اول مرة احس بمعنى اني عاوزة ادي للكتاب نجوم بالسالب وحرام اديله حتى نجمة بدون شك ده اسوء كتاب قرأته في حياتي كلها بل واسوء تفكير عرضه علي انسان الكتاب ده فكرني باللي مسك وردة جميلة ورماها في وسخ وزبالة لان في بعض الكلام اللي قاله انا كنت باقوله لكن لما قريت الاسلوب الفج اللي بيتكلم بيه كنت عاوزة اقوله تغور النصيحة والله لو بالطريقة دي فعلا لما قريت الكتاب حسيت انه مش واحد زي صحبك بيدردش معاك لا ده واحد بصق في وشك مع اني ضد اني اكتب راي سلبي في كتاب بس الحقيقة انا لاول واخر مرة ان شاء الله في حياتي اوجه كلامي للكاتب نفسه انت بجد مش عايش في بلدنا ولا بتتكلم عنها انت عايش في مزبلة ومحيط نفسك بشوية ناس زببالة سوءا من الشباب او من البنات اللي كل صفحة تقول صحبتي فلانة صحبتي علانة ازاي معرفش انت واضح انك مصاحب نوعية من ازبل نوعيات مصر وبعدين ايه كل شوية عملت احصائية من 60 شاب طب انا عملت احصائية من 100 واحد واكتر اثبتولي ان كل ما في كتابك لا اساس له من الصحة وانه من اسوء الكتب
كمان واضح ان في بنت افسدتك وزعلتك اوي وخليتك تكتب بهذا الاسلوب البشع عن البنات تصفهم بما ليس فيهم والاسوء كمان انك بتبرر للرجالة قذارات لا حصر لها بتبرر لهم الفرجة على الجنس والتحرش والصياعة وكمان النوم مع خطيباتهم والتخلي عنهم ولا تبرر للبنت اي شئ ولا حتى شفع لها قلة الزواج في المجتمع راي مجحف وبشع ولا اساس له من الصحة بجد انا اتصدمت مش من آراء الكتاب وانما من ان في بني ادم بيفكر بالشكل ده ولو في نوعية من الرجالة بتفكر كدة فيشرفني اني اموت بدون زواج على اني اتجوز واحد من النوعية دي كلمة اخيرة للكاتب استنضف في معارفك واصدقاءك وفي افكار كتبك القادمة ده لو قريتلك تاني اصلا واسفة على هذا الريفيو لكن انت بجد تستاهل
أنا هحاول أكون موضوعية جدًا و أنا بناقش الكتاب عشان ما أكرهش الناس في قرايته بس أديهم hint كدا على اللي هيواجهوه في الكتاب دا !
لو انت تحت 13 سنة ما تقراش و إلا هتتقرف...
و لو انت بتحب ما تقراش الآراء قبل القراءة ما تكملش ...
و لو انت فاكر نفسك راجل محترم و ما تحتاجش تسمع آراء بنات و لا تمشي وراهم ما تقراش برضو ...
أولاً الكاتب أثبت لي وجود الحلقة المفقودة التي يبحث عنها علماء النفس بين الإنسان المصري العتيق ذو الفكر البالي و الانسان المصري سليم الفكر المتطور بمعنى إنه "خلطبيطة" من هذا و ذاك ... فأنت لا تدري هل هو مع تحرير المرأة أم مع إحباطها و ربطها بالمنزل ؟ هل هو سي السيد أم الانسان المتحضر الذي يعامل المرأة ككيان و ليس كسلعة ؟
ثانيًا الغلاف لا يتفق مع ما بداخله ، فلم يتحدث المؤلف عن فلسطين أبدًا (باستثناء الشال الفلسطيني الذي ارتداه في ميدان التحرير) و لم يتحدث عن الفيسبوك بذلك الحجم الذي أخذته الراية الكبيرة على الغلاف و ربما يعبر الغلاف عن التناقض في نفسية الفتيات..و لكنني أرى أن هذا التناقض في الفتيان أيضًا !
ثالثًا ، المؤلف متحامل جدًا على المرأة و أشعر به يصفها على أنها مشكلة المجتمع و مصيبة المصايب و كل ما تبعد عنها يبقى أحسن ... ومطلع الرجالة ملايكة و مغلوبين على أمرهم يا عيني ! و المؤلف بشكل عام لا يرضى عن أي شيء في أي شيء...هو فقط مجرد مثال للتهريج و التريقة بدون هدف أو حل و لو حتى رمزي !
