انت في الجامعة .. ولست في السنة الرابعة من المرحلة الثانوية .. يعرض هذا الكتاب اهم التحديات التي قد تواجهك أثناء حياتك الجامعية كما واجهت مَن سبقك , ويعرض أيضاً بعض التقنيات التي جربها من قبلك لمواجهة هذه التحديات ..
أثناء قراءتي لهذا الكتاب أحسست أنني لم أدخل الجامعة بعد.. كتاب رائع وجميل، دليل للحياة الجامعية من الألف إلى الياء أفكر في تلخيصه لمدى أهمية الكتاب في نظري ومدى أهمية الحياة الجامعية خصوصًا في تكويننا وتكوين حياتنا! يبدأ بأول خطوة منذ مغادرة المنزل، ويتحدث عن ضرورة اختيار السكن المناسب والقريب من الجامعة! والفرق بين الحياة الجامعية والمدرسية، إلى الحياة الأكاديمية وأنواع الاساتذة وكيفية التعامل معهم والمراجع، وحضور المحاضرات وكتابة الأبحاث والمقالات! وفصل كامل عن المهارات النفسية وكيف تحفز نفسك؟، وكيف تقول لا..؟ والعلاقات، والوقت والحياة المهنية، والأنشطة الخارجية التابعة للجامعة والحب والزواج، والمخدرات وغيرها من الممنوعات وكيف تدمر حياة الطلاب ببطء.. وأخيرًا: الحياة بعد التخرج! كتاب رائع وملهم، أتخيل نفسي وأنا أدور في أروقة الجامعة مصطحبته بين يديّ والاستعانة به عند مواجهة أي مشكلة! أربع أو خمس سنوات في أجمل سنوات عمرنا يجب أن نستغلها بأحسن الطرق! وكما يقول د،ياسر بكّار: "أعقد العزم من اليوم أن يكون هدفك خلال سنوات الجامعة هو بناء عقلك وشخصيتك ومهاراتك وليس علمك فقط "
أنصح به وبشدة لكل طلاب الجامعة في سنتهم الأولى، وماقبل السنة الأولى جدًا مفيد ورائع، وبسيط :)
لستُ مقبلة على الدراسة الجامعية فقد شارفت على الانتهاء منها .. وقد وقع في يدي هذا الكتاب فلم أتردد في قرائته . ولم يستغرق الوقت الطويل في قرائته فقد أنهيته في غضون يومين بتجزئته ليومين . هو كتاب لدكتور . ياسر عبدالكريم بكار أسم الكتاب : عشرة أمور تمنيت لو عرفتها قبل دخولي الجامعة الطبعة: الثالثة 2011 . عدد صفحات الكتاب: 169 مع الفهرس والمراجع الناشر : دار وجوه للنشر والتوزيع سعر الكتاب: 25 ريال سعودي
احتوى الكتاب على عشر أمور من أجل حياة جامعية رائعة !! الأمر الأول .. حياة جديدة .. رتبها صح الأمر الثاني .. حياتك الأكاديمية الأمر الثالث .. مهارات نفسية الأمر الرابع .. حياة جديدة .. علاقات جديدة الأمر الخامس .. نظم وقتك الأمر السادس .. من أجل حياة مهنية ناجحة الأمر السابع .. بعيداً عن الدراسة الأمر الثامن .. الحب والجنس والزواج الأمر التاسع .. هكذا دمروا حياتي الأمر العاشر .. وداعاً .. حياتك بعد التخرج فعندما تحط قدمك على أعتاب الجامعة فقد استقبلت مرحلة جديدةً من عمرك .. من اليوم أنت شخص جديد , بمسؤوليات جديدة , وطموحات جديدة .. ينتظر منك الجميع شيئًا جديدا ..! استعرض الكاتب أهم التحديات التي قد تواجهك أثناء حياتك الجامعية كما واجهت من سبقك , وعرض بعض الأفكار والتقنيات التي جربها من قبلنا لمواجهة هذه التحديات. وقد صحب الكاتب خلال كتابته العم ( صالح ) وزوجته الخالة ( نوسه ) اللذان لم يبخلان بتقديم نصائح قصيرة ومبعثرة جمعاها من أفواه طلاب جامعيين قدامى .. كما لم يخلو الكتاب من بعض الجداول التوضيحية . أخيرا أتمنى أن أوفق في تقديم هذا الكتاب لكم . واختم طرحي بدعاءٍ قد قرأته في إحدى صفحاته . " اللهم .. امنحني القوة لأغير الأشياء والتي أستطيع أن أغيرها .. والقبول للأشياء التي لا أستطيع .. والحكمة في أن أفرق بينهما ".
