدي بالصدفة، كارثة ولا أكترث بمدى قدمه .. فمجرد موافقتها على صورة الغلاف يثير الإشمئزاز .. الكاتبة ليست فقط تصفق لأن تتم إهانة المرأة بسبب نفسياتها المختلفة ككل إنسان .. بل هي تسلب المرأة أبسط حقوقها بأن تستنكر وتعبر عن نفسها دون فلسفة الأسود والأبيض .. كيف أجد وصفا ؟ لا أعلم لكن الترويج لهذا الكتاب كمن يسأل مسجون قصرا أن ينحني ويتنازل عن حقوقه.
عيب هي على مجتمع المرأة بفعل هذا الكتاب. يا أسفي عندما تكون هذي الإنتاجات الفكرية لتخصصات مطلوبة بالمجتمع العربي .. فتعليم المرأة وصحتها وحياتها الجسدية مهمة ولابد من أصوات أكثر صدقاً وعدلا وإنسانية ليستفاد منها.
الكتاب موجه للطبقة العامة من الناس , سهل الكيف خفيف الكم . على المرأة قبل أن تقرأه أن تلقي كل الماهيات التي عليها مسبقاً وتصنف نفسها حسب التقسيمات التي سردتها فوزية الدريع. إلا أنه مع جمال هذا الكتاب وخفته ضرورية منسية لابد منها وهي أن من المفترض لكل تصنيف حل خاص به ولايكفي بظني أن في نهاية الكتاب حل جامع لكل ماذكر !
كتاب مبسط وخفيف يعطي نصائح للمراة المتزوجة وكيف تشخص مقدار الخلل في شخصيتها لكن بصراحة وجدته ساذج جدا ويتراوح في كلماته بين العامية والركيكة اضافة الى تسليم الكاتبة بان المراة هي السبب بالمشكلات الزوجية وان الرجل هو المظلوم بشكل عام لم استفد منه شي فلم يضف لي معلومة جديدة
كتاب جيد يعدد صفات المرأة التي يكرهها الرجال ويحاول تعديل تلك الصفات لحسنه حتى يحبها الرجل ,,
عدد الكتاب 12 صفحة من تلك الصفات وهي : الحنانة, المسترجلة , المبذرة , العصبية , الكتومة , المنانة, الشكاكة , الطماعة , المغرورة , النكدية التدقيقية , المهملة وأخيرا المنتقمة
ما يعيب الكتاب هو الصور الكثيرة والإسهاب في الموضوع من غير طائلة مع بعض ذكر بعض الأمثلة القليلة ,, وعاب الكتاب أيضا طريقة التنظيم والإفراز لأبواب الكتاب ,,
بصراحة استفزني كلامها، أحسست بأنها تشير للنساء بأنهن بدون مشاعر، كأنه الرجل مثالي ولا يحتاج إلي أي تغيير. ولكن في نهاية الكتاب أدركت أنها فقط تسلّط الضوء على عيوب المرأة الشائعة. وترينا كيفية تغيير الطبع إلى الأحسن. أعجبني مثل ذكرته، قالت: " إن أردتها أن تكون كـخديجة، فكن لها محمدًا." :-) هذا ما استطعت أن أقوله على هذا الكتيب. لم أجد به ما توقعت.
كتاب جميل وضروري جدًا، أجد فيه من الموضوعية الكثير. نعم الكتاب مكتوب بلغة بسيطة تبتعد عن المفردات السايكلوجية المعقدة مما يجعل فهمه يسيرًا بالنسبة لمختلف أنواع القرّاء. يعرض المؤلف صفات سلبية معينة وبنفس الوقت يعرض الصفة المقابلة لهذه الصفات والتي بدورها ايضًا سلبية مع إعطاء قدر من الشرح لضرورة الموازنة بين هذه الصفات. حقيقة برأيي هذا الكتاب ممكن أن يسهم بتقليص المشاكل الزوجية بشكل جيد.
