محمد القويز هو أحد الشركاء المؤسسين لدراية والمدير العام لدراية. له من الخبرة أكثر من عشرة أعوام في مجال الخدمات المالية والتخطيط الاستراتيجي والقانون والاستثمار و حوكمة الشركات.
قبل تأسيس دراية، كان مستشاراً مع شركة ماكنزي وشركاه العالمية، أحد الشركات الرائدة في مجال الاستشارات الاستراتيجية في العالم. في ماكنزي، عمل بشكل مكثف مع عدد من شركات الخدمات المالية القيادية، تنوعت ما بين الشركات الحديثة و النامية و الناضجة، و شملت صياغة الاستراتيجيات، وتطوير خطط الأعمال، وإنشاء الهياكل التنظيمية، و تطوير الأنظمة لتحسين الأداء، إضافة إلى المساندة في التنفيذ و إدارة المشاريع.
قبل التحاقه بماكنزي، عمل في مجال المصرفية الاستثمارية ومصرفية الشركات في مجموعة سامبا المالية في المملكة العربية السعودية. وقبل ذلك، كان يعمل في خزينة البنك العربي الوطني في المملكة العربية السعودية.
يحمل شهادة البكالوريوس مع مرتبة الشرف في القانون من جامعة الملك سعود في المملكة العربية السعودية عام 1998م. بعد ذلك، التحق بجامعة نيويورك كلية ستيرن للعلوم التجارية في الولايات المتحدة، حيث حصل على شهادة الماجستير في العلوم الإدارية متخصصا في الإدارة المالية ومبادرات الأعمال عام 2003.
كتاب عبارة عن مقدمة في الإستثمار للأفراد في مختلف المنتجات الإستثمارية و تعريف عنها بمميزاتها وسلبيات كل منها، وكيف يمكن للفرد تحديد فلسفته في الإستثمار، الكتاب ليس بشامل ولا يغني عن الإستزادة عن كل منتج و فلسفة على حدة حيث أن الكاتب لم يفصل كثيرا في عرض أفكاره حيث أن هذا الكتاب عبارة عن إعلان لمنصة دراية الإستثمارية بطريقة مباشرة. أنصح قرائته لمن يود دخول عالم الإستثمار ولا يملك أي خلفية عن هذا العالم، أما أصحاب الخبرة فلن يضيف الكثير لهم.
يعتبر الكتاب مقدمة بسيطة لعالم الاستثمار في أسواق المال وبه كثير من المعلومات المهمة والمفيدة. أسلوب الكاتب ظريف مدعم بأمثلة توضيحية مبسطة إلا أن بعض الأفكار تحتاج لقرائتها وفهمها بتأن، أعتقد لا يمكن فهمها بقراءة الكتاب مرة واحدة (لا أدري أهو ضعف في الكاتب أم قصور شخصي مني كونه أول كتاب لي في هذا المجال). يعيب الكتاب تسويقه الواضح لشركة "دراية" وتجدر الإشارة بأن المؤلف أحد مؤسسيها وقد اقتبس اسمها حتى في عنوان الكتاب، فضلا عن الإشارة لها في كثير من المواضع بين طيات الكتاب بمناسبة وبغير مناسبة، وذلك بالطبع يبعد الكتاب عن الموضوعية فلا يمكن الاعتماد بشكل كامل عليه دون قراءة مصادر أخرى، إلا أنه يبقى دليل إرشادي (كما يسميه المؤلف) يمكن الاستفادة منه كأول خطوة للقراءة في مجال الاستثمار.
كتاب للمبتدئين بمجال الاستثمار اللغة بسيطة وواضحة أفضل من الكتب المترجمة رغم أن الكتاب تم اصداره في ٢٠٠٩ إلى أنه مناسب لوقتنا هذا ومن لا يعرف شيء عن الاستثمار و يرغب بالاستثمار حتماً هذا الكتاب سيضيف له الفائدة .
الكتاب حوالى 150 ص اول 50 ص عن كيف تصبح على الطريق ابدء ب تسديد الديون ثم الادخار لاحقا لتنمية ذلك المال حدد خطة قريبة المدى و اخرى بعيدة المدى عادة قريبة المدى تكون اشبه بمكافات تمنحها لنفسك لكونك رجل راشد عاقل مدخر و مستثمر الخطة طويلة المدى تتعلق ب كم تريد ان تستثمر و كم المخاطرة الذى يمكنك تحمله و العائد المرجو من ذلك و متى تريد اعادة اسالة استثمارك ل مال مرة اخرى
لاحقا و قبل اخر الكتاب 10 صفحات هم تقريبا ملخص ل اول 50 صفحة عن الادخار و مفاتيح النجاح فى الاستثمار اما بقية ال 150 ص 90 ص ف كلهم عن البورصة الكتاب هو اقرب ل كتيب تعريفى او ترويجى لشركة التدوال فى البورصة"دراية" تلك عنه ك كتاب تعليمى او تثقيفى
حينما يصبح معك راس مال يمكن ببساطة تركه ف البنك و الحصول على عائد من الفائدة التراكمية و لكن هناك التضخم و الذى هو فى مصر كبير جدا ببساطة فلوسك مع الزمن تتاكل و ليست تنمو ف الاختيار الاوقع استثمارها و هنا يقابلك فى الكتاب جدول مفيد و ان كنت اشك فى ارقامه كل مجال من مجالات الاستثمار و العائد السنوى المرجو منه يقابله نسبة المخاطرة و فى النهاية يخبرك ان سوق الاسهم هو المجال الامثل العائد الاكبر فى فئته مقارنة ب نسبة المخاطرة "و ان كنت اشك فى هذا لان المؤلف ليس محايد" طبعا دى وجهة نظره بينما انا لى وجهة نظر اخرى طبعا لا انكر مهارة الرجل و بساطة شرحه فى شرح يعنى ايه اسهم و سوق اسهم و اسعار البيع وا لشراء للاسهم و و و الو كير من الموضوعات التى تتعلق ب التداول و المضاربة فى البورصة لكنى لا اهتم بالبورصة
الكتاب يعطي مقدمة و نبذة عن عالم الاستثمار للمبتدئ او من ليس لديه معلومة في هذ المجال. الكتاب يصبح معقدا بعض الشيء بعد الفصلين الأولين و ذلك لوجود مصطلحات لم يتم شرحها من قبل، و يبدوا انه يُتوقع من القارئ ان يعرفهم. كما ارى انه تداخلت لدي بعض المعلومات في الفصول الاخيرة و التي لم يفرق بينهم او يوضحهم الكاتب. طبعا الكاتب يقوم بدعاية موقعه من حين لآخر. كان من الأفضل ان كان هناك فصلا يعطي مثالا متكاملا حتى تتضح للقارئ الفكرة عن كيفية الاستثمار بدلا من الرجوع للفصول السابقة او القراءة بحيرة.