قرأت الكتاب في السنة الرابعة من المرحلة الجامعية، وتمنيت لو بادرت بقراءته مبكرًا السنة الأولي هي الأخطر والأصعب دوما الآثار الجانبية للأخطاء التي ترتكبها فيها غير قابلة للإصلاح حتي لو أدركت خطأك، وعالجته، ربما تخفف من الآثار الجانبية لكن الأمور لن تعود كسابق عهدها تمنيت لو عرفتها وصدقتها قبل دخولي الجامعة
وأنا أبحث بملفات هاتفي وجدت صدفةً هذا الكتاب، (رغم أني لست بصديق للقراءة الإلكترونية في أوقات الرخاء) لكني قرأته على أي حال على فترات متباعدة. يستهدف الكتاب الطلاب المستجدين ويعطي نصائح حول الحياة الجامعية بشكل عام. فاجأني الكاتب بأن أسلوبه ممتع ويبعث الحماس ويوقظ الطموح من جديد. فلم أكن أتوقع شيء أبعد من النصائح الجافة التي تحاول أن تكون ودوده. أعجبني وجود بعض التجارب الشخصية التي كتبها أصحابها باختصار، وكذلك بعض التعليقات العابرة كنصائح من شخصيات أبتكرها الكاتب لإضافة بعض التغيير وللابتعاد عن الرتابة، أيضًا لا يخلوا الكتاب من الكثير من التجارب العلمية التي تدعمه في طرح محتواه. ترك فيّ أثر جميل عن الدراسة... آمل أن يبقى طويلاً.
في الحقيقة شعرت أن الكتاب مفيد كتهيئة نفسية لتحدي الجامعة, ذكرني بأشياء مهمة لكني عرفتها مسبقًا، فليست الحياة الجامعية هي التي تحمل هذا الكم من الضغوط فقط، حتى المرحلة الثانوية أتحفتني وما زالت تطلعني على جزء كبير منها، لا سيما تحت ضيافة النظام المطور والمناهج المطورة (أول دفعة) وأني اخترت مدارس الذكر لإكمال دراستي الثانوية فيها..
لكن بالطبع تعلمت منه الجديد عن الساعات المكتبية ، النوادي الأكاديمية، وغيرها...
أعجبني أسلوب الكاتب الأدبي، يؤخذ منه اقتباسات جميلة:
" هل تستحق أمة الإسلام أن ترفع عن كاهلها عبء الجهل في تخصصك؟ "
" صبّر نفسك وهدّئ من روعها حتى تصل إلى هدفك وتحقق مرادك "
" اضبط نفسك فهي أغلى ما تملك "
لكن في الوقت نفسه خالفته في 3 أفكار أو آراء ذكرها.. وزاد متعة القراءة أن الكاتب " طبيب نفسي " وهو تخصص أفكر فيه بجدية، لكنه حتمًا كان سيشدني أكثر لو كان الكتاب يناقش ما يدور في رأس القارئات الإناث خاصةً
وتبقى هناك أمور أخرى أود معرفتها قبل دخولي الجامعة.. :)
هو انا ليه الكتاب معجبنيش او يمكن مثل لي مأساة انا داخل ثالثة جامعة اهو واغلب النصائح دي مش نافعة ومش هتنفع :D يا باشا احنا عيال صغيرة معانا دكاترة كبار مطلعين عين أهالينا ليل نهار وعندي امتحان كل اسبوع من بعد اول 3 اسابيع دراسة يبدأوا الامتحانات والكويزات والاسايمنتات والبروجكتات مبتخلصش الا مع نهاية اخر يوم فى امتحانات الفاينل وفيه كذا كورس كمان استمرينا فى الpapers بتاعته بعد ما الاجازة بدأـ
ملاحظة : الاجازة عندنا بكبيرها بتبقي 10 ايام فى نصف السنة ولو انت مأجلتش ترم الsummer هيبقوا 3 اسابيع اجازة اخر سنة
