Los terrores de la infancia, la educación estricta, el proceso de aprendizaje, la aparición de la literatura, las transformaciones del cuerpo, la salida de la casa familiar y los tropiezos del amor están narrados por la protagonista de esta historia con emotivo y sincero orgullo.
«No podía creerlo: la belleza había tocado a mi puerta, y era insípida como aquella inocente zanahoria.»
En este conmovedor relato, «autobiografía falsa» según la autora, una niña nacida en una sociedad que tiene un enorme aprecio por la belleza descubre que es considerada fea. Mientras la religión, la enfermedad, el amor y la muerte van emergiendo de una realidad tal vez más amarga de lo que imaginaba, la protagonista logra sortear esta percepción temprana gracias al estímulo de las palabras y a una innata e imaginativa rebeldía.
¿Qué me hacía indigna de ser amada? Lo primero que se me ocurrió fue mirarme en el espejo. Lo que vi era perfectamente conocido: una niña común y corriente, de nariz chata y frente muy amplia. Hice el ejercicio de volver a cero, de hacer de mi conocimiento tabula rasa, como predicó Descartes, de desconocerme. No lo encontré fácil. Traté de percibirme, entonces. De acuerdo a los epítetos de mis hermanos en las peleas: y sí, era cachetona, sí, era gorda. Mi boca era un corazón minúsculo, mis ojos un par de rendijas iluminadas. Sí, era fea.
Ésta es una novela cargada de humor y del lirismo impecable característico de la prosa de una de las escritoras colombianas más destacadas de nuestros días.
Poeta, novelista, dramaturga y traductora colombiana nacida en Amalfi, Antioquia, en 1951. Es licenciada en Filosofía y Letras por la Universidad de los Andes, donde ocupa la cátedra de Literatura desde 1981. Tiene una maestría en Teoría del Arte, la Arquitectura y el Diseño por la Universidad Nacional de Colombia.
تروي لنا بطلة الرواية حكايتها منذ أن وعت أنها طفلة مختلفة عن مقاييس الجمال السائدة في مجتمعها البائس. وازداد الأمر سوءاً بمقارنتها على الدوام بأختها الجميلة.
تخوض الفتاة صراعاً داخلياً في محاولات عديدة لنيل الاهتمام والقبول. تسعى جاهدة لاكتشاف مواهبها وقدراتها، فتجد ملاذها في الكتب وتمردها على الواقع.
تنطلق ذكريات البطلة من عمر الخامسة، كاشفةً لنا كيف تتأثر نفوس الأطفال بكلمات ومواقف قد تبدو عادية بالنسبة لنا، لكنها قد تشكل رؤيتهم للعالم بشكل عميق. فمفاهيم الإله والموت والحساب والثواب والعقاب، تُرسل لهم كإشارات يفسرونها بطريقتهم الخاصة.
هذه الرواية من ترجمات محمد الفولي المتميزة، والتي زادها ثراءً من خلال الهوامش الغنية التي أضافها.
الرواية صريحة إلى حد ما قد لا تناسب الجميع وهي مصنفة +21
ما هي معايير الجمال ؟ هل مُقتصدة على الجسد أم الذكاء ؟مَن الذي يحدد مفهوم الجمال ؟ نظرات الناس أم ذات الشخص ؟ هل هناك سمات / صفات معينة تحدد كلمة جمال لتلقى لشخص معين ؟
الجمال أيضا” يشمل الكون و معالمه “شكل الأشياء و الجمادات و المخلوقات الأخرى “ .
كل مرحلة عمرية هي جميلة؛ الطفل المولود جميل في سماته ، براءة الأطفال جميلة ، الجنة جميلة . الطبيعة و فصولها جميلة.
أكثر ما أحببته اللغة الشعرية في الرواية؛ التعبيرات الجمالية التي اتسمت بالقوة و السلاسة ، و ذلك يرجع لكون الكاتبة شاعرة من الفصل مع احتفاظ مترجمنا “محمد الفولي” على النص الأصلي لنشعر و نتأثر بكل عبارة و موضعها لأن مشاعر البطلة بُينت بعمق ، جعلتني اتأثر بها .
