صدر للكاتب:- • القبيح والوردة – قصص قصيرة – دار شهدي 1984 • طعم القرنفل – قصص قصيرة – الهيئة المصرية العامة للكتاب 1986 – طبعة ثانية مكتبة الأسرة 2000 • الحدوتة في الشمس – قصص قصيرة – دار الغد 1989 • طائر فضي – قصص قصيرة – الهيئة المصرية العامة للكتاب 1990 – طبعة ثانية 2001 • حلم علي نهر – رواية – الهيئة المصرية العامة للكتاب 1993 – طبعة ثانية – مكتبة الأسرة 1999 • قمع الهوى – قصص – دار ومطابع المستقبل 1994 • حكايات جار النبي الحلو – حكايات – الهيئة العامة لقصور الثقافة 1997 – طبعة ثانية مكتبة الأسرة 2004 • حجرة فوق سطح – رواية – المجلس الأعلى للثقافة 1999 • قمر الشتاء – رواية – المجلس الأعلى للثقافة 2003 • حلم علي نهر – رواية – طبعة ثالثة – دار أرابيسك – 2009 • عطر قديم – رواية – طبعة أولى – دار المحروسة - 2010
*كتب للأطفال :- • محاكمة في حديقة الحيوان – رواية – أبو ظبي 1992 • قط سيامي جميل – قصص – كتاب قطر الندى • ليلة سعيدة يا جدتي – قصص – كتاب قطر الندى 2003 • الكتكوت ليس كلباً – قصة – دار الشروق 2003 • أنا ومراكب أبي – قصة – دار الشروق 2009
*مسلسلات تليفزيونية للطفل
• أصيل في أرض النخيل .. ثلاثون حلقة • أصيل في السيرك الكبير .. ثلاثون حلقة • حكايات منسية .. 15 حلقة • كنز الواحة 15 حلقة عرائس • فرس يدق الجرس ..15حلقة عرائس وبشرى • حدوتة في حدوتة ..30حلقة بشرى ، عرائس ، مسرح أسود • الجبرتي ..15حلقة عرائس • حواديت جميلة 30حلقة – كارتون • طيور صغيرة .. فيلم أطفال .. 35 دقيقة • ريش الطاووس .. فيلم أطفال
*جوائز وشهادات تقدير :
• حصلت المسلسلات على جوائز ذهبية وفضية وبرونزية في مهرجانات القاهرة لسينما الأطفال ومهرجانات الإذاعة والتليفزيون • شهادة تقدير لإبداعه المتميز عن سيناريو " حكايات منسية " – مهرجان الإذاعة والتليفزيون1996 • الميدالية الذهبية – مهرجان القاهرة للإذاعة والتليفزيون1996 • شهادة تقدير من السيدة سوزان مبارك للأداء المتميز في دعم ثقافة الطفل 1997 • تكريم من جمعية المسرحيين – دولة الإمارات العربية المتحدة – في مهرجان الشارقة المسرحى1997 • شهادة تقدير من الهيئة العامة لقصور الثقافة – الإسكندرية -1999 • تكريم من صوت القاهرة – اتحاد الإذاعة والتليفزيون – لحصول مسلسل الجبرتي على الجائزة الذهبية 1999 • جائزة التفوق من الهيئة العامة لقصور الثقافة – مؤتمر أدباء مصر في الأقاليم – مرسى مطروح 2000 • الجائزة الأولى محترفين عن قصة " الكتكوت ليس كلبا " 2003 • فيلم " طيور صغيرة " حصل على الجوائز الآتية : - الجائزة الذهبية للأفلام القصيرة – في مهرجان القاهرة الدولي لسينما الطفل – 2008 - الجائزة ا
كلما انهيت قصة او رواية لجار النبي الحلو اشعر كأنما أودع صديقا عزيزا .. هذا الرجل كتاباته انسانية ونبيلة للغاية يؤرخ ويسرد الاحداث التاريخية فتري شخصياته تنضج وتتحول علي مدار الرواية وهذا ما ينقص الكثيرين من كتابنا الشباب حاليا .. ارشحها للجميع
بداية: لم أسعد بالقراءة لجار النبي الحلو من قبل ، وهذا تقصير مني واضح، وخسارة لي. أما روايته (حلم على نهر) فهى معايشة لحلم جميل ولد ثم أخذ ينمو ويكبر فتجد نفسك تتابعه في لهفة كأنه حلمك أنت. إلى أن تُفاجأ به وقد اختنق على أرض تكره الحالمين. تألمت كثيرا وأنا أرى كيف كان الجميع يودع النهر/الحلم بأغلى ما يملك
