Philip Slater was an author, actor, playwright, and sociologist. He taught sociology at Harvard, Brandeis, and the University of California at Santa Cruz. He obtained a doctorate from Harvard.
Uzun zamandır merak ettiğim Frankfurt Okulu düşünürleri hakkında çok şey öğrendim: Horkheimer ve Marcuse gibi Sosyalist eleştirel teorilerle özgürlüğe yönelik isteklerin, dönemin Stalinist diktatörlüğü sırasında nasıl kaybolup gittiği; Marx ve Freud arasında Reich ve Marcuse tarafından kurulmaya çalışılan bağın ilginçliği (4. Bölüm: "Materyalist Psikoloji" çok güzeldi); ama aynı zamanda psikolojiye yaslanmanın Frankfurt Okulu'nun Pollock'un zayıf teorileri dışında doğru dürüst bir ekonomik model kuramamasından ötürü olması; dönemin sosyalist sanat anlayışının Adorno'nun idealize edilmiş görüşleriyle, Brecht'in amaç için, ajitatif fikirleri arasında ikilik yaşaması, ve Marcuse'un bile 60larda sanatı praksisten soyutlaması; ...ve en önemlisi Frankfurt Okulu entellektüellerinin teoriden uzaklaşıp görüşlerini pratik uygulamaya sokamadıkları için, belki de gerçekten bu kopukluk yüzünden, sosyalist düşüncenin 70lere gelindiğinde sulanmamış bir bitki gibi solması.
Bu kitap güzel bir özetti. Şimdi düşünürlerin kendi kitaplarını merak eder oldum. Sırada Herbert Marcuse'un "Tek Boyutlu İnsan"ı ve Max Horkheimer'ın "Akıl Tutulması" var.
الكتب التي تناقش مدرسة فرانكفورت تنقسم إلى قسمين؛ أما القسم الأول فهو الذي يركز على أفكار مفكري المدرسة، وأما القسم الثاني فهو الذي يركز على تطور أفكار مفكري المدرسة. بمعنى آخر، يركز القسم الأول على الحياة الشخصية والفكرية لمفكري المدرسة، بينما يركز القسم الثاني على تسلسل وتطور أفكار مفكري المدرسة.
القسم الثاني من الكتب هو الأصعب وأكثر مللاً، لأن أفكار مفكري المدرسة ترتكز على أفكار عدة مفكرين مثل ماركس، وهيجل، وكورش، ولوكاش، وفرويد، وغيرهم، مما يجعل فهم تطور الأفكار وعلاقتها مع هؤلاء المفكرين أصعب.
هذا الكتاب من النوع الثاني من الكتب، مما يجعله كتاباً معقداً وعسير الهضم. يقدم الكتاب إضاءة على بعض الأمور التي لم يسبق لي أن قرأت عنها، رغم أنه ليس الكتاب الأول الذي أقرؤه عن المدرسة، خصوصاً في جانب الممارسة السياسية.
في رأيي، هذا كتاب جيد ولكنه معقد، وفيه الكثير من التفاصيل التي لم أكن مهتماً بها.
Exactly what the title says it is (fyi Marxist here seems to mean Trotskyist). Accessibly writing; very informative and comprehensive. A precise and exacting criticism of the Frankfurt's school's inability to translate their "critical theory of society" into praxis that doesn't "throw the baby out with that bathwater." Marcuse fares better the rest, in Slater's analysis. A bit dry, but overall an excellent resource for anyone researching the Frankfurt school from a Marxist perspective.