أشياء تؤكدها علينا الرواية :- -الله جميل يحب الجمال ، و كل مخلوقاته جميلة . -عند وصف شخص بالقبيح ، يبدأ يبحث عن الكمال ص٥٩ . -قسوة الآباء أحيانا” في معاملة الأبناء .
شعرت بمخاوف البطلة مثل الموت التي سمته أكثر من مرة “يد الموت” . جاءت عليها فترة ترغب به ، لأنه هو رمز الخلاص حتى يكف الناس عن وصفها قبيحة و تنتهي آلامها .
النار "الجحيم" و الأفكار السيئة التي تراودها ، ما هي إلا عقدة الذنب لأنها قبيحة / دميمة . فستلقى في النار نتيجة ذلك القبح الموسوم في صفتها .
الفن جميل؛ و ذلك رسم البطلة لليونيكورن (أشياء حالمة، تخرجها عن واقعها) .
بحثت البطلة على سمات تكملها منها أن تصبح مثقفة ، فأخذت تقرأ العديد من الأدب مثل الآدب البوليسي .
التأثر بالحضارة الفرعونية. “ ستستغرقين في هذه المهمة الوقت نفسه الذي استغرقه بناء أهرامات مصر “ ص٧٢ . “ رقبة نفرتيتي” ص٧٤
دمج الرواية بكثير من روايات و الشعر العالمي ، و هذا يدل على ثقافة الكاتبة بجانب شخصية البطلة بكونها محبة للروايات و الأدب بشكل عام ، في المجمل أستمتعت بفقرات الحديث عن الروايات .
النهاية مرضية ، و لكني كنت أريد نهاية سعيدة؛ لقطة النظر في المرآة تقتنع لجسدها، مثلاً تبتسم و تقبل شكلها ، و لكنها تركت الكاتبة نوعا” ما النهاية مفتوحة لتجعل مشكلة الجمال و معاييره ستظل عبر القرون .
Quería volver a leer a Piedad Bonnett desde que leí su otro libro "Lo que no tiene nombre" y confirmé de nuevo que Piedad es una narradora innata y maravillosa. Cuando la empiezo a leer no puedo parar, es como si me estuviera hablando directamente a mi y no puedo dejar de prestar atención. Además escribe muy bello, elocuente y directo, me encanta que no se va por las ramas, es clara en su comunicado e intención.
En este libro encontramos una "autobiografía falsa" como lo indica su autora: narraciones que parecen aleatorias pero en realidad son los pensamientos de una niña y luego adolescente, que fue descubriendo poco a poco que la belleza trae sus beneficios, y que a ella no le había tocado esa suerte. Ella se considera fea, pero sin embargo no deja que esto la límite en la búsqueda de su esencia.
Esta niña fea nos relata diferentes extractos de su vida hasta que tiene 14 años. Sus preocupaciones, sus rebeldías, sus dolores, lo que la acompleja, lo que más le gusta de ella, lo que la enamora, lo que cree que es belleza. Esta niña expresa su sentir, y nos invita a entenderla. Sus años de infancia y después sus años en un internado desarrolla su manera de ver el mundo y sus tratos con la belleza.
Me ha encantado leer de nuevo a la autora y seguiré leyendola porque sus libros son una joya 👏🏻
تحكي لنا البطلة حكايتها منذ أن لحظة ولادتها الى مراهقتها تفاصيلها الحميمية عن جسدها و عن أحلامها و استيهاملتها. العمل مكتوب بلغة تتغير بتغير العمر و حركتيه و تتسم ببعد فكاهي و مبالغة في صوره متناسبة مع رؤية البطلة 👍👍. العمل يقدم فكرة تقبل الذات و التصالح معها و أثر الجمال و تمثله على الشخص.
يقول الراحل يوسف إدريس في كتابه "انطباعات مستمرة" (أن تؤلف كتاباً، أن يقتنيه غريب، في مدينة غريبة، أن يقرأه ليلاً ،أن يختلج قلبه لسطرٍ يشبه حياته، ذلك هو مجد الكتابة.)