ساعات قليلة كانت الرحلة! رحلة قراءة حلم على نهر، عشت في تلك السويعات حلم يتمناه أي شخص، بل هو حلم أكبر من بيت،، حلم العيش في وطن نظيف، وطن ناسه في تعاون، شبابه يكملون الدراسة ويتنافسون مع البلدان الأخرى. جار النبي الحلو، وقد جار النهر في روايته، بعذوبة كلماته فرد الصفحة تلو الصفحة لسرد ذاك الحلم، الذي خرج من نقطة بيت لعائلة صغيرة تحلم بالعيش في مكان ممتلئ بالورود والأشجار، الكهرباء، المياه النظيفة، المدارس! نحو نقطة أوسح براحاً " الوطن " أنت أمام روائي في غاية الذكاء يعرف كيف يُسقط الأراء والمواقف على الحال بوجه عام. حلم على نهر رواية قصيرة، لغة عذبة، مزج قوي بين العامية واللغة العربية الفصحي الذي نادراً ما تجد أحد من الروائيين يفعلها بهذا التانغم، يكتب بأريحية تامة كأنه يكتب وهو يستمع لإغنية فرنسية بصوت إيدث بياف. هو مشروع روائي قائم بذاته، لديه أهدافه وأحلامه. رواية في غاية الجمال، لم أشعر بالملل إلَّا في ورقة أو ورقتين، الوصف مذهل كذلك السرد. أنت تستطيع أن تشاهد " المحلة " أمام عينيك عند قراءة الرواية. المشاعر، الأحلام، الكتب، الطيبة، الجمال، الأهداف التي لاّ يستطع أحد أن يفهم إلَّا ماذا ترمو نحوها. كلّ ذلك في حلم على نهر، وهو حلم!
رواية بديعة تمرر بها صباح يوم سيء. تسألني عما أحب أن أقرأ في تلك الفترة من حياتي؟ أقول لك؛ أقرأ مثل تلك الرواية، ذلك الصوت الخافت الحالم، الذي يسحبك من يديك كملاك إلى الحلم، الحلم الجميل، يريك الواقع بهدوء وبخيبة خفيفة تليق بالأيام القاسية، لا يدّعى، لا يصرخ، كأن تجلس مع صديق مقرب في وقت عصاري ويحدثك ويحكي، ربما تبكي معه، تفرح، تحلم، تشم روائح النعناع والقرنقل وتسقط على كتفك أوراق البونسيانا الحمراء، تمرر معه الخيبة المرافقة الدائمة للأحلام البسيطة، كحلم بيت على نهر. تنتهي الحكاية بنفس الخفة اللي بدأتها بها. ولكن ما بين الخفة والخفة، تختلط الأحلام والآمال والحسرة، ربما…
- لا أعرف ماذا أقول عن هذه التحفة الجميلة أول مرة أقرأ للكاتب واستغربت اسمه لكن أصبح من كتابي المميزين
عشت مع سيد الحلم وأتخيلت البيت قطعة قطعة وفرحت معه لما بناه من الطوب الأحمر وأشتري الراديو ودخل الكهرباء والماية وزرع أجمل حديقة وقلبي تفتت معاه لما خنقه الزحام وتكدست القمامة والأمراض مرة أخري
فكرتني جدا برواية بخلاف ما سبق ل عزت القمحاوي نفس البطل الحالم اللي عايش في عالم لوحده في دماغه و رايق جدا وراضي
ونفس برده التفاصيل في كل حاجه في الريف و الزراعه و كل الحاجات دي لكن بخلاف ما سبق حبيتها اكتر لان هي جزء تاني لرواية فأنا كنت ارتبطت بالبطل خلاص و بالشخصيات انما دي محستش باي شخصيه خالص شخصية مراته مهمشه جدا جدا عكس شخصيه حبيبه سامي يعقوب اللي هي حاجه اساسيه في الأحداث و الشخصيه ثريه اصلا و أثرت فيه وغيرته في حاجات
فلا مرتبطتش بالروايه دي ولا بطلها لكن مقدرش انكر روعه الكتابه ايه ده كتابة شاعريه بامتياز رائعه و انسيابيه جدا تحسه بيكتب وهو متسلطن و مزاجه رايق لغه قوية جدآ و سرد قوي
رواية رائقة شديدة العذوبة تحملك حملًا نحو الأجواء الريفية و إلى حيث يصبح الحلم و تحقيقه هو الغاية الوحيدة التي يجب أن يلاحقها المرء، مهما ظن الآخرين به الظنون و اتهموه بالجنون و ربما الجحود و العقوق..