"هذا العالم ليس عالمنا بل عالم الرأس مال" ولهذا يصبح النقد المادي للعقل مطالبة ثورية بالمجتمع العقلاني أي اللاطبقي , فالحقيقة ان الانسان يصنع تاريخه الخاص غير ان عالمنا الآن هو عالم "إغتراب" . نتوقف مع -هوركهاير ونظرية النقد المجتمعي- التي تجذر الجوانب المادية للمثالية الالمانية وتبرهن على الانحارف الموضوعي في القيم المعنية ,فيكشف نقد الاقتصاد السياسي كيف يتحول الامر الى نقيضه فالاقتصاد الحر يتحول الى احتكار , والتبادل التجاري الحر الى لامساواة اجتماعية , واعادة انتاج الحياة الى بؤس أمم بأكملها . نبدأ من القاعدة الاجتماعية والتي يتم تحريكها نحو مصطلح -شعب استهلاكي- وحقيقة الامر لم يكيف شعب نفسه تماما ليتماثل مع هذا المصطلح ,الا ان الرأسمالية تبدأ في تمهيد هذا الوضع الاستهلاكي لإنشاء دولتها (الاحتكارية) ,فننتقل الل تحالفات اشد عمقا مع الطبقة الحاكمة (الدولة -الحزب - ميلشيا- فرد) بالاندماج مع قوى البيروقراطية ( الجيش ) اخرى لتكوين شكل شمولي لرأسمالية احتكارية , ويصبح كل فرد خارج هذه الدائرة هو موضع للهيمنة والسيطرة والاستنفاذ. تعتمد الدولة الى سياسة الارهاب وتدمير التجمعات العمالية والغاء وتضيق الحريات الفردية من اجل فتح المجال امام قوى الرأسمال لملئ هذا الفراغ . فيشير كل من ادورنو وهوركهايمر الى مصطلح "ديكتاتورية الانتاج " فيما عدها "بولوك" ان الانتاج بلا انقطاع *احتياجاً* من احتياجات الرأسمالية فكما يقول ماركس : النمو في الرأسمالية تقود حتما الى الثورة , ففي ظل الوضع الحالي كلما زاد انتاج العامل زاد بؤسه , وهذا ايضا ما اشار اليه هوركهايمر ان ثورة البروليتاريا امر معقول في الوقت الراهن , لكن وضع الانظمة الرأسمالية والاحتكارية هو ما يسمح لها البقاء لعقود قوية . يربط كل من ماركيوز وهوركهايمر وبولوك بين الانظمة الفاشية والرأسمالية كأحد حالتها , فيشير الى هوكهايمر ان الرأسمالية كلما نمت زادت بربرية والشئ الوحيد القادر على ايقافها هو الطبقة العاملة فكما يقول -مارك- ان تحرر الطبقة العاملة ما هو الا تحرر الانسانية الكلي افتقدت رؤية مدرسة فرانكفورت الى نقطة ان اي "نظرية ثورية " يلزمها تنظيم وعمل سياسي فدائما ما ترتبط النظرية فألية الممارسة وليس فقط كافيا ان نجعل المتناقضات واضحة وواعية تماما. يشير هوركهايمر في منافستو الى ان العقل هو وحدة الحرية والذاتية الموضوعية وهذا يحول الفلسفة الى نقد اقتصادي ويحول الشك المثالي الى شك عملي و ينتقل مع ماركيوز الى لجحود مثالية هيجل الذي وصل الى نفي الفلسفة واصبح حلقة وصل بين الجديد والقديم من حيث ربط الفلسفة والنظرية الاجتماعية في النهاية مللت من الكتابة حول الكتاب الا انه جيد جدا كملخص لافكار مدرسة فرانكفورت مع اغفال نقاط ضعفها ..وهو كتاب ممتاز جعلني اكتب عنه فمثل هذه الكتب كثيفة المعلومات والمصادر تجعلك تنتقل بين عشرات الكتب في وقت واحد , وتثري العقل بقواعد اساسية في الاخير نظر هوركهايمر في الفصل الثالث الى عمال دولة فايمار وكيف تحول الكتبة -اصحاب الياقات البيضاء- الى النازية ولم يتحولوا الى اليسار رغم كل ما عنوه من انهيار في جمهورية فايمار واستمر مع المكينة النازية , الا ان تحليل -رايش- و -كراكاور- الى ان حب لعب "السيد الصغير " داخل التنظيم الهيراركي جعل الكل يتجه نحو تنظيمات الفاشين , واتذكر قول "جيجك" في كتابه مرة كمأساة واخرى كمهزلة , ان الطبقات الفقيرة كلما ازداد الوضع بها سوءًا تتجه الى المين المتطرف وليس الى اليسار .