Jump to ratings and reviews
Rate this book

وجاء دور المجوس

Rate this book
فهرس الكتاب:
مقدمة
الباب الأول : نظرات فى تاريخ ايران
الفصل الأول : ايران قبل الاسلام
المبحث الأول : مزدا
المبحث الثاني : الزردشتية
المبحث الثالث : المانوية
المبحث الرابع : المازدكية
الفصل الثاني : موقف الفرس من الاسلام
الفصل الثالث : مؤامرات الفرس بعد الفتح الاسلامي
المبحث الأول : اغتيال الفاروق
المبحث الثاني : ماذا وراء تشيع المجوس لآل البيت
المبحث الثالث : البرامكة
المبحث الرابع : دويلاتهم منذ القرن الثالث
المبحث الخامس : القرامطة
المبحث السادس : البويهيون
المبحث السابع : العبيديون
المبحث الثامن : عادوا من جديد
المبحث التاسع : الصفويون
المبحث العاشر : البهائية
المبحث الحادي عشر : النصيرية
المبحث الثاني عشر : الدروز
الفصل الرابع : ايران في عهد أل بهلوى
**********************
الباب الثاني
دراسة في عقائد الشيعة
الفصل الأول : عقائد الشيعة بين القديم والحديث
المبحث الأول : لمحات عن الثورة الايرانية وموقف الاسلاميين منها
المبحث الثاني : خلافنا مع الرافضة في أصول الدين وفروعه
المبحث الثالث : ما قاله علماء الجرح والتعديل في الرافضة
المبحث الرابع : شيعة اليوم أخطر على الاسلام من شيعة الأمس
المبحث الخامس : الخميني زعيم شيعي متعصب لمذهبه
الفصل الثاني :الخميني بين التطرف والاعتدال
المبحث الأول : الخميني ومصادره في التلقي
المبحث الثاني : الخميني والقرآن
المبحث الثالث : الخميني والصحابة
المبحث الرابع : الخميني وأعداء الأمة
المبحث الخامس : الخميني والحكومات الاسلامية
المبحث السادس : الخميني وقضاة المسلمين
المبحث السابع : الخميني والنواصب
المبحث الثامن : الخميني وعقيدة التولي والتبري
المبحث التاسع : الخميني والامامة
المبحث العاشر : الخميني والغلو في الأئمة
المبحث الحادي عشر : الخميني والنيابة عن الامام المعصوم
المبحث الثاني عشر : صلاة الجمعة
المبحث الثالث عشر : المشاهد والقبور عند الخميني
****************
الباب الثالث
الثورة الايرانية في بعدها السياسي
الفصل الأول : الولايات المتحدة الأمريكية والثورة الايرانية
المبحث الأول : أصول لا بد من معرفتها
المبحث الثاني : ايران الى أين
المبحث الثالث : الولايات المتحدة الأمريكية والثورة الايرانية
الفصل الثاني : أطماع الرافضة في الخليج
المبحث الأول : أطماع الرافضة في العراق
المبحث الثاني : لماذا يتبرأ الخمينيون من تصريحات روحاني الفصل الثالث : ماذا وراء تقارب الرافضة مع النصيريين
المبحث الأول : صفحة جديدة في العلاقات الايرانية السورية
المبحث الثاني : ظاهرة الصدر والحرب اللبنانية
الفصل الرابع : أوكارهم في العالم الاسلامي
المبحث الأول : أفغانستان
المبحث الثاني : ابراهيم الوزير في ايران
المبحث الثالث : حلف مشبوه
الفصل الخامس : سوء الأوضاع الداخلية وهجرة الأدمغة المبحث الأول : الثورة والوضع الداخلي
المبحث الثاني : الانهيار الخلقي قبل الثورة وبعده
المبحث الثالث : أحوال المسلمين في ايران
المبحث الرابع : زعيم الشيعة يجب أن يكون ايرانيا
المبحث الخامس : لماذا تنازل الفارسي
المبحث السادس : قيادات زائفة
المبحث السابع : الخاقاني ينادي بالولاء للخميني
المبحث الثامن : شر يعتمداري يتبرأ من حزبه
المبحث التاسع : الخميني والثورات الداخلية
رابط التحميل:
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=5045

500 pages, Paperback

14 people are currently reading
138 people want to read

About the author

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
29 (42%)
4 stars
16 (23%)
3 stars
14 (20%)
2 stars
2 (2%)
1 star
8 (11%)
Displaying 1 - 14 of 14 reviews
Profile Image for Issa Deerbany.
374 reviews688 followers
January 22, 2017
كتاب سبق عصره
ما يحصل اليوم في سوريا والعراق ولبنان تنبأ به الكاتب منذ زمن طويل
Profile Image for Anaszaidan.
588 reviews863 followers
January 23, 2012
ما لم يلتفت إليه أحد،هو أن الكتاب الذي كتب عليه اسم المؤلف "عبدالله الغريب"،هو في الحقيقة محمد سرور زين العابدين.

