Jump to ratings and reviews
Rate this book

قل ولا تقل - الجزء الثاني

Rate this book

160 pages, Paperback

First published January 1, 2001

2 people are currently reading
123 people want to read

About the author

مصطفى جواد

21 books50 followers
أحد أعلام اللغة العربية في العصر الحديث، وله آثار ومؤلفات في في اللغة والنحو والتصريف والبلاغة والشعر والأخبار والسير والتاريخ والوفيات والخطط والبلدان والنقد،وحصل على عضويةالمجمع العلمي العراقي والمصري والسوري والمغربي والاردني

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
9 (32%)
4 stars
15 (53%)
3 stars
4 (14%)
2 stars
0 (0%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 6 of 6 reviews
Profile Image for أحمد.
Author 1 book404 followers
July 2, 2010
الكتاب يقع في جزئين، افتتح الأستاذ مصطفى جواد مقدمة الجزء الأول بقوله:
"بسم الله الرحمن الرحيم المتعالي القديم أفتتج الجزء الأول من كتابي قل ولا تقل، وأقدمه إلى محبي اللغة العربية في مختلف البلاد التائقين إلى بقائها كريمة الضرائب مسعفة بالمطالب رائقة المشارب نقية من الشوائب سليمة من لحن المتهاونين، بريئة من غلط المترجمين، ناجية من عبث المستهترين، سائرة في سبيل التطور الطبيعي البارع، آخذة بالاقتباس المفيد والقياس النافع، مستمدة اشتقاقها الجميل من مركبها الأصيل ومجازها العريض الطويل، مضيفة الجديد الصحيح إلى تراثها النبيل"
..

وسأكون ظالمًا إن قلت أن هذا الكتاب هو كتاب (آخر) في التنبيه على الأغلاط اللغوية، فهو أكبر من ذلك وقامة الدكتور مصطفى جواد أعلى في نظري من السابقين، ، وسترى أن أسلوبه الأصيل متغلغل في هذا الكتاب الفريد بحيث لا تستطيع عده من الكتب اللغوية الجافة إلا على سبيل المجاز :)

--
انتقاد لا أعرف أهو من الناشر أم المؤلف:
في الجزء الثاني كثير من مقولات الجزء الأول بتغيير طفيف في الكلمات وبشكل يثير الحيرة، ولكن لا بأس في التكرار، وأعجبني الملحقين اللذين أضافهما الناشر إلى الكتاب، وخاصة الملحق الأول المعنون بـ: بين أنستاس الكرملي وأسعد داغر،
 
39 reviews47 followers
June 28, 2016
كتاب فريد في بابته، متين في حجته، صنفه اللغوي الكبير ، مصطفى جواد ، ولا يخفى على طلاب العربية أن مصطفى جواد هذا له قدم صدق في العربية، ونظر واسع في تراث المتقدمين ، وبمقتضى هذا التعريف الموجز ، فليس ثمة مندوحة للتنازع والتدافع حول رئاسته وإمامته في هذا الفن ، وقد ذكر بعض من ترجم له ، بأن كبار أدباء مصر ، كالعقاد وطه حسين، كانوا يتحاشونه، لأنه كان معروفا بصرامته في الالتزام بالفصحى العالية ، وفي هذا الكتاب ستقرأ بعض التصويبات اللغوية لما خالف فيه طه حسين الفصحى في كتابه "الأيام" .