رابعًا ، هناك بعض المقالات الجميلة خاصة الأخيرة منها مثل (الدماغ فيها إيه؟) و (هو إحنا بوشين؟) و (الحب على طريقة تامر حسني) .
خامسًا ، العنوان يشد جدًا جدًا ! و لكن للأسف لم يجمع كل شيء أسفله !كان المفروض يكتب (متعلم علينا) أو (شباب متعلم عليه)لكن كلمة بلد!!! واسعة منك دي
سادسًا ، كنت قرأت آراء البعض في الكتاب بين مؤيد و معارض و رجحت رأي المؤيد و قلت " لأ ! أكيد الكتاب حلو بس الناس مش واخدة بالها" بس للأسف بعد القراءة معجبنيش =(
و الحمدلله إنني قرأته بعد الثورة و إلا كنت فقدت الأمل في شبابنا الجميل !!
نادمة على إضاعة أربع ساعات من عمري في قراءة هذا الكتاب !
شرعت في قراءة هذا الكتاب - مشّوها كتاب - آملة في بعض التسرية عن نفسي ، لكنّي لم أتخيل يوما أن أرى كتابا يباع في المكتبات ولا حديث له إلا عن الفتيات وتحديدا جسدهن وطريقتهن في إرتداء الملابس ! بل لم يتوان الكاتب في أن يجمع لنا أمثال من الصين وأبحاث من أمريكا ومقولات من الهند ليثبت لنا بديهيات مثل أن الرجل جنسي والمرأة عاطفية !!!
أحد فصول الكتاب يُدعى "هو إحنا بوشين؟؟" ويحكي عن تناقض شخصياتنا جميعا ، ولكن نسي الكاتب نفسه ! فلقد وصف حملات بعض الفتيات لوقف المعاكسات من الشباب بأنها "فضا فضا" بينما لم يقل لنا بماذا يصف حملته هو التي أسماها "حملة لتوسيع بنطلونات البنات" وأفرد للشُكر فيها صفحات وصفحات !!! وإحقاقا للحق فقد أورد فصلا واحدا لنقد موضة "تسقيط البنطلونات" عند الشباب ... كتّر خيرك !
وتلخصيا لكل المتناقضات التي حاول وصفها في كتابه ، ففي رأيي سبب الأزمة بين الشباب والفتيات هو أن لا أحد منهما يفهم - أو يحاول أن يفهم - الطرف الآخر ! يطلب الشاب من فتاته الشئ ونقيضه ! يحبها أن تكون كموديلات الكليبات ولكن له وحده .. يحبها أن تكون جميلة جدا ولكن مؤدبة ! .. يحبها أن تكون رقيقة ومدللة ولكن ليست تافهة ! .. يفضلها قوية مع غيره ولكن ليست "مسترجلة" !
غير مفيد على الاطلاق ولم يقدم شىء جديد ,فقط مزيد من الحكايات عن اللبس والمعاكسات والبنات وتجربة الكاتب الرهيبة مع جروبات الفيس بوك التى استحقت منه أن يتحفنا بهذا الكتاب ,ناهيك عن تلك الاحصائيات البلهاء التى اجراها بنقسه وتلك الأستعارات لأقوال كتاب وعلماء فى محاولة يائسة من الكاتب لدعم ارائه بأقوال لم اجدها ذات مغزى حقيقى
اذا اضفت لهذا كله صورة الغلاف المقيته ,فلاشك انك ستحمد الله كثيرا على وجود مثل تلك الكتب على النت مما يكفلك عناء شرائها وانفاق مالك فيما لا يجدى ولايفيد
حقيقية أحنا بلد متعلم عليها بغض النظر إن دا مش كتاب أصلا الكلام دا ممكن يتكتب فى مدونة فيسبوك تويتر يا جماعة مش كدا والله عيب دا مش أدب دى قلة أدب وعجبنى أنه كاتب مقالة عن التناقض اللى هو نفسه وقع فيه طوال كتابة الشيء دا لا وشوف المصيبة الغلاف تصميم أحمد مراد النجمة دى علشان كان بيشتم تامر حسنى بس :D
