تنتمي رواية "الفصول الثلاثة" إلى المذهب الواقعي في كتابة الرواية، حيث إن شخصيات الرواية لا تختلف كثيراً عن الواقع. وتعتمد الرواية على شخصياتها الثمانية "أربعة أزواج" جميعهم يبحثون عن العمر الضائع في حياتهم. فكل بطل من أبطال الرواية يكتشف أنه أفنى حياته في شيء لا فائدة ترتجى منه، حتى التضحيات التي يقوم بها تكون في غير موضعها
قاصة وروائية حاصلة على الدكتوراه في العلوم الزراعية الإصدارات قفص اسمه أنا.... رواية ... 2007 مسرودة.... رواية ... 2009 الفصول الثلاثة.... رواية ... 2010 فستان فرح.... رواية .... 2012 بيضاء عاجية وسوداء أبنوسية ... مموعة قصصية... 2018 على جبل يشكر ... رواية .. 2021 الطبعة الثانية من فستان فرح 2021 لعبة النوافذ ... رواية ... 2024
رائعة جداً :) سلسة وعميقة جداً ، تندمج فيها بسرعة ثم تجدها انتهت كحلم وجدت نفسي في أكثر من شخصية من الشخصيات ، وكأن الكاتبة حللتني نفسياً . أحببت أبطال الرواية واندمجت معهم وعشت قصصهم لدرجة أني حزنت حين انتهت الرواية اللغة رائعة ، لغة راقية وجذلة وبسيطة في الوقت نفسه .
الفصول الثلاثة رواية استطاعت فيها رباب النفاذ إلى أعماق شخصياتها المختلفة..استطاعت ببراعة أن ترينا الحب بمنظور أو مناظير جديدة ومن داخل من يحب وأن تجسد صراعات النفس المستمرة بين العقل والقلب والواقع والخيال..ولأنها كاتبة مبدعة ومجنونة فقد فتحت قلب وحياة الكاتب لتجذب القاريء إلى عالمه الغريب ولحظات انفعاله وخروجه أحياناً عن مألوف الناس إلى عالمه الخاص الذي قد يعتبره كثيرون خارج نطاق الواقع.. .. هي رواية تستحق أن تقرأ أكثر من مرة
حين بدأت فى قراءة هذه الرواية, لم أستطع أن أتركها دون إنهائها..رواية بين حروفها تقرأ أيامنا و فصول عمرنا الذى إذا ولى لا يعود..و علينا تقبل هذه الحقيقة
أقول للكاتبة الروائية رباب كساب..أبدعت مرتين, الأولى حين كتبت روايتك بلغة عربية رصينة و الصادقة و الثانية لأنك وضعت يدك على الوتر الحساس
لغتها جميلة احداث سلسة ابطال من ارض الواقع فصول متعاقبة في فصل واحد كان ينقصها عنصر الدهشة او الفضول في الاحداث الاخيرة او قبل الاخيرة الا انها جاءت واقعية جدا مما يعتبره البعض ايجابي الا انني دائما اطمع في الافضل