الكتاب ده قلب عليا المواجع وفكرني أد ايه انا كنت هبقي مستريح شوية لو كنت دخلت جامعة حكومي يلا فى الاخر انا بلاقي تعليم نظيف وأحسن بكثير ولا يقارن بصراحة بس انا ظهري بقي محني وجالي أنيميا حادة وزهقت من المكرونة كوجبة رسمية :D علشان بتتعمل بسرعة علشان الحق اذاكر
قرأت الكتاب بعد عامي الثاني في الجامعة وأعتقد أن الكتاب موفق في نقاط عدة وميزته الكبرى من وجهة نظري هي اختصاره وتركيزه، يقول ما يريد قوله في عبارات محددة ومختصرة، على عكس توقعي قبل قراءته بإنه سيكون مليء بالخطب الانشائية والعبارات الرنانة والمواعظ والحكم الجوفاء، ولكن حمدا لله هو ليس كذلك. يُنصح به للمقبلين على الجامعة ومَن التحقوا بها بالفعل أيضا.
كان هذا لكتاب من اروع كتب التنمية البشرية التي قرأتها... انه كتاب رائع و مفيد جدا ..يبعث الحماس في نفس الطالب و ييضع له الحدود التي لا يجب لحمسه ان يقوده اليها. ان هذا الكتاب يمر بمعظم مجالات الحيات عند الطالب الجامعي (الدراسة . العائلة. الاصدقائ. الحيات الشخصية. الاقامة الجامعية. المهنة ةالتخصص. المال. شهوات الطلاب بأنواعها... الخ) احببت هذا الكتاب كثيرا رغم اني لم اقرأه قبل دخولي الجامعة, ولكن كان هناك الكثير من الامور الجيدة التي اضفتها الى حياتي الجامعية.
ادعو كل شخص لقرائته حتى وان انهى حياته الجامعية , فقد يساعده هذا في ان يربي ابناءه المستقبليين على افضل نحو و يحفظ لهم مستقبلا زاهرا.
مرحباً أصدقائي لا أريد أن أكذب ولكني لم اقرأ هذا الكتاب بل قرأت التخليص من الانترنت ( الله يصلحه ذكر الملخّص أنه لخص الكتاب لعدم تواجده على الانترنت طيب دعه يوجد ) اهتم كثيراً بهذه المواضيع التي تهتم بالشباب وأتمنى أن تزداد أكثر لإننا حقاً نريد عناويناً واضحة كهذا ، طبعاً هذه الريفيو حسب الملخص فلا تلوموني إذ عندما أجد الكتاب كاملاً سأوافيكم بالمهم (هذا إن قرأته) : في الجامعة ستقفز قفزة جديدة وقد تكون كبيرة ، ولن يُخبرك أحد عن طبيعة الحياة في الجامعة سيدعوك لتكتشف بنفسك وهنا مضمون الخطأ . في الجامعة يوجد تيار ، سيل عرم شديد تمشي معه كل الأغصان الخفيفة اللينة ، تمشي معه الأوراق والقاذورات هل تحب الماء ؟ لا تخف هذا السيل موجود بكل الجامعات ستراه حتماً إن كنت بجامعة القاهرة أو دمشق أو هارفارد أو مقديشو أو طوكيو المهم هناك سيل ينجرف معه الجميع .. نصيحتي لك بل لا أنصح .. المهم عندما تراه إياك أن تنجرف معه لا أعلم ما أقول ! ولكن وإن بدأت مياهه تحيط بك من كل مكان .. قف .. قف كالشجرة المنيعة القوية تأبى الانجراف مع التيّار ولو تجمعت حولك عيدان و قاذورات تدعوك للحاق بها قف وارفع رأسك وأبى أن تلحق بها لا تلين عندما تتحدث معك فتاة تذكر أنك مسلم وأن دينك يرفض ذلك وأنت يا صديقتي لا تخضعي بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقولي قولا معروفا تستطيعين ذلك وإن كان ذلك صعباً تذكري أجر ذلك كلّه واصبري :)