بلد متعلم عليها كتاب مش حلو وفي نفس الوقت مش وحش الكاتب حاول يتناول الظواهر السلبية المنتشرة في مصر والمشاكل اللي ظهرت في الفترة الاخيرة ونظرة الشباب للبنات على مختلف الاوجه لكن رغم كل ده بصراحة مش حبيت الكتاب بسبب كذا حاجة أولاً اللغة العامية المستخدمة اللي صنفها على انها شبابيه تاني حاجة انه في 90% من الكتاب ركز على البنات وكأنهم الشغل الشاغل حالياً لأي مصري تالت حاجة الاسلوب المفترض ان الكتاب مصنف على انه ساخر بس في قراءتي للكتاب مش حسيت بكده خالص بصراحة حسيت ان الكتاب عبارة عن واحد عمل اكونت على الفيس بوك وبيقول عن كل السلبيات اللي بيشوفها في المجتمع المصري الحالي وأظن ان الكل متفق على ان السلبيات دي موجودة فعلاً والكل لاحظها يعني الكتاب مش قدم حاجة جديدة على القاريء يعني لو كان اكتفى بمدونة يقول فيها كل اللي نفسه فيه كان أحسن بصراحة كويس عليه نجمتين
احم احم مشكلتي مع الكتاب شئ بكره ف الدينا كلها النصحية الاجبارية والارشادات وبيوجه القأري حاولت جاهدا اني اكمله بس لاقيت الكلام صعب قوي وبالذات ف موضوع اللبس والمعاكسات وجروبات الفيس الفكرة لطيفة يمكن كان محتاج يشتغل عليها لان فكرة الكتاب مش نوت علي الفيس بوك مختلف تماما ههحاول اقراء الكتاب التاني ليه يمكن
طبعا الكتاب ده 99% من البنات هاجوا وماجوا لما قروه...بس حالة الغضب دي لسبب نفسي بحت!! هو ان مصطفي شهيب "عري" او كشف الحقيقة..واحنا دايما بنكره اللي يكشف اسرارنا !! للاسف خلي الكلام من نوعية "انا مظهري ده عشان نفسي..ولاب لا ب لاب....وتقرالك تلات جرايد و تتفلسف كانها معاها 10 دكتوراه في الفلسفة والمنطق!! طبعا لازم تغضب لما ييجي واحد يقولها "م الاخر انتي بتلبسي و تختاري اشيك اللبس و - وميمنعش انه يظهر جمالك وجسمك- وتقعدي بالساعات قدام المراية تحطي اغلي انواع المكياج عشان تبقي حلوة في عيون الاخرين! تشوفي الاعجاب في عينيهم بس بشرط..ممنوع مد الايد او التلفظ بكلمات جارحة!! من باب بص بس في الخباثة كده!! و لو واحد خالف الشرط ده وقعته سودة ...تعملك مظاهرة و علي التحرش و الحيوانية و عايزين قانون اعدام المتحرش!! والكاتب لم يعفي الشباب من جريمة التحر�� او مسئوليته بس هو تعامل مع الموضوع كعرض وليس المرض..علينا ان نعالج المرض الاصلي! اعتقد ده منتهي العقل كلامه عن تامر حسني..عنده حق!! هذا التامر التافه اصبح حديث بنات - وولاد- علي ايه؟؟؟ ده اخره مراهقين من من 11 الي 16 سنة ونماذج البنات الاخري اللي قدمها ..البنات الدونجوان..المسترجلين..السطحيين! اه- وبالذات السطحيين دي- ماهم موجودين فعلا!! عندك مثلا السطحية...كام بنت بتهتم بالقراية؟؟ كام بنت ممكن تدخل في نقاش جاد و محترم تطلع منه مستفيد؟؟ كام بنت بتهتم بالثقافة زي اهتمامها بالاغاني و الفسح و اللبس ؟؟؟؟ ويرجعوا يقولولك خرس زوجي!! يا هانم ما هو هيكلمك في ايه وانتي اخر حدود عقلك شغلك ..دراستك..والتلفزيون!!! الكتاب ممكن يكون اوفر بعض الاوقات ..اللغة عامية...لكنه صادق! وانا يهمني صدق الكتاب قبل اي شئ....اي بنت هتقري الكتاب تحرري من القالب و الاكليشيهات النسائية و التفلسف ..وبجد حاولي تستفادي من النصايح اللي اوقات كتير نصايح غير مباشرة لكن مهمة!