طريقة الكتابة غاية في السهولة و بعيدة تماماً عن التعقيد حيث تقوم الكاتبة بكل بساطة بذكر الصفة و تعريفها و شرح سيكولوجية صاحبة الصفة و الآثار السلبية الناتجة عنها و في المقابل تذكر الصفة المضادة لها بنفس الإسلوب و تذكر أيضاً التطرف في كل صفة. رغم أن الكتاب موجهة للنساء بصفة خاصة لكن هناك الكثير من الصفات التي يمكن أن تكون موجودة في الرجل إيضاً الصفات التي يكرهها الرجال في المرأة هي :
1- الحنانة أو الزنانة و بلغتنا السودانية بنقول النقناقة الصورة المعاكسة لها الصامتة 2- المسترجلة الصورة المعاكسة لها الدلوعة 3- المبذرة الصورة المعاكسة لها البخيلة 4- العصبية الصورة المعاكسة لها الباردة 5- الكتومة الصورة المعاكسة لها البواحة 6- المنانة الصورة المعاكسة لها الشلالية 7- الشكاكة الصورة المعاكسة لها المغمضة 8- الطماعة الصورة المعاكسة لها الزاهدة 9- المغرورة الصورة المعاكسة لها المتلاشية 10- النكدية التدقيقية الصورة المعاكسة لها السطحية الهامشية 11- المهملة الصورة المعاكسة لها الوسواسة 12- المنتقمة الصورة المعاكسة لها المتنازلة
بعد ذكر الكاتبة لكل هذه الصفات تطرقت لبعض الحلول العامة التي تساعد على التخلص من هذه الصفات و بعد ذلك عددت الصفات الحميدة التي يفضلها الرجل في المرأة و قدأعجبني تذكير الكاتبة بأنه لا يوجد إنسان كامل فالكمال لله وحده و لكن على المرء المحاولة في تحسين شخصيته حتى تستمر الحياة مع الشريك و قولها للرجل الذي يريد إمراة كاملة و مثالية (( إذا أردت إمرأة كخديجة فكن رجلاً كمحمد )) فهؤلاء هم قدوتنا.
من بعض العبارات و الإقتباسات التي أعجبتني في هذا الكتاب:
* إن لحظة مواجهة الذات هي لحظة ميلاد و نضج و لذة حقيقية لا يعرفها إلا من ملك شجاعة الإقدام عليها.
* الأقربون قد يكونون المرايا التينرى فيها انفسنا
* إن العصيبة هي غضب يعبر عن نفسه و لكون التعبير عن غضب ما أمر صحي و مشروع، وجب علينا أن نقف هنا عند المرأة العصبية و نقول لها إن التعبير السلبي عن الغضب هو المرفوض و الذي يجب أن ندرس أسبابه.
* بعض المبذرات تبنين مقولة (( إصرف ما في الجيب يأتيك ما في الغيب )) و إن كانت الفكرة فيها روحانية و إعتماد على الله ، لكنها عند المبذرة تطرف مرضي غير جيد فهي لا تصبح توكل على الله و لكنها عبثاً بنعمة الله.
* كلنا قادرات على إحداث تغيير أي تغيير لجعل السقف الزوجي فوق رؤوسنا و الحتفاظ بظل الرجل ، ظل الزوج و تظليل الأبناء .. كلنا قادرات مهما كان عيب الشخصية عندنا أو حتى عيب الآخر.
