الجنسية : مصرى . الحالة الاجتماعية: متزوج. الزوجة: فوزية إبراهيم داود الأبناء: محمد: 9 فبراير، 1962 منى: 26 نوفمبر، 1963 مى: 14 سبتمبر، 1965 مصطفى: 7 أغسطس، 1967
التعليم الثانوى: مدرسة مصر الجديدة الثانوية ، القاهرة. الكلية: بكالوريوس الطب والجراحة، كلية الطب، جامعة القاهرة، 1957.
المؤهلات العليا: دبلوم الأمراض الباطنية، 1959كلية طب قصر العيني- جامعة القاهرة. دبلوم الأمراض النفسية والعصبية ، 1961كلية طب قصر العينى - جامعة القاهرة. دكتوراه الطب النفسى ، 1963 كلية طب قصر العينى - جامعة القاهرة.
مهمات علمية: كلية الطب جامعة باريس، مستشفى سانت آن، قسم بيير بيشو، ثم طب نفس الأطفال، قسم أ. ليبوفيسى، ودياتكين، والطب النفسى الاجتماعى بالاشتراك مع بيير برينيتى، وحضور ندوات ومحاضرات جون ديلاى، هنرى إى، و لاكان فى مستشفى سانت آن ( أكتوبر 1968- نوفمبر 1969).
اللغات: العربية: ممتاز. الإنجليزية: جيد جدا.ً الفرنسية: جيد.
الوظائف والمناصب الرسمية الحالية: أستاذ الطب النفسى: كلية الطب - جامعة القاهرة. (1974). كبير مستشارى دار المقطم للصحة النفسية: جمهورية مصر العربية. (1973).
النشاطات العلمية والثقافية الحالية: · عضو الجمعية المصرية للصحة النفسية (1960) · عضو مؤسس للكلية الملكية للأطباء النفسيين (1972) · رئيس مجلس ادارة جمعية الطب النفسى التطورى والعمل الجماعى (يناير، 1978). · رئيس التحرير المشارك المجلة المصرية للطب النفسى. (19 ديسمبر، 1978). (لسان حال عن الجمعية المصرية للطب النفسي). · رئيس تحرير مجلة "الانسان والتطور". (يناير، 1980) (مجلة علمية ثقافية تصدر عن: جمعية الطب النفسى التطورى والعمل الجماعي). · مستشار الطب الشرعى بالمحاكم المصرية والعربية (السودان، السعودية: 1980، 1981) · عضو اللجنة العليا للرقابة على المصنفات الفنية. (1986). · عضو الهيئة العليا للأدوية. (1986 ). · عضو اتحاد الكتاب و الأدباء (1987). · مستشار النشر بالهيئة العامة للكتاب. (1989). · عضو اللجنة الدائمة لترقية الأساتذة فى الأمراض الباطنة الخاصة على مستوى الجامعات المصرية (أكتوبر 1989 - أغسطس 1995). · عضو مجلس إدارة الجمعية المصرية للطب النفسى. (يناير 1990). · مسئول التحرير المشارك للمجلة العربية للطب النفسى. (مايو 1990). (تصدر عن: إتحاد الأطباء النفسانيين العرب( · رئيس اللجنة العلمية للجمعية المصرية للطب النفسى (أكتوبر 1990-1991). · عضو مجلس إدارة الجمعية المصرية للنقد الأدبى (1990-1992) · عضو المجلس الأعلى للثقافة لجنة التربية وعلم النفس (أكتوبر 1993). · عضو المجلس الأعلى للثقافة - لجنة الثقافة العلمية (أكتوبر، 1993). · عضو مجلس إدارة مركز الأبحاث النفسية - جامعة القاهرة) أكتوبر 1993). · عضو مجلس مراقبة الأمراض العقلية (1993). · عضو مجلس إدارة الشهادة العربية تخصص الطب النفسى (ابريل، 1993 - 1998) (مقرر لجنة الإمتحان لنفس الشهادة). · رئيس اللجنه العلمية فى البحث القومى للإدمان - مصر (1995). · رئيس تحرير "نشرة الإدمان" ملحق علمى تثقيفى وقائى لمجلة الإنسان والتطور (1998).