/و لكن لأننا في عصر الجدب، فسرعان ما تلبث الأحلام أن تموت و تتشوه تُمسخ و لا تقوى على الصمود..
لنجد أن ما هرب منه "سيد" في بداية الرواية - الحارة الضيقة و الهواء الشحيح الفاسد و رائحة الصنان و مياه الأصباغ- يحيط به من كل جانب، بعدما هدّ الجدب النهر الذي بنى -لبرهةٍ من الوقت- عليه حلمه !
رواية تستحق أن تُقرأ.. أول تجاربي مع جار النبي الحلو و لن تكون الأخيرة
سناك لذيذ لليوم :) رواية خفيغة .. جمعت بين الشئ ونقيضه لتأخذنا في جولة في مصر القديمة تلك التي أنجبت الواقع الحديث .. جمعت بين الحلم في سيد واللاحلم في مجتمعه .. بين جمال الحلم الأخضر وبؤس الحياة الرمادية .. عكست جمال الأرواح الحالمة التي قلما نجدها .. عكست روعة أحلام الرجال التي لا تكون موجودة فقط إلا حينما تتحلى أرواحهم بالدفء وحب الطبيعة.
بلغة شديدة العذوبة يأخذنا جار النبي الحلو في رحلة رائعة مع سيد بطل الرواية الحالم لنعيش خطوات تحقيق حلمه على النهر، ولكن لأننا في بلد قادرة على تحويل أجمل الأحلام لأسوأ الكوابيس فنعيش أيضاً نهاية الحلم التي تضع البطل في نفس المكان الذي بدأ منه حلمه والذي سعى للهروب منه.
رواية عذبة وجميلة زي اسمها واسم الكاتب كده بالظبط. قررت أقرأها بعد رواية معجبتنيش خالص، وحقيقي جت في وقتها. رحلة جميلة، مع بطل شخصيته بديعة ومميزة، كل فكرة من أفكاره كانت بتحببه لقلبي أكتر وأكتر. لغة الكاتب ناعمة، بيلعب بالكلمات بسلاسة، وفي نفس الوقت كل وصف أجمل من اللي قبله، الرواية خدت قلبي حقيقي، ومتعت عقلي برحلة مع سيد اللي عايش في عالم مش شبه عالمنا، ونفسه في حياة أحسن ليه ولعياله، وحقيقي قلبي اتوجع عليه في الآخر وهو بيشوف النهر اللي كان بيحاوط حياته بيتردم. الجميل كمان أن الرواية حقيقي مميزة، في حاجة مش شبه أي رواية تانية، مزج التفاصيل الخيالية زي حكايات الجنيّة والصياد وكلام سيد مع الحيوانات، مع الواقع اللي مصر بتعيشه اللي كان الكاتب ببراعة بيلمّح ليه وللتغيرات بتاعته على مدار حياة سيد وعياله، مع حقيقي مشاركة أفكاره ومشاعره وأحلامه، كل ده مع لغة في منتهى النعومة، وحوار حقيقي جدا، وسلاسة في السرد والأحداث، خلق رواية بديعة، بس بردو محتاجة أعترف إن في عامل خفي خلي الرواية دي تبقي من رواياتي المفضلة، وتوقعني في حب الكاتب، وخياله، وحقيقي متفاجئتش لما عرفت في آخر الرواية إنه بيكتب حواديت أطفال، خياله في الكتابة بجد حالم وجميل.
This entire review has been hidden because of spoilers.