كم من غريب، غريبة تحديدًا ستطالع رواية الكولومبية بونيت، فترى بضعًا من هواجسها خاصة أثناء فترة المراهقة! تلك الاسئلة المزمنة عن الموت، الإثم، المرض، الرب، الجحيم والجمال.
أردت بقراءة الرواية الخروج من عالمنا القبيح، في تتبع لترجمة الاستاذ محمد الفولي، كذلك إصدارات دار روايات، وقد أرجعتني سنوات الى الوراء، حينما بدأت تلمس الكائن الذي أكونه، محاولة استدراك العالم من حولي بما فيه من تضادات مادية واقعية!
هل الجمال كما وصفت الكاتبة "لص تنهار أمامه كل الأقفال"؟ أهو شكلٌ خارجي يمثل هويتنا؟ أم أن الارواح بطيبتها وذكاءها تطغى فترسم للجمال هيبة تلفت القاصي والداني؟
رواية عميقة على بساطة فكرتها، ذكرتني قليًلا بسرد آرنو، أقصد الواقعية التي أميل إليها في قراءاتي، وأجده الأدب الأمثل العاكس لإنسانية الشعوب، التي نتشابه فيها رغم تباين الحضارات.
لابد من التنويه ان الرواية متوفرة على أبجد رغم حداثة إصدارها، وفي هذا امتنان كبير للدار وللتطبيق معًا. ربما كقارئة أفضل تذييل الهوامش اسفل كل صفحة، وليس تجميعها في نهاية الكتاب، اذ شتتني الأمر، خاصة أن الكتاب زاخر معرفيًا .
▪️نتعلق، ونحن أطفال، بأي شئ. نعيش اليوم بيومه، لأننا نجهل ماهية الحنين إلى الماضي، لكننا حين نغدو مراهقين نصبح مثقلين بالمودة الكافية كي نشعر بالألم حين ننفصل عن الأشخاص والمدن والأشياء.
Fascinada, así me sentí leyendo El prestigio de la belleza. Es una historia conmovedora, apasionada, tupida de una realidad desesperante y de diversos pinchazos en contra de los cánones sociales. Ahora mismo estoy pensando en alguna novela que haya leído que se parezca un poco a su delicadeza argumentativa y a su bondad en las palabras, pero sin duda es una búsqueda innecesaria: esta obra es tan autentica y autónoma en sí misma, que no hay forma de encontrarle gemela. Me atreví a leer a Piedad Bonnett por primera vez, con El prestigio de la belleza, y aunque no sé si sus otras obras superen a esta, para mí ha sido mágica. No entiendo si se trata de su tono irónico y o de su estilo calmo de narrar, o de sus pinceladas críticas de cómo se es vista la mujer, pero he quedado encantadísima con la autora. Bravo por ella, y por mí que tomé la sabía decisión de abrir su libro ante mis ojos.
Me encantó. La protagonista es bellísima y su forma de narrar en retrospectiva el paso de la infancia y la adolescencia es simplemente perfecto. La historia es simple, corta y muy reflexiva; pero además, tiene esa inteligencia para observar, ese toque cínico para retar y una lucidez que parte de lo infantil a mujer madura.
الحياة بكل تأكيد ليست عادلة، خصوصاً مع بطلة الرواية التي اكتشفت منذ طفولتها المبكرة أنها كانت الأقل جمالاً بين الفتيات في مثل سنها لتشعر مع مرور الوقت أنها ليست كافية وغير محبوبة بل الأسوأ وغير مرئية أيضًا. وهذا ما جعلها تبحث عن التميز في نواحي أخرى مثل القراءة وكتابة الشعر والتمرد وربما البحث عن حبيب يثبت لها أنها مميزة وتستحق الحب الذي لم تحظى به من قبل عائلتها كما تعتقد.