أنصح كل قارئ يعالج صنعة الكتاب، أن يطالع الكتاب، لأنه غزير بالفوائد النادرة، والشواهد القوية، وسيجد القارئ في تضاعيف الكتاب حدة في الأسلوب، وهي تنم عن غيرة المؤلف على لغته، وربما يجد القارئ أن الكاتب يغلو في تخطئة بعض الكلمات التي تحتمل الصواب، أو يخطئ لفظة جرى استخدامها بين الكتاب البلغاء ، وهو ضرب من التهويل والمبالغة ، وأحيانا يكون مدار التصويب قائم على معيارين ، فصيح وأفصح، وهذه ينبه عليها المؤلف.
Profile Image for مبارك الهاجري.
Author 8 books107 followers
May 24, 2014
كتاب معم في اللغة، وفي سلامة الكتابة لغوياً، شخصياً استفدتُ الكثير من الكلمات التي يجب أن تقال في مواضعها، على القياس الصحيح، والسماع الذي هو الشرط الأعلى في اللغة، غير أنه في بعض المواضع تشدد وأفرط في التضييق على ما تعارف واصطلح عليه الناس واللغويون اليوم، كمتفوق، التي يرى استبدالها بفائق، وشذاذ للرجال عوضاً عن شواذ التي اقتصر استخدامها لغير العاقل وللتأنيث، وغيرها؛ لكني بالمقابل أحفل بأنني عرفت من خلاله أن جبار هي اللفظة التي تقابل دكتاتور بالإنجليزية، ودولي تقابل " انترناشيونال "، ، وحاز التي تتعدى بنفسها دون غيرها، ، وينبغي له لا عليه، وتساهل عليه وتجاهل عليه بدلاً من معه، لأنها تفيد الاصطناع لا الاشتراك، وغيرها الكثير، جهد يستحق الدكتور مصطفى أن يشكر عليه .
Profile Image for ياسين سعيد.
Author 16 books153 followers
November 14, 2022
- معجم الصواب اللغوي، أحمد عمر مختار.
- قل ولا تقل، مصطفى جواد، جزئين.
- معجم الأخطاء الشائعة، محمد العدناني.
- نحو اتقان الكتابة باللغة العربية، مكي الحسني.
- الأخطاء اللغوية الشائعة، محمود عبد الرازق جمعة.
- فقه اللغة وأسرار العربية، الثعالبي.
بما أنني شغوف بمحاولات الكتابة، وجدت في هذه المراجع بغيتي في محاولة تفادي الأخطاء اللغوية الشائعة، أرى أننا يجب أن نتعامل معهم ككتلة واحدة لا بد أن يتم قراءتهم بشكل متتالي، لمن يرغب في تحسين لغته العربية، لذلك أيضًا أكتب هذه المراجعة لجميع تلك الكتب معًا..
خرجت من هذه الكتب ببضع ملاحظات وانطباعات:
- الصدمة الشديدة: لأنني وجدت أخطاء شائعة جدًا، وتمتلئ بها نصوصنا، هل معنى ذلك أن كل قصة وكل مقال معاصرة كتبتهم أو قرأتهم، ما هو إلا ثوب مرقع بالأخطاء.. فلا يجوز مثلًا أن نقول (بدون) أو (إلى حد كبير) أو (تخرجت من كلية كذا) (أو (طبيب أخصائي) أو (سنعمل سويًا) أو (قابلته مؤخرًا) أو (قرأت حوالي عشرين كتابًا).. إلخ.
- من حسن الحظ أن عدد لا بأس به من تلك الأخطاء يتكرر ذكرها في معظم هذه المراجع، وتلك في حد ذاتها نعمة كبيرة، تخيلوا مقدار الصدمة كلما تفتح مرجع جديد، فتجد أخطاء مختلفة كليًا عن تلك التي قرأتها في المرجع السابق.
- من عوامل المصداقية التي جعلتني أثق في مرجع العدناني مثلًا، أنه عندما يلوح أقل إمكانية للخلاف، بمعنى أن بعض الآراء تعد أن كلمة ما هي خطأ لغوي، بينما ثمة آراء –حتى لو كانت ضعيفة- تبيح استخدامه وتقر بصحته، أجد حينها أن المؤلف يعرض كلا الرأيين، ويترك حرية الاختيار للقارئ، هل يريد أن يتحرى ويستخدم التعبير الأفصح، أم يريد الاستمرار في استخدام التعبير الشائع، حتى لو كان أضعف لغويًا.