قرأتها و أنا صغير و كان لها تأثير فى تفكيرى لصغر سنى يومها فكرة الزهد فى الدنيا و الهروب من صخب الحياة فكرة مخالفة المألوف و المتعارف عليه لما فيه من راحة نفسية و الاستمتاع بالأشياء الصغيرة
يمكن تضمين ما حكاه الكاتب عن المحلة الكبرى و توسعته ليشمل مصر كلها من طغيان العمران و الطوب الأحمر على كل المساحات بل و طغيان تلك العمائر على نفوسنا دون سبيل للتنفس و الترويح
قد تظن أن هذه الرواية بأكملها و لكن الحقيقة أن هذا ما ترسب فى ذهنى بعد سنوات طوال من قراءة الرواية
الرواية كالتسمية تماما هى حلم على نهر فلا أجد أدق من هذا عنوانا
يعيب الرواية عدم وضوح الصورة الكاملة لبطل الرواية فقد غرقنا معه فى خياله و أحلامه و لكن لم نر من واقعه الا الشئ اليسير
هذه أول تجربة لى مع جار النبى الحلو ،أولا شعرت أن بطل القصة كأنه جدى يقص على سمعى وخيالى ذكرياته،(بغض النظر عن الأجزاء الجنسية الغير مفيدة ويمكن الإستغناء عنها)فجدى لن يحكى لى هذه الأجزاء بالطبع. فى الرواية كنت سعيدة بأحلام سيد كأنها أحلامى وتمسكه بأحلامه فى بناء بيت على النهر بحديقة بعيدا عن العشوائية والإزدحام رغم إتهامه بالجنون، سيد كأى أب طبيعى يحلم بالمستقبل النظيف لأطفاله. بالصحة والتعليم الجيد ، كنت سعيدة بالحياة مع الشخصيات الجميلة الطيبة المتعاونة فى هذه القصة وتمنيت لو قابلتهم فى الواقع. رغم جمال وبساطة لغة الرواية إلا أنى شعرت بالملل فى منتصفها تقريبا ولكن الحمد لله أكملتها ثم مرة أخرى جذبتى وكانت نهاية مؤلمة وغير متوقعة.
لا استطيع ان اعطيها اكثر من نجمتين فقط .. لكن هى رواية مقبولة بشكل عام تتحدث عن فلاح يدعي سيد يعيش هو وزوجته مع اخيه وزوجته في بيت ابيه و امه الكبير في حوارى المحلة الكبرى و كان لديه حلم وهو ان ينتقل ليعيش على تفريعة من تفريعات نهر النيل و بالفعل تحقق حلمه عندما انتقل هو زوجته وكان في البداية البيت من جزوع الخشب ثم اصبح من الطوب الاحمر الى ان جاء صديقه الفلاح ابو سعدة و بنى بيت بجوار بيت سيد الى ان اكتظت المنطقة التى كانت يوما ما حلما له بالفلاحين جيرانه بسبب العشوائية في تخطيط المدن الى ان زاد الطين بله وتم ردم تفريعة النهر التى كانت مصدر هناء وراحة له و للجيران
مع كل خطوة بنخطوها في حياتنا, ومع كل حلم بنحققه بنفقد قدامها شئ غالي علينا ساعتها بنرجع نسأل نفسنا كان ايه الافضل لينا عدم تحقيق حلمنا والشيء ده يفضل موجود ولا العكس.
المفارقة الجميلة إن قطار الدلتا اللي ذكره الكاتب سألت جدتي عليه واتفأجت أنها كانت بتركب فيه وهي مسافرة مع جدي من إحدى قري المحلة (تيرا) لحد ما توصل للمطرية عشان يلتحق جدي بالبحرية باعتبار إن جدي كان ضابط فيها أيام النكسة وخلال اكتوبر .
عشت مع سيد حلمه....ولوهلة صدقت أنه له علاقة بالجن...قدرته على رؤية المستقبل وثفافته.....علاقته بأهله....جميلة اللى معاه خطوة خطوة ....الحلم إلى تتحقق...حسين كانى أنا اللى كل شوية ابنيه واهدمه وابنيه تانى..... مش متخيلة سيد كير وعجز وبقى له كذا حفيد.....زعلت على اللى ماتوا...وفرحت بجابر...يمكن ياخد من أبوه شوية....رواية ناعمة ناعمة تاخدك لعالم الابيض والاسود....
واحدة من أجمل لروايات اللي قرأتها ، يمكن هي أولى مصافاحاتي مع الكاتب ، لكن أول مرة بجد أقرا واقعية سحرية حقيقية بالنكهة المصرية ، تقريبا قدر جار النبي الحلو انه يحول مدينة المحلة لـماكندو مصرية ، فعلا امتعتني
آه من حلم البيت، والرغبة النابعة من القلب في البحث عن حياة طيبة ومستقبل مشرق، وحلم سيد أن يتعلم صغاره ويحيون حياة أفضل. رواية عذبة بلغة سلسة، قد يشوبها بعض الملل، إلا أنها ذات لغة ممتازة ووتيرة هادئة.