المواقف والشخصيات التي تعرضت لها البطلة تكشف لنا عن مدى طيبتها ونقاء قلبها وأن الجمال الشكلي مجرد غلاف خادع ولا يعطي ضمانة بحياة سعيدة أو مرفهة. الحياة مليئة بالجميلات اللاتي أصبن بخيبات أمل وكانت لهن حيوات تعيسة ونهايات مأساوية.
الجمال نسبي والسعادة نسبية وكل شخص لديه نِعم ولديه أيضًا أشياء حُرم منها. لكنها الحياة وهي مثل الخراء كما قالت صديقتها أماندا في عدة مواقف داخل الرواية.
أسلوب الكاتبة عذب ولا يخلو من خفة الدم والروح الحلوة اللذيذة. أخيرًا حبيت رواية من كولومبيا ولولا يوسا والليندي لكنت كرهت الأدب اللاتيني بكبره بسبب ماركيز أفندي.
⭐⭐⭐⭐
❞ لقد عَنى خفائي أن تتضاءَل هويّتي بمرور الوقت إلى درجةٍ جعلتني أشك في وجودي نفسه ❝
❞ الناس لا يحبُّون المرءَ لكونه جميلًا أم قبيحً��، وإنما يحبّونه بسبب ماهيته." ❝
❞ من قرأ كثيرًا، لا يمكن أن يكون سعيدًا؛ لأن السعادة دائمًا غائبةُ الوعي. السّعادة أصلًا هي الغيابُ عن الوعي». ❝
"ستحبُّ اليومَ ما خسرْتَه بالأمس»
❞ في أحد تلك الأيام، سألتها عن رأيها في الحب، فظلَّت تفكر بضع لحظات ثم قالت:
- "إنَّه مثل حلوى القطن."
أردتُ تفسيرًا أقلَّ مجازًا.
- "يُحبُّه المرء في البداية، ثم يُثير اشمئزازَه، ويتحوَّل بعد ذلك إلى هواء." ❝
❞ فالجمال، كما هو معروفٌ، لصٌّ تنهارُ أمامه كلّ الأقفال، ❝
❞ وسأدركُ بعد ذلك بوقتٍ طويلٍ أن الحبّ أحيانًا يُعلن عن وجوده بيأسٍ وأنانية وعبر الحِيَل والمكائد. وأنّهُ ليس بريئًا على الإطلاق. ❝
❞ بدأتُ أتفهَّم بألمٍ وارتياحٍ أن «غرغريتاس» مجرّد ابتكارٍ ولَّدته وحدتي، مجرَّد قصيدة أخرى صحيحٌ أنَّها قصيدةٌ قصيرة، ولكنَّها تاقت إلى السموِّ والجمال إنَّه شخصيّةٌ خياليّةٌ كتلك الشّخصيات التي درسْتُها في الفصل، وكبعض الشّخصيات الأخرى التي سأُخطئ وأغرم بها مُستقبلًا بسبب خيالي الأدبي ❝
Esta no es la historia de una fea. Es la historia del que no cabe en el molde y se esfuerza por entrar, la del que tiene carencias y permanentes búsquedas de todo lo que se parezca a un salvavidas. Es la autobiografía general de gran parte de la humanidad.
Hay frases bonitas, si. Pero describen historias ya contadas. Es un libro ingenuo, no malo.
Me gusto mucho la premisa, la historia de una niña que se sabe fea y necesita buscar otro tipo de validación. Las primeras 100 páginas se me hicieron equis y como que titubeaban en empezar. tenían ideas pero no tan sólidas. una vez que agarro vuelo ya fue increíble. me recordó mucho a mi pubertad, el sentirse incomprendida, a los castigos, al miedo a tus padres y al anhelo de ser vista. se queda conmigo este libro.
Piedad Bonnett como siempre me deslumbra en su forma de escribir, de unir ideas y ser tan brillante. Mi cita favorita de este libro es: "Razón tenía aquel que dice que los hombres se enamoran de las mujeres, y las mujeres nos enamoramos del deseo que por nosotras siente un hombre".