كتاب ندمت أنى أضعت وقتى فى قرأته الكتاب تناول قضية مجتمعية هامة لكنه ناقشها باكبر قدر ممكن من التفاهة والجهل والتعميم مؤلف سطحى فاهم انه أديب ساخر لكن للأسف اللى بيكتبه ينفع ايفيهات الافلام اللى بينتقهدها
المشكلة ان انت فى الاخر مش فاهم هو عايز ايه برضه ياعنى المفترض بعد ماخلص ايه اللى أستفدته ده غير كم التناقض الغريب فى كلامه
فعلاً الكتاب ده فكرنى بمقولة أحمد خالد توفيق " حالة من حالات الاستمناء الفكرى"
#خالتي_بتكتب_أحسن_من_كده ..الكاتب قال بلسانه في المقدمه .. أن لو الكتاب معجبكش ارميه في الزبالة.. بس للأسف الكتاب عندي كان PDF! فمعرفتش اعمل فيه ايه؟؟!!
مجددا ألتقي مع رجل مصاب بنقص في هرموناته, غير واثق من رجولته. لكن بالطبع -في كل صفحة- سيحاول أن يغويك برأيه.. لكن حمدا للرب, أنا عندي مناعة ضد التفاهة!!!
ايه ده ؟! :) لا بجد إيه ده ؟!!!! كتاب ملئ بالعنصرية والتناقض .. الكاتب ركز اهتمامه طول الوقت على البنات وإزاي يتفنن انه يطلعهم جناة ويطلع الشباب ملايكة بجناحات .. ولم يناقش دور المجتمع في اي تصرفات بتنتج غلط عن البنت .. بل وبكل صراحةوعلانية بيبرر للشباب التحرش ومشاهدة المواقع المشبوهة وخلافه .. إستناداً على شلة "صحابه" واخدلي بالك أنت ؟ :D بيعمم على فصيل كامل من شوية اصحاب في قعدة روقان :) والعنصرية والهجوم لم يشن على البنات فقط .. ابسلوتلي :D بل ان في موقف اتحكي كان في عنصرية واضحة ضد الصعايدة ... الكاتب كان بيحاول دايما يفرض رأيه .. ويبرر كلامه بشوية حوارات "فكسانة" .. ومواقف "Fake" .. المواضيع اللي تمت مناقشتها في الكتاب هامة جدا .. بس في نفس الوقت بطريقة مستفزة ومنفرة جدا ... المفروض ان الكتاب بيوضح التناقض اللي في المجتمع .. في حين ان الكاتب نفسه متناقض .. يقول حاجة وبعدها بصفحتين يقول عكسها يقول أن التحرش ده جريمة إنسانية وأخلاقية .. وبعدها يقول كيف تكون صايع :) من رأيي مفيش أي رسالة أو هدف من الكتاب .. ده حتى الكاتب دل الشباب على أماكن شراء الفيديوهات المشينة وأزاي يبقوا "صايعين" ... حتى انتظرت في النهاية الحلول فلم أجد .. مجرد كلام وهراء اتحط في شوية ورق .. واحب اوجه كلمة أخيرة للكاتب وأقوله .. - بعتذر على سوقية التعبير .. لكن هذا ما يليق بهذا الكتاب عديم الفائدة- "مترميش نفسك في بلاعة .. وتشتكي أن اللي حواليك صراصير" :) متعرفش ناس زبالة تاخد منهم أي كلام فارغ وتستخدمه في التعميم على ناس ملهاش ذنب عشان تعمل كتاب جامد :) ملحوظة :- "النجمتين دول عشان بس الاسلوب كان كوميدي شوية وضحكني .. لكنهم لا يمتوا بصلة بمحتوى الكتاب" :)..