الكتاب لغته سهلة بعيدة عن التعقيد ... الفكرة الأساسية هنا أنه : يمكن لكل صفة من سمات الشخصية أن يصبح فيها بعض التفريط أو الإفراط و هو ما قامت الكاتبة بذكره حيث ذكرت الصفة و الصفة المضادة لها كالبخيلة و المفرطة و من ثم قامت بتحليل سيكلوجية كل شخصية و الدوافع التي تجعلها تتصف بهذه الصفة مع ذكر أمثلة واقعية لأشخاص اتصفوا بهذا الصفات و ما حدث لهم و كيف يراهم من يحيطون بهم و من ثم ذكرت العواقب المترتبة على الاتصاف بهذه الصفة ... بشكل أساسي الكتاب موجه للنساء و خاصة من تعاني منهن من مشاكل زوجية .. للأسف الكتاب لم يتطرق لحل كل كل صفة على حدة و إنما أورد حل عام لا يكفى بمتطلبات أصحاب المشاكل الزوجية ... قد يكون الهدف من ذلك هو إعطاء لمحة عن الشخصيات السئية حتى تنتبه المرأة لما قد يكون فيها و من ثم تلجأ للمختصين لمساعدتها في العلاج و لكن هذا ليس مبررا لعدم وضع بعض الحلول على الأقل ... الملاحظ أيضا أن الكاتبة ركزت على المرأة في هذا الكتاب باعتبار أن كثير من الخلافات الأسرية يمكن حلها و التعامل معها إذا تساهلت المرأة قليلا و حاولت التغيير من نفسها خاصة في الأمور التي تضايق زوجها ... الكثيرون (و خاصة بنات حواء) فهموا من هذا أن المرأة يجب أن تتنازل دائما عن حقها و تصبح مهضومة الحق و تهان كرامتها ... بالتأكيد هذا ما لا تريده الكاتبة و لكن ما أرادت إيصاله أن المرأة من حيث عملية التغير أكثر مرونة وقابلية له من الرجل ... خاصة إذا كانت ترغب في الحفاظ على بيتها و أسرتها ولا تريد لسنين عمرها التي قضتها مع زوجها تذهب هباء منثورا ... و كما أعرف فإن العلافات عبارة عن حبل بين طرفين يشد أحدهما فيرخي الآخر و إنما بالتأكيد يجب على الرجل أن يتساهل مع زوجته ولا يقف لها على الواحدة و يظل يطاردها بكل خطأ يصدر منها و يعاملها على أنها إنسانة قد تخطئ و قد تصيب إنطلاقا من قول الحبيب المصطفى" كل ابن آدم خطاء و خير الخطائين التوابون" ... لا أحد يقول إنه يجب إمتهان كرامة المرأة و هضم حقها و لكن كل إمراة هي حالة خاصة بذاتها و ما يناسبها ليس بالضروة يناسب غيرها و كل إمراة أعلم بما يصلح لها و بما تقدر على فعله و ما تطيقه وما فهمته أن هذا الكتاب باختصار يضع قدم المرأة على أول طريق التغير لتسلك فيه السبيل الذي يناسبها و يصلح حالها و حياتها بإذن الله تعالى
للامانة الشديدة يوجد كتب افضل من هذا للدكتورة فوزية .. الكتاب ممل في اسهابة للشروح والمعاني كانة يتعامل مع مجموعة لا تفقهة اي نوع من التعامل الانساني .. عامة انا مؤمنة ان كل كتاب الانسان يستفاد منة مهما كان ..
من حق الكاتبه كانت تسمية ما يكرهه الرجال فى النساء وتقف عند كده ، لانه ما هو سوى اسوء الصفات التى يمكن ان تحملها الزوجه وفى المجمل هنلاقى ان من المفترض ان تكون المراه وسطية لا تتطرف فى اى تصرف وخلص الكتاب على كده
مفيد، ممتع، سهل، ضروري للمقبلات على الزواج، لكنه وحده لا يكفي.. هناك نقص في الحلول.. تمنيت لو وضعت الكاتبة لكل مشكلة حل خاص بها، ربما كان الكتاب حينها سيصبح مرجعاً كبير لكنه سيكون أكثر تأثيراً وفائدة.. لغة الكاتبة سلسة والكتاب رغم أنه تناول تحليل نفسي إلا أنه مفهوم وغير معقد.. نعم أنصح بقرائته :)
لم أستطع إنهآء الكتاب مع إحترامي الشديد للدكتوره القديره فوزيه الدريع لكنني لم أشعر بأن الكتاب أضآف لي شيء آي لا جديد ذُكر فيه , قد تنتفع به المرأه المتزوجه أو من هنّ مقبلات على الزواج ..بالنسبة لي لا بأس فيه سأضع له نجمتين و ذلك لأسلوب الكاتبه البسيط و الجميل ...