Bellísimo relato sobre la pérdida de la ingenuidad. Memorias de infancia sobre los miedos, la construcción de los primeros anhelos y el enamoramiento por la poesía que lleva a la autora a usar las palabras como herramienta para sobrevivir a lo desconocido y por atraer atención en un mundo donde solo destaca lo superficialmente bello.
Me encantó que el desarrollo del personaje gire en torno a los cuestionamientos tempranos sobre la fé, lo pecaminoso, la omnipresencia de Dios (que irrumpe hasta en sus pensamientos) la rabia, el odio y la soledad de una niña que se va haciendo mujer en el pasar de las paginas.
Sumergirse en la búsqueda de uno de los tantos Yo que dan cuenta de lo que somos, es el principal cometido de este bello relato. Con Bonnett, navegamos por bosques, ríos y desiertos, en busca de lo que hicieron de nosotros. Porque al hilar cada una de las letras de este libro, retornamos a la niñez, que con un sello decisivo, eufórico y potente, define nuestro presente con todos los alegatos (buenos y malos) que este expresa. ¡Súper recomendado!
رواية سيرية، هي أولى قراءاتي للكاتبة بييداد بونيت لكنها ليست الأولى مع المترجم محمد الفولي الذي أضاف كعادته لقيمة الرواية بسبكه للجُمل بتفرده في انتقاء المفردات ما يقارب في ظني أصالة النص في لغته الأصلية. نص فريد يخوض في مناطق شديدة الخصوصية وددت لو أن الكاتبة غاصت بعمق أكثر واقتصدت القفز فوق سحب هلامية مطاطية على سطح التجارب لنقاط في المنتصف لا تبدأ ولا تنتهي!
Un libro sencillo y fluido de leer, apenas para empezar el reto de lectura del año!
Esta novela poética de Piedad Bonnett, es la reconstrucción de su vida siendo una niña, pasando de vivir en las montañas de Amalfi, llegando a Bogotá y finalmente al tortuoso internado. Es el descubrimiento del privilegio que trae consigo la belleza, y de lo que significa para una mujer la ausencia de la misma. Es esto último que hace que Piedad, siendo apenas una niña, se refugie en su intelecto, las historias y los libros que desembocan en la escritura.
Al ser poeta, este libro es como un baile de palabras, sublime y a la vez contundente.
Algunas frases:
“también la verdad se inventa. Antonio Machado
¿Cuánta verdad contar? Doris Lessing
... todo el secreto consiste en parecer mentiroso cuando se está diciendo la verdad. Ricardo Piglia
... asistía al espectáculo, subyugada por “el prestigio de la belleza” Amelie Nothomb”
“Sobre el labio superior, como un oprobio, la huella mínima, pero inocultable, del dedo torpe del dios que sopló sobre el barro aún fresco para darle vida. Esa niña soy yo y este relato es, entre otras cosas, el de mis tratos con la belleza. Y, como todo relato verdadero, es también, hasta cierto punto, un ajuste de cuentas con los demás, pero sobre todo conmigo misma. Una lona en cuyas esquinas no hay segundos. Un laboratorio donde remiendo mi propio Frankenstein.”
“Mi hermana ya llevaba buen trecho ganado, pues la belleza, bien se sabe, es ganzúa que hace ceder todas las cerraduras”
“Toda la vida he sentido el miedo, la felicidad e incluso el amor, no en el pecho, como todo el mundo afirma, sino en ese lugar desprestigiado, sujeto a bromas, decididamente antipoético que son los intestinos.”
“La casa, durante los preparativos de la mudanza, se fue pareciendo a un cuaderno al que alguien le va arrancando páginas. Las paredes despojadas de los últimos días —nada más desolado que aquellos clavos inútiles en su superficie— semejaban hojas de un blanco sucio donde el tiempo había escrito su historia desabrida.”
“De culpa en culpa nos vamos construyendo, hasta que nuestras vidas se consolidan, como quesos llenos de agujeros.”
“Razón tiene aquel que dice que los hombres se enamoran de las mujeres, y las mujeres nos enamoramos del deseo que por nosotras siente un hombre.”