كتاب ساخر خفيف يخلص في ساعتين زمن، لكن عنوانه خادع جدًا لإنه قد يوحي بأن يتضمن إنتقادات عامة لجميع المشاكل التي تؤرق مصر، إلا أنه يقتصر على تحليل العلاقة بين الجنسين وبخاصة في مرحلة المراهقة أو مرحلة ما قبل الزواج ،،،
أسلوبه واعظ جدًا ولكن بطريقة غير مباشرة، وهو ينتمي إلى شريحة معينة من هذه الكتب وأشهرها "عايزة أتجوز" و"عشان السنارة تغمز" ،،،
ثم أن تركيزه على تامر حسني وإسهابه في تحليل كلمات أغانيه جعل الكتاب أكثر ضحالةً، فمن تامر هذا لكي يفرد له كل هذه الأهمية في الكتاب ؟؟؟
هو يدافع نوعًا ما وبطريقة غير مباشرة أيضًا عن دوافع المتحرشين ويلقي باللوم كله على البنات وليس على الشباب السيس الذي هم ببساطة سيس في كل مناحي حياتهم وليس فقط في نظرتهم للبنات وفي عدم تورعهم عن ممارسة التحرش الجماعي بحجة إن لبسهم مثير، وهو غير حقيقي بالمرة، فكم من بنت لبسها محتشم للغاية إلا أنها لم تسلم من التحرش الجماعي بل ومن الإغتصاب الجماعي ،،،
وهو محق في أن التهميش الذي يعاني منه الشباب عليه عامل كبير، ولكنه يدينهم قبل أن يبرئهم، لأن سلوك المتحرشين ما هو إلا سلوك العبيد الذين يسقطون تهميشهم هذا على من هم أضعف منهم، وهم جبناء ولا يقدرون على مجرد التفكير في مواجهة من يظلمونهم حقًا ويضعونهم إجتماعيًا في خانة التهميش تلك ،،،
أما عن اللبس، فكم من شعوب بناته تلبس أخف بكثير مما تلبس بنات مصر ولكن ظاهرة التحرش غير موجودة عندهم، إما لأنها شعوب أرقى من الشعب المصري أو لأن النظام المجتمعي هناك لا يسمح بذلك ،،،
على الرغم من انه بيناقش قضايا مهمه اووى بجدوخطيره فعلا وواقعيه وموجوده فعلا ومحتاج حلول الا ان اسلوب الكتاب مش موفق خالص ومحترمش ابدا الشخص المحترم اللى هو عاوز يوجهله الكلام مهو ازاى بتحاسب ناس علشان بيستخدموا تعبيرات مش لطيفه وانت اصلا استخدمت نفس الايحاءات والتعبيرات لدرجه انى فعلا خجلت فعلا من انى اكمل قرائته الافضل انك تعرض المشكله بشكل عام وانك تحاول تلاقى حلول ليها احسن ما تفضل تصور فى مشاهد او تعبيرات تكسف بيها اصلا اللى بيقرى كتابك والمفروض انك بتنافش قضيه اخلاقيه ده غير انى مش شايفالهااى اهميه اصلا
اول مره ابقى متضايقه كده وانا بقرى كتاب حاولت مع نفسى كتير انى اخلصه جايز يكون فى حاجه انا مش شايفاها او حتى علشان اتقبل الاسلوب الساخر بس يأست منه
إن سألت عن أسوأ كتاب قرأته، ربما سأحتار ماذا أقول.. لكن إن سألت عن أكثر الكتب أصابتني بالاشمئزاز.. سأقول بمنتهى الثقة: هذا الكتاب.. من أول الغلاف وحتى طريقة حديث الكاتب، وحتى محتوى الكتاب!!