والكتاب يعد خطوة رائعة من الإسلاميين،بتدعيم الموقف العقدي من الرافضة بدراسة المواقف السياسية والتاريخية وجمع تصريحاتهم من الصحافة.
Profile Image for Nawel Musluma.
32 reviews3 followers
February 25, 2015
لا أدري هل الكاتب لازال على قيد الحياة ليعرف أن الشيعة بسطت نفوذها على العراق وأهلكت سنّتها .. لتمرّ إلى سوريا فتقتل السنّة الذين طالبوا بحقوقهم وأخيرا وصلت إلى اليمن عبر الحوثيين .. ولازالت إسرائيل تنعم بالسلام ضاحكة ملئ أشداقها من غباء العرب ونذالة المجوس ..
التنظيم الشيعي الحاضر والبعيد عن شيعة سيدنا علي مذهل .. ليتنا فقط نحن السنة نرابط على أيدي بعضنا فنخرج من تفكيرنا الضيّق بين جنبات بلداننا ونفكّر بدين علينا حمايته من الزوال ..
سبحان الله الكتاب كتب منذ سنين فاقت العشر ولازال ذات التخطيط يسير بخطى باتت مستعجلة ..
موجع أن تظلّ الأحواز العربية تحت رحمة المجوس .. ومؤلم أن تمحق أذربيجان ..
أين نحن من سباتنا ؟؟
"ليست الأندلس آخر خساراتنا" كما قال الكاتب ..
يستحقّ القراءة وخاصة لمن لازالوا يطبّلون لحسن نصر الله وحماس وبعض قيادات الإخوان التي تعمل لصالح إيران ..
Profile Image for Ahmad Qassab Bashi.
126 reviews26 followers
January 13, 2014
كتاب مهم جدا جدا انصح بقراءته. استمتعت بالقسم الأول الخاص بالديانات في ايران قبل الأسلام و بالتحليل السياسي في القسم الثالث من الكتاب رغم انني قرأت العديد من التحليلات المشابهة في كتب اخرى و من المفيد قراءة هذا الكتاب مع كتاب حزب البعث الشيعي
Profile Image for Musaadalhamidi.
1,606 reviews50 followers
Read
November 9, 2024
كتاب مؤلفه الشيخ محمد سرور بن نايف زين العابدين في أواخر السبعينات بعد سيطرة الخميني على حكم إيران وقد كتبه باسم مستعار هو الدكتور عبد الله الغريب يتحدث فيه عن الأبعاد التاريخية والعقائدية والسياسية للثورة الإيرانية ويبين حقيقة الشيعة في رأيه وأنهم أنما هم يهود ومجوس يتسترون بالإسلام ليطعنوا فيه ويبين خيانات الرافضة للأمة طوال تاريخهم. يقع الكتاب في حوالي 500 صفحة وذكر المؤلف أن الشيخ ابن باز اشترى ثلاثة آلاف نسخة ووزعها.
Profile Image for أحمد الحمدان.
154 reviews79 followers
July 19, 2019
انتهيت من قراءة كتاب (وجاء دور المجوس: الأبعاد التأريخية والعقائدية والسياسية للثورة الإيرانية) للشيخ محمد بن سرور زين العابدين، وقد كتبه باسم مستعار وهو (الدكتور عبدالله محمد الغريب) والواقع في (500) صفحة.

وكتب (أثناء وبعد) اِنتصار الثورة الإيرانية ومن الواضح أن آخر إضافة للنص في الكتاب في الطبعات اللاحقة كان بعد حادثة اِقتحام السفارة الأمريكية في يناير 1981 ومع ذلك لم يتطرق إلى الحرب العراقية الإيرانية التي بدأت في سبتمبر من عام 1980 رغم أنها تخدم كتابه في فصل أطماع إيران في العراق.

لنقل أن الكتاب كان سباحة عكس التيار آنذاك؛ إذ كانت الثورة الإيرانية محل ترحيب من قيادات العمل الإسلامي أو لنقل لدى كثيرٌ منهم. ويرون أن اِنتصارها هو من جنس اِنتصارات الحركات الإسلامية، وأنها سوف تكون دعم ورافد لنضالهم السياسي اِتجاه أنظمتهم.