- النقطة السابقة جلتني أثق أنه: طالما لم تذكر المراجع أي خلاف حول خطأ ما، فهذا يعني أن الخطأ خطأ بإجماع الآراء، وجدت بعض مراجع القائمة مثلًا اتفقت على أن كلمة (بمثابة) لا يجوز استخدامها كما يشيع حاليًا بمعنى (بمنزلة) لأنها قادمة من كلمة (ثاب) و(ثواب)، لكن فوجئت عندما وصلت إلى قراءة مرجع آخر في القائمة، أنه يبيحها، ويستدل بتعبيرات من نصوص قديمة جدًا.
مثال آخر: قرأت مقالات ومراجع تشير إلى أن كلمة (تعتبر) لا يجوز استعمالها مرادفًا لكلمة (يعد). غير أنني وجدت بعد مدة طويلة كلامًا عن أن أحد المجامع اللغوية اعتبرتها (تعبيرًا مُولدًا)، وأجازت استعمالها.
ملحوظة: إذا قرأت (معجم الأخطاء الشائعة) لمحمد العدناني، لابد أن تقرأ بعده مباشرة (معجم الصواب اللغوي) لأحمد مختار، فالكثير من المفردات التي يعتبرها محمد العدناني خاطئة قولًا واحدًا، تجد أن أحمد مختار يضع في اعتباره تحديثات مجمع اللغة العربية المصري، فيذكر أن الأخير قد أجازها، فيرتب المفردات محل الخلاف ترتيبًا أبجديًا، ثم يذكر الآراء المختلفة في العبارة مقسمًا إياها إلى (فصيحة- صحيحة- مقبولة-فصيحة مهملة)، أو (مرفوضة- مرفوضة عند الأكثرين- مرفوضة عند بعضهم- ضعيفة- ضعيفة عند بعضهم)
وهكذا بعد أن خرجت من قراءة معجم (الأخطاء اللغوية) مصابًا بالفزع، وشعرت أنني مضطر إلى إعادة تنقيح شاملة لكل ما كتبته في حياتي، عاد إلى الكثير من الاطمئنان بعد قراءة (معجم الصواب اللغوي)، عندما اتضح أن ما قال العدناني أنه خطأ، أفاد مختار بأنه جائز وإن لم يكن الأفصح.
لحظة.. هل معنى ذلك أن كل التعبيرات التي قال عنها مختار بدوره أنه مرفوضة قولًا واحدًا، قد يتضح أنها جائزة بدورها من وجهة نظر مرجع آخر؟
دعنا من مرجع مختار بالتحديد، ولنعيد صياغة السؤال بشكل عام، هل معنى ذلك أن التعبيرات التي قد تكون خطأ لغوي شائع في مرجع ما، قد يتضح أنها جائزة من وجهة نظر مرجع آخر؟
ممم، أعتقد أن هذا وارد في مواضع ما، وغير وارد تمامًا في مواضع أخرى، على سبيل المثال أستبعد تمامًا أن يكون هناك أي وجهات نظر في تلك المعلومة التي اتفقت عليها كثيرًا من المراجع، أن من الخطأ أن نقول (يجب أن تستبدل الخطأ بالصواب)، لأن الباء تسبق المتروك. وأن من المنطقي ما لفتت المراجع نظري إليه، من أن من الخطأ القول (يعمل كطبيب في مستشفى كذا)، لأن هذا مرجعه التأثير باللغة الإنجليزية (He work as a doctor)، بينما في العربية سيكون من غير المنطقي أن نستخدم كاف التشبيه، لأنه لا يشبه الطبيب، بل هو طبيب حرفيًا.
ثم ماذا يحدث إذا قمت بمراجعة مسودة رواية وحذفت منها كل (تعتبر)، ثم اكتشفت أن بعض المراجع تقر بصحتها، ممم أعتقد أنني لا يفترض أن أندم من قبيل أنني أضعت وقت وجهد، ففي كل الأحوال سأكون حينذاك التزمت بالتعبير الذي –من دون شك- أفصح وأكثر قربًا من اللغة العربية الصميمة، إذ يخشى البعض أن التوسع في إباحة التعبيرات المولدة الشائعة كما يفعل المجمع اللغوي المصري، سيزيد من الفجوة بيننا وبين العربية الموجودة في لغة القرآن والشعر العربي القديم إلخ. فيشعر المرء بالغرابة عندما يقرأ مثل هذه النصوص.
في حين يرى آخرون أن اللغة الحية تتميز عن اللغات الميتة بأنها دائمة التطور والتغير.
Profile Image for Basma alsubaie.
25 reviews9 followers
July 31, 2015


جميل هذا الكتاب ومشوق أنصح به لعشاق الفصحى ❤
Displaying 1 - 6 of 6 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.