مستحيييييييل .. ماذا تقولين ؟ أعلم أنه من الصعب ولكني أعلم أنه يوجد عدد كبير من الجنسين كي يلتموا ويشكلوا صداقات انتشرست كثيراً قصة "أنه صديقي" ونحن زملاء جامعة ، يعني أفهم أن الله خلق رجل ملصق على جبينه "زميل" و آخر "حبيب" ماهذا ؟ الرجل .. الرجل والفتاة .. فتاة لا جدال في ذلك لذلك تمنعوا وتأبّوا :) الشيء الآخر أن هنالك محاضرات ودكتور -اسمه دكتور وليس أستاذ- وهن يجب معملته باحترام الدراسة هنا حقاً أصبحت جدية بادر بإنشاء أندية تتعلق بمادتك المفضلة وستتعرف على الكثير من الأصدقاء وذوي الاهتمامات المشتركة وفي النهاية عندما تأتي للجامعة .. استنشق هوائها واعلم أنك طالب أكاديمي وافرح ببعض الاستقلالية واقتن قنينة ماء وعش طعم الجامعة مع الكرواسان الخالي من الحشو وذق طعم الجامعة :)
قرأته متأخرة لأن سنوات الجامعة صقلتني وعرفتني على الكثيــر حقا ، عموما سأستفيد من بعض النصائح من أجل الماجستير والدكتوراه باذن الله وفقنا الله جميعا الكتاب مكمّل لدورة تدريبية في منصة زاد للتعليم الحر على الأنترنيت تحت اشراف الدكتور ،وهذا ما جعله ملحقا مفيدا لما عرفته من خلال محاضرات سابقة ألقاها
______________________________ اضطرابات تواجه الطالب الجامعي : الرهاب الاجتماعي ، الاكتئاب ،والقلق ... صدق والله بالإضافة لزيادة الوزن بسبب الأكل السريع ، بالنسبة لي 😂
كل طالب مقبل على الجامعة هو في حاجة فعلية لهذا الكتاب. ندمت أني قرأت الكتاب بعد دخولي الجامعة، لكنه صحح لي كثير من المفاهيم وساعدني في حل بعض المشاكل. كتاب مميز جدا، أستطيع القول بأنه شامل لكل التحديات والأمور التي ستطرأ عليك في الجامعة. أسلوب الكاتب سهل وسلس وطريقة العرض تحببك للقراءة. شكرا أ. ياسر بكار ❤
لفت انتباهي عنوان هذا الكتاب أثناء زيارتي للمكتبة.. اقتنيته بسرعة وقلت لنفسي لعلي أتدارك تعلم شيئا مفيدا تفيدني في آخر سنة لي في الجامعة.. والحقيقة أني فوجئت بمحتو ى الكتاب الرائع والشامل.. فلم يترك الكاتب أي أمر يتعلق بالجامعة إلا وتحدث فيه بكل موضوعية.. بداية من السكن والغذاء والمواصلات ومرورا بتنظيم الوقت والعلاقات مع الأصدقاء وحتى إلى مابعد التخرج.. كما أني وجدت إجابات للعديد من التساؤلات اللتي لم أكن أعرف فعلا كيف أتصرف معها فمثلا هل يفضل حضور النشاطات اللاصفية أم أنها مضيعة للوقت؟ كماأن كل مافي الكتاب فعلا ملامس للواقع الذي نراه يوميا في جامعاتنا العربية، وليس شيئا نسمع به أو نشاهده في الأفلام والمسلسلات.. أنصح بقراءة هذا الكتاب لكل الطلاب المقبلين على المرحلة الجامعية.. وأيضا للطلاب الجامعيين بعد دخولهم معترك الحياة الجامعية..
بناء مستقبلك العملي يبدأ من اليوم الأول لك في الجامعة. تذكر أنك لست هنا للمتعة ولا للتعارف ولا حتي للتعلم لمجرد التعلم كما كان الأمر في الدراسة الثانوية والمتوسطة _ أنت هنا لهدف واحد أن تبني مستقبلا مهنيا، مميزا وناجحا، والجامعة هي الفرصة الأهم لبناء هذا النجاح.