والكثير من الشعوب تعاطفت معها، فالشاه كان مستفز لعموم الأمة بتصرفاته، إذ كان الشاه محمد رضا بهلوي الذي ظن أن بتطبيعه مع إسرائيل، وفتح سفارة لها في طهران، وتعميق علاقته مع الولايات المتحدة إلى أبعد مستوياتها، وتغريب البلاد ومسخ هويتها سوف يضمن له حكمه! إذ بعرشه يزول ولم تغني تلك التدابير عنهُ شيء.

أثناء تصفحك للكتاب –سوف تراه عاديًا- إن نظرت إليه بنظرة اليوم، لأن أغلب ما كان يقوله المؤلف لا جديد فيه! ولكن الغير عادي لو نظرت إليه بعين الأمس، وكيف أن المؤلف كان صاحب بصيرة بالمشروع الإيراني وكيف كان يحذّر بينما كانت غالبية الناس تصفق! وكيف صدق تنبؤه بالكثير من الأمور.

والكلام هنا عن الشيعة أو المشروع الشيعي لا يُقصد بهِ عموم الشيعة، وإنما الشيعة المرتبطين سياسيًا بإيران، فيوجد الكثير من الشيعة المغلوبين على أمرهم، أمثال الفرس الشيعة المعارضة للنظام الإيراني، أو حتى عرب الأهواز وغيرهم وهذا مما لا يتناولهم كلامنا.

بدأ المؤلف بعرض نبذة موجزة عن الأديان في إيران قبل الإسلام، والقواسم المشتركة فلسفيًا بينها وبين الطوائف الباطنية المنسوبة للشيعة، وعن أثر حركة الشعوبية في محاولة اِنتقام غلاة الفرس من العرب من باب تأسيسهم لبعض الطوائف الباطنية أو الدخول إليها أو الدعوة إليها والتدثر بدثارها.

إلى أن قال المؤلف بعض هذا العرض التأريخي المطول والموثق:

( هل من المصادفات أن يرجع البويهيون والقرامطة والعبيديون الى أصول فارسية؟!
هل من المصادفات أن تتشابه عقائدهم، وأن تكون هي نفسها عقائد مزدك وماني وزردشت؟!
وهل من المصادفات أن يظهروا في أزمنة متقاربة: العبيديون 296 هـ، والبويهيون 334 هـ، والقرامطة 278 هـ.
وهل من الصدف أيضًا أن يتقاسم العالم الإسلامي: البويهيون في العراق، والقرامطة في شبه الجزيرة العربية، والعبيديون في مصر والشام؟!
وهل من المصادفات أن يلج هؤلاء جميعًا من باب التشيع؟!
وهل من المصادفات أن يكون المسلمون السنة العدو اللدود لهؤلاء الضالين، وأن يتعاونوا مع كل عدو للإسلام والمسلمين؟!).

ثم طفق يتناول بعض تصريحات العمل الإسلامي حول الشيعة وأن الخلاف معهم في الفروع لا في الأصول، وعرض في فصل أبرز الخلافات العقدية بيننا وبينهم، التي تجعل الخلاف في الأصول أمرٌ لازب.

ثم شرع يعالج تصريحات قادة الحركة الإسلامية، في التسيلم جدلًا بأن هنالك خلاف عميق مع الشيعة في الأصول، ولكن الخميني شخص اِستثنائي وأنه معتدل، وهنا بدأ الشيخ محمد سرور زين العابدين بتفنيد هذه المقولة بجرد كتب الخميني نفسه، وإظهار أن الخميني ليس شاذًا عن عموم الشيعة في باب العقائد.

ثم يأتي أطول فصل وهو عن البعد السياسي في الثورة الإيرانية الذي أخذ 200 صفحة تقريبًا، وعن سبب تخلي أمريكا عن الشاه وعن الشخصيات المشبوهه في الثورة، وعن علاقات الثورة الخارجية بعد صعود الخميني، وعن علاقات الخميني آنذاك بشركاء الثورة وعن انفصام القول مع العمل لدى القيادة الإيرانية وعن صراع الآيات بينهم بين بعض.

