الجزء الأول : عن الرحلة المكية وتوقف عند هجرة النبي صلى الله عليه وسلم للمدينة 💚 فيه أشياء تحتاج للتفصيل يحتاج قلبي لوقفات أكثر من سرد موضوعي للأحداث 🤷🏽♀️ فيه عبر تمنيت ذكرها غير الفوائد المعروفه والمكرره 🙃 بس بكمل للجزء الثاني 💖
الكتاب جيد لكن مو أفضل سيرة للقراء 🌟 مرات يسرد قصص موضوعه ولا يوضح في الحاشيه ، كمان متعب النظر للحاشيه كل شوي * ليته ذكر الأشياء المهمه بالمتن مو بالحاشية*
السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية تهدف الدارسين في السيرة النبوية وليس القراء العابريين، لأنها دراسة توثيقية تحليلية تضم معظمها علي توثيق وتحليل للأحداث بالزمان والمكان والأشخاص.
،من أجمل وأسلس ما قرأت من كتب السيرة النبوية للمتأخرين، فهو حافل بكلِّ تفاصيل حياة الرسول صلى الله عليه وسلم، وغزير المحتوى، وممتع الأسلوب ومفيد. الحمد لله الذي أكرمني على إتمام قراءته، شاكرة "قراء الجرد" على هذا اختيارهم الموفق والشيق.
قرأت هذا الكتاب ضمن مبادرة برنامج ( قُرّاء الجرد ) وهذه اول مره اقرأ بشكل جماعي ، ورغم انه حسب الجدول القرائي يتبقى اسبوع على انهاء الجزء الاول من هذه السلسلة ، الا انني انهيته اليوم . اكتب هذه المقدمه لأستنتج منها حقيقتين : الاولى اهمية هذا الكتاب وجمال سرده ومتعته . والثانيه انني لا اصلح مطلقا للقراءات الجماعيه =D
الكتاب في جزءه الاول يتناول سيرة النبي الكريم من البدايات ، يذكر احوال الجاهلية وما تبقى فيها من دين وما اندثر والطقوس التعبدية الوثنية التي كانت تمارس ، ثم يعرج الى ميلاد النبي وبعثته ومغازيه كل هذا بتسلسل زمني صحيح وباثباتات من الحديث مدعمّة بالاسانيد الكاملة . ما اعجبني في الكتاب اولا هي لغته العذبة رغم انه يتناول احداثا تاريخيه ، لم استطع ان امنع دموعي في مواقف عديدة واستغرب لهذا فعلا ! كذلك فان الكتاب اشتمل على كل ما يهم اي متتبع لسيرة النبي غير مغفل لأي صغيرة او كبيرة .
الكتاب مرجع مهم لكل من يبحث عن تاريخ السيرة ، ربما بسبب الحديث عن كل الغزوات والسرايات يبدو هذا مملا للبعض لكنه مهم جدا للاطلاع ، خصوصا وان المؤلف يذكر فوائد مستنبطه من كل موقف ويسقطه على احوال هذا الزمان .
ختاما ، هذه اول مره بكل صدق استشعر معنى قوله ( يخرجكم من الظلمات الى النور ) فهمت حقا معنى الظلمات التي كانت سائدة في زمان قديم ، خصوصا واني ارى اليوم ظلمات عديدة تخيّم علينا ، استشعرت معنى ان يأتي طريق واضح ، مستقيم ، منير ، تسير فيه ولا تخشى ولا تخاف .. ما أحوجني اليوم ان اقتبس من نوره نورا يخفف عني وحشة الدنيا وظلمتها المحيطة ..