جميل أن تأتيك بعض الكتب في الميعاد الصحيح، وبما أنني سأدخل إلي الساحة الجامعية تحديدا بعد أسبوعين، فقد قررت أن أقرأ هذا الكتاب علني وجددت بعض النصائح التي تؤازرني عند دخولي لهذا المجال الجديد.
الكتاب مجملا جميل، قسم إلي عشرة أجزاء وهي عشرة أمور التي تعنون بها الكتاب، إلا أنه كان يتحدث عن الطالب المهاجر (جامعة خارج مدينته) وإعطائه النصائح الكافية للتأقلم خارج بيئته التي ترعرع فيها وهذا أخذ جزءا كبيرا من الكتاب والذي شخصيا لم أستفد منه شيئا لأنني سأدخل إلي جامعة محلية :)
أيصا أضاف الكاتب شخصيتين هما " العم صالح " و " الخالة نوسة " واللذان قضيا سنوات عديدة في إحدي الجامعات ولهم خبرة كبيرة بما يحدث داخلها، فتجدهم في بعض الأحيان يقدمان النصائح علي الهامش.
كل طالب جامعي جديد كان أو حتي قديم، ستجد هنا ما يفيدك.
i don't usually read this kind of books, but the title attracted me , به الكثير من نصائح جدتي و أمي التي قد تفيد البعض، إلا أن النصائح الأكاديمية مفيدة و مشجعة على العمل الجاد من أول يوم دراسي لكن لا أفهم التتبيلةالزائدة عن اللزوم من الدين التي لا يجدر بها أن تكون في كتاب أكاديمي كهذا و النصائح التي تتشبت بمفاهيم قديمة خاصة نصائح العمة نوسةالتي تعد نسخة طبق الأصل عن أقاويل الجدات
رأيت الكتاب منذ زمن كشهرة عنوان إليه .. ، ولربما كان تركين تأجيله إلى حين -حلول الوقت المناسب- إلى أن نُفاجأ حينها بأنه كان كمحور إلى ورشة من ورشاتنا في سفراء مستقبلي .. كا��ت ورشة عامرة ومثمرة ! ورشة كنا بحاجة إليها، غدونا فيها تفكيرًا وفتحنا أفاقًا ونهِلنا خبرات، وابتسمنا وصفعنا .. قد دُوِن من الورشة ما كان يدعو للالتفات أو الاحتفاظ من قِبلي، وهنا سأسطر منها .. - إذ أنه بالنسبة لي، كانت الورشة عامرة بالاحتياج أكثر بكثير من هذا الكتاب- ؛ دائمًا ما أؤيد بأن الورش أو الكلام بالطريقة التفاعلية والعفوية في هذه الأمور، أجدى بكثير من تسطيرها ..
فقد نُقِل لنا في الورشة عن القرار الخطير عن كثب .. / عن احتواء القرار لـ4 سنوات *ومدة سنين الدراسة* وما بعد .. كذلك عن اضطرابات النوم، وحاجة اللا تأزم في البداية .. البداية التي تحمل قصص من الكثير .. وأول يوم في الجامعة الذي يحوي : الضغط النفسي وجهل ما يحدث، المكان الجديد والأشخاض الجديدة، محاولة ترتيب المكان واكتشاف الأفكار، السعي في تلقي الدروس والرسائل المعنوية منذ أول يوم، البدء والتحضير لأقصى طاقة، عدم التهور في المقارنة بالمستوى الدارسي منذ البداية، الوقت الضائع بين الكلاسات / هذا الوقت الذي لابد أن يُعمر بـ تطوير الانجليزية دون كلل أو ملل .. والسنة الأولى التي هي من تحدد المعدل وهي البناء .. ؛ إذ لو كان البناء ضعيفًا، فسوف يتوالى .. والسعي للاستماع من الموظفين في بيئة العمل وطلاب الماجستير والدكتوراة، وفكرة الكارد بدلًا من الدفتر، الجلوس مع المشاكل التي تُواجه في مكان مريح بالتفكير، اختراع الحلول، انشاء زر تحكم داخلي مع زرع المرونة والقدرة على التكيف. و ( حمل المادة ) 1- الضربة القاصية التي تدمر الأحلام ، 2- الدرس الذي سيرتب حياتك * وهذا مثاله ومصداقه قصة نجاح خليل حيات المعروفة* : https://www.youtube.com/watch?v=6KaWQ...