والفصل الأخير تكلم فيه المؤلف في ملاحق عن عدة مواضيع تتعلق عن حال إيران في السنة الأولى بعد الثورة وما فيها من فوضى و شيوع المخدرات والتعصب القومي والاِنهيار الأخلاقي (وكان هذا قبل أن يستتب الأمر للخميني تمامًا).
وتستفيد من هذا الكتاب عدة أمور:

- أهمية دراسة معتقدات وتأريخ الفِرق والطوائف المنسوبة للإسلام، حيث لا تستفيد عقديًا فقط، بل تستفيد سياسًا، إذ تكون بصيرتك أوضح أكثر من الكثير من السياسيين، فلا تظهر بمظهر المغفل أو الساذج الذي يرحب بجلاده بل تأخذ حذرك وتهيئ نفسك لما هو قادم.

- عندما تخدم الغرب بكل إخلاص ثم تنتهي ورقتك، فما أسهل أن يتخلوا عنك كما يتخلي أحدهم عن ورقة المرحاض، فمحمد رضا بهلوي عندما انتهى حكمه، رفضت الدول الغربية اِستقباله وجعلت طائرته تحوم إلى غير هدف معلوم، خوفًا على مصالحها في إيران أو مع إيران، ولما دخل أمريكا لم يكن مرحبًا به فخرج إلى مصر حيث هلك.

- السفارات أوكار تجسس وإدارة للعملاء في البلد، فبعض الشخصيات كُشفت عمالتها بناءً على اقتحام الطلاب الإيرانيين للسفارة الأمريكية في طهران، ووقع بعض الوثائق والمستندات في أيديهم، وهذا يذكرني بالفلم الذي حصد جائزة أوسكار عام 2013 واسمه (Argo) فلما ظهرت لقطات الطلاب وهم يحاولون اقتحام السفارة كان العاملين فيها منهمكين في إتلاف الوثائق والأوراق!

- التقييم الحقيقي للسياسة الإيرانية، ليس الكلام المعسول بل هو عملهم في الميدان، وهدفهم المعلن هو التوسع والسيطرة، وهذا أمر معلوم مشاهد ميدانيًا، وأصبح لهم نفوذ قوي في العراق وسوريا ولبنان واليمن، فلماذا تظن أنك أنت في دول الخليج استثناء؟! بل مالذي يجعلهم بعد كل هذه الاِنتصارات أن يكفوا عن الطمع فيك؟! بل توغلهم كل هذا التوغل هو دافع لمزيد من التوغل في بقية البلدان.

- أمريكا رأت في الخميني أخف الضررين في الثورة الإيرانية، فكانت له جماهيرية ضخمة، وصاحب مشروع ديني إقليمي، فكان أهون من الأحزاب اليسارية أو الشيوعية المرتبطة بالاِتحاد السوفييتي، فوقوع إيران في يدها يعني أنها وصلت إلى المياه الدافئة، وهي لم تدخل أفغانستان وتخوض حرب ضروس لعقد من الزمان إلا لذات الهدف! وهذا الذي جعل جنرالات الشاه يخضعون للأوامر الأمريكية من خلال قائد قوات الحلف الأطلسي في أوروبا الجنرال هويزر بعدم سحق حركة الخميني في 11 فبراير، فكان مصير أكثرهم لما سمعوا هذه النصيحة ما بين مقتول ونازح ولاجئ!

- علاقة النظام الإيراني بالنظام النصيري في سوريا قديمة، وكان هو النظام الوحيد المستثنى من هجوم أنصار الخميني لحكام العالم الإسلامي، رغم علمانية الأخيرة واِنحلاله، في اِزدواجية غريبة، وكان هو الممر لبسط نفوذ إيران في لبنان، وقد صح تنبؤ المؤلف لما قال: (كلام نائب رئيس الوزراء الإيراني عام نفهم منه أن الإيرانيين سيقفون إلى جانب النظام السوري النصيري ... سيقف الإيرانيون مع النصيريين وسينضمون إليهم إذا تعرضوا لحرب أهلية داخل سوريا .. كما أن هذا التصريح بمثابة تهديد لكل من تسول له نفسه الاِعتداء على حافظ الأسد ونظامه).

ألا ترى هذا قد تحقق فعلًا؟! فإيران رمت بفلذات أكبادها ورجالاتها من الميليشيات الإيرانية والعراقية واللبنانية في الدفاع عن هذا النظام العلماني الفاجر المجرم، في الوقت نفسه تهاجم أنظمة لا تختلف عنه في شيء! ما سبب هذه الاِزدواجية؟ لا يوجد غير المصلحة والبرغماتية والاِتفاق الطائفي ووحدة العدو المشترك.