فَبَكّي رَسولَ الله يا عَينُ عَبْرَة ً ..... ولا أعرفنكِ الدهرَ دمعكِ يجمدُ ومالكِ لا تبكينَ ذا النعمة ِ التي ....على الناسِ منها سابغٌ يتغمدُ فَجُودي عَلَيْهِ بالدّموعِ وأعْوِلي ..... لفقدِ الذي لا مثلهُ الدهرِيوجدُ وَمَا فَقَدَ الماضُونَ مِثْلَ مُحَمّدٍ ..... ولا مثلهُ، حتى القيامة ِ، يفقدُ
سيرة لشخص تتنافس في مدحه الاقلام....تجسدت به كل مكارم الاخلاق....اجتمعت به كل الشمائل والخصال التي لا تجتمع لأحد....هو ذلك القائد الذي نشر الاسلام وقاد المعارك بنفسه واحب اصدقائه واحبوه ....ذلك الصادق الامين المتواضع الكريم ذو الحياء والأناة والحلم .....ناشر الدعوة وجامع الأمة وموحد القلوب ....ليس لمثل روايته رواية ولا لمثل حكايته حكاية .... الكتاب مرجعي لسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ...ربما افتقد التشويق في السرد والكتابة الابداعية ولكن هذا لا ينقص منه شيء فقد ذكر الكاتب في مقدمته اننه اراد مرجعا صحيحا لطلابه للدراسة وقد اعجبني الكتاب حقا ففيه سيرة الرسول في ضوء الاحاديث والمرويات الصحيحة وفيه الحكم والعبر من كل سيرة تحزن لحزن الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يناضل من أجل الدعوة والمصاعب التي واجهها وتفرح لنصرة الدين وتأسيس الدولة والنصر بالمعارك وتدهشك شخصيته الرائعة التي لا تجتمع لبشري ابدا وتتساقط دموعك وانت تودع الرسول صلى الله عليه وسلم ومع اننا قرأنا السيرة عشرات المرات الا انها في كل مرة لها مذاقها الخاص
منحت حبي خير الناس قاطبة * برغم من أنفه لا زال في الرغم يكفيك عن كل مدحٍ مدحُ خالقه * وأقرأ بربك مبدأ سورة القلم شهم تشيد به الدنيا برمتها * على المنائر من عرب ومن عجم أحيابك الله أرواحاقداندثرت * في تربة الوهم بين الكأس والصنم نفضت عنها غبار الذل فاتقدت * وأبدعت وروت ما قلت للأمم
من الرحلات الجميلة التي لا تريد أن تنتهي بك هي عندما تقرأ كتابا يجمع بين صفحاته سيرة أشرف الخلق ونحن في هذه الأيام التي تكالب فيها الغرب علينا ويشن حملته الشعواء علي رسول الله فيجب علينا أن نعود إلي سيرته مرة أخري لنتدبرها ونتعلم منها تعامل الرسول أثناء دعوته مع مخالفيه وكارهيه وأنه يجب علينا نشر دعوته حتي تبلغ الآفاق وتصحيح الصورة الخاطئة لدي الكثير ممن لا يعرفون عنه شيئا وتم تشويه أفكارهم وتصوراتهم نحو دين الإسلام ورسول الإسلام وهذا الكتاب يجمع سيرة الرسول من شتي المصادر المحققة مع بيان ما ضعف منها من أخبار وما هو صحيح في إيجاز ووضوح وإيراد الدروس المستفادة في كل مرحلة من مراحل الدعوة
فَبَكّي رَسولَ الله يا عَينُ عَبْرَة ً ..... ولا أعرفنكِ الدهرَ دمعكِ يجمدُ ومالكِ لا تبكينَ ذا النعمة ِ التي ....على الناسِ منها سابغٌ يتغمدُ فَجُودي عَلَيْهِ بالدّموعِ وأعْوِلي ..... لفقدِ الذي لا مثلهُ الدهرِيوجدُ وَمَا فَقَدَ الماضُونَ مِثْلَ مُحَمّدٍ ..... ولا مثلهُ، حتى القيامة ِ، يفقدُ
سيرة لشخص تتنافس في مدحه الاقلام....تجسدت به كل مكارم الاخلاق....اجتمعت به كل الشمائل والخصال التي لا تجتمع لأحد....هو ذلك القائد الذي نشر الاسلام وقاد المعارك بنفسه و��حب اصدقائه واحبوه ....ذلك الصادق الامين المتواضع الكريم ذو الحياء والأناة والحلم .....ناشر الدعوة وجامع الأمة وموحد القلوب ....ليس لمثل روايته رواية ولا لمثل حكايته حكاية .... الكتاب مرجعي لسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ...ربما افتقد التشويق في السرد والكتابة الابداعية ولكن هذا لا ينقص منه شيء فقد ذكر الكاتب في مقدمته اننه اراد مرجعا صحيحا لطلابه للدراسة وقد اعجبني الكتاب حقا ففيه سيرة الرسول في ضوء الاحاديث والمرويات الصحيحة وفيه الحكم والعبر من كل سيرة تحزن لحزن الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يناضل من أجل الدعوة والمصاعب التي واجهها وتفرح لنصرة الدين وتأسيس الدولة والنصر بالمعارك وتدهشك شخصيته الرائعة التي لا تجتمع لبشري ابدا وتتساقط دموعك وانت تودع الرسول صلى الله عليه وسلم ومع اننا قرأنا السيرة عشرات المرات الا انها في كل مرة لها مذاقها الخاص
منحت حبي خير الناس قاطبة * برغم من أنفه لا زال في الرغم يكفيك عن كل مدحٍ مدحُ خالقه * وأقرأ بربك مبدأ سورة القلم شهم تشيد به الدنيا برمتها * على المنائر من عرب ومن عجم أحيابك الله أرواحاقداندثرت * في تربة الوهم بين الكأس والصنم نفضت عنها غبار الذل فاتقدت * وأبدعت وروت ما قلت للأمم
مُدِح لي هذا الكتاب أنه من أصح ما كُتِب في السيرة.. أسلوبه سهل سلس جذاب.. في نهايته ذُكِرت شمائل رسول الله - صلى الله عليه وسلم- ثم معجزاته.. كل المعجزات حتى الطبية منها كالحبة السوداء والتلبينة وأُصِّلت طبيًا.. يوجد له مختصر يصل عدد صفحاته تقريباً ٢٥٠