الوظائف السابقة: · طبيب إمتياز بمستشفيات جامعة القاهرة، 1957 - 1958. · طبيب مقيم بمستشفيات جامعة القاهرة، 1958 - 1961. · معيد الطب النفسى بكلية الطب - جامعة القاهرة، 1962 -1965. · مدرس الطب النفسى بمستشفيات جامعة القاهرة بكلية الطب. جامعة القاهرة، 1965- 1969 · أستاذ مساعد الطب النفسى بجامعة القاهرة، بكلية الطب.جامعة القاهرة، 1969-1974 · أستاذ زائر لتدريس أطباء دبلوم الطب النفسى بمستشفى شهار، الطائف، المملكة العربية السعودية، 1980- 1981 (الذى أنشأته منظمة الصحة العالمية). · رئيس قسم الطب النفسي: كلية الطب، جامعة القاهرة. (1990-1994). · رئيس وحدة الطب النفسى البيولوجى والعلاج النفسي: جامعة القاهرة (1990 - 1994).
محاضر منتدب في: 1 -جامعة المنصورة، كلية الطب المنصورة ( 1962-1972). 2- جامعة عين شمس: كلية الآداب: (الطب النفسى، وعلم النفس الفسيولوجى لطلاب علم النفس (1972-1977). 3- مدارس التمريض، والمعهد العالى للتم
عندما يتعرى الإنسان، دروس للناس في الطب النفسي. دعونا نقول أنه شيء جميل أن تقرأ كتابًا كتبه كبير الطب النفسي في مصر في شبابه، كتب الكتاب عام ١٩٦٨ و عمره لم يزل ٣٤ عامًا، هو_كما قال_ حكايات متخيلة رغم أنها تبدو واقعية ، الفائدة منها أنها تدعو الإنسان للسير على الفطرة، لمراجعة ذاته، لاستمرار المسير، لإثبات وجوده، و الالتحام بحب في جموع الناس، هو كتاب كتبه للناس و عن الناس، أن تعرف معنى الشغف فيما يفعله لهو أفضل شيء، و لعله ما أعطاه الدفعة للاستمرار إلى الآن، د.يحيى بالنسبة لي هو واحد من شخصيات ملك الواقعية السحرية "ماركيز"، يعيش حياته لآخر رمق، و يبث الأمل في كل من يقترب منه. بارك الله في صحته، و جزاه خيرًا عن كل عن أثر تركه، في المجمل كتابٌ جيد، و بالمناسبة سعدت جدًا أنه بالفصحى.
الحب هو البناء وهو الاخذ والعطاء وهو العاطفة التى تغنى الاثنين معا حين يكون قربك من انسان حافزا ان تحبى نفسك ان تشعرى بانسانيتك ويجد هو في قربه منك ذاته وكيانه ثم تنطلقا معا الى رحاب الناس حينئذا يحق لنا ان نقول هذا هو الحب .. كتاب اكثر من رائع ستفهم نفسك قليلا ومن حولك ايضا وتفهم اشياء بشكل اخر ... للذكرى قرأته (في اجازة سنة خامسة )
مازال الدكتور يحيى الرخاوى يشكل مدرسة نفسية فريدة فى الوعى النفسى المصرى ميكس غريب من الطب الدوائى والفلسفة الانسانية الموسومة بالعادات والتقاليد المصرية
عندما يتعرى الإنسان.. لم يقدم أى حلول ولم يقدم إجابات ولم يدس فى العقل حلولا خفية بين السطور، وهذا ما جذبني فى أسلوب عرضه البارع، إنه استطاع تعرية الإنسان من كل الماديات، وجعله يقف هكذا عاريا أمام نفسه.. من أنا؟ من يجب أن أكون؟.. أسلوب الحكى رائع ولغته لامستني جدا.. وكطبيب نفسى وعلامة مثل الرخاوي كشف المستور من ذواتنا..
كتاب يجعلك تعيد النظر في مفاهيمك عن الحياة وعما يدفعك ويحركك في شكل قصصي أشبه بحكايات كليلة ودمنة فيها يتحاور الطبي مع أحد مرضاه بعد تعافيه عما قابله من معاني مع مرضاه دون إفصاح وكشف فاضح عن مرضاه كما يفعل بعض من أطباء النفسيين والمعالجين.
حاوِل. هذا هو كل ما يقدمه لك د. يحي أن تحاول بصدق وحب وصبر، ألا تكف عن محاولة أن تكون إنسان. بالصبر والحب يكون كل شيء. "الناس جميعًا رغم قسوتهم -مساكين- لا يدركون ما يفعلون ببعضهم البعض".