- هؤلاء لم يصلوا إلى ما وصلوا عليه من خلال العمل العشوائي، بل عبر العمل المنظم الدؤوب، وقد تعوذ عمر بن الخطاب من جلد الفاجر وعجز الثقة. هذا فضلًا أنهم وجدوا من يدعمهم الدعم السخي من قبل نظام يؤمن بفكرتهم، بخلافنا أهل السنة الذين أبتلينا بأنظمة أكبر همها علمنة بلادها ومسخ هوية شعوبها والاِتكال على أمريكا! فأصبح بيننا وبينهم فجوات كبيرة إذ أنهم سبقونا بالعمل.

***

- على العموم المؤلف أردف كتابه هذا بكتب أخرى مكملة لسلسلة (وجاء دور المجوس) وكان (الجزء الثاني: أمل والمخيمات الفلسطينية) بالإضافة إلى (الجزء الثالث: أحوال أهل السنة في إيران). كتكملة لمن أراد التعمق أكثر.

- والكتاب يُنصح به خصوصًا أنه من تعلم عقيدة قوم أمن مكرهم.

- للكاتب (عبدالإله الفايزي) تلخيص للكتاب في مقال مطول، إن كنت تريد أن تقرأه ولكن في نفس الوقت متردد، للوقوف على فصول وموضوعات الكتاب، لأني هنا اتكلم بشكل موجز جدًا.

والحمد لله رب العالمين.
Profile Image for فادي أحمد.
213 reviews44 followers
August 18, 2016
كتاب جميل ومفيد لمن يجهل حال المجددين المجوس أصحاب الثورة المجوسية الإيرانية يتطرقُ فيه الكاتب إلى ذكر نبذة مختصرة تاريخية عن المجوس وعقائدهم ومن ثمّ دراسة مقارنة بين العقائد المجوسيَّة والشيعيَّة وأخيرًا الثورة الإيرانية وبعدها السياسي .

مُشكلة الكتاب أنّه كتب في فترة الثورة الإيرانية وما بعدها أي لم يعاصر حال المجوس في الفترات اللاحقة للثورة الإيرانيَّة ولكنه يعرض بشكل دقيق علاقة الثورة المجوسية بالأنظمة الاستخباراتية العالمية ويوضح العلاقة بينها وبين أمريكا وإسرائيل والدول العربيَّة والحركات المجوسية الأخرى في الوطن العربي.

مُشكلة الكتاب في الإسهاب في ذكر بعض الأحداث الغير مهمة ونقل تقارير صحفية بشكل كبير حول تصريحات زعامات الثورة المجوسية
Profile Image for Tahani.
13 reviews5 followers
March 17, 2011
الكتاب يتحدث عن وصف تشريحي للطائفة الشيعية في ايران واتباعهم في الخليج ومدى ارتباطها بالديانات المجوسية الفارسية و شبكة علاقات ايران السريه في العالم العربي ومخططاتهم وطموحهم
Profile Image for Drhr.
39 reviews6 followers
July 21, 2017
في الحقيقه يتظلم الكتاب بكتابي عنه في كلمات قليله لا تستوفيه حقه بحث عميق عن الشيعه من بدايه تاريخهم الى الوضع الحالي ... ما يدهش فعلا هو ان كل ما قيل في الكتاب قد حدث بالفعل مشاكل العراق والبحرين وشرق المملكه وكل ذلك كتب عن مشاكله السابقه وأن ايران تضع بشكل او باخر عينها ع المناطق المذكوره. ولو انني اختلف مع فكره المؤامره الطويله ليس عندي اي مشكله مع نظريات المؤامره أكن اؤمن بان لها فتره لا تتجاوز عده اجيال لا ان تكون من القدم وحتى الان الا ان كان لها أسباب دينيه او ماديه كوني اؤمن بأنهما عصبا التحريك في كل شي ولا اختلف مع فكره المؤامره وإنما اختلف في فكرته في جذورها التاريخيه. كتاب عميق لا يسعني سو ان أعطيه خمسه نجوم ع كميه المعلومات وجهد البحث عنها
Profile Image for Mohsen Hamdi.
12 reviews5 followers
February 19, 2021
ربما موضوعات الكتاب واضحة الآن لكثير من العاملين لدينهم
لكن فرادة الكتاب وتميزه من وقت نشره عند حصول الثورة الإيرانية وانخداع الكثير من المسلمين بها
Profile Image for Mohamed Majdi.
101 reviews2 followers
November 13, 2023
المد الشيعي يتواصل امام صمت و عدم مبالاة السنة
Displaying 1 - 14 of 14 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.