“La gran virtud del enamoramiento es que no tiene razones. Y esa es también su perdición. Al ser su naturaleza caprichosa, está amenazado por todo tipo de arbitrariedades”
De esos libros que te hablan directamente al alma, esas palabras que te iluminan el camino y te recuerdan lo que estabas buscando, esas líneas que apartan la bruma en medio de la borrosidad permitiéndote comprender y ahora gracias a aquellas poéticas reflexiones finalmente entiendes.
Algunas de aquellas reflexiones…
“Pero nada cansa tanto como la perfección”
“… la biblioteca, siempre vacía, se había convertido en mi templo. Desde que entraba, su silencio absoluto y su olor a madera, a cuero y a cera de pisos, me causaba una especial sensación fisica, que me ponía en un estado intermedio entre la ansiedad y la placidez, dándole a mi respiración un ritmo distinto. Luego, cuando empezaba a leer, casi siempre poemas, un cos quilleo maravilloso, similar al que me producía aquella medicina que tomaba en casa de mi acudiente, me subía cada tanto por la columna ver tebral, deliciosamente. No hablo sería muy cursi -de placeres del espíritu que se traducían en estremecimientos. No. Mi goce surgía de recorrer aquellos renglones con mis ojos, de sentir cómo entraban en mi cuerpo aquellas palabras poniéndome la carne de gallina.”
“Un amor imposible, sin embargo, duele y duele y duele. Pero qué dulce es su dolor, Yo lo acumulaba en el día, incienso, mirra y oro, y lo dejaba salir en la noche, debajo de la manta con la que tapaba mi cabeza. Nunca había estado tan muerta ni tan viva. Me levantaba transfigurada por los sueños, llena de una ansiedad sin reposo, con los ojos extraviados como los de una enajenada”
“El amor, ya se sabe, convierte el mundo en un repertorio de metáforas. Desde que aparece, todo traduce, simboliza, comunica. El mundo se enciende, las palabras se encienden. Mis poemas me leían a mí, pero también leían mi pasión en la luz, en la música, en las sombras que bailaban sobre las paredes”
“En alguno de aquellos días yo le pregunté qué opinaba del amor. Se quedó pensando unos momentos y luego dijo: -Que es como el algodón de dulce. Yo requerí una explicación menos metafórica Primero a uno le gusta, después empalaga y al final se convierte en aire. La comparación me pareció genial pero totalmente mentirosa. No creo. Hay amores que duran toda la vida”
“La gran virtud del enamoramiento es que no tiene razones. Y esa es también su perdición. Al ser su naturaleza caprichosa, está amenazado por todo tipo de arbitrariedades.”
¡Absolutamente bello! Leer este libro es una delicia, porque cada párrafo contiene secretos que deseas guardar en tu corazón tal y como la autora los ha dejado escritos. Toca bastantes temas, y a cada uno de ellos lo impregna de una belleza exquisita, así que, no solo se refería a la belleza física, sino en si, a la belleza del ama, a la belleza de lo ordinario, lo nimio y minúsculo formando un todo más grande y trascendente. Por esta razón trasciende el ámbito superficial para instaurarse en la perpetuidad, todo bajo la perspectiva de una niña que va creciendo, madurando y renaciendo cada vez que (re)descubre aquello que tal vez ya supiera que existía, mas lo tenía plantado bajo la superficie de la tierra cómodamente húmeda e ignorante. En definitiva es un libro que recomiendo a ojo cerrado, ya que va más allá del descubrimiento de ser aparentemente feo. Es como un manifiesto del por qué la belleza verdadera no es lo visible, llegando a crear un apasionamiento desaforado por lo que remueve los cimientos del alma.
Me he identificado personalmente con esta historia, y en ocasiones deseaba haber sido el autor de esos escritos. El único pero que tengo tiene que ver con un acercamiento ideológico de la autora ante ciertos temas, pero ya es una cuestión mucho más personal. Por lo demás, un libro sencillamente fenomenal, suave y hermoso.