كتاب جامد جدا و بيتكلم عن حاجات كتير بتحصل فى الحياة و اسلوبه سهل جدا و ممتع بس اللى معجبنيش فيه ان الكاتب كان بيعمم حاجات كتير اوى مينفعش تتعمم يعنى شايف ان كل الولاد بيسقطوا البنطلون مع ان مش كلهم و شايف ان كل البنات بيلبسوا لبس خليع مع ان مش كلهم و شايف ان كل الولاد بقت تصاحب كل البنات مع ان مش كلهم
ممم ككتاب ساخر فهو جميل لغة شبابية رغم أنها " فجة "في بعض الأحيان يستعين ببعض الحكم واقوال الفلاسفة وعلماء في النفس أو احصائيات ولكنه متحامل بطريقة غريبة علي البنات يكاد الكتاب بأكمله ليس له سيرة الا هذا الموضوع كما أنه لا يقدم جديدا فقط سرد بعض السلبيات بصورة ساخرة وليس هنالك جديد تحت الشمس
الكتاب ده ممتع بدرجة رهيبة لدرجة إنى لما قريته وسط الكلية 10 من صحابى استعاروه منى كل واحد بالدور و الكتاب قعد 5 شهور مش ف إيدى لدرجة إنى إضطريت أنزل نسخة إلكترونية عشان أقراه تانى قصدى عاشر . الكتاب بيحكى عن نظرة الشباب للبنات و كل الكلام حقيقى 100%
كل الناس قالت انهم كانوا محتاجين نجوم بالسلاب بس انا مبسوطة بالتقيم بنجمة واحدة لان ده بيعبر عن نوعية كتب بيملوا دولاب من دواليب بيتي بس هو دولاب الحمام الصراحة مع صابون الغسيل (يمكن نضف) اؤمن ان في كتب فعلا لازم تحتفظ بيها او تقراها في الحمام لاحساسك الداخلي انها برضه اتكتبت فيه مش زعلانة على الوقت ولا حاجة اللي قريت الكتاب فيه لان ساعات الانسان بيحتاج يضيع وقته في حاجات تافهة بس اللي زعلانة عليه ال20 جنيه اللي دفعتهم بجد كانوا خسارة كان المفروض ادفعهم تمن كتاب محترم
كتاب جميل ولكن يؤخذ علي كاتبه تحيزه الملحوظ ضد البنات حتي يكاد لا ينتقد الاولاد الا في جزئيتين من الكتاب.اؤيد الكاتب يالكامل في مقولة (لا توجد امرأة قوية بل يوجد رجل أضعف من المراة) كما اؤيده وبشده في استخفافه بتامر حسني
مش عارفة ابدأ كلامى منين .... من المؤلف المغمور .... او الغلاف السيئ... او العنوان المستفز (كنت اتمنى ان لا يقصد به مصر) ..... او عناووين الفصول المقززة... او الالفاظ التى اقل ما يقال عنها انها "سوقية" مكانها "المصطبة" .... او المواقف والقصص الوهمية التى لا تقنع احد وان حدثت فلابد ان يكون بطلها هو المؤلف نفسه (لايمكن ان تنقل له بكل هذه الدقة) وهى كارثة.... او مراجع الكتاب التى هى عبارة عن الافلام والمسلسلات الساقطة والمجلات الاباحية والممارسة الفعلية للمواقف من المؤلف وزملائه كما ذكر... او الحالة النفسية الشهوانية المريضة المؤثرة على هذا المؤلف طوال الكتاب .... او التركيز على البنات واجسادهم وملابسهم ومشيتهم وشكل ولون شعرهم وحجابهم وحتى العبارات والرسوم المطبوعة على صدورهم وتصرفاتهم واللوم عليهم فقط (تركيزك مع البنات ده عادى يعنى)..... او اعفاء ذكور المجتمع الملائكة المعصومين من الخطأ من اى خطيئة او جريمة فالبنت فقط هى المخطئه وهى الشيطانة
خسارة انى اتكلم اكتر من كده على كتاب مكانه سلة القمامة وحزنت على وقتى الذى ضاع فى قراءة هرتلات شخص ترك كل مستقبله للتركيز على البنات فقط
طبعاً الكتاب ده لا يستحق ولا نجمة لكنى اعطيت هذه النجمة فقط كى الفت النظر ان هناك كتاب سيئ لا يستحق القراءة ولا يستحق ان يوضع فيما يفوق 200 ورقة ... وان ليس كل من هب ودب يستطيع ان يكتب وينشر
اولاً مش قادره افهم ايه علاقه الاسم بمحتوى الكتاب ! ممكن كان يقول بنات متعلم عليها كان هيبقى افضل عشان يوضح ان الكتاب كله بيتكلم عن انواع البنات "الوحشه" وبس