وتعلم تنظيم الوقت، .. والكثير ! لربما لأننا تلقينا ذلك في الورشة من طالبات جامعيات يتحدثون من واقع تجربة نتلمسها شفهيًا، .. رأيت الكتاب وتمحوره بهذه الصورة أفضل من قراءته. قراءته لم تأخذ الوقت الكثير، ويُنهى في وقتٍ سريع ودفعة واحدة .. لأنه أمور منطقية وإنما نقاط متسلسلة ومستجمعة ومحصورة ..
كنت أرى بأنه كنز ثمين حسبما قيل، ولربما خصيصًا كنت أتخوف منه لظني بأنه يحمل الحقائق المخيفة للجامعة -وإنّ كانت مشجعة- ولكن أقصد بأنني كنت لا أتمنى أن يعبث بآفاقي البدائية، ولكن اتضح بأنه على عكس ذلك وعاديٍ جدًا .. وكنت أظن أنه هبة مسير كبيرة للمقبل على الجامعة، ولكن أرى أنه قد لا يزيد ثروة، ولن يضر من لم يقرأه .. ولكن أيضًا لا ضيّر من قراءته ..
في البداية اعتقدت الكتاب مجرد تهيئة للجامعة وأمور مكررة لكيف تختار التخصص المناسب.. لكن وجدته محفز جداً أعطاني دفعة قوية وصورة أوضح للتمسك بمستقبل أريده فعلاً أفادني في نقاط كثيرة حقيقة أحسست ان بعض القلق والعبء انزاح عني، واستفدت من قراءة تجارب آخرين، مما من الطبيعي أدى الى تصور أكبر قليلاً و أوضح وهذا ما جعل الراحة تدب في داخلي
لا يعلى أبدا على هذا الكتاب .. استفدت منه كما لا أستطيع حصره ولا التعبير عنه .. أشكر الدكتور ياسر عبد الكريم بكار المبدع على نصائحه وتوجيهاته .. له منا الدعاء ** ملحوظة: قرأت هذا الكتاب أكثر من مرة ( تقريبا ثلاث مرات ) وأعد بإذن الله لقراءة رابعة
كتاب جميل جدا وثري بنصائح مفيدة .. بدأ د.ياسر من بداية المشوار الجامعي حيث ستبدأ حياة مختلفة تماما عن تلك في الثانوية حيث لا رقيب دراسي عليك يحذرك وينصحك تطرق لكثير من الخطوات الاكاديمية واللاصفية والنفسية التي من شأنها ان تجعلك تخرج بالفائدة القصوى للجامعة كذلك تطرق في نهاية الكتاب بشكل موجز إلى مابعد الجامعة وكيف يمكنك الحفاظ على ماتعملته والاضافة عليه .. أتمنى أن أطبق ما استطيعه من هذه النصائح والخطوات
من الجميل جدًا أن جامعة ك/جامعة الدمام تشجع وتنصح طلبتها القراءة هذا الكتاب حقيقة أن البعض قد لايدرك الفرق بين جامعة وثانوية وسيترعب من الجامعة ويخرجها منها ولكن إذا توضح الأمر ربما تصير الأوضاع أفضل أرى بأن مواضيع الكتاب ممتازة وشاملة ولكنها تحتاج حقيقة إلى بعض الإضافات خاصة بعد دخولنا عصر التكنولوجيا والمعلومات فربما يتحدث عن جودريدرز ك/مكان للإستفادة من مراجعات أخواننا القراء أو تعلم اللغة الإنجليزية في برنامج دلينجو ودوليك
كتاب رائع لمن هم على ابواب الجامعة الحمد لله اني وجدته وقرأته قبل دخولي استفدت منه الكثير وتعرفت على أغلب الأمور التي كنت اجهلها عن الحياة الجامعية ومايواجهه الطالب فيها انصح بقراءته