Piedad tiene talento de sobra. Lo usa para hacer obras magníficas y con lo que le queda, inventa, juega, propone y seduce.
Si quisiéramos hacer un símil podríamos decir que Elena Garro fue en la literatura lo que Madame Butterfly fue en la ópera (una gran vocal de técnica impresionante) y Piedad Bonnett es en la literatura lo que Freddy Mercury fue en el rock (prodigiosa, auténtica, atemporal y de un rango amplísimo de posibilidad artística).
Así, este libro es un gran ejemplar de su talento. En él, aborda el álgido tema de la belleza de una forma original en la que reconstruye desde la realidad y la ficción, el proceso de volverse la mujer hermosa que es. Mientras lo hace menciona de forma escueta y sucinta que físicamente ella no ha entrado en los estándares de la belleza social tan aburridos, cortos y fotocopiados.
Amé cómo Piedad aborda de forma superficial y somera la belleza física, quitándole la atención excesiva que a menudo se le atribuye para dar paso a la belleza de su ser, tan amplia, profunda y única.
Aprendí muchas palabras nuevas y admiré el uso de su sintaxis. Hermoso lenguaje, hermoso alcance poético, hermosa su complejidad como ser de la tierra.
5/5 otra obra de Piedad que me parece dignísima y memorable
Piedad Bonett es una mujer enteramente cautivadora, por alguna razón no me siento tan atrapada con su escritura. Sin embargo, leer el prestigio de la belleza se volvió más personal de lo que esperaba. El crear una identidad basada en cómo nos observan los demás es un aspecto que permea toda la novela y a medida que continúa se vuelve algo triste. Hace mucho tuve una profesora maravillosa que en segundo semestre me preguntó: ¿qué preguntas se hace el texto? En su momento no entendí para nada la pregunta, pero esta novela, por ejemplo, siento que se cuestiona sobre cosas para nada superficiales a pesar de arrojar respuestas ligeras. Cuestiona: ¿qué es el amor? ¿cómo se siente? ¿cómo se legitima? ¿quién lo aprueba y quién lo condena? No puedo dejar de leer un libro sin pensar que se pregunta y a pesar de que en muchas formas Piedad Bonett no me dio una respuesta concluyente, me sentí completamente acogida por su escritura ligera.
Increíble como dentro de una historia breve pueden abarcarse tantos aspectos.
La protagonista permite a sus participantes dejarnos asomarnos en sus vidas , la temporalidad y las presiones de la iglesia no limitan el desdoblamiento de su personalidad , la mutación de los preceptos de belleza e inteligencia se entremezclan con su historia, por todo esto es una gran opción para leer esta obra .
Aunque sean verdad, aunque sean mentira, las historias de mujeres en literatura siempre se me hacen fascinantes. Ahora que estoy en medio de un taller de auto-ficción, el ejercicio que hace Piedad Bonnett me resulta una guía maravillosa para seguir. Una niña incómoda con su lugar en el mundo, una adolescente rebelde y contestataria nos hacen imaginarnos a la escritora que hoy en día nos ha movido el piso con historias profundas y desgarradoras, tanto como con poemas encarnecidos.
Página 196 Quien ha leído mucho no puede ser feliz. Porque la felicidad es siempre inconsciente, la felicidad es la inconsciencia Pagina 202 La gran virtud del enamoramiento es que no tiene razones. Y esa es también su perdición. Al ser su grandeza caprichosa, esta amenazado por todo tipo de arbitrariedades.
This entire review has been hidden because of spoilers.
4'5/5 Mamá ¿soy bonita? Cuantas veces le he hecho esa pregunta a mi madre y cuántas más me la he hecho a mi, desde pequeñas, parece que se nos ha inculcado ese termino. Ame este libro por la manera en que trata este tema
“¿Cómo era ese Dios que gozaba aterrorizando a seres inermes? Era un triángulo con un ojo adentro, según estaba representado en mi primer libro de lectura. Era también un manojo de haces de luz cayendo desde las nubes. Una hostia santa ante la que se prosternaba la feligresía. Un gran oído que oía todas nuestras plegarias. Era todo y nada. A ese Dios abstracto. Cuajado en símbolos , no sólo no provocaba quererlo, sino odiarlo. Era el mismo al que se le había ocurrido crear un Cielo, un Infierno, un Purgatorio, y un Limbo para los pobres niños inocentes, que estarían girando eternamente en una nada repugnante.”