ثانياً مش فاهمه بردو ايه سر العنصريه الفظيعه ضد البنات اللى موجوده عند الكاتب دى انا مش بدافع عشان انا بنت وكبنت عارفه بردو ان فى الكويس وفى الوحش بس الكتاب بيلخص ان كل البنات سيئه الاخلاق دون مراعاه ان ماينفعش اصلا التعميم بالشكل ده
اولا : برغم كرهى للقراءة باللغة العامية ولكن كانت لازمة فى بعض المواقف والشرح بالطريقة العامية فى مواقف معينة فى الكتاب اظهرت افكار الكاتب ثانيا : وجهة نظر الاولاد اللى اظهرها فى الكتاب هى الواقع وهذه هى وجهة نظر الشباب فى مواقف كثيرة العيوب فى الكتاب 1- الغلاف ليس له علاقة بمحتوى الكتاب 2- مفيش حلول للمشاكل والسلبيات اللى ذكرها الكتاب ..كان كتاب فضفض فيه الكاتب مع القراء فقط
الجزء الأول فى الكتاب بيحكى عن التحرش و لابس البنات الضيق اللى بيستفز الولاد بحاول أحط نفسى مكان الولد و مش لاقيه ليه اى عذر الصراحة حتى لو الولد سهل استثارته و مكبوت و مش لاقى شغل فمش المفروض انه يطلع قرفه على اى بنت معدية حتى لو لبسها مستفز لو عذر الولد انه مش لاقى و مضطر يعمل كده فده عذر أقبح من ذنب لان لو مشينا بنفس المنطق خلاص بقى بلاش نحاكم الحرامية و القتلة و نقول معليش أصل ظروفهم هى اللى وصلتهم لكده اللى عايز يتجوز و يعف نفسه هيتجوز برغم ظروف البلد وكل حاجة بس هى بتبقى دناءة وطبع قذر وانا شايفة ان بعدنا عن ربنا سواء بنات او ولاد هو سبب كل البلاوى اللى احنا فيها المشكلة فى التحرش مش فى الكبت او الاقتصاد او اى حاجة مادية المشكلة أخلاقية بحتة ليه ربنا قال للرجالة يغضوا من أبصارهم؟ بالعقل كده مش معقول تكون قاعد تبص ليل ونهار وأفلام ومعاكسات ومش عايز حاجة تثيرك طب بجد اى شاب يجرب يوم واحد بس على سبيل التجربة انه مبيصش على واحدة لبسها خليع ويبعد عن اى مثيرات ويشوف ايه اللى هيحصل احنا مش حيوانات وربنا ادالنا عقل عشان نتحكم فى شهواتنا و أكيد لو قربنا من ربنا و التزمنا أخلاقيا على الأقل حالنا هيتصلح يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ يا ريت البنات والولاد يبدءوا بنفسهم الجزء التانى عن الحب و الرومانسية و علاقة الولد بالبنت هنا الصراحة الكاتب متحيز جدا للولاد عشان ولد زيهم طبعا فيحسسك ان الولاد دول ملايكة والبنات كلهم مفترين و متوحشين
قرأته بعد أن رشحه لي صديق ما لعلمه اني اعشق الادب الساخر , أعجبني استخدامه العامية رغم اسرافه في ذلك , نقد اجتماعي لسلبيات عدة , تجربة اولى لكاتب شاب ,
يؤخذ عليه بعض النكات التي لا داعي لها والفاظ ساخرة متبجة , وصف مطول و اسفاف للسخرية من جسد فتاة تلبس كذا وكذا ,
فضلا عن حاجات كتير عرفتها لاول مرة من الكتاب وماكنتش سعيده اني عرفتها لانها مااضافتش جديد ,
منشورات مصطفى شهيب في صفحته ع الفيس بوك تفوق الكتاب روعه وهذا يؤكد انه كاتب ساخر ذو معدن جيعد يحتاج إلى إعادة ترتيب أفكاره ومصادره وأسلوبه بعض الشيئ
البنات اكيد مليون فى المية مش هيعجبهم الكتاب , هو زى ما هاجم سلوك البنات هاجم سلوك الشباب و ان كان هاجم البنات اكتر بس الملاحظ انه مقالش اى لفظ خارج فى الكتاب وده يحسب ليه , كتاب واقعى بنسبة كبيرة جدا حسيت وانا بقراه انى بتفرج على فيلم " اوقات فراغ " اسلوب مصطفى مشوق ومحستش بملل اطلاقا , استشهاده بمواقفه و مواقف اصحابه و الاستطلاعات دعم الكتاب جدا
حسسني اني جاية من كوكب تاني و عمري ما شفت بنات قبل كده ،، مواصفات البنات اللي بيتكلم عنها دي و اسلوبهم و لبسهم و طريقة تفكيرهم عمري ما شفتها ف حياتي عند اتفه البنات ،، و كمان بيتعامل على ان دي هي القاعدة و حتى مكلفش نفسه و وضح وجود اي استثناء !!!