“Si no me volví adicta fue por la clara conciencia de que los placeres que aquel estado me proporcionaba eran tales por ser esporádicos, no continuos."
“…y me dediqué, con ese tesón que sólo dan los enamoramientos, a lograr la perfección.”
“Razón tiene aquel que dice que los hombres se enamoran de las mujeres, y las mujeres nos enamoramos del deseo que por nosotras siente un hombre.”
"De los ruegos de otros saca el empecinado su fuerza, su oportunidad de ejercer el poder persistiendo en su negativa."
"'Quien ha leído mucho no puede ser feliz. Porque la felicidad es siempre inconsciente, la felicidad es inconsciencia.' Me habría gustado decirle a mi padre que así es como la tinta envenena."
“La gran virtud del enamoramiento es que no tiene razones. Y esa también es su perdición. Al ser su naturaleza caprichosa, está amenazado por todo tipo de arbitrariedades.”
La misma premisa lo dice, una autobiografía ficticia, sin embargo, eso solo hace que duela más, porque absolutamente todo lo que le pasaba a nuestra peculiar narradora es algo que ocurre, quizá en diferentes dimensiones, pero sucede. O sino, ¿a cuántas de nosotras la belleza solamente significaba algo a través de los ojos de alguien más? Solo eres _bella_ cuando alguien te lo dice. Ojalá fuese una mentira de la autora, un recurso literario, pero no es así. También está la percepción del campo, de la ciudad, del cambio mediante una niña, eso siempre es satisfactorio de leer; la inocencia y la misma perversión del mundo. Una niña que, vale decir, emprende un camino por volverse culta, que lee un montón y escribe de manera apasionada, aplacada, eso sí, por la educación religiosa, aunque aquellas experiencias la hicieran quien es y la ayudaran a formar su propia fe, o la ausencia misma de esta. Leer las críticas que hace Piedad siempre es una sensación agradable. Tantas cosas que están mal, compensadas por las que están bien en lo natural, en lo que no disfrutamos lo suficiente. ¿Sueno como Amanda? Lo más probable es que así sea, y no podría molestarme en absoluto, me gustó la destreza con que afirmaba en lo que creía, me gustó leerla. Leería la continuación de esta historia, pero prefiero, por ahora, imaginarla.
Si pudiera resumir este libro en dos frases, diría que: el discurso de la belleza siempre ha estado —y seguirá estando— arraigado a todo lo que nos rodea y habita nuestra mente. Desde los primeros respiros, pasando por la exploración del ser y la religión, hasta la muerte; la belleza siempre está presente.
Siendo mujer, me sentí identificada con las experiencias de la protagonista, que, llevándonos desde su nacimiento hasta sus 13 años, abre su mente para recordarnos y reiterar que… sí, a los 13 años ya sabemos que la vida es una mierda.
Y como dijo Piedad Bonnett: “Me persigue el detalle. Amo la literatura que contiene detalle. Ese tono menor me gusta. La grandilocuencia no es una cosa que me guste en la literatura.” Si hay un libro que refleje ese amor por el detalle, es este.
Y COMO DIJO SOFIA COPPOLA: Obviously, Doctor, you've never been a 13-year-old girl
Voy a ser muy honesta: esto fue un ladrillo que me costaba levantar. Y son tan solo 200 paginas. El personaje principal no tiene una consciencia que va más allá de ella misma y eso me causaba un nivel de estrés significativo. Usualmente leo libros de 200 paginas en una tarde... me demore cuatro meses y te aseguro que no valió la pena. Incluso la técnica narrativa era sumamente confusa, y me recordó de porque este tipo de pensamiento que es muy común dentro del pueblo y la cultura colombiana me genera mis propias úlceras.