تامر حسني (( عمله خوم غ دماغه # أحمد سبايدر استايل )) كل حاجة مدخل فيها تامر و ما شاء الله حافظ كل اعماله و بترتيبها الزمني كمان و محسسني ان كل البنات خلاص مورهاش غير تامر (( باستثناء فصل واحد كان عن حماقي O.o ))
وصف للبس البنات و اساليب المعاكسة و التخرش بطريقة مقرفة ،، كل البنات اللي ف مصر تافهة و نغكيرهم سطحي و يوم ما نزلوا مظاهرة نزلوا عشان تامر !!!
و طبعا البنات بلبسهم هما السبب ف كل قضايا المعاكسات و التحرش ،، مش بس كده ده لبس البنات يعتبر تحرش بالرجل !! و بكده ده يكون رد فعل طبيعي لحد تم التحرش به !!
اتكلم عن التحرش و الاغتصاب ف عدة دول ،، و ذكر قصة ف فرنسا عن مريض نيكروفيليا لما اتقبض عليه حولوه لمصحة نفسية عشان يتعالج ،، ف عشان كده الكاتب شايف ان احنا لازم نعمل كده مع المتحرش هو مريض نفس مش مجرم !!! مش عارفة ازاي بصراحة يساوي مريض نفسي بحرامي و صايع
مش كل البنات تافهة و بتلبس ضيق و بتحب تتعاكس ،، حد يقولوا ونبي
من وجهة نظرى تضيع وقت .. لو حابب الكتاب ممكن تشوف الكلام اللى فيه دة على صفحات الفيس بوك الهابطة زى "اللى اتكسر جوايا مج مش كباية" و "الفراق صعب و حراق" و غيرها من الصفحات الملزقة دى :D
الكاتب نفسه على ما اتذكر كان بيقول انه عمل صفحة اسمها "حملة توسيع البنطلونات للبنات" فتقريبًا كاتب الكتاب بنفس الاسلوب اللى كتب بيه البوستات على الصفحة
كتاب جميل ... الكاتب فيه حاول ينقض اوضاع للاسف بقت عادي في مجتمعنا ... هو الاحلى كمان ان الكاتب بينقض من وجهه نظر شاب عايش الجو دة ... فمن لبس البنات لسطحية الشباب ..
كمان من غير مايكثر في استخدام الالفاظ الخارجة ذي اي واحد بيألف كتاب نقضي دلوقتي
كتاب ليس جيدوليس ردئ ولكن اكثر ما يعيبه هو تحامله الغير مبرر على البنات وتحيزه الشديد للولاد فى الموضوعات التى تناولها ولكن هذا لا يمنع ان الكتاب يحتوى ع العديد من الحقائق الموجدة بالفعل فى مجتمعنا
يسرد مصطفي شهيب تناقض مجتمعنا ف موضوعات كتير أوى ،، عقلك بيبقي حيران لو نط سؤال قدامك فجأة و مبتبقاش عارف تقنع نفسك بأي حاجة من كتر التناقض اللّي حولي�� "مجتمعك" ف الموضوع الفلاني أو غيره ! ،، سرد بطريقة مختلفة و جديدة و ف نفس الوقت هتمتعك و "هتسكت أفكارك بس بالعقل" ،، أتكلمـ ف موضوعات كتير زى ، تقليدنا الأعمي لحاجات كتير و بنعملها و خلاص من غير ما نفكر فيها !! ،، و عن التحرش و التطور الفظيع و المررريع اللّي بقينا فيه و للّي أحتمال كبير من وجهة نظره إننا نوصله فـ الأجل القريب جدااً .. ،، و عن علاقات بين الولد و البنت مهما كانت مسمياتها يعنى و اللّي كلها غلط ،، و حاجات تانية كتير .. اللي شد أنتباهي أوووى كامـ حاجة كده ، أولهم : الكاتب عاوز يوصل كام معلومة و يلفت نظر القُراء و اللي هيكون معظمهم شباب لحاجات "عادات مثلاً" لآزمـ نتمسك بيها و منحطهاش تحت بند إنها عادات من زمان و معقدة و قديمة و مينفعش نمشي عليها دلوقتى و دة بطريقة متنفركش مـ الكلآمـ ،، تانى حاجة : و هي إنه طرح و عالج مشاكلنا و مسميات بالنسبة للولاد و البنات بمنتهي الموضوعية و الواقعية و مفيش تحيز لحد ،، و ع أسس زى وجهات نظر المفكرين و علماء و إستطلاعاتة هو الشخصية .